موقد اللهب (2)
الفصل 37: موقد اللهب (2)
“فقط اضربه!”
عند رؤية الحدادين يندفعون، فتح هندريك، الذي كان ثابتًا في صمت، فمه أخيرًا.
قمامة.
جذور ديمتري كانت في الصياغة.
ارتفعت حواجب هندريك بحدة عن التصريحات التي لمست فخر الحرفي.
“لا أعرف ما الذي يحدث الآن، لكن لا يمكنني مشاهدة نيرد ديمتري يجرؤ على محاربة السيد بعد الآن.”
“يمكن القول إن الحديد من دميتري هو الأعلى جودة في مملكة كايرو، لكنك الذي لا يعرف حتى كيف يقوم بالحدادة، ومن لم يتعرق أمام النار الحارقة، كيف تجرؤ على تقييم حديد ديمتري!”
ارتفع الصوت.
لم يكن مندهشًا من تهديد الحدادين، ولم يتصرف بحساسية.
الأشياء التي قام رومان بتقييمها.
“كيف تجرؤ، سيد هندريك!”
في ديمتري، صحيح أنها قمامة ولا يتم التعامل معها حتى على أنها رتب أدنى.
لكن.
******************************************************
لم تعجبه حقيقة أن بطل الملاحظة كان رومان.
في ذكرى هندريك، كان رومان رجلاً لا يمكن أن جيداً في شيئ، وكان وجهه محمرًا بالمشاعر الشخصية.
واحد فقط.
“لولا طلب والدك البارون روميرو، لما أعطيتك شيئًا. رومان ديمتري أنت الابن الأكبر لعائلة ديمتري، التي جعلت الحدادة عملاً مدى الحياة. كان أخوك الأصغر رودويل ديمتري يعمل من أجلي لسنوات يتعلم لخلافتي، لكنك خرجت عن الطريق وطمعت في بشرة الفتيات البيضاء وضيعت وقتك. هل تعرف ماذا يعني ذلك؟ أكثر من تلك الأشياء الملقاة على الأرض، يعني رومان ديمتري أنك القمامة التي لايمكن إعادة تدويرها. قد يكونوا ذوي نوعية رديئة لكن إذا وجدوا مالكًا، فسوف يقومون بعملهم، لكن بصفتك الابن الأكبر لعائلة ديمتري، فأنت قطعة قمامة لا تستطيع فعل أي شيء. ”
صاح هندريك وهو يتأوه.
قال كل ما لديه.
ارتفعت حواجب هندريك بحدة عن التصريحات التي لمست فخر الحرفي.
جذور ديمتري كانت في الصياغة.
سيد الصاغة.
الابن الأكبر للعائلة الذي أنكرها وأهملها لم يستطع كسب احترام العمال الذين عملوا بجد لبناء الأسرة.
تجمع الحدادين بالقلعة حول رومان.
‘هل هذا هو الحال مرة أخرى؟‘
“لم يكن لدي أي نية لفعل ذلك!”
هندريك.
وفي الموقف الذي كان فيه الحدادين يهددونه، كان لديه الشجاعة للحفاظ على استقامة ظهره.
لم يكن مندهشًا من تهديد الحدادين، ولم يتصرف بحساسية.
‘أول مرة أرى رجلاً، على الرغم من أنه وجهًا لم يكن في ذاكرة بايك، إلا أنه كان يعبر عن غضبه تجاه رومان ديمتري بناءً على تجربته الخاصة، وليس التحيز.‘
لم يقض الكثير من الوقت كرومان ديمتري لكن لم يُظهر أحد مشاعر ودية منذ البداية، أينما التقى بأي شخص.
“الآن فقط مات الجندي الذي لم يتمكن من قطع لحم العدو بهذا السيف القمامة. في يوم ما لم يستطع قطع اللحم بشكل نظيف بسطح السيف غير المستو، والجندي لم يستطع سحب السيف المغروس في العضلة تم قطعه من قبل سيف الخصم بوجه مرتبك. ما مدى إحراج هذا؟ لقد بذل قصارى جهده للبقاء على قيد الحياة و لكن لم يكن أمامه خيار سوى الموت لأن سيد قمامة أعطاه القمامة “.
واحد فقط.
تشدد تعبير هندريك.
كان هانز استثناء.
آنذاك.
كان هانز مكرسًا لرومان، لذلك ادخله إلى سوره دون سبب معين.
‘ليس الأمر أنني لا أفهم رد فعل هندريك. الابن الأكبر لديمتري الذي لم يكن مهتمًا بالحدادة، لكنه جاء عندما كان يحتاجه، وقام بتقييمه أيضا، لابد ان ذلك جعله فقط يشعر بالسوء.‘
لكن.
‘أفهمه.‘
*تاك*
أفكار الشخص الآخر.
الابن الأكبر للعائلة الذي أنكرها وأهملها لم يستطع كسب احترام العمال الذين عملوا بجد لبناء الأسرة.
قلب الخصم.
كان غضب هندريك طبيعيًا، و لكن كان هناك شيء واحد أزعج رومان الذي واجه غضبه.
كان غضب هندريك طبيعيًا، و لكن كان هناك شيء واحد أزعج رومان الذي واجه غضبه.
‘سيد الصاغة، الحاكم الحقيقي لديمتري والحرفي الذي يشرف على الصاغة. إنه يستحق الاحترام، لكن عندما ننظر إلى الوضع الحالي، فهي قصة مختلفة. إنه لا ينكر أن الأشياء التي قمت بتقييمها هي قمامة، إنه غاضب لأنه تقييم رومان ديمتري.‘
هندريك.
هو وهندريك.
“قلت لكم أن تتوقفوا”.
لهذا السبب.
بجانب علاقتهم.
كانت هذه قضية منفصلة.
تحيز الناس؟
حمل رومان السيف الذي كان ملقى على الأرض.
لكن هندريك لم يفكر في ذلك.
ثم وقف ورفع سيفه للأعلى.
“لا أعني أنني لا أفهم غضب السيد هندريك. ومع ذلك أثناء عملية صنع هذا السيف، كان انتقال القوة غير متساوٍ بما يكفي لخلق ظل فقط من خلال تسليط الشمس عليه ربما كان ذلك نتيجة عدم خبرة حداد يعبث بالمطرقة. لذلك، لا يمكن أن يقال إن هذا هو حديد دميتري. لا يستطيع السيد هندريك إنكار هذه الحقيقة، لذا بدلاً من الإشارة إلى كلمة قمامة، اختار أن ينتقدني، أليس كذلك؟ ”
‘أنا شخصياً لا أعرف ماذا فعلت.‘
“ماذا!”
ارتفع الصوت.
“سيد هندريك”.
توقف عن الكلام.
“…سيدي!”
قام رومان بتأرجح سيفه في الهواء عدة مرات، ثم نظر إلى هندريك بتعبير شديد الصلابة على وجهه.
كان هانز مكرسًا لرومان، لذلك ادخله إلى سوره دون سبب معين.
“الآن فقط مات الجندي الذي لم يتمكن من قطع لحم العدو بهذا السيف القمامة. في يوم ما لم يستطع قطع اللحم بشكل نظيف بسطح السيف غير المستو، والجندي لم يستطع سحب السيف المغروس في العضلة تم قطعه من قبل سيف الخصم بوجه مرتبك. ما مدى إحراج هذا؟ لقد بذل قصارى جهده للبقاء على قيد الحياة و لكن لم يكن أمامه خيار سوى الموت لأن سيد قمامة أعطاه القمامة “.
خادم مخلص.
خادم مخلص.
*تاك!*
أفكار الشخص الآخر.
رمى السيف بعيدًا كما لو كان ساماً.
لقد حكم العديد من البشر، ولكن في أي حالة، احتفظ دائمًا بمبدأ واحد فقط.
هذه المرة حمل درع وأظهره لهندريك.
“سيد هندريك، لماذا تعتقد أن الجندي يرتدي دروعًا؟ إذا كان بإمكانك حماية نفسك من هجمات العدو و لو مرة واحدة فإن الدرع يستحق وزنه الثقيل. ومع ذلك فقد تعرض الجندي الذي يرتدي هذا الحديد المتشابك الذي قدمته له، للخيانة من قبل الدرع الذي كان يثق به وقتل. كان يعتقد أن قطع الحديد المتشابكة بإحكام ستحمي جسده. لكن التجربة التي أجراها حداد مجهول لم تستطع إيقاف هجوم العدو فقد اخترقت الثقوب وانفصل اللحم و انسكبت الأحشاء من خلال الحديد المتشابك“.
بجانب علاقتهم.
“ماذا تقول بحق الجحيم!”
“ما زلت لا تفهمني؟”
تحيز الناس؟
ارتفعت حواجب هندريك بحدة عن التصريحات التي لمست فخر الحرفي.
“الآن فقط مات الجندي الذي لم يتمكن من قطع لحم العدو بهذا السيف القمامة. في يوم ما لم يستطع قطع اللحم بشكل نظيف بسطح السيف غير المستو، والجندي لم يستطع سحب السيف المغروس في العضلة تم قطعه من قبل سيف الخصم بوجه مرتبك. ما مدى إحراج هذا؟ لقد بذل قصارى جهده للبقاء على قيد الحياة و لكن لم يكن أمامه خيار سوى الموت لأن سيد قمامة أعطاه القمامة “.
يفهمه.
لأن صاحب جسده عاش مثل القمامة، لم يكن يجهل أنه كان عليه أن يتحمل التحيز.
لكن.
عبر هندريك الخط.
‘أنا شخصياً لا أعرف ماذا فعلت.‘
‘هل هذا هو الحال مرة أخرى؟‘
“طلبت من السيد هندريك أسلحة ودروع لتسليح جنودي. إذا لم ألاحظ أن تلك الأشياء الملقاة على الأرض كانت قمامة ربما كان الجنود الذين تبعوني قد عهدوا بحياتهم إلى القمامة دون معرفة أي شيء. هذا ليس مجرد مسألة الانتقام من المشاعر الشخصية، انها مشكلة كلفت حياة 30 شخصًا. وقد تجاهل السيد هندريك هذه الحقيقة، على الرغم من أنه لم يكن على دراية بها، هل يمكنك أن تقول بفخر أنك حرفي محترف يمثل سيد الصياغة وديمتري؟ بالنسبة لأولئك الذين وجهت لهم من مشاعرك الشخصية نحوي، فقد مات الأبرياء! ”
انفجر الغضب.
“……!”
قال هندريك.
كان هندريك في حيرة من أمره.
“سيد هندريك”.
خطاب رومان.
سيد الصاغة.
ارتفعت حواجب هندريك بحدة عن التصريحات التي لمست فخر الحرفي.
صحيح.
لم يستطع هندريك فهم الموقف الآن.
لكن هندريك لم يفكر في ذلك.
لقد حكم العديد من البشر، ولكن في أي حالة، احتفظ دائمًا بمبدأ واحد فقط.
حيث يشار إليه على أنه احتجاج.
إنه ببساطة لا يريد أن يعطي رومان أشياء جيدة، ولم يعتقد أن الجنود سيموتون نتيجة لذلك.
هناك قول مأثور في العالم.
“لم يكن لدي أي نية لفعل ذلك!”
“……!”
“النية لا تهم الأسلحة و الدروع لها هدف واضح، و يمكن لأي شخص أن يتنبأ بالنتائج التي ستحدث عند توزيع القمامة. لذلك لم أطلب ذلك باسم رومان ديمتري ولكن باسم والدي، البارون روميرو. طلبت أفضل الأسلحة و الدروع الممكنة و النتيجة هي هذه القمامة التي تراها الآن “.
*تاك*
*فرقعة.*
دفع بقدمه القطع الحديدية المبعثرة على الأرض.
عمل لعدة عقود قبل أن يحصل على اللقب.
أدرك هندريك نوع الخطأ الذي ارتكبه عند رؤية سقوط الحديد.
“هذا التصرف هل لي أن أعتبره احتجاجاً على والدي؟”
“نعم!”
وقفة احتجاج.
‘أفهمه.‘
للحظة، شعر هندريك أن عقله يتجول.
“ماذا تقول بحق الجحيم!”
“الآن فقط مات الجندي الذي لم يتمكن من قطع لحم العدو بهذا السيف القمامة. في يوم ما لم يستطع قطع اللحم بشكل نظيف بسطح السيف غير المستو، والجندي لم يستطع سحب السيف المغروس في العضلة تم قطعه من قبل سيف الخصم بوجه مرتبك. ما مدى إحراج هذا؟ لقد بذل قصارى جهده للبقاء على قيد الحياة و لكن لم يكن أمامه خيار سوى الموت لأن سيد قمامة أعطاه القمامة “.
الطريقة الذي فكر بها رومان.
لم يستطع هندريك فهم الموقف الآن.
لم يكن موقف هندريك مهمًا.
سيد الصاغة، في موقع يتمتع بقوة هائلة، ولكن في اللحظة التي أعطى فيها “القمامة” إلى رومان الذي جاء مع اسم البارون روميرو على ظهره، اعتقد رومان أنه تجاوز الخط.
“……احتجاج! قطعا لا!”
احترم رومان هندريك.
هو وهندريك.
كان عاملاً مخلصاً، و بالنظر إلى مستقبل الأسرة، كان من الضروري إقامة علاقة ودية معه.
(ت.م: *الطفل الأزرق هو الطفل الذي لديه خبرة جنسية في سن مبكر.)
لكن.
لم يقض الكثير من الوقت كرومان ديمتري لكن لم يُظهر أحد مشاعر ودية منذ البداية، أينما التقى بأي شخص.
كان هانز مكرسًا لرومان، لذلك ادخله إلى سوره دون سبب معين.
“أعرف ما يعتقده السيد هندريك عني. وأعرف أنك لا تقصد الاحتجاج ضد والدي، أعتقد أنك ببساطة لا تريد أن تعطيني شيئًا جيدًا. المشكلة هي أن اعتراض سيد هندريك في حد ذاته. حصلت على إذن من والدي وحضرت لمقابلة السيد هذا ليس طلب شخصي، لكن صاحب هذه الأرض أمرك بتقديم أسلحة و دروع جيدة لي.”
الحداد الذي يتعرف على الحديد.
كان هندريك في حيرة من أمره.
سماء.
كانت هذه قضية منفصلة.
عاش بايك جونغ هيوك حياته كحاكم.
الحداد الذي يتعرف على الحديد.
لقد حكم العديد من البشر، ولكن في أي حالة، احتفظ دائمًا بمبدأ واحد فقط.
كانت هذه قضية منفصلة.
لم يكن موقف هندريك مهمًا.
‘ترتيب هرمي. في اللحظة التي يصبح فيها الخط الفاصل بين السيد والتابع غامضًا، تكسر العلاقة بينهما التسلسل الهرمي والنظام.‘
*تاك*
خادم مخلص.
“طلبت من السيد هندريك أسلحة ودروع لتسليح جنودي. إذا لم ألاحظ أن تلك الأشياء الملقاة على الأرض كانت قمامة ربما كان الجنود الذين تبعوني قد عهدوا بحياتهم إلى القمامة دون معرفة أي شيء. هذا ليس مجرد مسألة الانتقام من المشاعر الشخصية، انها مشكلة كلفت حياة 30 شخصًا. وقد تجاهل السيد هندريك هذه الحقيقة، على الرغم من أنه لم يكن على دراية بها، هل يمكنك أن تقول بفخر أنك حرفي محترف يمثل سيد الصياغة وديمتري؟ بالنسبة لأولئك الذين وجهت لهم من مشاعرك الشخصية نحوي، فقد مات الأبرياء! ”
شينها الذي كان مثل الصديق.
في اللحظة التي عبر فيها خط التابع، عاقبه بايك جونغ هيوك بوجه بارد.
“لم يكن لدي أي نية لفعل ذلك!”
لم يكن الأمر مختلفًا الآن.
“سيد هندريك”.
على الرغم من أنه كان يعرف مدى أهمية هندريك، إلا أنه في اللحظة التي تجاوز فيها الخط، أخبره رومان بالحقيقة.
على الرغم من أنه كان يعرف مدى أهمية هندريك، إلا أنه في اللحظة التي تجاوز فيها الخط، أخبره رومان بالحقيقة.
ربت رومان على رأس هندريك وضغطه لأسفل.
حتى مجموعة شريرة مثل ناب الدم لن تلمس حدادي ديمتري.
“توقفوا!”
“سوف أسألك مرة أخرى. ماذا فعلته معي. هل لي أن أعتبره احتجاجًا على والدي؟”
على الرغم من أن الحدادين كانوا على وشك الاندفاع، كان رومان ينظر إليه دون أن يتراجع خطوة إلى الوراء.
“……احتجاج! قطعا لا!”
صاح هندريك وهو يتأوه.
هندريك.
عاش بايك جونغ هيوك حياته كحاكم.
سيد الصاغة.
إنه ببساطة لا يريد أن يعطي رومان أشياء جيدة، ولم يعتقد أن الجنود سيموتون نتيجة لذلك.
عمل لعدة عقود قبل أن يحصل على اللقب.
كان البارون روميرو صديقًا لديمتري قبل أن يصبح مالك المنزل، وفي وقت من الأوقات اشتعلت النيران في الموقد بشغف.
لم تعجبه حقيقة أن بطل الملاحظة كان رومان.
أعجب هندريك بروميرو باعتباره زوج ابنته.(لم يتم تحديد العلاقة بالظبط)
“هذا التصرف هل لي أن أعتبره احتجاجاً على والدي؟”
الآن، لا يسمع الكثير عن الصاغة بسبب واجباته كنبيل، لكن البارون روميرو هو الحرفي الأول في كايرو الذي اعترف به هندريك.
لكن.
“لم يكن لدي أي نية لفعل ذلك!”
لهذا السبب.
في ديمتري، صحيح أنها قمامة ولا يتم التعامل معها حتى على أنها رتب أدنى.
أقسم هندريك بالولاء.
أعجب هندريك بروميرو باعتباره زوج ابنته.(لم يتم تحديد العلاقة بالظبط)
طالما أن البارون روميرو يفهم الحدادين حقًا و يهتم بهم، فقد اعتقد أنه من المقبول أن يقسم الولاء.
كان البارون روميرو صديقًا لديمتري قبل أن يصبح مالك المنزل، وفي وقت من الأوقات اشتعلت النيران في الموقد بشغف.
آنذاك.
تجمع الحدادين بالقلعة حول رومان.
لم يتمكنوا من معرفة ما كان يحدث في البداية، لكن تعبيراتهم أصبحت قاسية من ملاحظات رومان اللاحقة.
“سيد هندريك، لماذا تعتقد أن الجندي يرتدي دروعًا؟ إذا كان بإمكانك حماية نفسك من هجمات العدو و لو مرة واحدة فإن الدرع يستحق وزنه الثقيل. ومع ذلك فقد تعرض الجندي الذي يرتدي هذا الحديد المتشابك الذي قدمته له، للخيانة من قبل الدرع الذي كان يثق به وقتل. كان يعتقد أن قطع الحديد المتشابكة بإحكام ستحمي جسده. لكن التجربة التي أجراها حداد مجهول لم تستطع إيقاف هجوم العدو فقد اخترقت الثقوب وانفصل اللحم و انسكبت الأحشاء من خلال الحديد المتشابك“.
“إذا لم يكن احتجاجاً، فاشرح ذلك لماذا أعطيتني هذه الأشياء؟”
هو وهندريك.
الطريقة الذي فكر بها رومان.
“هذا الطفل.”
“كيف تجرؤ، سيد هندريك!”
واحد فقط.
هندريك هو السماء بالنسبة لهم.
كان الحدادين غاضبين.
“ماذا تقول بحق الجحيم!”
إنه مثل طفل أزرق* يطارد هندريك.
(ت.م: *الطفل الأزرق هو الطفل الذي لديه خبرة جنسية في سن مبكر.)
“لم يكن لدي أي نية لفعل ذلك!”
انفجر الغضب.
أظهر الحدادين الزخم للاندفاع في أي لحظة.
عندما أحاط عشرات من الرجال ذوي اللياقة البدنية القوية برومان، أصبح الجو قاسياً في موقف بدا وكأنه ستحدث حالة من العنف.
عبر هندريك الخط.
هناك قول مأثور في العالم.
“الآن فقط مات الجندي الذي لم يتمكن من قطع لحم العدو بهذا السيف القمامة. في يوم ما لم يستطع قطع اللحم بشكل نظيف بسطح السيف غير المستو، والجندي لم يستطع سحب السيف المغروس في العضلة تم قطعه من قبل سيف الخصم بوجه مرتبك. ما مدى إحراج هذا؟ لقد بذل قصارى جهده للبقاء على قيد الحياة و لكن لم يكن أمامه خيار سوى الموت لأن سيد قمامة أعطاه القمامة “.
حتى مجموعة شريرة مثل ناب الدم لن تلمس حدادي ديمتري.
كان غضب هندريك طبيعيًا، و لكن كان هناك شيء واحد أزعج رومان الذي واجه غضبه.
“يمكن القول إن الحديد من دميتري هو الأعلى جودة في مملكة كايرو، لكنك الذي لا يعرف حتى كيف يقوم بالحدادة، ومن لم يتعرق أمام النار الحارقة، كيف تجرؤ على تقييم حديد ديمتري!”
نظرًا لأن الحداد يعمل في مهنة تستخدم القوة ويتعامل مع الأسلحة مثل السيوف، فقد كانت هناك حالات انهارت فيها منظمات أثناء الجدال فقط.
خطاب رومان.
بالوضع الحالي.
كان موقف رومان هادئًا.
في ذكرى هندريك، كان رومان رجلاً لا يمكن أن جيداً في شيئ، وكان وجهه محمرًا بالمشاعر الشخصية.
لم يكن مندهشًا من تهديد الحدادين، ولم يتصرف بحساسية.
توقف عن الكلام.
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
فقط، نظر الى هندريك.
كان البارون روميرو صديقًا لديمتري قبل أن يصبح مالك المنزل، وفي وقت من الأوقات اشتعلت النيران في الموقد بشغف.
كان رومان الذي يتذكره مختلفًا.
بانتظار الإجابة، وصل صبر الحدادين إلى أقصى حدوده.
“……!”
عبر هندريك الخط.
“لا أعرف ما الذي يحدث الآن، لكن لا يمكنني مشاهدة نيرد ديمتري يجرؤ على محاربة السيد بعد الآن.”
بانتظار الإجابة، وصل صبر الحدادين إلى أقصى حدوده.
في اللحظة التي عبر فيها خط التابع، عاقبه بايك جونغ هيوك بوجه بارد.
“فقط اضربه!”
“نعم!”
فقط، نظر الى هندريك.
هندريك هو السماء بالنسبة لهم.
‘سيد الصاغة، الحاكم الحقيقي لديمتري والحرفي الذي يشرف على الصاغة. إنه يستحق الاحترام، لكن عندما ننظر إلى الوضع الحالي، فهي قصة مختلفة. إنه لا ينكر أن الأشياء التي قمت بتقييمها هي قمامة، إنه غاضب لأنه تقييم رومان ديمتري.‘
‘شيء واحد مؤكد.’
عند رؤية الحدادين يندفعون، فتح هندريك، الذي كان ثابتًا في صمت، فمه أخيرًا.
“توقفوا!”
“…سيدي!”
ربت رومان على رأس هندريك وضغطه لأسفل.
“قلت لكم أن تتوقفوا”.
“لا أعني أنني لا أفهم غضب السيد هندريك. ومع ذلك أثناء عملية صنع هذا السيف، كان انتقال القوة غير متساوٍ بما يكفي لخلق ظل فقط من خلال تسليط الشمس عليه ربما كان ذلك نتيجة عدم خبرة حداد يعبث بالمطرقة. لذلك، لا يمكن أن يقال إن هذا هو حديد دميتري. لا يستطيع السيد هندريك إنكار هذه الحقيقة، لذا بدلاً من الإشارة إلى كلمة قمامة، اختار أن ينتقدني، أليس كذلك؟ ”
تشدد تعبير هندريك.
ارتفع الصوت.
يفهمه.
لم يستطع هندريك فهم الموقف الآن.
سيد الصاغة، في موقع يتمتع بقوة هائلة، ولكن في اللحظة التي أعطى فيها “القمامة” إلى رومان الذي جاء مع اسم البارون روميرو على ظهره، اعتقد رومان أنه تجاوز الخط.
لم يقض الكثير من الوقت كرومان ديمتري لكن لم يُظهر أحد مشاعر ودية منذ البداية، أينما التقى بأي شخص.
كان رومان الذي يتذكره مختلفًا.
الحداد الذي يتعرف على الحديد.
أدرك هندريك نوع الخطأ الذي ارتكبه عند رؤية سقوط الحديد.
كما أن لديه الشجاعة للتشكيك في التسلسل الهرمي.
وفي الموقف الذي كان فيه الحدادين يهددونه، كان لديه الشجاعة للحفاظ على استقامة ظهره.
“سيد هندريك، لماذا تعتقد أن الجندي يرتدي دروعًا؟ إذا كان بإمكانك حماية نفسك من هجمات العدو و لو مرة واحدة فإن الدرع يستحق وزنه الثقيل. ومع ذلك فقد تعرض الجندي الذي يرتدي هذا الحديد المتشابك الذي قدمته له، للخيانة من قبل الدرع الذي كان يثق به وقتل. كان يعتقد أن قطع الحديد المتشابكة بإحكام ستحمي جسده. لكن التجربة التي أجراها حداد مجهول لم تستطع إيقاف هجوم العدو فقد اخترقت الثقوب وانفصل اللحم و انسكبت الأحشاء من خلال الحديد المتشابك“.
كان رومان أمامه جريئًا.
على الرغم من أن الحدادين كانوا على وشك الاندفاع، كان رومان ينظر إليه دون أن يتراجع خطوة إلى الوراء.
حيث يشار إليه على أنه احتجاج.
كان هندريك في حيرة من أمره.
‘شيء واحد مؤكد.’
قال هندريك.
“أنا آسف هذا خطأي بالكامل.”
ربت رومان على رأس هندريك وضغطه لأسفل.
حيث يشار إليه على أنه احتجاج.
وقفة احتجاج.
تراجع هندريك خطوة إلى الوراء.
لكن.
وقفة احتجاج.
هندريك هو السماء بالنسبة لهم.
******************************************************
يرجى إذا كان هناك أي أخطاء او شيئ غير مفهوم تنبيهي لها
“هذا الطفل.”
ترجمة: Šhàdÿ Šhërįf
‘سيد الصاغة، الحاكم الحقيقي لديمتري والحرفي الذي يشرف على الصاغة. إنه يستحق الاحترام، لكن عندما ننظر إلى الوضع الحالي، فهي قصة مختلفة. إنه لا ينكر أن الأشياء التي قمت بتقييمها هي قمامة، إنه غاضب لأنه تقييم رومان ديمتري.‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
