المستأجر
في قاعة المناسبات بالمدرسة الثانوية رقم واحد.
حقيقة أنه يمكن أن يكسب الكثير في وقت قصير لم تكن أقل من كونها معجزة.
بينما كان فانغ بينغ مشغولًا بالتفكير في طرق لكسب المال وزيادة نقاط عقليته، أوضح وانغ جين يانغ كيف نجح في اختبارات فنون القتال.
وفقًا لكيفية عمل المكتب، لن تكون هناك أي مكافأة على الإطلاق إذا لم يتم القبض على الهدف. سوف يعد نفسه محظوظًا إذا قاموا حتى بسداد نفقات التنقل الخاصة به.
………
كانت المهارات الصغيرة التي يمتلكها كافية بالنسبة له للتباهي في المدن الصغيرة مثل يانغتشنغ. كان سيموت دون أن يدرك ذلك إذا حاول ذلك في المدن الكبرى.
تصلب تعبير فانغ بينغ. إذا قالت امرأة جميلة ذلك، فلن تكون هناك مشكلة بالتأكيد، ولكن ماذا يفعل إذا كان رجلًا مثله هو من يقول شيئًا إيحائيًا كهذا!
في نفس الوقت.
أطلق زفيرًا وترك التفكير في ذلك. لم تكن هناك تهديدات خاصة في يانغتشنغ، لذلك يمكنه التعافي هنا لفترة من الوقت قبل اتخاذ خطوته التالية.
حدائق جينغهو. المبنى رقم 6، الوحدة رقم 201.
ومع ذلك، لم يستطع مقاومة الإغراء. لقد كان دليلًا حيًا على أن بعض الفنانين القتاليين لم يكونوا في وضع جيد كما تخيل أغلب الناس.
قال رجل في الأربعينيات من عمره بلطف: «أختي، يمكنك الاسترخاء. أعدك ألا أتلف أيًا من أثاثك.»
في المدرسة الثانوية رقم واحد.
«في حالة تلف أي منهم بطريقة ما، يمكنك خصم الخسارة من الإيداع الخاص بي!»
لا يمكن فعل أي شيء إذا قرر الفنان القتالي الذي تم توظيفه الاستيلاء على الشركة لنفسه.
أمام الرجل وقفت امرأة أكبر سنًا قليلًا. ابتسمت عند سماع كلماته وقالت: «سيكون هذا رائعًا. تم تأثيث هذا المنزل منذ بضع سنوات فقط.»
تذكر كيف أنه قبل عام فقط كان ما يزال يكافح لشراء حبة تجديد الحيوية، والتي تكلف بضعة آلاف من الدولارات.
«على الرغم من أن حدائق جينغهو لها القليل من التاريخ، إلا أن البيئة المحيطة بها ممتعة!»
تنهد فانغ بينغ بارتياح. ألم يمكنه إنهاء حديثه دفعة واحدة؟
«هناك مطاعم ومحلات بقالة وكل شيء آخر. تقع محطة الحافلات بجوار المدخل مباشرة…»
بعض فناني الدفاع عن النفس ليس لديهم اتصالات ولا معارف. سيكون الوضع أفضل لو تخرجوا من جامعات فنون الدفاع عن النفس. كان هؤلاء الفنانين القتاليين الذين اعتمدوا على أنفسهم في وضع أسوأ بكثير.
«بإيجار 600 دولار فقط في الشهر، ستحصل بالتأكيد على أفضل صفقة!»
«هذا…»
«هذا فقط لأنني لا أعاني من نقص في الأموال في الوقت الحالي. خلاف ذلك، هل كنت لتستطيع إيجاد مكان مثل هذا ب600 دولار فقط؟»
ابتسم وانغ جين يانغ باستنكار من أفكاره. لقد كسب الكثير، لكن هذا لم يكن كافيًا على الإطلاق.
أجاب الرجل في منتصف العمر بابتسامة لطيفة: «أنتِ على حق، أنت على حق. شكرًا لك، أيتها الأخت تشين على رعايتك لي.»
«ألم يحاول رئيسك استدراجه قط؟»
ذكرته الأخت تشين بعد بعض التفكير،«لقد أخبرتني أنك ستعيش بمفردك. يجب أن تحافظ على نظافة المكان.»
في أعماقه، كان يشعر بالأسف قليلاً. لم يكن ينبغي أن يرتكب أي جرائم في المقام الأول.
«إذا لم أكن أعتقد أنه يمكنك الحفاظ على المكان أنيقًا، فلم أكن لأؤجره لك…»
تنهد فانغ بينغ بارتياح. ألم يمكنه إنهاء حديثه دفعة واحدة؟
«أوه، صحيح، الجميع في هذه المنطقة يعرفون بعضهم البعض، لذا من الأفضل عدم إحضار شخص غير معروف إلى المنزل.»
على الرغم من أن وو شي هاو كان ما يزال يحترق لمعرفة حيويته، فقد ترك الأمر يمضي عندما رأى عزم فانغ بينغ.
«أيضًا، عليك استخدام دلو لتجميع المياه عند الاستحمام. تتسرب المياه قليلًا بسبب قدم المبنى.»
كانت كاميرات المراقبة في كل مكان، لذلك يتم اكتشاف أشخاص مثله بسهولة، ما لم يختبئوا في الجبال وفي الزوايا المخفية.
«هناك طفل في الطابق السفلي يستعد لـاختبارات القبول في الجامعة. لا تصدر الكثير من الضوضاء في المنزل. نظام عزل الصوت في هذا المنزل القديم غير موجود بعض الشيء…»
«أيضًا، سيتعين عليك المغادرة إذا عدنا للعيش هنا…»
«كل شيء طبيعي، كنا سنعرف إذا اخترق.»
ذكّرته المرأة بجميع أنواع الأشياء، لكن الرجل لم يُظهر أي علامات على نفاد الصبر، واستقبل بمخاوفها بابتسامة لطيفة بدلاً من ذلك.
ذكّرته المرأة بجميع أنواع الأشياء، لكن الرجل لم يُظهر أي علامات على نفاد الصبر، واستقبل بمخاوفها بابتسامة لطيفة بدلاً من ذلك.
كانت المرأة أكثر ارتياحًا بعد أن رأت أنه موثوق به. أخيرًا، سلمته مجموعة من المفاتيح وقالت: «المنزل ليس متسخًا جدًا لأنني آتي لتنظيفه أحيانًا.»
لم يرغب فانغ بينغ أن يستفز الرجل. إن الحسد يمكنه أن يدفع الناس للجنون. يمكن أن يبقى وو شي هاو طبيعيًا طالما لا يعرف مدى حيويته.
«كل ما تحتاجه موجود هنا. ما عليك سوى شراء بعض الضروريات اليومية.»
ودع فانغ بينغ وو شي هاو والآخرين، وكان يستعد للمغادرة. ولكن وو شيهاو ناداه بحماس، «فانغ بينغ، هل تريد القدوم إلى منزلي الليلة؟»
«نعم. شكرا لك يا أختي.»
كانت كاميرات المراقبة في كل مكان، لذلك يتم اكتشاف أشخاص مثله بسهولة، ما لم يختبئوا في الجبال وفي الزوايا المخفية.
«على الرحب والسعة، سأرحل أولًا.»
«أيضًا، عليك استخدام دلو لتجميع المياه عند الاستحمام. تتسرب المياه قليلًا بسبب قدم المبنى.»
الأخت تشين لم تمكث طويلًا. بعد أن غادرت، أغلق الرجل في منتصف العمر الباب بسرعة، وتنهد بارتياح وتمتم، «هذا النوع من المناطق السكنية القديمة لا ينبغي أن يكون به كاميرات مراقبة، أليس كذلك؟»
………
توجه الرجل إلى الشرفة ونظر إلى الخارج، تجعد جبينه وهمس، «من يدري إذا كان بإمكان الناس في يانغتشنغ اكتشاف الآثار التي تركتها…»
بالإضافة إلى ذلك، كانت المناطق الريفية الصغيرة تنتمي إلى القرويين الذين يعرفون بعضهم بعضًا، ووجوده كشخص غريب بينهم يعني المزيد من الآثار غير الضرورية.
لقد استدرجهم عمدًا إلى اتجاه الجبال البيضاء، حتى يجعلهم يظنون أنه قد هرب من هنا. إذا بدا أنه لم يعد في نطاق سلطتهم القضائية، فقد لا ينتبهون إليه بعد الآن.
«أوه، صحيح، الجميع في هذه المنطقة يعرفون بعضهم البعض، لذا من الأفضل عدم إحضار شخص غير معروف إلى المنزل.»
قام الرجل بتدليك صدغه وهو يفكر في هذه القضية. لا، لم يكن يهتم بتلك القمامة في يانغتشنغ.
أومأ وانغ جين يانغ برأسه قليلًا ولم يتحدث بعد ذلك.
لن تكون صفقة كبيرة حتى لو تم اكتشافه.
ومع ذلك، لم يستطع مقاومة الإغراء. لقد كان دليلًا حيًا على أن بعض الفنانين القتاليين لم يكونوا في وضع جيد كما تخيل أغلب الناس.
ما كان يخشاه هو أنه قد يجذب انتباه غير مرغوب فيه من المناصب العليا.
ومع ذلك، لم يستوف الجميع المعايير التي وضعتها الشركات. كانوا أكثر استعدادًا لتوظيف طلاب جامعيين أو خريجين ذوي خلفية سياسية نظيفة.
كانت المهارات الصغيرة التي يمتلكها كافية بالنسبة له للتباهي في المدن الصغيرة مثل يانغتشنغ. كان سيموت دون أن يدرك ذلك إذا حاول ذلك في المدن الكبرى.
بعد مغادرة فانغ بينغ مباشرة، اعتذر وانغ جين يانغ عن تناول العشاء مع كبار المسؤولين.
شعر الرجل بالعجز عندما فكر في هذا. كان عليه أن يسافر إلى الخارج بطريقة ما. كان الهرب إلى بعض دول العالم الثالث الفوضوية أفضل بكثير من القلق المستمر في الصين.
من المحتمل أن يجد المواطنون العاديون صعوبة في تخيل اكتسابهم هذا القدر من المال في العام الواحد.
على الرغم من أن الصين كانت ضخمة للغاية، إلا أنها في بعض الأحيان تبدو صغيرة جدًا.
«نعم. شكرا لك يا أختي.»
كانت كاميرات المراقبة في كل مكان، لذلك يتم اكتشاف أشخاص مثله بسهولة، ما لم يختبئوا في الجبال وفي الزوايا المخفية.
ذكّرته المرأة بجميع أنواع الأشياء، لكن الرجل لم يُظهر أي علامات على نفاد الصبر، واستقبل بمخاوفها بابتسامة لطيفة بدلاً من ذلك.
ومع ذلك، إذا كان عليه حقًا أن يعيش في تلك الزوايا المخفية، فإن احتياجاته اليومية ستشكل مشكلة. لم يكن فنانو الدفاع عن النفس آلهة، كان ما يزال عليهم تناول الطعام والشراب أيضًا.
شعر الرجل بالعجز عندما فكر في هذا. كان عليه أن يسافر إلى الخارج بطريقة ما. كان الهرب إلى بعض دول العالم الثالث الفوضوية أفضل بكثير من القلق المستمر في الصين.
بالإضافة إلى ذلك، كانت المناطق الريفية الصغيرة تنتمي إلى القرويين الذين يعرفون بعضهم بعضًا، ووجوده كشخص غريب بينهم يعني المزيد من الآثار غير الضرورية.
«هناك طفل في الطابق السفلي يستعد لـاختبارات القبول في الجامعة. لا تصدر الكثير من الضوضاء في المنزل. نظام عزل الصوت في هذا المنزل القديم غير موجود بعض الشيء…»
أطلق زفيرًا وترك التفكير في ذلك. لم تكن هناك تهديدات خاصة في يانغتشنغ، لذلك يمكنه التعافي هنا لفترة من الوقت قبل اتخاذ خطوته التالية.
كانت المهارات الصغيرة التي يمتلكها كافية بالنسبة له للتباهي في المدن الصغيرة مثل يانغتشنغ. كان سيموت دون أن يدرك ذلك إذا حاول ذلك في المدن الكبرى.
بعد أن يحقق اختراقًا، يمكنه الوصول إلى معارفه ومغادرة الصين مرة واحدة وإلى الأبد.
«هناك مطاعم ومحلات بقالة وكل شيء آخر. تقع محطة الحافلات بجوار المدخل مباشرة…»
هذه المنطقة السكنية القديمة لم يكن بها حتى عقارًا إداريًا؛ يمكن القول أنه لن يلاحظه أحد كثيرًا.
في أعماقه، كان يشعر بالأسف قليلاً. لم يكن ينبغي أن يرتكب أي جرائم في المقام الأول.
كانت هناك مطاعم ومتاجر في الجوار، وكان العيش هنا سهلًا، لذلك لن يترك آثارًا واضحة هنا.
ابتسم وانغ جين يانغ باستنكار من أفكاره. لقد كسب الكثير، لكن هذا لم يكن كافيًا على الإطلاق.
أعاد الخطة بأكملها في رأسه وتأكد من عدم وجود ثغرات قبل أن يزفر في ارتياح مرة أخرى.
_prince
في أعماقه، كان يشعر بالأسف قليلاً. لم يكن ينبغي أن يرتكب أي جرائم في المقام الأول.
«في حالة تلف أي منهم بطريقة ما، يمكنك خصم الخسارة من الإيداع الخاص بي!»
إذا لم يكن مهملًا، لكان قد انتظر بضع سنوات وجمع كل الموارد التي يحتاجها.
قال رجل في الأربعينيات من عمره بلطف: «أختي، يمكنك الاسترخاء. أعدك ألا أتلف أيًا من أثاثك.»
لكن فنانو الدفاع عن النفس هم أناس يقاتلون ضد الزمن. كان بالفعل في الأربعين من عمره. إذا انتظر لبضع سنوات أخرى، فلن تكون لديه فرصة للتقدم في فنون القتال.
«على الرغم من أن حدائق جينغهو لها القليل من التاريخ، إلا أن البيئة المحيطة بها ممتعة!»
مع تقدمه في العمر، تنخفض حيوية دمه بدورها. كيف لا يكون قلقا؟
ما كان يخشاه هو أنه قد يجذب انتباه غير مرغوب فيه من المناصب العليا.
كان ما يزال غير راغب في التنازل…
أومأ وانغ جين يانغ برأسه قليلًا ولم يتحدث بعد ذلك.
…….
كان وانغ جين يانغ يأمل في أن يجد شيئًا آخر يوفر له المال بعد أن يحقق اختراقًا.
في المدرسة الثانوية رقم واحد.
كان هذا أيضًا السبب الذي جعل فناني الدفاع عن النفس نادرًا ما يرغبون في أن يصيروا ممثلين قانونيين للشركات. كان الأمر مزعجًا، ولن يكسبوا الكثير مقابل الوقت والجهد الذي يستثمرونه فيه.
بعد قرابة الساعتين، انتهت جلسة توجيه ما قبل الامتحان أخيرًا بالتصفيق الصاخب.
صعد إلى السيارة وبمجرد أن جلس سأل: «وفق المعلومات، فإن الهدف قد إلى دخل الجبال البيضاء. هناك بعض السياح في الجبال خلال النهار، لذلك من المحتمل ألا يتحرك الهدف في النهار. هل هذا يعني أن الهدف ما يزال في الجبال البيضاء، في المنطقة الواقعة ضمن اختصاص يانغتشنغ؟»
أراد فانغ بينغ أن يودع وانغ جين يانغ، لكنه كان محاطًا بحشد من الطلاب، لذلك أبعد الفكرة على الفور.
كانت المهارات الصغيرة التي يمتلكها كافية بالنسبة له للتباهي في المدن الصغيرة مثل يانغتشنغ. كان سيموت دون أن يدرك ذلك إذا حاول ذلك في المدن الكبرى.
لم يكونوا بحاجة للعودة إلى الفصل بعد الجلسة ويمكنهم العودة إلى المنزل.
كان ما يزال غير راغب في التنازل…
ودع فانغ بينغ وو شي هاو والآخرين، وكان يستعد للمغادرة. ولكن وو شيهاو ناداه بحماس، «فانغ بينغ، هل تريد القدوم إلى منزلي الليلة؟»
هذه المنطقة السكنية القديمة لم يكن بها حتى عقارًا إداريًا؛ يمكن القول أنه لن يلاحظه أحد كثيرًا.
تصلب تعبير فانغ بينغ. إذا قالت امرأة جميلة ذلك، فلن تكون هناك مشكلة بالتأكيد، ولكن ماذا يفعل إذا كان رجلًا مثله هو من يقول شيئًا إيحائيًا كهذا!
…….
لم يفكر وو شي هاو كثيرًا في استجابة فانغ بينغ، وتابع بمرح، «ألا تشعر بالفضول حيال مقدار حيويتك الحالية؟»
«كل شيء طبيعي، كنا سنعرف إذا اخترق.»
«قال الأخ وانغ إن لديك فرصة لاجتياز اختبارات فنون الدفاع عن النفس، لذلك لا بد أن حيويتك قد زادت بشكل حاد! هل تريد القدوم إلى منزلي لإجراء اختبار آخر؟»
«قال المدير أنه سيخبرك إذا كان الهدف قد غادر يانغتشنغ بالفعل، حتى لا يتم إرسالك في مطاردة لا طائل منها.»
تنهد فانغ بينغ بارتياح. ألم يمكنه إنهاء حديثه دفعة واحدة؟
ابتسم وانغ جين يانغ باستنكار من أفكاره. لقد كسب الكثير، لكن هذا لم يكن كافيًا على الإطلاق.
الأشخاص الذين ليسوا على دراية، قد يسيئون الفهم ويفترضون أن هناك علاقة ما بينهما!
صعد إلى السيارة وبمجرد أن جلس سأل: «وفق المعلومات، فإن الهدف قد إلى دخل الجبال البيضاء. هناك بعض السياح في الجبال خلال النهار، لذلك من المحتمل ألا يتحرك الهدف في النهار. هل هذا يعني أن الهدف ما يزال في الجبال البيضاء، في المنطقة الواقعة ضمن اختصاص يانغتشنغ؟»
«لا بأس. لا أريد أن أزعجك.»
تصلب تعبير فانغ بينغ. إذا قالت امرأة جميلة ذلك، فلن تكون هناك مشكلة بالتأكيد، ولكن ماذا يفعل إذا كان رجلًا مثله هو من يقول شيئًا إيحائيًا كهذا!
«ليس الأمر مزعجًا على الإطلاق. فانغ بينغ، لنذهب الآن.»
بمجرد إتمام هذه المهمة، سيحصل على خمسمائة ألف يوان. هذا إلى جانب الستين ألفًا التي حصل عليها من المدرسة الثانوية رقم واحد، ومع ممتلكاته الحالية، سيكون لديه ما يصل إلى المليونين.
«لا بأس حقًا، لدي شيء أفعله الليلة. سآتي عندما تسنح الفرصة.»
لكن فنانو الدفاع عن النفس هم أناس يقاتلون ضد الزمن. كان بالفعل في الأربعين من عمره. إذا انتظر لبضع سنوات أخرى، فلن تكون لديه فرصة للتقدم في فنون القتال.
لم يرغب فانغ بينغ أن يستفز الرجل. إن الحسد يمكنه أن يدفع الناس للجنون. يمكن أن يبقى وو شي هاو طبيعيًا طالما لا يعرف مدى حيويته.
بعد ذلك قام فانغ بينج بتوديع بعض زملائه في الفصل قبل الانطلاق نحو منزله.
ومن المحتمل أن يخرج عن طوره إذا علم أن حيوية فانغ بينغ قد تجاوزت بالفعل 120 نقطة.
لم يفكر وو شي هاو كثيرًا في استجابة فانغ بينغ، وتابع بمرح، «ألا تشعر بالفضول حيال مقدار حيويتك الحالية؟»
كان وو شي هاو شخصًا ذا عزيمة جيدة، ولم يكن هناك حاجة لجعله يسحق عزيمته بنفسه.
بالإضافة إلى ذلك، كانت المناطق الريفية الصغيرة تنتمي إلى القرويين الذين يعرفون بعضهم بعضًا، ووجوده كشخص غريب بينهم يعني المزيد من الآثار غير الضرورية.
على الرغم من أن وو شي هاو كان ما يزال يحترق لمعرفة حيويته، فقد ترك الأمر يمضي عندما رأى عزم فانغ بينغ.
الأشخاص الذين ليسوا على دراية، قد يسيئون الفهم ويفترضون أن هناك علاقة ما بينهما!
بعد ذلك قام فانغ بينج بتوديع بعض زملائه في الفصل قبل الانطلاق نحو منزله.
«هناك مطاعم ومحلات بقالة وكل شيء آخر. تقع محطة الحافلات بجوار المدخل مباشرة…»
……….
لا يمكن فعل أي شيء إذا قرر الفنان القتالي الذي تم توظيفه الاستيلاء على الشركة لنفسه.
بعد مغادرة فانغ بينغ مباشرة، اعتذر وانغ جين يانغ عن تناول العشاء مع كبار المسؤولين.
……….
كان الذهاب إلى المدرسة الثانوية رقم واحد مجرد عمل جانبي لوانغ جين يانغ.
بمجرد إتمام هذه المهمة، سيحصل على خمسمائة ألف يوان. هذا إلى جانب الستين ألفًا التي حصل عليها من المدرسة الثانوية رقم واحد، ومع ممتلكاته الحالية، سيكون لديه ما يصل إلى المليونين.
بحضوره، جعلهم يدينون له بمعروف، وحصل أيضًا على أموال. يمكن القول أنه ربح دون أي تكلفة.
«قال المدير أنه سيخبرك إذا كان الهدف قد غادر يانغتشنغ بالفعل، حتى لا يتم إرسالك في مطاردة لا طائل منها.»
كان عمله الرئيسي هو مهمة من مكتب التحقيقات هنا في يانغتشنغ. على الرغم من أن خمسمائة ألف لم تكن مبلغًا كبيرًا، إلا أنه كان مبلغًا ضخمًا جدًا لمدينة صغيرة مثل يانغتشنغ.
أعاد الخطة بأكملها في رأسه وتأكد من عدم وجود ثغرات قبل أن يزفر في ارتياح مرة أخرى.
كان إكمال المهام في المدن الصغيرة أسهل أيضًا، وكان هناك مخاطر أقل. إذا سار كل شيء بسلاسة، يمكنه إتمام المهمة بسهولة.
بعد أن يحقق اختراقًا، يمكنه الوصول إلى معارفه ومغادرة الصين مرة واحدة وإلى الأبد.
أخذ حقيبته وخرج من المدرسة. بعد فترة قصيرة، توقفت سيارة ڤولكسفاجن سوداء أمامه.
«أوه، صحيح، الجميع في هذه المنطقة يعرفون بعضهم البعض، لذا من الأفضل عدم إحضار شخص غير معروف إلى المنزل.»
صعد إلى السيارة وبمجرد أن جلس سأل: «وفق المعلومات، فإن الهدف قد إلى دخل الجبال البيضاء. هناك بعض السياح في الجبال خلال النهار، لذلك من المحتمل ألا يتحرك الهدف في النهار. هل هذا يعني أن الهدف ما يزال في الجبال البيضاء، في المنطقة الواقعة ضمن اختصاص يانغتشنغ؟»
«هناك طفل في الطابق السفلي يستعد لـاختبارات القبول في الجامعة. لا تصدر الكثير من الضوضاء في المنزل. نظام عزل الصوت في هذا المنزل القديم غير موجود بعض الشيء…»
قال السائق على الفور ، «سيد وانغ، ما قلته صحيح. الهدف ما يزال في يانغتشنغ.»
ما كان يخشاه هو أنه قد يجذب انتباه غير مرغوب فيه من المناصب العليا.
«إذا كان قد غامر بالفعل بالخروح من يانغتشنغ ، فستصل إلينا الأخبار.»
كانت المهارات الصغيرة التي يمتلكها كافية بالنسبة له للتباهي في المدن الصغيرة مثل يانغتشنغ. كان سيموت دون أن يدرك ذلك إذا حاول ذلك في المدن الكبرى.
«قال المدير أنه سيخبرك إذا كان الهدف قد غادر يانغتشنغ بالفعل، حتى لا يتم إرسالك في مطاردة لا طائل منها.»
……….
قام وانغ جينيانغ بتجعيد جبينه. إذا كان الهدف قد خرج بالفعل من يانغتشنغ، فلن يتمكن الضباط هنا من إمساكه على الرغم من رغبتهم في ذلك، لأنه سيكون بالفعل خارج نطاق سلطتهم.
«ليس الأمر مزعجًا على الإطلاق. فانغ بينغ، لنذهب الآن.»
إذا تلقى تعليمات بالتوقف عن ملاحقته، فهذا لا يعني أن مهمته قد اكتملت، بل يعني ذلك أنها فشلت.
كان ذلك الرجل الذي يلاحقونه مثالًا. لن يرتكب الطلاب أو خريجو جامعة فنون القتال جرائم ويخاطرون بالقبض عليهم لمجرد عدة ملايين من أجل الموارد.
وفقًا لكيفية عمل المكتب، لن تكون هناك أي مكافأة على الإطلاق إذا لم يتم القبض على الهدف. سوف يعد نفسه محظوظًا إذا قاموا حتى بسداد نفقات التنقل الخاصة به.
أراد فانغ بينغ أن يودع وانغ جين يانغ، لكنه كان محاطًا بحشد من الطلاب، لذلك أبعد الفكرة على الفور.
بعد بعض التفكير، سأل وانغ جين يانغ، «الهدف بقي في يانغتشنغ لفترة من الوقت. ألم يتفاعل مع أحد من المدنيين من قبل؟»
قال رجل في الأربعينيات من عمره بلطف: «أختي، يمكنك الاسترخاء. أعدك ألا أتلف أيًا من أثاثك.»
ضحك السائق بجفاف، «الهدف حذر جدًا بسبب الملاحقين.»
باستثناء تلك الكيانات عالية المستوى التي لا يعوزها المال، كانت الموارد محدودة، حتى بالنسبة لأولئك الذين يعملون في الحكومة.
«ألم يحاول رئيسك استدراجه قط؟»
كان هذا أيضًا السبب الذي جعل فناني الدفاع عن النفس نادرًا ما يرغبون في أن يصيروا ممثلين قانونيين للشركات. كان الأمر مزعجًا، ولن يكسبوا الكثير مقابل الوقت والجهد الذي يستثمرونه فيه.
«بشأن هذا…»
«ليس الأمر مزعجًا على الإطلاق. فانغ بينغ، لنذهب الآن.»
لوى وانغ جين يانغ شفتيه. قطع البراز العجائز هؤلاء كانوا يقدرون حياتهم أكثر من أي شيء آخر! لن يجرؤوا على نصب فخ أو محاولة أي استدراج محفوف بالمخاطر.
إذا تلقى تعليمات بالتوقف عن ملاحقته، فهذا لا يعني أن مهمته قد اكتملت، بل يعني ذلك أنها فشلت.
«هل الهدف حقًا في الرتبة الثانية؟»
أعاد الخطة بأكملها في رأسه وتأكد من عدم وجود ثغرات قبل أن يزفر في ارتياح مرة أخرى.
«هذا…»
لم يفكر وو شي هاو كثيرًا في استجابة فانغ بينغ، وتابع بمرح، «ألا تشعر بالفضول حيال مقدار حيويتك الحالية؟»
كان السائق يكره الإفصاح عن المعلومات في البداية، لكنه أجاب على الفور عندما رأى من المرآة الأمامية أن تعبير وانغ جين يانغ يزداد سوادًا. «إنه في المستوى الثاني بالتأكيد!»
إذا تلقى تعليمات بالتوقف عن ملاحقته، فهذا لا يعني أن مهمته قد اكتملت، بل يعني ذلك أنها فشلت.
«الهدف ارتكب جرائم في أماكن أخرى للحصول على الموارد اللازمة لتحقيق اختراق. ولكن، في الوقت الحالي، يبدو أنه لم يجمع موارد كافية حتى الآن.»
تذكر كيف أنه قبل عام فقط كان ما يزال يكافح لشراء حبة تجديد الحيوية، والتي تكلف بضعة آلاف من الدولارات.
«وحتى لو كان لديه كل ما يحتاجه، لم يكن لديه الوقت لتحقيق اختراق. كنا نراقبه عن كثب خلال فترة وجوده في يانغتشنغ.»
«لا بأس حقًا، لدي شيء أفعله الليلة. سآتي عندما تسنح الفرصة.»
«كل شيء طبيعي، كنا سنعرف إذا اخترق.»
«ليس الأمر مزعجًا على الإطلاق. فانغ بينغ، لنذهب الآن.»
بدا أنها لم تكن مشكلة كبيرة، بعد كل شيء، لا تحدث الاختراقات بين عشية وضحاها لفناني القتال.
توجه الرجل إلى الشرفة ونظر إلى الخارج، تجعد جبينه وهمس، «من يدري إذا كان بإمكان الناس في يانغتشنغ اكتشاف الآثار التي تركتها…»
أومأ وانغ جين يانغ برأسه قليلًا ولم يتحدث بعد ذلك.
لم يرغب فانغ بينغ أن يستفز الرجل. إن الحسد يمكنه أن يدفع الناس للجنون. يمكن أن يبقى وو شي هاو طبيعيًا طالما لا يعرف مدى حيويته.
بمجرد إتمام هذه المهمة، سيحصل على خمسمائة ألف يوان. هذا إلى جانب الستين ألفًا التي حصل عليها من المدرسة الثانوية رقم واحد، ومع ممتلكاته الحالية، سيكون لديه ما يصل إلى المليونين.
………
سيكون لديه المبلغ الذي يحتاجه بعد التقدم بطلب للحصول على دعم من المدرسة.
قال السائق على الفور ، «سيد وانغ، ما قلته صحيح. الهدف ما يزال في يانغتشنغ.»
تذكر كيف أنه قبل عام فقط كان ما يزال يكافح لشراء حبة تجديد الحيوية، والتي تكلف بضعة آلاف من الدولارات.
لن تكون صفقة كبيرة حتى لو تم اكتشافه.
الآن لديه الملايين ، لكن حتى هذا كان بعيدًا عن أن يكون كافيًا.
«هناك مطاعم ومحلات بقالة وكل شيء آخر. تقع محطة الحافلات بجوار المدخل مباشرة…»
من المحتمل أن يجد المواطنون العاديون صعوبة في تخيل اكتسابهم هذا القدر من المال في العام الواحد.
لا يمكن فعل أي شيء إذا قرر الفنان القتالي الذي تم توظيفه الاستيلاء على الشركة لنفسه.
ابتسم وانغ جين يانغ باستنكار من أفكاره. لقد كسب الكثير، لكن هذا لم يكن كافيًا على الإطلاق.
حدائق جينغهو. المبنى رقم 6، الوحدة رقم 201.
باستثناء تلك الكيانات عالية المستوى التي لا يعوزها المال، كانت الموارد محدودة، حتى بالنسبة لأولئك الذين يعملون في الحكومة.
كان ذلك الرجل الذي يلاحقونه مثالًا. لن يرتكب الطلاب أو خريجو جامعة فنون القتال جرائم ويخاطرون بالقبض عليهم لمجرد عدة ملايين من أجل الموارد.
حقيقة أنه يمكن أن يكسب الكثير في وقت قصير لم تكن أقل من كونها معجزة.
بعض فناني الدفاع عن النفس ليس لديهم اتصالات ولا معارف. سيكون الوضع أفضل لو تخرجوا من جامعات فنون الدفاع عن النفس. كان هؤلاء الفنانين القتاليين الذين اعتمدوا على أنفسهم في وضع أسوأ بكثير.
«كل شيء طبيعي، كنا سنعرف إذا اخترق.»
وجد الكثير من الناس أنفسهم غير قادرين على التقدم إلى ما بعد المستوى الأول.
مع تقدمه في العمر، تنخفض حيوية دمه بدورها. كيف لا يكون قلقا؟
كان ذلك الرجل الذي يلاحقونه مثالًا. لن يرتكب الطلاب أو خريجو جامعة فنون القتال جرائم ويخاطرون بالقبض عليهم لمجرد عدة ملايين من أجل الموارد.
«كل ما تحتاجه موجود هنا. ما عليك سوى شراء بعض الضروريات اليومية.»
ومع ذلك، لم يستطع مقاومة الإغراء. لقد كان دليلًا حيًا على أن بعض الفنانين القتاليين لم يكونوا في وضع جيد كما تخيل أغلب الناس.
«لا بأس حقًا، لدي شيء أفعله الليلة. سآتي عندما تسنح الفرصة.»
كان وانغ جين يانغ يأمل في أن يجد شيئًا آخر يوفر له المال بعد أن يحقق اختراقًا.
أخذ حقيبته وخرج من المدرسة. بعد فترة قصيرة، توقفت سيارة ڤولكسفاجن سوداء أمامه.
ربما يمكن أن يصير ممثلًا قانونيًا لبعض الشركات الصغيرة؟
أجاب الرجل في منتصف العمر بابتسامة لطيفة: «أنتِ على حق، أنت على حق. شكرًا لك، أيتها الأخت تشين على رعايتك لي.»
رفض وانغ جين يانغ الفكرة بعد التفكير فيها لفترة من الوقت. بينما لم يكن هناك الكثير للقيام به في البداية، إلا أنه سيحتاج إلى حل بعض المشاكل الصغيرة نيابة عنهم من وقت لآخر.
كانت المهارات الصغيرة التي يمتلكها كافية بالنسبة له للتباهي في المدن الصغيرة مثل يانغتشنغ. كان سيموت دون أن يدرك ذلك إذا حاول ذلك في المدن الكبرى.
إذا كانت هناك حاجة إليه بشكل متكرر، فقد يقوم ببعض المهام بدلًا من ذلك.
باستثناء تلك الكيانات عالية المستوى التي لا يعوزها المال، كانت الموارد محدودة، حتى بالنسبة لأولئك الذين يعملون في الحكومة.
كان هذا أيضًا السبب الذي جعل فناني الدفاع عن النفس نادرًا ما يرغبون في أن يصيروا ممثلين قانونيين للشركات. كان الأمر مزعجًا، ولن يكسبوا الكثير مقابل الوقت والجهد الذي يستثمرونه فيه.
لم يفكر وو شي هاو كثيرًا في استجابة فانغ بينغ، وتابع بمرح، «ألا تشعر بالفضول حيال مقدار حيويتك الحالية؟»
معظم الذين فعلوا ذلك كانوا فنانين قتاليين غير رسميين ولديهم الكثير من الوقت في أيديهم.
«نعم. شكرا لك يا أختي.»
ومع ذلك، لم يستوف الجميع المعايير التي وضعتها الشركات. كانوا أكثر استعدادًا لتوظيف طلاب جامعيين أو خريجين ذوي خلفية سياسية نظيفة.
وجد الكثير من الناس أنفسهم غير قادرين على التقدم إلى ما بعد المستوى الأول.
بعد كل شيء، وفقًا للقانون، ستكون الشركة ملكًا للممثل القانوني.
كانت هناك مطاعم ومتاجر في الجوار، وكان العيش هنا سهلًا، لذلك لن يترك آثارًا واضحة هنا.
لا يمكن فعل أي شيء إذا قرر الفنان القتالي الذي تم توظيفه الاستيلاء على الشركة لنفسه.
مع تقدمه في العمر، تنخفض حيوية دمه بدورها. كيف لا يكون قلقا؟
وهذا هو السبب أيضًا في أن أداء فناني الدفاع عن النفس غير الرسميين كان أسوأ. لن تجرؤ أي شركة، ولا حتى الشركات الصغيرة، على توظيفهم، لذلك يمكنهم فقط إنشاء شركة خاصة بهم إذا كانوا يرغبون في المغامرة بممارسة الأعمال التجارية.
فكر وانغ جين يانغ بينما كانت السيارة تسرع في اتجاه الجبال البيضاء…
أمام الرجل وقفت امرأة أكبر سنًا قليلًا. ابتسمت عند سماع كلماته وقالت: «سيكون هذا رائعًا. تم تأثيث هذا المنزل منذ بضع سنوات فقط.»
………
لكن فنانو الدفاع عن النفس هم أناس يقاتلون ضد الزمن. كان بالفعل في الأربعين من عمره. إذا انتظر لبضع سنوات أخرى، فلن تكون لديه فرصة للتقدم في فنون القتال.
لكن فنانو الدفاع عن النفس هم أناس يقاتلون ضد الزمن. كان بالفعل في الأربعين من عمره. إذا انتظر لبضع سنوات أخرى، فلن تكون لديه فرصة للتقدم في فنون القتال.
_prince
«لا بأس حقًا، لدي شيء أفعله الليلة. سآتي عندما تسنح الفرصة.»
ابتسم وانغ جين يانغ باستنكار من أفكاره. لقد كسب الكثير، لكن هذا لم يكن كافيًا على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
