اَلْعَوْدَة وَالْعُشِّ
بمجرد وصولي إلى الجبهة ، بدأت في الالتقاء بالمزيد والمزيد من الكشافة والجنود ، بالإضافة إلى طبقات أخرى مختلطة في فرق الإغارة الصغيرة. بدا الأمر كما لو أن المستعمرة كانت تقلص من عمليات الإغارة ، وتسحب الفرق الأمامية إلى العش من أجل قضاء الساعات الأخيرة قبل المعركة في الاستعداد والاستراحة. الأمر الذي كان له معنى كبير حقًا. التأكد من أن الأرض قد تم إعدادها وأن المحاربين في المستعمرة حيث سيكونون طازجين سيحدث فرقًا كبيرًا مقارنة بوحوش القبائل الجائعة والمتعبة التي أُجبرت على السير لمدة أسبوع دون طعام تقريبًا.
الفصل: 362 العودة والعش
عندما وصلنا إلى التل الرئيسي بدأنا التسلق وتلقينا التحيات الودية من كل نملة مررنا بها. أتيحت لي العديد من الفرص للانخراط في بعض الهوائيات الودية الصفع وتبادل المجاملات مع أعضاء المستعمرة.
أستطيع أن أرى أن شخصًا ما كان يوجه البناء لزيادة فرص المستعمرة ضد حشد من الوحوش الأضعف التي كانت في طريقنا. ربما كانت هناك مئات الأنفاق التي تم حفرها في المنطقة أيضًا ، مخفية. يمكنني الكشف عن بعضها في مكان قريب من علامات الفرمونات الخاصة بهم. سيكون من المثير للاهتمام معرفة ما خطط له العشرون منهم.
ترجمة: LUCIFER
“هل ستعود إلى المستعمرة أيها الأكبر؟” جاء أحد الكشافة ليسأل.
كان هناك ثمانية جدران في المجموع شكلت حلقة واسعة حول العش الرئيسي وتسلقنا فوقها واحدًا تلو الآخر بينما كنا نمضي قدمًا.الهي! حتى أن هناك مصائد بين الجدران أيضًا! كانت المستعمرة قد بذلت قصارى جهدها في هذا الأمر. أتساءل كم عدد الأشجار التي اضطروا إلى قطعها من أجل تشكيل هذا العدد الكبير من المصائد … آمل ألا يتسبب ذلك في مشكلة إزالة الغابات في المنطقة المحلية.
“نعم! حان الوقت بالنسبة لي للتطور.”
أو المركز ، أكثر إلى هذه النقطة.
“كيف حالك أيها الأكبر؟”
“بإذن منك الأكبر سأبلغ المجلس بهذا الحدث.”
“أذهب اذن،”
“قريب على التطور اليس كذلك الأكبر؟ استمر في العمل الشاق!”
بمجرد وصولي إلى الجبهة ، بدأت في الالتقاء بالمزيد والمزيد من الكشافة والجنود ، بالإضافة إلى طبقات أخرى مختلطة في فرق الإغارة الصغيرة. بدا الأمر كما لو أن المستعمرة كانت تقلص من عمليات الإغارة ، وتسحب الفرق الأمامية إلى العش من أجل قضاء الساعات الأخيرة قبل المعركة في الاستعداد والاستراحة. الأمر الذي كان له معنى كبير حقًا. التأكد من أن الأرض قد تم إعدادها وأن المحاربين في المستعمرة حيث سيكونون طازجين سيحدث فرقًا كبيرًا مقارنة بوحوش القبائل الجائعة والمتعبة التي أُجبرت على السير لمدة أسبوع دون طعام تقريبًا.
أستطيع أن أرى أن شخصًا ما كان يوجه البناء لزيادة فرص المستعمرة ضد حشد من الوحوش الأضعف التي كانت في طريقنا. ربما كانت هناك مئات الأنفاق التي تم حفرها في المنطقة أيضًا ، مخفية. يمكنني الكشف عن بعضها في مكان قريب من علامات الفرمونات الخاصة بهم. سيكون من المثير للاهتمام معرفة ما خطط له العشرون منهم.
على الرغم من أن النمل بدأ بإحصائيات سيئة للغاية ، فلا ينبغي أن ننسى أن كل نملة كانت وحشًا من الدرجة الثالثة بعد أن خاضت البرنامج التدريبي ، من نفس المستوى مثلي. لم يكن لديهم فائدة من التطورات التي بلغت الحد الأقصى كما كنت أفعل ، لكنهم كانوا بالتأكيد أعلى من متوسط مستوى الوحش في الحشد. من الغريب أن تكون هذه المعركة معركة كمية ضد الجودة ، وستكون مستعمرة النمل على جانب الجودة في المعادلة.
“من الذي سيهزم المزيد من الأعداء الأكبر ، أنت أم الملكة؟”
عندما وصلنا إلى التل الرئيسي بدأنا التسلق وتلقينا التحيات الودية من كل نملة مررنا بها. أتيحت لي العديد من الفرص للانخراط في بعض الهوائيات الودية الصفع وتبادل المجاملات مع أعضاء المستعمرة.
على الأقل كان هذا صحيحًا بالنسبة للحشد العام. كانت جارالوش وأطفالها عبارة عن غلاية مختلفة تمامًا من الأسماك. هذا هو المكان الذي دخلت فيه الملكة وأنا في المعادلة. نأمل أن يكون ذلك كافيًا لقلب الميزان.
“نعم! حان الوقت بالنسبة لي للتطور.”
حتى مع ذلك ، كان من الجميل أن تكون مرغوبًا.
“قريب على التطور اليس كذلك الأكبر؟ استمر في العمل الشاق!”
كان هناك ثمانية جدران في المجموع شكلت حلقة واسعة حول العش الرئيسي وتسلقنا فوقها واحدًا تلو الآخر بينما كنا نمضي قدمًا.الهي! حتى أن هناك مصائد بين الجدران أيضًا! كانت المستعمرة قد بذلت قصارى جهدها في هذا الأمر. أتساءل كم عدد الأشجار التي اضطروا إلى قطعها من أجل تشكيل هذا العدد الكبير من المصائد … آمل ألا يتسبب ذلك في مشكلة إزالة الغابات في المنطقة المحلية.
“متى لا أعمل بجد ؟!”
[دعنا ننزل ونجد بقية النواة النادرة. حان الوقت للقيام بذلك.]
“هذه هي الروح!”
جاه! كلما اقتربنا من العش كلما اصطدمنا بالنمل. يجري ذهابًا وإيابًا بين العش والأمام ، وتمرير الرسائل وإبقاء العيون على الموقف ، أو مجرد العودة لإعادة التجمع أو النوم. كان كل واحد منهم سعيدًا بالمشاركة بتعليق ، وهو أمر لطيف من ناحية ولكنه يصبح مرهقًا بعد بضع مئات من التكرار.
كان هناك ثمانية جدران في المجموع شكلت حلقة واسعة حول العش الرئيسي وتسلقنا فوقها واحدًا تلو الآخر بينما كنا نمضي قدمًا.الهي! حتى أن هناك مصائد بين الجدران أيضًا! كانت المستعمرة قد بذلت قصارى جهدها في هذا الأمر. أتساءل كم عدد الأشجار التي اضطروا إلى قطعها من أجل تشكيل هذا العدد الكبير من المصائد … آمل ألا يتسبب ذلك في مشكلة إزالة الغابات في المنطقة المحلية.
“من الذي سيهزم المزيد من الأعداء الأكبر ، أنت أم الملكة؟”
حتى مع ذلك ، كان من الجميل أن تكون مرغوبًا.
وراء الفخاخ كانت طبقات من الجدران تقود نحو العش. لم يكن كل جدار كبيرًا ، على بعد مترين إلى ثلاثة أمتار ، ولكن بعد أن وصل العدو إلى أول جدار ، كان هناك جدار ثان يقع على بعد مائة متر خلفه ، وثالث بعد ذلك بمسافة مائة متر. ستوفر شفة من التراب بسمك متر في الجزء العلوي من كل جدار بعض الدفاع من مقذوفات العدو ونوباته بينما يطلق النمل وابلًا خاصًا به على الحشد مع ميزة الارتفاع وبأمان نسبي.
انجوي ❤️
حرصنا أنا وحيواناتي الأليفة على القيادة بأسرع ما يمكن ، ولكن مع ذلك استغرق الأمر عدة ساعات للعودة إلى العش. استمر نشاط المستعمرة في الارتفاع ، وجدنا عمالًا يحفرون هنا وهناك ، وجنود يقومون بدوريات وكشافة يندفعون هنا وهناك. كان من الجيد العودة بين العائلة مرة أخرى. قلب العائلة.
“تتطلع إلى المعركة ، الأكبر؟”
لا يسعني إلا أن أترك عقلي يتجول فيما حدث في الوقت الذي ذهبت فيه. هل تطورت الملكة بعد؟ هل اكتملت الدفاعات؟ كم عدد النمل الجديد الذي وُلد ودرب أثناء غيابي؟ كنت أتطلع أيضًا إلى التقدم الذي أحرزته مختلف الطبقات الحرفية خلال الأسبوع الماضي. كان النمل يتعاون ويدفعون أنفسهم بقوة لدرجة أن سرعة نموهم كانت تخرج عن نطاق السيطرة.
جاه! كلما اقتربنا من العش كلما اصطدمنا بالنمل. يجري ذهابًا وإيابًا بين العش والأمام ، وتمرير الرسائل وإبقاء العيون على الموقف ، أو مجرد العودة لإعادة التجمع أو النوم. كان كل واحد منهم سعيدًا بالمشاركة بتعليق ، وهو أمر لطيف من ناحية ولكنه يصبح مرهقًا بعد بضع مئات من التكرار.
“من الذي سيهزم المزيد من الأعداء الأكبر ، أنت أم الملكة؟”
“أذهب اذن،”
عندما حاولت أن أتخيل كيف ستكون المستعمرة في غضون عام ، لم أستطع. كنت أعلم أن النمل سيكون لديه إمكانات لا تصدق إذا كنت قادرًا على زيادة ذكائهم ، لكن كيف كنت أتوقع أن يكون هذا ناجحًا؟ إذا تمكنا من النجاة من المعركة القادمة ، فستكون السماء هي الحد الأقصى لمستعمرتي.
“هل ستعود إلى المستعمرة أيها الأكبر؟” جاء أحد الكشافة ليسأل.
لا يسعني إلا أن أترك عقلي يتجول فيما حدث في الوقت الذي ذهبت فيه. هل تطورت الملكة بعد؟ هل اكتملت الدفاعات؟ كم عدد النمل الجديد الذي وُلد ودرب أثناء غيابي؟ كنت أتطلع أيضًا إلى التقدم الذي أحرزته مختلف الطبقات الحرفية خلال الأسبوع الماضي. كان النمل يتعاون ويدفعون أنفسهم بقوة لدرجة أن سرعة نموهم كانت تخرج عن نطاق السيطرة.
أو المركز ، أكثر إلى هذه النقطة.
ترجمة: LUCIFER
عندما بدأنا أخيرًا النهج النهائي للعش ، كان أول شيء رأيته هو العش نفسه. لقد جعلوها أطول! في مرحلة ما ، كان قد تجاوز “شبيه التل” إلى مجرد تل كامل! بهذا المعدل ، سأحتاج إلى البدء في التفكير في مقدار الارتفاع الذي يجب أن يكون عليه التل قبل أن تصنفه كجبل! في هذا النطاق ، بالكاد استطعت أن أرى الأشكال الصغيرة للنمل الصاخب حول هذا الكومة الترابية الهائلة.
الفصل: 362 العودة والعش
عندما اقتربنا من العش ، استطعت أن أرى حجم العمل الهائل الذي تم إعداده في الدفاعات. كانت الفخاخ في كل مكان ، محفورة في التربة وتميزت بالفيرومونات. كان علي أن أقود ‘الصغير’ حول مسار متعرج لتجنب الوقوع في ما أنا متأكد من أنه سيكون حفرة شائكة ومؤلمة.
بمجرد وصولي إلى الجبهة ، بدأت في الالتقاء بالمزيد والمزيد من الكشافة والجنود ، بالإضافة إلى طبقات أخرى مختلطة في فرق الإغارة الصغيرة. بدا الأمر كما لو أن المستعمرة كانت تقلص من عمليات الإغارة ، وتسحب الفرق الأمامية إلى العش من أجل قضاء الساعات الأخيرة قبل المعركة في الاستعداد والاستراحة. الأمر الذي كان له معنى كبير حقًا. التأكد من أن الأرض قد تم إعدادها وأن المحاربين في المستعمرة حيث سيكونون طازجين سيحدث فرقًا كبيرًا مقارنة بوحوش القبائل الجائعة والمتعبة التي أُجبرت على السير لمدة أسبوع دون طعام تقريبًا.
شعرت بالراحة عندما وصلت أخيرًا إلى قمة التل وألقيت نظرة حولي. من هذا الارتفاع ، كان من السهل رؤية القرية عن بعد ، حيث تم قطع العديد من الأشجار بين الموقعين ، مما يضمن وجود خط رؤية واضح بين الموقعين. لم يكن بصري جيدًا بما يكفي لمعرفة ما كان عليه البشر ، لكنني متأكد من أنهم كانوا مشغولين بنفس القدر في الاستعداد للكارثة القادمة.
وراء الفخاخ كانت طبقات من الجدران تقود نحو العش. لم يكن كل جدار كبيرًا ، على بعد مترين إلى ثلاثة أمتار ، ولكن بعد أن وصل العدو إلى أول جدار ، كان هناك جدار ثان يقع على بعد مائة متر خلفه ، وثالث بعد ذلك بمسافة مائة متر. ستوفر شفة من التراب بسمك متر في الجزء العلوي من كل جدار بعض الدفاع من مقذوفات العدو ونوباته بينما يطلق النمل وابلًا خاصًا به على الحشد مع ميزة الارتفاع وبأمان نسبي.
“نعم! حان الوقت بالنسبة لي للتطور.”
“متى لا أعمل بجد ؟!”
كان هناك ثمانية جدران في المجموع شكلت حلقة واسعة حول العش الرئيسي وتسلقنا فوقها واحدًا تلو الآخر بينما كنا نمضي قدمًا.الهي! حتى أن هناك مصائد بين الجدران أيضًا! كانت المستعمرة قد بذلت قصارى جهدها في هذا الأمر. أتساءل كم عدد الأشجار التي اضطروا إلى قطعها من أجل تشكيل هذا العدد الكبير من المصائد … آمل ألا يتسبب ذلك في مشكلة إزالة الغابات في المنطقة المحلية.
أستطيع أن أرى أن شخصًا ما كان يوجه البناء لزيادة فرص المستعمرة ضد حشد من الوحوش الأضعف التي كانت في طريقنا. ربما كانت هناك مئات الأنفاق التي تم حفرها في المنطقة أيضًا ، مخفية. يمكنني الكشف عن بعضها في مكان قريب من علامات الفرمونات الخاصة بهم. سيكون من المثير للاهتمام معرفة ما خطط له العشرون منهم.
عندما وصلنا إلى التل الرئيسي بدأنا التسلق وتلقينا التحيات الودية من كل نملة مررنا بها. أتيحت لي العديد من الفرص للانخراط في بعض الهوائيات الودية الصفع وتبادل المجاملات مع أعضاء المستعمرة.
لا يسعني إلا أن أترك عقلي يتجول فيما حدث في الوقت الذي ذهبت فيه. هل تطورت الملكة بعد؟ هل اكتملت الدفاعات؟ كم عدد النمل الجديد الذي وُلد ودرب أثناء غيابي؟ كنت أتطلع أيضًا إلى التقدم الذي أحرزته مختلف الطبقات الحرفية خلال الأسبوع الماضي. كان النمل يتعاون ويدفعون أنفسهم بقوة لدرجة أن سرعة نموهم كانت تخرج عن نطاق السيطرة.
“هذه هي الروح!”
“كيف حالك أيها الأكبر؟”
[دعنا ننزل ونجد بقية النواة النادرة. حان الوقت للقيام بذلك.]
“تتطلع إلى المعركة ، الأكبر؟”
“بإذن منك الأكبر سأبلغ المجلس بهذا الحدث.”
“من الذي سيهزم المزيد من الأعداء الأكبر ، أنت أم الملكة؟”
“نعم! حان الوقت بالنسبة لي للتطور.”
“من الواضح أنها الملكة” سخرت من النملة التي سألتني ذلك.
على الأقل كان هذا صحيحًا بالنسبة للحشد العام. كانت جارالوش وأطفالها عبارة عن غلاية مختلفة تمامًا من الأسماك. هذا هو المكان الذي دخلت فيه الملكة وأنا في المعادلة. نأمل أن يكون ذلك كافيًا لقلب الميزان.
انجوي ❤️
إنها من المستوى السادس! مع تطور أساسي نادر! لا تحاول حتى المقارنة بيننا. هذا مجرد جنون.
الفصل: 362 العودة والعش
“هذه هي الروح!”
شعرت بالراحة عندما وصلت أخيرًا إلى قمة التل وألقيت نظرة حولي. من هذا الارتفاع ، كان من السهل رؤية القرية عن بعد ، حيث تم قطع العديد من الأشجار بين الموقعين ، مما يضمن وجود خط رؤية واضح بين الموقعين. لم يكن بصري جيدًا بما يكفي لمعرفة ما كان عليه البشر ، لكنني متأكد من أنهم كانوا مشغولين بنفس القدر في الاستعداد للكارثة القادمة.
أستطيع أن أرى أن شخصًا ما كان يوجه البناء لزيادة فرص المستعمرة ضد حشد من الوحوش الأضعف التي كانت في طريقنا. ربما كانت هناك مئات الأنفاق التي تم حفرها في المنطقة أيضًا ، مخفية. يمكنني الكشف عن بعضها في مكان قريب من علامات الفرمونات الخاصة بهم. سيكون من المثير للاهتمام معرفة ما خطط له العشرون منهم.
“قريب على التطور اليس كذلك الأكبر؟ استمر في العمل الشاق!”
لم يتضاءل غضبي من الحشد ومن يقف وراءه بمرور الوقت ، بل في الواقع نما فقط بشكل أكبر. كان جارالوش وكارمودو يدفعان ثمن ما جلبوه لعائلتي. كنت آمل فقط أن يكون الغضب كافياً لاستمرار ما سيأتي.
“هل ستعود إلى المستعمرة أيها الأكبر؟” جاء أحد الكشافة ليسأل.
عندما اقتربنا من العش ، استطعت أن أرى حجم العمل الهائل الذي تم إعداده في الدفاعات. كانت الفخاخ في كل مكان ، محفورة في التربة وتميزت بالفيرومونات. كان علي أن أقود ‘الصغير’ حول مسار متعرج لتجنب الوقوع في ما أنا متأكد من أنه سيكون حفرة شائكة ومؤلمة.
[دعنا ننزل ونجد بقية النواة النادرة. حان الوقت للقيام بذلك.]
[دعنا ننزل ونجد بقية النواة النادرة. حان الوقت للقيام بذلك.]
انجوي ❤️
“قريب على التطور اليس كذلك الأكبر؟ استمر في العمل الشاق!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
