ترجمة : [ Yama ]
“أنت، هل كنت تمارس السحر هنا مرة أخرى؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 397.5
“هذا لن يحدث. لم يعد هناك أطفال في الغابة. كان ينبغي أن يكون لوثر هو الأخير وقد عاد بالفعل.
بعد الإفطار، كان لديهم “العمل”. كانت دار أيتام ترومان مكتفية ذاتيًا بشكل أساسي. وبطبيعة الحال، كانوا يتلقون إعانات من المدينة، لكنه كان مبلغا ضئيلا فقط. وكان من المستحيل إطعام عشرات الأطفال بالاعتماد فقط على الإعانات.
أغمض عينيه وفحص غرفة المانا في جسده.
ولهذا السبب قاموا بإنتاج معظم مكوناتهم الغذائية والضروريات اليومية وكذلك الملابس.
“…”
كان الأطفال ذوو العيون السليمة مسؤولين عن قطف الأعشاب الصالحة للأكل أو البحث عن الفاكهة، بينما كان الأطفال الشجعان يبحثون عن الحطب.
“تشه. أنت متباهٍ جدًا… على أي حال، شكرًا!”
قام بعض الأطفال بغسل الملابس أو اصطياد الأسماك في الجدول.
“سأنظر حولي لأرى ما إذا كان هناك أي أطفال آخرين حولي.”
كانت مهمة لوكاس هي رعاية الأطفال ومراقبتهم.
وهذا ما جعل السبب سهل التخمين.
قد يبدو هذا مهمة سهلة للوهلة الأولى، لكنه لم يكن كذلك. كان هذا بسبب انتشار الأطفال في جميع أنحاء الغابة. كان على لوكاس أن يتجول من وقت لآخر للتحقق مما إذا كان أي شخص قد أصيب أو وقع في موقف غير متوقع.
تعويذات نجمة واحدة ونجمتين.
“لوثر، لا تلمس تلك الشجرة.”
“على أية حال، لوكاس، هل نسيت وعدك مرة أخرى؟”
لوثر، الذي كان على وشك تسلق شجرة طويلة لقطف الفاكهة، تجمد.
ربما أراد أن يعرف ما فكر فيه لوكاس وكيف تصرف في مواجهة تلك الحادثة.
“ماذا؟ لماذا؟”
أشرق وجه إيلي.
“إنها خلية نحل.”
“…هذا.”
“خلية النحل؟…آه!”
“ماذا عنك لوكاس؟”
عندها فقط لاحظ لوثر خلية النحل المعلقة. بالطبع، انخفض مستوى نشاط النحل بشكل ملحوظ منذ بداية الخريف، لكن حقيقة خطورته لم تتغير.
أغمض عينيه وفحص غرفة المانا في جسده.
“كيف رأيت ذلك حتى؟”
“لقد قلت أنك سوف تظهر سحرك.”
كان موقع خلية النحل ممتازًا جدًا لدرجة أنه كان غير مرئي تقريبًا بين أوراق الشجر. كان هناك احتمال كبير أنه لم يلاحظ ذلك حتى بعد تسلقه إلى الشجرة.
“ارجع أولاً. لقد حان وقت الغداء تقريباً.”
“أنا أكبر منك بكثير.”
وافق لوكاس.
“تشه. أنت متباهٍ جدًا… على أي حال، شكرًا!”
نظر لوكاس، الذي بقي بمفرده، إلى خلية النحل وتمتم.
أومأ برأسه إلى لوثر قبل أن يشير بذقنه.
في هذه المرحلة في الماضي، لم يتمكن لوكاس من استخدام تعويذة 4 نجوم.
“ارجع أولاً. لقد حان وقت الغداء تقريباً.”
“إنها خلية نحل.”
“ماذا عنك لوكاس؟”
ثم سيحصل على إمكانية وجود لوكاس آخر ويصبح أقوى.
“سأنظر حولي لأرى ما إذا كان هناك أي أطفال آخرين حولي.”
لقد أحس لوكاس بالمانا عندما كان أصغر سناً. وبعد البحث في بعض الكتب السحرية التي كانت أقرب إلى كتب المعرفة العامة، تعلم كيفية استخدام بعض التعويذات.
“تمام! أراك لاحقًا!”
تعويذات نجمة واحدة ونجمتين.
هرب لوثر وهو يصرخ.
“ماذا عنك؟”
نظر لوكاس، الذي بقي بمفرده، إلى خلية النحل وتمتم.
يبدو أنها ذهبت للبحث عن لوكاس.
“الصاروخ السحري.”
“ماذا عنك؟”
لقد ألقى التعويذة الأساسية ذات النجمة الواحدة. كان يحدق في المجال غير المستقر للطاقة المتدفقة للحظة.
بعد الإفطار، كان لديهم “العمل”. كانت دار أيتام ترومان مكتفية ذاتيًا بشكل أساسي. وبطبيعة الحال، كانوا يتلقون إعانات من المدينة، لكنه كان مبلغا ضئيلا فقط. وكان من المستحيل إطعام عشرات الأطفال بالاعتماد فقط على الإعانات.
لقد أحس لوكاس بالمانا عندما كان أصغر سناً. وبعد البحث في بعض الكتب السحرية التي كانت أقرب إلى كتب المعرفة العامة، تعلم كيفية استخدام بعض التعويذات.
ترجمة : [ Yama ]
كان من الممكن أن يكون هذا مستحيلًا بدون موهبته الطبيعية، لكن التعاويذ التي كان بإمكانه إلقاءها أظهرت بوضوح افتقاره إلى المهارة.
“إنها خلية نحل.”
أغمض عينيه وفحص غرفة المانا في جسده.
لقد ألقى التعويذة الأساسية ذات النجمة الواحدة. كان يحدق في المجال غير المستقر للطاقة المتدفقة للحظة.
…صغيرة، وعارية. كانت غرفة المانا الخاصة به بحجم كفه على الأكثر. كانت المانا التي تحتوي عليها أقل من نصف كوب.
قام بعض الأطفال بغسل الملابس أو اصطياد الأسماك في الجدول.
ومع ذلك، مع المعرفة التي يمتلكها لوكاس الآن، كان من الممكن استخدام تعويذات 3 نجوم، أو حتى 4 نجوم مع هذا القدر من المانا.
“آه، ها أنت ذا، لوكاس.”
مد يده نحو خلية النحل، وبصق عبارة التنشيط.
نظر لوكاس، الذي بقي بمفرده، إلى خلية النحل وتمتم.
“المياه النفاثة.”
الآن بعد أن فكر في الأمر، في الماضي، استخدم لوكاس الدوريات كذريعة للتعمق في الغابة لممارسة السحر. الشخص الوحيد الذي عرف ذلك هو… ربما إيلي.
تعويذة هجومية تم فيها رش نفاثة من الماء المضغوط. كان المدى قصيرًا، لكن القوة كانت عالية. لن تقطع التعويذة خلية النحل فحسب، بل ستخترق أيضًا الشجرة الجميلة التي تقف خلفها.
“من البداية؟ لماذا؟”
“…”
ثم سيحصل على إمكانية وجود لوكاس آخر ويصبح أقوى.
لكن التعويذة لم تظهر. خفض لوكاس يده الممدودة.
“لقد قلت أنك سوف تظهر سحرك.”
كان هناك شيء ما داخل جسده يلتف حول المانا ويمنع ظهور تعويذته.
ومع ذلك، كان الشيء الصحيح الذي يجب قوله في هذه اللحظة. في الوقت الحالي، سيكون من الأفضل له أن يبقى مع إيلي.
وبطبيعة الحال، لم تكن هناك مشكلة في الصيغة. ولم يكن ذلك أيضًا لأنه يفتقر إلى المانا أيضًا. من الناحية النظرية، كان كل شيء مثاليا.
“أنا آسف.”
وهذا ما جعل السبب سهل التخمين.
كان من السهل أن نرى أن إيلي لم تكن يكذب.
كان السبب وراء عدم قدرته على استخدام المياه النفاثة بسيطًا.
“أنا آسف.”
في هذه المرحلة في الماضي، لم يتمكن لوكاس من استخدام تعويذة 4 نجوم.
“على أية حال، لوكاس، هل نسيت وعدك مرة أخرى؟”
“لن يسمح لي باستخدام ما يكفي من القوة لتغيير الأشياء.”
كان من الممكن أن يكون هذا مستحيلًا بدون موهبته الطبيعية، لكن التعاويذ التي كان بإمكانه إلقاءها أظهرت بوضوح افتقاره إلى المهارة.
سيكون من الصحيح أن نفهم الأمر بهذه الطريقة.
“…إذا تم استخدامه بشكل جيد، فهو ممكن.”
بمعنى آخر، ربما كانت التعويذات التي يمكن أن يستخدمها لوكاس في تلك اللحظة تقتصر على ما يمكن أن يستخدمه “لوكاس البالغ من العمر 12 عامًا”.
كان من السهل أن نرى أن إيلي لم تكن يكذب.
تعويذات نجمة واحدة ونجمتين.
وهذا ما جعل السبب سهل التخمين.
…تذكر كلمات “لوكاس”. لقد وصفها بأنها نقطة تحول. كان لدى لوكاس فكرة عما يريده منه.
“انظر، أنت لئيم جدًا! أنت لم تفعل ذلك على الرغم من أنني لم أخبر أحدا لمدة شهر!”
حادثة الاختفاء القادمة.
“بطبيعة الحال! هل تبدو هذه الأخت الكبيرة تافهة إلى هذه الدرجة؟”
ربما أراد أن يعرف ما فكر فيه لوكاس وكيف تصرف في مواجهة تلك الحادثة.
“…إذا تم استخدامه بشكل جيد، فهو ممكن.”
كان يقارن ويحلل الاختلافات في تصرفاتهم، ومن ثم ربما يخبر لوكاس بما فعله.
“لذلك أتيت لاصطحابي عن قصد. شكرًا.”
ربما سينتهي الأمر عند هذا الحد.
“على أية حال، لوكاس، هل نسيت وعدك مرة أخرى؟”
سيختفي عالم الصورة الفارغة هذا، وسيعود لوكاس إلى “مكب النفايات” المليء بالجثث.
“آه، ها أنت ذا، لوكاس.”
ثم سيحصل على إمكانية وجود لوكاس آخر ويصبح أقوى.
أومأ برأسه إلى لوثر قبل أن يشير بذقنه.
“آه، ها أنت ذا، لوكاس.”
ومع ذلك، كان الشيء الصحيح الذي يجب قوله في هذه اللحظة. في الوقت الحالي، سيكون من الأفضل له أن يبقى مع إيلي.
لقد كان صوت إيلي. كانت تلهث بشدة، ووضعت يدها على الشجرة وحاولت التقاط أنفاسها.
في هذه المرحلة في الماضي، لم يتمكن لوكاس من استخدام تعويذة 4 نجوم.
يبدو أنها ذهبت للبحث عن لوكاس.
أومأ برأسه إلى لوثر قبل أن يشير بذقنه.
“آسف. هل كنت تبحث عني؟”
“لأنني الأخت الكبرى.”
“مم. لكن…”
“لوثر، لا تلمس تلك الشجرة.”
ضاقت عينيها عليه.
نظر لوكاس، الذي بقي بمفرده، إلى خلية النحل وتمتم.
ثم تحدثت بنبرة اتهامية بعض الشيء.
“آه، ها أنت ذا، لوكاس.”
“أنت، هل كنت تمارس السحر هنا مرة أخرى؟”
ومع ذلك، مع المعرفة التي يمتلكها لوكاس الآن، كان من الممكن استخدام تعويذات 3 نجوم، أو حتى 4 نجوم مع هذا القدر من المانا.
“…هذا.”
“…”
الآن بعد أن فكر في الأمر، في الماضي، استخدم لوكاس الدوريات كذريعة للتعمق في الغابة لممارسة السحر. الشخص الوحيد الذي عرف ذلك هو… ربما إيلي.
“خلية النحل؟…آه!”
“ألا تكون فضفاضًا جدًا؟ أنت تعرف مدى أهمية دورنا! إذا أصيب أي من الأطفال الآخرين…”
…تذكر كلمات “لوكاس”. لقد وصفها بأنها نقطة تحول. كان لدى لوكاس فكرة عما يريده منه.
“هذا لن يحدث. لم يعد هناك أطفال في الغابة. كان ينبغي أن يكون لوثر هو الأخير وقد عاد بالفعل.
لوثر، الذي كان على وشك تسلق شجرة طويلة لقطف الفاكهة، تجمد.
جفل إيلي قليلاً ثم سأل بصوت خجول.
“ألا تكون فضفاضًا جدًا؟ أنت تعرف مدى أهمية دورنا! إذا أصيب أي من الأطفال الآخرين…”
“…حقًا؟”
“حقًا؟ هل تعد؟ إذا أخلفت بوعدك هذا أيضًا…”
“ماذا عنك؟”
“لن أخلفت بوعدي. لكن لا يمكنك أن تغضب مني إذا لم تتمكن من القيام بذلك.”
كان لدى إيلي نفس واجبات لوكاس، لكن المنطقة التي كانت مسؤولة عنها كانت مختلفة. أدار لوكاس قطع الأشجار والغابات المحيطة بها، بينما أدار إيلي الجداول المائية المحيطة بدار الأيتام.
كان من الممكن أن يكون هذا مستحيلًا بدون موهبته الطبيعية، لكن التعاويذ التي كان بإمكانه إلقاءها أظهرت بوضوح افتقاره إلى المهارة.
“لقد انتهيت تقريبًا.”
“المياه النفاثة.”
“لذلك أتيت لاصطحابي عن قصد. شكرًا.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 397.5
“لأنني الأخت الكبرى.”
“لن أخلفت بوعدي. لكن لا يمكنك أن تغضب مني إذا لم تتمكن من القيام بذلك.”
رفعت إيلي أنفها عندما قالت ذلك.
سقطت إيلي على الأرض وكأنها شعرت بخيبة أمل. وهذا ما حرك ذاكرته قليلا.
“على أية حال، لوكاس، هل نسيت وعدك مرة أخرى؟”
لكن التعويذة لم تظهر. خفض لوكاس يده الممدودة.
“ما وعد؟”
ترجمة : [ Yama ]
“لقد قلت أنك سوف تظهر سحرك.”
“لقد قلت أنك سوف تظهر سحرك.”
“…”
“على أية حال، لوكاس، هل نسيت وعدك مرة أخرى؟”
بالطبع، لن يتذكر لوكاس مثل هذا الوعد الصغير.
كان لدى إيلي نفس واجبات لوكاس، لكن المنطقة التي كانت مسؤولة عنها كانت مختلفة. أدار لوكاس قطع الأشجار والغابات المحيطة بها، بينما أدار إيلي الجداول المائية المحيطة بدار الأيتام.
“آسف.”
الآن بعد أن فكر في الأمر، في الماضي، استخدم لوكاس الدوريات كذريعة للتعمق في الغابة لممارسة السحر. الشخص الوحيد الذي عرف ذلك هو… ربما إيلي.
ومع ذلك، فقد سارع إلى الاعتذار.
كان من السهل أن نرى أن إيلي لم تكن يكذب.
لقد كان صوت إيلي. كانت تلهث بشدة، ووضعت يدها على الشجرة وحاولت التقاط أنفاسها.
“انظر، أنت لئيم جدًا! أنت لم تفعل ذلك على الرغم من أنني لم أخبر أحدا لمدة شهر!”
كان موقع خلية النحل ممتازًا جدًا لدرجة أنه كان غير مرئي تقريبًا بين أوراق الشجر. كان هناك احتمال كبير أنه لم يلاحظ ذلك حتى بعد تسلقه إلى الشجرة.
سقطت إيلي على الأرض وكأنها شعرت بخيبة أمل. وهذا ما حرك ذاكرته قليلا.
“آسف.”
في ذلك الوقت، كان لوكاس يخفي حقيقة أنه يستطيع استخدام السحر. لم يكن يتوقع أن تعرف إيلي ذلك. لقد كان يتدرب بجانب النهر عند الفجر وتم القبض عليه.
ربما سينتهي الأمر عند هذا الحد.
“أنا آسف.”
“بطبيعة الحال! هل تبدو هذه الأخت الكبيرة تافهة إلى هذه الدرجة؟”
اعتذر لوكاس مرة أخرى.
بمعنى آخر، ربما كانت التعويذات التي يمكن أن يستخدمها لوكاس في تلك اللحظة تقتصر على ما يمكن أن يستخدمه “لوكاس البالغ من العمر 12 عامًا”.
ثم نظر إلى إيلي للحظة قبل أن يقول.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 397.5
“في المقابل، سأعلمك كيفية استخدام السحر في المرة القادمة.”
تعويذات نجمة واحدة ونجمتين.
“…هاه؟ حقًا؟”
كان من الممكن أن يكون هذا مستحيلًا بدون موهبته الطبيعية، لكن التعاويذ التي كان بإمكانه إلقاءها أظهرت بوضوح افتقاره إلى المهارة.
“مم. حقًا.”
“…إذا تم استخدامه بشكل جيد، فهو ممكن.”
أشرق وجه إيلي.
في ذلك الوقت، كان لوكاس يخفي حقيقة أنه يستطيع استخدام السحر. لم يكن يتوقع أن تعرف إيلي ذلك. لقد كان يتدرب بجانب النهر عند الفجر وتم القبض عليه.
“حقًا؟ هل تعد؟ إذا أخلفت بوعدك هذا أيضًا…”
لقد ألقى التعويذة الأساسية ذات النجمة الواحدة. كان يحدق في المجال غير المستقر للطاقة المتدفقة للحظة.
“لن أخلفت بوعدي. لكن لا يمكنك أن تغضب مني إذا لم تتمكن من القيام بذلك.”
“كيف رأيت ذلك حتى؟”
“بطبيعة الحال! هل تبدو هذه الأخت الكبيرة تافهة إلى هذه الدرجة؟”
مد يده نحو خلية النحل، وبصق عبارة التنشيط.
ابتسمت إيلي شريرة.
ضاقت عينيها عليه.
“هاهو! جيد. عندما أتعلم استخدام السحر… أم… أريد استخدام سحر الماء أولاً. ”
“مم. حقًا.”
“من البداية؟ لماذا؟”
لأن إيلي كان الضحية الأولى لحادثة الاختفاء القادمة.
“لماذا آخر! ألا تعتقد أنه سيساعد كثيرًا في الغسيل والتنظيف؟
“بطبيعة الحال! هل تبدو هذه الأخت الكبيرة تافهة إلى هذه الدرجة؟”
“…إذا تم استخدامه بشكل جيد، فهو ممكن.”
كان السبب وراء عدم قدرته على استخدام المياه النفاثة بسيطًا.
وافق لوكاس.
“أنا آسف.”
لسوء الحظ، لم يكن لدى إيلي موهبة السحر. لقد ولدت ببنية لا تستشعر المانا. لإخبارها أنه سيعلمها رغم علمه بذلك كان بمثابة خداع لها.
“لقد قلت أنك سوف تظهر سحرك.”
ومع ذلك، كان الشيء الصحيح الذي يجب قوله في هذه اللحظة. في الوقت الحالي، سيكون من الأفضل له أن يبقى مع إيلي.
“المياه النفاثة.”
لأن إيلي كان الضحية الأولى لحادثة الاختفاء القادمة.
وافق لوكاس.
ترجمة : [ Yama ]
كان موقع خلية النحل ممتازًا جدًا لدرجة أنه كان غير مرئي تقريبًا بين أوراق الشجر. كان هناك احتمال كبير أنه لم يلاحظ ذلك حتى بعد تسلقه إلى الشجرة.
“المياه النفاثة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
