You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

عودة الساحر العظيم بعد 4000 سنة 617

الموسم الثاني

الموسم الثاني

ترجمة : [ Yama ]

“هذا يعني أنه تم فتح عدة مداخل.”

عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 373.5

(tl: سيدي عاد أيضًا. أتساءل كيف سيكون رد فعل بيران على “ابنة” لوكاس.)

كان أجمل شيء رآه ديابلو على الإطلاق.

تبعته الفتاة ذات الشعر الأسود وهي تتمتم.

مساحة متصدعة صريرها بلا انقطاع.

لم يكن هناك طريقة للهروب منه.

مساحة مليئة بأكوان لا حصر لها ، كبيرة وصغيرة.

وهذه الحقيقة أسعدت ديابلو أكثر.

كل شيء انهار.

ومع ذلك ، إذا كان الكون كله ينهار ، إذا كانت كل المواد والجسيمات التي شكلت الكون تتحطم الواحدة تلو الأخرى.

انهار الفضاء نفسه.

كانت النتائج واضحة وبسيطة.

كافح سكان تلك الأكوان لقبول هذه الحقيقة. لكن لم تكن هناك طريقة لمنعهم من الهلاك الوشيك.

هل انتقلت إلى مساحة أخرى؟ لم يكن متأكدا.

إذا غرقت جزيرة ما ، يمكنك الهروب إلى قارة.

“… ترومان وليس غلاستون.”

إذا غرقت القارة ، يمكنك الهروب إلى السماء الشاسعة.

تبعته الفتاة ذات الشعر الأسود وهي تتمتم.

وحتى إذا وصل الكوكب إلى نهاية عمره الافتراضي ، فمن الممكن العثور على كوكب آخر.

ومع ذلك ، إذا كان الكون كله ينهار ، إذا كانت كل المواد والجسيمات التي شكلت الكون تتحطم الواحدة تلو الأخرى.

في الواقع ، طورت العديد من الحضارات التي كانت موجودة في الشقوق بالفعل السفر بين الكواكب.

كل شيء انهار.

ومع ذلك ، إذا كان الكون كله ينهار ، إذا كانت كل المواد والجسيمات التي شكلت الكون تتحطم الواحدة تلو الأخرى.

كل شيء انهار.

لم يكن هناك طريقة للهروب منه.

[… وستكونون القضاة.]

[آه…]

[بهذه الطريقة… هو، هوهوهو.]

أطلق ديابلو صوتًا ناعمًا حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا من الخوف أو الرهبة.

لكنه اختار أن يغض الطرف.

[ماذا يعني هذا…]

“يتم توحيد الخط الزمني لثلاثة آلاف عالم.”

“بهذه الطريقة ، تحقق حلمك.”

“نتيجة لذلك ، تنهار العوالم المستوى الأدنى.”

“اسكت. قبل أن أسحق عظامك الهشة “.

[ماذا يعني ذالك…؟]

ترجمة : [ Yama ]

“عندما ينتهي هذا ، عدد العوالم في الثلاثة آلاف عالم سينخفض ​​إلى أقل من النصف.”

“عندما ينتهي هذا ، عدد العوالم في الثلاثة آلاف عالم سينخفض ​​إلى أقل من النصف.”

[ماذا تقصد بهذا؟]

هل انتقلت إلى مساحة أخرى؟ لم يكن متأكدا.

لقد كان تصريحًا فاق درجة فهم ديابلو.

سمح ديابلو بالضحك.

عدد العوالم في ثلاثة آلاف عالم سينخفض ​​إلى النصف؟

لكنه اختار أن يغض الطرف.

هل يعني ذلك أن نصف الأكوان التي لا تعد ولا تحصى ستختفي؟

جلجل…

“بحق ال…”

بعد قول ذلك ، استدار كاساجين وغادر أولاً.

كم عدد الأرواح التي ستفقد بسبب هذا “الاهتزاز”؟

[فهمت. لذا فهي نهاية حتمية.]

هذا الفكر جعله يشعر بالقشعريرة. اهتزت نظرة ديابلو.

[…]

“بهذه الطريقة ، تحقق حلمك.”

“أنت لا تفهم ما يحدث. لكن ليست هناك حاجة للتفكير بعمق في الأمر. ألم تختبر بالفعل التصفيات؟”

وبصوت عديم الشعور ، واصل الفارس الأبيض.

[بهذه الطريقة… هو، هوهوهو.]

“العوالم التي ستبقى على قيد الحياة ستصبح مرتبطة ببعضها البعض بشكل ضعيف. ستختفي القيود ، وستكون لجميع الكائنات الحية الإمكانات. إذا كنت مؤهلاً ، فستتمكن من إدراك وجود أكوان أخرى والتواصل معها “.

كافح سكان تلك الأكوان لقبول هذه الحقيقة. لكن لم تكن هناك طريقة لمنعهم من الهلاك الوشيك.

[بهذه الطريقة… هو، هوهوهو.]

تمامًا كما كان لوسيد ، الذي كان يقف بجانبه فارغًا ، على وشك أن يفعل الشيء نفسه ، توقف.

سمح ديابلو بالضحك.

وبصوت عديم الشعور ، واصل الفارس الأبيض.

عندها فقط أدرك ما فعله.

بضحكة مكتومة ، استدار ديابلو دون تردد.

بالطبع ، كان تأثيره على موت الإله وتدمير الأكوان ضئيلًا.

بضحكة مكتومة ، استدار ديابلو دون تردد.

ومع ذلك ، كان ديابلو لا يزال يساعد. بإرادته لا أقل…!

كان هناك صوت ثقيل ، وأدرك أن العرش كان يبتعد عنه. لا ، لم يكن العرش هو الذي كان يتحرك. كان ديابلو هو الذي كان يغادر. كما لو أن الوقت قد انعكس ، فقد تم إعادته عبر الفضاء الذي سافر إليه من قبل. كل ذلك ضد إرادته.

[كوهاها…!]

[هل ستمر الأكوان الباقية أيضًا بمثل هذه العملية؟ فارس الفتح الأبيض؟]

كان من دواعي سروري.

نظر ديابلو إلى الكثبان الرملية مرة أخرى ، لكنه لم يشعر بأي وجود. لذلك أدار عينيه بعيدًا وتبع لوسيد.

إنه لمن دواعي سروري أنه لم يسبق له مثيل منذ حصوله على جسده العظمي.

[…]

كانت النتائج واضحة وبسيطة.

ومع ذلك ، إذا كان الكون كله ينهار ، إذا كانت كل المواد والجسيمات التي شكلت الكون تتحطم الواحدة تلو الأخرى.

في النهاية ، ساهم ديابلو في تدمير أكوان لا حصر لها في يوم واحد. حتى الكائنات التي حكمت فوق المطلقين لم تستطع التباهي بمثل هذا الإنجاز.

[ماذا يعني ذالك؟]

كما كان بإمكانه منع هذه المأساة. حتى لو كان لديه قوة ضئيلة ، فلا يزال هناك احتمال.

وساقاه ممدودتان على الأرض ، أدار رأسه لينظر إلى الكثبان الرملية في المسافة التي ترتفع مثل الجبال الصغيرة.

لكنه اختار أن يغض الطرف.

“عندما ينتهي هذا ، عدد العوالم في الثلاثة آلاف عالم سينخفض ​​إلى أقل من النصف.”

وهذه الحقيقة أسعدت ديابلو أكثر.

[آه…]

[هل ستمر الأكوان الباقية أيضًا بمثل هذه العملية؟ فارس الفتح الأبيض؟]

“…”

“يوم ما.”

إذا غرقت جزيرة ما ، يمكنك الهروب إلى قارة.

[فهمت. لذا فهي نهاية حتمية.]

(tl: سيدي عاد أيضًا. أتساءل كيف سيكون رد فعل بيران على “ابنة” لوكاس.)

تحدث الفارس الأحمر.

بعد فترة ، وجد ديابلو نفسه واقفًا في الصحراء مرة أخرى.

“هذا المكان متصل الآن بكل الأكوان. وكل الأشياء التي فُقدت في الكارثة كان يجب أن تظهر هنا أيضًا.

“يوم ما.”

[ماذا يعني ذالك؟]

تمامًا كما كان لوسيد ، الذي كان يقف بجانبه فارغًا ، على وشك أن يفعل الشيء نفسه ، توقف.

“هذا يعني أنه تم فتح عدة مداخل.”

لم تعد القلعة مرئية.

انفجر ديابلو ضاحكا مرة أخرى.

[…]

[إن سكان الأكوان الذين لا يقبلون نهايتها سيأتون إلى هذا المكان. حتى المطلقات. لا أعرف أي نوع من الأماكن سيصبح هذا.]

مساحة متصدعة صريرها بلا انقطاع.

حرب ذات نطاق لا يمكن تصوره.

[ماذا تقصد بهذا؟]

[إذن المعركة التي ستخاض هنا هي “اللعبة الكبرى” الحقيقية؟]

كافح سكان تلك الأكوان لقبول هذه الحقيقة. لكن لم تكن هناك طريقة لمنعهم من الهلاك الوشيك.

“الأكوان التي وصلت إلى نهاية عمرها ، الأكوان التي توقفت عن التطور ، والأكوان التي لم تثبت إمكاناتها ستُنسى.”

تحدث الفارس الأحمر.

“لن يتذكرهم أحد غيرنا.”

بعد فترة ، وجد ديابلو نفسه واقفًا في الصحراء مرة أخرى.

“إذن هذه ليست لعبة.”

لم تعد القلعة مرئية.

“إنها معركة لا تُنسى.”

تمامًا كما كان لوسيد ، الذي كان يقف بجانبه فارغًا ، على وشك أن يفعل الشيء نفسه ، توقف.

[… وستكونون القضاة.]

“لوسيد.”

في هذه اللحظة ظهر شيء ما أمام عيون ديابلو.

“هذا يعني أنه تم فتح عدة مداخل.”

جلجل…

أطلق ديابلو صوتًا ناعمًا حتى هو نفسه لم يكن متأكدًا من الخوف أو الرهبة.

كان هناك صوت ثقيل ، وأدرك أن العرش كان يبتعد عنه. لا ، لم يكن العرش هو الذي كان يتحرك. كان ديابلو هو الذي كان يغادر. كما لو أن الوقت قد انعكس ، فقد تم إعادته عبر الفضاء الذي سافر إليه من قبل. كل ذلك ضد إرادته.

في هذه اللحظة ظهر شيء ما أمام عيون ديابلو.

بعد فترة ، وجد ديابلو نفسه واقفًا في الصحراء مرة أخرى.

ضحك كاساجين.

لم تعد القلعة مرئية.

بضحكة مكتومة ، استدار ديابلو دون تردد.

هل انتقلت إلى مساحة أخرى؟ لم يكن متأكدا.

ومع ذلك ، إذا كان الكون كله ينهار ، إذا كانت كل المواد والجسيمات التي شكلت الكون تتحطم الواحدة تلو الأخرى.

[كوكوكو…]

“من هذا الرجل؟”

بضحكة مكتومة ، استدار ديابلو دون تردد.

كم عدد الأرواح التي ستفقد بسبب هذا “الاهتزاز”؟

تمامًا كما كان لوسيد ، الذي كان يقف بجانبه فارغًا ، على وشك أن يفعل الشيء نفسه ، توقف.

وهذه الحقيقة أسعدت ديابلو أكثر.

[…]

ومع ذلك ، كان ديابلو لا يزال يساعد. بإرادته لا أقل…!

وساقاه ممدودتان على الأرض ، أدار رأسه لينظر إلى الكثبان الرملية في المسافة التي ترتفع مثل الجبال الصغيرة.

في الواقع ، طورت العديد من الحضارات التي كانت موجودة في الشقوق بالفعل السفر بين الكواكب.

التفت ديابلو للنظر إليه.

“هذا يعني أنه تم فتح عدة مداخل.”

[ما الأمر؟]

[هل من احد هنا؟]

[…]

“لن يتذكرهم أحد غيرنا.”

[هل من احد هنا؟]

كم عدد الأرواح التي ستفقد بسبب هذا “الاهتزاز”؟

بعد لحظة ، أدار لوسيد عينيه بعيدًا وبدأ يمشي إلى الأمام.

“لن يتذكرهم أحد غيرنا.”

نظر ديابلو إلى الكثبان الرملية مرة أخرى ، لكنه لم يشعر بأي وجود. لذلك أدار عينيه بعيدًا وتبع لوسيد.

ومع ذلك ، إذا كان الكون كله ينهار ، إذا كانت كل المواد والجسيمات التي شكلت الكون تتحطم الواحدة تلو الأخرى.

بعد فترة وجيزة ، عندما كانوا بالفعل بعيدًا عن الأنظار ، ظهر شخصان من خلف أحد الكثبان الرملية.

كان هناك صوت ثقيل ، وأدرك أن العرش كان يبتعد عنه. لا ، لم يكن العرش هو الذي كان يتحرك. كان ديابلو هو الذي كان يغادر. كما لو أن الوقت قد انعكس ، فقد تم إعادته عبر الفضاء الذي سافر إليه من قبل. كل ذلك ضد إرادته.

“ما زالت حواسه حادة أكثر من أي وقت مضى.”

جلجل…

“من هذا الرجل؟”

“يوم ما.”

“لوسيد.”

بعد فترة ، وجد ديابلو نفسه واقفًا في الصحراء مرة أخرى.

“… لذلك فهو ملك السيف.”

“بحق ال…”

وتابع الرجل ، كاساجين.

“العوالم التي ستبقى على قيد الحياة ستصبح مرتبطة ببعضها البعض بشكل ضعيف. ستختفي القيود ، وستكون لجميع الكائنات الحية الإمكانات. إذا كنت مؤهلاً ، فستتمكن من إدراك وجود أكوان أخرى والتواصل معها “.

“لماذا لم تكن آيريس؟ أردت أن أريك نوع المرأة التي كانت “.

[إذن المعركة التي ستخاض هنا هي “اللعبة الكبرى” الحقيقية؟]

“اسكت. قبل أن أسحق عظامك الهشة “.

هل انتقلت إلى مساحة أخرى؟ لم يكن متأكدا.

“كوكوكو”.

كافح سكان تلك الأكوان لقبول هذه الحقيقة. لكن لم تكن هناك طريقة لمنعهم من الهلاك الوشيك.

ضحك كاساجين.

[ماذا يعني هذا…]

“أنت لا تفهم ما يحدث. لكن ليست هناك حاجة للتفكير بعمق في الأمر. ألم تختبر بالفعل التصفيات؟”

انهار الفضاء نفسه.

“…”

إنه لمن دواعي سروري أنه لم يسبق له مثيل منذ حصوله على جسده العظمي.

“… سوف يرتفع صوته كثيرًا في المستقبل. لذا اتبعني جيدا. ستنتهي إذا ضللت الطريق هنا ، ليدي غلاستون “.

“… ترومان وليس غلاستون.”

بعد قول ذلك ، استدار كاساجين وغادر أولاً.

لقد كان تصريحًا فاق درجة فهم ديابلو.

تبعته الفتاة ذات الشعر الأسود وهي تتمتم.

“هذا يعني أنه تم فتح عدة مداخل.”

“… ترومان وليس غلاستون.”

كان هناك صوت ثقيل ، وأدرك أن العرش كان يبتعد عنه. لا ، لم يكن العرش هو الذي كان يتحرك. كان ديابلو هو الذي كان يغادر. كما لو أن الوقت قد انعكس ، فقد تم إعادته عبر الفضاء الذي سافر إليه من قبل. كل ذلك ضد إرادته.

(tl: سيدي عاد أيضًا. أتساءل كيف سيكون رد فعل بيران على “ابنة” لوكاس.)

[ماذا يعني ذالك؟]

ترجمة : [ Yama ]

في النهاية ، ساهم ديابلو في تدمير أكوان لا حصر لها في يوم واحد. حتى الكائنات التي حكمت فوق المطلقين لم تستطع التباهي بمثل هذا الإنجاز.

“ما زالت حواسه حادة أكثر من أي وقت مضى.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط