You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 770

إقامة مهيبة

إقامة مهيبة

الكتاب 7 ، الفصل 47 – إقامة مهيبة

 

 

لم يكن بيلاجيوس رجلاً عاديًا ، كان يمتلك بصيرة شديدة ورأى أن كلاود هوك لم يستخدم أي بقايا في ذلك الوقت. بقوته العقلية فقط تسبب في موت تلك النباتات. كانت كلها قوته الخاصة ، ولا شيء آخر.

دخل كلاود هوك وبيلاجيوس الحلبة.

إلى حد صدمته ، شاهد بيلاجيوس الظل المتشتت يتجمد ثم يتكثف مرة أخرى. بطريقة ما تمكن كلاود هوك من انتزاع السيطرة منه. ما هذا الرعب! كيف كان عقل هذا الوحش للوصول إلى هذا المستوى؟

 

“عد!”

خاطب الحاكم خصمه بصوت هادئ ، “أنا أدرك ما يدور حوله كل هذا. سكايكلود مليئة بالمواطنين الأقوياء والمؤهلين ، لا يمكن مقارنة ستورمفورد ، أعلم أنني لست نظير لزعيم مثل هذا التحالف”

ظل سكان ستورمفورد صامتين. تم إسقاط أفضل ما لديهم إلى أسفل بقسوة عارية ، كان من الممكن تصوره فقط لأنهم شاهدوا ذلك بأعينهم.

 

تم تمرير نظرات مرتبكة بين المتفرجين. استمر تبادلهم ربما خمس ثوان ، انتهى بسرعة! لم يستطع بيلاجيوس حتى استخدام قوته الكاملة لمواجهة هذا المخلوق ، ناهيك عن إلحاق الهزيمة به. خسارة أخرى مطلقة أكثر من سابقتها.

جعلت كلماته الإليسيين المجتمعين يثرثرون ، مذهولين. لم يبدأ القتال حتى وكان يستسلم؟ كان بيلاجيوس أودرا الحاكم! كان إدعائه إحراجًا ، الخسارة للقتال أفضل من الخسارة بالاستسلام والدعوة إلى العار.

 

 

لكن لم يظهر أي شيء في الرجل أنه يشعر بالخزي. كان يعرف بالضبط نوع الوحوش الذي يقف أمامه. “لقد تمكنت من التسلل إلى قلعة السماء ، ثم تغلبت بمفردك على أربعة آلهة عليا. تم تدمير أحدهم ، وتم القبض على الآخرين. في مواجهة هذه القوة ، ومعرفة مآثرك ، لا يوجد رجل مساوٍ لك”

لكن لم يظهر أي شيء في الرجل أنه يشعر بالخزي. كان يعرف بالضبط نوع الوحوش الذي يقف أمامه. “لقد تمكنت من التسلل إلى قلعة السماء ، ثم تغلبت بمفردك على أربعة آلهة عليا. تم تدمير أحدهم ، وتم القبض على الآخرين. في مواجهة هذه القوة ، ومعرفة مآثرك ، لا يوجد رجل مساوٍ لك”

جعلت كلماته الإليسيين المجتمعين يثرثرون ، مذهولين. لم يبدأ القتال حتى وكان يستسلم؟ كان بيلاجيوس أودرا الحاكم! كان إدعائه إحراجًا ، الخسارة للقتال أفضل من الخسارة بالاستسلام والدعوة إلى العار.

 

 

أجاب كلاود هوك باحترام. ”لا شيء سوى حظ سعيد ، كان الحظ في جانبي”

ومض بريق بارد من الفولاذ بين الظل ، مكللاً في البرق الأرجواني. بقوة لا تقاوم انقسم الظلام ووجد الهجوم مكانه على جسد بيلاجيوس. حتى لو كان لديه الوقت لاستدعاء الدفاع فلن يفيده ذلك. تم ضرب حاكم فولمولتا وألقي من الحلبة.

 

 

كانت داون تراقب تعابير مضيفيهم ورآهم يتغيرون. الصدمة وعدم الشك أفسح المجال للتقدير. وصلتهم أفعال كلاود هوك ، وكان أكثرها فظاعة هو هزيمته للآلهة.

 

 

 

لكن ها هو ، يعترف بأنه تمكن من إدارتها فقط لأن الظروف كانت في مصلحته.

خاطب الحاكم خصمه بصوت هادئ ، “أنا أدرك ما يدور حوله كل هذا. سكايكلود مليئة بالمواطنين الأقوياء والمؤهلين ، لا يمكن مقارنة ستورمفورد ، أعلم أنني لست نظير لزعيم مثل هذا التحالف”

 

 

داخلياً ، اعترفت داون كم كان الأمر مضحكًا. هؤلاء الناس الحمقى ، مثل الضفادع في بئر.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

لم تكن أوراق الشجر التي استدعتها ورقة الخريف حقيقية. لقد كانوا من صنع الطاقة العقلية ، لكن ملموسين. مثل الجليد ، كان تغييرًا مؤقتًا في الحالة التي تختفي مع مرور الوقت. بمجرد أن تتوقف ورقة الخريف عن إطعامها عقليًا ، سيفشل الاستدعاء. تسلب قوتها من الكروم وسيمكن جرفها مثل أي نبات عادي.

لوح كلاود هوك بيده وبدأت الغابة الصغيرة التي كانت تغلف الحلبة تتغير. كان الأمر كما لو أن الفصول تغيرت من أجلهم فقط ، من ذروة الصيف إلى أواخر الخريف. ذبلت الخضرة النابضة بالحياة إلى اللون الأصفر الكامل حتى تشققت الكروم وسقطت في النهاية.

 

 

 

“هيا نبدأ.”

 

 

 

شاهد بيلاجيوس الكروم تتحول إلى رماد. كان هناك أثر للمفاجأة حتى في وجهه الرواقي ، لأن الطريقة التي فعلها كلاود هوك كانت تفوق إدراكه.

“اختفي!” اضطر إلى تبديد سلطته خشية أن تلتهمه. مثل الماء المغلي ، بدأ الظلام يتلاشى بعيدًا ، لكن أثناء ذلك أصدر صوتاً آخر أمرًا.

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

لم تكن أوراق الشجر التي استدعتها ورقة الخريف حقيقية. لقد كانوا من صنع الطاقة العقلية ، لكن ملموسين. مثل الجليد ، كان تغييرًا مؤقتًا في الحالة التي تختفي مع مرور الوقت. بمجرد أن تتوقف ورقة الخريف عن إطعامها عقليًا ، سيفشل الاستدعاء. تسلب قوتها من الكروم وسيمكن جرفها مثل أي نبات عادي.

 

 

“اختفي!” اضطر إلى تبديد سلطته خشية أن تلتهمه. مثل الماء المغلي ، بدأ الظلام يتلاشى بعيدًا ، لكن أثناء ذلك أصدر صوتاً آخر أمرًا.

لم يكن بيلاجيوس رجلاً عاديًا ، كان يمتلك بصيرة شديدة ورأى أن كلاود هوك لم يستخدم أي بقايا في ذلك الوقت. بقوته العقلية فقط تسبب في موت تلك النباتات. كانت كلها قوته الخاصة ، ولا شيء آخر.

 

 

 

هذا يعني أنه إذا أراد كلاود هوك التلاعب بالواقع ، فإنه يحتاج فقط إلى تشكيل الفكرة وكان الأمر كذلك ، كان بقايا حية. هل يمكن أن يكون يدعى رجلاً؟

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“هل نقاتل؟” سأل كلاود هوك.

 

 

لكن ها هو ، يعترف بأنه تمكن من إدارتها فقط لأن الظروف كانت في مصلحته.

حوّل الحاكم انتباهه إلى هذا الوحش. أجاب: “نعم”.

 

“بالطبع. يتم اتخاذ بعض الإجراءات حتى عندما تكون النتيجة معروفة ، بعض المعارك ضرورية حتى عندما تكون الهزيمة حتمية”

أثار اسم بيلاجيوس إحساسًا بالتقوى والنور ، ولكن في الحقيقة كانت قوته متجذرة في عالم الظل الذي نادرًا ما يُرى. الظلام الدامس أربك العين وأخفى العالم الخارجي. كانت قوة تصور التآكل والتعفن والاستهلاك.

 

 

لم تشتت آثاره كلاود هوك.

نما الجرم السماوي أصغر. لم يبق سوى حفنة من السنتيمترات. ولكن ، مثلما كان النصر يلوح في الأفق ، أطلق يده وأمسك الحاكم مثل ذئب.

 

وجد كلاود هوك نفسه تائهًا في الظلام. كانت إحدى سلطات الحاكم ، هدية تسمى “السجن المظلم”.

“الأمر لا يتعلق بالنتيجة ، إنه يتعلق بالعملية. لا توجد نهاية مكتوبة ، إلا إذا لم تحاول أبدًا”

 

 

جعلت كلماته الإليسيين المجتمعين يثرثرون ، مذهولين. لم يبدأ القتال حتى وكان يستسلم؟ كان بيلاجيوس أودرا الحاكم! كان إدعائه إحراجًا ، الخسارة للقتال أفضل من الخسارة بالاستسلام والدعوة إلى العار.

بابتسامة ، بدأ ضباب أسود كثيف يتدفق من أردية الحاكم الرائعة. انتفخوا وتعلقوا بالأرض مثل البحر. سرعان ما تم لف الحلبة كلها فيه.

لوح كلاود هوك بيده وبدأت الغابة الصغيرة التي كانت تغلف الحلبة تتغير. كان الأمر كما لو أن الفصول تغيرت من أجلهم فقط ، من ذروة الصيف إلى أواخر الخريف. ذبلت الخضرة النابضة بالحياة إلى اللون الأصفر الكامل حتى تشققت الكروم وسقطت في النهاية.

 

وجد كلاود هوك نفسه تائهًا في الظلام. كانت إحدى سلطات الحاكم ، هدية تسمى “السجن المظلم”.

دخل كلاود هوك وبيلاجيوس الحلبة.

 

 

أثار اسم بيلاجيوس إحساسًا بالتقوى والنور ، ولكن في الحقيقة كانت قوته متجذرة في عالم الظل الذي نادرًا ما يُرى. الظلام الدامس أربك العين وأخفى العالم الخارجي. كانت قوة تصور التآكل والتعفن والاستهلاك.

 

 

أجاب كلاود هوك باحترام. ”لا شيء سوى حظ سعيد ، كان الحظ في جانبي”

على هذا النحو ، تم ابتلاعه في هجوم داخل مجال الظلام لبلاجيوس. كانت الطريقة التي اكتسب بها ميزة على الأعداء حتى الأقوى منه بشكل ملحوظ. عندما يحل الظلام ، أصبح من الصعب الهروب.

لم تكن أوراق الشجر التي استدعتها ورقة الخريف حقيقية. لقد كانوا من صنع الطاقة العقلية ، لكن ملموسين. مثل الجليد ، كان تغييرًا مؤقتًا في الحالة التي تختفي مع مرور الوقت. بمجرد أن تتوقف ورقة الخريف عن إطعامها عقليًا ، سيفشل الاستدعاء. تسلب قوتها من الكروم وسيمكن جرفها مثل أي نبات عادي.

 

خاطب الحاكم خصمه بصوت هادئ ، “أنا أدرك ما يدور حوله كل هذا. سكايكلود مليئة بالمواطنين الأقوياء والمؤهلين ، لا يمكن مقارنة ستورمفورد ، أعلم أنني لست نظير لزعيم مثل هذا التحالف”

“مثير للإعجاب.” شعر كلاود هوك أنها تغسل عليه. لم يكن الأمر جسديًا وحيويًا فحسب ، بل حتى تدفقات الزمكان يأكلها الأسود بجوع.

هذا يعني أنه إذا أراد كلاود هوك التلاعب بالواقع ، فإنه يحتاج فقط إلى تشكيل الفكرة وكان الأمر كذلك ، كان بقايا حية. هل يمكن أن يكون يدعى رجلاً؟

 

أولئك الذين في الخارج لم يروا سوى الجرم السماوي المثالي من الظلام ، مثل قطرة من الحبر. في الداخل ، شعر كلاود هوك وكأنه كان يسبح فيه. ما هو أكثر من ذلك كان هناك تغيير دقيق ولكن مستمر. كانت المنطقة تتقلص. انهار هذا العالم الغامض على نفسه حتى لم يكن قطره أكثر من متر ، وهو صغير جدًا بالنسبة لشخص واحد.

 

 

 

هل ملك الأراضي القاحلة قد سُوِيَ بالأرض بالفعل؟

 

 

“مثير للإعجاب.” شعر كلاود هوك أنها تغسل عليه. لم يكن الأمر جسديًا وحيويًا فحسب ، بل حتى تدفقات الزمكان يأكلها الأسود بجوع.

في الحقيقة لم يكن هذا هو الحال. بدلاً من ذلك ، كانت قوة بيلاجيوس هي التي قلصت الواقع داخل الجرم السماوي ، وخلقت تناقضًا بين ما يراه المرء في الخارج وما يحدث في الداخل. إذا انكمش الجرم السماوي حتى يختفي كلاود هوك سيتم القبض عليه في الداخل ، محبوسًا في الظل إلى الأبد.

 

 

إلى حد صدمته ، شاهد بيلاجيوس الظل المتشتت يتجمد ثم يتكثف مرة أخرى. بطريقة ما تمكن كلاود هوك من انتزاع السيطرة منه. ما هذا الرعب! كيف كان عقل هذا الوحش للوصول إلى هذا المستوى؟

كانت هذه هي قوة الحاكم. حتى الآن ، لم يجد أحد طريقة لهزيمتها.

 

 

 

نما الجرم السماوي أصغر. لم يبق سوى حفنة من السنتيمترات. ولكن ، مثلما كان النصر يلوح في الأفق ، أطلق يده وأمسك الحاكم مثل ذئب.

“مثير للإعجاب.” شعر كلاود هوك أنها تغسل عليه. لم يكن الأمر جسديًا وحيويًا فحسب ، بل حتى تدفقات الزمكان يأكلها الأسود بجوع.

 

شاهد بيلاجيوس الكروم تتحول إلى رماد. كان هناك أثر للمفاجأة حتى في وجهه الرواقي ، لأن الطريقة التي فعلها كلاود هوك كانت تفوق إدراكه.

كان كلاود هوك سريعًا جدًا ، لم يكن لدى بيلاجيوس وقت للرد عندما انزلق ملك الأرض القاحلة من بعد آخر ، وأجبره على أن يحل محله. تموج الفضاء مثل سطح البركة ، ووجد زعيم ستورمفورد نفسه مغمورًا في ظلامه الخاص.

“عد!”

 

 

كيف؟! كانت القوى المكانية لـ كلاود هوك لا تصدق أكثر مما تخيله بيلاجيوس. كانت مهارات برونو طفولية بالمقارنة ، لقد كانت لحظة إهمال وقد استغلها كلاود هوك بشكل مثالي.

 

 

 

“اختفي!” اضطر إلى تبديد سلطته خشية أن تلتهمه. مثل الماء المغلي ، بدأ الظلام يتلاشى بعيدًا ، لكن أثناء ذلك أصدر صوتاً آخر أمرًا.

 

 

لم يكن بيلاجيوس رجلاً عاديًا ، كان يمتلك بصيرة شديدة ورأى أن كلاود هوك لم يستخدم أي بقايا في ذلك الوقت. بقوته العقلية فقط تسبب في موت تلك النباتات. كانت كلها قوته الخاصة ، ولا شيء آخر.

“عد!”

إلى حد صدمته ، شاهد بيلاجيوس الظل المتشتت يتجمد ثم يتكثف مرة أخرى. بطريقة ما تمكن كلاود هوك من انتزاع السيطرة منه. ما هذا الرعب! كيف كان عقل هذا الوحش للوصول إلى هذا المستوى؟

 

وجد كلاود هوك نفسه تائهًا في الظلام. كانت إحدى سلطات الحاكم ، هدية تسمى “السجن المظلم”.

إلى حد صدمته ، شاهد بيلاجيوس الظل المتشتت يتجمد ثم يتكثف مرة أخرى. بطريقة ما تمكن كلاود هوك من انتزاع السيطرة منه. ما هذا الرعب! كيف كان عقل هذا الوحش للوصول إلى هذا المستوى؟

 

 

أُجبر بيلاجيوس على سكب كل قوته في بقاياه. رداً على ذلك ، بدأ الظلام ينتفخ مرة أخرى ، فقط بدا وكأن شيئًا ما في الخارج يحاربه. توسع بوصة من خلال الألم. فقط أكثر من ذلك بقليل و الحاكم يمكن أن يتحرر …

داخلياً ، اعترفت داون كم كان الأمر مضحكًا. هؤلاء الناس الحمقى ، مثل الضفادع في بئر.

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

ومض بريق بارد من الفولاذ بين الظل ، مكللاً في البرق الأرجواني. بقوة لا تقاوم انقسم الظلام ووجد الهجوم مكانه على جسد بيلاجيوس. حتى لو كان لديه الوقت لاستدعاء الدفاع فلن يفيده ذلك. تم ضرب حاكم فولمولتا وألقي من الحلبة.

إلى حد صدمته ، شاهد بيلاجيوس الظل المتشتت يتجمد ثم يتكثف مرة أخرى. بطريقة ما تمكن كلاود هوك من انتزاع السيطرة منه. ما هذا الرعب! كيف كان عقل هذا الوحش للوصول إلى هذا المستوى؟

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

هاجم كلاود هوك مرة واحدة فقط.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

تم تمرير نظرات مرتبكة بين المتفرجين. استمر تبادلهم ربما خمس ثوان ، انتهى بسرعة! لم يستطع بيلاجيوس حتى استخدام قوته الكاملة لمواجهة هذا المخلوق ، ناهيك عن إلحاق الهزيمة به. خسارة أخرى مطلقة أكثر من سابقتها.

 

 

أجاب كلاود هوك باحترام. ”لا شيء سوى حظ سعيد ، كان الحظ في جانبي”

ظل سكان ستورمفورد صامتين. تم إسقاط أفضل ما لديهم إلى أسفل بقسوة عارية ، كان من الممكن تصوره فقط لأنهم شاهدوا ذلك بأعينهم.

 

 

جعلت كلماته الإليسيين المجتمعين يثرثرون ، مذهولين. لم يبدأ القتال حتى وكان يستسلم؟ كان بيلاجيوس أودرا الحاكم! كان إدعائه إحراجًا ، الخسارة للقتال أفضل من الخسارة بالاستسلام والدعوة إلى العار.

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

ظل سكان ستورمفورد صامتين. تم إسقاط أفضل ما لديهم إلى أسفل بقسوة عارية ، كان من الممكن تصوره فقط لأنهم شاهدوا ذلك بأعينهم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط