اختبار المياه
يجب على المرء أن يبقى يقظًا حتى في الأوقات السلمية.
لا أحد يبقى في المكان نفسه للأبد.
أدرك فانغ بينغ أنه من المقبول الإفراط في التفكير. بعد كل شيء، الأمر يتعلق بحياة المرء.
لا يهم ما إذا كان رجلًا سيئًا أو رجلًا جيدًا. طالما أنه لم يقتله عن طريق الخطأ، فإنه كان سيبلغ الشرطة بعد أن ينتهى الوضع.
التفكير كثيرًا، وإخافة نفسه كان أفضل من خسارة حياته في النهاية. الأحمق الذي يتجاهل كل العلامات، لن يدرك أنه يموت حتى لو كان الموت أمام عينيه.
عندما ظهرت هذه الأفكار في قلبه، صُدم فانغ بينغ من أفكاره الخاصة. متى صار جريئًا جدًا؟
أفضل سيناريو هو عدم وجود نية خبيثة لدى ذلك الشخص. أما إذا كان لديه، فمن الأفضل أن يكون مستعدًا.
تبادل الاثنان بضع كلمات وغادر فانغ بينغ إلى الطابق السفلي بينما كان هوانغ بين يراقبه بحذر.
في الواقع ، كان من السهل جدًا على فانغ بينغ تحديد ما إذا كان هذا الشخص ضارًا أم لا.
فقط بالاعتماد على ملاحظته لكمية الكعك الذي اشتراه، لم يكن يستطيع تأكيد أي شيء. كان صحيحًا أن بعض الناس لديهم شهية كبيرة.
إذا كان خصمه حقًا فنانًا قتاليًا، فإن احتمال أن يكون لديه نية خبيثة أكبر!
«أنا مستأجر من الطابق السفلي. هل يوجد أحد في المنزل؟»
كان الزمن الحالي مختلفًا. في هذا الوقت، احتل فنانو القتال مكانة أعلى في المجتمع.
حتى لو لم يكن فنانًا قتاليًا، فقد كان على الأقل من ذوي الخبرة في تدريب فنون الدفاع عن النفس وكان يمارسها منذ بضع سنوات.
لا أحد يبقى في المكان نفسه للأبد.
سألت لي يو يينغ بفضول من المطبخ. «لماذا تسأل عنه؟»
إلى جانب أنه، من سيكون غبيًا بما يكفي لاستئجار مكان في هذه المنطقة القديمة؟
إذا لم ير فانغ بينغ فنانًا قتاليًا من قبل، لكان قد فاته الكثير من تلك العلامات.
هذا هو السبب في أنه طالما كان قادرًا على التأكد من أن الشخص فنانٌ قتالي، فسيكون قادرًا على استنتاج الموقف تقريبًا.
قال فانغ بينغ بضع كلمات، ثم أضاف بحرج، «عمي، الأمر هو، في منطقتنا، المباني قديمة جدًا. وبالتالي أنبابيب الصرف أيضًا قديمة بشكل سيئ، بالإضافة إلى أن عزل الماء في منزل العمة تشين لم يتم عمله بشكل جيد أثناء التجديد السابق.»
حتى لو خمّن خطأ، فماذا في ذلك؟
بعد أن أجبر نفسه على الهدوء، توقف عن الإفراط في التفكير وصار أقل ذعرًا من ذي قبل. ومن ثم، لم يشعر فانغ بينغ أنه في خطر كبير بعد الآن.
عندما ظهرت هذه الأفكار في قلبه، صُدم فانغ بينغ من أفكاره الخاصة. متى صار جريئًا جدًا؟
سواء كان الشخص ينوي فعل شيء له أم لا، كان عليه أن يراقبه أولًا.
قال فانغ بينغ بضع كلمات، ثم أضاف بحرج، «عمي، الأمر هو، في منطقتنا، المباني قديمة جدًا. وبالتالي أنبابيب الصرف أيضًا قديمة بشكل سيئ، بالإضافة إلى أن عزل الماء في منزل العمة تشين لم يتم عمله بشكل جيد أثناء التجديد السابق.»
إذا لم يكن الأمر كذلك، فلا داعي لاستئجار غرفة.
عندما أدركت فانغ يوان أن فانغ بينغ كان في الواقع سيصعد إلى الطابق العلوي لتحية العم، لم تستطع إلا أن تكون عاجزة عن الكلام. في السابق، لم يكن فانغ بينغ يهتم بمثل هذه الأشياء. ومع ذلك، بدا أنه صار أكثر غرابة مؤخرًا.
كان مجرد طالب عادي. إذا أراد أحد الفنانين القتاليين قتله، فإنه على الأقل سيجعل الأمر أكثر صعوبة عليه.
……..
نظرًا لعدم وجود خطر في الوقت الحالي، يمكنه محاولة اكتشاف هوية الشخص.
عندما كان يتحدث مع هوانغ بين سابقًا، بدا أنه كان ينظر حوله فقط بشكل عرضي. ومع ذلك، كان يحاول في الواقع النظر إلى راحة هوانغ بين.
فقط بالاعتماد على ملاحظته لكمية الكعك الذي اشتراه، لم يكن يستطيع تأكيد أي شيء. كان صحيحًا أن بعض الناس لديهم شهية كبيرة.
كانت مستعدة لذلك ولكن عندما عاد فانغ بينغ، استدار، واهتم بشؤونه الخاصة، وتجاهلها تمامًا.
استمر فانغ بينغ بالكتابة والرسم طوال اليوم، كما راح يتجول مع وو شي هاو والبقية للاستفسار عن بعض الأشياء.
كلما رآها فانغ بينغ خلال الأيام القليلة الماضية، كان يقرص وجنتها دائمًا.
عندما انتهت المدرسة في فترة ما بعد الظهر، كان لدى فانغ بينغ خطة.
إلى جانب أنه، من سيكون غبيًا بما يكفي لاستئجار مكان في هذه المنطقة القديمة؟
على الرغم من أنه لم يكن فنانًا قتاليًا، إلا أنه لم يكن أيضًا مراهقًا. لقد كان يبلغ من العمر 30 عامًا تقريبًا. على أقل تقدير، كان أقوى نفسيًا من بقية طلاب المدارس الثانوية.
التفكير كثيرًا، وإخافة نفسه كان أفضل من خسارة حياته في النهاية. الأحمق الذي يتجاهل كل العلامات، لن يدرك أنه يموت حتى لو كان الموت أمام عينيه.
…….
لاحظت فانغ يوان التي كانت في خضم مشاهدة التلفاز سلوكه، وتفاجأت قليلاً. «ماذا حدث لأخي؟»
حدائق جينغهو.
عبس فانغ بينغ. على الرغم من أنها كانت مجرد محادثة عادية، إلا أنه لاحظ أشياء قليلة.
عندما انتهت المدرسة، هرع فانغ بينغ على الفور إلى المنزل.
كانت مستعدة لذلك ولكن عندما عاد فانغ بينغ، استدار، واهتم بشؤونه الخاصة، وتجاهلها تمامًا.
لم يتم صرفه من المدرسة باكرًا في ذلك اليوم، لذلك عادت فانغ يوان قبله. كالعادة، كانت والدتهم مشغولة في المطبخ.
‘ماذا علي أن أفعل؟’
في اللحظة التي دلف فيها إلى منزله، كان المكان الأول الذي ذهب إليه فانغ بينغ هو المرحاض. بعد ذلك، ذهب إلى الفناء الخلفي لمنزله وتجول.
«أوه. ماذا يعمل عمي؟ والدي يعمل في مصنع رخام في ضواحي المدينة منذ بضع سنوات. مؤخرًا، كان مصنع الرخام يتطلع إلى توظيف بعض الأشخاص. هل تريدني أن أضع كلمة لك عند أبي؟»
لاحظت فانغ يوان التي كانت في خضم مشاهدة التلفاز سلوكه، وتفاجأت قليلاً. «ماذا حدث لأخي؟»
بالإضافة إلى ذلك، كلما طالت مدة تدريب الشخص على فنون القتال، زاد سمك النسيج في يديه.
كلما رآها فانغ بينغ خلال الأيام القليلة الماضية، كان يقرص وجنتها دائمًا.
قام هوانغ بين بتجعيد حواجبه قليلًا، لكنه سرعان ما غيّر سلوكه وأومأ برأسه وهو يقول، «بالتأكيد، تعال وألق نظرة. إذا كان ذلك من جانبي، سأجعل شخصًا يأتي ويصلحه.»
كانت مستعدة لذلك ولكن عندما عاد فانغ بينغ، استدار، واهتم بشؤونه الخاصة، وتجاهلها تمامًا.
يمكن لفناني القتال من الطبقات الدنيا أن ينسوا أشياء مثل البشرة المتجددة والرقيقة. ومع ذلك، لم يكن فانغ بينغ واضحًا جدًا بشأن ما كان عليه الحال بالنسبة لفناني القتال من المستويات العليا.
بعد أن عاد فانغ بينغ إلى غرفة المعيشة، سألته فانغ يوان بفضول، «فانغ بينغ، ما الذي تبحث عنه؟ هل خسرت أموالك؟»
ماذا كان سيقول للشرطة، إذا لم يلمس الرجل حتى خصلة واحدة من شعره؟
ضحك فانغ بينغ وقال، «لا يمكن لأخيك أن يخسر المال لأنه لا يملكه من الأساس.»
«لا، لا بأس. لقد وجدت بالفعل عددًا قليلاً من الأماكن، لذا لا تهتم.»
ثم قال فانغ بينغ بنبرة أعلى قليلاً، «أمي، هل العم مستأجر الشقة العلوية في المنزل؟»
«…»
«ماذا حدث؟”»
أخذ فانغ بينغ نفسًا صغيرًا وأجبر نفسه على الهدوء.
سألت لي يو يينغ بفضول من المطبخ. «لماذا تسأل عنه؟»
بالإضافة إلى شهيته الكبيرة، عرف فانغ بينغ أنه يستطيع أخيرًا تأكيد فرضيته.
«كنت في المرحاض، ويبدو أن الماء يتسرب من السقف. هل من الممكن أن يكون التسريب قادمًا من الطابق العلوي، عندما لم يكن منتبهًا أثناء الاستحمام؟»
لاحظت فانغ يوان التي كانت في خضم مشاهدة التلفاز سلوكه، وتفاجأت قليلاً. «ماذا حدث لأخي؟»
«حقًا؟»
يبدو أن لي يو يينغ لم تهتم على الإطلاق. ردت بشكل عرضي، «إذا لم يكن الأمر جادًا، انس الأمر. هكذا هو الحال مع البيوت القديمة…»
بعد أن أجبر نفسه على الهدوء، توقف عن الإفراط في التفكير وصار أقل ذعرًا من ذي قبل. ومن ثم، لم يشعر فانغ بينغ أنه في خطر كبير بعد الآن.
«حسنًا، لكني أذكرك فقط. على كل حال، أريد أن أوجه التحية إلى العم في الطابق العلوي لأنه انتقل مؤخرًا للعيش فيه، في حال لم يكن على دراية بالمكان.»
كان مجرد طالب عادي. إذا أراد أحد الفنانين القتاليين قتله، فإنه على الأقل سيجعل الأمر أكثر صعوبة عليه.
لم تشك لي يو يينغ في تفسيره وقالت، «يجب أن يكون في المنزل. عندما عدت اليوم رأيته يعود حاملًا شيئًا ما. لكنني لم أسمع صوت الباب يفتح بعد ذلك.»
«حقًا؟»
لم يكن عزل الصوت بين الطابقين جيدًا جدًا. يمكن للمرء أن يسمع عند فتح الباب أو إغلاقه. علاوة على ذلك، كانت أي حركات كبيرة مسموعة.
لم يسأل فانغ بينغ أكثر، همّ بالخروج من الباب، وكان مستعدًا للصعود إلى الطابق العلوي للبحث عن الرجل العجوز.
لم يسأل فانغ بينغ أكثر، همّ بالخروج من الباب، وكان مستعدًا للصعود إلى الطابق العلوي للبحث عن الرجل العجوز.
من الخارج، كان يبدو فقط وكأنه طالب يشتبه في أن شخصًا ما كان رجلًا سيئًا، ويريد مساعدة الشرطة في القبض عليه. إذا قام بالفعل بإلقاء القبض على الرجل الخطأ، فسيحصل على عقوبة تأديبية على الأكثر.
عندما أدركت فانغ يوان أن فانغ بينغ كان في الواقع سيصعد إلى الطابق العلوي لتحية العم، لم تستطع إلا أن تكون عاجزة عن الكلام. في السابق، لم يكن فانغ بينغ يهتم بمثل هذه الأشياء. ومع ذلك، بدا أنه صار أكثر غرابة مؤخرًا.
كان متأكدًا بنسبة 80-90 ٪ من أن الرجل كان فنانًا قتاليًا.
……..
عندما صار فانغ بينغ بعيدًا عن نظره، أغلق هوانغ بين بابه وهز رأسه. لا يبدو أنه يهتم كثيرًا بهذا الأمر.
الطابق الثاني.
لم يكن عزل الصوت بين الطابقين جيدًا جدًا. يمكن للمرء أن يسمع عند فتح الباب أو إغلاقه. علاوة على ذلك، كانت أي حركات كبيرة مسموعة.
أخذ فانغ بينغ نفسًا صغيرًا وأجبر نفسه على الهدوء.
_prince
مد يده ليقرع باب الأمان.
بدا المنزل هادئًا في الداخل كما لو لم يكن هناك أحد.
رفع هوانغ بين حاجبيه وفكر، ‘أوضحت مالكة العقار معي أمس. بالإضافة إلى ذلك، لم أهتم بذلك عندما كنت أستحم الليلة الماضية. هل هذا هو السبب في أنه قد أتى إلي الآن؟’
استمر فانغ بينغ في طرق الباب مرة أخرى، ونادى، «مرحبا، هل من أحد في المنزل؟»
بدا المنزل هادئًا في الداخل كما لو لم يكن هناك أحد.
«أنا مستأجر من الطابق السفلي. هل يوجد أحد في المنزل؟»
«…»
استمر فانغ بينغ بالكتابة والرسم طوال اليوم، كما راح يتجول مع وو شي هاو والبقية للاستفسار عن بعض الأشياء.
بعد أن طرق الباب عدة مرات، فُتح باب المنزل خلف باب الأمان. ثم لمح هوانغ بين مع عبوس طفيف على وجهه. لكنه سرعان ما أظهر ابتسامة عريضة. قال، «لم أسمعك إلا الآن. أنت…؟»
«كنت في المرحاض، ويبدو أن الماء يتسرب من السقف. هل من الممكن أن يكون التسريب قادمًا من الطابق العلوي، عندما لم يكن منتبهًا أثناء الاستحمام؟»
«تشرفت بلقائك، عمي. أنا أعيش في الطابق السفلي. بالأمس سمعت من أمي تقول أن منزل العمة تشين قد تم تأجيره…»
عندما رأى أن ستائر الشرفة نصف مغلقة، لم يقل فانغ بينغ أي شيء عنها.
قال فانغ بينغ بضع كلمات، ثم أضاف بحرج، «عمي، الأمر هو، في منطقتنا، المباني قديمة جدًا. وبالتالي أنبابيب الصرف أيضًا قديمة بشكل سيئ، بالإضافة إلى أن عزل الماء في منزل العمة تشين لم يتم عمله بشكل جيد أثناء التجديد السابق.»
«حسنًا، لكني أذكرك فقط. على كل حال، أريد أن أوجه التحية إلى العم في الطابق العلوي لأنه انتقل مؤخرًا للعيش فيه، في حال لم يكن على دراية بالمكان.»
«لقد أدركت أنه كان هناك تسريب في مرحاضي قبل قليل. نظرًا لأنك ربما لم تكن على علم بذلك، فقد جئت لأتفقد…»
عبس فانغ بينغ. على الرغم من أنها كانت مجرد محادثة عادية، إلا أنه لاحظ أشياء قليلة.
رفع هوانغ بين حاجبيه وفكر، ‘أوضحت مالكة العقار معي أمس. بالإضافة إلى ذلك، لم أهتم بذلك عندما كنت أستحم الليلة الماضية. هل هذا هو السبب في أنه قد أتى إلي الآن؟’
أما بالنسبة لكيفية القبض على الرجل، فإن فناني القتال ليسوا خالدين. كما يقول المثل في المجتمع المعاصر، إذا كانت هناك إرادة ، فسيكون هناك طريق.
ومع ذلك، كانت مجرد مسألة صغيرة. لم يرغب هوانغ بين في فعل شيء قد يجذب إليه انتباه غير مرغوب فيه.
«…»
بعد سماع ما قاله فانغ بينغ، ابتسم وأجاب، «أنا آسف، لقد انتقلت للتو ولم أكن متأكدًا من ذلك. سأكون أكثر حذرًا في المرة القادمة.»
«لا داعي للقلق. سأتأكد من ذلك بالتأكيد في المرة القادمة…»
«لا مشكلة، إنه منزل قديم على أي حال.»
……..
حاول فانغ بينغ التحدث بنبرة أكثر مراعاة بعد أن رأى أن الرجل لن يفتح باب الأمان في أي وقت قريب. قال، «انظر عمي، هل من المناسب لي أن ألقي نظرة على مرحاضك؟ من يدري، قد لا يكون التسريب من جانبك. ربما يكون السبب هو تسريب الأنبوب الرئيسي.»
بعد سماع ما قاله فانغ بينغ، ابتسم وأجاب، «أنا آسف، لقد انتقلت للتو ولم أكن متأكدًا من ذلك. سأكون أكثر حذرًا في المرة القادمة.»
«إذا كانت المشكلة في الأنبوب الرئيسي بالفعل، فسيتعين علينا إحضار شخص ما لإصلاحه. وإلا بعد بضعة أيام، لن نتمكن من رؤية منزلنا.»
«آسف للتطفل.»
قام هوانغ بين بتجعيد حواجبه قليلًا، لكنه سرعان ما غيّر سلوكه وأومأ برأسه وهو يقول، «بالتأكيد، تعال وألق نظرة. إذا كان ذلك من جانبي، سأجعل شخصًا يأتي ويصلحه.»
من المحتمل أن هذا لن يخطر ببال هوانغ بين حتى. لن يشك ولو بعد مليون عام، في أن فانغ بينغ كان يبحث عن المتاعب. ومن ثم، كان فانغ بينغ مستعدًا للتصرف أولًا…
«آسف للتطفل.»
تبادل الاثنان بضع كلمات وغادر فانغ بينغ إلى الطابق السفلي بينما كان هوانغ بين يراقبه بحذر.
قال فانغ بينغ بشكل روتيني. قام هوانغ بين بفتح باب الأمان، وترك فانغ بينغ يدخل المنزل.
ضحك فانغ بينغ وقال، «لا يمكن لأخيك أن يخسر المال لأنه لا يملكه من الأساس.»
ألقى فانغ بينغ نظرة خاطفة على دواخل المنزل. في الواقع لقد صعد إلى الطابق العلوي من قبل، عندما عاشت العمة تشين فيه، كان يصعد ليلعب من حين لآخر. لم يكن مختلفًا كثيرًا عما يتذكره. ربما كان ذلك بسبب أن هوانغ بين قد انتقل في اليوم السابق فقط، وبالتالي لم يكن لديه الوقت لإجراء أي تجديدات على أي حال.
أدرك فانغ بينغ أنه من المقبول الإفراط في التفكير. بعد كل شيء، الأمر يتعلق بحياة المرء.
عندما رأى أن ستائر الشرفة نصف مغلقة، لم يقل فانغ بينغ أي شيء عنها.
ربما لم يعتقد هوانغ بين أن تلميذًا في المدرسة الثانوية سيأتي ويفحصه لأنه لم يحاول إخفاء أي شيء.
لكي يحبس رجل بالغ نفسه في منزله بمفرده، ويغلق ستائره في منتصف النهار، كان من الواضح أن شيئًا غريبًا يحدث.
فقط بالاعتماد على ملاحظته لكمية الكعك الذي اشتراه، لم يكن يستطيع تأكيد أي شيء. كان صحيحًا أن بعض الناس لديهم شهية كبيرة.
بغير اهتمام، مشى فانغ بينغ نحو الحمام بابتسامة وقال، «عمي، يبدو أنه قد سُمح لك بالخروج من العمل باكرًا اليوم. حتى أنني كنت أعتقد أنك لم تعد إلى الآن.»
إذا كان خصمه حقًا فنانًا قتاليًا، فإن احتمال أن يكون لديه نية خبيثة أكبر!
قدم هوانغ بين شرحًا فاترًا قائلًا، «لم أترك العمل باكرًا. لقد أتيت للتو إلى يانغتشنغ، وما زلت أبحث عن وظيفة. لم أبدأ العمل رسميًا بعد.»
لم يسأل فانغ بينغ أكثر، همّ بالخروج من الباب، وكان مستعدًا للصعود إلى الطابق العلوي للبحث عن الرجل العجوز.
كان حبيس منزله طوال الأيام الماضية ولم يخرج كثيرا. بطبيعة الحال، لم يستطع أن يقول إنه عاد من العمل مبكرًا.
«بالتأكيد، إذا احتجت إلى أي مساعدة سأخبرك.»
«أوه. ماذا يعمل عمي؟ والدي يعمل في مصنع رخام في ضواحي المدينة منذ بضع سنوات. مؤخرًا، كان مصنع الرخام يتطلع إلى توظيف بعض الأشخاص. هل تريدني أن أضع كلمة لك عند أبي؟»
بالإضافة إلى ذلك، كلما طالت مدة تدريب الشخص على فنون القتال، زاد سمك النسيج في يديه.
«لا، لا بأس. لقد وجدت بالفعل عددًا قليلاً من الأماكن، لذا لا تهتم.»
بالإضافة إلى ذلك، كانت راحة يد وانغ جين يانغ خشنة وبها نسيج قاسٍ كالمسامير.
كان هوانغ بين صبورًا، مع ذلك فقد فكر، ‘هذا الطفل يتحدث كثيرًا.’
«تشرفت بلقائك، عمي. أنا أعيش في الطابق السفلي. بالأمس سمعت من أمي تقول أن منزل العمة تشين قد تم تأجيره…»
بعد استيعاب الموقف، لم يقل فانغ بينغ أي شيء آخر. ومع ذلك، فقد فكر، ‘أليس هذا الرجل من يانغتشنغ؟’
استمر فانغ بينغ بالكتابة والرسم طوال اليوم، كما راح يتجول مع وو شي هاو والبقية للاستفسار عن بعض الأشياء.
بعد دخوله المرحاض، بدا وكأنه رجلٌ عجوز يتجاوز الستين، حيث كان يفحص الصرف بجدية بالغة.
بعد دخوله المرحاض، بدا وكأنه رجلٌ عجوز يتجاوز الستين، حيث كان يفحص الصرف بجدية بالغة.
بعد فترة، تنهد فانغ بينغ بارتياح وقال، « لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة في الأنابيب الرئيسية. يا عمي، عندما تستحم في المرة القادمة، سيكون من الأفضل أن تجمع الماء في حوض. آسف على المشكلة.»
عندما رأى أن ستائر الشرفة نصف مغلقة، لم يقل فانغ بينغ أي شيء عنها.
«لا داعي للقلق. سأتأكد من ذلك بالتأكيد في المرة القادمة…»
سقط فانغ بينغ في تفكير عميق. هل يجب أن ينتظر حتى يهاجم الرجل أولًا؟
وافق هوانغ بين على ذلك رغم أنه كان يشعر بنفاد صبره. كان ما يزال لديه بعض الأشياء ليفعلها لكن الطفل كان يؤخره.
سواء كان الشخص ينوي فعل شيء له أم لا، كان عليه أن يراقبه أولًا.
عرف فانغ بينغ أنه قد تجاوز فترة ترحيبه. نظر إلى يد هوانغ بين وقال بابتسامة، «عمي، سأعود إلى الطابق السفلي أولًا. نظرًا لأنك انتقلت إلى هنا مؤخرًا، اتصل بي أو بأبي عندما تحتاج إلى أي مساعدة.»
عندما انتهت المدرسة، هرع فانغ بينغ على الفور إلى المنزل.
«بالتأكيد، إذا احتجت إلى أي مساعدة سأخبرك.»
كان حبيس منزله طوال الأيام الماضية ولم يخرج كثيرا. بطبيعة الحال، لم يستطع أن يقول إنه عاد من العمل مبكرًا.
«…»
لم يسأل فانغ بينغ أكثر، همّ بالخروج من الباب، وكان مستعدًا للصعود إلى الطابق العلوي للبحث عن الرجل العجوز.
تبادل الاثنان بضع كلمات وغادر فانغ بينغ إلى الطابق السفلي بينما كان هوانغ بين يراقبه بحذر.
هذا هو السبب في أنه طالما كان قادرًا على التأكد من أن الشخص فنانٌ قتالي، فسيكون قادرًا على استنتاج الموقف تقريبًا.
عندما صار فانغ بينغ بعيدًا عن نظره، أغلق هوانغ بين بابه وهز رأسه. لا يبدو أنه يهتم كثيرًا بهذا الأمر.
كان متأكدًا بنسبة 80-90 ٪ من أن الرجل كان فنانًا قتاليًا.
……
عندما كان يتحدث مع هوانغ بين سابقًا، بدا أنه كان ينظر حوله فقط بشكل عرضي. ومع ذلك، كان يحاول في الواقع النظر إلى راحة هوانغ بين.
الطابق السفلي.
من المحتمل أن هذا لن يخطر ببال هوانغ بين حتى. لن يشك ولو بعد مليون عام، في أن فانغ بينغ كان يبحث عن المتاعب. ومن ثم، كان فانغ بينغ مستعدًا للتصرف أولًا…
عبس فانغ بينغ. على الرغم من أنها كانت مجرد محادثة عادية، إلا أنه لاحظ أشياء قليلة.
……..
كان متأكدًا بنسبة 80-90 ٪ من أن الرجل كان فنانًا قتاليًا.
قال فانغ بينغ بضع كلمات، ثم أضاف بحرج، «عمي، الأمر هو، في منطقتنا، المباني قديمة جدًا. وبالتالي أنبابيب الصرف أيضًا قديمة بشكل سيئ، بالإضافة إلى أن عزل الماء في منزل العمة تشين لم يتم عمله بشكل جيد أثناء التجديد السابق.»
على الرغم من أن فناني القتال لا يختلفون عن الأشخاص العاديين، يمكن للمرء أن يعرف ما إذا كان لدى شخص ما خصائص فنان القتال تحت المراقبة الحثيثة.
……..
إذا لم ير فانغ بينغ فنانًا قتاليًا من قبل، لكان قد فاته الكثير من تلك العلامات.
قدم هوانغ بين شرحًا فاترًا قائلًا، «لم أترك العمل باكرًا. لقد أتيت للتو إلى يانغتشنغ، وما زلت أبحث عن وظيفة. لم أبدأ العمل رسميًا بعد.»
على الرغم من أنه كان قد التقى بوانغ جين يانغ منذ وقت ليس ببعيد. بدا وانغ جين يانغ مثل أي شخص عادي آخر. ومع ذلك، كان يمتلك عينين حادتين والتين كانتا نوعًا ما سمة خاصة.
عندما انتهت المدرسة في فترة ما بعد الظهر، كان لدى فانغ بينغ خطة.
بالإضافة إلى ذلك، كانت راحة يد وانغ جين يانغ خشنة وبها نسيج قاسٍ كالمسامير.
الطابق الثاني.
كان التدريب في فنون الدفاع عن النفس على عكس محاولة الوصول إلى الخلود. لا يمكن للمرء أن يتحسن في ذلك بمجرد التأمل. يتطلب تدريب اللياقة البدنية للفرد عملًا شاقًا. لذلك، كان من المعتاد الحصول على ذلك النسيج القاسي في جميع أنحاء اليدين والقدمين.
«إذا كانت المشكلة في الأنبوب الرئيسي بالفعل، فسيتعين علينا إحضار شخص ما لإصلاحه. وإلا بعد بضعة أيام، لن نتمكن من رؤية منزلنا.»
بالإضافة إلى ذلك، كلما طالت مدة تدريب الشخص على فنون القتال، زاد سمك النسيج في يديه.
نظرًا لأن فانغ بينغ كان مجرد طالب عادي، فلن يشك فيه أحد.
يمكن لفناني القتال من الطبقات الدنيا أن ينسوا أشياء مثل البشرة المتجددة والرقيقة. ومع ذلك، لم يكن فانغ بينغ واضحًا جدًا بشأن ما كان عليه الحال بالنسبة لفناني القتال من المستويات العليا.
إذا لم ير فانغ بينغ فنانًا قتاليًا من قبل، لكان قد فاته الكثير من تلك العلامات.
عندما كان يتحدث مع هوانغ بين سابقًا، بدا أنه كان ينظر حوله فقط بشكل عرضي. ومع ذلك، كان يحاول في الواقع النظر إلى راحة هوانغ بين.
الطابق الثاني.
ربما لم يعتقد هوانغ بين أن تلميذًا في المدرسة الثانوية سيأتي ويفحصه لأنه لم يحاول إخفاء أي شيء.
نظرًا لأن فانغ بينغ كان مجرد طالب عادي، فلن يشك فيه أحد.
ما رآه فانغ بينغ كان نسيجًا وندوب صلبة في جميع أنحاء راحة هوانغ بين.
قال فانغ بينغ بضع كلمات، ثم أضاف بحرج، «عمي، الأمر هو، في منطقتنا، المباني قديمة جدًا. وبالتالي أنبابيب الصرف أيضًا قديمة بشكل سيئ، بالإضافة إلى أن عزل الماء في منزل العمة تشين لم يتم عمله بشكل جيد أثناء التجديد السابق.»
من الواضح أنها لم تكن ندوب متكونة بسبب العمل الشاق. كان هناك فرق بين الاثنين.
كان هوانغ بين صبورًا، مع ذلك فقد فكر، ‘هذا الطفل يتحدث كثيرًا.’
الندوب التي بسبب العمل الشاق، والتي تشكلت من التدريب كفنان قتالي، كانت مختلفة بالتأكيد. في العادة لا يهتم الطالب العادي بمثل هذه الأشياء، لكن فانغ بينغ، من ناحية أخرى، لم يتجاهل مثل هذه التفاصيل.
حدائق جينغهو.
بالإضافة إلى شهيته الكبيرة، عرف فانغ بينغ أنه يستطيع أخيرًا تأكيد فرضيته.
حتى لو خمّن خطأ، فماذا في ذلك؟
كان الرجل بالفعل فنانًا قتاليًا!
«لا داعي للقلق. سأتأكد من ذلك بالتأكيد في المرة القادمة…»
حتى لو لم يكن فنانًا قتاليًا، فقد كان على الأقل من ذوي الخبرة في تدريب فنون الدفاع عن النفس وكان يمارسها منذ بضع سنوات.
من المحتمل أن هذا لن يخطر ببال هوانغ بين حتى. لن يشك ولو بعد مليون عام، في أن فانغ بينغ كان يبحث عن المتاعب. ومن ثم، كان فانغ بينغ مستعدًا للتصرف أولًا…
كان عاطلًا عن العمل، ولا يبدو أنه يبحث عن واحد. علاوة على ذلك، كان دائمًا محبوسًا ومنفصلًا في منزله المستأجر…
«تشرفت بلقائك، عمي. أنا أعيش في الطابق السفلي. بالأمس سمعت من أمي تقول أن منزل العمة تشين قد تم تأجيره…»
بدمج جميع المؤشرات، كل ذلك يشير إلى أن الرجل يمثل مشكلة.
هذا هو السبب في أنه طالما كان قادرًا على التأكد من أن الشخص فنانٌ قتالي، فسيكون قادرًا على استنتاج الموقف تقريبًا.
مصممًا على تخمينه، كان فانغ بينغ متأكدًا من أنه قد فهم.
استمر فانغ بينغ بالكتابة والرسم طوال اليوم، كما راح يتجول مع وو شي هاو والبقية للاستفسار عن بعض الأشياء.
الرجل الذي بدا وكأنه لا يملك أي خير، كان يعيش فوق بيته مباشرة. كان مصممًا على أنه يخطط لأمر ما. كان من المحتم أن يخطط فانغ بينغ للاستعداد للأسوأ.
‘ماذا علي أن أفعل؟’
التفكير كثيرًا، وإخافة نفسه كان أفضل من خسارة حياته في النهاية. الأحمق الذي يتجاهل كل العلامات، لن يدرك أنه يموت حتى لو كان الموت أمام عينيه.
سقط فانغ بينغ في تفكير عميق. هل يجب أن ينتظر حتى يهاجم الرجل أولًا؟
بدمج جميع المؤشرات، كل ذلك يشير إلى أن الرجل يمثل مشكلة.
‘كلما طال انتظاري، زادت احتمالية سلب حياتي. لا ينبغي أن يكون هذا هو الطريق. هل يجب أن أخبر الشرطة؟’
هل يبحث عن محترف لمساعدته؟ مع ذلك، لم يكن يعرف من أين يبدأ البحث عن واحد.
ماذا كان سيقول للشرطة، إذا لم يلمس الرجل حتى خصلة واحدة من شعره؟
عبس فانغ بينغ. على الرغم من أنها كانت مجرد محادثة عادية، إلا أنه لاحظ أشياء قليلة.
هل يبحث عن محترف لمساعدته؟ مع ذلك، لم يكن يعرف من أين يبدأ البحث عن واحد.
الطابق الثاني.
كلما فكر في الأمر، أدرك أن الموقف سيكون أفضل إذا تعامل معه بنفسه.
ضحك فانغ بينغ وقال، «لا يمكن لأخيك أن يخسر المال لأنه لا يملكه من الأساس.»
«هل يجب أن أهاجم أولًا لأحصل على اليد العليا؟»
…….
عندما ظهرت هذه الأفكار في قلبه، صُدم فانغ بينغ من أفكاره الخاصة. متى صار جريئًا جدًا؟
قال فانغ بينغ بشكل روتيني. قام هوانغ بين بفتح باب الأمان، وترك فانغ بينغ يدخل المنزل.
يمكن أن يكون الرجل فنانًا قتاليًا!
‘ماذا علي أن أفعل؟’
بصرف النظر عما يستطيع أو لا يستطيع فعله بالرجل، ماذا لو كان قد خمّن بشكل خاطئ؟ ألن يكون هذا غير قانوني؟
بصرف النظر عما يستطيع أو لا يستطيع فعله بالرجل، ماذا لو كان قد خمّن بشكل خاطئ؟ ألن يكون هذا غير قانوني؟
كان هناك شك في قلبه في البداية، ولكن بعد فترة وجيزة، قرر فانغ بينغ أن يصر على أسنانه ويجرب. لم يكن هذا يعني أنه أراد موته؛ لأنه، في الحقيقة، لم يكن لدى فانغ بينغ الشجاعة للقيام بذلك.
«كنت في المرحاض، ويبدو أن الماء يتسرب من السقف. هل من الممكن أن يكون التسريب قادمًا من الطابق العلوي، عندما لم يكن منتبهًا أثناء الاستحمام؟»
لا يهم ما إذا كان رجلًا سيئًا أو رجلًا جيدًا. طالما أنه لم يقتله عن طريق الخطأ، فإنه كان سيبلغ الشرطة بعد أن ينتهى الوضع.
حتى لو خمّن خطأ، فماذا في ذلك؟
إذا كان رجلًا جيدًا، فيمكنه أن يبرر نفسه. يبدو أنه لن تكون هناك مشكلة كبيرة.
عندما صار فانغ بينغ بعيدًا عن نظره، أغلق هوانغ بين بابه وهز رأسه. لا يبدو أنه يهتم كثيرًا بهذا الأمر.
من الخارج، كان يبدو فقط وكأنه طالب يشتبه في أن شخصًا ما كان رجلًا سيئًا، ويريد مساعدة الشرطة في القبض عليه. إذا قام بالفعل بإلقاء القبض على الرجل الخطأ، فسيحصل على عقوبة تأديبية على الأكثر.
الرجل الذي بدا وكأنه لا يملك أي خير، كان يعيش فوق بيته مباشرة. كان مصممًا على أنه يخطط لأمر ما. كان من المحتم أن يخطط فانغ بينغ للاستعداد للأسوأ.
إذا كان حقًا رجلًا سيئًا، فسيكون ذلك جيدًا بالنسبة له. سيُنظر إليه على أنه شخص قام بشكل استباقي بصد أزمة. كان أفضل من مجرد الانتظار السلبي لخطر مجيئه إليه.
سألت لي يو يينغ بفضول من المطبخ. «لماذا تسأل عنه؟»
أما بالنسبة لكيفية القبض على الرجل، فإن فناني القتال ليسوا خالدين. كما يقول المثل في المجتمع المعاصر، إذا كانت هناك إرادة ، فسيكون هناك طريق.
كلما رآها فانغ بينغ خلال الأيام القليلة الماضية، كان يقرص وجنتها دائمًا.
إذا كان فانغ بينغ فنانًا قتاليًا، سيجد الرجل طريقة لإيقافه.
كلما رآها فانغ بينغ خلال الأيام القليلة الماضية، كان يقرص وجنتها دائمًا.
نظرًا لأن فانغ بينغ كان مجرد طالب عادي، فلن يشك فيه أحد.
_prince
من المحتمل أن هذا لن يخطر ببال هوانغ بين حتى. لن يشك ولو بعد مليون عام، في أن فانغ بينغ كان يبحث عن المتاعب. ومن ثم، كان فانغ بينغ مستعدًا للتصرف أولًا…
عندما أدركت فانغ يوان أن فانغ بينغ كان في الواقع سيصعد إلى الطابق العلوي لتحية العم، لم تستطع إلا أن تكون عاجزة عن الكلام. في السابق، لم يكن فانغ بينغ يهتم بمثل هذه الأشياء. ومع ذلك، بدا أنه صار أكثر غرابة مؤخرًا.
……..
‘ماذا علي أن أفعل؟’
أفضل سيناريو هو عدم وجود نية خبيثة لدى ذلك الشخص. أما إذا كان لديه، فمن الأفضل أن يكون مستعدًا.
الطابق الثاني.
_prince
يجب على المرء أن يبقى يقظًا حتى في الأوقات السلمية.
نظرًا لعدم وجود خطر في الوقت الحالي، يمكنه محاولة اكتشاف هوية الشخص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
