ترجمة : [ Yama ]
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 429
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 429
وكما توقع، كان هذا هو السؤال الأخير لمايكل. لم يسأل لوكاس أي شيء آخر، مما جعل هذا أقصر سؤال وجواب متبادل حتى الآن.
وكما توقع، كان هذا هو السؤال الأخير لمايكل. لم يسأل لوكاس أي شيء آخر، مما جعل هذا أقصر سؤال وجواب متبادل حتى الآن.
… امرأة تحمل نفس الاسم الأخير معه.
ومع ذلك، لم يغادر لوكاس الكاتدرائية على الفور.
وكما توقع، كان هذا هو السؤال الأخير لمايكل. لم يسأل لوكاس أي شيء آخر، مما جعل هذا أقصر سؤال وجواب متبادل حتى الآن.
[هل تحتاج شئ اخر؟]
“توقف عن التلاعب بالألفاظ. كيف لك، يا من تدعي أنك مثقف، أن لا تلاحظ موت الإله.
لم يفعل.
لقد انتهت المحادثة بسرعة كبيرة.
إجابته الغامضة تركته عاجزًا عن الكلام. وفي الوقت نفسه، كان منزعجا. شعر لوكاس بأنه كان غير صبور، لكنه لم يكلف نفسه عناء إخفاء ذلك.
في المستقبل، كان لوكاس ينوي التصرف وكأنه حصل على معلومات حول عالم الفراغ هنا، لكن الوقت الذي قضاه في الكاتدرائية كان قصيرًا جدًا لذلك.
هل هذا يعني أن جميع المرشحين للملك جاءوا من الخارج؟
بعد كل شيء، لم يستطع التصرف وكأنه تعلم كل شيء عن عالم الفراغ في 10 دقائق فقط. وبطبيعة الحال، هذا لا يعني أنه يستطيع الاسترخاء أيضا.
لم يتفاجأ لوكاس.
ليشا.
ومع ذلك، لم يغادر لوكاس الكاتدرائية على الفور.
ليشا ترومان.
في هذه الحالة، ما هو الفرق بين اللورد وميكائيل؟
كان بحاجة للعثور على المرأة التي انهارت في الصحراء أمام المطاردين من جبل الزهرة. وبطبيعة الحال، لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل ذلك. لن يتأخر الأوان حتى لو غادر قبل وصول شفايتزر مباشرة.
عندها فقط أدرك لوكاس ما كان يتحدث عنه مايكل عن “الإيمان”.
قال لوكاس إنه يخفي خطته.
بعد كل شيء، لم يستطع التصرف وكأنه تعلم كل شيء عن عالم الفراغ في 10 دقائق فقط. وبطبيعة الحال، هذا لا يعني أنه يستطيع الاسترخاء أيضا.
“أريد أن أعرف ماذا تفعل هنا.”
هل هذا يعني أن جميع المرشحين للملك جاءوا من الخارج؟
في الواقع، كان هذا هو السؤال الذي طرحه منذ البداية. نظر لوكاس حول الكنيسة وجلس على أحد الكراسي المصطفة بداخلها. ولم يمنعه مايكل من القيام بذلك. وبدلاً من ذلك، وبخطوات سريعة، سار إلى المذبح وفتح الكتاب هناك.
“هل تؤمن بالله؟” (tl: تذكير، “الإله” هو الشخصية. في حين أن كلمة “الإله” سوف تشير إلى أي كائنات تقية)
[هذا سؤال. هل تنوي القيام بالسؤال والجواب مرة أخرى؟]
[لقد خلقت احتمالا. أو بالأحرى، خلقت كائنًا خياليًا. كائن كلي القدرة، ويدرك تمامًا ولادة الكون المتعدد وتدميره، وقادر على حساب المصير، ويعرف جميع القوانين. فكرت في حاكم. ليس إلهًا محدودًا، بل إلهًا قديرًا حقًا.]
“…”
[آتمنى لك الحظ. على أية حال، كان الفارس الأزرق أول من وجد مرشحًا للملك…]
[هوه. كانت مزحة.]
“ثم؟ هل تقول أنك تؤمن بشيء غير الإله؟ كإله؟”
قال هذا بعد أن رأى عبوس لوكاس. وكان هذا الموقف مفاجئا. “لوكاسيس” الذين ما زالوا يعتقدون أن مايكل هو “اللورد” كانوا أكثر اضطرابًا.
[صحيح.]
[بحق الجحيم؟ من هذا الشاب؟]
لماذا كان مايكل أحد الاحتمالات التي تم التخلي عنها بينما سُمح للورد، الذي يمكن اعتباره فاشلاً، بالوجود في “الأكوان المتعددة الحقيقية”؟ وما هي المعايير التي حددت هذا الاختلاف؟
[إذا كان هو اللورد… فمن المستحيل أن يكون رد فعله بهذه الطريقة.]
كانت ليشا أخت لوكاس الصغرى.
[هذا يعطيني قشعريرة. أنا ستعمل يكون مريضا.]
ليشا ترومان.
لم يستطع لوكاس إلا أن يتفق مع الصوت الأخير.
[يبدو أنك لم تذهب إلى أي منطقة أخرى بخلاف هذه المنطقة.]
“هل تؤمن بالله؟” (tl: تذكير، “الإله” هو الشخصية. في حين أن كلمة “الإله” سوف تشير إلى أي كائنات تقية)
“توقف عن التلاعب بالألفاظ. كيف لك، يا من تدعي أنك مثقف، أن لا تلاحظ موت الإله.
سأل لوكاس.
“…”
فليب، قلب مايكل صفحة في الكتاب عندما أجاب.
[هل تحتاج شئ اخر؟]
[أعتقد.]
[آتمنى لك الحظ. على أية حال، كان الفارس الأزرق أول من وجد مرشحًا للملك…]
“هو ميت.”
بعد كل شيء، لم يستطع التصرف وكأنه تعلم كل شيء عن عالم الفراغ في 10 دقائق فقط. وبطبيعة الحال، هذا لا يعني أنه يستطيع الاسترخاء أيضا.
[هل هذا حقا؟]
[إذا كنت تتحدث عن موت حاكم الثلاثة آلاف عوالم. ثم نعم، لقد أكدت وفاة ذلك الكائن.]
إجابته الغامضة تركته عاجزًا عن الكلام. وفي الوقت نفسه، كان منزعجا. شعر لوكاس بأنه كان غير صبور، لكنه لم يكلف نفسه عناء إخفاء ذلك.
كان مايكل في الكون المتعدد الحقيقي، أي يا رب، غير مستقر وأكثر ملتويًا من الذي أمامه.
“توقف عن التلاعب بالألفاظ. كيف لك، يا من تدعي أنك مثقف، أن لا تلاحظ موت الإله.
ترجمة : [ Yama ]
ارتعاش، بدا أن الجو يهتز ردًا على غضب لوكاس. بدأت الكراسي في الكنيسة بالصرير. لكن مايكل قلب الصفحة بهدوء دون أن يعيرها أي اهتمام.
“…لقد زرت جبل الزهرة وموقع تفريغ النفايات.”
[إذا كنت تتحدث عن موت حاكم الثلاثة آلاف عوالم. ثم نعم، لقد أكدت وفاة ذلك الكائن.]
[هذا سؤال. هل تنوي القيام بالسؤال والجواب مرة أخرى؟]
ارتعش حاجب لوكاس.
[يبدو أنك لم تذهب إلى أي منطقة أخرى بخلاف هذه المنطقة.]
“ثم؟ هل تقول أنك تؤمن بشيء غير الإله؟ كإله؟”
فليب، قلب مايكل صفحة في الكتاب عندما أجاب.
[هذا الرأي خاطئ.]
“فأولئك الذين لا يختارون لأنفسهم، والذين تحطمت غرورهم بسبب عوامل خارجية، يصبحون وحوشًا؟”
“…هذا مضحك. الإله كائن فريد من نوعه. أو هل وجدت شيئا في هذا العالم لتكون بمثابة حاكم؟ مثل ملك الفراغ.”
لقد انتهت المحادثة بسرعة كبيرة.
[على الرغم من أن ملك الفراغ هو منصب عظيم، إلا أنه ببساطة لا يمكن اعتبارهم إلهًا. أنا ببساطة لدي اعتقاد مختلف، ترومان آخر.]
“…إيمان؟”
“…”
[هل تحتاج شئ اخر؟]
ولم يتذكر قول اسمه. ومع ذلك، كان مايكل قادرًا على الإشارة إليه بدقة على أنه رجل ترومان. هل كان ذلك لأنه استهلك الكثير من لوكاس في موقع النفايات؟ هل لهذا السبب تمكن من فهم جوهر وجوده بشكل أكثر دقة؟
بعد كل شيء، لم يستطع التصرف وكأنه تعلم كل شيء عن عالم الفراغ في 10 دقائق فقط. وبطبيعة الحال، هذا لا يعني أنه يستطيع الاسترخاء أيضا.
[هذا هو المكان الذي تم فيه التخلي عن كل شيء. هذا ما قرره حاكم العوالم الثلاثة آلاف وقبله الحكام. الكائنات الموجودة في الكون المتعدد الخارجي تتعامل مع هذا المكان وكأنه مكب للقمامة. الاحتمالات المهجورة… ألا تعتقدين أن الأمر مضحك؟”أنا” في “الأكوان المتعددة الحقيقية” قد لا تكون كائنًا أكثر اكتمالًا مما أنا عليه الآن.]
نهض مع تنهد.
عرف لوكاس.
“تغييرات مختلفة؟”
كانت شكوك مايكل صحيحة تمامًا، وكانت صحيحة بالفعل.
ليشا.
كان مايكل في الكون المتعدد الحقيقي، أي يا رب، غير مستقر وأكثر ملتويًا من الذي أمامه.
عرف لوكاس.
في هذه الحالة، ما هو الفرق بين اللورد وميكائيل؟
“تغييرات مختلفة؟”
لماذا كان مايكل أحد الاحتمالات التي تم التخلي عنها بينما سُمح للورد، الذي يمكن اعتباره فاشلاً، بالوجود في “الأكوان المتعددة الحقيقية”؟ وما هي المعايير التي حددت هذا الاختلاف؟
[هوه. كانت مزحة.]
السبب الذي جعل لوكاس قادرًا على التعاطف العميق مع شكوكه هو أنه استوعب عددًا لا يحصى من “لوكاسيس” الذين تجولوا في عالم الفراغ.
الآن بعد أن فكر في الأمر، لم يقم لوكاس أبدًا بزيارة أي منطقة طبيعية باستثناء المدينة تحت الأرض.
[لقد تم التخلي عنا. لا يوجد سبب لوجودنا. الكائنات الذكية التي كانت لديها هذه الأفكار واجهت تغيرات مختلفة.]
ارتعاش، بدا أن الجو يهتز ردًا على غضب لوكاس. بدأت الكراسي في الكنيسة بالصرير. لكن مايكل قلب الصفحة بهدوء دون أن يعيرها أي اهتمام.
“تغييرات مختلفة؟”
لقد انتهت المحادثة بسرعة كبيرة.
[انكسرت غرورهم. إما باختيارهم أو لسبب خارجي. أولئك الذين اختاروا لم يتركوا لأنفسهم سوى قدرة بسيطة جدًا على التفكير. مثل المهاجرين هنا. لقد انخفض ذكائهم، ولكن بسبب ذلك، تمكنوا من العثور على السعادة.]
[هل سترحل الان؟]
“…!”
كانت هذه معلومات جديدة للوكاس.
عندها فقط أدرك لوكاس الهوية الحقيقية للمهاجرين.
كانت شكوك مايكل صحيحة تمامًا، وكانت صحيحة بالفعل.
[يبدو أنك لم تذهب إلى أي منطقة أخرى بخلاف هذه المنطقة.]
“هو ميت.”
“…لقد زرت جبل الزهرة وموقع تفريغ النفايات.”
“…”
[همم. مناطق لوردات الفراغ الاثني عشر مميزة. جميع الكائنات هناك لديها قوة عقلية قوية. ليس هناك سبب يجعلهم يصبحون مثل المهاجرين.]
فليب، قلب مايكل صفحة في الكتاب عندما أجاب.
الآن بعد أن فكر في الأمر، لم يقم لوكاس أبدًا بزيارة أي منطقة طبيعية باستثناء المدينة تحت الأرض.
ارتعش حاجب لوكاس.
“فأولئك الذين لا يختارون لأنفسهم، والذين تحطمت غرورهم بسبب عوامل خارجية، يصبحون وحوشًا؟”
[إذا كنت تتحدث عن موت حاكم الثلاثة آلاف عوالم. ثم نعم، لقد أكدت وفاة ذلك الكائن.]
[صحيح.]
“… كنت تعلم أنني كنت من الخارج.”
“الوحوش التي رأيتها في الخارج.”
ومع ذلك، لم يغادر لوكاس الكاتدرائية على الفور.
كانت هويتهم الحقيقية في الواقع كائنات ذكية تم كسر غرورهم. لقد كان تطورًا لا يظهر عادةً إلا في الروايات الرخيصة. (ل: بففت)
“تغييرات مختلفة؟”
لم يتفاجأ لوكاس.
“هل تؤمن بالله؟” (tl: تذكير، “الإله” هو الشخصية. في حين أن كلمة “الإله” سوف تشير إلى أي كائنات تقية)
[كما مررت بالعديد من الأحداث المزعجة التي هزت إرادتي. كانت هناك أوقات أردت فيها الاستسلام. لكنني تمكنت من التغلب عليها. فقط بالإيمان.]
“ربطة الدم.”
“…إيمان؟”
وقد تم تحديد وجهته بالفعل.
[لقد خلقت احتمالا. أو بالأحرى، خلقت كائنًا خياليًا. كائن كلي القدرة، ويدرك تمامًا ولادة الكون المتعدد وتدميره، وقادر على حساب المصير، ويعرف جميع القوانين. فكرت في حاكم. ليس إلهًا محدودًا، بل إلهًا قديرًا حقًا.]
بعد استيعاب الكثير من “لوكاسيس”، عرف من هي. لم تكن لوكاس آخر، أو احتمال آخر.
عندها فقط أدرك لوكاس ما كان يتحدث عنه مايكل عن “الإيمان”.
[قلت ذلك بنفسك. أنت مرشح الملك.]
“هذا مجرد وهم. لا يمكن أن يكون هناك شيء من هذا القبيل.”
ليشا ترومان. كان عليه أن يقابلها أولاً.
[من الطبيعي أن أعتقد ذلك، ولكن هذا ما اخترت أن أصدقه بالرغم من ذلك. وتم إنقاذ قلبي… لم أكن بحاجة إلى سبب لوجودي. هذا العالم لم يكن مكبًا للقمامة، ولم أكن احتمالًا مهجورًا.]
لم يفعل.
شعر لوكاس أن مايكل كان يبتسم.
نظر إلى مايكل بتعبير غريب. اللورد، الكائن الذي أراد أن يصبح إلهًا بنفسه، ومايكل، الكائن الذي أراد أن يؤمن بإله لدرجة أنه صنع إلهًا بنفسه. لم يكن من السهل حقًا تصديق أنهما كانا نفس الكائن في الأساس.
[لن تفهم. كشخص من الخارج.]
عندها فقط أدرك لوكاس ما كان يتحدث عنه مايكل عن “الإيمان”.
“… كنت تعلم أنني كنت من الخارج.”
كانت هويتهم الحقيقية في الواقع كائنات ذكية تم كسر غرورهم. لقد كان تطورًا لا يظهر عادةً إلا في الروايات الرخيصة. (ل: بففت)
[قلت ذلك بنفسك. أنت مرشح الملك.]
“…”
هل هذا يعني أن جميع المرشحين للملك جاءوا من الخارج؟
“ربطة الدم.”
كانت هذه معلومات جديدة للوكاس.
[هذا الرأي خاطئ.]
نظر إلى مايكل بتعبير غريب. اللورد، الكائن الذي أراد أن يصبح إلهًا بنفسه، ومايكل، الكائن الذي أراد أن يؤمن بإله لدرجة أنه صنع إلهًا بنفسه. لم يكن من السهل حقًا تصديق أنهما كانا نفس الكائن في الأساس.
“…إيمان؟”
“هوه.”
[هذا هو المكان الذي تم فيه التخلي عن كل شيء. هذا ما قرره حاكم العوالم الثلاثة آلاف وقبله الحكام. الكائنات الموجودة في الكون المتعدد الخارجي تتعامل مع هذا المكان وكأنه مكب للقمامة. الاحتمالات المهجورة… ألا تعتقدين أن الأمر مضحك؟”أنا” في “الأكوان المتعددة الحقيقية” قد لا تكون كائنًا أكثر اكتمالًا مما أنا عليه الآن.]
نهض مع تنهد.
قال هذا بعد أن رأى عبوس لوكاس. وكان هذا الموقف مفاجئا. “لوكاسيس” الذين ما زالوا يعتقدون أن مايكل هو “اللورد” كانوا أكثر اضطرابًا.
[هل سترحل الان؟]
[بحق الجحيم؟ من هذا الشاب؟]
“أجل.”
[كما مررت بالعديد من الأحداث المزعجة التي هزت إرادتي. كانت هناك أوقات أردت فيها الاستسلام. لكنني تمكنت من التغلب عليها. فقط بالإيمان.]
[آتمنى لك الحظ. على أية حال، كان الفارس الأزرق أول من وجد مرشحًا للملك…]
[قلت ذلك بنفسك. أنت مرشح الملك.]
نظر لوكاس إلى مايكل قبل أن يدير رأسه ويغادر الكاتدرائية.
قال لوكاس إنه يخفي خطته.
وقد تم تحديد وجهته بالفعل.
[هذا يعطيني قشعريرة. أنا ستعمل يكون مريضا.]
ليشا ترومان. كان عليه أن يقابلها أولاً.
“الوحوش التي رأيتها في الخارج.”
… امرأة تحمل نفس الاسم الأخير معه.
هل هذا يعني أن جميع المرشحين للملك جاءوا من الخارج؟
بعد استيعاب الكثير من “لوكاسيس”، عرف من هي. لم تكن لوكاس آخر، أو احتمال آخر.
“أجل.”
“ربطة الدم.”
[هذا الرأي خاطئ.]
كانت ليشا أخت لوكاس الصغرى.
في الواقع، كان هذا هو السؤال الذي طرحه منذ البداية. نظر لوكاس حول الكنيسة وجلس على أحد الكراسي المصطفة بداخلها. ولم يمنعه مايكل من القيام بذلك. وبدلاً من ذلك، وبخطوات سريعة، سار إلى المذبح وفتح الكتاب هناك.
ترجمة : [ Yama ]
في الواقع، كان هذا هو السؤال الذي طرحه منذ البداية. نظر لوكاس حول الكنيسة وجلس على أحد الكراسي المصطفة بداخلها. ولم يمنعه مايكل من القيام بذلك. وبدلاً من ذلك، وبخطوات سريعة، سار إلى المذبح وفتح الكتاب هناك.
[هذا هو المكان الذي تم فيه التخلي عن كل شيء. هذا ما قرره حاكم العوالم الثلاثة آلاف وقبله الحكام. الكائنات الموجودة في الكون المتعدد الخارجي تتعامل مع هذا المكان وكأنه مكب للقمامة. الاحتمالات المهجورة… ألا تعتقدين أن الأمر مضحك؟”أنا” في “الأكوان المتعددة الحقيقية” قد لا تكون كائنًا أكثر اكتمالًا مما أنا عليه الآن.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
