هذا غير عادل!
:جبال كانغشان (الجبال البيضاء)
لم يرغب وانغ جين يانغ في إضاعة الكثير من الوقت هنا؛ الاختبارات النهائية ستبدأ في غضون أيام قليلة. على الرغم من أنه لن يواجه مشكلة في اجتياز الاختبارات، إلا أنه ما يزال يتعين عليه القتال من أجل المركز الأول، حتى يتمكن من الحصول على المزيد من الموارد.
لم تكن سلسلة جبال كانغشان معروفة بشكل خاص. لكنها كانت تقطع المنطقة بين مقاطعتين.
لم تكن سلسلة جبال كانغشان معروفة بشكل خاص. لكنها كانت تقطع المنطقة بين مقاطعتين.
ولا يمكن اعتبار جبال كانغشان التي تمر إلى جانب يانغتشنغ إلا فرعًا صغيرًا على الأكثر، ولم تكن شديدة الانحدار.
كان القبض على مجرم إنجازًا مثيرًا للإعجاب، لكنه سيعتبر أمرًا مروّعًا إذا قتلوا عن طريق الخطأ عددًا قليلاً من المدنيين في هذه العملية. حتى القبض على المجرم بنجاح لا يمكن أن يعوض عنه.
في هذه اللحظة، كان وانغ جين يانغ في الجبال.
منذ فترة طويلة، عمل بجد من أجل الحصول على فرصة للالتحاق بجامعة فنون القتال، تمامًا مثل هذا المراهق.
كان ما يزال يحمل حقيبة ظهره. إلى جانب ذلك، كان يمسك في يده سكينًا لإزالة العوائق.
[م.م: الزراعة المقصودة هي النمو والتطور في الفنون القتالية وليست الزراعة بشكل حرفي.]
تجعد جبين وانغ جين يانغ بينما يقوم بإزاحة الأشواك التي تسد طريقه جانبًا. تمتم في الهاتف المحمول الذي حصل عليه من الجيش، «المدير تشانغ، هل أنت متأكد أنه موجود بالفعل في الجبال؟»
:جبال كانغشان (الجبال البيضاء)
خرج صوت سلس لرجل في منتصف العمر على الجانب الآخر من الخط. «بعد أن تخلص هوانغ بين من المراقبة، استقل سيارة أجرة إلى المدخل الثالث لجبال كانغشان…»
لم يتخرج من جامعة فنون قتالية، ولم ينتسب إلى أي جهة حكومية أو مؤسسة كبيرة. كانت هناك بعض الموارد التي لا يمكن شراؤها إلا بوسائل خاصة، ومقابل ثمن باهظ.
«هذه هي النتيجة التي حصلنا عليها بعد التحقق من سجل شركة خدمات سيارات الأجرة. لقد رآه السائق يدخل الجبال. كان يحمل معه حقيبة ظهر مليئة بالمؤونة ومياه الشرب…»
سيحتاج إلى العمل خمس سنوات أو أكثر ليتم ترقيته إلى هذا المنصب!
«لقد رأيتموه يحمل الطعام والشراب بالفعل! ألم يكن عليكم التصرف في وقت أبكر؟!» كان وانغ جين يانغ غاضبًا بعض الشيء. حتى لو كانت الجبال في يانغتشنغ أصغر حجمًا، كان من الصعب البحث عن شخص هناك.
المعدات والموارد وتقنيات الزراعة والحبوب…
إذا كانت السلطات في يانغتشنغ قد حاولت تأخير الهدف لفترة أطول قليلًا وانتظروا وصوله، لكان بإمكانه القبض عليه مباشرة، الأمر الذي كان يمكنه أن يعفيه من هذه المتاعب.
«الإله غير عادل حقًا!»
لم ينزعج الشخص الموجود على الجانب الآخر، وقال: «هذا القرار جاء مراعاة لسلامة المدنيين. هوانغ بين فنان قتالي من المستوى الثاني، وكان يعد نفسه لاختراق المستوى الثالث بالفعل. كان في إمكانه إحداث فوضى خطيرة في يانغتشنغ إذا اتخذنا إجراءً وفشلنا في القبض عليه.»
لقد افترض أن كل شيء سيتغير بعد أن يصبح فنانًا قتاليًا، وأنه يمكنه أخيرًا أن يعيش حياة لائقة بالنسبة لفنان قتال.
لم يكن وانغ جين يانغ في مزاج لسماع تبريراته. أخذ نفسًا عميقًا وقال: «فتشت المنطقة القريبة من أطراف الجبل، لكنني لم أجد أي أثر له.»
عندما لاحظ أن الفناء كان ما يزال واسعًا للغاية، قرر فانغ بينغ أن يطلب من والده إعداد إطار خشبي حتى يتمكن من القيام بتمارين العُقلة أيضًا. كان تأثير الزيادة في الحيوية واضحًا.
«كفنان عسكري من الرتبة الثانية، لن يجد صعوبة في إخفاء أي أثر له. بالإضافة إلى ذلك، من الصعب البحث عنه عندما تكون المنطقة مكتظة بالناس.»
خرج صوت سلس لرجل في منتصف العمر على الجانب الآخر من الخط. «بعد أن تخلص هوانغ بين من المراقبة، استقل سيارة أجرة إلى المدخل الثالث لجبال كانغشان…»
«سأذهب إلى الأعماق بحثًا عنه. مدير تشانغ، سأحتاج إلى طلب دعمك الكامل. يرجى إرسال بعض رجالك لحراسة جميع المداخل. سأضطر إلى التخلي عن هذه المهمة إذا لم أعثر عليه في غضون ثلاثة أيام.»
كان من المثالي تثبيت الأساسات خلال فترة المراهقة. هل يمكن لأسرة الصبي الصغير توفير ما يكفي من الغذاء والحبوب له بالنظر إلى وضعهم المادي؟
لم يرغب وانغ جين يانغ في إضاعة الكثير من الوقت هنا؛ الاختبارات النهائية ستبدأ في غضون أيام قليلة. على الرغم من أنه لن يواجه مشكلة في اجتياز الاختبارات، إلا أنه ما يزال يتعين عليه القتال من أجل المركز الأول، حتى يتمكن من الحصول على المزيد من الموارد.
لم يفكر فانغ بينغ في الأمر بعد نظرة عابرة، واستمر في تدريبه.
لم يعترض المدير تشانغ على طلبه، هو وافق ببساطة. «حسنًا. سنتصل بك بمجرد حصولنا على معلومات. يمكنك ترك الأمر إذا لم تتمكن من تحديد موقع الهدف.»
المعدات والموارد وتقنيات الزراعة والحبوب…
«سأبلغ روييانغ بالأمر إذا لم نتمكن من العثور على الهدف هذه المرة؛ حتى يتمكنوا من التواصل مع مع مقاطعة جيانغسو*للقبض عليه.»
بعد ذلك، عمل لبضع سنوات أخرى. في سن الثلاثين، حصل أخيرًا على جميع الموارد اللازمة للاختراق ودخل عالم فنون القتال رسميًا.
[م.م: جيانغسو هي المقاطعةالأعلى التي تقع مدينة فيها مدينة يانغتشو، ونانجيانغ هي عاصمتها. أما عن روييانغ فلم أعرف ما تكون تمامًا، في الغالب يقصد الحكومة في يانغتشو أو شيئًا كهذا.]
لم يعد فانغ بينغ يمكث في غرفته كما كان يفعل في الأيام القليلة الماضية. كان ما يزال مهتزًا بسبب الحادث السابق، حيث لم يكن جسده قويًا بما يكفي لاحتواء الزيادة المفاجئة في حيويته.
على الرغم من قوله ذلك، فقد شعر ببعض الأسف. من المؤسف أن هوانغ بين كان حذرًا للغاية. كان من الممكن أن يلقوا القبض عليه بعد وصول وانغ جين يانج، لولا ذلك لم يكن القبض على فنان عسكري هارب من المستوى الثاني بالأمر الهين.
بعد سنوات من العمل الشاق، وفر القليل من المال. لم يكتف بالعمل في مصنع لبقية حياته، لذلك أنفق كل مدخراته والتحق بأحد الفصول التدريبية في فنون القتال.
على الرغم من أنه كان أيضًا فنانًا عسكريًا من المستوى الثاني، إلا أنه لم يخُض معركة واحدة لمدة عشر سنوات منذ انتقاله إلى مدينة يانغتشو.
لم يستطع المدير تشانغ اكتشاف هذا اللغز. يجب أن يكون وانغ جين يانغ مجرد شتلة صغيرة في عيون هؤلاء الفنانين القتاليين المدنيين، أليس كذلك؟
إذا كان قد خرج بنفسه للقبض عليه، فمن المرجح أن يكون هو الشخص الذي سيُقتل.
لعن هوانغ بين القدر. لماذا يستحق بعض الناس أن يولدوا أثرياء لدرجة أن الملايين لا تبدو شيئًا بالنسبة لهم؟
كان يمكنه فقط استخدام الأسلحة النارية، والتي لم تكن تشكل أي خطر ضد فنانٍ قتالي من المستوى الثاني. لكن الهدف كان يائسًا للفرار. وإذا كان قد توجه إلى منطقة مأهولة بالسكان المدنيين، فسيؤدي ذلك إلى متاعب لهم.
[م.م: الزراعة المقصودة هي النمو والتطور في الفنون القتالية وليست الزراعة بشكل حرفي.]
في بعض الأحيان يكون من الأفضل عدم تقديم مساهمات عوضًا عن ارتكاب الأخطاء.
ولا يمكن اعتبار جبال كانغشان التي تمر إلى جانب يانغتشنغ إلا فرعًا صغيرًا على الأكثر، ولم تكن شديدة الانحدار.
كان القبض على مجرم إنجازًا مثيرًا للإعجاب، لكنه سيعتبر أمرًا مروّعًا إذا قتلوا عن طريق الخطأ عددًا قليلاً من المدنيين في هذه العملية. حتى القبض على المجرم بنجاح لا يمكن أن يعوض عنه.
لم ينزعج الشخص الموجود على الجانب الآخر، وقال: «هذا القرار جاء مراعاة لسلامة المدنيين. هوانغ بين فنان قتالي من المستوى الثاني، وكان يعد نفسه لاختراق المستوى الثالث بالفعل. كان في إمكانه إحداث فوضى خطيرة في يانغتشنغ إذا اتخذنا إجراءً وفشلنا في القبض عليه.»
لهذا السبب اختارت السلطات في يانغتشنغ مراقبة هوانغ بين بدلًا من اتخاذ أي إجراء.
كان القبض على مجرم إنجازًا مثيرًا للإعجاب، لكنه سيعتبر أمرًا مروّعًا إذا قتلوا عن طريق الخطأ عددًا قليلاً من المدنيين في هذه العملية. حتى القبض على المجرم بنجاح لا يمكن أن يعوض عنه.
لم يتوقعوا انحرافًا مفاجئًا عن القاعدة في اليوم الأخير؛ ربما كان ذلك بسبب أن هوانغ بين قد وصلته ريحٌ بخصوص السبب الحقيقي لمجيئ وانغ جين يانغ إلى يانغتشنغ.
لقد افترض أن كل شيء سيتغير بعد أن يصبح فنانًا قتاليًا، وأنه يمكنه أخيرًا أن يعيش حياة لائقة بالنسبة لفنان قتال.
لم يستطع المدير تشانغ اكتشاف هذا اللغز. يجب أن يكون وانغ جين يانغ مجرد شتلة صغيرة في عيون هؤلاء الفنانين القتاليين المدنيين، أليس كذلك؟
«كفنان عسكري من الرتبة الثانية، لن يجد صعوبة في إخفاء أي أثر له. بالإضافة إلى ذلك، من الصعب البحث عنه عندما تكون المنطقة مكتظة بالناس.»
لم يكن سوى طالبٍ جديد في جامعة نانجيانغ للفنون القتالية. من المحتمل أنه لم يكن ليدعوه إذا لم يتخرج هو نفسه من الجامعة وكان على معرفة بمواهبه.
الزراعة* بحاجة إلى المال.
تبادل الاثنان عدة جمل موجزة قبل أن يغلق وانغ جين يانغ الهاتف ويتوغل في أعماق الجبال بحقيبة الظهر الخاصة به.
على الرغم من أنه كان أيضًا فنانًا عسكريًا من المستوى الثاني، إلا أنه لم يخُض معركة واحدة لمدة عشر سنوات منذ انتقاله إلى مدينة يانغتشو.
ثلاثة ايام، كان هذا هو الحد.
لقد حقق اختراقًا بعد بضع سنوات من الزراعة وبالتالي صار مُعدمًا مرة أخرى.
ربما لن يحتاج إلى البقاء لمدة ثلاثة أيام؛ من المحتمل أن يغادر الهدف يانغتشنغ بعد يوم واحد. سيكون من الصعب تحديد ما إذا كان سيحصل على مكافأة حتى لو نجح في ذلك الوقت.
ومع ضعف مدير مكتب التحقيق. إذا التحق للعمل هناك، فسيتعين عليه العمل تحت قيادته.
:مدينة يانغتشنغ/ حدائق جينغهو.
كان قد ذهب إلى جامعة فظيعة للغاية، ثم التحق للعمل في مصنع تديره الدولة بعد التخرج.
لم يعد فانغ بينغ يمكث في غرفته كما كان يفعل في الأيام القليلة الماضية. كان ما يزال مهتزًا بسبب الحادث السابق، حيث لم يكن جسده قويًا بما يكفي لاحتواء الزيادة المفاجئة في حيويته.
صار هوانغ بين يائسًا عندما فكر في ملايين اليوانات التي سيحتاج إلى إنفاقها إذا أراد الصعود إلى المستوى الثالث.
لذلك ذهب إلى الفناء الخلفي لتدريب جسده.
بإلقاء نظرة خاطفة أدناه، في المراهق الذي يمارس التمارين في الطابق السفلي، تبنى هوانغ بين حاليًا تعبيرًا لا يمكن وصفه.
لم يخرج؛ كان هناك عدد قليل من الصالات الرياضية في المنطقة السكنية القديمة، وكانت المنتزهات الصغيرة يشغلها كبار السن من الرجال والنساء. بالإضافة إلى ذلك، لم يُرد فانغ بينغ أن يكون مادةً لتسلية الآخرين.
كان قد ذهب إلى جامعة فظيعة للغاية، ثم التحق للعمل في مصنع تديره الدولة بعد التخرج.
لحسن الحظ، كان لديهم فناء خلفي. وإلا فلن يكون لديه مكان يتدرب فيه.
على الرغم من أنه كان أيضًا فنانًا عسكريًا من المستوى الثاني، إلا أنه لم يخُض معركة واحدة لمدة عشر سنوات منذ انتقاله إلى مدينة يانغتشو.
يمكن لـفانغ بينغ القيام ببعض التمارين البسيطة فقط بدون المعدات اللازمة: تمارين الضغط، البطن، وتمارين القرفصاء.
«كفنان عسكري من الرتبة الثانية، لن يجد صعوبة في إخفاء أي أثر له. بالإضافة إلى ذلك، من الصعب البحث عنه عندما تكون المنطقة مكتظة بالناس.»
عندما لاحظ أن الفناء كان ما يزال واسعًا للغاية، قرر فانغ بينغ أن يطلب من والده إعداد إطار خشبي حتى يتمكن من القيام بتمارين العُقلة أيضًا. كان تأثير الزيادة في الحيوية واضحًا.
لم ينزعج الشخص الموجود على الجانب الآخر، وقال: «هذا القرار جاء مراعاة لسلامة المدنيين. هوانغ بين فنان قتالي من المستوى الثاني، وكان يعد نفسه لاختراق المستوى الثالث بالفعل. كان في إمكانه إحداث فوضى خطيرة في يانغتشنغ إذا اتخذنا إجراءً وفشلنا في القبض عليه.»
إذا كان فانغ بينغ من العالم الآخر، فقد يفقد وعيه إذا قام بتمرين الضغط لثلاثين مرة. لكنه الآن لم يكن متعبًا كما كان يتصور بعد المرة الخمسين.
لم يعد مهتمًا بما يحدث في الطابق السفلي مع هذه الأفكار، لذلك عاد إلى غرفته.
لقد شعر أنه يمكنه أن يكون قادرًا على القيام بـ 100 بكل سهولة.
لم يرغب وانغ جين يانغ في إضاعة الكثير من الوقت هنا؛ الاختبارات النهائية ستبدأ في غضون أيام قليلة. على الرغم من أنه لن يواجه مشكلة في اجتياز الاختبارات، إلا أنه ما يزال يتعين عليه القتال من أجل المركز الأول، حتى يتمكن من الحصول على المزيد من الموارد.
إذا ثابر واستمر في ممارسة الرياضة مرة كل صباح ومساء، فمن المحتمل أن يستوعب جسده الزيادة في حيويته.
الزراعة* بحاجة إلى المال.
تمرن فانغ بينغ في الفناء لفترة من الوقت. أثناء قيامه بتمارين البطن، لاحظ أن الأضواء في المنزل الذي يعلوهم كانت مضاءة.
على الرغم من أنه كان أيضًا فنانًا عسكريًا من المستوى الثاني، إلا أنه لم يخُض معركة واحدة لمدة عشر سنوات منذ انتقاله إلى مدينة يانغتشو.
كان الطابق العلوي هادئًا. خلاف الأضواء، لم يكن هناك ما يشير إلى وجود مستأجر.
تبادل الاثنان عدة جمل موجزة قبل أن يغلق وانغ جين يانغ الهاتف ويتوغل في أعماق الجبال بحقيبة الظهر الخاصة به.
لم يفكر فانغ بينغ في الأمر بعد نظرة عابرة، واستمر في تدريبه.
كان هوانغ بين قد فكر أيضًا في الانضمام إلى وكالة حكومية أو شركة مشهورة، لن يرفضوا بالتأكيد فنانًا قتاليًا من المستوى الثاني.
:في الطابق الثاني.
كان من المثالي تثبيت الأساسات خلال فترة المراهقة. هل يمكن لأسرة الصبي الصغير توفير ما يكفي من الغذاء والحبوب له بالنظر إلى وضعهم المادي؟
كان هوانغ بين في الواقع يقف بجانب النافذة، لكنه اختبأ خلف الجدار دون تفكير، كان رد فعله عفويًا بما أنه قد اعتاد الاختباء.
انطلاقًا من إقامة الصبي في هذه المنطقة، كان وضع أسرته واضحًا.
بإلقاء نظرة خاطفة أدناه، في المراهق الذي يمارس التمارين في الطابق السفلي، تبنى هوانغ بين حاليًا تعبيرًا لا يمكن وصفه.
لم يعد مهتمًا بما يحدث في الطابق السفلي مع هذه الأفكار، لذلك عاد إلى غرفته.
منذ فترة طويلة، عمل بجد من أجل الحصول على فرصة للالتحاق بجامعة فنون القتال، تمامًا مثل هذا المراهق.
إذا كانت السلطات في يانغتشنغ قد حاولت تأخير الهدف لفترة أطول قليلًا وانتظروا وصوله، لكان بإمكانه القبض عليه مباشرة، الأمر الذي كان يمكنه أن يعفيه من هذه المتاعب.
كان الواقع بلا رحمة. لم ينجح حتى في الحصول على القبول في جامعة علوم اجتماعية محترمة.
«كفنان عسكري من الرتبة الثانية، لن يجد صعوبة في إخفاء أي أثر له. بالإضافة إلى ذلك، من الصعب البحث عنه عندما تكون المنطقة مكتظة بالناس.»
كان قد ذهب إلى جامعة فظيعة للغاية، ثم التحق للعمل في مصنع تديره الدولة بعد التخرج.
بعد سنوات من العمل الشاق، وفر القليل من المال. لم يكتف بالعمل في مصنع لبقية حياته، لذلك أنفق كل مدخراته والتحق بأحد الفصول التدريبية في فنون القتال.
بعد سنوات من العمل الشاق، وفر القليل من المال. لم يكتف بالعمل في مصنع لبقية حياته، لذلك أنفق كل مدخراته والتحق بأحد الفصول التدريبية في فنون القتال.
لقد شعر أنه يمكنه أن يكون قادرًا على القيام بـ 100 بكل سهولة.
ربما كان دوره أخيرًا للتمتع بالتوفيق؛ لقد تعلم الكثير من الفصل التدريبي.
تبادل الاثنان عدة جمل موجزة قبل أن يغلق وانغ جين يانغ الهاتف ويتوغل في أعماق الجبال بحقيبة الظهر الخاصة به.
بعد ذلك، عمل لبضع سنوات أخرى. في سن الثلاثين، حصل أخيرًا على جميع الموارد اللازمة للاختراق ودخل عالم فنون القتال رسميًا.
لقد شعر أنه يمكنه أن يكون قادرًا على القيام بـ 100 بكل سهولة.
لقد افترض أن كل شيء سيتغير بعد أن يصبح فنانًا قتاليًا، وأنه يمكنه أخيرًا أن يعيش حياة لائقة بالنسبة لفنان قتال.
«هذه هي النتيجة التي حصلنا عليها بعد التحقق من سجل شركة خدمات سيارات الأجرة. لقد رآه السائق يدخل الجبال. كان يحمل معه حقيبة ظهر مليئة بالمؤونة ومياه الشرب…»
ولكن بعد ذلك ضربه الواقع بقوة مرة أخرى.
حتى في ولاية يانغتشنغ، كان واثقًا من قدرته على ضرب مدير مكتب التحقيقات حتى الموت، في غضون عشر دقائق فقط!
لم يأت من وكالات مؤسسية، لذلك كان وضعه الطبيعي أقل من ذلك الخاص بطلاب جامعات فنون القتال.
تجعد جبين وانغ جين يانغ بينما يقوم بإزاحة الأشواك التي تسد طريقه جانبًا. تمتم في الهاتف المحمول الذي حصل عليه من الجيش، «المدير تشانغ، هل أنت متأكد أنه موجود بالفعل في الجبال؟»
كان قد وصل إلى المستوى الأول فقط في سن الثلاثين، والذي كان متأخرًا بالفعل.
لهذا السبب اختارت السلطات في يانغتشنغ مراقبة هوانغ بين بدلًا من اتخاذ أي إجراء.
لكنه كان ما يزال فنانًا قتاليًا، لذلك كان أفضل حالًا من ذي قبل. إذا كان قد رضي عن ذلك، واختار العمل في شركة أو شيء من هذا القبيل، فلن يجد صعوبة في تجميع ملايين اليوانات.
لم يتخرج من جامعة فنون قتالية، ولم ينتسب إلى أي جهة حكومية أو مؤسسة كبيرة. كانت هناك بعض الموارد التي لا يمكن شراؤها إلا بوسائل خاصة، ومقابل ثمن باهظ.
لكنه كان قد اختار التقدم في مسار فنون القتال، وعندما شرع في ذلك المسار فقط أدرك صعوبته.
سيحتاج إلى العمل خمس سنوات أو أكثر ليتم ترقيته إلى هذا المنصب!
لم يتخرج من جامعة فنون قتالية، ولم ينتسب إلى أي جهة حكومية أو مؤسسة كبيرة. كانت هناك بعض الموارد التي لا يمكن شراؤها إلا بوسائل خاصة، ومقابل ثمن باهظ.
صار هوانغ بين يائسًا عندما فكر في ملايين اليوانات التي سيحتاج إلى إنفاقها إذا أراد الصعود إلى المستوى الثالث.
الزراعة* بحاجة إلى المال.
يمكن لـفانغ بينغ القيام ببعض التمارين البسيطة فقط بدون المعدات اللازمة: تمارين الضغط، البطن، وتمارين القرفصاء.
المعدات والموارد وتقنيات الزراعة والحبوب…
لم يفكر فانغ بينغ في الأمر بعد نظرة عابرة، واستمر في تدريبه.
دخله لم يستطع تحمل النفقات على الإطلاق. عاش في فقر بينما كان يعمل ويتدرب في نفس الوقت.
تمرن فانغ بينغ في الفناء لفترة من الوقت. أثناء قيامه بتمارين البطن، لاحظ أن الأضواء في المنزل الذي يعلوهم كانت مضاءة.
[م.م: الزراعة المقصودة هي النمو والتطور في الفنون القتالية وليست الزراعة بشكل حرفي.]
هل كان القبول في إحدى جامعات الفنون القتالية بهذه السهولة؟
لقد حقق اختراقًا بعد بضع سنوات من الزراعة وبالتالي صار مُعدمًا مرة أخرى.
إذا كان قد خرج بنفسه للقبض عليه، فمن المرجح أن يكون هو الشخص الذي سيُقتل.
صار هوانغ بين يائسًا عندما فكر في ملايين اليوانات التي سيحتاج إلى إنفاقها إذا أراد الصعود إلى المستوى الثالث.
هو نفسه كان أفضل مثالٍ على ذلك!
كان بالفعل في منصف العمر، أربعين عامًا في الواقع، لكن المستوى الثالث كانت ما يزال بعيد المنال. كانت بعض الموارد التي يحتاجها محدودة في السوق أيضًا.
بإلقاء نظرة خاطفة أدناه، في المراهق الذي يمارس التمارين في الطابق السفلي، تبنى هوانغ بين حاليًا تعبيرًا لا يمكن وصفه.
كان هوانغ بين قد فكر أيضًا في الانضمام إلى وكالة حكومية أو شركة مشهورة، لن يرفضوا بالتأكيد فنانًا قتاليًا من المستوى الثاني.
ولا يمكن اعتبار جبال كانغشان التي تمر إلى جانب يانغتشنغ إلا فرعًا صغيرًا على الأكثر، ولم تكن شديدة الانحدار.
لكن، عندما فكر في فحوصات الخلفية التي سيحتاج إلى إجرائها والمهام التي سيحتاج إلى إكمالها إذا انضم إلى أي وكالة أو شركة، شعر أن ذلك سيضيع الكثير من وقته.
بإلقاء نظرة خاطفة أدناه، في المراهق الذي يمارس التمارين في الطابق السفلي، تبنى هوانغ بين حاليًا تعبيرًا لا يمكن وصفه.
لذا سرق رجلاً أتى للتجارة معه ذات مرة ولم يتوقف بعد ذلك أبدًا؛ يمكنه الحصول على الموارد التي يحتاجها بسرعة. لقد حصل على مليون في يوم واحد، بعد أن كان يجمعه في عام!
:مدينة يانغتشنغ/ حدائق جينغهو.
بعد أن رأى مزايا السرقة، أفسدته سهولة كسب المال دون مشقة. قام بسرقة الناس عدة مرات بعد ذلك.
لم يرغب وانغ جين يانغ في إضاعة الكثير من الوقت هنا؛ الاختبارات النهائية ستبدأ في غضون أيام قليلة. على الرغم من أنه لن يواجه مشكلة في اجتياز الاختبارات، إلا أنه ما يزال يتعين عليه القتال من أجل المركز الأول، حتى يتمكن من الحصول على المزيد من الموارد.
وكانت النتيجة واضحة. تم إدراجه كرجل مطلوب بعد فترة وجيزة…
لقد شعر أنه يمكنه أن يكون قادرًا على القيام بـ 100 بكل سهولة.
فقد هوانغ بين نفسه داخل ذكرياته عندما رأى الصبي في الطابق السفلي. هز رأسه وسخر بين أنفاسه. «ها هو صبي آخر سوف يسير على طريق اللاعودة!»
كان هوانغ بين قد فكر أيضًا في الانضمام إلى وكالة حكومية أو شركة مشهورة، لن يرفضوا بالتأكيد فنانًا قتاليًا من المستوى الثاني.
هل كان القبول في إحدى جامعات الفنون القتالية بهذه السهولة؟
لهذا السبب اختارت السلطات في يانغتشنغ مراقبة هوانغ بين بدلًا من اتخاذ أي إجراء.
كان ذلك المسار يعني فقط المشقة إذا فشل المرء ورفض الاستسلام.
يمكن لـفانغ بينغ القيام ببعض التمارين البسيطة فقط بدون المعدات اللازمة: تمارين الضغط، البطن، وتمارين القرفصاء.
هو نفسه كان أفضل مثالٍ على ذلك!
سيحتاج إلى العمل خمس سنوات أو أكثر ليتم ترقيته إلى هذا المنصب!
انطلاقًا من إقامة الصبي في هذه المنطقة، كان وضع أسرته واضحًا.
صار هوانغ بين يائسًا عندما فكر في ملايين اليوانات التي سيحتاج إلى إنفاقها إذا أراد الصعود إلى المستوى الثالث.
كان من المثالي تثبيت الأساسات خلال فترة المراهقة. هل يمكن لأسرة الصبي الصغير توفير ما يكفي من الغذاء والحبوب له بالنظر إلى وضعهم المادي؟
لم يستطع المدير تشانغ اكتشاف هذا اللغز. يجب أن يكون وانغ جين يانغ مجرد شتلة صغيرة في عيون هؤلاء الفنانين القتاليين المدنيين، أليس كذلك؟
«الإله غير عادل حقًا!»
بعد ذلك، عمل لبضع سنوات أخرى. في سن الثلاثين، حصل أخيرًا على جميع الموارد اللازمة للاختراق ودخل عالم فنون القتال رسميًا.
لعن هوانغ بين القدر. لماذا يستحق بعض الناس أن يولدوا أثرياء لدرجة أن الملايين لا تبدو شيئًا بالنسبة لهم؟
«كفنان عسكري من الرتبة الثانية، لن يجد صعوبة في إخفاء أي أثر له. بالإضافة إلى ذلك، من الصعب البحث عنه عندما تكون المنطقة مكتظة بالناس.»
ولماذا يعامل على أنه أدنى من خريجي الجامعات حتى بعد أن أصبح فنانًا قتاليًا؟
ربما لن يحتاج إلى البقاء لمدة ثلاثة أيام؛ من المحتمل أن يغادر الهدف يانغتشنغ بعد يوم واحد. سيكون من الصعب تحديد ما إذا كان سيحصل على مكافأة حتى لو نجح في ذلك الوقت.
حتى في ولاية يانغتشنغ، كان واثقًا من قدرته على ضرب مدير مكتب التحقيقات حتى الموت، في غضون عشر دقائق فقط!
ربما لن يحتاج إلى البقاء لمدة ثلاثة أيام؛ من المحتمل أن يغادر الهدف يانغتشنغ بعد يوم واحد. سيكون من الصعب تحديد ما إذا كان سيحصل على مكافأة حتى لو نجح في ذلك الوقت.
ومع ضعف مدير مكتب التحقيق. إذا التحق للعمل هناك، فسيتعين عليه العمل تحت قيادته.
ولا يمكن اعتبار جبال كانغشان التي تمر إلى جانب يانغتشنغ إلا فرعًا صغيرًا على الأكثر، ولم تكن شديدة الانحدار.
سيحتاج إلى العمل خمس سنوات أو أكثر ليتم ترقيته إلى هذا المنصب!
«كفنان عسكري من الرتبة الثانية، لن يجد صعوبة في إخفاء أي أثر له. بالإضافة إلى ذلك، من الصعب البحث عنه عندما تكون المنطقة مكتظة بالناس.»
في رأي هوانغ بين، كل شيء كان غير عادل!
بعد ذلك، عمل لبضع سنوات أخرى. في سن الثلاثين، حصل أخيرًا على جميع الموارد اللازمة للاختراق ودخل عالم فنون القتال رسميًا.
لم يعد مهتمًا بما يحدث في الطابق السفلي مع هذه الأفكار، لذلك عاد إلى غرفته.
«الإله غير عادل حقًا!»
أما بالنسبة للصبي الصغير في الطابق السفلي، سخر هوانغ بين. كان يأمل ألا يفقد الصبي كل أمل بعد حدوث ما لا مفر منه.
على الرغم من قوله ذلك، فقد شعر ببعض الأسف. من المؤسف أن هوانغ بين كان حذرًا للغاية. كان من الممكن أن يلقوا القبض عليه بعد وصول وانغ جين يانج، لولا ذلك لم يكن القبض على فنان عسكري هارب من المستوى الثاني بالأمر الهين.
لن يفقد فانغ بينغ كل الأمل بطبيعة الحال؛ لم يخطر في باله مطلقًا إمكانية فشله في الالتحاق بجامعة فنون قتالية.
لم يكن سوى طالبٍ جديد في جامعة نانجيانغ للفنون القتالية. من المحتمل أنه لم يكن ليدعوه إذا لم يتخرج هو نفسه من الجامعة وكان على معرفة بمواهبه.
لم يشعر فانغ بينغ بوجود الرجل في الطابق العلوي. على الرغم من أن عقليته كانت أعلى من الشخص العادي، إلا أن هوانغ بين كان أقوى منه. كان من الطبيعي ألا يشعر بأي شيء.
لم يستطع المدير تشانغ اكتشاف هذا اللغز. يجب أن يكون وانغ جين يانغ مجرد شتلة صغيرة في عيون هؤلاء الفنانين القتاليين المدنيين، أليس كذلك؟
بعد ساعة من التمرين، لم يستمر فانغ بينغ خوفًا من الإصابة. عاد إلى منزله لينظف نفسه قبل أن يتراجع إلى غرفته للمراجعة.
بعد ساعة من التمرين، لم يستمر فانغ بينغ خوفًا من الإصابة. عاد إلى منزله لينظف نفسه قبل أن يتراجع إلى غرفته للمراجعة.
كان الصمت هو ما يمكن سماعه من الطابق العلوي، كما هو الحال دائمًا، لدرجة أن فانغ بينغ نسي أن هناك شخصًا ما يعيش هناك.
ولماذا يعامل على أنه أدنى من خريجي الجامعات حتى بعد أن أصبح فنانًا قتاليًا؟
ربما كان دوره أخيرًا للتمتع بالتوفيق؛ لقد تعلم الكثير من الفصل التدريبي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
