معنى التضحية
كتاب 7 ، الفصل 117 – معنى التضحية
كتاب 7 ، الفصل 117 – معنى التضحية
لم تقضِ داون أي وقت في التفكير في الاحتمالات ، لم تفعل ذلك يوماً. في النهاية ، اعتقدت دائمًا أن النتيجة هي المهمة. طالما فعلت ما عليك القيام به ، فذلك هو المهم. إذا عنى ذلك تسلق جبل من السيوف أو عبور بحر من النار ، فستفعل ذلك دون تردد ، ستفعل ما شعرت أنه يجب عليها فعله.
بدأ هجوم وحش الفوضى عملية تدريجية.
احتوى الانفجار على نفس القدر من القوة مثل عشرة من الأسلحة النووية التي استخدمها أدير لتدمير جدار سكايكلود. لن ينجو أي كائن حي من نيرانه ، لم يكن هناك مفر. سيؤدي موت وحش الفوضى إلى سلسلة من ردود الفعل التي من شأنها أن تمحو كل شيء قريب.
بدأ بالإكماش أولاً.
بدأ جسمه الضخم في الإكماش ، وعندما لم يستطع أن يصبح أصغر ، بدأ في الانتفاخ. مثل منطاد يسرب الهواء ، انفجرت الطاقة من الداخل في اتجاهات عشوائية ثم بدأ الانفجارٌ يتباطئ.
اندمج كلاود هوك مع درعه أخيرًا. أخيرًا ، ورِثَ كل ما كان على سلفه أن يعطيه وجعله أعظم.
ستواجه داون عاصفة الطاقة بنفسها. لن تتهرب! فعلت قوى الجاذبية و درع المعركة ، ثم طارت نحو نحو السماء مثل المذنب.
وقعت سيلين على الأرض. تدفقت الدماء من عينها اليمنى ، و على الرغم من أن ذلك يهدد حياتها ، إلا أنها أرادت استخدام قوتها مرة أخرى لإيقاف الانفجار. رغم كل رغبتها ، لم تستطع. الوحش بعيد جدًا ، والطاقة التي جمعها كبيرة جدًا.
كل ما يمكن أن تفعله هو أن تنظر إلى الأعلى وحسب. لا شيء يمكن أن يوقفه ، لا شيء تمتلكه البشرية يمكن أن يوقفه. لقد أصبحت عاجزة.
بدت صرخة كلاود هوك مثل الوحش المجنون. مع رفع كلتا يديه ، أطلق قواه ، ولكن ليس بطريقة جيدة كما كانت عادةً. تدفقت منه مثل صراخه الخام والنقي. غطت المنطقة قوة غير مسبوقة.
صاح بيليال وسط الضوضاء “ساعدني للوصول إلى برج المراقبة!”
رأى أن وعيها بدأ يتشتت ولم يكن هناك ما يمكنه فعله. شعر بالغضب والإحباط.
أودبول ، بعد محاربة السامي ، سمع دعوة بيليال. لقد أصبح ذكيًا مثل أي شخص عادي واستجاب لذلك ، حلّق بجواره وأمسك به من كتفيه. طار الطائر والشيطان نحو جبل برج المراقبة.
لكن هذا لم يكن كافيًا.
صاح بيليال وسط الضوضاء “ساعدني للوصول إلى برج المراقبة!”
ولكن رغم سرعة أودبول ، لم يستطع تجاوز الانفجار.
تذكرت وجوه جنود عائلة بولاريس الذين ماتوا من أجلها. استرجعت شعورها بالغضب والوعد الذي قطعته لجدها بأنها ستنتقم لمقتله. أخبرت داون كلاود هوك أنها ستتبعه حتى النهاية ، ولم تأتِ النهاية بعد.
توسع حقل الطاقة باستمرار بسرعات مذهلة وانفجر مثل انفجار نجمي. حتى سيلين شعرت باليأس. أهذه هي النهاية؟ هل ستراقب بصمت الانفجار يدمر كل شيء عملوا من أجله؟
الفصل من تدقيق : Sadegyptian.
شعرت القوات الموجودة في السماء بالقرب من الانفجار بنفس الخوف ، ولكن أكثر. تم إرسال القوات إلى هنا من قبل داون في لحظة أزمة. بفضل تضحياتهم ، تأخر هجوم وحش الفوضى ، لكن ماذا في ذلك؟ هذا الانفجار سيدمر كل شيء في نطاق مئات الكيلومترات.
ستواجه داون عاصفة الطاقة بنفسها. لن تتهرب! فعلت قوى الجاذبية و درع المعركة ، ثم طارت نحو نحو السماء مثل المذنب.
قد تنجو العاصمة الجنوبية من الانفجار الأولي ، لكن بدون المصدر ستهوى دفاعاتهم. ستسحق الآلهة المدينة ويموت أهلها عند وصولهم ، لن يحتاجوا حتى إلى وضع قدمهم على الأرض. من سفنهم في الفضاء ، يمكنهم قتل البشر بضغطة زر. كان ما يتطلبه الأمر هو بضع طلقات.
احتوى الانفجار على نفس القدر من القوة مثل عشرة من الأسلحة النووية التي استخدمها أدير لتدمير جدار سكايكلود. لن ينجو أي كائن حي من نيرانه ، لم يكن هناك مفر. سيؤدي موت وحش الفوضى إلى سلسلة من ردود الفعل التي من شأنها أن تمحو كل شيء قريب.
“لا يمكننا إيقافه! عودي!”
بدت صرخة كلاود هوك مثل الوحش المجنون. مع رفع كلتا يديه ، أطلق قواه ، ولكن ليس بطريقة جيدة كما كانت عادةً. تدفقت منه مثل صراخه الخام والنقي. غطت المنطقة قوة غير مسبوقة.
قد تنجو العاصمة الجنوبية من الانفجار الأولي ، لكن بدون المصدر ستهوى دفاعاتهم. ستسحق الآلهة المدينة ويموت أهلها عند وصولهم ، لن يحتاجوا حتى إلى وضع قدمهم على الأرض. من سفنهم في الفضاء ، يمكنهم قتل البشر بضغطة زر. كان ما يتطلبه الأمر هو بضع طلقات.
جسد داون ينهار ، وأصبح صوتها بالكاد يهمس. “بسرعة… بسرعة…”
لدى الآلهة عدد لا يحصى من الأدوات. ووحش الفوضى عبارة عن طريقة من مئات من الطرق التي يمكن أن تستخدمها الآلهة للقضاء على الجنس البشري. هم بمثابة الجيش الحديث ضد البشر. لا يهم مدى شراسة وقوة رجال الكهوف ، في النهاية مصيرهم هو الموت.
توقف كلاود هوك. عرف ما تطلبه. تمكنت من تأخير الانفجار لكن لم تستطع إيقافه. حتى لو وضع كلاود هوك حياته على المحك لن يحدث فرقًا. عندما تسحب داون قوتها سيدمر الانفجار مئات الكيلومترات من حولهم. لن يتمكنوا من الهروب منه.
بدا مدار الطاقة المتوسع كثيفًا ليكون له جاذبيته الخاصة. تم جر أي شيء في نطاقه نحو المركز. تم سحب المناطيد التي لم تتحرك بسرعة والتهمها. طمست التدفقات المضطربة للطاقة كل ما لمسته ، وأحرقت النيران كل ما تبقى.
ولا يزال الانفجار يتوسع. في أي لحظة يمكن أن يصبح غير مستقر ويطلق كل تلك الطاقة المكبوتة دفعة واحدة. النهاية حتمية.
واجهت داون و جانوس و فاين ومجموعتهم جدار النار الذي يقترب ببطء. مُلئت قلوبهم بالخوف. أي شيء يفكرون في القيام به بدا عديم الجدوى في مواجهة هذه القوة.
“لقد خسرنا” قال فاين بحسرة.
هذه خطتها ، تجميد هذه الطاقة الرهيبة. لكن هل هي قوية بما يكفي لتنجح؟ هذا مستحيل حتى بالنسبة لـ كلاود هوك!
خسروا. في النهاية الأمر كما قالت الآلهة ، كل أفعالهم جهد غير مجدي.
سحبت داون أنفاسها الأخيرة ، تنهدت بارتياح ثم ابتسمت.
عرف الجميع أن هذا يمكن أن يحدث. الفجوة بين البشر وأسيادهم واسعة للغاية. ما لم يتخيلوه هو أنهم سيخضعون لهم في غضون أيام. بدا الأمر مثيراً للشفقة.
توسع حقل الطاقة باستمرار بسرعات مذهلة وانفجر مثل انفجار نجمي. حتى سيلين شعرت باليأس. أهذه هي النهاية؟ هل ستراقب بصمت الانفجار يدمر كل شيء عملوا من أجله؟
“لن استسلم!”
“داون!” رأى كلاود هوك جسدها يبتلعه وحش الفوضى. مع انتشار الخوف في عينيه ، ظل يتنقل عن بعد أقرب مما تجرأ على فعله من قبل.
تقدمت داون للأمام ، وانفصلت عن المجموعة. راقبها الجميع بصدمة وانزعاج ، لكنهم لم يحاولوا إيقافها. ما هو الهدف؟ سيموتون جميعًا على أي حال.
ستواجه داون عاصفة الطاقة بنفسها. لن تتهرب! فعلت قوى الجاذبية و درع المعركة ، ثم طارت نحو نحو السماء مثل المذنب.
تحول شعرها من الذهب اللامع إلى اللون الرمادي. حياتها تُسرق منها وكل ثانية تتألم أكثر وأكثر.
حتى اللحظة الأخيرة ، على الرغم من أنها لم تستطع فعل أي شيء ، رفضت داون الاستسلام. لم تقبل أن تكون هذه نهايتها ، ويخسر كلاود هوك كل ما فعله!
لذلك هناك خيار واحد فقط. بفضل قواه ، يمكن أن ينقل كلاود هوك الانفجار وداون من هذا البعد إلى آخر. هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجميع.
تحول شعرها من الذهب اللامع إلى اللون الرمادي. حياتها تُسرق منها وكل ثانية تتألم أكثر وأكثر.
تذكرت وجوه جنود عائلة بولاريس الذين ماتوا من أجلها. استرجعت شعورها بالغضب والوعد الذي قطعته لجدها بأنها ستنتقم لمقتله. أخبرت داون كلاود هوك أنها ستتبعه حتى النهاية ، ولم تأتِ النهاية بعد.
“داون!” رأى كلاود هوك جسدها يبتلعه وحش الفوضى. مع انتشار الخوف في عينيه ، ظل يتنقل عن بعد أقرب مما تجرأ على فعله من قبل.
سحبت داون أنفاسها الأخيرة ، تنهدت بارتياح ثم ابتسمت.
لا بد لي من إيقافه. لا بد لي من إيقافه! ساد الهدوء في عقلها. أصبح هذا هو الفكر الوحيد في رأسها ، وتردد صداه مرارًا وتكرارًا. هذه مهمتها الوحيدة الآن.
“أعلم أنه أمر صعب ، لكن عليك أن تفعل ذلك. عليك فعل ذلك”
لذا ، مثل الفراشة التي اشتعلت فيها النيران بجناحيها ، طارت داون نحو العاصفة الهائجة. بكلتا يديها على سيفها وجهته نحو قلب الانفجار. ركزت كل إرادتها وغضبها وفخرها على السلاح وسرعان ما بدأت شظايا الكريستال تتكاثف من حوله.
هذه خطتها ، تجميد هذه الطاقة الرهيبة. لكن هل هي قوية بما يكفي لتنجح؟ هذا مستحيل حتى بالنسبة لـ كلاود هوك!
شعرت داون باقتراب كلاود هوك ، لكن لا يهم. لم يكن هناك عودة الآن. لقد أبطأت الانتشار ، لكنها الآن زر التحكم. إذا توقفت عن إطلاق كل الطاقة ، سوف يبتلع الانفجار كل شيء. الجيش ، حاجزهم ، سيلين. والأهم من ذلك ، كلاود هوك.
لم تقضِ داون أي وقت في التفكير في الاحتمالات ، لم تفعل ذلك يوماً. في النهاية ، اعتقدت دائمًا أن النتيجة هي المهمة. طالما فعلت ما عليك القيام به ، فذلك هو المهم. إذا عنى ذلك تسلق جبل من السيوف أو عبور بحر من النار ، فستفعل ذلك دون تردد ، ستفعل ما شعرت أنه يجب عليها فعله.
تضحية!
حتى اللحظة الأخيرة ، على الرغم من أنها لم تستطع فعل أي شيء ، رفضت داون الاستسلام. لم تقبل أن تكون هذه نهايتها ، ويخسر كلاود هوك كل ما فعله!
لم تعرف ماذا سيحدث أو نهايتها ، لكنها ستخوض القتال.
وبينما تتحدى الانفجار ، خرجت قوة من داون أعلى عدة مرات من مستوى قوتها العادي. بدأ السطح المتموج للجرم السماوي في التصلب. تشكلت بلورات عليه وفجأة تباطأ تمدده السريع.
حتى اللحظة الأخيرة ، على الرغم من أنها لم تستطع فعل أي شيء ، رفضت داون الاستسلام. لم تقبل أن تكون هذه نهايتها ، ويخسر كلاود هوك كل ما فعله!
بد كلماتها مثل السكين في قلبه ، سكين عليه أن يتغاضى عنه. تحول شعره من الأسود القاتم إلى الأبيض البلاتيني حيث تم تسليم إرادته وروحه وجسده لقواه. وسط الألم الجسدي والعاطفي ، انتشرت فجأة إرادة شيء عجيب.
لكن هذا لم يكن كافيًا.
لم تعرف ماذا سيحدث أو نهايتها ، لكنها ستخوض القتال.
ابتُلعت داون من قبله ، محاطةً بتدفقات الطاقة. تم سحب قوتها التي تستخدمها من قبل وحش الفوضى للحفاظ على نفسه. حتى باستخدام كل إمكاناتها وصب كل ما لديها في هذا الجهد ، ذلك يؤدي إلى إبطاء الدمار الذي لا مفر منه وحسب.
درعه ، الذي هو عبارة عن مجموعة فضفاضة من الشظايا ، اندمج فجأة معًا. استيقظ الدرع مرة أخرى ، ولكن بدلاً من رفض كلاود هوك ، اندمج مع جسده وعقله. ظهر ظل خافت في رؤية كلاود هوك.
على بعد مسافة قصيرة ، ارتجف الهواء. ظهر كلاود هوك ، بعد أن أتى إلى جبل المصدر بعد هزيمة الشكل المادي لوحش الفوضى. لقد بدا في حالة مريعة ، مغطىً بدرع مكسور ويتسرب منه الدم من عدة جروح. عندما أتى ، كل ما رآه هو الدمار. بدا الوضع رهيباً للغاية.
لذلك هناك خيار واحد فقط. بفضل قواه ، يمكن أن ينقل كلاود هوك الانفجار وداون من هذا البعد إلى آخر. هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجميع.
“داون!” رأى كلاود هوك جسدها يبتلعه وحش الفوضى. مع انتشار الخوف في عينيه ، ظل يتنقل عن بعد أقرب مما تجرأ على فعله من قبل.
شعرت بألم شديد ، لكنها عرفت أن الألم الذي شعر به كلاود هوك أسوأ.
صاح بيليال وسط الضوضاء “ساعدني للوصول إلى برج المراقبة!”
“لا يمكننا إيقافه! عودي!”
شعرت داون باقتراب كلاود هوك ، لكن لا يهم. لم يكن هناك عودة الآن. لقد أبطأت الانتشار ، لكنها الآن زر التحكم. إذا توقفت عن إطلاق كل الطاقة ، سوف يبتلع الانفجار كل شيء. الجيش ، حاجزهم ، سيلين. والأهم من ذلك ، كلاود هوك.
وبينما تتحدى الانفجار ، خرجت قوة من داون أعلى عدة مرات من مستوى قوتها العادي. بدأ السطح المتموج للجرم السماوي في التصلب. تشكلت بلورات عليه وفجأة تباطأ تمدده السريع.
لذلك لم تستطع أن تتراجع.
لا بد لي من إيقافه. لا بد لي من إيقافه! ساد الهدوء في عقلها. أصبح هذا هو الفكر الوحيد في رأسها ، وتردد صداه مرارًا وتكرارًا. هذه مهمتها الوحيدة الآن.
“كلاود هوك ، لا يمكنني كبح الانفجار لفترة طويلة!” صرخت بأعلى صوت قدر استطاعتها. “انقلني فوريًا مع هذا الشيء اللعين من هنا!”
“يمكنك فعل ذلك” قالت داون بصوت ضعيف “يمكنك أن تفعل ذلك…”
“كلاود هوك ، لا يمكنني كبح الانفجار لفترة طويلة!” صرخت بأعلى صوت قدر استطاعتها. “انقلني فوريًا مع هذا الشيء اللعين من هنا!”
توقف كلاود هوك. عرف ما تطلبه. تمكنت من تأخير الانفجار لكن لم تستطع إيقافه. حتى لو وضع كلاود هوك حياته على المحك لن يحدث فرقًا. عندما تسحب داون قوتها سيدمر الانفجار مئات الكيلومترات من حولهم. لن يتمكنوا من الهروب منه.
تذكرت وجوه جنود عائلة بولاريس الذين ماتوا من أجلها. استرجعت شعورها بالغضب والوعد الذي قطعته لجدها بأنها ستنتقم لمقتله. أخبرت داون كلاود هوك أنها ستتبعه حتى النهاية ، ولم تأتِ النهاية بعد.
لذلك هناك خيار واحد فقط. بفضل قواه ، يمكن أن ينقل كلاود هوك الانفجار وداون من هذا البعد إلى آخر. هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجميع.
لا يكفي! قوة الانفجار عظيمة للغاية!
“أعلم أنه أمر صعب ، لكن عليك أن تفعل ذلك. عليك فعل ذلك”
“لا أستطيع!” قام كلاود هوك بالصراخ. هذه هي المرة الأولى منذ أن أصبح قائد الأراضي القاحلة تتغلب عليه عواطفه. بغض النظر عن مدى عجزه أمام هذه القوة ، كيف من المفترض أن يتقبل التضحية بأعز اصدقائه؟
شعرت بألم شديد ، لكنها عرفت أن الألم الذي شعر به كلاود هوك أسوأ.
وصلت داون إلى حدها. بدأ الدم يتسرب من عينيها وأذنيها – من زاوية فمها ومن كل مسامها. بدأت عضلات جسدها بالضمور حيث تم سحب كل جزء من القوة منها.
لكنه شعر بالفراغ. شعر وكأن كل شيء جعله بشرياً اختفى.
درعه ، الذي هو عبارة عن مجموعة فضفاضة من الشظايا ، اندمج فجأة معًا. استيقظ الدرع مرة أخرى ، ولكن بدلاً من رفض كلاود هوك ، اندمج مع جسده وعقله. ظهر ظل خافت في رؤية كلاود هوك.
تحول شعرها من الذهب اللامع إلى اللون الرمادي. حياتها تُسرق منها وكل ثانية تتألم أكثر وأكثر.
لكنه شعر بالفراغ. شعر وكأن كل شيء جعله بشرياً اختفى.
شعرت بألم شديد ، لكنها عرفت أن الألم الذي شعر به كلاود هوك أسوأ.
“كلاود هوك ، هذا مؤلم. أرجوك أوقف الألم…”
شعرت داون باقتراب كلاود هوك ، لكن لا يهم. لم يكن هناك عودة الآن. لقد أبطأت الانتشار ، لكنها الآن زر التحكم. إذا توقفت عن إطلاق كل الطاقة ، سوف يبتلع الانفجار كل شيء. الجيش ، حاجزهم ، سيلين. والأهم من ذلك ، كلاود هوك.
رأى أن وعيها بدأ يتشتت ولم يكن هناك ما يمكنه فعله. شعر بالغضب والإحباط.
أضاء الحجر الموجود في وسط الدرع الخاص بملك الشياطين.
الفصل من تدقيق : Sadegyptian.
جسد داون ينهار ، وأصبح صوتها بالكاد يهمس. “بسرعة… بسرعة…”
أضاء الفضاء بنور عظيم، نجم لامع في بحر أسود لا نهاية له.
بدأ هجوم وحش الفوضى عملية تدريجية.
بدت صرخة كلاود هوك مثل الوحش المجنون. مع رفع كلتا يديه ، أطلق قواه ، ولكن ليس بطريقة جيدة كما كانت عادةً. تدفقت منه مثل صراخه الخام والنقي. غطت المنطقة قوة غير مسبوقة.
“داون!” رأى كلاود هوك جسدها يبتلعه وحش الفوضى. مع انتشار الخوف في عينيه ، ظل يتنقل عن بعد أقرب مما تجرأ على فعله من قبل.
لا يكفي! قوة الانفجار عظيمة للغاية!
“يمكنك فعل ذلك” قالت داون بصوت ضعيف “يمكنك أن تفعل ذلك…”
“الأمل ، الشجاعة ، القوة ، المثابرة ، المسؤولية … والأهم من ذلك ، التضحية” تردد الصوت المنخفض في ذهنه. “الطريق إلى العظمة ممهد بالصعوبات. فلتتذكر قوة الحزن. من الآن فصاعدًا ، أنت ملك الشياطين”
بد كلماتها مثل السكين في قلبه ، سكين عليه أن يتغاضى عنه. تحول شعره من الأسود القاتم إلى الأبيض البلاتيني حيث تم تسليم إرادته وروحه وجسده لقواه. وسط الألم الجسدي والعاطفي ، انتشرت فجأة إرادة شيء عجيب.
بدأ هجوم وحش الفوضى عملية تدريجية.
لذا ، مثل الفراشة التي اشتعلت فيها النيران بجناحيها ، طارت داون نحو العاصفة الهائجة. بكلتا يديها على سيفها وجهته نحو قلب الانفجار. ركزت كل إرادتها وغضبها وفخرها على السلاح وسرعان ما بدأت شظايا الكريستال تتكاثف من حوله.
أضاء الحجر الموجود في وسط الدرع الخاص بملك الشياطين.
رأى ليجون تقلبات مكانية قوية من بعيد تبدأ في تشويه كرة الطاقة. ظهرت بوابة هائلة بين السماء والأرض ، مبتلعةً الجرم السماوي مثل ثقبٍ جائع. في الوقت نفسه ، في كون آخر فارغ ، صدر انفجار هائل من العدم.
درعه ، الذي هو عبارة عن مجموعة فضفاضة من الشظايا ، اندمج فجأة معًا. استيقظ الدرع مرة أخرى ، ولكن بدلاً من رفض كلاود هوك ، اندمج مع جسده وعقله. ظهر ظل خافت في رؤية كلاود هوك.
احتوى الانفجار على نفس القدر من القوة مثل عشرة من الأسلحة النووية التي استخدمها أدير لتدمير جدار سكايكلود. لن ينجو أي كائن حي من نيرانه ، لم يكن هناك مفر. سيؤدي موت وحش الفوضى إلى سلسلة من ردود الفعل التي من شأنها أن تمحو كل شيء قريب.
“الأمل ، الشجاعة ، القوة ، المثابرة ، المسؤولية … والأهم من ذلك ، التضحية” تردد الصوت المنخفض في ذهنه. “الطريق إلى العظمة ممهد بالصعوبات. فلتتذكر قوة الحزن. من الآن فصاعدًا ، أنت ملك الشياطين”
تقدمت داون للأمام ، وانفصلت عن المجموعة. راقبها الجميع بصدمة وانزعاج ، لكنهم لم يحاولوا إيقافها. ما هو الهدف؟ سيموتون جميعًا على أي حال.
تضحية!
“لقد خسرنا” قال فاين بحسرة.
هل هذا ما كان ينقصه كل هذا الوقت؟
رأى ليجون تقلبات مكانية قوية من بعيد تبدأ في تشويه كرة الطاقة. ظهرت بوابة هائلة بين السماء والأرض ، مبتلعةً الجرم السماوي مثل ثقبٍ جائع. في الوقت نفسه ، في كون آخر فارغ ، صدر انفجار هائل من العدم.
تقدمت داون للأمام ، وانفصلت عن المجموعة. راقبها الجميع بصدمة وانزعاج ، لكنهم لم يحاولوا إيقافها. ما هو الهدف؟ سيموتون جميعًا على أي حال.
سحبت داون أنفاسها الأخيرة ، تنهدت بارتياح ثم ابتسمت.
ستواجه داون عاصفة الطاقة بنفسها. لن تتهرب! فعلت قوى الجاذبية و درع المعركة ، ثم طارت نحو نحو السماء مثل المذنب.
‘كلاود هوك ، يبدو أنني لا أستطيع أن أكون معك بعد كل شيء. جدي – أنا آسفة لأنني لم أستطع الانتقام لك‘
لا يكفي! قوة الانفجار عظيمة للغاية!
احتوى الانفجار على نفس القدر من القوة مثل عشرة من الأسلحة النووية التي استخدمها أدير لتدمير جدار سكايكلود. لن ينجو أي كائن حي من نيرانه ، لم يكن هناك مفر. سيؤدي موت وحش الفوضى إلى سلسلة من ردود الفعل التي من شأنها أن تمحو كل شيء قريب.
بوووم!
رأى ليجون تقلبات مكانية قوية من بعيد تبدأ في تشويه كرة الطاقة. ظهرت بوابة هائلة بين السماء والأرض ، مبتلعةً الجرم السماوي مثل ثقبٍ جائع. في الوقت نفسه ، في كون آخر فارغ ، صدر انفجار هائل من العدم.
“لن استسلم!”
أضاء الفضاء بنور عظيم، نجم لامع في بحر أسود لا نهاية له.
أنقذت تضحية داون عددًا لا يحصى من الأرواح. بالتضحية بحياتها صعد الملك.
“لا يمكننا إيقافه! عودي!”
تذكرت وجوه جنود عائلة بولاريس الذين ماتوا من أجلها. استرجعت شعورها بالغضب والوعد الذي قطعته لجدها بأنها ستنتقم لمقتله. أخبرت داون كلاود هوك أنها ستتبعه حتى النهاية ، ولم تأتِ النهاية بعد.
اندمج كلاود هوك مع درعه أخيرًا. أخيرًا ، ورِثَ كل ما كان على سلفه أن يعطيه وجعله أعظم.
هل هذا ما كان ينقصه كل هذا الوقت؟
لكنه شعر بالفراغ. شعر وكأن كل شيء جعله بشرياً اختفى.
تضحية!
رأى أن وعيها بدأ يتشتت ولم يكن هناك ما يمكنه فعله. شعر بالغضب والإحباط.
بيديه ، أرسل داون لموتها. لن يُزيل هذا الدرع أبدًا لأنه لم يعد هناك كلاود هوك بعد الآن ، لقد مات كلاود هوك مع داون.
واجهت داون و جانوس و فاين ومجموعتهم جدار النار الذي يقترب ببطء. مُلئت قلوبهم بالخوف. أي شيء يفكرون في القيام به بدا عديم الجدوى في مواجهة هذه القوة.
لم يعد الآن سوى ملك الشياطين الآن.
ولكن رغم سرعة أودبول ، لم يستطع تجاوز الانفجار.
وصلت داون إلى حدها. بدأ الدم يتسرب من عينيها وأذنيها – من زاوية فمها ومن كل مسامها. بدأت عضلات جسدها بالضمور حيث تم سحب كل جزء من القوة منها.
“الأمل ، الشجاعة ، القوة ، المثابرة ، المسؤولية … والأهم من ذلك ، التضحية” تردد الصوت المنخفض في ذهنه. “الطريق إلى العظمة ممهد بالصعوبات. فلتتذكر قوة الحزن. من الآن فصاعدًا ، أنت ملك الشياطين”
الفصل من تدقيق : Sadegyptian.
تضحية!
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
كل ما يمكن أن تفعله هو أن تنظر إلى الأعلى وحسب. لا شيء يمكن أن يوقفه ، لا شيء تمتلكه البشرية يمكن أن يوقفه. لقد أصبحت عاجزة.
لذلك هناك خيار واحد فقط. بفضل قواه ، يمكن أن ينقل كلاود هوك الانفجار وداون من هذا البعد إلى آخر. هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذ الجميع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
