إبن الكيلين
الفصل 414: إبن الكيلين
فكر الكون بينغ على الفور في هذا على أنه تأثير فنون الإمبراطور الأسرار التسعة. ولكن جعد تشو فان حاجبيه، والحزن ذهب من عينيه، واستبدل بالخوف.
“سأحقق أي رغبة قد تكون لديك، الكبير، دخول الجحيم أو صعود السماء العالية!” ضرب تشو فان يديه، خصره محني، مثل الطفل الأكثر روعة في العالم.
“نعم، أنا متأكد من ذلك. عندما دخلتم يا رفاق سلسلة جبال كل الوحوش، إلى جانب إستشعار اللهب اللازوردي، شعرت أيضاً بهالة الكيلين. الآن بعد أن أصبحتَ أمامي، لا يمكن أن يكون أنف الوحش المقدس الخاص بي مخطئاً. لهذا السبب أرسلت الغراب ثلاثي الرؤوس ليرافقكما إلى هنا. لكي أرى ذلك بوضوح!” فرك الكون بينغ رأس غو سان تونغ الصغير، ثم تنهد ،”أيها الطفل الصغير، يجب أن تناديني بالعم الكون بينغ!”
ضحك الكون بينغ، “من فضلك لا تلعب. كان الأسرار التسعة ثعلباً خبيثاً في ذلك الوقت ومعك كخليفة له، لا يمكنك أن تكون أقل من ذلك أيضاً. أنا لست من سيصدق أي شيء يخرج من فمك. وكما قلت، أنا لا أطلب السداد. هذه الخطوة التالية هي مجرد طلب مني. يمكنك أن تقرر ما يجب القيام به. ولكن من الأفضل أن تفعل ذلك بشكل صحيح إذا قَبِلت.”
“كفى حماقة!”
أغلق تشو فان فمه.
لكن غو سان تونغ أظهر فقط إبتسامة مشرقة، وبراءته جعلت قلبه يستريح.
كان الكون بينغ لطيفاً ومتواضعاً، ولم يطلب سوى ذلك، لكن هذا الأسلوب كان الأنسب في مناورة الآخرين. كان يعلم أنه إذا كان وعد تشو فان مزيفاً، فإن الشخص الوحيد الذي سيعاني سيكون هو نفسه.
نظر الكون بينغ إلى تشو فان في صمت و ذهول.
سيكون مد الجزرة ثم الضرب بالعصى أكثر ملاءمة في هذه الحالات، مما يضيف حافزاً كافياً لإنجاز المهمة.
ضحك الكون بينغ، “من فضلك لا تلعب. كان الأسرار التسعة ثعلباً خبيثاً في ذلك الوقت ومعك كخليفة له، لا يمكنك أن تكون أقل من ذلك أيضاً. أنا لست من سيصدق أي شيء يخرج من فمك. وكما قلت، أنا لا أطلب السداد. هذه الخطوة التالية هي مجرد طلب مني. يمكنك أن تقرر ما يجب القيام به. ولكن من الأفضل أن تفعل ذلك بشكل صحيح إذا قَبِلت.”
عرف تشو فان أن طلب الكون بينغ سيكون صعباً، إن لم يكن خطيراً بشكلٍ مستحيل. لم يكن هناك أي وسيلة لقبول ذلك حتى قبل معرفة ما ينطوي عليه.
هز الكون بينغ رأسه على عجل، “لكل شخص طريقه الخاص. يفهم البشر داو، ليحكموا على كل شيء، بينما تكتشف الوحوش المقدسة القوة في أعماقها. كلٌ منا لديه نقاط القوة الخاصة به، ولكن لا يمكن أبداً أن يختلطوا. فنون الإنسان هي شيء لا تستطيع الوحش المقدسة والوحوش الروحية أبداً تعلمهم!”
أومأ الكون بينغ برأسه، “من الجيد معرفة أنك تفكر في كل شيء. أنت نسخة طبق الأصل عن الأسرار التسعة الماكر. كلما كنت أكثر دهاءً ، كلما زادت رغبتي في تكليفك بهذا الأمر. قبل ذلك، أود أن أسأل. أتمانع ترك هذا الطفل في رعايتي؟”
[بحق الآلهة! هنا ترى بقايا صديقك القديم فقط وبدلاً من الحداد، أنت تمدح سجلات الإمبراطور الأسرار التسعة.]
كان عليه أن يبالغ في استخدام قوته، تاركاً إياه فريسة سهلة للبرق الأرجواني. [قد لا يزال الكيلين على قيد الحياة لو لم يفعل ما فعله لإخراج غو سان تونغ.]
تحول الكون بينغ إلى غو سان تونغ المختبئ خلف تشو فان، مليئاً بالحب له.
بالطبع لم يستسلم ويتحول إلى فاعل خير. من المستحيل أن يسلم العين بهذه السهولة. كان كل ذلك اختباراً، اختبار! الآن بعد أن عرف أن الوحش المقدس لا يستطيع استخدام فنه، تنفس الصعداء.
“ماذا؟”
“كفى حماقة!”
صاح الإثنان في نفس الوقت. أنكمش غو سان تونغ خلف تشو فان وارتجف.
“ماذا؟”
“الكبير، أنا عراب الصغير سانزي. لماذا تريده؟” أصيب تشو فان بالذعر، مع عِلمهِ أنه لا يستطيع إيقاف الكون بينغ لكونه قوياً جداً…
صاح الإثنان في نفس الوقت. أنكمش غو سان تونغ خلف تشو فان وارتجف.
نظر الكون بينغ إليهم بشكل غريب، “كم هو نادر. أنتما الإثنان مترابطان للغاية وحتى أصبحتم أسرة. هذا أفضل حتى. لكن الطفل مرتبط بي، وتعليمه من قبلي سيساعده كثيراً.”
نظر الكون بينغ إلى تشو فان في صمت و ذهول.
بدأ تشو فان يفكر.
كان الكون بينغ مندهشاً، ولمس ذراع تشو فان اليمنى، “أصبح الوحش المقدس العظيم أداة بشرية. كانت سجلات الإمبراطور الأسرار التسعة كاملةً. أنت عبقري نادر حقاً، الصبي.”
“كنت قد رأيت الأخ الكيلين في وادي البرق، صحيح؟ يجب أن يكون نحيفاً جداً، ضربه البرق الأرجواني لسنوات عديدة. هذا الطفل نجا فقط بسبب مساعدة والده من وادي البرق. يجب أن يكون إخراجه وحتى أن يصبح عائلة بسبب موافقة الأخ الكيلين. أنت تعرف الآن من أنا وبما أنني و والده وحوش مقدسة، سيكون من الأفضل السماح لي بالاعتناء به.”
********
“كفى حماقة!”
هز الكون بينغ رأسه على عجل، “لكل شخص طريقه الخاص. يفهم البشر داو، ليحكموا على كل شيء، بينما تكتشف الوحوش المقدسة القوة في أعماقها. كلٌ منا لديه نقاط القوة الخاصة به، ولكن لا يمكن أبداً أن يختلطوا. فنون الإنسان هي شيء لا تستطيع الوحش المقدسة والوحوش الروحية أبداً تعلمهم!”
صاح غو سان تونغ، “هذا السيد الشاب عاش في تيان يو. بقيت فقط في وادي البرق لمدة خمس سنوات. كيف يمكنني أن أكون إبن الكيلين؟”
نظراً لعدم وجود تضارب في المصالح، يمكنهم بناء علاقة تجارية مستقرة.
نظر الكون بينغ إلى تشو فان في صمت و ذهول.
[دعنا نرى ما هي نيته.]
أعاد تشو فان سرد تاريخ غو سان تونغ. صمت الكون بينغ، عبس وتنهد، “أرى إذن، كان ذلك قبل ثلاثمائة عام…”
[همف، الوحوش المقدسة ليست ودية بعد كل شيء.]
“ما الخطأ، الكبير؟” سأل تشو فان.
“أوه، آسف، لقد فقدت نفسي هناك.” إحمر خجلاً، استعاد الكون بينغ يديه، والحزن في عينيه.
كان تشو فان عراب غو سان تونغ. كان لديه نظرية حول تاريخ الطفل، لكنه لا يزال بحاجة إلى دليل.
“أوه، آسف، لقد فقدت نفسي هناك.” إحمر خجلاً، استعاد الكون بينغ يديه، والحزن في عينيه.
قال الكون بينغ: “قبل ثلاثة قرون، سُمِعَت صرخة مفاجئة في جميع أنحاء العالم. بدا الأمر وكأنه هدير غاضب من الأخ الكيلين. تواجه إخوتي مع الإمبراطور السماوي، وقد حبسهم في الأماكن الثلاثة المحرمة بعين الفراغ الإلهية، وأُجبِروا على تحمل عذاب الآلاف من ضربات البرق الأرجواني. لسنوات عديدة ظل هذا دون تغيير. ثم في مرحلة ما، أعطى الأخ الكيلين صرخة صادمة”.
الفصل 414: إبن الكيلين
“لم أكن أعرف معناها ولكن الآن أرى أنه يجب أن يعني أنه لم يعد قادراً على الصمود وكان قلقاً من موت بيضة الكيلين معه، لذا و على ما يبدو فقد إستخدم كل ما تبقى له من قوة لرمي البيضة من تلك المساحة. ومن تلك البيضة خرجت أنت، غو سان تونغ! لهذا السبب لم يكن لديك أم أو أب ؛ و تملك قوة لا تصدق، تماما مثل قدرة الكيلين الفطرية. لا يمكن لأي من الوحوش الخمسة المقدسة التغلب على الكيلين من حيث القوة وحدها.”
سيكون مد الجزرة ثم الضرب بالعصى أكثر ملاءمة في هذه الحالات، مما يضيف حافزاً كافياً لإنجاز المهمة.
تفاجئ غو سان تونغ. كان لا يزال متشككاً، لكنه سرعان ما أدرك أن الألم الذي شعر به عند النظر إلى ساق الكيلين المرتفعة في وادي البرق كان بسبب روابط دمائهم.
“ما الخطأ، الكبير؟” سأل تشو فان.
أي شخص سيجهش في البكاء عند رؤية والده يسقط بهذه الحالة.
ربت تشو فان على رأسه الصغير، ضاحِكاً بإعتزاز.
أومأ تشو فان برأسه. لم يكن يعرف لماذا كان للمصفوفة المثالية فجوة. إستخدم الكيلين قوته الفاحشة لعمل تلك الحفرة لإخراج بيضته.
كان عليه أن يبالغ في استخدام قوته، تاركاً إياه فريسة سهلة للبرق الأرجواني. [قد لا يزال الكيلين على قيد الحياة لو لم يفعل ما فعله لإخراج غو سان تونغ.]
ومع ذلك، حتى الكيلين العظيم لم يتمكن من صنع إلا ثقبٍ صغير كهذا، مما يؤكد قوة مهارة عين الإمبراطور السماوي. وفي عمله اليائس، لم يفقد الكيلين حياته فحسب، بل تم تآكل جسده إلى مجرد ساق.
كان عليه أن يبالغ في استخدام قوته، تاركاً إياه فريسة سهلة للبرق الأرجواني. [قد لا يزال الكيلين على قيد الحياة لو لم يفعل ما فعله لإخراج غو سان تونغ.]
[دعنا نرى ما هي نيته.]
تنهد تشو فان، [حب الأب مثل الجبل…]
بدأ تشو فان يفكر.
“نعم، أنا متأكد من ذلك. عندما دخلتم يا رفاق سلسلة جبال كل الوحوش، إلى جانب إستشعار اللهب اللازوردي، شعرت أيضاً بهالة الكيلين. الآن بعد أن أصبحتَ أمامي، لا يمكن أن يكون أنف الوحش المقدس الخاص بي مخطئاً. لهذا السبب أرسلت الغراب ثلاثي الرؤوس ليرافقكما إلى هنا. لكي أرى ذلك بوضوح!” فرك الكون بينغ رأس غو سان تونغ الصغير، ثم تنهد ،”أيها الطفل الصغير، يجب أن تناديني بالعم الكون بينغ!”
“كنت قد رأيت الأخ الكيلين في وادي البرق، صحيح؟ يجب أن يكون نحيفاً جداً، ضربه البرق الأرجواني لسنوات عديدة. هذا الطفل نجا فقط بسبب مساعدة والده من وادي البرق. يجب أن يكون إخراجه وحتى أن يصبح عائلة بسبب موافقة الأخ الكيلين. أنت تعرف الآن من أنا وبما أنني و والده وحوش مقدسة، سيكون من الأفضل السماح لي بالاعتناء به.”
إحمر غو سان تونغ خجلاً فقط، عض شفته حد التمزق.
“سأحقق أي رغبة قد تكون لديك، الكبير، دخول الجحيم أو صعود السماء العالية!” ضرب تشو فان يديه، خصره محني، مثل الطفل الأكثر روعة في العالم.
لم يكن الكون بينغ صعباً عليه، مما سمح له بهضم هذه الأخبار المروعة والتحول إلى تشو فان، “تاريخ الصغير سانزي مؤكد. لكن لا يسعني إلا أن أتساءل، ماذا وجدت من الأخ الكيلين بعد أن دخلت وادي البرق. كيف هو؟”
[دعنا نرى ما هي نيته.]
إبتسم تشو فان بابتسامة مريرة، ثم ومضت يده اليمنى باللون الأحمر، “بقي هذا فقط…”
أومأ الكون بينغ برأسه، “من الجيد معرفة أنك تفكر في كل شيء. أنت نسخة طبق الأصل عن الأسرار التسعة الماكر. كلما كنت أكثر دهاءً ، كلما زادت رغبتي في تكليفك بهذا الأمر. قبل ذلك، أود أن أسأل. أتمانع ترك هذا الطفل في رعايتي؟”
“ماذا؟ ساق الكيلين المُحلِق تستريح تحت كتفك؟”
إحمر غو سان تونغ خجلاً فقط، عض شفته حد التمزق.
كان الكون بينغ مندهشاً، ولمس ذراع تشو فان اليمنى، “أصبح الوحش المقدس العظيم أداة بشرية. كانت سجلات الإمبراطور الأسرار التسعة كاملةً. أنت عبقري نادر حقاً، الصبي.”
أومأ الكون بينغ برأسه، “من الجيد معرفة أنك تفكر في كل شيء. أنت نسخة طبق الأصل عن الأسرار التسعة الماكر. كلما كنت أكثر دهاءً ، كلما زادت رغبتي في تكليفك بهذا الأمر. قبل ذلك، أود أن أسأل. أتمانع ترك هذا الطفل في رعايتي؟”
فكر الكون بينغ على الفور في هذا على أنه تأثير فنون الإمبراطور الأسرار التسعة. ولكن جعد تشو فان حاجبيه، والحزن ذهب من عينيه، واستبدل بالخوف.
نظراً لعدم وجود تضارب في المصالح، يمكنهم بناء علاقة تجارية مستقرة.
[بحق الآلهة! هنا ترى بقايا صديقك القديم فقط وبدلاً من الحداد، أنت تمدح سجلات الإمبراطور الأسرار التسعة.]
“الكبير، ما الذي تريده مني؟” ضحك في الداخل، ثم انحنى تشو فان.
[همف، الوحوش المقدسة ليست ودية بعد كل شيء.]
[هل هذا يعني أن كل هذا الحزن الآن مزيف؟]
[هل هذا يعني أن كل هذا الحزن الآن مزيف؟]
“سأحقق أي رغبة قد تكون لديك، الكبير، دخول الجحيم أو صعود السماء العالية!” ضرب تشو فان يديه، خصره محني، مثل الطفل الأكثر روعة في العالم.
لقد توصل إلى تفسيرين منطقيين: الفوز بغو سان تونغ والفوز به. [بما أنه لا يزال لديه أشياء يحتاج مني القيام بها، فإن الفوز بي يعتبر الأسبقية بالنسبة له.]
تفاجئ غو سان تونغ. كان لا يزال متشككاً، لكنه سرعان ما أدرك أن الألم الذي شعر به عند النظر إلى ساق الكيلين المرتفعة في وادي البرق كان بسبب روابط دمائهم.
[دعنا نرى ما هي نيته.]
“الكبير، أنا عراب الصغير سانزي. لماذا تريده؟” أصيب تشو فان بالذعر، مع عِلمهِ أنه لا يستطيع إيقاف الكون بينغ لكونه قوياً جداً…
حدق تشو فان بعينين نصف مغمضتين ثم تنهد، “الكبير، من فضلك لا تحزن.”
“كنت قد رأيت الأخ الكيلين في وادي البرق، صحيح؟ يجب أن يكون نحيفاً جداً، ضربه البرق الأرجواني لسنوات عديدة. هذا الطفل نجا فقط بسبب مساعدة والده من وادي البرق. يجب أن يكون إخراجه وحتى أن يصبح عائلة بسبب موافقة الأخ الكيلين. أنت تعرف الآن من أنا وبما أنني و والده وحوش مقدسة، سيكون من الأفضل السماح لي بالاعتناء به.”
“أوه، آسف، لقد فقدت نفسي هناك.” إحمر خجلاً، استعاد الكون بينغ يديه، والحزن في عينيه.
حدق تشو فان بعينين نصف مغمضتين ثم تنهد، “الكبير، من فضلك لا تحزن.”
“الكبير، ما الذي تريده مني؟” ضحك في الداخل، ثم انحنى تشو فان.
أغلق تشو فان فمه.
تنهد الكون بينغ، “بصفتي قائد الوحوش الخمسة المقدسة، أحزن على مصائر الثلاثة من إخوتي المختومين في مثل هذه الأماكن، غير قادرين على الخروج، وأنا عاجز عن المساعدة. لهذا السبب أريدك أن تفعل ذلك، أخرج إخوتي من هناك. لن أنسى أبداً جهدك الهائل!”
“الكبير يبالغ، لا شيء مستحيل مع قوتك. هذا الصغير هو مجرد تلميذ نملة. كيف يمكن لمهاراتي الهزيلة إنقاذ الكِبار من اللعنة الأبدية؟” تنهد تشو فان.
تحول الكون بينغ إلى غو سان تونغ المختبئ خلف تشو فان، مليئاً بالحب له.
هرع الكون بينغ، “طفل، أنت تقلل من شأن نفسك. مع سجلات الأسرار التسعة والمهارات النهائية للإمبراطور السماوي، السماء فقط هي حدودك، تستطيع فعل أي شيء! وهذه الامكانيات صادفت لتكون مقترنة مع عين الفراغ الإلهية. أنت، من يمتلك هذه المهارة، لن تواجه مشكلة في إزالة الختم.”
إبتسم تشو فان بابتسامة مريرة، ثم ومضت يده اليمنى باللون الأحمر، “بقي هذا فقط…”
“لكن مستواي ضئيل. سيكون من الأفضل إعطاء الفن للكبير. مع التدريب الخاص بك، ستنجز ذلك في وقتٍ ضئيل…”
[هل هذا يعني أن كل هذا الحزن الآن مزيف؟]
هز الكون بينغ رأسه على عجل، “لكل شخص طريقه الخاص. يفهم البشر داو، ليحكموا على كل شيء، بينما تكتشف الوحوش المقدسة القوة في أعماقها. كلٌ منا لديه نقاط القوة الخاصة به، ولكن لا يمكن أبداً أن يختلطوا. فنون الإنسان هي شيء لا تستطيع الوحش المقدسة والوحوش الروحية أبداً تعلمهم!”
“أبي، فقط افعلها!” تحولت عيون غو سان تونغ المثيرة للشفقة إلى تشو فان.
إرتخت قبضة تشو فان.
كان تشو فان عراب غو سان تونغ. كان لديه نظرية حول تاريخ الطفل، لكنه لا يزال بحاجة إلى دليل.
بالطبع لم يستسلم ويتحول إلى فاعل خير. من المستحيل أن يسلم العين بهذه السهولة. كان كل ذلك اختباراً، اختبار! الآن بعد أن عرف أن الوحش المقدس لا يستطيع استخدام فنه، تنفس الصعداء.
“كنت قد رأيت الأخ الكيلين في وادي البرق، صحيح؟ يجب أن يكون نحيفاً جداً، ضربه البرق الأرجواني لسنوات عديدة. هذا الطفل نجا فقط بسبب مساعدة والده من وادي البرق. يجب أن يكون إخراجه وحتى أن يصبح عائلة بسبب موافقة الأخ الكيلين. أنت تعرف الآن من أنا وبما أنني و والده وحوش مقدسة، سيكون من الأفضل السماح لي بالاعتناء به.”
ربت تشو فان على رأسه الصغير، ضاحِكاً بإعتزاز.
نظراً لعدم وجود تضارب في المصالح، يمكنهم بناء علاقة تجارية مستقرة.
********
“أبي، فقط افعلها!” تحولت عيون غو سان تونغ المثيرة للشفقة إلى تشو فان.
نظر الكون بينغ إلى تشو فان في صمت و ذهول.
متذكراً وفاة والده المأساوية، رغب غو سان تونغ في مساعدة الوحوش المقدسة الأخرى.
“أبي، فقط افعلها!” تحولت عيون غو سان تونغ المثيرة للشفقة إلى تشو فان.
ربت تشو فان على رأسه الصغير، ضاحِكاً بإعتزاز.
“الكبير، أنا عراب الصغير سانزي. لماذا تريده؟” أصيب تشو فان بالذعر، مع عِلمهِ أنه لا يستطيع إيقاف الكون بينغ لكونه قوياً جداً…
[النذل الصغير، كيف يمكنني أن أرفض؟ نحن في منزل شخصٍ آخر بعد كل شيء. وقال أنه لن يجبرنا ولكن حتى معتوه يمكن أن يرى أن هذا ليس طلباً.]
[هل هذا يعني أن كل هذا الحزن الآن مزيف؟]
[همف، إذا رفضت، لن يكون هناك عظم متبقية من جسدي في هذه السلسلة الجبلية.]
أومأ تشو فان برأسه. لم يكن يعرف لماذا كان للمصفوفة المثالية فجوة. إستخدم الكيلين قوته الفاحشة لعمل تلك الحفرة لإخراج بيضته.
لكن غو سان تونغ أظهر فقط إبتسامة مشرقة، وبراءته جعلت قلبه يستريح.
أعاد تشو فان سرد تاريخ غو سان تونغ. صمت الكون بينغ، عبس وتنهد، “أرى إذن، كان ذلك قبل ثلاثمائة عام…”
عيني جرو الخاصة الطفل نظرت جانباً، العمل هو العمل. لم يكن أسلوب تشو فان لتلبية مثل هذا العمل بدون الحصول على كل فلس مقابله، أو حجر الروح.
كان تشو فان عراب غو سان تونغ. كان لديه نظرية حول تاريخ الطفل، لكنه لا يزال بحاجة إلى دليل.
و كمثال على ذلك، انحنى تشو فان وقال، “الكبير، بما أنك تثق بي لمثل هذه المهمة الضخمة، فسأحتاج إلى بعض الدعم.”
“الكبير، أنا عراب الصغير سانزي. لماذا تريده؟” أصيب تشو فان بالذعر، مع عِلمهِ أنه لا يستطيع إيقاف الكون بينغ لكونه قوياً جداً…
إرتعش وجه الكون بينغ، و توقف قليلاً عن الكلام لفهم مقصد تشو فان، “هاهاها، لم أقابل ذلك المخبول القديم الأسرار التسعة، لكنك بالتأكيد تُبقي إسلوبه حياً. هاهاها، لا تقلق. لدي هدية عظيمة مُعَدة…”
ضحك الكون بينغ، “من فضلك لا تلعب. كان الأسرار التسعة ثعلباً خبيثاً في ذلك الوقت ومعك كخليفة له، لا يمكنك أن تكون أقل من ذلك أيضاً. أنا لست من سيصدق أي شيء يخرج من فمك. وكما قلت، أنا لا أطلب السداد. هذه الخطوة التالية هي مجرد طلب مني. يمكنك أن تقرر ما يجب القيام به. ولكن من الأفضل أن تفعل ذلك بشكل صحيح إذا قَبِلت.”
********
صاح غو سان تونغ، “هذا السيد الشاب عاش في تيان يو. بقيت فقط في وادي البرق لمدة خمس سنوات. كيف يمكنني أن أكون إبن الكيلين؟”
ترجمة: CP0
الفصل 414: إبن الكيلين
عيني جرو الخاصة الطفل نظرت جانباً، العمل هو العمل. لم يكن أسلوب تشو فان لتلبية مثل هذا العمل بدون الحصول على كل فلس مقابله، أو حجر الروح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
