الموسم الثاني - الفصل 14
ترجمة : [ Yama ]
كانت إهانة عنصرية من شأنها أن تجعله ينفجر لو قالها أي شخص آخر ، لكن دريسا لم يستطع إلا أن يصد عينيه قليلاً في حالة صدمة وخوف قليلاً.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 14
“أشكركم على اهتمامكم. لن ننسى هذا اللطف”.
مشى نيكولاس نوح الرجل الأشقر.
كانت إهانة عنصرية من شأنها أن تجعله ينفجر لو قالها أي شخص آخر ، لكن دريسا لم يستطع إلا أن يصد عينيه قليلاً في حالة صدمة وخوف قليلاً.
“عفوا. ما اسمك؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 14
“لوكاس”.
“أشعر بالعطش.”
“لوكاس… لا أعتقد أنك صياد.”
“بالطبع أعلم. لذلك سأقولها مرة أخرى. سأتحدث مع نينا. لذلك اسمحوا لي أن أراها”.
“أجل.”
هزت أليدا كتفيها.
بدت إيماءته غير الرسمية مريبة بشكل لا يصدق. كان هذا لأنه لم يُظهر أي تخوف على الرغم من النظر إليه مباشرة في عينيه.
لم يكن دريسا من النوع الذي يتراجع عن الآخرين ، ولكن إذا كانت الشائعات صحيحة ، فإن لمس هذه المرأة كان بمثابة انتحار.
كما أنه لم يستطع تخمين أفكاره لأن موقفه كان هادئًا ووجهه كان خاليًا من التعبيرات. ومع ذلك ، فقد شعر بضغط خافت بمجرد وقوفه أمام هذا الرجل.
هل استخدم ذكائه؟
أي شخص يمكنه إطلاق هذا النوع من الضغط لا شعوريًا لا يمكن أن يكون شخصًا عاديًا.
تنظف نينا حلقها وتعديل تعبيرها قبل الانحناء بطريقة مهذبة.
قال نيكولاس وهو يرفع حذره.
“لماذا لا تتحدث بأدب أكثر عندما تكون في منزل شخص آخر أيها الزنجي؟ أنت لا تريد أن تصبح أكثر قتامة ، أليس كذلك.”
“أعتقد أننا سنحتاج إلى إجراء لك فحص أمني منفصل. لذا تعاونوا معنا رجاءً”.
“لوكاس… لا أعتقد أنك صياد.”
“اتصل بنينا.”
“شاهد ذلك الرجل المسمى لوكاس. إذا كنت تعتقد أنه ينوي القيام بشيء غريب ، فقم بالإطاحة به”.
“ماذا؟”
“الناس هنا…”
تجعدت حواجب نيكولاس.
من ناحية أخرى ، تثاءب دريسا دون اكتراث كما قال.
“تقولها وكأنكما قريبان. أتعلم أن الشخص الذي ذكرته للتو هي رئيستنا ، أليس كذلك؟”
من ناحية أخرى ، تثاءب دريسا دون اكتراث كما قال.
“بالطبع أعلم. لذلك سأقولها مرة أخرى. سأتحدث مع نينا. لذلك اسمحوا لي أن أراها”.
“اتصل بالرئيسة ريدنيكوفا. لو سمحت.”
“…”
“…”
منذ أن قال هذه الكلمات بثقة ، لم يستطع نيكولاس معرفة ما إذا كان هذا الرجل جادًا أم مجرد مخادع.
“أجل.”
كان لديه فجأة رغبة قوية في تدخين سيجارة ، لكنه أوقف نفسه واستدار إلى لي جونغ هاك.
“اتصل بالرئيسة ريدنيكوفا. لو سمحت.”
“التنين البشري ، من هذا الرجل؟”
تمامًا كما كان دريسا على وشك تناول رشفة من القهوة وهو يشعر بالريبة…
“هو…”
تألق تعبير نينا عند كلمات لوكاس.
شدّ لي جونغ هاك شفتيه قليلاً.”… لوكاس.”
“أشعر بالعطش.”
قال له تعبير نيكولاس المجعد أن إجابته لم تكن الإجابة التي كان يبحث عنها.
“التنين البشري ، من هذا الرجل؟”
“هل تمزح معي؟”
“آه… هذا مزيج قهوة. إنه أحلى من القهوة العادية وأكثر انتعاشًا”.
“بالطبع لا يا سيد نيكولاس. لوكاس هو فاعل خير. لقد أنقذ حياتنا جميعا”.
“اتصل بالرئيسة ريدنيكوفا. لو سمحت.”
“مدني أنقذ حياة مجموعة من الصيادين؟”
“ما هذا؟”
كيف؟
“بالطبع لا يا سيد نيكولاس. لوكاس هو فاعل خير. لقد أنقذ حياتنا جميعا”.
عن طريق سرقة مفتاح؟
أثناء غسلها ، شعرت أن الأشهر القليلة الماضية من الإذلال والإرهاق قد جرفتها الأوساخ.
هل استخدم ذكائه؟
نظر نيكولاس إلى لي جونغ هاك بريبة ، لكن تعبيره الجاد لم يتغير.
لا ، فالحكم الفوري للمدني لا يمكن مقارنته أبدًا بحكم الصياد.
فابتسمت له شابة ذات شعر فضي وقالت.
نظر نيكولاس إلى لي جونغ هاك بريبة ، لكن تعبيره الجاد لم يتغير.
ألقى لي جونغ هاك نظرة صارمة على دريسا ، الذي كان يتحدث بشكل غير رسمي مرة أخرى. لكن لحسن الحظ ، لا يبدو أن لوكاس يهتم. أمال رأسه.
“اتصل بالرئيسة ريدنيكوفا. لو سمحت.”
(كان هذا الفصل… لا أعرف كيف أشعر حياله. لقد وضع المؤلف في الواقع كلام عنصري في العلن بدون رقابة أو أي شيء…)
“…”
“اتصل بالرئيسة ريدنيكوفا. لو سمحت.”
كان هذا طلبًا من لي جونغ هاك ، أحد التنانين الثلاثة لفرع آسيا ، وهو يحني رأسه. كان وزن كلماته مختلفًا عن كلمات الرجل المسمى لوكاس أو أيا كان.
باك!
نيكولاس ، الذي كان يكافح من الداخل ، نقر في النهاية على لسانه.
مشى نيكولاس نوح الرجل الأشقر.
“… رائحة أجسادكم كريهة. لا يمكننا السماح لك بمقابلة الرئيس من هذا القبيل. ويجب أن نزيل الياقات في أسرع وقت ممكن”.
“اتصل بنينا.”
“أشكركم على اهتمامكم. لن ننسى هذا اللطف”.
“هو…”
“هذا يكفي للعرض المحرج. أولاً ، سنقوم بإزالة الياقات. بعد ذلك ، سوف ندعك تغتسل في الحمام. عندما تنتهي ، انتظرني في غرفة الاستقبال ، سآخذك إلى نينا”.
كان لها فم قذر ، وشخصيتها كانت أسوأ بثلاث مرات على الأقل من ذلك.
بعد أن قال هذا ، استدار نيكولاس وتمتم إلى صياد يقف خلفه.
“هذا يكفي للعرض المحرج. أولاً ، سنقوم بإزالة الياقات. بعد ذلك ، سوف ندعك تغتسل في الحمام. عندما تنتهي ، انتظرني في غرفة الاستقبال ، سآخذك إلى نينا”.
“شاهد ذلك الرجل المسمى لوكاس. إذا كنت تعتقد أنه ينوي القيام بشيء غريب ، فقم بالإطاحة به”.
“أجل.”
“حاضر يا سيدي.”
“لماذا لا تتحدث بأدب أكثر عندما تكون في منزل شخص آخر أيها الزنجي؟ أنت لا تريد أن تصبح أكثر قتامة ، أليس كذلك.”
* * *
ألقى لي جونغ هاك نظرة صارمة على دريسا ، الذي كان يتحدث بشكل غير رسمي مرة أخرى. لكن لحسن الحظ ، لا يبدو أن لوكاس يهتم. أمال رأسه.
تم تجهيز الحمام بحوض استحمام.
“بالطبع أعلم. لذلك سأقولها مرة أخرى. سأتحدث مع نينا. لذلك اسمحوا لي أن أراها”.
أثناء غسلها ، شعرت أن الأشهر القليلة الماضية من الإذلال والإرهاق قد جرفتها الأوساخ.
لكن حتى هذا القدر كان مؤثرًا لـ مين ها رين والصيادين الآخرين.
بدأت العضلات حول فم مين ها-رين تسترخي دون أن تلاحظ. ربما كان هذا أكثر البشر الذي شعرت به في الأشهر القليلة الماضية.
قال نيكولاس وهو يرفع حذره.
هذا لا يعني أنه لم يُسمح لهم بالاغتسال عندما عوملوا مثل العبيد. ومع ذلك ، كان مختلفًا تمامًا عن حمام مثل هذا.
لم يغتسلوا. تم غسلهم.
لم يغتسلوا. تم غسلهم.
لحسن الحظ ، لم تعد نينا مهتمة بدريسا بعد الآن.
عندما خرجوا من الحمام ، كان الطعام قد أعد لهم. لم يكن شيئًا رائعًا. مجرد حبوب وأطعمة ذات سعرات حرارية عالية كان يستخدمها الجنود.
“حاضر يا سيدي.”
لكن حتى هذا القدر كان مؤثرًا لـ مين ها رين والصيادين الآخرين.
هذا لا يعني أنه لم يُسمح لهم بالاغتسال عندما عوملوا مثل العبيد. ومع ذلك ، كان مختلفًا تمامًا عن حمام مثل هذا.
بعد وجبتهم البسيطة ، تم اصطحابهم إلى غرفة الاستقبال.
“نينا ريدنيكوفا تحيي المعلم. لقد مضى وقت طويل منذ أن التقينا؟”
فقط عندما غرق جسدها في الأريكة الناعمة أدركت مين ها-رين أنها هربت حقًا من العبودية. أصيبت بموجة مفاجئة من التعب ولم تستطع إلا الشعور بالنعاس.
“حاضر يا سيدي.”
هزت رأسها وقرصت فخذها.
نظر نيكولاس إلى لي جونغ هاك بريبة ، لكن تعبيره الجاد لم يتغير.
من ناحية أخرى ، تثاءب دريسا دون اكتراث كما قال.
“حاضر يا سيدي.”
“ولكن لماذا كنا الوحيدين الذين تم استدعاؤنا هنا؟”
“ولكن لماذا كنا الوحيدين الذين تم استدعاؤنا هنا؟”
فقط لي جونغ هاك ، مين ها رين ، أليدا ، دريسا ، ولوكاس كانوا في الغرفة.
هزت أليدا كتفيها.
بدأت العضلات حول فم مين ها-رين تسترخي دون أن تلاحظ. ربما كان هذا أكثر البشر الذي شعرت به في الأشهر القليلة الماضية.
“كل منا يحمل لقب. والسيد لوكاس هو أحد معارف الرئيسة”.
نظر دريسا إلى الطاولة في زاوية الغرفة. كان هناك عدد غير قليل من أكياس الشاي هناك. لم يكن يحب الشاي الأخضر أو الأسود ، لذا قام بفحصه مرة أخرى. أخيرًا ، وجد مزيج قهوة كان قد جربه من قبل.
“هو الذي نصب نفسه كأحد معارفها .”
“هو…”
غمغم دريسا من قبل أن يحك رأسه.
“عفوا. ما اسمك؟”
“أشعر بالعطش.”
“بالطبع لا يا سيد نيكولاس. لوكاس هو فاعل خير. لقد أنقذ حياتنا جميعا”.
“مازلت عطشان؟ لقد حصلنا بالفعل على الكثير”.
تنظف نينا حلقها وتعديل تعبيرها قبل الانحناء بطريقة مهذبة.
“سأحصل على شيء لأشربه فقط.”
“لماذا لا تتحدث بأدب أكثر عندما تكون في منزل شخص آخر أيها الزنجي؟ أنت لا تريد أن تصبح أكثر قتامة ، أليس كذلك.”
نظر دريسا إلى الطاولة في زاوية الغرفة. كان هناك عدد غير قليل من أكياس الشاي هناك. لم يكن يحب الشاي الأخضر أو الأسود ، لذا قام بفحصه مرة أخرى. أخيرًا ، وجد مزيج قهوة كان قد جربه من قبل.
من ناحية أخرى ، تثاءب دريسا دون اكتراث كما قال.
كانت هناك أيضًا غلاية على المنضدة ، وعندما فتح الغطاء وجد أنه مملوء بالماء.
* * *
“يا له من حظ!”
غمغم دريسا من قبل أن يحك رأسه.
قام دريسا بغلي الماء بتعبير مبهج.
باك!
وضع مزيج القهوة في كوب ورقي ، وعندما أضاف الماء المغلي ، ملأت الغرفة رائحة القهوة الحلوة والعميقة.
“أشكركم على اهتمامكم. لن ننسى هذا اللطف”.
جلب هذا اهتمام شخص لم يتوقع دريسا أبدًا أن يبدي اهتمامًا بأي شيء.
لحسن الحظ ، لم تعد نينا مهتمة بدريسا بعد الآن.
“ما هذا؟”
فقط عندما غرق جسدها في الأريكة الناعمة أدركت مين ها-رين أنها هربت حقًا من العبودية. أصيبت بموجة مفاجئة من التعب ولم تستطع إلا الشعور بالنعاس.
“لا يمكنك أن تقول؟ إنها قهوة”.
“ولكن لماذا كنا الوحيدين الذين تم استدعاؤنا هنا؟”
ألقى لي جونغ هاك نظرة صارمة على دريسا ، الذي كان يتحدث بشكل غير رسمي مرة أخرى. لكن لحسن الحظ ، لا يبدو أن لوكاس يهتم. أمال رأسه.
“أعتقد أننا سنحتاج إلى إجراء لك فحص أمني منفصل. لذا تعاونوا معنا رجاءً”.
“هذه القهوة تختلف عن التي أعرفها. هذه هي المرة الأولى التي أراها. رائحتها فريدة”.
جلب هذا اهتمام شخص لم يتوقع دريسا أبدًا أن يبدي اهتمامًا بأي شيء.
“آه… هذا مزيج قهوة. إنه أحلى من القهوة العادية وأكثر انتعاشًا”.
تم تجهيز الحمام بحوض استحمام.
“…”
(كان هذا الفصل… لا أعرف كيف أشعر حياله. لقد وضع المؤلف في الواقع كلام عنصري في العلن بدون رقابة أو أي شيء…)
قال هذا بنبرة مختلطة ، لكن لا يبدو أنه يركز مع لوكاس. كان فقط يحدق في فنجان القهوة.
“يا بن العا–”
“ليس هذا مثيرًا للاهتمام.”
فقط لي جونغ هاك ، مين ها رين ، أليدا ، دريسا ، ولوكاس كانوا في الغرفة.
من أين أتى لأنه لم يكن يعرف حتى عن مزيج القهوة؟
“هل تمزح معي؟”
تمامًا كما كان دريسا على وشك تناول رشفة من القهوة وهو يشعر بالريبة…
هذا لا يعني أنه لم يُسمح لهم بالاغتسال عندما عوملوا مثل العبيد. ومع ذلك ، كان مختلفًا تمامًا عن حمام مثل هذا.
باك!
لم يكن دريسا من النوع الذي يتراجع عن الآخرين ، ولكن إذا كانت الشائعات صحيحة ، فإن لمس هذه المرأة كان بمثابة انتحار.
شعر بضربة قوية في مؤخرة رأسه ، مما جعله يكاد يسكب فنجان القهوة على وجهه.
تم تجهيز الحمام بحوض استحمام.
برزت الأوعية الدموية على جبين دريسا.
كان لها فم قذر ، وشخصيتها كانت أسوأ بثلاث مرات على الأقل من ذلك.
“يا بن العا–”
كان لديه فجأة رغبة قوية في تدخين سيجارة ، لكنه أوقف نفسه واستدار إلى لي جونغ هاك.
في اللحظة التي استدار فيها ورأى من ضربه ، علقت الكلمات التي كان على وشك قولها في حلقه.
“ماذا؟”
فابتسمت له شابة ذات شعر فضي وقالت.
كانت إهانة عنصرية من شأنها أن تجعله ينفجر لو قالها أي شخص آخر ، لكن دريسا لم يستطع إلا أن يصد عينيه قليلاً في حالة صدمة وخوف قليلاً.
“لماذا لا تتحدث بأدب أكثر عندما تكون في منزل شخص آخر أيها الزنجي؟ أنت لا تريد أن تصبح أكثر قتامة ، أليس كذلك.”
“هل تمزح معي؟”
“…”
“لماذا لا تتحدث بأدب أكثر عندما تكون في منزل شخص آخر أيها الزنجي؟ أنت لا تريد أن تصبح أكثر قتامة ، أليس كذلك.”
كانت إهانة عنصرية من شأنها أن تجعله ينفجر لو قالها أي شخص آخر ، لكن دريسا لم يستطع إلا أن يصد عينيه قليلاً في حالة صدمة وخوف قليلاً.
“عفوا. ما اسمك؟”
كان هذا لأنه تعرف على هذه المرأة على الفور.
عن طريق سرقة مفتاح؟
كانت نينا ريدنيكوفا ، رئيسة الفرع الأوروبي.
“حاضر يا سيدي.”
كان لها فم قذر ، وشخصيتها كانت أسوأ بثلاث مرات على الأقل من ذلك.
“أعتقد أننا سنحتاج إلى إجراء لك فحص أمني منفصل. لذا تعاونوا معنا رجاءً”.
لم يكن دريسا من النوع الذي يتراجع عن الآخرين ، ولكن إذا كانت الشائعات صحيحة ، فإن لمس هذه المرأة كان بمثابة انتحار.
كانت نينا ريدنيكوفا ، رئيسة الفرع الأوروبي.
لحسن الحظ ، لم تعد نينا مهتمة بدريسا بعد الآن.
فابتسمت له شابة ذات شعر فضي وقالت.
سارت نحو لوكاس. ثم انفصلت شفتاها وتحدثت بنبرة حذرة بعض الشيء.
“ما هذا؟”
“الناس هنا…”
كان لديه فجأة رغبة قوية في تدخين سيجارة ، لكنه أوقف نفسه واستدار إلى لي جونغ هاك.
“هم مؤهلون.”
“أشكركم على اهتمامكم. لن ننسى هذا اللطف”.
تألق تعبير نينا عند كلمات لوكاس.
من ناحية أخرى ، تثاءب دريسا دون اكتراث كما قال.
“لست مضطرًا لإخفاء ذلك ، إذن… مهم.”
“آه… هذا مزيج قهوة. إنه أحلى من القهوة العادية وأكثر انتعاشًا”.
تنظف نينا حلقها وتعديل تعبيرها قبل الانحناء بطريقة مهذبة.
(كان هذا الفصل… لا أعرف كيف أشعر حياله. لقد وضع المؤلف في الواقع كلام عنصري في العلن بدون رقابة أو أي شيء…)
“نينا ريدنيكوفا تحيي المعلم. لقد مضى وقت طويل منذ أن التقينا؟”
قال له تعبير نيكولاس المجعد أن إجابته لم تكن الإجابة التي كان يبحث عنها.
(كان هذا الفصل… لا أعرف كيف أشعر حياله. لقد وضع المؤلف في الواقع كلام عنصري في العلن بدون رقابة أو أي شيء…)
كانت نينا ريدنيكوفا ، رئيسة الفرع الأوروبي.
كانت إهانة عنصرية من شأنها أن تجعله ينفجر لو قالها أي شخص آخر ، لكن دريسا لم يستطع إلا أن يصد عينيه قليلاً في حالة صدمة وخوف قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
