ليلة حالمة
الفصل – 146: ليلة حالمة
اللحظة التالية …
——————————————–
خفضت فلون صوتها.
لقد خدشت ، وجعدت ، وقطعت ، ومزقت بأسنانها. حتى لو أخذ شخص ما قطعة من الورق ونقعها في الماء قبل أن يمزقها تمامًا إلى قطع ، فسيكون من الصعب جعلها مثل الوضع الحالي للرسمة.
ومع ذلك ، لا يمكن أن يكون جانبها الوحشي أكثر طمأنة بالنظر إلى وضعه الحالي.
لاحظ سيول جيهو فلون المسعورة بنظرة محرجة. كانت تبدو عادةً لطيفة وبريئة ، تمامًا مثل فتاة صغيرة لم تكن على دراية بالجانب المظلم من العالم ، ولكن بمجرد قلب مفتاحها تصبح شيطانًا لا يمكن إيقافه وتذهب في هياج عنيف.
حكّ سيول جيهو رأسه بقسوة ، ورأى فجأة الكرة الذهبية التي لم يكن قد حزمها. بعد الحادثة السابقة ، لم تعد يديه متلهفين لأخذها بعد الآن.
ومع ذلك ، لا يمكن أن يكون جانبها الوحشي أكثر طمأنة بالنظر إلى وضعه الحالي.
على أي حال ، كان الاستنتاج أنه يمكن أن يأخذ الحلي فوق الرف. كانت الابتسامة الشائنة للسيدة في الصورة لا تزال حية في ذهنه ، لكنها كانت لا تزال ثمينة للغاية بحيث لا يمكن تركها.
[أوه لا! هل فاجأتك كثيرًا؟]
بدا الدخان الذي كان رقيقًا من قبل وكأنه مئات الآلاف من الإبر التي يبدو وكأنها تطعن جلده. كانت علامة على أن فلون كانت غاضبة للغاية.
عند سماع الصوت القلق ، أطلق سيول جيهو الأنفاس التي كان يحبسها.
[من تظن نفسك؟]
“انا بخير. ولكن ماذا كان ذلك الآن؟”
[رائحة الدم تفوح].
[قريب.]
[… تريدني أن أعطيه لك؟]
“قريب…. تقصدين شبحاً؟
رؤيتها وهي تدوس على قطع الورق الممزقة وتقف وقفة واثقة جعل سيول جيهو يقترب من الصراخ ، “جيرل كراش!” لكنه أخفاها بابتسامة صغيرة بدلاً من ذلك.
[نعم. ربما كانت روح شخص مات في هذه الفيلا.]
كان يجب أن يشرح موقفه على الأقل وأن يجلب معه راميًا موثوقًا به. لقد جاء بمفرده لأنه لا يريد أن يزعج أحدًا ، لكن ألم يكن هناك حقًا من كان ليتبعه بسهولة دون أن يطلب أي شيء؟
شد سيول جيهو كتفيه ونظر إلى أسفل. ظهرت اللوحة الساقطة – لا ، ظهرت القطع الممزقة تمامًا في رؤيته.
“دعينا نلغي خطة العودة بعد ساعة واحدة.”
‘إذن هم موجودون حقًا.’
[لماذا فجأة … آها!]
يجب أن يكون الشخص قد قُتل لأسباب سياسية أو مات وهو يحاول التسلل إلى الفيلا وسرقة الثروة. الشعور المفاجئ بأن الفيلا قد تكون عش أشباح جعل صدره يشعر بالضيق.
حقيقة أن الدم لم يتصلب بعد تعني …
أغلق سيول جيهو عينيه.
‘لحسن الحظ.’
[هل انت غاضب؟]
توقف سيول جيهو الذي كان على وشك النظر على الفور.
“انتظري لحظة.”
تحدث وعيناه مغمضتان.
[هل غيرت الزينة رأيك؟]
“أنا أجري لنفسي سيطرة على العقل.”
[ليس كل الموتى على هذا النحو ، لكن غالبية الأرواح تريد غريزيًا التمسك بالأحياء عندما تراهم.]
[سيطرة على العقل؟]
بدا الدخان الذي كان رقيقًا من قبل وكأنه مئات الآلاف من الإبر التي يبدو وكأنها تطعن جلده. كانت علامة على أن فلون كانت غاضبة للغاية.
“نعم. هناك أخ كبير أعرفه علمني إياها. إنه تتمثل بشكل أساسي في الترديد ذهنياً ‘يمكنني فعلها ، يجب علي فعلها’ “.
“فلون!”
[ولكن لماذا تحتاج إلى القيام بذلك؟]
الدرج كان لا يزال هناك.
“لأنني مرعوب لأبعد حدود.”
[سأقتلك…]
واصل بصوت منخفض.
الحقيقة المهمة هي أن المكان الذي كان فيه كان موقعًا شديد الخطورة.
“في الأوقات التي أشعر فيها بالخوف ، ولكن ما زلت بحاجة إلى القيام بشيء ما … وفي الأوقات التي لا أريد فيها فعل شيء ما ، لكن ما زال علي فعله … إنها مجرد عادة. دعيني أركز أكثر قليلاً “.
مالك مخلوع؟… مالك مخلوع..؟ ماتخلع ما والو أصاحبي…
تمتمت فلون التي كانت تميل رأسها في ارتباك بصوت خفيض.
أومأت فلون برأسها عند سماع الملاحظة المفاجئة.
[أعتقد أن الناس أكثر إرعاباً …]
حقيقة أن الدم لم يتصلب بعد تعني …
انفجر سيول جيهو في الضحك بعد سماع ذلك.
“هذا بسبب وجود أشخاص سبقونا. من سيترك أي شيء خلفه إذا كانت هناك كنوز أمامهم مباشرة؟ ”
بعد حوالي خمس دقائق ، فتح سيول جيهو عينيه بينما أخذ نفسا عميقا.
“فلون. هل يمكن أن تكون المرأة التي في الرسمة غاضبة لأنني لمست هذه بدون إذن؟ ”
أخيرًا تم تحقيق السلام الداخلي ، راجع عقله الذي بدأ أخيرًا في استرجاع الأحداث التي حدثت في اليوم الماضي.
لذلك ، قرر سيول جيهو أن يكون في حالة تأهب في جميع الأوقات ويتحرك بحذر شديد أثناء وجوده في الرحلة الاستكشافية. بعد كل شيء ، يتطلب الأمر مهارة لركوب الحافلة جيدًا.
‘لحسن الحظ.’
‘إذن هم موجودون حقًا.’
ابتسم سيول جيهو ابتسامة مريرة.
إذا لم تجلس في مقعدك وقمت بأشياء غبية في الحافلة ، مثل الضغط العشوائي على زر التوقف أو محاولة الهروب من النافذة ، فسيجد سائق الحافلة صعوبة في القيادة.
بينما كان يعتقد أنه كان مستعدًا إلى حد ما ، إلا أنه أدرك أنه كان بإمكانه فعل المزيد في وقت لاحق. بما أن السجلات التاريخية للإمبراطورية تحتوي حتى على روايات مفصلة عن وفاة ابنة عائلة نبيلة ، فلا شك في أنها كانت ستشمل أيضًا قصة مشهورة مثل تلك المتعلقة بفيلا الإمبراطور.
أومأ سيول جيهو برأسه. كان الموتى معاديين لكل ما يعيش. لقد سمع عن هذا في البرنامج التعليمي.
كان بإمكانه العثور على مزيد من المعلومات المفيدة بمجرد التقليب خلال بضع سجلات ، وبهذه المعلومات ، كان بإمكانه إنشاء إجراءات مضادة أكثر موثوقية لإتمام الرحلة الاستكشافية.
نظر سيول جيهو إلى أعلى السلم. برؤية كيف بدا أنه لم يعد هناك شيء ، يجب أن يكون الكائن المجهول قد هرب بالفعل. لا يبدو أن فلون كانت تكذب أيضًا.
كان يجب أن يشرح موقفه على الأقل وأن يجلب معه راميًا موثوقًا به. لقد جاء بمفرده لأنه لا يريد أن يزعج أحدًا ، لكن ألم يكن هناك حقًا من كان ليتبعه بسهولة دون أن يطلب أي شيء؟
[تفوح بشدة.]
“….”
“أنا بخير حقًا ، لذا يجب عليك -؟”
لكن كل هذا كان من الناحية النظرية فقط ، ولم يعد هناك جدوى من التأسف الآن.
[ماذا؟ ستخبرني إذا سلمته؟ أوقف هذا الهراء ، أو سأمزق فمك.]
الحقيقة المهمة هي أن المكان الذي كان فيه كان موقعًا شديد الخطورة.
جاءت رائحة قوية بشكل خاص من اتجاه معين.
عندما أدرك أنه كان عمليا في رحلة استكشافية لرجل واحد ، أدرك أنه ارتكب خطأً كبيراً للغاية.
[لماذا تختبئ هناك؟ لما كل هذه الحيل؟]
لم يكن الأمر أنه لم يكن لديه أي شيء يعتمد عليه. ومع ذلك ، كان يعلم أنه لا يمكنه الاعتماد على الآخرين طوال الوقت.
[سأقتلك…]
“تنهد…”
هز سيول جيهو رأسه.
حكّ سيول جيهو رأسه بقسوة ، ورأى فجأة الكرة الذهبية التي لم يكن قد حزمها. بعد الحادثة السابقة ، لم تعد يديه متلهفين لأخذها بعد الآن.
أومأت فلون برأسها عند سماع الملاحظة المفاجئة.
“فلون. هل يمكن أن تكون المرأة التي في الرسمة غاضبة لأنني لمست هذه بدون إذن؟ ”
[أنا أحبك! أنا أحبك كثيرا!]
[لا. لم يكن الأمر كذلك.]
بعد اتباع المسار لبعض الوقت ، انكمشت تعبيرات سيول جيهو فجأة.
“إذن لماذا نظرت إلي هكذا …”
[اغلق عينيك.]
[لأنها كانت سعيدة.]
[هل انت غاضب؟]
“ابتسمت لأنها كانت سعيدة؟”
ابتسم سيول جيهو ابتسامة مريرة.
[جاء إنسان حي بمحض إرادته].
[أنا أحبك! أنا أحبك كثيرا!]
لاحظت فلون ما كان يُقلق سيول جيهو وأوضحت بهدوء.
واصل بصوت منخفض.
[ليس كل الموتى على هذا النحو ، لكن غالبية الأرواح تريد غريزيًا التمسك بالأحياء عندما تراهم.]
تحدث وعيناه مغمضتان.
أومأ سيول جيهو برأسه. كان الموتى معاديين لكل ما يعيش. لقد سمع عن هذا في البرنامج التعليمي.
[….]
[لأنهم حسودون ، ولأنهم يريدون أن يعرف الناس ندمهم … لهذا السبب يقتربون من الناس ويتحرشون بهم. لجعلهم يحققون أمنياتهم.]
‘كم عدد الذين قُتلوا بذلك الرمح … حتى الدرع …’
“يجب أن أكون حذرا ، إذن.”
بدت أنها حديثة نسبيًا.
[أجل. لكن لا داعي للقلق كثيرًا.]
‘كم عدد الذين قُتلوا بذلك الرمح … حتى الدرع …’
وضعت فلون يديها على وركيها.
[….]
[طالما أنا هنا ، فلن أسمح لهم بلمس شعرة واحدة منك!]
[قريب.]
رؤيتها وهي تدوس على قطع الورق الممزقة وتقف وقفة واثقة جعل سيول جيهو يقترب من الصراخ ، “جيرل كراش!” لكنه أخفاها بابتسامة صغيرة بدلاً من ذلك.
[أجل. لكن لا داعي للقلق كثيرًا.]
“هل كل هذا لأنك تعتقدين أنني أريد العودة؟”
——————————————–
[!]
[رائحة الدم تفوح].
“لا تقلقي. نظرًا لأنك تبذلين هذا القدر من الجهد ، فماذا يمكنني أن أفعل إلا أن أؤمن؟ ”
ابتسمت فلون وهي تحدق بعينيها البيضاء.
[الأمر ليس كذلك تمامًا ولكن … نعم. آمن بي!]
أومأت فلون برأسها عند سماع الملاحظة المفاجئة.
على أي حال ، كان الاستنتاج أنه يمكن أن يأخذ الحلي فوق الرف. كانت الابتسامة الشائنة للسيدة في الصورة لا تزال حية في ذهنه ، لكنها كانت لا تزال ثمينة للغاية بحيث لا يمكن تركها.
[تفوح بشدة.]
وهكذا حصل سيول جيهو على 12 قطعة ذهبية بحجم العنب ، وكأس عريض من الزمرد ، وجذع من البلور. بعد حزمهم ، فكر لفترة قبل أن يسأل.
كانت نظراتهم عالقة في نهاية الرمح الطويل ، الذي بدا وكأنه ملطخ بالدم الجاف.
“فلون.”
“لأنني مرعوب لأبعد حدود.”
[نعم؟]
كبرت عيناه.
“دعينا نلغي خطة العودة بعد ساعة واحدة.”
[تناول الكثير جداً سيء بنفس قدر تناول القليل جدًا … إنه قول جيد.]
[لماذا فجأة … آها!]
يجب أن يكون الشخص قد قُتل لأسباب سياسية أو مات وهو يحاول التسلل إلى الفيلا وسرقة الثروة. الشعور المفاجئ بأن الفيلا قد تكون عش أشباح جعل صدره يشعر بالضيق.
ابتسمت فلون وهي تحدق بعينيها البيضاء.
“فلون.”
[هل غيرت الزينة رأيك؟]
بدت أنها حديثة نسبيًا.
“لا.”
“لأنني مرعوب لأبعد حدود.”
هز سيول جيهو رأسه.
لم يكن يعرف ماذا يفعل بشأن هذا الموقف لأن فلون ، التي كانت تهاجم دائمًا أولاً عندما شعرت بسوء النية ، كانت تحاول التحدث مع الكائن الآخر.
“أنت لست هنا للعب ولكن لغرض معين.”
لاحظ سيول جيهو فلون المسعورة بنظرة محرجة. كانت تبدو عادةً لطيفة وبريئة ، تمامًا مثل فتاة صغيرة لم تكن على دراية بالجانب المظلم من العالم ، ولكن بمجرد قلب مفتاحها تصبح شيطانًا لا يمكن إيقافه وتذهب في هياج عنيف.
أومأت فلون برأسها عند سماع الملاحظة المفاجئة.
“يجب أن أكون حذرا ، إذن.”
“يميل الناس إلى التسرع عندما لا يتمكنون من إنهاء كل شيء في الوقت المناسب. لقد كنت كذلك “.
كبرت عيناه.
[حسنا ، هذا…]
*
“لهذا السبب أردت إلغاء الخطة. دعينا نأخذ هذا الأمر ببطء “.
[أعتقد أن الناس أكثر إرعاباً …]
لا تتقيد بالوقت ، ولكن بدلاً من ذلك ، تأكد من القيام بذلك بشكل مؤكد وشامل.
“إذن لماذا نظرت إلي هكذا …”
لم تكن فلون غبية حتى لا تفهم ما كان يقصده ، فظهرت ابتسامة دافئة على وجهها.
بمعنى آخر ، أرادت فلون البحث بسرعة في بقية الفيلا.
[نعم!]
[…حسناً. تريد اختباري هاه؟]
لقد شعرت بالأسف على سيول جيهو لأنها اعتقدت أنها جرته بالقوة ، لذا فسماعه يقول ذلك جعل قلبها يشعر بالخفة.
ابتلع سيول جيهو اللعاب المتجمع تحت لسانه ، راقب محيطه بعناية.
[أنا أحبك!]
“في الأوقات التي أشعر فيها بالخوف ، ولكن ما زلت بحاجة إلى القيام بشيء ما … وفي الأوقات التي لا أريد فيها فعل شيء ما ، لكن ما زال علي فعله … إنها مجرد عادة. دعيني أركز أكثر قليلاً “.
“انتظ- انتظري لحظة.”
لم تكن فلون غبية حتى لا تفهم ما كان يقصده ، فظهرت ابتسامة دافئة على وجهها.
[أنا أحبك! أنا أحبك كثيرا!]
[لا تنظر.]
“فلون!”
[أنا أحبك!]
لم يقتصر الأمر على احتضان فلون لرقبته بإحكام ، بل قامت أيضًا بفرك وجنتيها على وجهه ، مما جعل سيول جيهو يشعر بالذعر مرة أخرى.
استمر الاستكشاف دون أي مشاكل. لم تكن هناك حتى نملة يمكن رؤيتها بعد البحث في الطابقين الأول والثاني.
*
حكّ سيول جيهو رأسه بقسوة ، ورأى فجأة الكرة الذهبية التي لم يكن قد حزمها. بعد الحادثة السابقة ، لم تعد يديه متلهفين لأخذها بعد الآن.
استمر الاستكشاف دون أي مشاكل. لم تكن هناك حتى نملة يمكن رؤيتها بعد البحث في الطابقين الأول والثاني.
[… ربما كان من نفس حقبتي. مقدار الاستياء الذي حمله لم يكن طبيعيًا.]
على عكس مخاوفهم ، لم يواجهوا أي شيء ، لذلك بينما كان من الطبيعي أن يشعروا بمزيد من الاسترخاء ، أصلح سيول جيهو أفكاره ولم يتخلَّ عن حذره. كان ذلك لأنه كان يعلم أن كل شيء كان يسير بسلاسة بفضل فلون.
عندما أدرك أنه كان عمليا في رحلة استكشافية لرجل واحد ، أدرك أنه ارتكب خطأً كبيراً للغاية.
لكن هذا لا يعني أيضًا أنه سيتولى المسؤولية ويقود الطريق.
“ألا يمكنك أن تفعلي شيئًا حيال ذلك؟”
كما يقول المثل القديم ، يمكنك الذهاب حتى منتصف الطريق طالما بقيت ساكنًا.
توقف ضجيج الطحن ، واختفى الإحساس بالطعن.
إذا لم تجلس في مقعدك وقمت بأشياء غبية في الحافلة ، مثل الضغط العشوائي على زر التوقف أو محاولة الهروب من النافذة ، فسيجد سائق الحافلة صعوبة في القيادة.
[أعتقد أنه من الأفضل عدم لمس ذلك.]
لذلك ، قرر سيول جيهو أن يكون في حالة تأهب في جميع الأوقات ويتحرك بحذر شديد أثناء وجوده في الرحلة الاستكشافية. بعد كل شيء ، يتطلب الأمر مهارة لركوب الحافلة جيدًا.
“فلون. هل يمكن أن تكون المرأة التي في الرسمة غاضبة لأنني لمست هذه بدون إذن؟ ”
بعد استكشاف الطابق الثاني بأمان ، انتقل سيول جيهو إلى الطابق الثالث حيث وجد المزيد من الأشياء الفاخرة. على وجه الدقة ، وجد دمية شبيهة بالإنسان ترتدي بدلة كاملة من الدروع وخوذة وتحمل رمحًا.
“انا بخير. ولكن ماذا كان ذلك الآن؟”
كانت نظراتهم عالقة في نهاية الرمح الطويل ، الذي بدا وكأنه ملطخ بالدم الجاف.
[نعم!]
استدار سيول جيهو ببطء للتحديق في فلون التي هزت رأسها.
“لا تقلقي. نظرًا لأنك تبذلين هذا القدر من الجهد ، فماذا يمكنني أن أفعل إلا أن أؤمن؟ ”
[أعتقد أنه من الأفضل عدم لمس ذلك.]
كان يجب أن يشرح موقفه على الأقل وأن يجلب معه راميًا موثوقًا به. لقد جاء بمفرده لأنه لا يريد أن يزعج أحدًا ، لكن ألم يكن هناك حقًا من كان ليتبعه بسهولة دون أن يطلب أي شيء؟
“لماذا؟”
“انا بخير. ولكن ماذا كان ذلك الآن؟”
[إنه شعور غريب. إنه مليء بشعور مشؤوم … لا ، أعتقد أنه استياء؟]
“أنا بخير حقًا ، لذا يجب عليك -؟”
“ألا يمكنك أن تفعلي شيئًا حيال ذلك؟”
عندما أدرك أنه كان عمليا في رحلة استكشافية لرجل واحد ، أدرك أنه ارتكب خطأً كبيراً للغاية.
[لا أعتقد أنه يتملكه شبح أو أي شيء ما. بدلا من ذلك ، يبدو أن الرمح نفسه ملعون. لن ينتج شيء جيد من أخذه.]
كادودوك-! بادودوك!
عند سماع ذلك ، تلاشت أفكار سيول جيهو في أخذ الرمح على الفور. من الأفضل ترك الأشياء التي شعر بالشك بشأنها دون مساس.
[أنا أحبك! أنا أحبك كثيرا!]
‘كم عدد الذين قُتلوا بذلك الرمح … حتى الدرع …’
“….”
ثم مجددا ، كانت هناك آثار لفريق رحلة استكشافية نهب كل شيء يمكن رؤيته. لذا ، معتقدًا أنه يجب أن يكون هناك سبب لترك الدرع بمفرده ، قرر الاستسلام.
“هل كل هذا لأنك تعتقدين أنني أريد العودة؟”
لم يكن الأمر أنه لم يكن لديه أي أسف باقٍ ، ولكن بعد أن أرضعته فلون بالمجوهرات التي أخذتها من الثريات الموجودة في السقف ، صعد الاثنان السلالم بسعادة.
“هاه؟”
الآن وقد اكتمل مسح الطابق الثالث ، لم يتبق سوى الطابق الرابع.
“نعم. هناك أخ كبير أعرفه علمني إياها. إنه تتمثل بشكل أساسي في الترديد ذهنياً ‘يمكنني فعلها ، يجب علي فعلها’ “.
[هناك أشياء أقل مما كنت أتخيل. اعتقدت أنها ستفيض بالذهب.]
حقيقة أن الدم لم يتصلب بعد تعني …
“هذا بسبب وجود أشخاص سبقونا. من سيترك أي شيء خلفه إذا كانت هناك كنوز أمامهم مباشرة؟ ”
وبينما استمر الحديث المجهول.
[أوغه! هل تعتقد أنهم فتشوا غرفة نوم الإمبراطور أو خزنته الشخصية؟]
بينما كان يعتقد أنه كان مستعدًا إلى حد ما ، إلا أنه أدرك أنه كان بإمكانه فعل المزيد في وقت لاحق. بما أن السجلات التاريخية للإمبراطورية تحتوي حتى على روايات مفصلة عن وفاة ابنة عائلة نبيلة ، فلا شك في أنها كانت ستشمل أيضًا قصة مشهورة مثل تلك المتعلقة بفيلا الإمبراطور.
بمعرفة سبب اهتمام فلون بالعثور على الأشياء الثمينة ، قال سيول جيهو بابتسامة مريرة.
إذا لم تجلس في مقعدك وقمت بأشياء غبية في الحافلة ، مثل الضغط العشوائي على زر التوقف أو محاولة الهروب من النافذة ، فسيجد سائق الحافلة صعوبة في القيادة.
“لا بأس. أنا راضٍ عما وجدناه حتى الآن. هناك مقولة مفادها أن تناول الكثير جداً سيء بنفس قدر تناول القليل جدًا “.
“لا.”
[تناول الكثير جداً سيء بنفس قدر تناول القليل جدًا … إنه قول جيد.]
‘كم عدد الذين قُتلوا بذلك الرمح … حتى الدرع …’
“أليس كذلك؟”
“لا بأس. أنا راضٍ عما وجدناه حتى الآن. هناك مقولة مفادها أن تناول الكثير جداً سيء بنفس قدر تناول القليل جدًا “.
وفي اللحظة التي وضع فيها قدمه على السلم المؤدي إلى الطابق الرابع.
[أوه لا! هل فاجأتك كثيرًا؟]
“أنا بخير حقًا ، لذا يجب عليك -؟”
توقف سيول جيهو الذي كان على وشك النظر على الفور.
رصدت طبلة أذنه قرقرة حادة.
[هاه؟ ابتعد بينما لا زلت لطيفة.]
بينما كان مجرد حافز بسيط ، فقد أوقف سيول جيهو خطواته بشكل ‘حدسي’. كان ذلك لأن جسده كله كان ملفوفًا بإحساس بالخطر.
[قد تسقط في ذهول في اللحظة التي تنظر فيها ، لذا أغمض عينيك الآن!]
لقد كان إحساسًا غير قابل للتفسير ، لكنه شعر وكأنه قد تجاوز حدوداً معينة لحظة صعوده إلى السلم.
أومأ سيول جيهو برأسه. كانت رائحة الدم قوية لدرجة أنها ملأت رئتيه في اللحظة التي أخذ فيها نفسا صغيرا.
[آه…!]
“تنهد…”
وضعت فلون نفسها على عجل أمام سيول جيهو ونظرت إلى أعلى الدرج.
لم يكن الأمر أنه لم يكن لديه أي أسف باقٍ ، ولكن بعد أن أرضعته فلون بالمجوهرات التي أخذتها من الثريات الموجودة في السقف ، صعد الاثنان السلالم بسعادة.
“فلون؟”
لقد خدشت ، وجعدت ، وقطعت ، ومزقت بأسنانها. حتى لو أخذ شخص ما قطعة من الورق ونقعها في الماء قبل أن يمزقها تمامًا إلى قطع ، فسيكون من الصعب جعلها مثل الوضع الحالي للرسمة.
[لا تنظر.]
وضعت فلون يديها على وركيها.
توقف سيول جيهو الذي كان على وشك النظر على الفور.
إذا لم تجلس في مقعدك وقمت بأشياء غبية في الحافلة ، مثل الضغط العشوائي على زر التوقف أو محاولة الهروب من النافذة ، فسيجد سائق الحافلة صعوبة في القيادة.
[اغلق عينيك.]
——————————————–
“هاه؟”
بعد المراقبة الدقيقة بالتسع عيون ، بدأ سيول جيهو في صعود الدرج بجرأة.
[قد تسقط في ذهول في اللحظة التي تنظر فيها ، لذا أغمض عينيك الآن!]
[هل غيرت الزينة رأيك؟]
نظرًا لأن صوت فلون بدا عاجلاً للغاية ، فعل سيول جيهو ما قيل له وأغلق عينيه.
“….”
على الرغم من أن دقات قلبه بدأت ترتفع بسرعة بسبب الموقف المفاجئ ، إلا أنه استطاع أن يهدأ بعد الشعور بالهواء البارد من رمحه الجليدي.
“….”
[من تظن نفسك؟]
[هل غيرت الزينة رأيك؟]
رفعت فلون صوتها بحدة.
[أوه لا! هل فاجأتك كثيرًا؟]
[لماذا تختبئ هناك؟ لما كل هذه الحيل؟]
صدى صوت فلون.
‘الحيل؟’
بدا الطابق الرابع أكثر قتامة بشكل خاص من الطوابق الأخرى.
[… تريدني أن أعطيه لك؟]
[آه…!]
[ماذا لو رفضت؟ إنه لي.]
كان صوتا مألوفا. لم يكن ضجيجًا صادراً من الشيء المجهول أعلى الدرج.
رن صوتها كما لو كانت تتحدث مع شخص ما.
لذلك ، قرر سيول جيهو أن يكون في حالة تأهب في جميع الأوقات ويتحرك بحذر شديد أثناء وجوده في الرحلة الاستكشافية. بعد كل شيء ، يتطلب الأمر مهارة لركوب الحافلة جيدًا.
لم يكن يعرف ماذا يفعل بشأن هذا الموقف لأن فلون ، التي كانت تهاجم دائمًا أولاً عندما شعرت بسوء النية ، كانت تحاول التحدث مع الكائن الآخر.
“لا بأس. أنا راضٍ عما وجدناه حتى الآن. هناك مقولة مفادها أن تناول الكثير جداً سيء بنفس قدر تناول القليل جدًا “.
[ماذا؟ ستخبرني إذا سلمته؟ أوقف هذا الهراء ، أو سأمزق فمك.]
لم يكن الأمر أنه لم يكن لديه أي شيء يعتمد عليه. ومع ذلك ، كان يعلم أنه لا يمكنه الاعتماد على الآخرين طوال الوقت.
[هاه؟ ابتعد بينما لا زلت لطيفة.]
كان يجب أن يشرح موقفه على الأقل وأن يجلب معه راميًا موثوقًا به. لقد جاء بمفرده لأنه لا يريد أن يزعج أحدًا ، لكن ألم يكن هناك حقًا من كان ليتبعه بسهولة دون أن يطلب أي شيء؟
وبينما استمر الحديث المجهول.
[لماذا تختبئ هناك؟ لما كل هذه الحيل؟]
[يبدو أنك تسيء فهم شيء ما.]
بعد المراقبة الدقيقة بالتسع عيون ، بدأ سيول جيهو في صعود الدرج بجرأة.
خفضت فلون صوتها.
[ولكن لماذا تحتاج إلى القيام بذلك؟]
[…حسناً. تريد اختباري هاه؟]
[حسنا ، هذا…]
اللحظة التالية …
“نعم. هناك أخ كبير أعرفه علمني إياها. إنه تتمثل بشكل أساسي في الترديد ذهنياً ‘يمكنني فعلها ، يجب علي فعلها’ “.
كادودوك-! بادودوك!
لكن كل هذا كان من الناحية النظرية فقط ، ولم يعد هناك جدوى من التأسف الآن.
تردد ضجيج صرير الأسنان بعنف بجانبه ، مما سبب له ارتجافا لا إراديا.
“أنا بخير حقًا ، لذا يجب عليك -؟”
كان صوتا مألوفا. لم يكن ضجيجًا صادراً من الشيء المجهول أعلى الدرج.
“لا.”
بدا الدخان الذي كان رقيقًا من قبل وكأنه مئات الآلاف من الإبر التي يبدو وكأنها تطعن جلده. كانت علامة على أن فلون كانت غاضبة للغاية.
لذلك ، قرر سيول جيهو أن يكون في حالة تأهب في جميع الأوقات ويتحرك بحذر شديد أثناء وجوده في الرحلة الاستكشافية. بعد كل شيء ، يتطلب الأمر مهارة لركوب الحافلة جيدًا.
[سأقتلك…]
[تناول الكثير جداً سيء بنفس قدر تناول القليل جدًا … إنه قول جيد.]
لحظة صدور بيان الوفاة المليء بنية القتل.
“إذن لماذا نظرت إلي هكذا …”
[….]
“هل يمكنك التغلب عليه؟”
توقف ضجيج الطحن ، واختفى الإحساس بالطعن.
‘لحسن الحظ.’
[… لقد هرب.]
قام سيول جيهو بدفع الدم قليلاً على الأرض. تقطر الدم من قدمه وهو يرفع ساقه.
“هل يمكنني فتح عيني الآن؟”
“تنهد…”
[نعم. يمكنك فتحها.]
“أنا أجري لنفسي سيطرة على العقل.”
عند فتح عينيه ، وجد سيول جيهو أن المشهد لم يتغير. الأمر فقط أن الشعور بالخطر قد اختفى كما لو كان كذبة.
ردت فلون بثقة.
“ماذا كان ذلك؟”
لاحظ سيول جيهو فلون المسعورة بنظرة محرجة. كانت تبدو عادةً لطيفة وبريئة ، تمامًا مثل فتاة صغيرة لم تكن على دراية بالجانب المظلم من العالم ، ولكن بمجرد قلب مفتاحها تصبح شيطانًا لا يمكن إيقافه وتذهب في هياج عنيف.
[قريب.]
رفعت فلون صوتها بحدة.
ردت فلون بنفس الرد الذي أعطته في الطابق الأول. احتوى صوتها على القليل من الإحراج.
توقف ضجيج الطحن ، واختفى الإحساس بالطعن.
[… ربما كان من نفس حقبتي. مقدار الاستياء الذي حمله لم يكن طبيعيًا.]
“مازال هناك أشخاص ما زالوا على قيد الحياة …”
بمعنى أنه كان شبحًا عمره مائتي عام على الأقل.
“فلون. هل يمكن أن تكون المرأة التي في الرسمة غاضبة لأنني لمست هذه بدون إذن؟ ”
“هل يمكنك التغلب عليه؟”
[… لقد هرب.]
[ليس شيئاً صعباً.]
وفي اللحظة التي وضع فيها قدمه على السلم المؤدي إلى الطابق الرابع.
ردت فلون بثقة.
“فلون. هل يمكن أن تكون المرأة التي في الرسمة غاضبة لأنني لمست هذه بدون إذن؟ ”
[كان هناك شيء أرغب في معرفته لذا حاولت أن أسأل عما إذا كان يعرف …]
لم يكن يعرف ماذا يفعل بشأن هذا الموقف لأن فلون ، التي كانت تهاجم دائمًا أولاً عندما شعرت بسوء النية ، كانت تحاول التحدث مع الكائن الآخر.
“يعرف ماذا؟”
كان بإمكانه العثور على مزيد من المعلومات المفيدة بمجرد التقليب خلال بضع سجلات ، وبهذه المعلومات ، كان بإمكانه إنشاء إجراءات مضادة أكثر موثوقية لإتمام الرحلة الاستكشافية.
[ذكرياته عندما مات. على أي حال ، استمر في الثرثرة حول أشياء غبية.]
[قريب.]
كان لدى سيول جيهو فكرة عما كانت عليه تلك “الأشياء الغبية” لذلك لم يسأل.
[سأقتلك…]
[لذا عندما كنت على وشك أن أصبح واقعية ، دسَّ ذيله بين قدميه على الفور وهرب.]
[قريب.]
“إذن هذا يعني أن هناك احتمال أن يكون جدك موجودًا هنا في مكان ما حقًا.”
“….”
[بصراحة ، لقد كدت أفقد الأمل … لكن هناك بعض الأمل الآن.]
بمعرفة سبب اهتمام فلون بالعثور على الأشياء الثمينة ، قال سيول جيهو بابتسامة مريرة.
بمعنى آخر ، أرادت فلون البحث بسرعة في بقية الفيلا.
بعد حوالي خمس دقائق ، فتح سيول جيهو عينيه بينما أخذ نفسا عميقا.
نظر سيول جيهو إلى أعلى السلم. برؤية كيف بدا أنه لم يعد هناك شيء ، يجب أن يكون الكائن المجهول قد هرب بالفعل. لا يبدو أن فلون كانت تكذب أيضًا.
*
“إذن دعينا نصعد.”
بعد حوالي خمس دقائق ، فتح سيول جيهو عينيه بينما أخذ نفسا عميقا.
بعد المراقبة الدقيقة بالتسع عيون ، بدأ سيول جيهو في صعود الدرج بجرأة.
أومأ سيول جيهو برأسه. كان الموتى معاديين لكل ما يعيش. لقد سمع عن هذا في البرنامج التعليمي.
مباشرة قبل اتخاذ الخطوة الأخيرة إلى الطابق الرابع ، استدار تحسبًا.
كبرت عيناه.
“….”
“دعينا نلغي خطة العودة بعد ساعة واحدة.”
الدرج كان لا يزال هناك.
[نعم؟]
معتقدًا أنه يجب أن يهتم بتذكر المسار الذي سلكه ، صعد سيول جيهو أخيرًا إلى الطابق الأخير.
[لا تنظر.]
بدا الطابق الرابع أكثر قتامة بشكل خاص من الطوابق الأخرى.
نظرًا لأن صوت فلون بدا عاجلاً للغاية ، فعل سيول جيهو ما قيل له وأغلق عينيه.
نظر حوله تحت ضوء الأحجار المضيئة ، توقف سيول جيهو عن التنفس بشكل انعكاسي.
[نعم. ربما كانت روح شخص مات في هذه الفيلا.]
‘هذه الرائحة …’
“هذا بسبب وجود أشخاص سبقونا. من سيترك أي شيء خلفه إذا كانت هناك كنوز أمامهم مباشرة؟ ”
كبرت عيناه.
اللحظة التالية …
[رائحة الدم تفوح].
“يميل الناس إلى التسرع عندما لا يتمكنون من إنهاء كل شيء في الوقت المناسب. لقد كنت كذلك “.
صدى صوت فلون.
[… تريدني أن أعطيه لك؟]
[تفوح بشدة.]
[!]
أومأ سيول جيهو برأسه. كانت رائحة الدم قوية لدرجة أنها ملأت رئتيه في اللحظة التي أخذ فيها نفسا صغيرا.
انفجر سيول جيهو في الضحك بعد سماع ذلك.
بدت أنها حديثة نسبيًا.
تردد ضجيج صرير الأسنان بعنف بجانبه ، مما سبب له ارتجافا لا إراديا.
‘هل يمكن أن يكون أن فريق الرحلة قد ..؟’
“إذن دعينا نصعد.”
جاءت رائحة قوية بشكل خاص من اتجاه معين.
[لماذا فجأة … آها!]
قام سيول جيهو بدفع الدم قليلاً على الأرض. تقطر الدم من قدمه وهو يرفع ساقه.
‘لحسن الحظ.’
‘ربما.’
نظر حوله تحت ضوء الأحجار المضيئة ، توقف سيول جيهو عن التنفس بشكل انعكاسي.
حقيقة أن الدم لم يتصلب بعد تعني …
‘الحيل؟’
“مازال هناك أشخاص ما زالوا على قيد الحياة …”
كان صوتا مألوفا. لم يكن ضجيجًا صادراً من الشيء المجهول أعلى الدرج.
ابتلع سيول جيهو اللعاب المتجمع تحت لسانه ، راقب محيطه بعناية.
[أنا أحبك!]
امتد مسار بقع الدم عبر الأرض وصولاً إلى الممر.
“فلون!”
بعد اتباع المسار لبعض الوقت ، انكمشت تعبيرات سيول جيهو فجأة.
لقد خدشت ، وجعدت ، وقطعت ، ومزقت بأسنانها. حتى لو أخذ شخص ما قطعة من الورق ونقعها في الماء قبل أن يمزقها تمامًا إلى قطع ، فسيكون من الصعب جعلها مثل الوضع الحالي للرسمة.
——————————————–
اللحظة التالية …
Dantalian2
بدت أنها حديثة نسبيًا.
مالك مخلوع؟… مالك مخلوع..؟ ماتخلع ما والو أصاحبي…
[يبدو أنك تسيء فهم شيء ما.]
“فلون.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
