اَلطِّفْل اَلْمُتَمَرِّدِ
“لقد تحدثت … مع وحش ؟! كان من الممكن أن تكون قد سحرت! إذا كان بإمكانه استخدام سحر العقل ، فقد يكون من الممكن أن يلف أفكارك!” فتساءلت.
الفصل: 224 الطفل المتمرد
“الوحوش على السطح؟ هل يهاجمون من الزنزانة؟ لا معنى له! الأب … ماذا عن الفيلق؟ بالتأكيد لن يسمحوا بحدوث مثل هذا الشيء! ماذا حدث لهم؟”
ترجمة: LUCIFER
وجد بين الوافدين الجدد متجمعين تحت شجرة باتجاه حافة القرية. وصل اللاجئون ، الفارين من الدمار المستمر للمملكة إلى الشمال كل يوم تقريبًا. في بعض الأحيان في مجموعات صغيرة مكونة من ثلاثة أو أربعة أفراد ، وفي أحيان أخرى مجموعة من العائلات ، والمزارعين عادة يفرون من ممتلكاتهم. لقد تلقوا مرتين عددًا أكثر أهمية ، أكثر من خمسين ، يشعر الناس بمدينتهم ، ويتحركون معًا من أجل الأمان.
الفصل: 224 الطفل المتمرد
تنهدت إينيد مرة أخرى. كان هؤلاء الأشخاص مرهقين ، ولديها قائمة من الوظائف طالما أن ذراعها يحتاج إلى إنجاز. بدلاً من ذلك ، كانت هنا تحاول التحدث إلى أحد أكثر الأشخاص الذين قابلتهم عنادًا على الإطلاق.
كان هناك ما يقرب من ألفي شخص هنا الآن ، وعدد أكبر يتدفق بمرور الوقت. جريت اينيد على قدميها في محاولة لإبقاء الجميع في مأوى وملابس وإطعام لكنها قامت بعمل جيد. جعلها مستواها العالي في فئة التاجر تنظيم المؤن والحصول على البضائع أثناء تنفسها.
تحولت الشابة التي كانت أمامها بشكل غير مريح.
تنزلق الابتسامة أخيرًا قليلاً على وجه بين. لم يسمعوا عن مشكلة المملكة في الرماد ، وداست في التراب تحت أقدام وحوش الزنزانة.
ابتسم بَين للتفكير في الأمر. شعر كما لو أن الجميع في مكانه كما هو مطلوب ، في الوقت الذي شعروا فيه بغيابهم بشدة. وصل البناؤون والنجارون منذ يومين ، في الوقت المناسب تمامًا لتوظيف مهاراتهم ومستوياتهم في بناء المزيد من المساكن الدائمة. عندما نفدت المواد ، وصل الحداد في اليوم التالي ، مكدسة معداته على عربة يسحبها ويتذمر وهو مرهق ويراقب تلميذه الشاب.
“لقد ذهب إلى زنزانة لفترة من الوقت ، ردت اينيد بحذر ،” لست متأكدًا تمامًا من موعد عودته. إنه ليس ثرثار بشكل خاص ، ولكن يمكنك محاولة الوصول إلى لقاء. “
“وماذا عن هذا الزعيم النملة؟ هل يمكنني التحدث إليه؟” سألت موريليا فجأة.
كان الكاهن قد جمع الناس ومدحهم لمدة ساعة ، وصرخ ورفع مثل هذا المضرب حتى أن الحداد ربما يكون قد قلب عربته وأقلعها إذا لم تظهر إينيد وصفقت يدها على فم بين.
تنهدت إينيد مرة أخرى. كان هؤلاء الأشخاص مرهقين ، ولديها قائمة من الوظائف طالما أن ذراعها يحتاج إلى إنجاز. بدلاً من ذلك ، كانت هنا تحاول التحدث إلى أحد أكثر الأشخاص الذين قابلتهم عنادًا على الإطلاق.
هز رأسه في الذاكرة وهو يقترب من مجموعة المسافرين المتربة. كان ينجرف في بعض الأحيان ، كان يعلم ذلك. شعر بالعاطفة والإيمان الذي اشتعلت بداخله بالقوة لدرجة أنه كافح لاحتوائها. لقد ظهر أن المعجزة العظيمة ، وهي معجزة إلهية ، تقود الناس في وقت محاكمتهم.
في حيرة من أمره، أدرك بين أنها صغيرة جدًا ، وعادت إلى شعبها للحظة وهم متجهمون.
كيف كان من المفترض ألا يتحدث عنها ؟!
قبضة من الجلد تسحق أنفه قبل أن يقول كلمة أخرى.
حتى الآن ، كان الحداد ينفد من المواد التي يمكنه صهرها وتحويلها إلى معدات. تم التضحية بالعديد من محور العربة لإقامة المساكن. ما إن وصلت الحاجة حتى تقدم أعضاء المجتمع إلى الأمام وبدأوا في التنقيب في الغابة القريبة. كان لدى بين كل الإيمان الذي سيجدونه في مكان قريب. شعر بها في عظامه. سيأتي الحكم.
———————————
“مرحبًا بالمسافرين في ملاذنا المتواضع” ، حياهم بحرارة ، “من فضلك كن مطمئنًا ، أنت بأمان هنا وبين الأصدقاء.”
في حيرة من أمره، أدرك بين أنها صغيرة جدًا ، وعادت إلى شعبها للحظة وهم متجهمون.
في حيرة من أمره، أدرك بين أنها صغيرة جدًا ، وعادت إلى شعبها للحظة وهم متجهمون.
قبله جلس خمسة أفراد بالية السفر. أخبرته اينيد أن هناك شيئًا غريبًا بشأن هذه المجموعة وعند التفتيش الأول ، كان على بين الموافقة.
كان هناك ما يقرب من ألفي شخص هنا الآن ، وعدد أكبر يتدفق بمرور الوقت. جريت اينيد على قدميها في محاولة لإبقاء الجميع في مأوى وملابس وإطعام لكنها قامت بعمل جيد. جعلها مستواها العالي في فئة التاجر تنظيم المؤن والحصول على البضائع أثناء تنفسها.
“كيف يمكنك التأكد من أنك في مأمن منهم؟” وطالبت موريليا ، ليس للمرة الأولى.
لم تكن هذه هي الطريقة التي جلسوا بها نصفهم ، نصفهم مقرفصون في ظل الشجرة ، وهم يستريحون ويقظون. لم يكن الأمر كذلك لأنهم كانوا يرتدون الدروع الجلدية ولديهم شفرات على الوركين. كانت عيونهم قاسية وباردة وربما غاضبة قليلاً. لقد كانوا غاضبين من شيء ما ، لم يكن لدى بين أي فكرة.
لم يكن على مراحل رغم ذلك. سوف يستغرق الأمر أكثر بكثير من مجرد التحديق الشديد لمسح الابتسامة الهادئة لوجهه.
كان هناك ما يقرب من ألفي شخص هنا الآن ، وعدد أكبر يتدفق بمرور الوقت. جريت اينيد على قدميها في محاولة لإبقاء الجميع في مأوى وملابس وإطعام لكنها قامت بعمل جيد. جعلها مستواها العالي في فئة التاجر تنظيم المؤن والحصول على البضائع أثناء تنفسها.
بعد لحظة ، التفت أربعة من الغرباء إلى أعين أحدهم. أومأت المرأة الغليظة برأسها ووقفت. وجه بين تعبيره السلمي تجاه هذا الشخص ، على ما يبدو زعيم هذه المجموعة وأخذ ملامحها.
بدت قوية. ليس هذا فقط ، قوي. كان كتفاها عريضين وذراعيها سميكين وبدا فكها كما لو كان بإمكانه تقطيع الخبز به. ارتفعت يد قوية صلبة واستقرت على مقبض نصلها وهي تمد يدها الأخرى نحو الكاهن في التحية.
بدت قوية. ليس هذا فقط ، قوي. كان كتفاها عريضين وذراعيها سميكين وبدا فكها كما لو كان بإمكانه تقطيع الخبز به. ارتفعت يد قوية صلبة واستقرت على مقبض نصلها وهي تمد يدها الأخرى نحو الكاهن في التحية.
حتى الآن ، كان الحداد ينفد من المواد التي يمكنه صهرها وتحويلها إلى معدات. تم التضحية بالعديد من محور العربة لإقامة المساكن. ما إن وصلت الحاجة حتى تقدم أعضاء المجتمع إلى الأمام وبدأوا في التنقيب في الغابة القريبة. كان لدى بين كل الإيمان الذي سيجدونه في مكان قريب. شعر بها في عظامه. سيأتي الحكم.
“أنا موريليا. كانت مجموعتي تقاتل الوحوش في هذه المنطقة منذ عدة أشهر. رأينا دخانًا من على بعد بضعة كيلومترات إلى الغرب من هنا وأتينا للتحقيق” ، أشارت بيد واحدة نحو الناس الصاخبين في القرية ، ” لا أتوقع رؤية…. هذا؟ ماذا حدث للشمال؟
حدقت المرأة الشابة ، غير قادرة على تصديق ما كانت تسمعه.
“إنهم وحوش!”
تنزلق الابتسامة أخيرًا قليلاً على وجه بين. لم يسمعوا عن مشكلة المملكة في الرماد ، وداست في التراب تحت أقدام وحوش الزنزانة.
قبله جلس خمسة أفراد بالية السفر. أخبرته اينيد أن هناك شيئًا غريبًا بشأن هذه المجموعة وعند التفتيش الأول ، كان على بين الموافقة.
انجوي ❤️
قال لهم أخذ نفسا عميقا. شحبت وجوههم واتسعت أعينهم مع الصدمة وهو يصف لهم الرعب الذي حدث.
“أعتقد أنني سأفعل”.
“… نحن جميعًا لاجئون هنا السيدة موريليا. لقد قادت سكان قريتي هنا وفي الأسابيع التي تلت ذلك ، وصل المزيد بنفس الحكاية. إنه وقت صعب.”
“كنت تحاول تقليل عدد الوحوش هنا؟ خمسة منكم فقط؟” سألت إينيد بشكل لا يصدق.
تمسح موريليا إحدى يديها على جبينها ، ولا تزال تكافح من أجل معالجة ما سمعته.
———————————
“الوحوش على السطح؟ هل يهاجمون من الزنزانة؟ لا معنى له! الأب … ماذا عن الفيلق؟ بالتأكيد لن يسمحوا بحدوث مثل هذا الشيء! ماذا حدث لهم؟”
قال لهم أخذ نفسا عميقا. شحبت وجوههم واتسعت أعينهم مع الصدمة وهو يصف لهم الرعب الذي حدث.
وجد بين الوافدين الجدد متجمعين تحت شجرة باتجاه حافة القرية. وصل اللاجئون ، الفارين من الدمار المستمر للمملكة إلى الشمال كل يوم تقريبًا. في بعض الأحيان في مجموعات صغيرة مكونة من ثلاثة أو أربعة أفراد ، وفي أحيان أخرى مجموعة من العائلات ، والمزارعين عادة يفرون من ممتلكاتهم. لقد تلقوا مرتين عددًا أكثر أهمية ، أكثر من خمسين ، يشعر الناس بمدينتهم ، ويتحركون معًا من أجل الأمان.
يستطيع بين أن يهز رأسه فقط. “ليس لدي أي فكرة السيدة موريليا. أنا فقط واعظ متواضع اتبعت خطوات منقذينا ، بقيادة العظيم. هنا وجدنا مكانًا للأمن ، في الوقت الحالي.”
ابتسم بَين للتفكير في الأمر. شعر كما لو أن الجميع في مكانه كما هو مطلوب ، في الوقت الذي شعروا فيه بغيابهم بشدة. وصل البناؤون والنجارون منذ يومين ، في الوقت المناسب تمامًا لتوظيف مهاراتهم ومستوياتهم في بناء المزيد من المساكن الدائمة. عندما نفدت المواد ، وصل الحداد في اليوم التالي ، مكدسة معداته على عربة يسحبها ويتذمر وهو مرهق ويراقب تلميذه الشاب.
في حيرة من أمره، أدرك بين أنها صغيرة جدًا ، وعادت إلى شعبها للحظة وهم متجهمون.
تحولت الشابة التي كانت أمامها بشكل غير مريح.
“مخلص؟ عظيم؟ هل يوجد قائد هنا؟ رب أم سيدة ذات صف قوي؟ تسأل ، تعود إلى الكاهن.
“لقد لاحظنا أن الضغط من وحوش السطح قد انخفض مؤخرًا. اعتقدنا أننا قد يكون لدينا تأثير أخيرًا على أعدادهم.”
بعد لحظة ، التفت أربعة من الغرباء إلى أعين أحدهم. أومأت المرأة الغليظة برأسها ووقفت. وجه بين تعبيره السلمي تجاه هذا الشخص ، على ما يبدو زعيم هذه المجموعة وأخذ ملامحها.
تعود ابتسامته بكامل شعاعها ، مما يؤدي إلى تفجير هؤلاء الضيوف مباشرة في ثقوب أعينهم. لا يوجد شيء يود التحدث عنه أكثر!
أدارت موريليا رأسها إلى جانب واحد. “محاربة الوحوش هي نوع من أعمال عائلتي ، وأنا مغرمة في ذلك” ، أعادت نظرتها القوية نحو اينيد ، “وأنا لا أثق بهم. وحوش الزنزانة قتلة ، لقد كنت كذلك. تريدني أن تصدق أن مستعمرة النمل الوحشي سلمية؟ إنه جنون! “
“نعم! العظيم ومنقذونا! من الزنزانة نفسها ، صعدوا بيننا ولم يؤذونا! بدلاً من ذلك ، قاموا بحمايتنا ، وأنقذوا مدينة ليريا قبل سقوطها اللاحق ثم قادونا إلى هنا إلى بر الأمان. سنموت بدونهم ، ولذا نشكرهم! ” يصرخ بحرارة.
“أعتقد أنني سأفعل”.
“تقديم الشكر!” يردد القرويون القريبون صراخه ويرفعون أيديهم نحو تل النمل البعيد.
“وماذا عن هذا الزعيم النملة؟ هل يمكنني التحدث إليه؟” سألت موريليا فجأة.
تنظر موريليا بعيون واسعة من الكاهن المليء بالحيوية بشكل مفاجئ للغاية نحو القرويين والعودة.
“لقد لاحظنا أن الضغط من وحوش السطح قد انخفض مؤخرًا. اعتقدنا أننا قد يكون لدينا تأثير أخيرًا على أعدادهم.”
“لقد ذهب إلى زنزانة لفترة من الوقت ، ردت اينيد بحذر ،” لست متأكدًا تمامًا من موعد عودته. إنه ليس ثرثار بشكل خاص ، ولكن يمكنك محاولة الوصول إلى لقاء. “
ماذا يحدث هنا بحق الجحيم؟ هي تتساءل.
“فقط من هو الشخص العظيم؟ ومنقذك؟ بعض فريق الحفر؟”
“الوحوش على السطح؟ هل يهاجمون من الزنزانة؟ لا معنى له! الأب … ماذا عن الفيلق؟ بالتأكيد لن يسمحوا بحدوث مثل هذا الشيء! ماذا حدث لهم؟”
“أنا واثقة للغاية أن الأمر ليس كذلك” اينيد نفت بشدة.
“لا!” يصرخ بين ، مليئ بأعجوبة هذه المعجزة. يميل قريبًا من جمهوره ، ووجهه على بعد بوصات فقط من وجهها ، وعيناه متألقتان بالإيمان.
“إنهم وحوش!”
“الوحوش على السطح؟ هل يهاجمون من الزنزانة؟ لا معنى له! الأب … ماذا عن الفيلق؟ بالتأكيد لن يسمحوا بحدوث مثل هذا الشيء! ماذا حدث لهم؟”
في حيرة من أمره، أدرك بين أنها صغيرة جدًا ، وعادت إلى شعبها للحظة وهم متجهمون.
قبضة من الجلد تسحق أنفه قبل أن يقول كلمة أخرى.
يستطيع بين أن يهز رأسه فقط. “ليس لدي أي فكرة السيدة موريليا. أنا فقط واعظ متواضع اتبعت خطوات منقذينا ، بقيادة العظيم. هنا وجدنا مكانًا للأمن ، في الوقت الحالي.”
———————————
“الوحوش على السطح؟ هل يهاجمون من الزنزانة؟ لا معنى له! الأب … ماذا عن الفيلق؟ بالتأكيد لن يسمحوا بحدوث مثل هذا الشيء! ماذا حدث لهم؟”
كان المشاجرة التالية قصيرة والحمد للاله بلا موت. عندما رأى الناس كاهنهم الحبيب ينزف غضب اللاجئون. مليئين بالغضب نزلوا على الغرباء الخمسة ، يلكمون ويركلون في جنون. الوافدون الجدد لم يكونوا مترهلين ، تم عرض مهاراتهم بشكل كامل وهم يصدون الغوغاء الغاضبين بقبضاتهم ومهاراتهم الحركية حتى وصلت اينيد إلى مكان الحادث وصرخ الجميع.
تمسح موريليا إحدى يديها على جبينها ، ولا تزال تكافح من أجل معالجة ما سمعته.
“لقد ذهب إلى زنزانة لفترة من الوقت ، ردت اينيد بحذر ،” لست متأكدًا تمامًا من موعد عودته. إنه ليس ثرثار بشكل خاص ، ولكن يمكنك محاولة الوصول إلى لقاء. “
“كيف يمكنك التأكد من أنك في مأمن منهم؟” وطالبت موريليا ، ليس للمرة الأولى.
تنهدت إينيد مرة أخرى. كان هؤلاء الأشخاص مرهقين ، ولديها قائمة من الوظائف طالما أن ذراعها يحتاج إلى إنجاز. بدلاً من ذلك ، كانت هنا تحاول التحدث إلى أحد أكثر الأشخاص الذين قابلتهم عنادًا على الإطلاق.
“كنت تحاول تقليل عدد الوحوش هنا؟ خمسة منكم فقط؟” سألت إينيد بشكل لا يصدق.
تحولت الشابة التي كانت أمامها بشكل غير مريح.
“أنا موريليا. كانت مجموعتي تقاتل الوحوش في هذه المنطقة منذ عدة أشهر. رأينا دخانًا من على بعد بضعة كيلومترات إلى الغرب من هنا وأتينا للتحقيق” ، أشارت بيد واحدة نحو الناس الصاخبين في القرية ، ” لا أتوقع رؤية…. هذا؟ ماذا حدث للشمال؟
تحولت الشابة التي كانت أمامها بشكل غير مريح.
رفعت يديها عن الطاولة الخشبية الخام أمامها لتفرك صدغيها وتحاول تهدئة صداع المبنى الذي تعاني منه. كانوا جالسين داخل أحد المباني القليلة المكتملة ، التي استخدمتها اينيد ومساعدوها لمحاولة القيام بذلك
لم تستطع إينيد إلا أن تهز رأسها. قالت بشكل قاطع: “لقد أثبتوا أنهم جديرون بالثقة ، لذلك نحن نثق بهم” ، “أثناء وجودك هنا ، يجب عليك احترام القواعد. إذا تجاوزت الحدود وهاجمك النمل ، فسوف تدافع عن نفسك وعن القرويين لن يتقبلوا أي ضحايا من بين حماتهم. إذا كنت لا تقبل هذا ، فأقترح أن تغادر “.
“نحن بأمان هنا. لقد قام النمل بحمايتنا مرات عديدة. أنا مندهش أنك لم تصادفهم إذا كنت هناك” ، أشارت اينيد في الاتجاه العام للغابات ، “لقد دخلوا وخرجوا هناك يقتلوا وحوش السطح لأسابيع “.
تحولت الشابة التي كانت أمامها بشكل غير مريح.
تنزلق الابتسامة أخيرًا قليلاً على وجه بين. لم يسمعوا عن مشكلة المملكة في الرماد ، وداست في التراب تحت أقدام وحوش الزنزانة.
“لقد لاحظنا أن الضغط من وحوش السطح قد انخفض مؤخرًا. اعتقدنا أننا قد يكون لدينا تأثير أخيرًا على أعدادهم.”
“كنت تحاول تقليل عدد الوحوش هنا؟ خمسة منكم فقط؟” سألت إينيد بشكل لا يصدق.
أدارت موريليا رأسها إلى جانب واحد. “محاربة الوحوش هي نوع من أعمال عائلتي ، وأنا مغرمة في ذلك” ، أعادت نظرتها القوية نحو اينيد ، “وأنا لا أثق بهم. وحوش الزنزانة قتلة ، لقد كنت كذلك. تريدني أن تصدق أن مستعمرة النمل الوحشي سلمية؟ إنه جنون! “
أومأت اينيد برأسه. “ومع ذلك ، هذا صحيح. عشهم موجود هناك مباشرة. يمكنك رؤيته من حافة حدود القرية. نحن سالمون. ليس هذا فقط ، فقد وفرت الوحوش الخشب والمواد للقرية لمساعدتنا في إنشاء المساكن. لقد شاهدت أحد النمل يقاتل لصد الغزاة من ليريا. لقد تكلمت مع قائدهم ، باستخدام سحر العقل. إنهم لا يعنون لنا أي ضرر. “
“نعم! العظيم ومنقذونا! من الزنزانة نفسها ، صعدوا بيننا ولم يؤذونا! بدلاً من ذلك ، قاموا بحمايتنا ، وأنقذوا مدينة ليريا قبل سقوطها اللاحق ثم قادونا إلى هنا إلى بر الأمان. سنموت بدونهم ، ولذا نشكرهم! ” يصرخ بحرارة.
إذا صُدمت موريليا من قبل ، فقد صُدمت الآن.
“لقد تحدثت … مع وحش ؟! كان من الممكن أن تكون قد سحرت! إذا كان بإمكانه استخدام سحر العقل ، فقد يكون من الممكن أن يلف أفكارك!” فتساءلت.
“لقد ذهب إلى زنزانة لفترة من الوقت ، ردت اينيد بحذر ،” لست متأكدًا تمامًا من موعد عودته. إنه ليس ثرثار بشكل خاص ، ولكن يمكنك محاولة الوصول إلى لقاء. “
“أنا واثقة للغاية أن الأمر ليس كذلك” اينيد نفت بشدة.
حدقت المرأة الشابة ، غير قادرة على تصديق ما كانت تسمعه.
قالت: “إنهم وحوش ، إنهم يقتلون الناس. إنهم يقتلون الناس دائمًا. كيف يمكنك الوثوق بهم؟”
كان الكاهن قد جمع الناس ومدحهم لمدة ساعة ، وصرخ ورفع مثل هذا المضرب حتى أن الحداد ربما يكون قد قلب عربته وأقلعها إذا لم تظهر إينيد وصفقت يدها على فم بين.
لم تستطع إينيد إلا أن تهز رأسها. قالت بشكل قاطع: “لقد أثبتوا أنهم جديرون بالثقة ، لذلك نحن نثق بهم” ، “أثناء وجودك هنا ، يجب عليك احترام القواعد. إذا تجاوزت الحدود وهاجمك النمل ، فسوف تدافع عن نفسك وعن القرويين لن يتقبلوا أي ضحايا من بين حماتهم. إذا كنت لا تقبل هذا ، فأقترح أن تغادر “.
تحولت الشابة التي كانت أمامها بشكل غير مريح.
“كنت تحاول تقليل عدد الوحوش هنا؟ خمسة منكم فقط؟” سألت إينيد بشكل لا يصدق.
“وماذا عن هذا الزعيم النملة؟ هل يمكنني التحدث إليه؟” سألت موريليا فجأة.
اسندت المحاربة إحدى يديها على حلق سيفها.
“لقد ذهب إلى زنزانة لفترة من الوقت ، ردت اينيد بحذر ،” لست متأكدًا تمامًا من موعد عودته. إنه ليس ثرثار بشكل خاص ، ولكن يمكنك محاولة الوصول إلى لقاء. “
ابتسم بَين للتفكير في الأمر. شعر كما لو أن الجميع في مكانه كما هو مطلوب ، في الوقت الذي شعروا فيه بغيابهم بشدة. وصل البناؤون والنجارون منذ يومين ، في الوقت المناسب تمامًا لتوظيف مهاراتهم ومستوياتهم في بناء المزيد من المساكن الدائمة. عندما نفدت المواد ، وصل الحداد في اليوم التالي ، مكدسة معداته على عربة يسحبها ويتذمر وهو مرهق ويراقب تلميذه الشاب.
“نحن بأمان هنا. لقد قام النمل بحمايتنا مرات عديدة. أنا مندهش أنك لم تصادفهم إذا كنت هناك” ، أشارت اينيد في الاتجاه العام للغابات ، “لقد دخلوا وخرجوا هناك يقتلوا وحوش السطح لأسابيع “.
اسندت المحاربة إحدى يديها على حلق سيفها.
“أعتقد أنني سأفعل”.
الفصل: 224 الطفل المتمرد
ان شاء الله يكونوا هؤلاء البشر لا يفعلوا مشاكل الى ان ينتهي انتوني ويرجع ويستطيع ايضا تجنيدهم ويصبحون مدافعين اذا قبلوا طبعا…
لم يكن على مراحل رغم ذلك. سوف يستغرق الأمر أكثر بكثير من مجرد التحديق الشديد لمسح الابتسامة الهادئة لوجهه.
انجوي ❤️
كيف كان من المفترض ألا يتحدث عنها ؟!
لم تستطع إينيد إلا أن تهز رأسها. قالت بشكل قاطع: “لقد أثبتوا أنهم جديرون بالثقة ، لذلك نحن نثق بهم” ، “أثناء وجودك هنا ، يجب عليك احترام القواعد. إذا تجاوزت الحدود وهاجمك النمل ، فسوف تدافع عن نفسك وعن القرويين لن يتقبلوا أي ضحايا من بين حماتهم. إذا كنت لا تقبل هذا ، فأقترح أن تغادر “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
