دعوة تشانغ يي!
الفصل 200: دعوة تشانغ يي!
“بالتأكيد ، سأفكر في الأمر مرة أخرى.”
بعد الظهر.
كاد تشانغ يي يبكي. هل كان هذا مصيره؟ ألم يكن هناك طريقة أخرى يمكنه من خلالها المضي قدمًا؟
كان اليوم عطلة لوالديه لذا كانا يقضيان قيلولة بعد الظهر.
ردت فيكتوريا بإجابة جعلته يشعر بالاطمئنان ، “أنت تفكر كثيرًا. لا أنوي أن تنافس صاحب العمل القديم. بالإضافة إلى ذلك ، قد تكون” قاعة المحاضرات “برنامجًا جيدًا ، لكن الفئة العمرية لجمهورها أكبر سناً. وعلى الرغم من أن بعض الأشخاص الأصغر سنًا شاهدوا البرنامج ، إلا أن معظم هؤلاء المشاهدين تجاوزوا سن 25. إذا وضعت مثل هذا البرنامج على البث المباشر ، فلن ينجح أبدًا. لدينا جمهور يبدأ من سن المراهقة إلى الثلاثينيات. هذه المجموعة من الأشخاص هم القوة الرئيسية لـ البث المباشر. ”
“هذا أنا.” قال تشانغ يي وهو يرقد في السرير ، “وأنت؟”
غرفة نوم صغيرة ، كان تشانغ يي مستلقيًا في غرفته الخاصة ، محدقًا في السقف غارقا في تفكير عميق. لقد شعر أن حياته المهنية وصلت الآن إلى طريق مسدود. حيث في السابق كانت هناك دراما مستمرة تحدث. لكن بعد مغادرته المحطة التلفزيونية ، لم تكن هناك عروض عمل يمكن أن تعزز أهدافه المهنية. حتى وجود وظائف وحوادث غريبة لم يكن حلا، ولم يكن هذا النوع من الشهرة مستدامًا على المدى الطويل وسرعان ما سيعود إلى الوراء ليصبح مجهولاً. ولم يكن هذا ما أراد تشانغ يي حدوثه. لأنه إذا كان سيعتمد على مثل هذه الحوادث للحفاظ على شعبيته ، أولاً ، فإنه سيصبح متعبًا جدًا. ثانيًا ، متى كان سيخرج في تصنيفات D-list؟
“بالتأكيد ، سأفكر في الأمر مرة أخرى.”
وضع الموقع الرسمي الآن تشانغ يي كالأفضل بين عدد قليل من مشاهير E-list. وحتى بعد إطلاق كتابه وتصوير فيلم ، لم يسمح له ذلك بالتقدم إلى القائمة D. أظهر هذا مدى صعوبة الأمر. والمشاهير الذين تم وضعهم فوقه لم يكن تخطيهم بالسهل جدًا. حيث كانوا يكتسبون أيضًا المزيد والمزيد من الشعبية كل يوم. وإذا لم يتمكن حتى من التقدم إلى القائمة D ، فلا داعي لذكر كيف أراد تشانغ يي التوجه نحو كونه أحد المشاهير في قائمة Aأو حتى نجمًا عالميًا – سيصبح هذا حلمًا بعيد المنال.
“حسنًا ، سأفكر في الامر”.
بعد الظهر.
لذا استمر في التفكير في الأمر!
ضحك هو فاي ، “لكن من لا يعرف عن قدرات ليتل تشانغ؟ قد لا يبرز الآخرون في هذا المحيط الشاسع حتى لو اضطروا إلى فعل ذلك إلى الأبد ، لكنك مختلف. أعتقد أنه يمكنك فعل ذلك!”
لم يستطع أن يظل هكذا إلى الأبد!
نهاية مضحكة ?????????
لكن أين يمكنه أن يذهب؟
كانت هناك إيجابيات وسلبيات ، لذا هل يذهب أم لا؟
اين يمكنه ان يذهب؟
شعر تشانغ يي بالإرهاق من كل ذلك المديح لكنه رد “أنت تمدحينني كثيرًا.”
كان تشانغ يي كالسفينة بلا وجهة!
انظر فقط إلى تشانغ يي وستفهم!
اين يمكنه ان يذهب؟
الغناء؟
من دون القليل من المؤهلات ، من سيجرؤ على السماح له بالإخراج؟ إلى جانب ذلك ، لم يعرف تشانغ يي حتى كيفية الاخراج. حتى أنه لم يكن يعرف كيفية تشغيل الكاميرا.
لم يكن الوقت مناسبًا بعد. ولم تكن براعته في الغناء جيدة بما فيه الكفاية. لذا فإن السير في اتجاه كونك مغنيًا في هذه المرحلة من الزمن سيكون بمثابة جعل نفسه أحمقا.
وكان من الصعب حقا أن يقرر!
ماذا عن كتابة الأغاني للآخرين؟
هذا من شأنه أن يقتل الأوزة التي تبيض ذهباً. لأنه على الرغم من أنه يمكن أن يساعده في الحفاظ على شعبيته في الوقت الحالي ، إلا أنه لم يكن حلاً طويل المدى. حيث سيهتم الجميع فقط بالمغني ، وليس الملحن أو الشاعر الغنائي. وبغض النظر عن مدى روعته ، لا يمكنه أن يصبح من المشاهير في القائمة Aمن خلال كتابة الأغاني فقط. ولن يجعله حتى في القائمةC.
التقرير بشأن برنامجي الخاص؟
التمثيل؟
بفضل مهاراته التمثيلية ، وإهدار كل هذا الفيلم كدور ثانوي داعم وقضاء يوم كامل لمجرد القيام بمشهد مقبول بالكاد ، كان من الأفضل عدم التفكير في القيام بذلك في الوقت الحالي. كما تشانغ يي لا يزال بحاجة إلى خبرة في الحياة وخبرة في العمل. لذا كان بحاجة إلى تعلم وفهم كل دروس الحياة هذه ببطء.
لذا استمر في التفكير في الأمر!
يكون مخرجا؟
من دون القليل من المؤهلات ، من سيجرؤ على السماح له بالإخراج؟ إلى جانب ذلك ، لم يعرف تشانغ يي حتى كيفية الاخراج. حتى أنه لم يكن يعرف كيفية تشغيل الكاميرا.
كتابة روايات؟
كان لهذه الصناعة حدودها أيضًا. لأنه بالمقارنة مع الغناء أو التمثيل، كان هذا سوقًا صغيرًا. لذا حتى لو كتب تشانغ يي بلا كلل أفضل الكتب مبيعًا ، فإن المغني الذي لديه أغنية فاترة سيحظى باهتمام أكبر بكثير منه ككاتب روايات ، هذا ما لم يكتب رواية واحدة في اليوم وبضع مئات من الروايات في السنة. لكن هذا من شأنه أن يجعله يتم القبض عليه واستخدامه في البحث العلمي. محطة تلفاز؟
لم يعد يجرؤ أحد على توظيفه ، لذلك كان الأمر مفروغا منه.
وظيفته القديمة كمضيف إذاعي؟
وظيفته القديمة كمضيف إذاعي؟
قراءة ممتعة???
كان هناك جمهور قليل جدا في هذا المجال. ولم يكن بإمكان تشانغ يي العيش في الماضي. لذا حتى لو كان جيدًا في هذا، فقد لا يدخل في تصنيفات القائمة D.لأنه لم تكن قاعدة الجمهور كافية!
هاه!
لم يكن يتوقع أن تؤدي مشاركته في فيلم سينمائي إلى أشياء كثيرة. حتى أنها جذبت انتباه الرئيس التنفيذي لشركة ما. حتى أنها اتصلت به بنفسها!
كل طرقه مسدودة!
كان الصوت الجميل جدا للمرأة على الجانب الآخر. ربما كانت امرأة لم يكن عمرها صغيرًا جدًا ، “مرحبًا ، هل هذا رقم تشانغ يي؟”
كاد تشانغ يي يبكي. هل كان هذا مصيره؟ ألم يكن هناك طريقة أخرى يمكنه من خلالها المضي قدمًا؟
“ليتل تشانغ”. سأل هو فاي ، “الآن للتو اتصل صديق لي ليسأل عن رقم هاتفك ، أعتقد أن شركة للـ البث المباشر ترغب في أن ضمك إليهم؟ هل أجبت بعد؟”
ربما سمع الإله صرخاته للمساعدة.(هذا أسلوب تعبيري لكن لا يصح في ديننا لكن يصح عندهم لأنه قد سبق وشرحت معتقداتهم)
قالت فيكتوريا ، “موقع الويب الخاص بنا يقوم بالبث المباشر منذ أكثر من عام حتى الآن. لذا عندما رأيت برنامجك لأول مرة ، علمت أنك أنت المضيف الذي نبحث عنه!”
فجأة ، تلقى مكالمة غير متوقعة.
بعد أسبوع من ترك تشانغ يي وظيفته ، سلمته مجموعة غير متوقعة غصن زيتون.
كان الصوت الجميل جدا للمرأة على الجانب الآخر. ربما كانت امرأة لم يكن عمرها صغيرًا جدًا ، “مرحبًا ، هل هذا رقم تشانغ يي؟”
“هذا أنا.” قال تشانغ يي وهو يرقد في السرير ، “وأنت؟”
كل طرقه مسدودة!
الغناء؟
ضحكت المرأة قائلة: “لم يكن من السهل العثور عليك. كان علي أن أحصل على مساعدة من بعض الأصدقاء المقربين قبل أن أتمكن من الاتصال بقائدك القديم الذي أعطاني رقمك. حسنًا ، دعني أقدم نفسي. اسمي بالإنجليزية هو فيكتوريا وأنا المالك والمستثمر والرئيس التنفيذي لشركة ويوو (والذي يعني بالترجمة الحرفية: خيمة الجيش). العمل الرئيسي لشركتنا هو التلفاز الالكتروني أو بعبارة أخرى : البث المباشر. … أعتقد أنك ربما سمعت عن موقعنا الإلكتروني من قبل ، فهو أحد رواد هذه الصناعة. أما بالنسبة لي ، فأنا ربما أكون أكبر منك كثيرًا ، ولكن يمكنك مناداتي بـ أولد وي أو الأخت وي ، كلاهما على ما يرام. إنه مجرد شكل من أشكال التحية بعد كل شيء. لذا لا أمانع هذه الأشياء. “(صدقوني لا تريدون تحويل اسماءكم العربية إلى صينية….المعلومة قبل ما انسى: يختار الصينين أسماءهم بالانجليزية على حسب الأصوات يعني ممكن يكون اسم فيكتوريا بالصينية: فاي كو را )
قال تشانغ يي على الفور ، “ليس بعد ، كنت على وشك أن أسألك عن رأيك. هل صناعة البث المباشر جيدة؟”
يا رجل ، هل يمكن أن يكون لديك مثل هذا الاسم الفخم باللغة الإنجليزية؟
لم يكن تشانغ يي منزعجًا حقًا من هذا ، “سأخاطبك الرئيسة وي ، هل كنت تبحثين عني؟”
كل طرقه مسدودة!
“لدي العديد من الأصدقاء من البوذيين المتدينين وأنا أيضًا مهتمة جدًا بالتعاليم البوذية. لذا قبل أيام قليلة ، كنت أجري مناقشة مع صديقين حول الغاثا الخاصة بك. وعندما سمعت مديحهم، أصبحت مهتمًا جدًا. عندها فقط علمت أن هناك مذيعًا إذاعيًا موهوب مثلك في بكين “. واصلت المرأة التي تدعى فيكتوريا التحدث ، “لقد أمضيت ليلة كاملة أشاهدك على قناة بكين للفنون وانت تقدم ” تحليل تشانغ يي للممالك الثلاث “وأعتقد أنه كان جيدًا حقًا. حيث استحوذت الحلقة الأولى على اهتمامي ثم ذهبت أيضًا لقراءة قصائدك. حتى أنني استمعت إلى “ضربات الاشباح خارج الضوء” من وقتك في محطة الراديو…. هل أفهم أن كل هذه هي أعمالك الأصلية؟ حتى أن “قاعة المحاضرات” كان برنامجًا تم التخطيط له وإنتاجه بشكل أساسي بواسطتك؟”
“شكرا أخي هو.”
قال تشانغ يي بتواضع ، “أعتقد ذلك ، لكنه كان أيضًا جهدًا جماعيًا.”
اختيار الوقت الذي أريد البث فيه؟
انها معضلة!
لم يكن يتوقع أن تؤدي مشاركته في فيلم سينمائي إلى أشياء كثيرة. حتى أنها جذبت انتباه الرئيس التنفيذي لشركة ما. حتى أنها اتصلت به بنفسها!
انظر الى هذا!
في عالم تشانغ يي السابق ، كان البث المباشر لا يزال صناعة في مهدها. ولم يكن بثا مباشر في حد ذاته ، بل مجرد بوابة إلكترونية لبرامج المحطات التلفزيونية. لقد كان مجرد وضع موارد وبرامج محطة تلفزيونية على الإنترنت حتى يتمكن الجميع من مشاهدتها. ولكن عند سماع تفسير هو فاي ، أدرك تشانغ يي أن البث المباشر في هذا العالم كان مختلفًا. لقد كان أكثر نضجًا من عالمه السابق. حيث كان هذا هو الشكل الحقيقي للبث المباشر.
يبدو أن هناك فوائد لكل هذه الحوادث التي سببتها!(هههههههه)
لم يكن تشانغ يي منزعجًا حقًا من هذا ، “سأخاطبك الرئيسة وي ، هل كنت تبحثين عني؟”
هل تعرف لماذا يحك تشانغ يي رأسه دائمًا؟
قالت فيكتوريا ، “موقع الويب الخاص بنا يقوم بالبث المباشر منذ أكثر من عام حتى الآن. لذا عندما رأيت برنامجك لأول مرة ، علمت أنك أنت المضيف الذي نبحث عنه!”
شعر تشانغ يي بالإرهاق من كل ذلك المديح لكنه رد “أنت تمدحينني كثيرًا.”
“ماذا عن هذا؟” ضحكت فيكتوريا قليلاً قائلة ، “هل أنت مهتم بالمجيء لتطوير نفسك في صناعة البث المباشر؟ سمعت أنه تم إدراجك على القائمة السوداء من قبل جميع محطات التلفاز ولا يمكنك العودة إلى هذه الصناعة بعد الآن. لكن جانبنا هنا ليس لديه مثل هذه القواعد، وطالما أنك على استعداد للمجيء ، ستنشئ وحدتنا برنامجًا لك. أنت جيد في تخطيط البرنامج ، لذا يمكنك تحديد برنامج لنفسك. حتى أنه يمكنك أيضًا اختيار الوقت الذي تريده البث فيه. وسأدعك توصي براتبك الخاص ، كل هذا يمكن مناقشته! ”
“أنت عامل في مجال الإعلام ، لكنك لا تعرف شيئًا عن البث المباشر؟” قال هو فاي بنبرة منزعجة. لكنه ما زال يشرح ، “إنه في الواقع مجرد بث يتم عبر الإنترنت ، لكن برامجهم أكثر ثراءً. هناك برامج متنوعة وبرامج إخبارية وحتى برامج للأطفال…”(عنده حق لأن عدم العلم كمن يسأل هل المكوث في البيت أم في الحقل أكثر ارهاقا)
هاه؟
بعد أسبوع من ترك تشانغ يي وظيفته ، سلمته مجموعة غير متوقعة غصن زيتون.
أوصي براتبي؟
غرفة نوم صغيرة ، كان تشانغ يي مستلقيًا في غرفته الخاصة ، محدقًا في السقف غارقا في تفكير عميق. لقد شعر أن حياته المهنية وصلت الآن إلى طريق مسدود. حيث في السابق كانت هناك دراما مستمرة تحدث. لكن بعد مغادرته المحطة التلفزيونية ، لم تكن هناك عروض عمل يمكن أن تعزز أهدافه المهنية. حتى وجود وظائف وحوادث غريبة لم يكن حلا، ولم يكن هذا النوع من الشهرة مستدامًا على المدى الطويل وسرعان ما سيعود إلى الوراء ليصبح مجهولاً. ولم يكن هذا ما أراد تشانغ يي حدوثه. لأنه إذا كان سيعتمد على مثل هذه الحوادث للحفاظ على شعبيته ، أولاً ، فإنه سيصبح متعبًا جدًا. ثانيًا ، متى كان سيخرج في تصنيفات D-list؟
التقرير بشأن برنامجي الخاص؟
كان هناك جمهور قليل جدا في هذا المجال. ولم يكن بإمكان تشانغ يي العيش في الماضي. لذا حتى لو كان جيدًا في هذا، فقد لا يدخل في تصنيفات القائمة D.لأنه لم تكن قاعدة الجمهور كافية!
بعد أسبوع من ترك تشانغ يي وظيفته ، سلمته مجموعة غير متوقعة غصن زيتون.
اختيار الوقت الذي أريد البث فيه؟
ضحك هو فاي ، “لكن من لا يعرف عن قدرات ليتل تشانغ؟ قد لا يبرز الآخرون في هذا المحيط الشاسع حتى لو اضطروا إلى فعل ذلك إلى الأبد ، لكنك مختلف. أعتقد أنه يمكنك فعل ذلك!”
اعتقد تشانغ يي في نفسه أنه مع هذه المعاملة الجيدة ، هل يمكن أن يكون لديه مشكلة؟
“شكرا أخي هو.”
فأجاب: “أيتها الرئيسة وي ، هل تطلبين مني إنشاء برنامج آخر مثل غرفة المحاضرات؟”
لأنه يعاني من مشاكل القشرة!
على الرغم من أن محطة تلفزيون بكين قد فصلته بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال لديه بعض الأصدقاء القدامى وقائد قديم هناك. وحيث أن هو فاي عامله جيدًا وكان هو من جنده في محطة التلفاز على الرغم من الاعتراضات. فلن يقوم تشانغ يي أبدًا بإنشاء برنامج مماثل للتنافس مع هو فاي و شياو لو والآخرين.
انها معضلة!
ضحكت المرأة قائلة: “لم يكن من السهل العثور عليك. كان علي أن أحصل على مساعدة من بعض الأصدقاء المقربين قبل أن أتمكن من الاتصال بقائدك القديم الذي أعطاني رقمك. حسنًا ، دعني أقدم نفسي. اسمي بالإنجليزية هو فيكتوريا وأنا المالك والمستثمر والرئيس التنفيذي لشركة ويوو (والذي يعني بالترجمة الحرفية: خيمة الجيش). العمل الرئيسي لشركتنا هو التلفاز الالكتروني أو بعبارة أخرى : البث المباشر. … أعتقد أنك ربما سمعت عن موقعنا الإلكتروني من قبل ، فهو أحد رواد هذه الصناعة. أما بالنسبة لي ، فأنا ربما أكون أكبر منك كثيرًا ، ولكن يمكنك مناداتي بـ أولد وي أو الأخت وي ، كلاهما على ما يرام. إنه مجرد شكل من أشكال التحية بعد كل شيء. لذا لا أمانع هذه الأشياء. “(صدقوني لا تريدون تحويل اسماءكم العربية إلى صينية….المعلومة قبل ما انسى: يختار الصينين أسماءهم بالانجليزية على حسب الأصوات يعني ممكن يكون اسم فيكتوريا بالصينية: فاي كو را )
ردت فيكتوريا بإجابة جعلته يشعر بالاطمئنان ، “أنت تفكر كثيرًا. لا أنوي أن تنافس صاحب العمل القديم. بالإضافة إلى ذلك ، قد تكون” قاعة المحاضرات “برنامجًا جيدًا ، لكن الفئة العمرية لجمهورها أكبر سناً. وعلى الرغم من أن بعض الأشخاص الأصغر سنًا شاهدوا البرنامج ، إلا أن معظم هؤلاء المشاهدين تجاوزوا سن 25. إذا وضعت مثل هذا البرنامج على البث المباشر ، فلن ينجح أبدًا. لدينا جمهور يبدأ من سن المراهقة إلى الثلاثينيات. هذه المجموعة من الأشخاص هم القوة الرئيسية لـ البث المباشر. ”
“ليتل تشانغ”. سأل هو فاي ، “الآن للتو اتصل صديق لي ليسأل عن رقم هاتفك ، أعتقد أن شركة للـ البث المباشر ترغب في أن ضمك إليهم؟ هل أجبت بعد؟”
أومأ تشانغ يي برأسه ، “إذن الأمر هكذا.”
التقرير بشأن برنامجي الخاص؟
“السيد تشانغ ، يمكنك التفكير في الأمر أولاً. ولكن يجب أن تكون قادرًا على الشعور بإخلاصي. أود حقًا أن تنضم إلينا وتتطور معنا. حسنًا ، ربما أحتاج إلى إخبارك بهذا أولاً. شركتنا هي مقرها في شنغهاي ، لذلك قد تحتاج إلى الانتقال الى هنا ، لأنه ليس لدينا استوديو تسجيل في بكين في الوقت الحالي “. قالت فيكتوريا.
“السيد تشانغ ، يمكنك التفكير في الأمر أولاً. ولكن يجب أن تكون قادرًا على الشعور بإخلاصي. أود حقًا أن تنضم إلينا وتتطور معنا. حسنًا ، ربما أحتاج إلى إخبارك بهذا أولاً. شركتنا هي مقرها في شنغهاي ، لذلك قد تحتاج إلى الانتقال الى هنا ، لأنه ليس لدينا استوديو تسجيل في بكين في الوقت الحالي “. قالت فيكتوريا.
“حسنًا ، سأفكر في الامر”.
كاد تشانغ يي يبكي. هل كان هذا مصيره؟ ألم يكن هناك طريقة أخرى يمكنه من خلالها المضي قدمًا؟
“حسنًا ، أتمنى أن أحصل على أخبار سارة منك .”
هاه؟
غرفة نوم صغيرة ، كان تشانغ يي مستلقيًا في غرفته الخاصة ، محدقًا في السقف غارقا في تفكير عميق. لقد شعر أن حياته المهنية وصلت الآن إلى طريق مسدود. حيث في السابق كانت هناك دراما مستمرة تحدث. لكن بعد مغادرته المحطة التلفزيونية ، لم تكن هناك عروض عمل يمكن أن تعزز أهدافه المهنية. حتى وجود وظائف وحوادث غريبة لم يكن حلا، ولم يكن هذا النوع من الشهرة مستدامًا على المدى الطويل وسرعان ما سيعود إلى الوراء ليصبح مجهولاً. ولم يكن هذا ما أراد تشانغ يي حدوثه. لأنه إذا كان سيعتمد على مثل هذه الحوادث للحفاظ على شعبيته ، أولاً ، فإنه سيصبح متعبًا جدًا. ثانيًا ، متى كان سيخرج في تصنيفات D-list؟
“شكرا لك على الدعوة ، سأفكر فيها بجدية”.
بعد إنهاء المكالمة ، رن هاتف تشانغ يي مرة أخرى. هذه المرة ، كان المتصل هو هو فاي.
كل طرقه مسدودة!
“ليتل تشانغ”. سأل هو فاي ، “الآن للتو اتصل صديق لي ليسأل عن رقم هاتفك ، أعتقد أن شركة للـ البث المباشر ترغب في أن ضمك إليهم؟ هل أجبت بعد؟”
بعد انتهاء المحادثة ، كان تشانغ يي مستلقيًا على سريره ويقوم بتدليك صدغه. حيث كان يعاني من صداع.
فأجاب: “أيتها الرئيسة وي ، هل تطلبين مني إنشاء برنامج آخر مثل غرفة المحاضرات؟”
قال تشانغ يي على الفور ، “ليس بعد ، كنت على وشك أن أسألك عن رأيك. هل صناعة البث المباشر جيدة؟”
اختيار الوقت الذي أريد البث فيه؟
“أنت عامل في مجال الإعلام ، لكنك لا تعرف شيئًا عن البث المباشر؟” قال هو فاي بنبرة منزعجة. لكنه ما زال يشرح ، “إنه في الواقع مجرد بث يتم عبر الإنترنت ، لكن برامجهم أكثر ثراءً. هناك برامج متنوعة وبرامج إخبارية وحتى برامج للأطفال…”(عنده حق لأن عدم العلم كمن يسأل هل المكوث في البيت أم في الحقل أكثر ارهاقا)
في عالم تشانغ يي السابق ، كان البث المباشر لا يزال صناعة في مهدها. ولم يكن بثا مباشر في حد ذاته ، بل مجرد بوابة إلكترونية لبرامج المحطات التلفزيونية. لقد كان مجرد وضع موارد وبرامج محطة تلفزيونية على الإنترنت حتى يتمكن الجميع من مشاهدتها. ولكن عند سماع تفسير هو فاي ، أدرك تشانغ يي أن البث المباشر في هذا العالم كان مختلفًا. لقد كان أكثر نضجًا من عالمه السابق. حيث كان هذا هو الشكل الحقيقي للبث المباشر.
لذا استمر في التفكير في الأمر!
لقد كان مشابهًا للتلفزيون من حيث أن لديهم قائمة بالبرامج لهذا اليوم ، ولم يتم تسليمها إلا عبر الإنترنت. وكانت برامجها هي الإذاعات الأولى ولم تكن هناك إذاعات متكررة من محطات التلفاز.
كانت هناك إيجابيات وسلبيات ، لذا هل يذهب أم لا؟
“إذن ، هل تعتقد أنني يجب أن أذهب؟” سأله تشانغ يي عن رأيه.
ربما سمع الإله صرخاته للمساعدة.(هذا أسلوب تعبيري لكن لا يصح في ديننا لكن يصح عندهم لأنه قد سبق وشرحت معتقداتهم)
يحتاج برنامج البث المباشر الناجح إلى التميز. وبما أنهم لا يتنافسون فقط مع برامج البث المباشر الأخرى ، بل يتنافسون أيضًا مع محتوى الإنترنت الآخر. لذا يكون الضغط هائل وليس من السهل التميز”.
“ليتل تشانغ”. سأل هو فاي ، “الآن للتو اتصل صديق لي ليسأل عن رقم هاتفك ، أعتقد أن شركة للـ البث المباشر ترغب في أن ضمك إليهم؟ هل أجبت بعد؟”
الغناء؟
كان لدى تشانغ يي بعض الأفكار.
أوصي براتبي؟
لم يكن أحد المشاهير شخصًا يجب أن يحسده الناس. لأنه على السطح ، بدا الأمر سهلاً حقًا. لكن في الواقع ، هم فقط أنفسهم من يعرفون مدى صعوبة الأمر. لأنه بخطوة خاطئة ستنهي مسيرتهم. ولا يمكنهم اتخاذ كل خطوة إلا بعد دراسة متأنية!
ضحك هو فاي ، “لكن من لا يعرف عن قدرات ليتل تشانغ؟ قد لا يبرز الآخرون في هذا المحيط الشاسع حتى لو اضطروا إلى فعل ذلك إلى الأبد ، لكنك مختلف. أعتقد أنه يمكنك فعل ذلك!”
وكان من الصعب حقا أن يقرر!
“شكرا أخي هو.”
ردت فيكتوريا بإجابة جعلته يشعر بالاطمئنان ، “أنت تفكر كثيرًا. لا أنوي أن تنافس صاحب العمل القديم. بالإضافة إلى ذلك ، قد تكون” قاعة المحاضرات “برنامجًا جيدًا ، لكن الفئة العمرية لجمهورها أكبر سناً. وعلى الرغم من أن بعض الأشخاص الأصغر سنًا شاهدوا البرنامج ، إلا أن معظم هؤلاء المشاهدين تجاوزوا سن 25. إذا وضعت مثل هذا البرنامج على البث المباشر ، فلن ينجح أبدًا. لدينا جمهور يبدأ من سن المراهقة إلى الثلاثينيات. هذه المجموعة من الأشخاص هم القوة الرئيسية لـ البث المباشر. ”
“اتخذ قرارك الخاص”.
“شكرا لك على الدعوة ، سأفكر فيها بجدية”.
“بالتأكيد ، سأفكر في الأمر مرة أخرى.”
يا رجل ، هل يمكن أن يكون لديك مثل هذا الاسم الفخم باللغة الإنجليزية؟
ردت فيكتوريا بإجابة جعلته يشعر بالاطمئنان ، “أنت تفكر كثيرًا. لا أنوي أن تنافس صاحب العمل القديم. بالإضافة إلى ذلك ، قد تكون” قاعة المحاضرات “برنامجًا جيدًا ، لكن الفئة العمرية لجمهورها أكبر سناً. وعلى الرغم من أن بعض الأشخاص الأصغر سنًا شاهدوا البرنامج ، إلا أن معظم هؤلاء المشاهدين تجاوزوا سن 25. إذا وضعت مثل هذا البرنامج على البث المباشر ، فلن ينجح أبدًا. لدينا جمهور يبدأ من سن المراهقة إلى الثلاثينيات. هذه المجموعة من الأشخاص هم القوة الرئيسية لـ البث المباشر. ”
بعد انتهاء المحادثة ، كان تشانغ يي مستلقيًا على سريره ويقوم بتدليك صدغه. حيث كان يعاني من صداع.
وكان من الصعب حقا أن يقرر!
كانت هناك إيجابيات وسلبيات ، لذا هل يذهب أم لا؟
انها معضلة!
أومأ تشانغ يي برأسه ، “إذن الأمر هكذا.”
وكان من الصعب حقا أن يقرر!
لم يكن أحد المشاهير شخصًا يجب أن يحسده الناس. لأنه على السطح ، بدا الأمر سهلاً حقًا. لكن في الواقع ، هم فقط أنفسهم من يعرفون مدى صعوبة الأمر. لأنه بخطوة خاطئة ستنهي مسيرتهم. ولا يمكنهم اتخاذ كل خطوة إلا بعد دراسة متأنية!
“حسنًا ، سأفكر في الامر”.
إلى أي مدى يجب عليهم التفكير بعناية؟
فأجاب: “أيتها الرئيسة وي ، هل تطلبين مني إنشاء برنامج آخر مثل غرفة المحاضرات؟”
انظر فقط إلى تشانغ يي وستفهم!
كانت هناك إيجابيات وسلبيات ، لذا هل يذهب أم لا؟
من دون القليل من المؤهلات ، من سيجرؤ على السماح له بالإخراج؟ إلى جانب ذلك ، لم يعرف تشانغ يي حتى كيفية الاخراج. حتى أنه لم يكن يعرف كيفية تشغيل الكاميرا.
هل تعرف لماذا يحك تشانغ يي رأسه دائمًا؟
على الرغم من أن محطة تلفزيون بكين قد فصلته بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال لديه بعض الأصدقاء القدامى وقائد قديم هناك. وحيث أن هو فاي عامله جيدًا وكان هو من جنده في محطة التلفاز على الرغم من الاعتراضات. فلن يقوم تشانغ يي أبدًا بإنشاء برنامج مماثل للتنافس مع هو فاي و شياو لو والآخرين.
لكن أين يمكنه أن يذهب؟
هل تعرف لماذا يضع تشانغ يي يديه على رأسه دائما؟
فجأة ، تلقى مكالمة غير متوقعة.
لذا استمر في التفكير في الأمر!
هل تعرف لماذا يمرر تشانغ يي يديه دائمًا من خلال شعره ليلاً مما يجعله غير قادر على النوم؟
اين يمكنه ان يذهب؟
هذا صحيح!
لأنه يعاني من مشاكل القشرة!
شعر تشانغ يي بالإرهاق من كل ذلك المديح لكنه رد “أنت تمدحينني كثيرًا.”
**********************************
ربما سمع الإله صرخاته للمساعدة.(هذا أسلوب تعبيري لكن لا يصح في ديننا لكن يصح عندهم لأنه قد سبق وشرحت معتقداتهم)
نهاية مضحكة ?????????
وأخيرا وصلنا للفصل 200??????….أشكر كل من دعمني الفترة السابقة كنتم خير قراء وأرجو أن تكون ترجمتي لاقت اعجابكم وأبشركم بأحداث قوية رهيبة قادمة.
قراءة ممتعة???
ضحكت المرأة قائلة: “لم يكن من السهل العثور عليك. كان علي أن أحصل على مساعدة من بعض الأصدقاء المقربين قبل أن أتمكن من الاتصال بقائدك القديم الذي أعطاني رقمك. حسنًا ، دعني أقدم نفسي. اسمي بالإنجليزية هو فيكتوريا وأنا المالك والمستثمر والرئيس التنفيذي لشركة ويوو (والذي يعني بالترجمة الحرفية: خيمة الجيش). العمل الرئيسي لشركتنا هو التلفاز الالكتروني أو بعبارة أخرى : البث المباشر. … أعتقد أنك ربما سمعت عن موقعنا الإلكتروني من قبل ، فهو أحد رواد هذه الصناعة. أما بالنسبة لي ، فأنا ربما أكون أكبر منك كثيرًا ، ولكن يمكنك مناداتي بـ أولد وي أو الأخت وي ، كلاهما على ما يرام. إنه مجرد شكل من أشكال التحية بعد كل شيء. لذا لا أمانع هذه الأشياء. “(صدقوني لا تريدون تحويل اسماءكم العربية إلى صينية….المعلومة قبل ما انسى: يختار الصينين أسماءهم بالانجليزية على حسب الأصوات يعني ممكن يكون اسم فيكتوريا بالصينية: فاي كو را )
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
