بؤس
“جبهة معركة المصابيح التسعة في حاجة ماسة للمساعدة”
الفصل الثالث – بؤس
جاء تقرير واحد تلو الآخر. كان إجمالي ستة وعشرين من جبهات القتال في حالة يرثى لها في الوقت الحالي. لقد حققوا نجاحات كبيرة في بعض جبهات القتال، لكن هؤلاء الستة والعشرين كانوا في خطر شديد! كان لدى السيث ‘فرق النخبة’ الخاصة بهم، وكانت هذه الفرق قوية بشكل غير عادي.
الفصل الثالث – بؤس
كانت السفينة الحربية تتحكم في الزمكان في المنطقة المحيطة، مما جعل من المستحيل الانتقال عبر الزمكان بمجرد دخولك نطاق مائة مليار كيلومتر حولها.
“لقد انتهينا. انتهى أمرنا” تجاهل كل من المهيمنين والحكام الأبديين داخل السفينة الحربية أي فكرة عن الهروب، لأنه أصبح من الواضح الآن أن موتًا أكيدًا ينتظرهم في الخارج أيضًا.
“إيه؟ السفينة الحربية تمنع قوة القلب؟” كان جي نينج يخطط لاستخدام أسلوب ‘مبيد قوة القلب’ لقتلهم، فقط ليجد أنه لم يمر عبر دفاعات السفينة.
“جبهة معركة نداء التنين في حاجة ماسة للمساعدة”
“بسرعة، دعونا نهرب!”
“اهربوا!”
أجابت الحاكمة المطلقة سكاي فيدر “سأذهب إلى ساحة معركة نداء التنين. سأحتاج ثلاثة أيام للوصول إلى هناك” كانت الوحيدة التي يمكنها الرد. لن يصل أي من الحكام المطلقين الآخرين إلى هناك في الوقت المناسب.
“قوموا بتفجيره أولاً!”
بووم! انطلقت شفرة بعدية كبيرة بشكل مرعب عبر الفضاء، محطمة نينج بقوة على مستوى حاكم مطلق.
“هذا أحد الحكام المطلقين!”
تحول نينج على الفور إلى عاصفة من الرياح والبرق، وقطع على الفور مسافة مائة مليون كيلومتر بطريقة شبحية لا يمكن التنبؤ بها. لم يكن بإمكان الشفرة العملاقة ذات الأبعاد التي انطلقت من السفينة الحربية الاقتراب من لمسه، وفقط بعد لحظة واحدة وصل نينج إلى السفينة الحربية نفسها.
“موتوا” اجتاح نينج بصره عبر السيث. من أجل الحفاظ على هويته الحقيقية مخفية، أثناء المعركة، أبقى عمداً هالته مشتعلة إلى أقصى الحدود، مما جعل من المستحيل على السيث معرفة من هو.
سووش! سووش! سووش! بدأ المهيمنون والحكام الأبديون في الظهور خارج السفينة الحربية الضخمة. بدأوا في الانتشار والفرار في كل اتجاه. كل شخص نجا يمثل ‘فوزًا’ بالنسبة لهم.
“موتوا” اجتاحهم نينج بنظرته الباردة، واكتسحتهم على الفور موجة غير مرئية من القوة. هجمة قوة القلب القوية هذه قضت عليهم على الفور.
كلما قتل هو وأقرانه الستة، قل عدد المهيمنين والحكام الأبديين الموتى من جانبهم. ولكن إذا استمرت الأمور على النحو الذي كان عليه حاليًا، فسوف يتكبدون خسائر فادحة في المهيمنين والحكام الأبديين من جانبهم أيضًا.
“لندخل” لمس نينج الهيكل الخارجي للسفينة الحربية، وانتقل إلى الداخل على الفور.
“أهه! هذا سيء! لقد جاء الحاكم المطلق إلى الداخل!”
“لقد انتهينا. انتهى أمرنا” تجاهل كل من المهيمنين والحكام الأبديين داخل السفينة الحربية أي فكرة عن الهروب، لأنه أصبح من الواضح الآن أن موتًا أكيدًا ينتظرهم في الخارج أيضًا.
“أيها الحاكم المطلق الموقر، هل أنت على استعداد للعفو عن هؤلاء الأطفال الضعفاء؟”
“استمروا في قتلهم فذلك غير مهم لي. إلى أي مدى يمكنكم التخلص منهم، أيها الحكام المطلقون؟” جلس إييري على عرشه. كان هادئًا تمامًا على الرغم من الرسائل العديدة التي تلقاها من الفرق التي أرسلها. “لدي الكثير من المحاربين تحت إمرتي أكثر بكثير من حضارتكم، ولدي كنوز أقوى بكثير أيضًا! حتى لو ذبحتم نصفهم، فإن النصف الآخر أكثر من كافٍ لضمان موت عدد لا يحصى من المهيمنين والحكام الأبديين الذين ينتمون إلى كون الفوضى الخاص بكم”
“اعفوا عنا! لقد أجبرنا على القيام بذلك”
“قوموا بتفجيره أولاً!”
“أيها الممارس، يمكنك قتلنا، لكني أود أن أطلب منك أن العفو عن أطفالنا. إنهم ينتمون إلى كون الفوضى الخاص بك وهم جزء منه”
ومع ذلك، عندما يموت المهيمنون والحكام الأبديون الأصليون، ستلتهم تقنيات السيث أرواحهم الحقيقية، مما يؤدي إلى إضعاف كون الفوضى هذا. في النهاية، سيؤدي الحجم الهائل للوفيات إلى ضعف كون الفوضى لدرجة أن إييري ستكون لديه فرصة جيدة جدًا ليصبح لورد الفوضى في كون الفوضى هذا.
توسل بعض المهيمنين للرحمة، بينما قبل البعض الموت لكنهم طلبوا الرحمة لنسلهم.
بمجرد دخول نينج، كان قادرًا على الفور على مسح كل شبر من السفينة الحربية بسهولة عن طريق قوة القلب! بفكرة فقط، سوف يمحو كل سيث متواجد. هذا ما جعل قوة القلب مميتة للغاية! إذا وصل الحكم المطلق بولين أو الحاكم المطلق إكونغ، لكان عليهم إضاعة الوقت في اختراق الدفاعات المختلفة. على النقيض من ذلك، كان ممارسو قوة القلب قادرين على القضاء على أعداد كبيرة من الأعداء من بعيد.
“ذرية السيث هؤلاء …” هز نينج رأسه ببطء، ثم لوح بيده وجذب كل ذرية السيث المتجمعة هنا أيضًا.
“يمكن لبقيتكم الموت” كان هناك عدد منهم ما زالوا يكافحون من أجل الفرار. كانوا منتشرين في جميع أنحاء السفينة الحربية، ولم يكن لدى نينج وقت يضيعه في القبض عليهم واحدًا تلو الآخر. لقد ألقى ببساطة ‘مبيد قوة القلب’. وبفكرة، قُتلوا جميعًا!
“ادخلوا هنا” انتقل نينج متجاوزًا أكثر من مائة مهيمن وحاكم أبدي استسلموا بالفعل. بتلويح من يده، وجههم إلى عالم ملكيته.
مع انتقال آخر، وصل نينج إلى المنطقة الوسطى من هذه السفينة الحربية بأكملها. عاش هنا عدد كبير من ذرية السيث. بمجرد أن بدأت الحرب، تم الكشف عن الأبعاد الخفية المختلفة ولم تعد آمنة. على مدار دهور لا حصر لها، أنتجت تلك الأبعاد الخفية العديد من ذرية السيث. كان عليهم بطبيعة الحال مرافقة السفن الحربية أثناء مغادرتها.
“ذرية السيث هؤلاء …” هز نينج رأسه ببطء، ثم لوح بيده وجذب كل ذرية السيث المتجمعة هنا أيضًا.
جاءت معلومات جديدة من تعويذة رسالة نينج. كواحد من القادة الكبار للممارسين، كان نينج يعرف بشكل طبيعي مكان تواجد كل قواتهم في جميع أنحاء كون الفوضى. وهكذا، عرف على الفور من هم الذين يتعرضون للهجوم.
“ذرية السيث هؤلاء …” هز نينج رأسه ببطء، ثم لوح بيده وجذب كل ذرية السيث المتجمعة هنا أيضًا.
“يمكن لبقيتكم الموت” كان هناك عدد منهم ما زالوا يكافحون من أجل الفرار. كانوا منتشرين في جميع أنحاء السفينة الحربية، ولم يكن لدى نينج وقت يضيعه في القبض عليهم واحدًا تلو الآخر. لقد ألقى ببساطة ‘مبيد قوة القلب’. وبفكرة، قُتلوا جميعًا!
“ادخلوا هنا” انتقل نينج متجاوزًا أكثر من مائة مهيمن وحاكم أبدي استسلموا بالفعل. بتلويح من يده، وجههم إلى عالم ملكيته.
في الحقيقة، عرف نينج أن العديد من محاربي السيث قد أُجبروا على المشاركة في هذه الحرب. لكن هذا كان صراع حضارات يؤدي إلى تدمير إحداها! كان وقت نينج ثمينًا للغاية. كان على استعداد للقبض على عدد قليل من السيث وسجنهم بدلاً من قتلهم إذا لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، ولكن إذا حدث ذلك؟ إنه يفضل فقط القضاء عليهم.
“ادخلي” بعد الخروج من السفينة الحربية، جمع نينج كلًا من السفينة الحربية بالإضافة إلى العديد من السفن الحربية التي تطفو بجانبها.
“ستة وعشرون من جبهات القتال المختلفة تتعرض للهجوم. إنهم متواجدون …”
بشكل عام، سيتم الاستيلاء على السفن الحربية التي كان نينج أو الحاكم المطلق ستون رول مسؤولان عن مهاجمتها في حالة ممتازة. استخدم الحاكم المطلق إكونغ والآخرون في الغالب هجمات شديدة التدمير، مما أدى إلى تلف السفن الحربية أو تدميرها. أما بالنسبة لهذه السفينة الحربية بالذات التي استولى عليها نينج، فقد كانت سفينة نقل حربية مليئة بالعديد من القطع الأثرية والكنوز التي لم يتم استخدامها حتى الآن.
“يمكن لبقيتكم الموت” كان هناك عدد منهم ما زالوا يكافحون من أجل الفرار. كانوا منتشرين في جميع أنحاء السفينة الحربية، ولم يكن لدى نينج وقت يضيعه في القبض عليهم واحدًا تلو الآخر. لقد ألقى ببساطة ‘مبيد قوة القلب’. وبفكرة، قُتلوا جميعًا!
تحول نينج على الفور إلى عاصفة من الرياح والبرق، وقطع على الفور مسافة مائة مليون كيلومتر بطريقة شبحية لا يمكن التنبؤ بها. لم يكن بإمكان الشفرة العملاقة ذات الأبعاد التي انطلقت من السفينة الحربية الاقتراب من لمسه، وفقط بعد لحظة واحدة وصل نينج إلى السفينة الحربية نفسها.
“جبهة القتال ساحرة السماء في حاجة ماسة للمساعدة”
“ستة وعشرون من جبهات القتال المختلفة تتعرض للهجوم. إنهم متواجدون …”
“لقد انتهينا. انتهى أمرنا” تجاهل كل من المهيمنين والحكام الأبديين داخل السفينة الحربية أي فكرة عن الهروب، لأنه أصبح من الواضح الآن أن موتًا أكيدًا ينتظرهم في الخارج أيضًا.
جاءت معلومات جديدة من تعويذة رسالة نينج. كواحد من القادة الكبار للممارسين، كان نينج يعرف بشكل طبيعي مكان تواجد كل قواتهم في جميع أنحاء كون الفوضى. وهكذا، عرف على الفور من هم الذين يتعرضون للهجوم.
بمجرد دخول نينج، كان قادرًا على الفور على مسح كل شبر من السفينة الحربية بسهولة عن طريق قوة القلب! بفكرة فقط، سوف يمحو كل سيث متواجد. هذا ما جعل قوة القلب مميتة للغاية! إذا وصل الحكم المطلق بولين أو الحاكم المطلق إكونغ، لكان عليهم إضاعة الوقت في اختراق الدفاعات المختلفة. على النقيض من ذلك، كان ممارسو قوة القلب قادرين على القضاء على أعداد كبيرة من الأعداء من بعيد.
“أنا قريب جدًا من جبهة معركة بحر الخريف. سوف أتوجه إلى هناك على الفور” أرسل الحاكم المطلق ستون رول إلى الستة الآخرين. كان الحكام المطلقون يتبادلون المعلومات مع بعضهم البعض، مما يضمن أنهم كانوا على مستعدين لأي موقف بشكل عام.
“ذرية السيث هؤلاء …” هز نينج رأسه ببطء، ثم لوح بيده وجذب كل ذرية السيث المتجمعة هنا أيضًا.
جاء تقرير واحد تلو الآخر. كان إجمالي ستة وعشرين من جبهات القتال في حالة يرثى لها في الوقت الحالي. لقد حققوا نجاحات كبيرة في بعض جبهات القتال، لكن هؤلاء الستة والعشرين كانوا في خطر شديد! كان لدى السيث ‘فرق النخبة’ الخاصة بهم، وكانت هذه الفرق قوية بشكل غير عادي.
مر الوقت. المزيد والمزيد من جبهات القتال أصبحت متورطة في الحرب. نظرًا لمدى بُعد جبهات القتال المختلفة عن بعضها البعض، كان الحكام المطلقون ونينج جميعًا مسؤولين بشكل منفصل عن الجبهات المختلفة وكان بإمكانهم فقط بذل قصارى جهدهم لإحداث أكبر قدر ممكن من الضرر.
بدأت الحرب تتوسع في كل من الحجم والضراوة. حتى الآن، كانت هناك معارك متعددة تدور في جميع أنحاء كون الفوضى في كل لحظة.
“أهه! هذا سيء! لقد جاء الحاكم المطلق إلى الداخل!”
“هذا أحد الحكام المطلقين!”
“ستة وعشرون من جبهات القتال المختلفة تتعرض للهجوم. إنهم متواجدون …”
ظهرت فجأة شخصية مبهرة من الضوء الذهبي. أصيب كل المهيمنين والحكام الأبديين السيث الذين كانوا يهاجمون جبهة القتال بالذهول. كانوا يعلمون أن مواجهة حاكم مطلق يمثل الهلاك.
بمجرد دخول نينج، كان قادرًا على الفور على مسح كل شبر من السفينة الحربية بسهولة عن طريق قوة القلب! بفكرة فقط، سوف يمحو كل سيث متواجد. هذا ما جعل قوة القلب مميتة للغاية! إذا وصل الحكم المطلق بولين أو الحاكم المطلق إكونغ، لكان عليهم إضاعة الوقت في اختراق الدفاعات المختلفة. على النقيض من ذلك، كان ممارسو قوة القلب قادرين على القضاء على أعداد كبيرة من الأعداء من بعيد.
“هذا أحد الحكام المطلقين!”
“موتوا” اجتاح نينج بصره عبر السيث. من أجل الحفاظ على هويته الحقيقية مخفية، أثناء المعركة، أبقى عمداً هالته مشتعلة إلى أقصى الحدود، مما جعل من المستحيل على السيث معرفة من هو.
انتشرت على الفور موجة رائعة من قوة القلب، وغطت مساحة يمكن مقارنتها بأكثر من نصف عالم كوني. بفكرة فقط، قضى نينج على أكثر من 99٪ من السيث الذين انتشروا في جميع أنحاء جبهة القتال، حتى أولئك الذين كانوا موجودين داخل الحصون والقلاع! فقط القلائل الذين كانوا محظوظين بما يكفي ليكونوا داخل القلاع والسفن الحربية التي أعاقت قوة القلب تمكنوا من البقاء على قيد الحياة، لكن نينج ببساطة أمضى بضع ثوانٍ أخرى في إبادتهم.
بشكل عام، سيتم الاستيلاء على السفن الحربية التي كان نينج أو الحاكم المطلق ستون رول مسؤولان عن مهاجمتها في حالة ممتازة. استخدم الحاكم المطلق إكونغ والآخرون في الغالب هجمات شديدة التدمير، مما أدى إلى تلف السفن الحربية أو تدميرها. أما بالنسبة لهذه السفينة الحربية بالذات التي استولى عليها نينج، فقد كانت سفينة نقل حربية مليئة بالعديد من القطع الأثرية والكنوز التي لم يتم استخدامها حتى الآن.
لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله نينج. كانت جبهات القتال الستة والعشرون جميعها بعيدة جدًا عنه. سيستغرق الأمر أكثر من نصف شهر للوصول حتى إلى أقرب واحد.
“تم القضاء على السيث في جبهة معركة البحيرة الخلفية” أرسل نينج خبرا إلى الحكام المطلقين الستة الآخرين، ثم سارع إلى وجهته التالية.
سووش! سووش! سووش! بدأ المهيمنون والحكام الأبديون في الظهور خارج السفينة الحربية الضخمة. بدأوا في الانتشار والفرار في كل اتجاه. كل شخص نجا يمثل ‘فوزًا’ بالنسبة لهم.
انتهز الحكام المطلقون ونينج كل لحظة، واستمروا في الإسراع عبر كون الفوضى باستمرار للبحث عن التهديدات. في كثير من الأحيان، كانوا يتوقفون عند جبهة معركة قريبة كانت بالفعل متورطة في الحرب! أما بالنسبة للأبعد منهم، فلن يكونوا في عجلة من أمرهم للذهاب إليهم.
لم يكن لدى نينج أي خيار سوى قمع الغضب الذي شعر به. في وقت مبكر، قام بسجن أكبر عدد ممكن من السيث … ولكن الآن، بدأ في قتل المزيد والمزيد منهم!
“ستة وعشرون من جبهات القتال المختلفة تتعرض للهجوم. إنهم متواجدون …”
بدأت الحرب تتوسع في كل من الحجم والضراوة. حتى الآن، كانت هناك معارك متعددة تدور في جميع أنحاء كون الفوضى في كل لحظة.
لم تكن الأمور سيئة للغاية بالنسبة لنينج والحاكم المطلق ستون رول، حيث كانا قادرين على استخدام قوة القلب خاصتهما لإبادة أعداد كبيرة من السيث على الفور! كان لدى الحكام المطلقين الآخرين وقت أكثر قسوة. تمت حماية العديد من السيث خلف القلاع أو التشكيلات، وكان على هؤلاء الحكام المطلقين أن يمروا بعملية تستغرق وقتًا طويلاً لاختراق تلك الدفاعات.
“استمروا في قتلهم فذلك غير مهم لي. إلى أي مدى يمكنكم التخلص منهم، أيها الحكام المطلقون؟” جلس إييري على عرشه. كان هادئًا تمامًا على الرغم من الرسائل العديدة التي تلقاها من الفرق التي أرسلها. “لدي الكثير من المحاربين تحت إمرتي أكثر بكثير من حضارتكم، ولدي كنوز أقوى بكثير أيضًا! حتى لو ذبحتم نصفهم، فإن النصف الآخر أكثر من كافٍ لضمان موت عدد لا يحصى من المهيمنين والحكام الأبديين الذين ينتمون إلى كون الفوضى الخاص بكم”
“اهربوا!”
لم يهتم إييري إطلاقا بالخسائر التي عانى منها مرؤوسوه. حتى لو ماتوا، فإن شظاياهم الحقيقية ستعود إلى كون فوضى السيث؛ لم تكن هناك خسارة دائمة على الإطلاق.
لم يهتم إييري إطلاقا بالخسائر التي عانى منها مرؤوسوه. حتى لو ماتوا، فإن شظاياهم الحقيقية ستعود إلى كون فوضى السيث؛ لم تكن هناك خسارة دائمة على الإطلاق.
ومع ذلك، عندما يموت المهيمنون والحكام الأبديون الأصليون، ستلتهم تقنيات السيث أرواحهم الحقيقية، مما يؤدي إلى إضعاف كون الفوضى هذا. في النهاية، سيؤدي الحجم الهائل للوفيات إلى ضعف كون الفوضى لدرجة أن إييري ستكون لديه فرصة جيدة جدًا ليصبح لورد الفوضى في كون الفوضى هذا.
لم تكن الأمور سيئة للغاية بالنسبة لنينج والحاكم المطلق ستون رول، حيث كانا قادرين على استخدام قوة القلب خاصتهما لإبادة أعداد كبيرة من السيث على الفور! كان لدى الحكام المطلقين الآخرين وقت أكثر قسوة. تمت حماية العديد من السيث خلف القلاع أو التشكيلات، وكان على هؤلاء الحكام المطلقين أن يمروا بعملية تستغرق وقتًا طويلاً لاختراق تلك الدفاعات.
“إيه؟ السفينة الحربية تمنع قوة القلب؟” كان جي نينج يخطط لاستخدام أسلوب ‘مبيد قوة القلب’ لقتلهم، فقط ليجد أنه لم يمر عبر دفاعات السفينة.
“استمروا في قتلهم فذلك غير مهم لي. إلى أي مدى يمكنكم التخلص منهم، أيها الحكام المطلقون؟” جلس إييري على عرشه. كان هادئًا تمامًا على الرغم من الرسائل العديدة التي تلقاها من الفرق التي أرسلها. “لدي الكثير من المحاربين تحت إمرتي أكثر بكثير من حضارتكم، ولدي كنوز أقوى بكثير أيضًا! حتى لو ذبحتم نصفهم، فإن النصف الآخر أكثر من كافٍ لضمان موت عدد لا يحصى من المهيمنين والحكام الأبديين الذين ينتمون إلى كون الفوضى الخاص بكم”
“فقط واصلوا القتال” كان إييري يتحكم بشكل كامل في الحرب. كان يعرف بالضبط عدد الخسائر التي عانى منها الجانبان.
“أيها الممارس، يمكنك قتلنا، لكني أود أن أطلب منك أن العفو عن أطفالنا. إنهم ينتمون إلى كون الفوضى الخاص بك وهم جزء منه”
بدأت الحرب تتوسع في كل من الحجم والضراوة. حتى الآن، كانت هناك معارك متعددة تدور في جميع أنحاء كون الفوضى في كل لحظة.
كان جي نينج يشعر بقلق متزايد. لقد قتل بوتيرة سريعة جدًا، لكن معظم وقته كان يسافر. كان كون الفوضى ببساطة واسعا للغاية! كان تحالف الست عشر عالما كونيا متواجدا فقط لأن تلك العوالم الستة عشر كانت قريبة جدًا من بعضها البعض. كان هناك العديد من العوالم الكونية التي كانت بعيدة للغاية عن بعضها البعض، وهذا هو السبب في أن المساحة الفارغة بين العوالم الكونية كانت تُعرف باسم ‘الظلام العظيم’ للكثيرين. سيحتاج نينج عادةً من نصف يوم إلى يومين للسفر من عالم كوني إلى آخر.
“استمروا في قتلهم فذلك غير مهم لي. إلى أي مدى يمكنكم التخلص منهم، أيها الحكام المطلقون؟” جلس إييري على عرشه. كان هادئًا تمامًا على الرغم من الرسائل العديدة التي تلقاها من الفرق التي أرسلها. “لدي الكثير من المحاربين تحت إمرتي أكثر بكثير من حضارتكم، ولدي كنوز أقوى بكثير أيضًا! حتى لو ذبحتم نصفهم، فإن النصف الآخر أكثر من كافٍ لضمان موت عدد لا يحصى من المهيمنين والحكام الأبديين الذين ينتمون إلى كون الفوضى الخاص بكم”
كلما قتل هو وأقرانه الستة، قل عدد المهيمنين والحكام الأبديين الموتى من جانبهم. ولكن إذا استمرت الأمور على النحو الذي كان عليه حاليًا، فسوف يتكبدون خسائر فادحة في المهيمنين والحكام الأبديين من جانبهم أيضًا.
لم تكن الأمور سيئة للغاية بالنسبة لنينج والحاكم المطلق ستون رول، حيث كانا قادرين على استخدام قوة القلب خاصتهما لإبادة أعداد كبيرة من السيث على الفور! كان لدى الحكام المطلقين الآخرين وقت أكثر قسوة. تمت حماية العديد من السيث خلف القلاع أو التشكيلات، وكان على هؤلاء الحكام المطلقين أن يمروا بعملية تستغرق وقتًا طويلاً لاختراق تلك الدفاعات.
“ستة وعشرون من جبهات القتال المختلفة تتعرض للهجوم. إنهم متواجدون …”
“جبهة القتال ساحرة السماء في حاجة ماسة للمساعدة”
“استمروا في قتلهم فذلك غير مهم لي. إلى أي مدى يمكنكم التخلص منهم، أيها الحكام المطلقون؟” جلس إييري على عرشه. كان هادئًا تمامًا على الرغم من الرسائل العديدة التي تلقاها من الفرق التي أرسلها. “لدي الكثير من المحاربين تحت إمرتي أكثر بكثير من حضارتكم، ولدي كنوز أقوى بكثير أيضًا! حتى لو ذبحتم نصفهم، فإن النصف الآخر أكثر من كافٍ لضمان موت عدد لا يحصى من المهيمنين والحكام الأبديين الذين ينتمون إلى كون الفوضى الخاص بكم”
“جبهة معركة المصابيح التسعة في حاجة ماسة للمساعدة”
“جبهة معركة نداء التنين في حاجة ماسة للمساعدة”
“جبهة معركة نداء التنين في حاجة ماسة للمساعدة”
“يمكن لبقيتكم الموت” كان هناك عدد منهم ما زالوا يكافحون من أجل الفرار. كانوا منتشرين في جميع أنحاء السفينة الحربية، ولم يكن لدى نينج وقت يضيعه في القبض عليهم واحدًا تلو الآخر. لقد ألقى ببساطة ‘مبيد قوة القلب’. وبفكرة، قُتلوا جميعًا!
جاء تقرير واحد تلو الآخر. كان إجمالي ستة وعشرين من جبهات القتال في حالة يرثى لها في الوقت الحالي. لقد حققوا نجاحات كبيرة في بعض جبهات القتال، لكن هؤلاء الستة والعشرين كانوا في خطر شديد! كان لدى السيث ‘فرق النخبة’ الخاصة بهم، وكانت هذه الفرق قوية بشكل غير عادي.
لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله نينج. كانت جبهات القتال الستة والعشرون جميعها بعيدة جدًا عنه. سيستغرق الأمر أكثر من نصف شهر للوصول حتى إلى أقرب واحد.
أجابت الحاكمة المطلقة سكاي فيدر “سأذهب إلى ساحة معركة نداء التنين. سأحتاج ثلاثة أيام للوصول إلى هناك” كانت الوحيدة التي يمكنها الرد. لن يصل أي من الحكام المطلقين الآخرين إلى هناك في الوقت المناسب.
‘الحاجة الماسة إلى المساعدة’ تعني أن الوضع كان قاتمًا للغاية، ولن يكونوا قادرين على الاستمرار لفترة أطول بدون مساعدة. في النهاية، كانوا قادرين فقط على الحفاظ على نصف قواتهم في جبهة معركة نداء التنين. لقد فقدوا كل الممارسين الآخرين في جميع جبهات القتال الخمس والعشرين الأخرى! من الواضح، بينما كان الحكام المطلقون منشغلون في ذبح السيث الذين وجدوهم، كان مهيمنوهم وحكامهم الأبديون يُقتلون في ميدان المعركة أيضًا. كانت هذه حرب استنزاف مدمرة حقًا.
مات العديد من السيث، لكن على الأقل ستتاح لهم الفرصة للعودة إلى الحياة! ومع ذلك، فإن هؤلاء الممارسين الأصليين الذين قُتلوا، لا يمكن إعادتهم أبدًا إذا تم استخدام تقنية آكل الروح بعد وفاتهم. لقد أصبحوا شهداء حقيقيين لهذه الحرب.
لم يكن لدى نينج أي خيار سوى قمع الغضب الذي شعر به. في وقت مبكر، قام بسجن أكبر عدد ممكن من السيث … ولكن الآن، بدأ في قتل المزيد والمزيد منهم!
“لندخل” لمس نينج الهيكل الخارجي للسفينة الحربية، وانتقل إلى الداخل على الفور.
أجابت الحاكمة المطلقة سكاي فيدر “سأذهب إلى ساحة معركة نداء التنين. سأحتاج ثلاثة أيام للوصول إلى هناك” كانت الوحيدة التي يمكنها الرد. لن يصل أي من الحكام المطلقين الآخرين إلى هناك في الوقت المناسب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
