هَمَسَات فِي اَلظَّلَامِ
عندما وصلنا إلى المدينة حل الظلام على الأرض مثل البطانية. ومع اقترابنا من المدينة ، يسعدني أن ألاحظ أنها مضاءة جيدًا بشكل مدهش. في الواقع ، إنه مضاء جيدًا بشكل غريب.
بعد قضاء بعض الوقت في الأكل ومحاولة تدريب تحول مانا ، يغفو طاقمي الصغير ويستيقظ للعمل مرة أخرى! منذ أن بدأنا القيلولة في فترة ما بعد الظهر ، حان الوقت الآن ليلا. الغابة جميلة وأثيرية في ضوء القمر ، إلا أنها أقل قليلاً من آثار النمل الوحشي الذي يتجول.
الفصل: 130 همسات في الظلام
ترجمة: LUCIFER
ربما تشارك قلقي من أن سكان البلدة ربما يتقدمون قليلاً على أنفسهم.
بعد قضاء بعض الوقت في الأكل ومحاولة تدريب تحول مانا ، يغفو طاقمي الصغير ويستيقظ للعمل مرة أخرى! منذ أن بدأنا القيلولة في فترة ما بعد الظهر ، حان الوقت الآن ليلا. الغابة جميلة وأثيرية في ضوء القمر ، إلا أنها أقل قليلاً من آثار النمل الوحشي الذي يتجول.
“ابقَ ساكنًا أيها صانع المتاعب! سوف يقتلوك إذا وجدوك!”
بعد مساعدة مزرعة المستعمرة مرة أخرى ، والعودة بنواة أخرى ، قررت أن الوقت قد حان للقيام بزيارة إلى المدينة التي دخلنا منها بشكل مذهل إلى عالم السطح. آمل أن يكون الرجل الذي انفصلت عن جذعه بالصدفة جيدًا. أعني الحياة تستمر بذراع واحدة ، أليس كذلك؟
على الرغم من أننا لن نكون قادرين على رؤية الكثير في الظلام ، إلا أنني لا أرغب في المخاطرة بالظهور في الصباح ومن المحتمل أن يتم رصدك. سيكون من الأفضل تقليل احتمالية حدوث سوء فهم مستقبلي لنوع إزالة الأطراف.
أثناء سفرنا ، أنا و ‘الصغير’ و النملة الصغيرة ، لا يضيع الوقت لأنني أمارس نوبات الجاذبية أثناء سفرنا. قد لا أكون قادرًا على طحن مستويات التشكيل بعد الآن ، لكن الإلمام بالتعويذة لا يزال مهمًا ، كما أن الإلقاء أثناء التنقل أصعب بكثير من الإبقاء على وضعية الوقوف.
أن يكونوا قادرين على الدفاع عن أنفسهم في الوقت الحالي أمر لطيف وكل ما يثير القلق هو أن هؤلاء الأشخاص سينتهي بهم الأمر إلى أخذ شيء لا يمكنهم التعامل معه. إذا زحف ‘فم هلامي’ آخر من تلك الحفرة في الأرض ، فهل سيتمكن سكان المدينة والمزارعون من التعامل مع ذلك؟ ألا يجب أن يكون هناك بعض أنواع دوريات الجنود هنا الآن؟ التفاني جيد جدا ، لكن هل يعتقدون حقًا أن مذراة صدئة ستؤدي المهمة ضد وحوش الزنزانة الحقيقية؟
تنمو مهاراتي السحرية مع مرور كل يوم!
عندما وصلنا إلى المدينة حل الظلام على الأرض مثل البطانية. ومع اقترابنا من المدينة ، يسعدني أن ألاحظ أنها مضاءة جيدًا بشكل مدهش. في الواقع ، إنه مضاء جيدًا بشكل غريب.
في النهاية وصلنا إلى حافة الغابة وطلبت من ‘الصغير’ البقاء في الأشجار ، شكله الضخم ليس مناسبًا للتسلل عبر حقول القمح والبقاء دون أن يلاحظه أحد. مع الراكب الصغير على متن الطائرة ، أستخدم تقنيات التخفي التي أستخدمها للتسلل عبر حقول المزرعة نحو المباني البعيدة.
أثناء سفرنا ، أنا و ‘الصغير’ و النملة الصغيرة ، لا يضيع الوقت لأنني أمارس نوبات الجاذبية أثناء سفرنا. قد لا أكون قادرًا على طحن مستويات التشكيل بعد الآن ، لكن الإلمام بالتعويذة لا يزال مهمًا ، كما أن الإلقاء أثناء التنقل أصعب بكثير من الإبقاء على وضعية الوقوف.
عندما وصلنا إلى المدينة حل الظلام على الأرض مثل البطانية. ومع اقترابنا من المدينة ، يسعدني أن ألاحظ أنها مضاءة جيدًا بشكل مدهش. في الواقع ، إنه مضاء جيدًا بشكل غريب.
يقترب الرجال من النار بينما يصمت الناس ويتراجعون عن طريقهم. برفقة قوية يلقيون عبئهم على اللهب المتصاعد ويزأر الحشد في استحسان بينما تهدر النار وتومض.
كما في ، ما بحق الجحيم هذه النار الهائلة !؟
انتظر.
أعني ، يبدو المكان حياً هناك. فقط ، ما الذي بحق الجحيم يجري هناك ؟!
أمام الكنيسة ، اشتعلت النيران في حريق هائل محاط بما يبدو أنه حشد مفعم بالحيوية من الناس. إنهم جميعًا يحملون أسلحة بدائية ، وحتى من هذه المسافة أستطيع أن أرى أنهم يمتلكون طاقة شرسة.
بالاعتماد على التخفي المثير للإعجاب ، أقترب أكثر من ذلك حتى أكون على بعد أقل من ثلاثين مترًا من حافة المباني ثم أعود إلى الأسفل لزيادة امكانية التخفي السلبي إلى أقصى حد. في الظلام ، مع مهاراتي والدقة السوداء تقريبًا ، سيكون من المستحيل تقريبًا اكتشافها ، بالتأكيد. سأضطر فقط للاحتفاظ بمخالبي متقاطعة ، فليس لديهم أحجار كريمة للكشف عن الوحوش هنا.
في الواقع ، مع إضاءة وجوههم من خلال التوهج الأحمر واللهيب يطقطق ، والمذراة والرماح الصدئة ممسكة بإحكام في أيديهم ، يبدو أنهم شيطانيون قليلاً هناك. ثم لاحظت صوتًا يرتفع فوق ضوضاء الخلفية ، مليئًا بالإيمان والطاقة.
فقط أمام الكنيسة رأيت صديقي القديم الكاهن. من الصعب بعض الشيء معرفة ذلك في هذه المسافة ، لكنني أعتقد أنه لا يزال يرتدي نفس الجلباب الملطخ بالدماء الذي كان يرتديه عندما التقيت به لأول مرة. إنه يقف أمام الأبواب المزدوجة الرئيسية للكنائس ، وذراعه السليمة ملقاة في السماء وهو يحث الناس في الأسفل. بين الحين والآخر يرتفع صوته إلى ذروته ويصرخ الناس ويهتفون إليه ، وهم يهزون أسلحتهم ويضربون بقبضاتهم في الهواء.
كما في ، ما بحق الجحيم هذه النار الهائلة !؟
أعني ، يبدو المكان حياً هناك. فقط ، ما الذي بحق الجحيم يجري هناك ؟!
على الرغم من أننا لن نكون قادرين على رؤية الكثير في الظلام ، إلا أنني لا أرغب في المخاطرة بالظهور في الصباح ومن المحتمل أن يتم رصدك. سيكون من الأفضل تقليل احتمالية حدوث سوء فهم مستقبلي لنوع إزالة الأطراف.
ثم تُفتح الأبواب وتخرج مجموعة من القرويين من الداخل حاملين شيئًا ما بينهم.
يقترب الرجال من النار بينما يصمت الناس ويتراجعون عن طريقهم. برفقة قوية يلقيون عبئهم على اللهب المتصاعد ويزأر الحشد في استحسان بينما تهدر النار وتومض.
…
أنا متأكد من أنها كانت جثة وحش.
نحو الخلف اتجسس على سيدة كبيرة في السن لا تبدو متحمسة تمامًا مثل البقية. إذا كنت سأحاول وصف تعبيرها ، فربما يتعين علي أن أقول “قلقة” أو “قلقة”. تشد يديها تنانيرها بإحكام وهي تحدق في الحشد المسعور.
من الجميل أن تكون القرية آمنة وأنهم قادرون على الاعتناء بأنفسهم لكن يبدو أنهم مهتمون بها قليلاً؟ ربما هذه مجرد مدينة ذات عقلية متدينة للغاية؟
أن يكونوا قادرين على الدفاع عن أنفسهم في الوقت الحالي أمر لطيف وكل ما يثير القلق هو أن هؤلاء الأشخاص سينتهي بهم الأمر إلى أخذ شيء لا يمكنهم التعامل معه. إذا زحف ‘فم هلامي’ آخر من تلك الحفرة في الأرض ، فهل سيتمكن سكان المدينة والمزارعون من التعامل مع ذلك؟ ألا يجب أن يكون هناك بعض أنواع دوريات الجنود هنا الآن؟ التفاني جيد جدا ، لكن هل يعتقدون حقًا أن مذراة صدئة ستؤدي المهمة ضد وحوش الزنزانة الحقيقية؟
نأمل ألا نُلاحظ؟
بمسح وجوه الأشخاص الذين يبدون جميعًا مصممين وعاطفين ، يبدو أنهم جميعًا في صد وحوش الزنزانة ، والتي تبدو جيدة ، على ما أعتقد؟
يقترب الرجال من النار بينما يصمت الناس ويتراجعون عن طريقهم. برفقة قوية يلقيون عبئهم على اللهب المتصاعد ويزأر الحشد في استحسان بينما تهدر النار وتومض.
نحو الخلف اتجسس على سيدة كبيرة في السن لا تبدو متحمسة تمامًا مثل البقية. إذا كنت سأحاول وصف تعبيرها ، فربما يتعين علي أن أقول “قلقة” أو “قلقة”. تشد يديها تنانيرها بإحكام وهي تحدق في الحشد المسعور.
بعد قضاء بعض الوقت في الأكل ومحاولة تدريب تحول مانا ، يغفو طاقمي الصغير ويستيقظ للعمل مرة أخرى! منذ أن بدأنا القيلولة في فترة ما بعد الظهر ، حان الوقت الآن ليلا. الغابة جميلة وأثيرية في ضوء القمر ، إلا أنها أقل قليلاً من آثار النمل الوحشي الذي يتجول.
امسكت بك!
ربما تشارك قلقي من أن سكان البلدة ربما يتقدمون قليلاً على أنفسهم.
والمشكلة أنها تتجه مباشرة نحو ذلك اللهب الهائج!
أمام الكنيسة ، اشتعلت النيران في حريق هائل محاط بما يبدو أنه حشد مفعم بالحيوية من الناس. إنهم جميعًا يحملون أسلحة بدائية ، وحتى من هذه المسافة أستطيع أن أرى أنهم يمتلكون طاقة شرسة.
ربما هي ليست شخص مشتعل.
على أي حال ، لا يبدو الاقتراب من الغوغاء المسعورين أقرب من هذا مستحسناً. حان وقت التراجع.
أستمر في تشغيل وإيقاف إحساس المانا الخاص بي حتى أتمكن من تتبع الحركات ذهابًا وإيابًا للنملة الصغيرة المؤذية. عندما اقتربت أخيرًا بدرجة كافية ، بعد ما أشعر به كأنني أغوص إلى الأمام ، امتدت ستة أرجل ورائي والفك السفلي واسعًا.
على أي حال ، لا يبدو الاقتراب من الغوغاء المسعورين أقرب من هذا مستحسناً. حان وقت التراجع.
بمجرد أن أستدير لأغادر ، لاحظت أن رأسي يشعر بالانتعاش قليلاً. هل قام أحد بفتح نافذة أو شيء من هذا القبيل؟ هل أصبت بالصلع؟ أنا متأكد تمامًا من أنني لم أمتلك شعرًا في المقام الأول.
بالاعتماد على التخفي المثير للإعجاب ، أقترب أكثر من ذلك حتى أكون على بعد أقل من ثلاثين مترًا من حافة المباني ثم أعود إلى الأسفل لزيادة امكانية التخفي السلبي إلى أقصى حد. في الظلام ، مع مهاراتي والدقة السوداء تقريبًا ، سيكون من المستحيل تقريبًا اكتشافها ، بالتأكيد. سأضطر فقط للاحتفاظ بمخالبي متقاطعة ، فليس لديهم أحجار كريمة للكشف عن الوحوش هنا.
انتظر.
أين الصغيرة ؟!
بعد قضاء بعض الوقت في الأكل ومحاولة تدريب تحول مانا ، يغفو طاقمي الصغير ويستيقظ للعمل مرة أخرى! منذ أن بدأنا القيلولة في فترة ما بعد الظهر ، حان الوقت الآن ليلا. الغابة جميلة وأثيرية في ضوء القمر ، إلا أنها أقل قليلاً من آثار النمل الوحشي الذي يتجول.
باستخدام الهوائيات الخاصة بي ، أصفع رأسي وظهري قبل أن أستدير لاستكشاف القمح المحيط. أين ذهب ذلك الوغد الصغير بحق الجحيم ؟!
بدأ الذعر يرتفع في صدري. هذه نملة شابة واعدة! أين هي بحق الجحيم ؟!
انجوي ❤️
النواة! لديها نواة! سريعًا مثل الفلاش ، أقلب إحساسي المانا وأتواصل مع عقلي ، وأبحث يائسًا عن مصدر مانا الصغير هذا. ذلك هو! شقت طريقها بين سيقان القمح ، ورأيت النواة الصغيرة.
أين الصغيرة ؟!
“ابقَ ساكنًا أيها صانع المتاعب! سوف يقتلوك إذا وجدوك!”
والمشكلة أنها تتجه مباشرة نحو ذلك اللهب الهائج!
ما أنت عثة !؟
نحو الخلف اتجسس على سيدة كبيرة في السن لا تبدو متحمسة تمامًا مثل البقية. إذا كنت سأحاول وصف تعبيرها ، فربما يتعين علي أن أقول “قلقة” أو “قلقة”. تشد يديها تنانيرها بإحكام وهي تحدق في الحشد المسعور.
لا تحتاج إلى الركض نحو أي لهب تراه! مثل غزال طليق في الحقول ، أعيش بعد أخي الفضولي ، كل فكر في تقليل الضوضاء المفقودة!
الفصل: 130 همسات في الظلام
تنمو مهاراتي السحرية مع مرور كل يوم!
حتى أنهم اذا رصدوني يمكنني الهروب لكنها ستسحق بالتأكيد!
تمكنت من الزحف على بعد عشرة أمتار فقط من الناس باتجاه مؤخرة الحشد. قلبي يضرب بصدري ، إذا اكتشفوها ، فقد تكون هناك مشكلة خطيرة هنا الليلة. إنه شيء واحد إذا حاولوا ضرب رأسي ، فالصغيرة هي قصة مختلفة ، وسوف يرهقون رأسها بسهولة!
“ابقَ ساكنًا أيها صانع المتاعب! سوف يقتلوك إذا وجدوك!”
النواة! لديها نواة! سريعًا مثل الفلاش ، أقلب إحساسي المانا وأتواصل مع عقلي ، وأبحث يائسًا عن مصدر مانا الصغير هذا. ذلك هو! شقت طريقها بين سيقان القمح ، ورأيت النواة الصغيرة.
وإذا حدث ذلك…. أنا بصراحة لا أعرف ماذا أفعل.
أثناء سفرنا ، أنا و ‘الصغير’ و النملة الصغيرة ، لا يضيع الوقت لأنني أمارس نوبات الجاذبية أثناء سفرنا. قد لا أكون قادرًا على طحن مستويات التشكيل بعد الآن ، لكن الإلمام بالتعويذة لا يزال مهمًا ، كما أن الإلقاء أثناء التنقل أصعب بكثير من الإبقاء على وضعية الوقوف.
تعال هنا أيها صانع المتاعب الصغير!
تنمو مهاراتي السحرية مع مرور كل يوم!
أستمر في تشغيل وإيقاف إحساس المانا الخاص بي حتى أتمكن من تتبع الحركات ذهابًا وإيابًا للنملة الصغيرة المؤذية. عندما اقتربت أخيرًا بدرجة كافية ، بعد ما أشعر به كأنني أغوص إلى الأمام ، امتدت ستة أرجل ورائي والفك السفلي واسعًا.
لحسن الحظ ، يمكنني أن أصرخ بقدر ما أريد بلغة فرمون ، فأنا لا أحدث صوتًا.
امسكت بك!
حتى أنهم اذا رصدوني يمكنني الهروب لكنها ستسحق بالتأكيد!
بقدر ما أستطيع انتزاع العامل الهارب في الفك السفلي ، وهو الوضع الذي تحتج به من خلال التذبذب بشدة.
بقدر ما أستطيع انتزاع العامل الهارب في الفك السفلي ، وهو الوضع الذي تحتج به من خلال التذبذب بشدة.
“ابقَ ساكنًا أيها صانع المتاعب! سوف يقتلوك إذا وجدوك!”
لحسن الحظ ، يمكنني أن أصرخ بقدر ما أريد بلغة فرمون ، فأنا لا أحدث صوتًا.
ما أنت عثة !؟
انتظر.
ألقي نظرة سريعة عليه.
نأمل ألا نُلاحظ؟
نأمل ألا نُلاحظ؟
انجوي ❤️
انتظر.
بقدر ما أستطيع انتزاع العامل الهارب في الفك السفلي ، وهو الوضع الذي تحتج به من خلال التذبذب بشدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
