قبلة لطيفة
الفصل 244: قبلة لطيفة
“إنها محض صدفة.”
في مشفى مشهور بالجزيرة.
“متى سيعود الدكتور وانغ؟”
“انت مصاب بداء السكري.”
(جزء مما يقرأه وانغ ياو في عقله)
“كيف يكون ذلك ممكنا؟” بعد سماع ما قاله الطبيب ، أصيب تيان يوانتو بالذهول.
“ماذا؟” فوجئ الشاب.
لقد أصبح جسده رقيقًا جدًا لأنه كان مشغولًا بشؤون الشركة مؤخرًا.
كانت الغيوم شاحبة وكان هناك نسيم خفيف يهب في تلك الليلة.
لقد سارت الأمور بسلاسة أثناء زيارته لمدينة جينغ هذه المرة. وبينما تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً ، شعر أن هناك مشكلة في جسده. لذلك ، بعد هبوط الطائرة ، ذهب لإجراء فحص في مستشفى الجزيرة. لقد صدم للغاية من النتائج.
ناظرا إلى باقة الورود الضخمة بين يديه ، هز الشاب رأسه وقال:
“اجل.” تفاجأ الشاب.
قال الطبيب: “أنت نحيف للغاية ومرهق جدا، وهذا هو سبب المرض”.
أجابت تونغ وي: “رجل مزعج”.
“هذا ليس مرضًا خطيرا. هذا المرض شائع للغاية في الوقت الحاضر. لذا لا يجب أن تشعر بالضغط النفسي أيضًا. لذا طالما أنك تتناول الدواء في الوقت المحدد وتهتم بنظامك الغذائي وعاداتك الحياتية، فيمكن السيطرة عليه وعلاجه “.
كان شفاء يدها اليسرى هو الأكثر وضوحا. حيث كان اللحم المتجلط على راحة يدها قد تقشر تمامًا واستبدل بأنسجة عضلية حمراء حديثة النمو.
“حسنا. شكرا لك أيها الطبيب”.
عند خروجه من المستشفى ، لم يكن تيان يوانتو في مزاج جيد.
لقد سارت الأمور بسلاسة أثناء زيارته لمدينة جينغ هذه المرة. وبينما تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً ، شعر أن هناك مشكلة في جسده. لذلك ، بعد هبوط الطائرة ، ذهب لإجراء فحص في مستشفى الجزيرة. لقد صدم للغاية من النتائج.
لقد انتهت أمور الشركة بعد انشغاله لأكثر من شهر. ومع ذلك ، كان جسده يعاني من مشكلة بدلاً من ذلك.
“سأعود وأسأل وانغ ياو. يجب أن يكون لديه حل جيد”.
وعلى الرغم من عدم وجود شموع مضاءة، إلا أنه كان عشاءًا دافئًا. حيث كان كلاهما يأكلان ببطء شديد أثناء تبادل الحديث.
في الصباح ، كانت الشمس تبدو مشرقة.(سبحان الله….الشمس أشرقت في الصباح)
نزل وانغ ياو عن الجبل مبكرًا وتوجه إلى لينشان.
كانت تونغ وي ستعود إلى الجزيرة في ذلك اليوم ، لذلك قاد سيارته لإيصالها.
ثم جلس كلاهما على الأريكة يشاهدان التلفاز في الغرفة التي استأجرتها تونغ وي.
“قد بأمان.”
في مشفى مشهور بالجزيرة.
كانت تونغ وي ستعود إلى الجزيرة في ذلك اليوم ، لذلك قاد سيارته لإيصالها.
“حسنا.”
رد وانغ ياو بابتسامة “هذا جيد”.
لقد ذهب أولاً إلى مقاطعة لينشان لاخذ تونغ وي واشترى معها بعض الضروريات اليومية. ثم ذهبوا إلى منزل تونغ وي وجلسوا لفترة. وبعد الدردشة مع والديها لفترة قصيرة ، غادر مع تونغ وي للذهاب إلى الجزيرة. كان الوقت قد تأخر بالفعل عندما وصلوا إلى الجزيرة.
وقبل مغادرته حدث شيء لم يكن يتوقعه.
“هلا سنجد مكانًا لنأكل أولاً؟”
“حسنا.”
كان يرتدي بدلة ويحمل باقة كبيرة من الورود الحمراء.
وجدوا مطعم غربي وطلبوا بعض الطعام. وبينما كانوا يأكلون ، رن هاتف تونغ وي فجأة.
“ثم رافقني لشراء بعض الأشياء لاحقًا.”
التقطته ونظرت إلى الرقم. عبس قليلا ثم أغلق الخط.
بعد وجبتهم ، ذهبوا إلى مقر إقامة تونغ وي.
“ثم رافقني لشراء بعض الأشياء لاحقًا.”
“من؟”
في مشفى مشهور بالجزيرة.
أجابت تونغ وي: “رجل مزعج”.
“حسنا.”
وكانت الفجوة الأخيرة بين الاثنين لا تزال موجودة.
“مزعج؟ هل يلاحقك؟ ” رد وانغ ياو بابتسامة.
“أجل ، انه هو”. ردت تونغ وي.
“أجل. لقد رفضته بالفعل ، لكنه لا يزال يضايقني “.
أجاب وانغ ياو بابتسامة “حسنا”.
وعندما عاد وانغ ياو إلى رشده ، كانت المرأة الجميلة التي احمر خديها واقفة تتململ من جانب الى آخر.
“أحضريني لرؤيته في المرة القادمة. سأجعله يستسلم تمامًا “.
“بالتأكيد!”
“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأصعد مع تونغ وي أولاً.”
بعد وجبتهم ، ذهبوا إلى مقر إقامة تونغ وي.
عند الاستماع إلى صوت الماء المتساقط، كان بإمكان وانغ ياو التفكير في المشهد الجذاب بالداخل.
في الطابق السفلي حيث أقامت تونغ وي ، رأى وانغ ياو رجلاً قابله مرة واحدة من قبل.
كان يرتدي بدلة ويحمل باقة كبيرة من الورود الحمراء.
بعد ذلك ، صعدوا إلى الطابق العلوي بشكل حميمي.
“هل هو الذي اتصل الآن؟” في السيارة ، أشار إلى الشاب.
“حسنًا ، تونغ وي.أنا لن أستسلم! ”
كانت تونغ وي ستعود إلى الجزيرة في ذلك اليوم ، لذلك قاد سيارته لإيصالها.
“أجل ، انه هو”. ردت تونغ وي.
لقد ذهب أولاً إلى مقاطعة لينشان لاخذ تونغ وي واشترى معها بعض الضروريات اليومية. ثم ذهبوا إلى منزل تونغ وي وجلسوا لفترة. وبعد الدردشة مع والديها لفترة قصيرة ، غادر مع تونغ وي للذهاب إلى الجزيرة. كان الوقت قد تأخر بالفعل عندما وصلوا إلى الجزيرة.
“دعينا نذهب للتحدث معه.”
“خلال شهر.”
نزل الاثنان من السيارة.
أمسكت تونغ وي بذراع وانغ ياو واتكأت عليه ، مثل امرأة صغيرة خجولة واقعة في الحب.
كان وجهها متوردًا قليلاً مثل الخوخ الناضج. لقد كانت مغرية بشكل استثنائي.
“مرحبا سيد سونغ؟”
“ماذا تريد أن تأكل؟” في المطبخ ،سألت تونغ وي.
“تونغ وي؟” نظر السيد سونغ إلى وانغ ياو.
الزواج من زوجة صالحة ،
“من هذا؟”
نزل الاثنان من السيارة.
“قد بأمان.”
“حبيبي.”
“مرحبًا ، أنا وانغ ياو.”
بعد قراءة بعض الأجزاء من الكتاب المقدس في ذهنه قام وانغ يام بتهدئة دمه المتدفق.
“يا صديقي ، لماذا تبدو مألوفًا ؟ هل التقينا في مكان ما من قبل؟ ”
لم تقل تونغ وي أي شيء ، ولكن بدلاً من ذلك قال وانغ ياو ، “لا تقلق سندعوك إلى حفل زفافنا.”
استدعى وانغ ياو في السيارة. كان الشعور رائعًا حقًا.
“اجل ، لقد التقينا قبل بضعة أيام في الطابق السفلي في شركة تونغ وي.”
“سأعود وأسأل وانغ ياو. يجب أن يكون لديه حل جيد”.
“آه!” أدرك السيد سونغ فجأة.
لكن في الطابق السفلي ، مر شاب يرتدي قميص من النوع الثقيل (قميص ليس جذاب التصميم) أمام السيد سونغ الذي كان يتمتم في نفسه ورأسه منخفض.
“أتذكر أن خصري كان يؤلمني للغاية في ذلك الوقت.”
“حسنا. كلما جاء أسرع -كان ذلك أفضل.” قال السيد تشين: “إذا أمكن الحصول على علاج مستمر من هذا الدواء السحري ، فإن القرح على سطح جسد شياشيو قد تلتئم”.
“من؟”
“أجل ، لقد رأيتك تمسك بخصرك وتجلس على الأرض. هل انت بخير؟”
“قال الطبيب انني بخير.”
فسيكون للرجل أفكار، بينما يكون للمرأة رغبة.
رد وانغ ياو بابتسامة “هذا جيد”.
“يا صديقي ، لماذا تبدو مألوفًا ؟ هل التقينا في مكان ما من قبل؟ ”
كانت المحادثة بين الاثنين أشبه بالأصدقاء الذين عرفوا بعضهم البعض لفترة طويلة ، بدلاً من منافسين في الحب.
“حسنا. كلما جاء أسرع -كان ذلك أفضل.” قال السيد تشين: “إذا أمكن الحصول على علاج مستمر من هذا الدواء السحري ، فإن القرح على سطح جسد شياشيو قد تلتئم”.
“إذا لم يكن هناك شيء آخر ، سأصعد مع تونغ وي أولاً.”
(جزء مما يقرأه وانغ ياو في عقله)
“مزعج؟ هل يلاحقك؟ ” رد وانغ ياو بابتسامة.
“انتظر. ماذا تعمل يا صديقي؟ ”
“أنا أزرع في المنزل. أيوجد خطب ما؟” رد وانغ ياو بابتسامة.
إذا كان ذلك في الماضي ، فمن المحتمل أنه قد حطم ذلك الباب منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، بعد قراءة الكثير من الكتب الطاوية المقدسة ، بدا أن عقله قد تغير.
هذه الأشياء القليلة يمكن أن تغير مسار حياة الشخص.
“الزراعة ؟!” فوجئ السيد سونغ.
“أجل.”
لكن في الطابق السفلي ، مر شاب يرتدي قميص من النوع الثقيل (قميص ليس جذاب التصميم) أمام السيد سونغ الذي كان يتمتم في نفسه ورأسه منخفض.
>هناك ثلج على قمة جبل اليشم، وكان هناك لوتس في بركة الجليد.<
“حسنًا ، تونغ وي.أنا لن أستسلم! ”
“الزراعة ؟!” فوجئ السيد سونغ.
لم تقل تونغ وي أي شيء ، ولكن بدلاً من ذلك قال وانغ ياو ، “لا تقلق سندعوك إلى حفل زفافنا.”
بعد ذلك ، صعدوا إلى الطابق العلوي بشكل حميمي.
“شخص يعمل الزراعة….. الزراعة؟ ” سار السيد سونغ ذهابًا وإيابًا في الطابق السفلي. “كيف يكون هذا الفقير أفضل مني!”
لم يستطع وانغ ياو وتونغ وي رؤية غضبه.
في قرية جبلية صغيرة في لينشان ، كانت الساعة قد تجاوزت الخامسة بعد الظهر بالفعل عندما وصل وانغ ياو إلى منزله.
كانت تونغ وي جمالًا طبيعيًا. حتى لو لم تضع المكياج ، كانت لا تزال جميلة بشكل مذهل.
لكن في الطابق السفلي ، مر شاب يرتدي قميص من النوع الثقيل (قميص ليس جذاب التصميم) أمام السيد سونغ الذي كان يتمتم في نفسه ورأسه منخفض.
نظر الشاب إلى باقته الكبيرة من الورود.
“أهلا صديقي.” رفع السيد سونغ رأسه وأوقف الشاب الذي كان ممتلئ الجسم بعض الشيء.
“هل يوجد شئ؟”
لقد سارت الأمور بسلاسة أثناء زيارته لمدينة جينغ هذه المرة. وبينما تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً ، شعر أن هناك مشكلة في جسده. لذلك ، بعد هبوط الطائرة ، ذهب لإجراء فحص في مستشفى الجزيرة. لقد صدم للغاية من النتائج.
“ألديك صديقة؟”
عند خروجه من المستشفى ، لم يكن تيان يوانتو في مزاج جيد.
“اجل.” تفاجأ الشاب.
كادت فنون وانغ ياو القتالية أن تصل إلى الكمال. لكنه لم يستعمل هذه القوة ولم يدفع الباب ليفتحه.
“هذه علامة جيدة حقًا ، لكنني لا أعرف إلى متى ستستمر.”
“هذا لك. أتمنى لك السعادة.” أعطى السيد سونغ الباقة التي في يديه لشاب غريب التقى به للمرة الأولى فقط.
“ماذا؟” فوجئ الشاب.
>هناك ثلج على قمة جبل اليشم، وكان هناك لوتس في بركة الجليد.<
“اجل.” تفاجأ الشاب.
“لماذا ، ألا تحب ذلك؟”
“شكرا.” ابتسم الشاب وهو يحمل باقة الزهور الكبيرة.
“أتذكر أن خصري كان يؤلمني للغاية في ذلك الوقت.”
ثم ركب السيد سونغ سيارة بورش الرياضية ذات اللون الأبيض الثلجي وغادر.
في قرية جبلية صغيرة في لينشان ، كانت الساعة قد تجاوزت الخامسة بعد الظهر بالفعل عندما وصل وانغ ياو إلى منزله.
ناظرا إلى باقة الورود الضخمة بين يديه ، هز الشاب رأسه وقال:
أجاب وانغ ياو بابتسامة “حسنا”.
“لا أستطيع أن أفهم عالم الأغنياء!” ومع ذلك ، كان هذا شيئًا جيدًا بالنسبة له. لأنه يجب أن تكون صديقته سعيدة بتلقي مثل هذه الورود الزاهية.
وكما يقول المثل ، كسب ود بوذا بزهور مستعارة. لا ، يجب أن يكون كسب ود الجمال بزهور مستعارة.
بعد صعوده إلى الطابق العلوي ، سألت تونغ وي في دهشة ، “هل رأيته من قبل؟”
“اجل. قبل أيام قليلة فقط عندما جئت إلى الجزيرة لاصطحابك ، كان في الطابق السفلي يمسك بخصره وبدا وكأنه يعاني من ألم شديد “.
تمت دعوة تشين لاو مرة أخرى للتحقق من حالة سو شياشيو. حيث سقط الكثير من القشور من الشاش الذي تمت إزالته. وكان هناك العديد من أنسجة حديثي الولادة تظهر تحت جلدها المتقرح.
“حسنا. كلما جاء أسرع -كان ذلك أفضل.” قال السيد تشين: “إذا أمكن الحصول على علاج مستمر من هذا الدواء السحري ، فإن القرح على سطح جسد شياشيو قد تلتئم”.
“أوه ، يا لها من مصادفة!” ردت تونغ وي.
بعد عودته إلى المنزل ، علم من والده أنه تمت الموافقة على تصريح استخدام الأرض التي اشتراها.
“إنها محض صدفة.”
“متى سيعود الدكتور وانغ؟”
ثم جلس كلاهما على الأريكة يشاهدان التلفاز في الغرفة التي استأجرتها تونغ وي.
لقد سارت الأمور بسلاسة أثناء زيارته لمدينة جينغ هذه المرة. وبينما تمكن أخيرًا من الاسترخاء قليلاً ، شعر أن هناك مشكلة في جسده. لذلك ، بعد هبوط الطائرة ، ذهب لإجراء فحص في مستشفى الجزيرة. لقد صدم للغاية من النتائج.
“لماذا لا تبقى هنا الليلة؟”
“لا أستطيع أن أفهم عالم الأغنياء!” ومع ذلك ، كان هذا شيئًا جيدًا بالنسبة له. لأنه يجب أن تكون صديقته سعيدة بتلقي مثل هذه الورود الزاهية.
أجاب وانغ ياو بابتسامة “حسنا”.
“ماذا؟” فوجئ الشاب.
“ثم رافقني لشراء بعض الأشياء لاحقًا.”
“من؟”
كانت تونغ وي جمالًا طبيعيًا. حتى لو لم تضع المكياج ، كانت لا تزال جميلة بشكل مذهل.
“حسنا.”
بعد الراحة لفترة ، خرج وانغ ياو مع تونغ وي.
“هذا ليس مرضًا خطيرا. هذا المرض شائع للغاية في الوقت الحاضر. لذا لا يجب أن تشعر بالضغط النفسي أيضًا. لذا طالما أنك تتناول الدواء في الوقت المحدد وتهتم بنظامك الغذائي وعاداتك الحياتية، فيمكن السيطرة عليه وعلاجه “.
اشتروا مكونات العشاء من مركز تسوق ليس بعيدًا عن المنطقة السكنية. وبعد عودتهم إلى المنزل ، بدأت تونغ وي في إعداد العشاء بنشاط.
إذا كان ذلك في الماضي ، فمن المحتمل أنه قد حطم ذلك الباب منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، بعد قراءة الكثير من الكتب الطاوية المقدسة ، بدا أن عقله قد تغير.
أراد وانغ ياو في الأصل المساعدة ، لكن تم رفضه.
“ألديك صديقة؟”
“ماذا تريد أن تأكل؟” في المطبخ ،سألت تونغ وي.
“اي شيء.” لم يكن لدى وانغ ياو أي شيء يحب تناوله بشكل خاص لأنه لم يكن صعب الإرضاء.
“حسنا.”
ثم جلس كلاهما على الأريكة يشاهدان التلفاز في الغرفة التي استأجرتها تونغ وي.
كانت تونغ وي مشغولاً في المطبخ وحدها ، بينما كان وانغ ياو يشاهد التلفاز في غرفة المعيشة. لقد شعروا وكأنهم زوج وزوجة حقيقيان.
“حسنا.”
بعد فترة ، خرجت رائحة الطعام من المطبخ.
أراد وانغ ياو في الأصل المساعدة ، لكن تم رفضه.
لقد انتهت أمور الشركة بعد انشغاله لأكثر من شهر. ومع ذلك ، كان جسده يعاني من مشكلة بدلاً من ذلك.
“عبق جدا!”
فتح تونغ وي زجاجة من النبيذ الأحمر.
ثم جلس كلاهما على الأريكة يشاهدان التلفاز في الغرفة التي استأجرتها تونغ وي.
وعلى الرغم من عدم وجود شموع مضاءة، إلا أنه كان عشاءًا دافئًا. حيث كان كلاهما يأكلان ببطء شديد أثناء تبادل الحديث.
“هذه علامة جيدة حقًا ، لكنني لا أعرف إلى متى ستستمر.”
أظلمت السماء في الخارج.
*********************
“أهلا صديقي.” رفع السيد سونغ رأسه وأوقف الشاب الذي كان ممتلئ الجسم بعض الشيء.
بعد العشاء ، قامت تونغ وي بتنظيف الأطباق. بعد ذلك ، شاهد الاثنان التلفزيون في غرفة المعيشة ، كان يعرض مسلسل كوميديا لطيف.
عندما وصل مؤشر الساعة المعلقة على الحائط إلى الـ 10.
التقطته ونظرت إلى الرقم. عبس قليلا ثم أغلق الخط.
“آه!” أدرك السيد سونغ فجأة.
قالت تونغ وي: “سأذهب إلى الفراش أولاً”.
“حسنًا ، تصبحين على خير.”
“تصبح على خير.”
قبلته تونغ وي.!!!! (ماذااااا؟!!!)
بعد الراحة لفترة ، خرج وانغ ياو مع تونغ وي.
قبل الذهاب إلى الفراش ، استحمت تونغ وي.
“هذا لك. أتمنى لك السعادة.” أعطى السيد سونغ الباقة التي في يديه لشاب غريب التقى به للمرة الأولى فقط.
عند الاستماع إلى صوت الماء المتساقط، كان بإمكان وانغ ياو التفكير في المشهد الجذاب بالداخل.
وجدوا مطعم غربي وطلبوا بعض الطعام. وبينما كانوا يأكلون ، رن هاتف تونغ وي فجأة.
بعد قراءة بعض الأجزاء من الكتاب المقدس في ذهنه قام وانغ يام بتهدئة دمه المتدفق.
كان يرتدي بدلة ويحمل باقة كبيرة من الورود الحمراء.
كانت المحادثة بين الاثنين أشبه بالأصدقاء الذين عرفوا بعضهم البعض لفترة طويلة ، بدلاً من منافسين في الحب.
عندما خرجت تونغ وي من الحمام ، كانت ترتدي رداء الحمام فقط.
كان وجهها متوردًا قليلاً مثل الخوخ الناضج. لقد كانت مغرية بشكل استثنائي.
نظرت في اتجاه غرفة المعيشة وسارت ببطء إلى غرفة النوم.
في الصباح ، أخذ وانغ ياو نفسا عميقا.
في مشفى مشهور بالجزيرة.
>هناك ثلج على قمة جبل اليشم، وكان هناك لوتس في بركة الجليد.<
“سأعود وأسأل وانغ ياو. يجب أن يكون لديه حل جيد”.
(جزء مما يقرأه وانغ ياو في عقله)
“من؟”
في الصباح ، كانت الشمس تبدو مشرقة.(سبحان الله….الشمس أشرقت في الصباح)
كانت عيون وانغ ياو تحدق في التلفزيون ، لكن أفكاره انجرفت بعيدًا.
“أجل. لقد رفضته بالفعل ، لكنه لا يزال يضايقني “.
“أحضريني لرؤيته في المرة القادمة. سأجعله يستسلم تمامًا “.
بعد فترة قصيرة ، دخل غرفة النوم الأخرى.
اذا كان رجل وامرأة بمفردهما في نفس الغرفة.
“صباح الخير” ، استقبلت تونغ وي وانغ ياو بعد خروجها من غرفة نومها.
اشتروا مكونات العشاء من مركز تسوق ليس بعيدًا عن المنطقة السكنية. وبعد عودتهم إلى المنزل ، بدأت تونغ وي في إعداد العشاء بنشاط.
فسيكون للرجل أفكار، بينما يكون للمرأة رغبة.
“أجل.”
“حسنا.”
كانت الغيوم شاحبة وكان هناك نسيم خفيف يهب في تلك الليلة.
أجاب وانغ ياو بابتسامة “حسنا”.
فكر وانغ ياو بصمت: “حسنًا ، إنه قرار جيد أن يكون لديك زوجة جميلة مثل الزهرة ويمكنها أيضا إدارة المنزل”.
كادت فنون وانغ ياو القتالية أن تصل إلى الكمال. لكنه لم يستعمل هذه القوة ولم يدفع الباب ليفتحه.
بعد قراءة بعض الأجزاء من الكتاب المقدس في ذهنه قام وانغ يام بتهدئة دمه المتدفق.
وكانت الفجوة الأخيرة بين الاثنين لا تزال موجودة.
“فوووووه”
ما الذي يحدث؟
“هلا سنجد مكانًا لنأكل أولاً؟”
في الصباح ، أخذ وانغ ياو نفسا عميقا.
بعد عودته إلى المنزل ، علم من والده أنه تمت الموافقة على تصريح استخدام الأرض التي اشتراها.
ما الذي يحدث؟
“من؟”
عند خروجه من المستشفى ، لم يكن تيان يوانتو في مزاج جيد.
إذا كان ذلك في الماضي ، فمن المحتمل أنه قد حطم ذلك الباب منذ فترة طويلة. ومع ذلك ، بعد قراءة الكثير من الكتب الطاوية المقدسة ، بدا أن عقله قد تغير.
“قد بأمان.”
“صباح الخير” ، استقبلت تونغ وي وانغ ياو بعد خروجها من غرفة نومها.
استدعى وانغ ياو في السيارة. كان الشعور رائعًا حقًا.
بعد الراحة لفترة ، خرج وانغ ياو مع تونغ وي.
مقارنة بالمشاهير الذين يتمتعون بجمال شبه خيالي حيث يمكنهم جذب أرواح الناس بعد وضع الماكياج ويظهرون على التلفزيون ، ولكنهم قد يخيفون الناس حتى الموت مثل الأشباح بعد إزالة هذا المكياج، لكن تونغ وي كانت مختلفة.
كانت تونغ وي جمالًا طبيعيًا. حتى لو لم تضع المكياج ، كانت لا تزال جميلة بشكل مذهل.
أجاب وانغ ياو بابتسامة: “صباح الخير”.
لم تقل تونغ وي أي شيء ، ولكن بدلاً من ذلك قال وانغ ياو ، “لا تقلق سندعوك إلى حفل زفافنا.”
“أجل. الإجراءات على وشك الانتهاء أيضا. لماذا؟” سألت تونغ وي بابتسامة.
اغتسل بعد الاستيقاظ. بينما اعدت تونغ وي الإفطار.
“حسنا. شكرا لك أيها الطبيب”.
فكر وانغ ياو بصمت: “حسنًا ، إنه قرار جيد أن يكون لديك زوجة جميلة مثل الزهرة ويمكنها أيضا إدارة المنزل”.
وعندما عاد وانغ ياو إلى رشده ، كانت المرأة الجميلة التي احمر خديها واقفة تتململ من جانب الى آخر.
كان هناك القليل من الأشياء الرائعة في الحياة ،
“لماذا لا تبقى هنا الليلة؟”
لقاء شخص مشهور ،
كان شفاء يدها اليسرى هو الأكثر وضوحا. حيث كان اللحم المتجلط على راحة يدها قد تقشر تمامًا واستبدل بأنسجة عضلية حمراء حديثة النمو.
“اي شيء.” لم يكن لدى وانغ ياو أي شيء يحب تناوله بشكل خاص لأنه لم يكن صعب الإرضاء.
اختيار المهنة المناسبة لنفسه ،
فكر وانغ ياو بصمت: “حسنًا ، إنه قرار جيد أن يكون لديك زوجة جميلة مثل الزهرة ويمكنها أيضا إدارة المنزل”.
الزواج من زوجة صالحة ،
“من هذا؟”
هذه الأشياء القليلة يمكن أن تغير مسار حياة الشخص.
في قرية جبلية صغيرة في لينشان ، كانت الساعة قد تجاوزت الخامسة بعد الظهر بالفعل عندما وصل وانغ ياو إلى منزله.
“هذا ليس مرضًا خطيرا. هذا المرض شائع للغاية في الوقت الحاضر. لذا لا يجب أن تشعر بالضغط النفسي أيضًا. لذا طالما أنك تتناول الدواء في الوقت المحدد وتهتم بنظامك الغذائي وعاداتك الحياتية، فيمكن السيطرة عليه وعلاجه “.
قال أحدهم ذات مرة ، اختيار شريك الحياة يعني اختيار نوع الحياة.
هذه الأشياء القليلة يمكن أن تغير مسار حياة الشخص.
اختيار المهنة المناسبة لنفسه ،
“أحسم أمر زيارة فرنسا ؟”
“أجل. الإجراءات على وشك الانتهاء أيضا. لماذا؟” سألت تونغ وي بابتسامة.
لكن في الطابق السفلي ، مر شاب يرتدي قميص من النوع الثقيل (قميص ليس جذاب التصميم) أمام السيد سونغ الذي كان يتمتم في نفسه ورأسه منخفض.
كان هناك القليل من الأشياء الرائعة في الحياة ،
أجاب وانغ ياو بابتسامة: “فجأة ، اشعر بالتردد “.
كادت فنون وانغ ياو القتالية أن تصل إلى الكمال. لكنه لم يستعمل هذه القوة ولم يدفع الباب ليفتحه.
وعندما عاد وانغ ياو إلى رشده ، كانت المرأة الجميلة التي احمر خديها واقفة تتململ من جانب الى آخر.
“حسنا… ءأخبر الشركة بأنني لن أذهب ؟” أجابت تونغ وي.
“تصبح على خير.”
“أجل.”
“اذهبي إذا كنت تريدين ذلك. إنه شهر واحد فقط “.
تمت دعوة تشين لاو مرة أخرى للتحقق من حالة سو شياشيو. حيث سقط الكثير من القشور من الشاش الذي تمت إزالته. وكان هناك العديد من أنسجة حديثي الولادة تظهر تحت جلدها المتقرح.
“حسنا.” ابتسمت تونغ وي بسعادة.
لكن في الطابق السفلي ، مر شاب يرتدي قميص من النوع الثقيل (قميص ليس جذاب التصميم) أمام السيد سونغ الذي كان يتمتم في نفسه ورأسه منخفض.
غادر وانغ ياو عند الظهر.
ثم جلس كلاهما على الأريكة يشاهدان التلفاز في الغرفة التي استأجرتها تونغ وي.
وقبل مغادرته حدث شيء لم يكن يتوقعه.
قبلته تونغ وي.!!!! (ماذااااا؟!!!)
أعطته شفتيها نقرة سريعة على خده ، تمامًا مثل اليعسوب الذي يقشط سطح الماء ، بسرعة ونعومة.
“يجب الاستمرار في استهلاك الدواء الذي تركه وراءه. لأنه يمكنه أن يقوي وظائف جسد شياشيو. ”
وعندما عاد وانغ ياو إلى رشده ، كانت المرأة الجميلة التي احمر خديها واقفة تتململ من جانب الى آخر.
“كان شعورًا جيدًا. هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى؟ ”
“كان شعورًا جيدًا. هل يمكنك فعل ذلك مرة أخرى؟ ”
“انت شقي. قد بأمان واتصل بي عندما تصل إلى المنزل “.
“أجل.”
“حسنا.”
في الصباح ، كانت الشمس تبدو مشرقة.(سبحان الله….الشمس أشرقت في الصباح)
“اي شيء.” لم يكن لدى وانغ ياو أي شيء يحب تناوله بشكل خاص لأنه لم يكن صعب الإرضاء.
استدعى وانغ ياو في السيارة. كان الشعور رائعًا حقًا.
اغتسل بعد الاستيقاظ. بينما اعدت تونغ وي الإفطار.
*********************
(جزء مما يقرأه وانغ ياو في عقله)
“هذه علامة جيدة حقًا ، لكنني لا أعرف إلى متى ستستمر.”
فكر وانغ ياو بصمت: “حسنًا ، إنه قرار جيد أن يكون لديك زوجة جميلة مثل الزهرة ويمكنها أيضا إدارة المنزل”.
“حبيبي.”
في مدينة جينغ ، داخل منزل عائلة سو.
“حسنا. كلما جاء أسرع -كان ذلك أفضل.” قال السيد تشين: “إذا أمكن الحصول على علاج مستمر من هذا الدواء السحري ، فإن القرح على سطح جسد شياشيو قد تلتئم”.
بعد الراحة لفترة ، خرج وانغ ياو مع تونغ وي.
تمت دعوة تشين لاو مرة أخرى للتحقق من حالة سو شياشيو. حيث سقط الكثير من القشور من الشاش الذي تمت إزالته. وكان هناك العديد من أنسجة حديثي الولادة تظهر تحت جلدها المتقرح.
“أجل. الإجراءات على وشك الانتهاء أيضا. لماذا؟” سألت تونغ وي بابتسامة.
كان شفاء يدها اليسرى هو الأكثر وضوحا. حيث كان اللحم المتجلط على راحة يدها قد تقشر تمامًا واستبدل بأنسجة عضلية حمراء حديثة النمو.
“متى سيعود الدكتور وانغ؟”
ثم جلس كلاهما على الأريكة يشاهدان التلفاز في الغرفة التي استأجرتها تونغ وي.
“خلال شهر.”
“حسنا. كلما جاء أسرع -كان ذلك أفضل.” قال السيد تشين: “إذا أمكن الحصول على علاج مستمر من هذا الدواء السحري ، فإن القرح على سطح جسد شياشيو قد تلتئم”.
لكن في الطابق السفلي ، مر شاب يرتدي قميص من النوع الثقيل (قميص ليس جذاب التصميم) أمام السيد سونغ الذي كان يتمتم في نفسه ورأسه منخفض.
قالت سونغ رويبينغ ، وهي تنظر إلى ابنتها التي كانت مستلقية على السرير ، “أتمنى أن يعود في أسرع وقت ممكن أيضًا.”
“يجب الاستمرار في استهلاك الدواء الذي تركه وراءه. لأنه يمكنه أن يقوي وظائف جسد شياشيو. ”
“يجب الاستمرار في استهلاك الدواء الذي تركه وراءه. لأنه يمكنه أن يقوي وظائف جسد شياشيو. ”
“حسنا.”
*****************
“هلا سنجد مكانًا لنأكل أولاً؟”
في قرية جبلية صغيرة في لينشان ، كانت الساعة قد تجاوزت الخامسة بعد الظهر بالفعل عندما وصل وانغ ياو إلى منزله.
بعد عودته إلى المنزل ، علم من والده أنه تمت الموافقة على تصريح استخدام الأرض التي اشتراها.
عند خروجه من المستشفى ، لم يكن تيان يوانتو في مزاج جيد.
“حسنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
