تحول الدودة الشمسية
الفصل 129 تحول الدودة الشمسية
تحرك غوستاف عبر الغابة متجنبا الكثير من الأشجارعلى طول الطريق.
تحرك غوستاف عبر الغابة متجنبا الكثير من الأشجارعلى طول الطريق.
في خلال دقيقة وصل أمام الكهف. كان مدخل الكهف لا يزال يخضع لدوريات لنفس الثلاثين من الديدان الشمسية التي شاهدها في وقت سابق.بدأ غوستاف يصدر الأصوات التي تتواصل بها الديدان الشمسية مع بعضها البعض قبل دخول الكهف.عند دخول الكهف ، ظهر أمام جوستاف مجموعة صخور زرقاء متوهجة بارزة من سقف الكهف.سائل أزرق يقطر من طرف بعض الصخور وسقط على الأرض ثم تحول إلى حجارة زرقاء صغيرة.
بعد بضع دقائق وصل إلى الكهف مجددًا.وقف على غصن شجرة وراقب المنطقة أمام الكهف لبعض الوقت.كانت الديدان الشمسية التي تتحرك حول المنطقة يصل عددها إلى الثلاثين هذه المرة.نظرًا لأنهم كانوا أذكياء إلى حد ما ، فقد زادوا من الإجرائات الدفاعية أمام مسكنهم ولكن حتى مع ذلك مازال غوستاف يشعر بثقة أكبر من المرة الماضية لأنه يستطيع استعمال النظام الآن.
تمامًا كما رفعت الدودة جسمها إلى ارتفاع حوالي ثلاثة أمتار ، اندفعت فجأة صورة ظلية من الشجرة الصغيرة الكثيفة أمامه.
الآن إحصائياته المختلفة تعمل ومنها خاصية الدفاع .
في خلال دقيقة وصل أمام الكهف. كان مدخل الكهف لا يزال يخضع لدوريات لنفس الثلاثين من الديدان الشمسية التي شاهدها في وقت سابق.بدأ غوستاف يصدر الأصوات التي تتواصل بها الديدان الشمسية مع بعضها البعض قبل دخول الكهف.عند دخول الكهف ، ظهر أمام جوستاف مجموعة صخور زرقاء متوهجة بارزة من سقف الكهف.سائل أزرق يقطر من طرف بعض الصخور وسقط على الأرض ثم تحول إلى حجارة زرقاء صغيرة.
في المرة الأخيرة كان يقاتل بجسده الطبيعي دون إحصائيات النظام ولكن الآن بعد أن أصبح لديه إحصائياته ومنها الدفاع يعتقد أنه سيكون قادرًا على الصمود لفترة أطول ، ومع ذلك ، لم يقفز في وسطهم للقتال كما فعل المرة السابقة.
في المرة الأخيرة كان يقاتل بجسده الطبيعي دون إحصائيات النظام ولكن الآن بعد أن أصبح لديه إحصائياته ومنها الدفاع يعتقد أنه سيكون قادرًا على الصمود لفترة أطول ، ومع ذلك ، لم يقفز في وسطهم للقتال كما فعل المرة السابقة.
فكر غوستاف داخليًا: “يجب أن أجذب أحدهم بعيدًا”.
“لا تزال الطاقة مخزنة في سلالة مجال الجاذبية الخاص بي ، لكن لا يمكنني المخاطرة بتفعيلها وجذب المزيد من السلالات المختلطة إلى هذا المكان” ، ألغى غوستاف كل فكرة لديه عن استخدام حاوية طاقة الجاذبية لأنه لا يدري عدد السلالات المختلطة داخل الغابة التي يمكن أن تنجذب إلى هذا المكان إذا قرر تفجيره.لم يستطع ضمان عدم ظهور سلالة مختلطة أقوى مما يستطيع تحمله ، لذلك قرر جعل هذه العملية هادئة قدر الإمكان.
الشجرة لم تكن بهذا الحجم لكنها لم تكن صغيرة أيضًا لكنها كانت ذات أفرع وأغصان كثيفة جدًا.كان هذا هو المكان الذي سُمع فيه آخر صوت.في الوقت الحالي ، سافرت الدودة على بعد أكثر من سبعة آلاف متر من مدخل الكهف.رفعت الدودة الشمسية الجزء العلوي من جسمها وبحثت حولها عن الدودة الشمسية الأخرى التي تصدر هذا الصوت.
“سكويييييييييك”
سمعت الديدان الشمسية في البيئة صوتًا من نوعها قادمًا من أعماق الغابة من الجانب الشرقي لمدخل الكهف.حدقوا في بعضهم البعض لفترة من الوقت.
سووش!
” سكويييييييييك!”
جلس غوستاف القرفصاء ووضع يده على جثة الدودة الشمسية المقطعة.
سمعوا الصوت مرة أخرى.
قال جوستاف داخليًا: “تحول الدودة الشمسية”.
أصدر أحدهم صوتًا يدل على رده على الصوت الأول قبل التوجه في اتجاه الصوت.واصل الآخرون القيام بدوريات في البيئة. لم ينزعجوا لأن هذا الصوت من نوعهم.سارت الدودة الشمسية عبر الغابة باتجاه صوت الصوت.
أجاب غوستاف على الفور: “نعم”.
” سكويييييييييك!”
سمعت الديدان الشمسية في البيئة صوتًا من نوعها قادمًا من أعماق الغابة من الجانب الشرقي لمدخل الكهف.حدقوا في بعضهم البعض لفترة من الوقت.
سمعت لبدودة الصوت مرة أخرى واتجهت إليه.
كان سريعًا للغاية في هذا الشكل.
كلما شعرت الدودة أنها تقترب من الصوت ، فإن الصوت التالي سيبدو أبعد من الذي قبله.استمرت الدودة الشمسية في التقدم وتتبع الصوت على الرغم من أن ذلك حدث ثلاث مرات أخرى.تحركت الدودة حتى وصلت إلى مقدمة شجرة صغيرة.
في خلال دقيقة وصل أمام الكهف. كان مدخل الكهف لا يزال يخضع لدوريات لنفس الثلاثين من الديدان الشمسية التي شاهدها في وقت سابق.بدأ غوستاف يصدر الأصوات التي تتواصل بها الديدان الشمسية مع بعضها البعض قبل دخول الكهف.عند دخول الكهف ، ظهر أمام جوستاف مجموعة صخور زرقاء متوهجة بارزة من سقف الكهف.سائل أزرق يقطر من طرف بعض الصخور وسقط على الأرض ثم تحول إلى حجارة زرقاء صغيرة.
الشجرة لم تكن بهذا الحجم لكنها لم تكن صغيرة أيضًا لكنها كانت ذات أفرع وأغصان كثيفة جدًا.كان هذا هو المكان الذي سُمع فيه آخر صوت.في الوقت الحالي ، سافرت الدودة على بعد أكثر من سبعة آلاف متر من مدخل الكهف.رفعت الدودة الشمسية الجزء العلوي من جسمها وبحثت حولها عن الدودة الشمسية الأخرى التي تصدر هذا الصوت.
“لا تزال الطاقة مخزنة في سلالة مجال الجاذبية الخاص بي ، لكن لا يمكنني المخاطرة بتفعيلها وجذب المزيد من السلالات المختلطة إلى هذا المكان” ، ألغى غوستاف كل فكرة لديه عن استخدام حاوية طاقة الجاذبية لأنه لا يدري عدد السلالات المختلطة داخل الغابة التي يمكن أن تنجذب إلى هذا المكان إذا قرر تفجيره.لم يستطع ضمان عدم ظهور سلالة مختلطة أقوى مما يستطيع تحمله ، لذلك قرر جعل هذه العملية هادئة قدر الإمكان.
تمامًا كما رفعت الدودة جسمها إلى ارتفاع حوالي ثلاثة أمتار ، اندفعت فجأة صورة ظلية من الشجرة الصغيرة الكثيفة أمامه.
الشجرة لم تكن بهذا الحجم لكنها لم تكن صغيرة أيضًا لكنها كانت ذات أفرع وأغصان كثيفة جدًا.كان هذا هو المكان الذي سُمع فيه آخر صوت.في الوقت الحالي ، سافرت الدودة على بعد أكثر من سبعة آلاف متر من مدخل الكهف.رفعت الدودة الشمسية الجزء العلوي من جسمها وبحثت حولها عن الدودة الشمسية الأخرى التي تصدر هذا الصوت.
قطع! قطع! قطع! قطع!
أجاب غوستاف على الفور: “نعم”.
لم تتح للدودة الشمسية الفرصة حتى للتحقق من الصورة الظلية قبل أن يتم تقطيعها إلى عدة قطع مع تحليق الدم واللحم في اتجاهات مختلفة.من الواضح أن الصورة الظلية كانت غوستاف في شكل ذئب دم غير مكتمل.
سمعوا الصوت مرة أخرى.
لقد عمل على عنصر المفاجأة لقتل الدودة الشمسية.حيث قام بتقليد صوت دودة شمسية تمامًا في وقت سابق واستمر في سحبها إلى الغابة للتأكد من أنه قادر على قتلها دون تنبيه رفاقها.لقد قام بالفعل بحساب مقدار الوقت الذي تستغرقه الديدان الشمسية لإدراك موت هذه الدودة ، لذا كان يعلم أنهم لن يكونوا على علم في أي وقت قريب مما يمنحه وقتًا كافيًا لأستخراج سلالة الدم.
كلما شعرت الدودة أنها تقترب من الصوت ، فإن الصوت التالي سيبدو أبعد من الذي قبله.استمرت الدودة الشمسية في التقدم وتتبع الصوت على الرغم من أن ذلك حدث ثلاث مرات أخرى.تحركت الدودة حتى وصلت إلى مقدمة شجرة صغيرة.
[لقد قتلت دودة شمسية من المستوى 4]
في المرة الأخيرة كان يقاتل بجسده الطبيعي دون إحصائيات النظام ولكن الآن بعد أن أصبح لديه إحصائياته ومنها الدفاع يعتقد أنه سيكون قادرًا على الصمود لفترة أطول ، ومع ذلك ، لم يقفز في وسطهم للقتال كما فعل المرة السابقة.
[+8000 خبرة]
بعد بضع دقائق وصل إلى الكهف مجددًا.وقف على غصن شجرة وراقب المنطقة أمام الكهف لبعض الوقت.كانت الديدان الشمسية التي تتحرك حول المنطقة يصل عددها إلى الثلاثين هذه المرة.نظرًا لأنهم كانوا أذكياء إلى حد ما ، فقد زادوا من الإجرائات الدفاعية أمام مسكنهم ولكن حتى مع ذلك مازال غوستاف يشعر بثقة أكبر من المرة الماضية لأنه يستطيع استعمال النظام الآن.
جلس غوستاف القرفصاء ووضع يده على جثة الدودة الشمسية المقطعة.
أجاب غوستاف على الفور: “نعم”.
[العثور على جثة السلالة المختلطة: دودة الشمس]
بعد بضع دقائق وصل إلى الكهف مجددًا.وقف على غصن شجرة وراقب المنطقة أمام الكهف لبعض الوقت.كانت الديدان الشمسية التي تتحرك حول المنطقة يصل عددها إلى الثلاثين هذه المرة.نظرًا لأنهم كانوا أذكياء إلى حد ما ، فقد زادوا من الإجرائات الدفاعية أمام مسكنهم ولكن حتى مع ذلك مازال غوستاف يشعر بثقة أكبر من المرة الماضية لأنه يستطيع استعمال النظام الآن.
[استوفى المضيف متطلبات استيعاب السلالة]
سووش!
[هل المضيف يرغب في استخراج هذه السلالة؟]
في المرة الأخيرة كان يقاتل بجسده الطبيعي دون إحصائيات النظام ولكن الآن بعد أن أصبح لديه إحصائياته ومنها الدفاع يعتقد أنه سيكون قادرًا على الصمود لفترة أطول ، ومع ذلك ، لم يقفز في وسطهم للقتال كما فعل المرة السابقة.
[نعم / لا]
[100٪]
حدق غوستاف في الإخطارات بأرتياح.
كلما شعرت الدودة أنها تقترب من الصوت ، فإن الصوت التالي سيبدو أبعد من الذي قبله.استمرت الدودة الشمسية في التقدم وتتبع الصوت على الرغم من أن ذلك حدث ثلاث مرات أخرى.تحركت الدودة حتى وصلت إلى مقدمة شجرة صغيرة.
لقد رأى أخيرًا الإخطارات التي افتقدها خلال الأيام الثلاثة الماضية.
أجاب غوستاف على الفور: “نعم”.
أجاب غوستاف على الفور: “نعم”.
فكر غوستاف داخليًا: “يجب أن أجذب أحدهم بعيدًا”.
[ستبدأ عملية الاستخراج الآن]
سمعت لبدودة الصوت مرة أخرى واتجهت إليه.
[1/100٪]
[العثور على جثة السلالة المختلطة: دودة الشمس]
انتظر جوستاف حوالي دقيقة واحدة قبل أن يتم ذلك.
بعد بضع دقائق وصل إلى الكهف مجددًا.وقف على غصن شجرة وراقب المنطقة أمام الكهف لبعض الوقت.كانت الديدان الشمسية التي تتحرك حول المنطقة يصل عددها إلى الثلاثين هذه المرة.نظرًا لأنهم كانوا أذكياء إلى حد ما ، فقد زادوا من الإجرائات الدفاعية أمام مسكنهم ولكن حتى مع ذلك مازال غوستاف يشعر بثقة أكبر من المرة الماضية لأنه يستطيع استعمال النظام الآن.
[100٪]
بعد بضع دقائق وصل إلى الكهف مجددًا.وقف على غصن شجرة وراقب المنطقة أمام الكهف لبعض الوقت.كانت الديدان الشمسية التي تتحرك حول المنطقة يصل عددها إلى الثلاثين هذه المرة.نظرًا لأنهم كانوا أذكياء إلى حد ما ، فقد زادوا من الإجرائات الدفاعية أمام مسكنهم ولكن حتى مع ذلك مازال غوستاف يشعر بثقة أكبر من المرة الماضية لأنه يستطيع استعمال النظام الآن.
[تم الاستخراج بنجاح]
[1/100٪]
تفاجأ غوستاف بسرور. لم يكن الاستخراج بهذه السرعة في الماضي. كان يستغرق ثلاث دقائق من قبل ولكن هذه المرة لم يستغرق سوى ثلث ذلك.جعل هذا غوستاف يتساءل ، “عندما يحصل النظام على ترقية أخرى ، هل سينقص الوقت الذي يقضيه في اكتساب سلالة الدم أكثر؟”
” سكويييييييييك!”
لقد شعر أنه في المستقبل قد يكون قادرًا على سرقة سلالة على الفور.قرر جوستاف ألا يفكر في الأمر كثيرًا ، فقد كانت لديه مهمة في متناول اليد ، وهي مهمة تحظى بالأولوية في الوقت الحالي.قام جوستاف بتنشيط جهاز التخزين الخاص به واحتفظ بجسم الدودة الشمسية داخله .
“لا تزال الطاقة مخزنة في سلالة مجال الجاذبية الخاص بي ، لكن لا يمكنني المخاطرة بتفعيلها وجذب المزيد من السلالات المختلطة إلى هذا المكان” ، ألغى غوستاف كل فكرة لديه عن استخدام حاوية طاقة الجاذبية لأنه لا يدري عدد السلالات المختلطة داخل الغابة التي يمكن أن تنجذب إلى هذا المكان إذا قرر تفجيره.لم يستطع ضمان عدم ظهور سلالة مختلطة أقوى مما يستطيع تحمله ، لذلك قرر جعل هذه العملية هادئة قدر الإمكان.
قال جوستاف داخليًا: “تحول الدودة الشمسية”.
انتفخ جسده فجأة وبدأ جلده يتحول إلى اللون الأحمر مع ظهور بقع صفراء في أجزاء مختلفة.كما زاد طول جسد غوستاف مع انتفاخ جسده. تراجعت ذراعيه إلى داخل جسده وفي غضون ثوانٍ قليلة ، تحول تمامًا ليبدو مثل الدودة الشمسية نفسها التي قتلها للتو.تغيرت رؤيته مع تغير حاسة الشم.كان بصره قادرًا على تغطية نطاق 270٪ بهذا الشكل من قدرته الأصلية.تحرك جوستاف على الأرض باتجاه موقع الكهف.
[العثور على جثة السلالة المختلطة: دودة الشمس]
سووش!
لم تتح للدودة الشمسية الفرصة حتى للتحقق من الصورة الظلية قبل أن يتم تقطيعها إلى عدة قطع مع تحليق الدم واللحم في اتجاهات مختلفة.من الواضح أن الصورة الظلية كانت غوستاف في شكل ذئب دم غير مكتمل.
كان سريعًا للغاية في هذا الشكل.
تفاجأ غوستاف بسرور. لم يكن الاستخراج بهذه السرعة في الماضي. كان يستغرق ثلاث دقائق من قبل ولكن هذه المرة لم يستغرق سوى ثلث ذلك.جعل هذا غوستاف يتساءل ، “عندما يحصل النظام على ترقية أخرى ، هل سينقص الوقت الذي يقضيه في اكتساب سلالة الدم أكثر؟”
في خلال دقيقة وصل أمام الكهف. كان مدخل الكهف لا يزال يخضع لدوريات لنفس الثلاثين من الديدان الشمسية التي شاهدها في وقت سابق.بدأ غوستاف يصدر الأصوات التي تتواصل بها الديدان الشمسية مع بعضها البعض قبل دخول الكهف.عند دخول الكهف ، ظهر أمام جوستاف مجموعة صخور زرقاء متوهجة بارزة من سقف الكهف.سائل أزرق يقطر من طرف بعض الصخور وسقط على الأرض ثم تحول إلى حجارة زرقاء صغيرة.
سمعت لبدودة الصوت مرة أخرى واتجهت إليه.
لاحظ جوستاف أن هذه الحجارة الزرقاء الصغيرة كانت في كل مكان في الكهف. لاحظ جوستاف أيضا طاقة نقية متدفقة داخل هذا الكهف بسبب هذه الحجارة.
الفصل 129 تحول الدودة الشمسية
وكما توقع ، كان بإمكانه رؤية عدد هائل من الديدان الشمسية تتحرك داخل الكهف.بقي البعض ثابتًا في أجزاء مختلفة.كان البعض يتحرك على جدران الكهف والبعض الآخر ملفوف حول الصخور المدببة على سقف الكهف.
قال جوستاف داخليًا: “تحول الدودة الشمسية”.
كلما شعرت الدودة أنها تقترب من الصوت ، فإن الصوت التالي سيبدو أبعد من الذي قبله.استمرت الدودة الشمسية في التقدم وتتبع الصوت على الرغم من أن ذلك حدث ثلاث مرات أخرى.تحركت الدودة حتى وصلت إلى مقدمة شجرة صغيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
