ترجمة : [ Yama ]
“ليست هناك حاجة للمبالغة. ألم تقتل بالفعل واحدًا منهم؟ ”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 409.5
“انت تعرفين بالفعل.”
فتح لوكاس عينيه، بعد أن شعر بشيء ما في الصمت.
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية خلف الشبح الجثة.
لقد غادر هاسبين منذ فترة طويلة. عندما أدرك سبب رغبته في جذب انتباهه، توقف لوكاس عن الاستماع إليه. لقد تذكره فقط مؤكدا على أن كلماته كانت مهمة للغاية.
لقد فهم الشكل الذي تم صنع هذا العالم به.
نظر الي السماء.
“أليس كل واحد منهم مثير للاهتمام؟ من النادر جدًا أن يجتمع الأشخاص الذين لديهم مثل هذا الحضور معًا بهذه الطريقة. ”
مع الهلال كخلفية له، كان هناك رجل يقف هناك.
هناك، طفت شاشة مصنوعة من الضوء الفيروزي في الهواء.
وكان يعتقد أن اسمه يعقوب. كان هو الرجل الذي كان يحدق به منذ أن كانا في “الغرفة المظلمة”. في حالة هاسبين، بذل قصارى جهده لإخفائه، لكن هذا الرجل لم يفعل. يمكن الشعور بثقته في الطريقة التي لم يحاول بها حتى إخفاء نظرته.
“يمكنني الآن أن أبدأ المرحلة التالية.”
لم يهتم به بشكل خاص.
“ليست هناك حاجة للمبالغة. ألم تقتل بالفعل واحدًا منهم؟ ”
كان هناك شيء واحد فقط كان لوكاس يفكر فيه طوال هذا الوقت.
“ليست هناك حاجة للمبالغة. ألم تقتل بالفعل واحدًا منهم؟ ”
عندما تغيرت هالة وصوت الهيكل العظمي الذي كان ينتظر في الغرفة المظلمة، أصبح مشؤومًا. بمعنى آخر، كانت تلك هي اللحظة التي أصبح فيها الشبح الجثة، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
“النشأة من الكون رقم 2731361-”
… كان الشبح الجثة كائنًا على قدم المساواة مع يانغ إن هيون، الذي دفعه إلى الموت.
ترجمة : [ Yama ]
نهض لوكاس من مقعده.
تحدث شبح الجثة، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
لقد فهم الشكل الذي تم صنع هذا العالم به.
كان صوته مليئًا بهالة مروعة جدًا لدرجة أن مظهره المثير للاشمئزاز لم يكن حتى مصدر إزعاج كبير. كان الأمر مثل الديدان التي تحفر في آذان المستمعين، وتدفعهم إلى الجنون قبل أن تقودهم في النهاية إلى الموت.
لذلك لم تكن هناك حاجة لأن يقيده بأغلال هذا الاختبار.
ضحك شبح الجثة.
* * *
كائنات كانت أقوى من السيد الأعلى.
جلست مائدة مستديرة في وسط مكان مظلم. كانت غرفة لا يوجد بها أي مصدر للضوء، لكنها لم تعيق رؤية الموجودين فيها.
على أحد الكراسي في الغرفة كان يجلس مخلوق غريب ومزعج للغاية.
على أحد الكراسي في الغرفة كان يجلس مخلوق غريب ومزعج للغاية.
-وأنت سمحت له بالدخول رغم معرفتك بطموحاته؟
في الحقيقة، قد يكون من الأدق القول أنه كان يرتكز عليه، بدلاً من الجلوس.
” إذن ماذا تنوي أن تفعل الآن؟ بغض النظر عن عدد النسخ التي تسكبها هناك، لا أعتقد أن أي شيء سيتغير. كما قلت، كلهم مثيرون للاهتمام وأقوياء.
كان هذا لأن المخلوق لم يكن لديه بعقب. ولم يكن لديه أذرع أو أرجل. في الواقع، لم يكن لديه حتى جسد.
عندما تغيرت هالة وصوت الهيكل العظمي الذي كان ينتظر في الغرفة المظلمة، أصبح مشؤومًا. بمعنى آخر، كانت تلك هي اللحظة التي أصبح فيها الشبح الجثة، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
الجزء الذي يمكن أن يسمى جسده كان مجرد عمود فقري. وكان مرتبطًا بهذا العمود الفقري الأصفر رأسًا. حتى الوجه الذي على الرأس كان لرجل عجوز قبيح*. أزهر عدد لا يحصى من زهور الموت على وجه الرجل العجوز المتجعد. (*: لم يتم التأكد من أنه “رجل”)
“…”
“هل تريدين شيئا لتأكليه؟”
“أحد المرشحين للملك.”
تحدث شبح الجثة، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
“ماذا لديك؟”
كان صوته مليئًا بهالة مروعة جدًا لدرجة أن مظهره المثير للاشمئزاز لم يكن حتى مصدر إزعاج كبير. كان الأمر مثل الديدان التي تحفر في آذان المستمعين، وتدفعهم إلى الجنون قبل أن تقودهم في النهاية إلى الموت.
هناك، طفت شاشة مصنوعة من الضوء الفيروزي في الهواء.
لكن المرأة التي تجلس أمامه ابتسمت ببساطة.
“اعتقدت أنك لن تحبه، ولكن تمنيت أن يناسب الطعام ذوقك”.
“ماذا لديك؟”
“…”
“انت تعرفين بالفعل.”
“همف.”
“هذا صحيح.”
“لكنه بالتأكيد يتناسب مع الأجواء في هذا المكان بشكل جيد. اه، ما كان اسمه مرة أخرى؟ ”
ضحكت پيل.
مع الهلال كخلفية له، كان هناك رجل يقف هناك.
وبعد فترة، دخل هيكل عظمي ومعه طبق من الطعام. تحتوي اللوحة على يخنة لذيذة بشكل مدهش.
“كانت هذه الحالة قليلاً… ميول ذلك التنين المحددة، فضلاً عن مسألة جهل ذلك “الوحش” بهذا العالم… إنها نتيجة تداخل العديد من العوامل المعقدة. علاوة على ذلك، لست متأكدًا حتى مما إذا كان قد قُتل بالكامل. ”
“شكرا على الوجبة.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 409.5
اغرفت پيل الحساء بملعقة. لقد أكلت بشكل فوضوي للغاية دون حتى أوقية من الحشمة. غطت قطع اللحم المائدة البيضاء.
“همف.”
شاهد الشبح الجثة هذا المشهد بصمت.
“بالطبع، هذه ليست محض صدفة. لقد مات المخادع، لذلك لا بد أن يقوم هؤلاء الأشخاص بالرد… يجب على لوردات الفراغ أيضًا الاستعداد للرد.”
“لقد أكلت جيدًا.”
[ديابلو كيراك.]
مسحت پيل أصابعها وفمها تقريبًا بمنديل.
… كان الشبح الجثة كائنًا على قدم المساواة مع يانغ إن هيون، الذي دفعه إلى الموت.
“اعتقدت أنك لن تحبه، ولكن تمنيت أن يناسب الطعام ذوقك”.
“لقد أكلت جيدًا.”
“أنت تعلم أنه من الغباء أن تقول ذلك، أليس كذلك؟”
كان هناك شيء واحد فقط كان لوكاس يفكر فيه طوال هذا الوقت.
“هوهوهو…”
عرف پيل من كان يشير إلى الشبح الجثة عندما قال “هؤلاء الأشخاص”.
ضحك شبح الجثة.
“أليس كل واحد منهم مثير للاهتمام؟ من النادر جدًا أن يجتمع الأشخاص الذين لديهم مثل هذا الحضور معًا بهذه الطريقة. ”
اختفت الابتسامة على شفاه پيل. قام الهيكل العظمي بجمع الطبق وأدوات المائدة بالإضافة إلى قطع اللحم المتناثرة.
“هل تريدين شيئا لتأكليه؟”
في هذا الوقت تحدثت.
مع الهلال كخلفية له، كان هناك رجل يقف هناك.
“أنا لا أعرف ما هي نواياك لإجراء اختبار مثل هذا.”
لقد غادر هاسبين منذ فترة طويلة. عندما أدرك سبب رغبته في جذب انتباهه، توقف لوكاس عن الاستماع إليه. لقد تذكره فقط مؤكدا على أن كلماته كانت مهمة للغاية.
“…”
الحكام.
“أعلم أنك تقوم دائمًا بتفتيش الأشخاص الذين يغادرون موقع المكب، لكن الأمر في الأصل أبسط من هذا بكثير، أليس كذلك؟ لماذا بذلت الكثير من الجهد لخلق عالم؟ ”
عرف پيل من كان يشير إلى الشبح الجثة عندما قال “هؤلاء الأشخاص”.
“أليس كل واحد منهم مثير للاهتمام؟ من النادر جدًا أن يجتمع الأشخاص الذين لديهم مثل هذا الحضور معًا بهذه الطريقة. ”
… كان الشبح الجثة كائنًا على قدم المساواة مع يانغ إن هيون، الذي دفعه إلى الموت.
في تلك اللحظة، نظرت عيون الشبح الجثة إلى اليمين.
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية خلف الشبح الجثة.
هناك، طفت شاشة مصنوعة من الضوء الفيروزي في الهواء.
-وأنت سمحت له بالدخول رغم معرفتك بطموحاته؟
تم عرض الأشخاص الذين أجروا الاختبار عليه.
اختفت الابتسامة على شفاه پيل. قام الهيكل العظمي بجمع الطبق وأدوات المائدة بالإضافة إلى قطع اللحم المتناثرة.
“بالطبع، هذه ليست محض صدفة. لقد مات المخادع، لذلك لا بد أن يقوم هؤلاء الأشخاص بالرد… يجب على لوردات الفراغ أيضًا الاستعداد للرد.”
“رائع… لا تقل لي أنك قبلته، أليس كذلك؟ أنا متأكد من أنك تستطيع تخمين سبب مجيئه إليك.”
عرف پيل من كان يشير إلى الشبح الجثة عندما قال “هؤلاء الأشخاص”.
هربت ضحكة من فم پيل.
كائنات كانت أقوى من السيد الأعلى.
“موقع المكب يقبل الجميع. لقد كان الأمر كذلك في الماضي، وسيظل كذلك في المستقبل”.
أولئك الذين وقفوا على قمة عدد لا يحصى من الكائنات في العوالم الثلاثة آلاف.
“…رائع.”
الحكام.
في هذا الوقت تحدثت.
“ليست هناك حاجة للمبالغة. ألم تقتل بالفعل واحدًا منهم؟ ”
مع الهلال كخلفية له، كان هناك رجل يقف هناك.
“كانت هذه الحالة قليلاً… ميول ذلك التنين المحددة، فضلاً عن مسألة جهل ذلك “الوحش” بهذا العالم… إنها نتيجة تداخل العديد من العوامل المعقدة. علاوة على ذلك، لست متأكدًا حتى مما إذا كان قد قُتل بالكامل. ”
الكائن قاطع الشبح الجثة، ورد عليه من تلقاء نفسه.
“همف.”
“…”
نظر پيل إلى الشاشة بتعبير ملل.
“أليس كل واحد منهم مثير للاهتمام؟ من النادر جدًا أن يجتمع الأشخاص الذين لديهم مثل هذا الحضور معًا بهذه الطريقة. ”
” إذن ماذا تنوي أن تفعل الآن؟ بغض النظر عن عدد النسخ التي تسكبها هناك، لا أعتقد أن أي شيء سيتغير. كما قلت، كلهم مثيرون للاهتمام وأقوياء.
على أحد الكراسي في الغرفة كان يجلس مخلوق غريب ومزعج للغاية.
“يمكنني الآن أن أبدأ المرحلة التالية.”
“…”
“المرحلة التالية؟”
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية خلف الشبح الجثة.
ابتسم شبح الجثة بتجهم.
… كان الشبح الجثة كائنًا على قدم المساواة مع يانغ إن هيون، الذي دفعه إلى الموت.
“منذ وقت ليس ببعيد، جاء شخص مثير للاهتمام إلى منطقتي. وقال إنه يريد الانضمام إلى منطقتي “.
لقد غادر هاسبين منذ فترة طويلة. عندما أدرك سبب رغبته في جذب انتباهه، توقف لوكاس عن الاستماع إليه. لقد تذكره فقط مؤكدا على أن كلماته كانت مهمة للغاية.
“همم؟”
هربت ضحكة من فم پيل.
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية خلف الشبح الجثة.
في تلك اللحظة، ظهرت شخصية خلف الشبح الجثة.
لم تستطع بالي إلا أن ترمش عندما رأت مظهره.
كان هناك شيء واحد فقط كان لوكاس يفكر فيه طوال هذا الوقت.
“…رائع.”
“ليست هناك حاجة للمبالغة. ألم تقتل بالفعل واحدًا منهم؟ ”
لقد أصدرت صوتًا من الحيرة.
هربت ضحكة من فم پيل.
“أحد المرشحين للملك.”
هربت ضحكة من فم پيل.
“أجل.”
جلست مائدة مستديرة في وسط مكان مظلم. كانت غرفة لا يوجد بها أي مصدر للضوء، لكنها لم تعيق رؤية الموجودين فيها.
“رائع… لا تقل لي أنك قبلته، أليس كذلك؟ أنا متأكد من أنك تستطيع تخمين سبب مجيئه إليك.”
عندما تغيرت هالة وصوت الهيكل العظمي الذي كان ينتظر في الغرفة المظلمة، أصبح مشؤومًا. بمعنى آخر، كانت تلك هي اللحظة التي أصبح فيها الشبح الجثة، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
“إنه يهدف إلى الحصول على لقب الشبح الجثة، على وجه الدقة، منصب أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.”
فتح لوكاس عينيه، بعد أن شعر بشيء ما في الصمت.
هربت ضحكة من فم پيل.
على أحد الكراسي في الغرفة كان يجلس مخلوق غريب ومزعج للغاية.
-وأنت سمحت له بالدخول رغم معرفتك بطموحاته؟
لقد فهم الشكل الذي تم صنع هذا العالم به.
“موقع المكب يقبل الجميع. لقد كان الأمر كذلك في الماضي، وسيظل كذلك في المستقبل”.
كائنات كانت أقوى من السيد الأعلى.
“هذا مبدأ ممل حقًا.”
” إذن ماذا تنوي أن تفعل الآن؟ بغض النظر عن عدد النسخ التي تسكبها هناك، لا أعتقد أن أي شيء سيتغير. كما قلت، كلهم مثيرون للاهتمام وأقوياء.
عادت نظرتها إلى الكائن.
كان هذا لأن المخلوق لم يكن لديه بعقب. ولم يكن لديه أذرع أو أرجل. في الواقع، لم يكن لديه حتى جسد.
“لكنه بالتأكيد يتناسب مع الأجواء في هذا المكان بشكل جيد. اه، ما كان اسمه مرة أخرى؟ ”
الكائن قاطع الشبح الجثة، ورد عليه من تلقاء نفسه.
“النشأة من الكون رقم 2731361-”
“أعلم أنك تقوم دائمًا بتفتيش الأشخاص الذين يغادرون موقع المكب، لكن الأمر في الأصل أبسط من هذا بكثير، أليس كذلك؟ لماذا بذلت الكثير من الجهد لخلق عالم؟ ”
الكائن قاطع الشبح الجثة، ورد عليه من تلقاء نفسه.
كان هناك شيء واحد فقط كان لوكاس يفكر فيه طوال هذا الوقت.
[ديابلو كيراك.]
تم عرض الأشخاص الذين أجروا الاختبار عليه.
ترجمة : [ Yama ]
“انت تعرفين بالفعل.”
كان هناك شيء واحد فقط كان لوكاس يفكر فيه طوال هذا الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
