You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 547

547

547

لم يخطر ببال كلاودهوك أبدًا أنه سيصبح قائدًا ، ناهيك عن أي بطل.

 

 

بالإضافة إلى قوته الهائلة ، كان من النادر أن يغادر أركتوروس سكايكلود.

لكن في نظر مواطني جرينلاند ، فهو كلاهما. بالنسبة لطلاب معهد جرينلاند ، هو الصورة الرمزية للأراضي القاحلة ، وسيرتفع متحديًا مضطهديهم.

 

 

 

داخليا ، احتدم الصراع في قلبه. اجتمع معظم الناس هنا اليوم ، كان كلاودهوك مألوفًا معهم. إذا أضطر ل تصنيفهم ، فسيصنفهم إلى ثلاث مجموعات:

 

 

 

تتألف الفئة الأولى من أولئك الذين علاقته معه أخذ وعطاء. ملك وينديغو ، فالتشر ، الفحم وما إلى ذلك. ربما كان ودودًا معهم في الماضي ، لكن مساراتهم تباعدت منذ ذلك الحين.

 

 

بالإضافة إلى قوته الهائلة ، كان من النادر أن يغادر أركتوروس سكايكلود.

الفئة الثانية أقل تعقيدًا حيث لم يعجب بهم ببساطة. الشيطان أبادون هو أسوأ من فيهم. العداء بين كلاودهوك معه عميقا. بعد كل شيء ، هو من تسبب بالضبط في موت صديقة عزيزة له منذ بضع سنوات في نفس هذا المكان.

 

 

 

كما أنه لن ينسى صرخة الموت ل سيليفوكس ، قبطان مرتزقة تارتاروس. على الرغم من مرور السنين ، لم تتراجع كراهية كلاود هوك قليلاً ، لكنه لن يتصرف بناءً عليها. تمامًا كما هو الحال مع أركتوروس ، بينما ظلت رغبته في القضاء على الشيطان قوية ، لم تكن قوية بما يكفي للتغلب على تناقضهم في القوة.

ومع ذلك ، لم يكن أركتوروس رجلاً يسهل قتله على الإطلاق. سيحب كلاودهوك التخلص من كل ضغائنه بضربة واحدة ، لكن من غير المرجح أن يحدث ذلك. هو يعرف ما يمكن أن يفعله أركتوروس ، وقد رآه بنفسه. لم يكن من النوع الذي تتعامل معه بسهولة.

 

“شخصٌ ما هنا لرؤيتك!” أدلت هيل فلاور بهذا الإعلان. “ممثلو الباز”

والفئة الثالثة هي أولئك الذين تربطهم به علاقة غير واضحة ، مثل وولفبلايد. منذ أن كشف الرجل عن هويته ، لم يعد كلاودهوك متأكدًا مما يفكر فيه. على الرغم من أنه لم يتصرف أبدًا بدافع الخبث تجاه كلاودهوك ، إلا أن وولفبلايد له دور فعال في التلاعب بـ كلاودهوك للمرور ب طريق لم يكن مهتمًا باتباعه.

“لو لم أفعل ، لما اتصلت بك!” لقد غير الموضوع. “ما الذي نعرفه عن ما يحدث في سكايكلود. ما هي خطتنا للعمل؟ ”

 

“أيها الحاكم. نطلب الإذن للانضمام إلى القتال! ” دخلت مجموعة من الضباط إلى الغرفة ، ومن بينهم رينو. لم يكن لديه أي مانع من التحدث عن رأيه عندما واجه القائد وجهاً لوجه. “نريد أن نظهر لهؤلاء الإليسيين مما صُنعت الأراضي القاحلة!”

مختصر الأمر ، كلاود هوك لا يزال نفس الطفل العنيد الذي اعتاد أن يكونه. لم يكن ليأخذ زمام المبادرة وينضم إلى وولفبلايد وأبادون إذا بإمكانه فعل ذلك. ومع ذلك ، هو هنا اليوم ، على وشك الشروع في شراكة كريهة للغاية.

 

 

ذلك غريب… ماذا يريدون الآن؟ لم يكونوا مستعدين لمهمة مثل هذه.

ربما ذلك دليل على كيفية نموه ، في تحقيق للقول المأثور القديم بأن عدو عدوي هو صديقي. ليس هناك شيء مثل العدو الأبدي في هذا العالم. في ظل الظروف المناسبة ، حتى الأعداء اللدودين يمكن أن يصبحوا حلفاء.

 

 

على الرغم من اعترافهم بأن دعمهم محدود ، إلا أن كلاودهوك اعتقد أنه كافٍ. بعد كل شيء ، هدفه مختلف عن هدفهم. لم يهتم بالفوز ، فقط داون.

ظلت ابتسامة وولفبلايد غامضة ومقلقة. “قيل لي عن الوضع. داون ضحية مؤسفة ، وفي النهاية لا يهم أسرها. لا بد أن يحدث هذا ، سواء أخذها الإليسيون أم لا. فقط ، هذا يعني أننا سنقصر الآن ذراعًا قويًا”

 

 

 

“أنا متأكد من أنك علمت أن شيئًا كهذا سيحدث في اللحظة التي اقترحت فيها أن آتي إلى هنا. لقد كنت تستخدمني منذ البداية ، لا أعرف إلى متى. ما الذي تبحث عنه بحق الجحيم؟” قام كلاود هوك بإعطاء وولفبلايد نظرة باردة ، ولكن ليست غاضبة. “حتى للآن ، لن تجيب”

 

 

“شخصٌ ما هنا لرؤيتك!” أدلت هيل فلاور بهذا الإعلان. “ممثلو الباز”

أجاب وولفبلايد بهدوء. “لقد فقدت ما كنت أريده منذ وقت طويل ، لذا الأمر ليس مهمًا. المهم هو إذا ما اتخذت قرارك بشأن ما تريد القيام به ”

ومع ذلك ، لم يكن أركتوروس رجلاً يسهل قتله على الإطلاق. سيحب كلاودهوك التخلص من كل ضغائنه بضربة واحدة ، لكن من غير المرجح أن يحدث ذلك. هو يعرف ما يمكن أن يفعله أركتوروس ، وقد رآه بنفسه. لم يكن من النوع الذي تتعامل معه بسهولة.

 

 

“لو لم أفعل ، لما اتصلت بك!” لقد غير الموضوع. “ما الذي نعرفه عن ما يحدث في سكايكلود. ما هي خطتنا للعمل؟ ”

 

 

ربما ذلك دليل على كيفية نموه ، في تحقيق للقول المأثور القديم بأن عدو عدوي هو صديقي. ليس هناك شيء مثل العدو الأبدي في هذا العالم. في ظل الظروف المناسبة ، حتى الأعداء اللدودين يمكن أن يصبحوا حلفاء.

“وفقًا لأحدث معلوماتنا الاستخبارية ، تتجمع قوة التدخل السريع في سكايكلود في قلعة على الحدود الجنوبية للمملكة. يتم إرسال قوات من جميع أنحاء العالم إلى هذا الموقع ، لذلك من المحتمل أن يختاروا هذا الحصن ليقيموا موقفهم. هذا يعني أنهم يسيطرون على ساحة المعركة ”

 

 

على الرغم من أن الباز هم النخبة في جرينلاند ، لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لإعدادهم. رميهم في وسط معركة مثل هذه سيقضي على قواته الخاصة. ومع ذلك ، وافق كلاود هوك على التحدث مع ممثليهم المختارين.

“ماذا؟” أصبح كلاود هوك مرتبكًا بقرارهم. “يريدوننا أن نصل بالقتال إلى عتبة بيوتهم؟ أليست هذه مشكلة؟ ”

أومأ كلاود هوك برأسه. اتفق مع وولفبلايد. إذا قررت سكايكلود المضي قدمًا في إعدام داون في العاصمة ، فسيضطر كلاودهوك لإيجاد طريقة للانزلاق ومحاولة إنقاذها بطاقم صغير. لم تكن هذه هي المعركة الحاسمة التي يخوضها أركتوروس.

 

ليس لديه ما يكفي من الناس للقيام بذلك ، وليس لوحده. كل ما تحت تصرفه هم المخالب. أفضل ما يمكن أن يفعله هو أن يصبح بمثابة رأس الرمح.

نشر وولفبلايد خريطة. أشار إلى القلعة بإصبعه. انحنى كلاودهوك ولاحظ اسم المعقل ، ساوث هافن.

“ساوث هافن ليست مهيبة مثل مدينة سكايكلود ، لكنها ليست هدفًا سهلاً أيضًا. تم اختيارها بذكاء – إذا اختاروا مبنى العاصمة بدلاً من ذلك ، فربما سنُبقى أيدينا. لسنا أقوياء بما يكفي للقتال على ساوث هافن ثم إلى سكايكلود ، ولكن تجاوز ذلك يعني أننا سنترك عدوًا في ظهورنا ”

 

 

حبكت جبهة كلاودهوك. تضمن جزء من تدريبه في وادي الجحيم التعرف على معاقل سكايكلود المختلفة. تعتبر ساوث هافن البوابة الجنوبية للمملكة الإليسية. إذا تمكنوا من اختراقها هناك ، فلن يتبق سوى القليل من الدفاع الذي يمكن أن تفعله سكايكلود للحماية من الغزاة الجنوبيين.

 

 

ربما ذلك دليل على كيفية نموه ، في تحقيق للقول المأثور القديم بأن عدو عدوي هو صديقي. ليس هناك شيء مثل العدو الأبدي في هذا العالم. في ظل الظروف المناسبة ، حتى الأعداء اللدودين يمكن أن يصبحوا حلفاء.

أهميتها بالنسبة إلى سكايكلود واضحة. بالطبع ، هذا يعني أيضًا أن دفاعاتها بعيدة المنال أكثر رعباً من منظر مدينة عادية.

لجعلها تعمل ، هم بحاجة إلى الطُعم المناسب. إذا كان الطُعم كبيرًا جدًا ، فلن تتمكن السمكة من ابتلاع ، مهما بدا جذاباً. صغيراً جدًا وقد لا يجذب اهتمام الأسماك. هذا الطُعم … بدا هذا الطُعم مناسبًا تمامًا. إذا استطاع سكان الأراضي القاحلة الاستيلاء على هذه القلعة … ستصبح التداعيات لا تصدق.

 

 

“ساوث هافن ليست مهيبة مثل مدينة سكايكلود ، لكنها ليست هدفًا سهلاً أيضًا. تم اختيارها بذكاء – إذا اختاروا مبنى العاصمة بدلاً من ذلك ، فربما سنُبقى أيدينا. لسنا أقوياء بما يكفي للقتال على ساوث هافن ثم إلى سكايكلود ، ولكن تجاوز ذلك يعني أننا سنترك عدوًا في ظهورنا ”

 

 

 

أومأ كلاود هوك برأسه. اتفق مع وولفبلايد. إذا قررت سكايكلود المضي قدمًا في إعدام داون في العاصمة ، فسيضطر كلاودهوك لإيجاد طريقة للانزلاق ومحاولة إنقاذها بطاقم صغير. لم تكن هذه هي المعركة الحاسمة التي يخوضها أركتوروس.

 

 

 

وبدلاً من ذلك ، بدا أن اختيارهم هو الأنسب. من خلال تنظيمه في ساوث هافن ، أستدرج أركتوروس القوى القاحلة إلى أراضي العدو ، ولكن ليس عميقًا بحيث يبعدهم عن الفكرة تمامًا. إغراء ، تطويق ، تدمير.

 

 

 

لجعلها تعمل ، هم بحاجة إلى الطُعم المناسب. إذا كان الطُعم كبيرًا جدًا ، فلن تتمكن السمكة من ابتلاع ، مهما بدا جذاباً. صغيراً جدًا وقد لا يجذب اهتمام الأسماك. هذا الطُعم … بدا هذا الطُعم مناسبًا تمامًا. إذا استطاع سكان الأراضي القاحلة الاستيلاء على هذه القلعة … ستصبح التداعيات لا تصدق.

 

 

 

الأهم من ذلك ، من المحتم أن تصبح هذه حربًا ضد الجزء الأكبر من القوة العسكرية لـ سكايكلود.

هذا الوضع مختلف بشكل واضح. بالنظر إلى مدى ارتفاع المخاطر ، بإمكانهم توقع ظهور أركتوروس بشكل شخصي. كان خان على حق ، ربما هذه فرصتهم الوحيدة.

 

“سكايكلود ستلقي الكثير من قوتها في هذه المعركة. يبدو أن أركتوروس نفسه يريد أن يتأكد من أن الأمور تسير في طريقه. قد تكون فرصتنا الوحيدة لقطع رأس الثعبان. بمجرد رحيل أركتوروس ، حتى لو خسرنا هذه المعركة ، فسننتصر في الحرب”

هناك احتمالية كبيرة بالنسبة لهم للقضاء على جيوش الأراضي القاحلة بقدر ما هناك احتمال القضاء على جيوش سكايكلود. مخطط واضح ولكنه بارع.

“لو لم أفعل ، لما اتصلت بك!” لقد غير الموضوع. “ما الذي نعرفه عن ما يحدث في سكايكلود. ما هي خطتنا للعمل؟ ”

 

 

قدم خان رأيه في ذلك الصوت الآلي الخالي من المشاعر.

“سكايكلود ستلقي الكثير من قوتها في هذه المعركة. يبدو أن أركتوروس نفسه يريد أن يتأكد من أن الأمور تسير في طريقه. قد تكون فرصتنا الوحيدة لقطع رأس الثعبان. بمجرد رحيل أركتوروس ، حتى لو خسرنا هذه المعركة ، فسننتصر في الحرب”

 

لم يخطر ببال كلاودهوك أبدًا أنه سيصبح قائدًا ، ناهيك عن أي بطل.

“سكايكلود ستلقي الكثير من قوتها في هذه المعركة. يبدو أن أركتوروس نفسه يريد أن يتأكد من أن الأمور تسير في طريقه. قد تكون فرصتنا الوحيدة لقطع رأس الثعبان. بمجرد رحيل أركتوروس ، حتى لو خسرنا هذه المعركة ، فسننتصر في الحرب”

لكن في نظر مواطني جرينلاند ، فهو كلاهما. بالنسبة لطلاب معهد جرينلاند ، هو الصورة الرمزية للأراضي القاحلة ، وسيرتفع متحديًا مضطهديهم.

 

“أيها الحاكم. نطلب الإذن للانضمام إلى القتال! ” دخلت مجموعة من الضباط إلى الغرفة ، ومن بينهم رينو. لم يكن لديه أي مانع من التحدث عن رأيه عندما واجه القائد وجهاً لوجه. “نريد أن نظهر لهؤلاء الإليسيين مما صُنعت الأراضي القاحلة!”

اندهش الجميع من هذا الاقتراح. لن يجرؤ أي شخص آخر على اقتراح قتل سيد صائدي الشياطين كهدف أساسي.

اندهش الجميع من هذا الاقتراح. لن يجرؤ أي شخص آخر على اقتراح قتل سيد صائدي الشياطين كهدف أساسي.

 

 

بالإضافة إلى قوته الهائلة ، كان من النادر أن يغادر أركتوروس سكايكلود.

أجاب وولفبلايد بهدوء. “لقد فقدت ما كنت أريده منذ وقت طويل ، لذا الأمر ليس مهمًا. المهم هو إذا ما اتخذت قرارك بشأن ما تريد القيام به ”

 

ظلت ابتسامة وولفبلايد غامضة ومقلقة. “قيل لي عن الوضع. داون ضحية مؤسفة ، وفي النهاية لا يهم أسرها. لا بد أن يحدث هذا ، سواء أخذها الإليسيون أم لا. فقط ، هذا يعني أننا سنقصر الآن ذراعًا قويًا”

هذا الوضع مختلف بشكل واضح. بالنظر إلى مدى ارتفاع المخاطر ، بإمكانهم توقع ظهور أركتوروس بشكل شخصي. كان خان على حق ، ربما هذه فرصتهم الوحيدة.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن أركتوروس رجلاً يسهل قتله على الإطلاق. سيحب كلاودهوك التخلص من كل ضغائنه بضربة واحدة ، لكن من غير المرجح أن يحدث ذلك. هو يعرف ما يمكن أن يفعله أركتوروس ، وقد رآه بنفسه. لم يكن من النوع الذي تتعامل معه بسهولة.

على الرغم من أن الباز هم النخبة في جرينلاند ، لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لإعدادهم. رميهم في وسط معركة مثل هذه سيقضي على قواته الخاصة. ومع ذلك ، وافق كلاود هوك على التحدث مع ممثليهم المختارين.

 

إجمالاً ، فقد أدى ذلك إلى زيادة هائلة في قوة جرينلاند.

“دعونا نوقف الهراء” وقف كلاود هوك على قدميه ونظر إلى المجموعة. “حان الوقت للوصول إلى قلب الموضوع. قل لي كم من الناس يمكنك أن تقدم. إلى أي مدى أنت على استعداد لوضع الأمر على المحك في هذه المعركة؟ ”

كما أنه لن ينسى صرخة الموت ل سيليفوكس ، قبطان مرتزقة تارتاروس. على الرغم من مرور السنين ، لم تتراجع كراهية كلاود هوك قليلاً ، لكنه لن يتصرف بناءً عليها. تمامًا كما هو الحال مع أركتوروس ، بينما ظلت رغبته في القضاء على الشيطان قوية ، لم تكن قوية بما يكفي للتغلب على تناقضهم في القوة.

 

“سكايكلود ستلقي الكثير من قوتها في هذه المعركة. يبدو أن أركتوروس نفسه يريد أن يتأكد من أن الأمور تسير في طريقه. قد تكون فرصتنا الوحيدة لقطع رأس الثعبان. بمجرد رحيل أركتوروس ، حتى لو خسرنا هذه المعركة ، فسننتصر في الحرب”

وصل كلاود هوك مباشرة إلى هذه النقطة. لم يتوقع بعض النجاح الباهر من هذه المعركة ، كل ما يهتم به هو إعادة داون إلى المنزل.

 

 

مختصر الأمر ، كلاود هوك لا يزال نفس الطفل العنيد الذي اعتاد أن يكونه. لم يكن ليأخذ زمام المبادرة وينضم إلى وولفبلايد وأبادون إذا بإمكانه فعل ذلك. ومع ذلك ، هو هنا اليوم ، على وشك الشروع في شراكة كريهة للغاية.

ليس لديه ما يكفي من الناس للقيام بذلك ، وليس لوحده. كل ما تحت تصرفه هم المخالب. أفضل ما يمكن أن يفعله هو أن يصبح بمثابة رأس الرمح.

 

 

لم يخطر ببال كلاودهوك أبدًا أنه سيصبح قائدًا ، ناهيك عن أي بطل.

يجب أن يأتي الجزء الأكبر من قواتهم من دارك أتوم و نوكس. في النهاية ، توصلوا إلى اتفاق. سوف تساهم دارك أتوم بألف جندي تحت قيادة الفحم.

ومع ذلك ، لم يكن أركتوروس رجلاً يسهل قتله على الإطلاق. سيحب كلاودهوك التخلص من كل ضغائنه بضربة واحدة ، لكن من غير المرجح أن يحدث ذلك. هو يعرف ما يمكن أن يفعله أركتوروس ، وقد رآه بنفسه. لم يكن من النوع الذي تتعامل معه بسهولة.

 

أجاب وولفبلايد بهدوء. “لقد فقدت ما كنت أريده منذ وقت طويل ، لذا الأمر ليس مهمًا. المهم هو إذا ما اتخذت قرارك بشأن ما تريد القيام به ”

قدم خان الملك ويديغو وألفٌ من جنوده. بالإضافة إلى ذلك ، سيقدم وولفبلايد التعزيزات التي يمكن أن يقدمها وخان سيقرض كلاودهوك مائة من الفرسان السود.

 

 

 

إجمالاً ، فقد أدى ذلك إلى زيادة هائلة في قوة جرينلاند.

لجعلها تعمل ، هم بحاجة إلى الطُعم المناسب. إذا كان الطُعم كبيرًا جدًا ، فلن تتمكن السمكة من ابتلاع ، مهما بدا جذاباً. صغيراً جدًا وقد لا يجذب اهتمام الأسماك. هذا الطُعم … بدا هذا الطُعم مناسبًا تمامًا. إذا استطاع سكان الأراضي القاحلة الاستيلاء على هذه القلعة … ستصبح التداعيات لا تصدق.

 

“شخصٌ ما هنا لرؤيتك!” أدلت هيل فلاور بهذا الإعلان. “ممثلو الباز”

في المقابل ، على كلاودهوك أن يفعل ما بوسعه لفتح دفاعات سكايكلود.

 

 

 

على الرغم من اعترافهم بأن دعمهم محدود ، إلا أن كلاودهوك اعتقد أنه كافٍ. بعد كل شيء ، هدفه مختلف عن هدفهم. لم يهتم بالفوز ، فقط داون.

 

 

 

“شخصٌ ما هنا لرؤيتك!” أدلت هيل فلاور بهذا الإعلان. “ممثلو الباز”

 

 

 

ذلك غريب… ماذا يريدون الآن؟ لم يكونوا مستعدين لمهمة مثل هذه.

 

 

ظلت الروح المعنوية بين الباز ترتفع. “إذا تم إرسال المخالب ، فلم لن يُرسل الباز؟ لا يمكننا الجلوس هنا مثل السلاحف ورؤوسها في أصدافها. هذه المعركة تهم كل قفر آخر. يجب على شخص ما أن يظهر لهؤلاء الأوغاد من سكايكلود أننا لسنا جبناء!”

على الرغم من أن الباز هم النخبة في جرينلاند ، لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لإعدادهم. رميهم في وسط معركة مثل هذه سيقضي على قواته الخاصة. ومع ذلك ، وافق كلاود هوك على التحدث مع ممثليهم المختارين.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ليس لديه ما يكفي من الناس للقيام بذلك ، وليس لوحده. كل ما تحت تصرفه هم المخالب. أفضل ما يمكن أن يفعله هو أن يصبح بمثابة رأس الرمح.

“أيها الحاكم. نطلب الإذن للانضمام إلى القتال! ” دخلت مجموعة من الضباط إلى الغرفة ، ومن بينهم رينو. لم يكن لديه أي مانع من التحدث عن رأيه عندما واجه القائد وجهاً لوجه. “نريد أن نظهر لهؤلاء الإليسيين مما صُنعت الأراضي القاحلة!”

“أنا متأكد من أنك علمت أن شيئًا كهذا سيحدث في اللحظة التي اقترحت فيها أن آتي إلى هنا. لقد كنت تستخدمني منذ البداية ، لا أعرف إلى متى. ما الذي تبحث عنه بحق الجحيم؟” قام كلاود هوك بإعطاء وولفبلايد نظرة باردة ، ولكن ليست غاضبة. “حتى للآن ، لن تجيب”

 

 

“فاجأ الطلب كلاود هوك. هذه معركة خطيرة. هل فكرت في ذلك؟ ”

هذا الوضع مختلف بشكل واضح. بالنظر إلى مدى ارتفاع المخاطر ، بإمكانهم توقع ظهور أركتوروس بشكل شخصي. كان خان على حق ، ربما هذه فرصتهم الوحيدة.

 

 

ظلت الروح المعنوية بين الباز ترتفع. “إذا تم إرسال المخالب ، فلم لن يُرسل الباز؟ لا يمكننا الجلوس هنا مثل السلاحف ورؤوسها في أصدافها. هذه المعركة تهم كل قفر آخر. يجب على شخص ما أن يظهر لهؤلاء الأوغاد من سكايكلود أننا لسنا جبناء!”

“لو لم أفعل ، لما اتصلت بك!” لقد غير الموضوع. “ما الذي نعرفه عن ما يحدث في سكايكلود. ما هي خطتنا للعمل؟ ”

 

 

يمكن أن يخبر كلاود هوك أن حماستهم حقيقية. لقد أرادوا حقًا القيام بدورهم. لو هم متحمسون للقتال ، فمن الذي سيمنعهم؟ ليكن. أصبح كل شيء جاهزاً. أصبح هذا قتالًا من الجحيم. لما لا نجعله أكبر قليلا.

هناك احتمالية كبيرة بالنسبة لهم للقضاء على جيوش الأراضي القاحلة بقدر ما هناك احتمال القضاء على جيوش سكايكلود. مخطط واضح ولكنه بارع.

 

“أيها الحاكم. نطلب الإذن للانضمام إلى القتال! ” دخلت مجموعة من الضباط إلى الغرفة ، ومن بينهم رينو. لم يكن لديه أي مانع من التحدث عن رأيه عندما واجه القائد وجهاً لوجه. “نريد أن نظهر لهؤلاء الإليسيين مما صُنعت الأراضي القاحلة!”

 

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

ليس لديه ما يكفي من الناس للقيام بذلك ، وليس لوحده. كل ما تحت تصرفه هم المخالب. أفضل ما يمكن أن يفعله هو أن يصبح بمثابة رأس الرمح.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط