الكتاب الثاني - الفصل 37
الكتاب الثاني – الفصل 37
تحدث نوديسوب كما لو قرأ أفكار لوكاس.
كانت الضمادات مهمة. خاصة لممارسي فنون الدفاع عن النفس.
لأنهم استخدموها لحماية معصمهم ، وهو أمر مهم للغاية.
بالطبع ، لم يكونوا بجودة واقيات المعصم المصنوعة من مواد حديثة ، لكنهم أفضل من الأغطية الأخرى.
لم ينوِ الكشف عن نفسه للوكاس حتى يحين الوقت المناسب. لم يرغب حتى بإعطائه أدنى تلميح عن وجوده.
ضمد ليو ذراعيه بعناية، تأكد من أنهما مشدودان ومحكمان.
عند رؤية هذا ، ابتسم جيرارد.
مرت صور مين ها-رين وليو فريمان في ذهنه تلك اللحظة.
“هل ستقاتلني بيديك؟ اعتقدت أنك حصلت على بعض المعدات الجيدة ، ولكن يبدو أن هذا غير صحيح”.
خرج صوته بشكل غريب. لكن لوكاس لم ينتبه للصوت.
“لا أنوي الاعتماد على المعدات. بالنسبة للمحارب ، الجسد هو أعظم سلاح.
[سيدير هذه المبارزة ماثيو كوستا ، وسيتم إيقافها إذا شعرت أنها قد انتهت. ضع في اعتبارك أن المبارزين يجب أن يوافقوا على شروط القتال.]
“هاها. هل هذا نوع من الفلسفة الشرقية؟ لست متأكدًا من أنني أتفق مع ذلك “.
سحب جيرارد سيفه.
كان هذا طبيعيا.
عندما أمسك سيفه ، بدأت الطاقة البيضاء تتدفق حول نصل السيف.
“كم من الوقت سيستغرق ذلك؟”
كي السيف. كان هذا نوعًا من القوة لا يمكن استخدامه إلا من قبل سيّاف من الدرجة الأولى.
كانت الضمادات مهمة. خاصة لممارسي فنون الدفاع عن النفس.
تصلب تعبير ليو قليلاً.
“كم من الوقت سيستغرق ذلك؟”
يمكنه رؤية ذلك.مدى قوة جيرارد.
يمكنه معرفة ذلك من النظر إلى الآثار. قُتل أوتسورو بشكل سريع. لم يكن هناك أدنى أثر للتردد في تصرفات لوكاس.
“… لقد مضى وقت طويل جدًا.”
“أنت أيمن. و من أجل الأيام الخوالي ، سأقطع ذراعك اليسرى فقط “.
بدلا من ذلك ، كان سعيدًا. بعد كل شيء ، أعطته هذه الكلمات تلميحًا عن تحركات جيرارد القادمة.
“ستكتشف ذلك عندما تأتي.”
قيلت هذه الكلمات القاسية بهدوء شديد لدرجة أن ليو كان الوحيد الذي سمعها.
إذا فتح هذه البوابة ، فستصبح هذه القاعدة في حالة من الفوضى. كان من المستحيل معرفة عدد الأشخاص الذين سيموتون.
من نبرته ، عرف ليو أن جيرارد كان جادًا.
“…”
ثم انفتح فم أوتسورو.
لكنه لم يخف.
هذه بعض الأشياء التي أراد نوديسوب اكتشافها.
[لتبدأ المبارزة.]
بدلا من ذلك ، كان سعيدًا. بعد كل شيء ، أعطته هذه الكلمات تلميحًا عن تحركات جيرارد القادمة.
لكن الوضع تغير.
كان جيرارد فخورًا للغاية. بعد أن أعلن أنه سيقطع ذراعه اليسرى، سيلتزم بكلمته.
هذا يعني أنه في اللحظات الحرجة ، من المرجح أن يستهدف ذراع ليو الأيسر.
‘هذا الصوت…’
الآن بعد أن عرف ذلك ، سيكون قادرًا على تجنب هجماته قليلا.
لا بد لي من تجنب المواجهات المباشرة.
سمعوا صوت الحكم ماثيو كوستا. كان في غرفة بجانب أرض المبارزة ، و كان يفصل بينهم جدار زجاجي.
أثناء التفكير في هذا ، اتخذ ليو موقفًا.
“لا أنوي الاعتماد على المعدات. بالنسبة للمحارب ، الجسد هو أعظم سلاح.
كان يعلم أنه لا فرصة لفوزه إذا استخدم فنون الدفاع عن النفس أو التقنيات الفرعية التي تعلمها.
كشف دو دانغبي عن نفسه عمداً لهم قبل وفاتهم. وشاهد عيونهم تتسع بسبب الصدمة.
“قبضة الملك المحارب.”
“من هم هؤلاء الثلاثة؟”
ولكن هناك فرصة للفوز إذا استخدم الأسلوب الذي علمه إياه سيده.
بالطبع ، لم يكن هذا غريباً، لكن لوكاس شعر بالحيرة قليلاً. اعتقد أنهما سيلتقيان مرة أخرى على الأقل بعد أن يكمل مهمته الأولى.
أخذ ليو نفسا عميقا.
تلاعب دو دانغبي بلوحة تحكم البوابة.
الرغم أنهم كانوا من جنسيات وأعراق مختلفة ، إلا أنهم كانوا رفاقًا قاتلوا ذات مرة ضد الشياطين. لا يمكن إنكار أنهم كانوا حلفاء.
[سيدير هذه المبارزة ماثيو كوستا ، وسيتم إيقافها إذا شعرت أنها قد انتهت. ضع في اعتبارك أن المبارزين يجب أن يوافقوا على شروط القتال.]
تحدث نوديسوب كما لو قرأ أفكار لوكاس.
سمعوا صوت الحكم ماثيو كوستا. كان في غرفة بجانب أرض المبارزة ، و كان يفصل بينهم جدار زجاجي.
أومأ ليو وجيرارد فقط.
[لتبدأ المبارزة.]
* * *
كان هذا صحيحا.
غرفة إدارة البوابة.
أخذ ليو نفسا عميقا.
و بسبب ذلك، فشل أوتسورو في جعل طاقة اليوكاي ملكًا له.
“في البداية، لم أكن سأظهر نفسي.”
كانت هذه غرفة أُنشئت لإدارة و صيانة البوابة و يمكن العثور عليها في كل فرع.
قد يعتقد الناس أن فتح البوابة وإغلاقها لم يكن أمرا مهما ، لكن هذا لم ليس صحيحًا. إذا سمحوا بدخول الأعداء، فقد يتسبب ذلك في هجوم أعدائهم من داخل القاعدة.
لذلك ، فإن الأشخاص الذين سُمح لهم بالعمل في غرفة إدارة البوابة هم الذين تثق بهم الإدارة تمامًا.
[هوو.]
[والأهم من ذلك ، لوكاس ترومان ، لدي نصيحة لك.]
“لم يتوقعوا ذلك حتى لحظة موتهم.”
“…ميزة؟”
الأمر مريب لدرجة تثيرالسخرية. كاد لوكاس يضحك.
لم يستطع دو دانغبي إلا أن يفكر بذلك و هو ينظر إلى الجثث بتعبير قاسي.
كانت جثث بشرية وليست للشياطين. و هو من قتلهم.
“لا أعتقد أنك أتيت إلى هنا لتكملني فقط.”
“…”
لقد قتلت بني جنسي.
إذا ذهب معهم ، فقد يتم القضاء على جميع الصيادين الأوروبيين ، بما في ذلك نينا بحلول الوقت الذي يعود فيه.
كسر.
بمجرد أن فكر في ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بالغرابة.
أثبت هذا أنه الإله حقًا.
“أتريدني أن أذهب إلى هناك؟”
الرغم أنهم كانوا من جنسيات وأعراق مختلفة ، إلا أنهم كانوا رفاقًا قاتلوا ذات مرة ضد الشياطين. لا يمكن إنكار أنهم كانوا حلفاء.
[بالطبع لا دخل أربعة مطلقون هذا الكون حتى الآن. أنا هنا لشرح ميزة صغير تملكها.”
والأهم من ذلك ، أن معظم البشر هنا كانوا من المدنيين.
من نبرته ، عرف ليو أن جيرارد كان جادًا.
غرفة إدارة البوابة.
ومع ذلك ، لم يُظهر لهم أي رحمة.
بماذا فكروا عند موتهم؟
ومع ذلك ، كانت تحركاته غير مستقرة.
كشف دو دانغبي عن نفسه عمداً لهم قبل وفاتهم. وشاهد عيونهم تتسع بسبب الصدمة.
[بالطبع لا دخل أربعة مطلقون هذا الكون حتى الآن. أنا هنا لشرح ميزة صغير تملكها.”
هؤلاء المساكين لم يتوقعوا أن يموتوا على يد رفاقهم البشر.
عندما تذكر الخوف وعدم التصدق في عيونهم ، انبعثت موجة من السرور في جسده.
ومع ذلك ، بينما استمتع بردود أفعالهم ، لم يسمح لهم بتفعيل الإنذار. حدث هذا الاغتيال الجماعي بصمت.
ولن تكون معركة ضد الشياطين بل ضد إخوانهم البشر. سينتهي الأمر بالجانب المهزوم والجانب المنتصر بالعديد من الخسائر دون اكتساب أي شيء.
سيموت الكثيرون من أجل لا شيء.
الآن، حتى مع وجود غرفة التحكم تحت سيطرتهم ، ظل الوضع في المقر الروسي هادئًا كالمعتاد.
“قبضة الملك المحارب.”
لن يعرفوا أبدًا أن العشرات في غرف التحكم وإدارة البوابة أُبيدوا تماما.
كان على يقين من أن الإله لن يتعاون مع نوديسوب.
“…”
تلاعب دو دانغبي بلوحة تحكم البوابة.
عندما انتهى ، ربط بوابات المقر الرئيسي لفرع شرق آسيا ومقر الفرع الأوروبي.
بمجرد أن فكر في ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بالغرابة.
الآن ، بضغطة زر سيتم تشغيل البوابة وسيظهر مئات الصيادين المختارين من شرق آسيا في هذه القاعدة.
ربما حصل أوتسورو على طاقة اليوكاي بمفرده. أو ربما حصل على خلايا يوكاي عظيم وزرعها في نفسه ، أو ربما أكل قلبه.
لم يكن أحد والديه من اليوكاي.
تمامًا كما كان يعتقد ذلك ، شعر بالاهتزاز في خاتمه.
بدلا من ذلك ، كان سعيدًا. بعد كل شيء ، أعطته هذه الكلمات تلميحًا عن تحركات جيرارد القادمة.
لم يستطع لوكاس إخفاء صدمته.
هذا الخاتم متصل مع خاتم آخر ، وإذا تم حقن الكي في أحدهما، سيهتز الآخر.
كي السيف. كان هذا نوعًا من القوة لا يمكن استخدامه إلا من قبل سيّاف من الدرجة الأولى.
كان النطاق قصيرًا، لكنه جيد لمواقف كهذه.
أجبر لوكاس نفسه على الهدوء.
قبل فتح البوابة ، أخذ دو دانغبي نفسًا عميقًا.
إذا فتح هذه البوابة ، فستصبح هذه القاعدة في حالة من الفوضى. كان من المستحيل معرفة عدد الأشخاص الذين سيموتون.
ولن تكون معركة ضد الشياطين بل ضد إخوانهم البشر. سينتهي الأمر بالجانب المهزوم والجانب المنتصر بالعديد من الخسائر دون اكتساب أي شيء.
بالطبع ، لم يكن هذا غريباً، لكن لوكاس شعر بالحيرة قليلاً. اعتقد أنهما سيلتقيان مرة أخرى على الأقل بعد أن يكمل مهمته الأولى.
يمكنه أن يشعر بخفقان قلبه. لكن لم يكن القلق أو الخوف.
سيموت الكثيرون من أجل لا شيء.
[هوو.]
هذه بعض الأشياء التي أراد نوديسوب اكتشافها.
يمكنه شم رائحة الدم من الآن.
بعد التفكير للحظة ، فتح لوكاس فمه.
يمكنه أن يشعر بخفقان قلبه. لكن لم يكن القلق أو الخوف.
بابتسامة، فتتح دو دانغبي البوابة.
كان هناك عدد قليل جدا من الكائنات في هذا الكون الذين يعرفون هذا اللقب. وقد عرف من يستطيع السيطرة على أوتسورو.
كشف دو دانغبي عن نفسه عمداً لهم قبل وفاتهم. وشاهد عيونهم تتسع بسبب الصدمة.
* * *
يعرف لوكاس الآن مهمة من جاء إلى هذه القاعدة.
أومأ برأسه قبل أن ينظر إلى نفسه.
بدا وجه أوتسورو بشعًا.
“أنت أيمن. و من أجل الأيام الخوالي ، سأقطع ذراعك اليسرى فقط “.
انسحبت الأوعية الدموية من وجهه ، وهو يضغط على أسنانه بشدة لدرجة أن لثته تنزف. الصوت الذي جاء من حلقه لم يبدُ بشريًا.
“أربعة … لا ، نقاش بين ثلاثة طراف.”
أوتسورو كان نصف يوكاي. (حخليها يوكاي عشان الكاتب ما وضح اشي تاني)
[هوو.]
لم يكن أحد والديه من اليوكاي.
قبل فتح البوابة ، أخذ دو دانغبي نفسًا عميقًا.
طاقة اليوكاي.
[لم أرك منذ وقت طويل. ما المدة التي مرت منذ آخر لقاء لنا؟]
ضمد ليو ذراعيه بعناية، تأكد من أنهما مشدودان ومحكمان.
ظهرت طاقة اليوكاي في اليابان فقط. و بدون قوة الإرادة الكافية ، لن يكون المرء قادرًا على التحكم في هذه القوة.
مرت صور مين ها-رين وليو فريمان في ذهنه تلك اللحظة.
سحب جيرارد سيفه.
ربما حصل أوتسورو على طاقة اليوكاي بمفرده. أو ربما حصل على خلايا يوكاي عظيم وزرعها في نفسه ، أو ربما أكل قلبه.
هذا يعني أنه في اللحظات الحرجة ، من المرجح أن يستهدف ذراع ليو الأيسر.
ومع ذلك ، كانت تحركاته غير مستقرة.
ومع ذلك ، بينما استمتع بردود أفعالهم ، لم يسمح لهم بتفعيل الإنذار. حدث هذا الاغتيال الجماعي بصمت.
و بسبب ذلك، فشل أوتسورو في جعل طاقة اليوكاي ملكًا له.
كسر.
ولكن هناك فرصة للفوز إذا استخدم الأسلوب الذي علمه إياه سيده.
“آه…!”
“…من قال هذا؟”
“نعم.”
ثم انفتح فم أوتسورو.
داس لوكاس على صدر أوتسورو ودمر قلبه.
تدفق الدم الأحمر من فم أوتسورو ، مشكلاً بركة على الأرض.
لم يهدأ غضبه.
لقد قتلت بني جنسي.
لقد شعر أنه إذا اُستُفِزَّ أكثر ، فلن ينتهي الأمر بقتل أوتسورو أو الدخلاء فقط بل و كل إنسان في هذا العالم.
“أتريدني أن أذهب إلى هناك؟”
أخرج لوكاس نفسا عميقا.
بدا وجه أوتسورو بشعًا.
بعد التفكير للحظة ، فتح لوكاس فمه.
لم يستطع فعل ذلك.
أجبر لوكاس نفسه على الهدوء.
“هذا الكون لديه قانون تناسخ. بما أنني لم أقتل روحه ، فلا يمكن اعتبار ذلك قاسياً “.
مرت صور مين ها-رين وليو فريمان في ذهنه تلك اللحظة.
عندما تذكر الخوف وعدم التصدق في عيونهم ، انبعثت موجة من السرور في جسده.
“…”
هدأت عواطفه قليلاً.
“…”
كي السيف. كان هذا نوعًا من القوة لا يمكن استخدامه إلا من قبل سيّاف من الدرجة الأولى.
و عندها…
سمعوا صوت الحكم ماثيو كوستا. كان في غرفة بجانب أرض المبارزة ، و كان يفصل بينهم جدار زجاجي.
نهض أوتسورو.
عندما تذكر الخوف وعدم التصدق في عيونهم ، انبعثت موجة من السرور في جسده.
[لم أرك منذ وقت طويل. ما المدة التي مرت منذ آخر لقاء لنا؟]
كان هذا مستحيلا. كان ميتا بالفعل.
لقد تحطم قلبه ، و لا يوجد كائن حي يمكنه البقاء على قيد الحياة بدون قلب.
أثناء التفكير في هذا ، اتخذ ليو موقفًا.
ومع ذلك ، كانت تحركاته غير مستقرة.
إذا فتح هذه البوابة ، فستصبح هذه القاعدة في حالة من الفوضى. كان من المستحيل معرفة عدد الأشخاص الذين سيموتون.
كان هناك شعور غريب ومخيف كما لو كان دمية مكسورة تم إجبارها على النهوض.
أخرج لوكاس نفسا عميقا.
ثم انفتح فم أوتسورو.
لا بد لي من تجنب المواجهات المباشرة.
ظهرت طاقة اليوكاي في اليابان فقط. و بدون قوة الإرادة الكافية ، لن يكون المرء قادرًا على التحكم في هذه القوة.
“يبدو أنك لم تحب تحيتي أيها الرجل المجنون.”
“…”
خرج صوته بشكل غريب. لكن لوكاس لم ينتبه للصوت.
المجنون.
ضحك الإله للحظة وهو يقرأ هذا الفكر أيضًا.
“أربعة … لا ، نقاش بين ثلاثة طراف.”
كان هناك عدد قليل جدا من الكائنات في هذا الكون الذين يعرفون هذا اللقب. وقد عرف من يستطيع السيطرة على أوتسورو.
“نوديسوب.”
[أنا.]
“هذا صحيح.”
“من هم هؤلاء الثلاثة؟”
أومأ برأسه قبل أن ينظر إلى نفسه.
كان هذا مستحيلا. كان ميتا بالفعل.
يمكنه معرفة ذلك من النظر إلى الآثار. قُتل أوتسورو بشكل سريع. لم يكن هناك أدنى أثر للتردد في تصرفات لوكاس.
“أنا متفاجئ. سمعت أنك مطلق يحب البشر. لكنك أقل رحمة بكثير مما توقعت “.
“هذا الكون لديه قانون تناسخ. بما أنني لم أقتل روحه ، فلا يمكن اعتبار ذلك قاسياً “.
“إذن هذا ما تفكر فيه “.
ثم انفتح فم أوتسورو.
أمن الممكن أن يقتل لوكاس البشر؟ و هل سيتردد عند فعلها؟
هذه بعض الأشياء التي أراد نوديسوب اكتشافها.
“ومع ذلك ، أعتقدت أنك ستكون أكثر تسامحًا لأنك تعتبر نفسك منقذًا للبشرية.”
“كفانا هراء، نوديسوب. أنا لست في مزاج جيد الآن. لذا أخبرني لم تجرأت على إظهار وجهك؟”
عند رؤية هذا ، ابتسم جيرارد.
لم يتأثر نوديسوب بنبرة لوكاس القاسية.
بعد التفكير للحظة ، فتح لوكاس فمه.
يعرف لوكاس الآن مهمة من جاء إلى هذه القاعدة.
“في البداية، لم أكن سأظهر نفسي.”
“لا أنوي الاعتماد على المعدات. بالنسبة للمحارب ، الجسد هو أعظم سلاح.
كان هذا صحيحا.
لم ينوِ الكشف عن نفسه للوكاس حتى يحين الوقت المناسب. لم يرغب حتى بإعطائه أدنى تلميح عن وجوده.
“لا أعتقد أنك أتيت إلى هنا لتكملني فقط.”
تصاعدت مشاعر لوكاس فاجئًا لدرجة أنه لم يستطع إخفاءها.
لكن الوضع تغير.
تصاعدت مشاعر لوكاس فاجئًا لدرجة أنه لم يستطع إخفاءها.
“تم عقد اجتماع”.
“…ماذا؟”
“أربعة … لا ، نقاش بين ثلاثة طراف.”
تجعدت حواجب لوكاس من كلمات نوديسوب غير المتوقعة.
“أتريدني أن أذهب إلى هناك؟”
“من هم هؤلاء الثلاثة؟”
“ستكتشف ذلك عندما تأتي.”
في تلك اللحظة ، ظهر تموج صغير في الهواء ، ثم انقسم المكان مشكلا بوابة.
لا ، لقد كانت قوة أكثر تعقيدًا من البوابة. كان أقرب بكثير إلى حركة الفضاء والزمان التي استخدمها نصف الإله ذاك في الماضي.
ظهرت طاقة اليوكاي في اليابان فقط. و بدون قوة الإرادة الكافية ، لن يكون المرء قادرًا على التحكم في هذه القوة.
ولكن هناك فرصة للفوز إذا استخدم الأسلوب الذي علمه إياه سيده.
لأنهم استخدموها لحماية معصمهم ، وهو أمر مهم للغاية.
القدرة التي يمكن للكائنات المتسامية فقط استخدامها.
الآن بعد أن عرف ذلك ، سيكون قادرًا على تجنب هجماته قليلا.
“أتريدني أن أذهب إلى هناك؟”
“نعم.”
ومع ذلك ، بينما استمتع بردود أفعالهم ، لم يسمح لهم بتفعيل الإنذار. حدث هذا الاغتيال الجماعي بصمت.
من اللطيف أن يفتح له ممرًا.
الأمر مريب لدرجة تثيرالسخرية. كاد لوكاس يضحك.
لا بد لي من تجنب المواجهات المباشرة.
كان يعتقد أنه فخ ، لكن لم يسعه إلا أن يستغرب من موقف نوديسوب.
تحدث نوديسوب كما لو قرأ أفكار لوكاس.
جاء الجواب من ورائه.
لكن الوضع تغير.
“لا يهم إذا لم تأت. بكل صدق ، سأكون سعيدًا إذا لم تأت. ولكن إذا فاتتك هذه الفرصة، فربما تندم عليها.”
بالطبع ، لم يكن هذا غريباً، لكن لوكاس شعر بالحيرة قليلاً. اعتقد أنهما سيلتقيان مرة أخرى على الأقل بعد أن يكمل مهمته الأولى.
“…من قال هذا؟”
[أنا.]
جاء الجواب من ورائه.
لم يستطع لوكاس إخفاء صدمته.
تصلب تعبير ليو قليلاً.
تصاعدت مشاعر لوكاس فاجئًا لدرجة أنه لم يستطع إخفاءها.
ربما حصل أوتسورو على طاقة اليوكاي بمفرده. أو ربما حصل على خلايا يوكاي عظيم وزرعها في نفسه ، أو ربما أكل قلبه.
لذلك ، فإن الأشخاص الذين سُمح لهم بالعمل في غرفة إدارة البوابة هم الذين تثق بهم الإدارة تمامًا.
كان هذا طبيعيا.
ظهرت طاقة اليوكاي في اليابان فقط. و بدون قوة الإرادة الكافية ، لن يكون المرء قادرًا على التحكم في هذه القوة.
‘هذا الصوت…’
لا بد لي من تجنب المواجهات المباشرة.
لا، لا يمكن القول أنه سمع الصوت. بدلاً من ذلك، الأمر كما لو أن المتحدث طبع الكلمات مباشرة في رأسه.
استدار لوكاس.
وقف هناك كائن بجسد بدا مصنوعا من الضوء. بشكل عام، كان الشكل شكل إنسان، لكن ليس لديه أي ملامح أو شعر على أجسامهم.
تحدث نوديسوب كما لو قرأ أفكار لوكاس.
“…من قال هذا؟”
و كان الجسد مثاليًا.
داس لوكاس على صدر أوتسورو ودمر قلبه.
نظر لوكاس إلى هذا الكائن بتعبير معقد على وجهه. لم يستطع تذكر المدة التي مرت منذ أن تقلبت عواطفه هكذا.
ولكن هناك فرصة للفوز إذا استخدم الأسلوب الذي علمه إياه سيده.
[لم أرك منذ وقت طويل. ما المدة التي مرت منذ آخر لقاء لنا؟]
كانت هذه غرفة أُنشئت لإدارة و صيانة البوابة و يمكن العثور عليها في كل فرع.
لذلك ، فإن الأشخاص الذين سُمح لهم بالعمل في غرفة إدارة البوابة هم الذين تثق بهم الإدارة تمامًا.
“… لقد مضى وقت طويل جدًا.”
قيلت هذه الكلمات القاسية بهدوء شديد لدرجة أن ليو كان الوحيد الذي سمعها.
[هوو.]
“من هم هؤلاء الثلاثة؟”
ضحك الإله.
الكائن الذي خلق الأكوان المتعددة.
فوجئ لوكاس.
“لا أنوي الاعتماد على المعدات. بالنسبة للمحارب ، الجسد هو أعظم سلاح.
كانت هذه المرة الثالثة التي يرى فيها الإله. و بعد أن أصبح مطلقًا وبدأ في إنقاذ البشر، لم يظهر الإله أمامه أبدًا.
بالطبع ، لم يكن هذا غريباً، لكن لوكاس شعر بالحيرة قليلاً. اعتقد أنهما سيلتقيان مرة أخرى على الأقل بعد أن يكمل مهمته الأولى.
“…”
[أخبرتك. أنا دائما مشغول.]
عندما أمسك سيفه ، بدأت الطاقة البيضاء تتدفق حول نصل السيف.
طاقة اليوكاي.
تكلم الإله وقرأ افكار لوكاس.
لقد مر وقت طويل منذ أن شعر لوكاس بهذا الشعور. بقوته الحالية ، حتى الحكام لم يتمكنوا من قراءة أفكاره.
بابتسامة، فتتح دو دانغبي البوابة.
أثبت هذا أنه الإله حقًا.
انسحبت الأوعية الدموية من وجهه ، وهو يضغط على أسنانه بشدة لدرجة أن لثته تنزف. الصوت الذي جاء من حلقه لم يبدُ بشريًا.
لا يزال رجلاً ماكرًا.
ضحك الإله للحظة وهو يقرأ هذا الفكر أيضًا.
كانت هذه غرفة أُنشئت لإدارة و صيانة البوابة و يمكن العثور عليها في كل فرع.
[لكني كنت أنتبه لأفعالك. و كان هذا ممتعًا للغاية. قلة من المطلقين ارتفعتوا أسرع منك.]
“نعم.”
“لا أعتقد أنك أتيت إلى هنا لتكملني فقط.”
هؤلاء المساكين لم يتوقعوا أن يموتوا على يد رفاقهم البشر.
[بالطبع لا دخل أربعة مطلقون هذا الكون حتى الآن. أنا هنا لشرح ميزة صغير تملكها.”
الكائن الذي خلق الأكوان المتعددة.
“…ميزة؟”
أثبت هذا أنه الإله حقًا.
[والأهم من ذلك ، لوكاس ترومان ، لدي نصيحة لك.]
ولكن هناك فرصة للفوز إذا استخدم الأسلوب الذي علمه إياه سيده.
لم يكن أحد والديه من اليوكاي.
“…”
لم يكن فخًا.
ومع ذلك ، بينما استمتع بردود أفعالهم ، لم يسمح لهم بتفعيل الإنذار. حدث هذا الاغتيال الجماعي بصمت.
* * *
كان على يقين من أن الإله لن يتعاون مع نوديسوب.
“أتريدني أن أذهب إلى هناك؟”
تدفق الدم الأحمر من فم أوتسورو ، مشكلاً بركة على الأرض.
وعلم لوكاس أنه إذا أضاع هذه الفرصة ، فلن يتمكن أبدًا من معرفة الميزة الصغيرة التي يتمتع بها أو سماع النصيحة.
استدار لوكاس.
“كم من الوقت سيستغرق ذلك؟”
يمكنه معرفة ذلك من النظر إلى الآثار. قُتل أوتسورو بشكل سريع. لم يكن هناك أدنى أثر للتردد في تصرفات لوكاس.
[نحن…]
ألا يمكنه أن يقول؟
الآن ، بضغطة زر سيتم تشغيل البوابة وسيظهر مئات الصيادين المختارين من شرق آسيا في هذه القاعدة.
كان النطاق قصيرًا، لكنه جيد لمواقف كهذه.
هذه بعض الأشياء التي أراد نوديسوب اكتشافها.
شعر لوكاس بالتردد.
كانت أكبر مشكلته هي الوضع الحالي للقاعدة وما يحدث فيها.
أمن الممكن أن يقتل لوكاس البشر؟ و هل سيتردد عند فعلها؟
عندما أمسك سيفه ، بدأت الطاقة البيضاء تتدفق حول نصل السيف.
لكنه لم يخف.
إذا ذهب معهم ، فقد يتم القضاء على جميع الصيادين الأوروبيين ، بما في ذلك نينا بحلول الوقت الذي يعود فيه.
انسحبت الأوعية الدموية من وجهه ، وهو يضغط على أسنانه بشدة لدرجة أن لثته تنزف. الصوت الذي جاء من حلقه لم يبدُ بشريًا.
“…”
“…”
بعد التفكير للحظة ، فتح لوكاس فمه.
كسر.
كان يعلم أنه لا فرصة لفوزه إذا استخدم فنون الدفاع عن النفس أو التقنيات الفرعية التي تعلمها.
علق على الفصل اللعين.
“كفانا هراء، نوديسوب. أنا لست في مزاج جيد الآن. لذا أخبرني لم تجرأت على إظهار وجهك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
