مطلبي الوحيد
343 – مطلبي الوحيد
“الزواج المرتب أمر طبيعي في العائلات الكبيرة … لأن اقترانهم يزيد احتمالية ظهور دم مختلط قوي من عائلاتهم معًا لتكوين ذرية أكثر قوة” قررت غليد أن تشرح لجوستاف، إي إي ، وإنجي.
اتضح أن الرجل الموجود على يسار ماتيلدا كان في الواقع والدها.
قالت إنجي بنظرة مضطربة: “لكن هذا مروع … تبدو وكأنها لا تريد ذلك”.
كانوا يريدون الاعتراض على الادعاء ، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك.
أجاب جوستاف: “ليس لديها خيار”.
سار الخمسة نحو الأمام، بمن فيهم ديتريك.
يعتقد جوستاف: “قد يكون لهذا علاقة بسبب رغبتها في مساعدتي منذ البداية”.
أضافت ماتيلدا: “إن معايير شريكي عالية بسبب مستوى قوة جوستاف، لذا في الوقت الحالي ، لدي مطلب واحد فقط”.
استمرت المسرحية بأكملها لحوالي عشرين دقيقة حتى وقفت عائلة أودلاي الحاضرة أخيرًا على أقدامهم.
– “اللعنة ، إذا طلبوا يدها ، لا أرى أي شخص آخر يأخذها إلى جانب ديتريك “
سار الخمسة نحو الأمام، بمن فيهم ديتريك.
“بالطبع أعلم أن … ما أحاول قوله هو …” توقفت ماتيلدا قليلاً قبل أن تقرر الاستمرار.
ركزت عيون الجميع عليهم، وحتى الأشخاص الذين في المقدمة الذين يطلبون يد ماتيلدا اضطروا إلى التخلي عنهم.
– “مرحبًا، لمجرد أنهم ينتمون إلى عائلة كبيرة لا يعني أنهم يجب أن يتنمروا على الآخرين”
– “لا تقل لي أن عائلة أودلاي مهتمة أيضًا؟”
– “تسك ، هذا الرجل العجوز مغرور جدًا لمجرد أنهم من عائلة أودلاي”
– “اللعنة ، إذا طلبوا يدها ، لا أرى أي شخص آخر يأخذها إلى جانب ديتريك “
“فقط عمن تتحدث؟” حدق الصغار في أنفسهم ، متسائلين من هو ذلك الشخص.
– “ديتريك في المراكز الخمسة الأولى … البقية لا يمكنهم حتى الوقوف في ظلاله … الأشخاص الوحيدون الذين يمكن مقارنتهم هنا هم أولئك الذين يجلسون على طاولة جوستاف”
بعد بضع ثوانٍ ، تحدثت “تمامًا كما قلت ، الكبير غاريت ، سيكون من الرائع أن نحمل ذرية قوية يمكننا أن نفخر بها في المستقبل، ولهذا السبب أريد شريكًا قويًا للغاية”
تحدث الضيوف فيما بينهم عندما لاحظوا تصرفات عائلة أودلاي.
فكَّرت ماتيلدا عندما سمعت ذلك. حدقت في ديتريك ، الذي كان يراقبها حاليًا من الرأس إلى أخمص القدمين بأبتسامة.
“الآنسة الشابة ماتيلدا ، كما تعلمين ، دمنا الصغير هنا هو من بين أفضل خمسة مشاركين في اختبار منظمة الدم المختلط في جميع أنحاء العالم … عائلتنا هي من بين أكثر العائلات شهرة على هذا الكوكب. ما رأيك برجل مثل ديتريك؟ ” قال عم ديتريك أثناء قيامه بالإيماءات.
اتضح أن الرجل الموجود على يسار ماتيلدا كان في الواقع والدها.
تم إحضار عربات وعربات بأشياء مختلفة إلى المكان.
كما حدق جوستاف عينيه وهو يحدق في اتجاهها.
على عكس العائلات الأخرى التي قدمت الهدايا ، كانت هدايا عائلة أودلاي كثيرة جدًا وضخمة.
استمرت المسرحية بأكملها لحوالي عشرين دقيقة حتى وقفت عائلة أودلاي الحاضرة أخيرًا على أقدامهم.
تحدث شخص آخر: “لا يمكن أن تتناسب بعض الهدايا مع غرفة معيشتك ، لذلك وضعناها في الخارج”.
تحدث الضيوف فيما بينهم عندما لاحظوا تصرفات عائلة أودلاي.
كان الأمر عمليا كما لو أن عائلة أودلاي تتفاخر.
أضافت ماتيلدا: “إن معايير شريكي عالية بسبب مستوى قوة جوستاف، لذا في الوقت الحالي ، لدي مطلب واحد فقط”.
بدأ العم يتحدث مرة أخرى: “ستكونان في معسكر منظمة الدم المختلط ، مما يعني أنه سيكون لديك المزيد من الوقت للتعرف على بعضكما البعض والقيام بأشياء رائعة معًا”.
“هذا هو مطلبي الوحيد … اهزم جوستاف، ويمكنك الحصول على يدي”
“هذه فرصة عظيمة لتعاون العائلتين وخلق ذرية أكثر قوة لجيل المستقبل … ألا تعتقد ذلك، إلدر مو؟” استدار العم ليحدق في الرجل في منتصف العمر بجانب ماتيلدا مباشرة بعد طرح سؤاله.
بعد بضع ثوانٍ ، تحدثت “تمامًا كما قلت ، الكبير غاريت ، سيكون من الرائع أن نحمل ذرية قوية يمكننا أن نفخر بها في المستقبل، ولهذا السبب أريد شريكًا قويًا للغاية”
“وأنت يا سيدي بيل، ستكون ابنتك في أيد أمينة … من غيرنا سيكون صهرك؟” استدار لمواجهة الرجل الموجود على يسار ماتيلدا قبل أن يقال.
شعر هؤلاء الشباب بأنهم مظلومون، لكنهم نسوا أنهم كانوا مغرورين أيضًا، وإذا كانوا في حذاء ديتريك، فإنهم يستحقرون أيضًا الآخرين الأضعف منهم.
اتضح أن الرجل الموجود على يسار ماتيلدا كان في الواقع والدها.
استدارت يمينًا ويسارًا لتحدق في جميع الأطفال كما لو كانت تراقبهم.
انحنى الكبير قليلاً وهمس في أذن ماتيلدا “أنت تعرف من تختار … لا تخيبي ظني واذهبي إلى ديتريك الآن “
ردت ماتيلدا “هذا ليس صحيحا تماما”.
لم يعد وجه ماتيلدا يبتسم في الوقت الحالي. لقد أخفت مشاعرها الحالية تحت تعبير بوكر.
– “لا تقل لي أن عائلة أودلاي مهتمة أيضًا؟”
انحنى والد ماتيلدا قليلاً وهمس “الأمر كله متروك لك ، يا حبيبتي … ليس من الضروري أن يكون ديتريك، لكنك تعلم أنه عليك اختيار شخص ما هنا، وإلا فلن يسمح لي كبار السن بالخروج … فقط اذهب لشخص تشعري أنه قد يعجبك لاحقًا”
– “تسك ، هذا الرجل العجوز مغرور جدًا لمجرد أنهم من عائلة أودلاي”
فكَّرت ماتيلدا عندما سمعت ذلك. حدقت في ديتريك ، الذي كان يراقبها حاليًا من الرأس إلى أخمص القدمين بأبتسامة.
سأل عم ديتريك “أنا لا أراه بين الشباب الذين يطلبون يدك، فماذا تقصدي يا آنسة “.
كان الشباب الذكور الآخرون في المنطقة المجاورة قد فقدوا بالفعل الأمل في وجود ماتيلدا في اللحظة التي انخرطت فيها عائلة أودلاي ، لكنهم ظلوا يقفون هناك وينتظرون قرار ماتيلدا.
وقفت ماتيلدا على قدميها وتقدمت خطوتين للأمام.
أدارت ماتيلدا وجهها إلى الجانب للتحديق في اتجاه جوستاف. قامت هي وجوستاف بالتواصل البصري ، وفهم جوستاف على الفور أنها على وشك اتخاذ قرار يشمله.
أجاب عم ديتريك: “وهذا هو بالضبط سبب كون ابن أخي مثاليًا بالنسبة لك … لا أحد هنا يمكن أن يضاهي قوته”.
تنهد جوستاف داخليًا: “أعتقد أنني يجب أن أتعامل معه”.
تنهد جوستاف داخليًا: “أعتقد أنني يجب أن أتعامل معه”.
وقفت ماتيلدا على قدميها وتقدمت خطوتين للأمام.
– “لا تقل لي أن عائلة أودلاي مهتمة أيضًا؟”
استدارت يمينًا ويسارًا لتحدق في جميع الأطفال كما لو كانت تراقبهم.
– “ديتريك في المراكز الخمسة الأولى … البقية لا يمكنهم حتى الوقوف في ظلاله … الأشخاص الوحيدون الذين يمكن مقارنتهم هنا هم أولئك الذين يجلسون على طاولة جوستاف”
توترت الأجواء حيث انتظر الجميع قرارها.
“بالطبع أعلم أن … ما أحاول قوله هو …” توقفت ماتيلدا قليلاً قبل أن تقرر الاستمرار.
بعد بضع ثوانٍ ، تحدثت “تمامًا كما قلت ، الكبير غاريت ، سيكون من الرائع أن نحمل ذرية قوية يمكننا أن نفخر بها في المستقبل، ولهذا السبب أريد شريكًا قويًا للغاية”
قالت إنجي بنظرة مضطربة: “لكن هذا مروع … تبدو وكأنها لا تريد ذلك”.
أجاب عم ديتريك: “وهذا هو بالضبط سبب كون ابن أخي مثاليًا بالنسبة لك … لا أحد هنا يمكن أن يضاهي قوته”.
استمرت المسرحية بأكملها لحوالي عشرين دقيقة حتى وقفت عائلة أودلاي الحاضرة أخيرًا على أقدامهم.
ردت ماتيلدا “هذا ليس صحيحا تماما”.
فكَّرت ماتيلدا عندما سمعت ذلك. حدقت في ديتريك ، الذي كان يراقبها حاليًا من الرأس إلى أخمص القدمين بأبتسامة.
“ماذا؟ تحققي من هؤلاء الخاسرين، أي منهم يمكن مقارنته بـ ديتريك هاها، لم يتمكن أي منهم حتى من تحقيق أفضل خمسين في جميع أنحاء العالم ” قال عم ديتريك بضحك خفيف بينما كان يشير إلى بقية الشباب الواقفين حاليًا امام.
قالت ماتيلدا: “ليسوا هم ، ولكن نعم ، هناك شخص لا يتمتع ابن أخيك بنفس قوته”.
– “مرحبًا، لمجرد أنهم ينتمون إلى عائلة كبيرة لا يعني أنهم يجب أن يتنمروا على الآخرين”
اتضح أن الرجل الموجود على يسار ماتيلدا كان في الواقع والدها.
– “تسك ، هذا الرجل العجوز مغرور جدًا لمجرد أنهم من عائلة أودلاي”
“جوستاف كريمسون”، قالت ماتيلدا بصوت عالٍ تردد صدى في المنطقة المجاورة.
معظم من في الجوار لم يكونوا سعداء بما سمعوه. لا أحد يرغب في أن يُطلق عليه لقب خاسر على الرغم من أنهم كانوا أقل شأناً.
أدارت ماتيلدا وجهها إلى الجانب للتحديق في اتجاه جوستاف. قامت هي وجوستاف بالتواصل البصري ، وفهم جوستاف على الفور أنها على وشك اتخاذ قرار يشمله.
شعر هؤلاء الشباب بأنهم مظلومون، لكنهم نسوا أنهم كانوا مغرورين أيضًا، وإذا كانوا في حذاء ديتريك، فإنهم يستحقرون أيضًا الآخرين الأضعف منهم.
قد يكون ديتريك هو الخمسة الأوائل، لكن جوستاف كان يُعرف حاليًا بالمركز الأول بلا منازع، والذي قيل إنه ينافس مرشحي الطبقة الخاصة قبل أن يصبح واحدًا.
قالت ماتيلدا: “ليسوا هم ، ولكن نعم ، هناك شخص لا يتمتع ابن أخيك بنفس قوته”.
343 – مطلبي الوحيد “الزواج المرتب أمر طبيعي في العائلات الكبيرة … لأن اقترانهم يزيد احتمالية ظهور دم مختلط قوي من عائلاتهم معًا لتكوين ذرية أكثر قوة” قررت غليد أن تشرح لجوستاف، إي إي ، وإنجي.
“فقط عمن تتحدث؟” حدق الصغار في أنفسهم ، متسائلين من هو ذلك الشخص.
تنهد جوستاف داخليًا: “أعتقد أنني يجب أن أتعامل معه”.
“جوستاف كريمسون”، قالت ماتيلدا بصوت عالٍ تردد صدى في المنطقة المجاورة.
قالت إنجي بنظرة مضطربة: “لكن هذا مروع … تبدو وكأنها لا تريد ذلك”.
اتسعت عيون الجميع قليلاً عندما سمعوا ذلك. كان هذا بلا شك سببًا لأنه كان حقيقيًا جدًا.
“الذي؟” سأل عم ديتريك.
قد يكون ديتريك هو الخمسة الأوائل، لكن جوستاف كان يُعرف حاليًا بالمركز الأول بلا منازع، والذي قيل إنه ينافس مرشحي الطبقة الخاصة قبل أن يصبح واحدًا.
—-
كان لدى عائلة أودلاي تعبير عن عدم الرضا عندما سمعوا ذلك.
أدارت ماتيلدا وجهها إلى الجانب للتحديق في اتجاه جوستاف. قامت هي وجوستاف بالتواصل البصري ، وفهم جوستاف على الفور أنها على وشك اتخاذ قرار يشمله.
كانوا يريدون الاعتراض على الادعاء ، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك.
معظم من في الجوار لم يكونوا سعداء بما سمعوه. لا أحد يرغب في أن يُطلق عليه لقب خاسر على الرغم من أنهم كانوا أقل شأناً.
سأل عم ديتريك “أنا لا أراه بين الشباب الذين يطلبون يدك، فماذا تقصدي يا آنسة “.
– “تسك ، هذا الرجل العجوز مغرور جدًا لمجرد أنهم من عائلة أودلاي”
كان هذا أيضًا هو السؤال الذي يدور في أذهان الجميع لأنهم أرادوا معرفة إلى أين كانت ماتيلدا تتجه مع هذا.
استدارت يمينًا ويسارًا لتحدق في جميع الأطفال كما لو كانت تراقبهم.
كما حدق جوستاف عينيه وهو يحدق في اتجاهها.
– “اللعنة ، إذا طلبوا يدها ، لا أرى أي شخص آخر يأخذها إلى جانب ديتريك “
“بالطبع أعلم أن … ما أحاول قوله هو …” توقفت ماتيلدا قليلاً قبل أن تقرر الاستمرار.
– “مرحبًا، لمجرد أنهم ينتمون إلى عائلة كبيرة لا يعني أنهم يجب أن يتنمروا على الآخرين”
أضافت ماتيلدا: “إن معايير شريكي عالية بسبب مستوى قوة جوستاف، لذا في الوقت الحالي ، لدي مطلب واحد فقط”.
قد يكون ديتريك هو الخمسة الأوائل، لكن جوستاف كان يُعرف حاليًا بالمركز الأول بلا منازع، والذي قيل إنه ينافس مرشحي الطبقة الخاصة قبل أن يصبح واحدًا.
“الذي؟” سأل عم ديتريك.
على عكس العائلات الأخرى التي قدمت الهدايا ، كانت هدايا عائلة أودلاي كثيرة جدًا وضخمة.
قالت ماتيلدا: “سأوافق فقط على أخذ شريك يمكنه هزيمة جوستاف”.
أضافت ماتيلدا: “إن معايير شريكي عالية بسبب مستوى قوة جوستاف، لذا في الوقت الحالي ، لدي مطلب واحد فقط”.
“هذا هو مطلبي الوحيد … اهزم جوستاف، ويمكنك الحصول على يدي”
– “لا تقل لي أن عائلة أودلاي مهتمة أيضًا؟”
—-
تم إحضار عربات وعربات بأشياء مختلفة إلى المكان.
ترجمة: LEGEND
ترجمة: LEGEND
توترت الأجواء حيث انتظر الجميع قرارها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
