نتيجة المرحلة الأولى (2)
الفصل – 119: نتيجة المرحلة الأولى (2)
حركت صوفي إصبعها إلى الزاوية السفلى اليسرى ، ثم إلى اليمنى ، ثم إلى الأعلى ، ثم إلى اليسار ، ثم إلى الأسفل. تمامًا مثل ثعبان ملفوف ، قامت بتدوير إصبعها في اتجاه عكس عقارب الساعة ، لرسم دوامة ، قبل أن تنتهي أخيرًا في الغرفة المركزية.
———————————–
عبست سنيك آيز ، “اللعنة ، إذن فعلينا المرور عبر كل غرفة؟”
الصرخة تخص لارا وولف. أوقف سيول جيهو المحادثة وعبر بسرعة إلى الغرفة المجاورة. هناك ، رأى فتاة الشعر القصير ممتلئة بالعرق على جبينها. على الرغم من أنها كانت تلهث كما لو كانت تجري إلى هنا بأقصى سرعة ، إلا أنها كانت لا تزال سعيدة للغاية.
“آه ، إذا كانت المتاهة عبارة عن مستطيل حقًا ، فيجب أن نكون في الزاوية العلوية اليسرى.”
“اكتشفتها! اكتشفتها!”
رفعت لارا الخريطة حتى يتمكن الجميع من رؤيتها. كان للخريطة مسار على شكل ㄱ. تحدثت صوفي بعد فحص الخريطة عن كثب ، “إنها مثل لعبة الأفعى”.
مسحت لارا جبينها وهزت الورقة بيدها. عندما اقترب سيول جيهو وتفقدها ، لاحظ أنها خريطة. التفت إلى سنيك آيز ، التي رفعت يديها على الفور. “انا لا اعرف. أخذت الخريطة وركضت فجأة مثل العاهرة المجنونة “.
‘الباب الذي اعتمدنا عليه لدخول الغرفة هو الباب الوحيد؟’
أشارت سنيك آيز إلى الباب بذقنها. كان الباب الذي فتحوه لدخول هذه الغرفة.
“أين أسقطت ضميرك؟ لا تتصرفي بهذا التغطرس بعد فتح باب واحد “.
“لقد عادت من الطريق الذي أتينا منه؟”
“آه ، قصدت المأدبة. أنا مقتنعة الآن “.
كان لدى سيول جيهو تخمين أيضًا ، لذلك سأل ، “إلى أين ذهبت؟”
“… هننن ،” أصدرت سترايت فايس همهمة أنفية. “يبدو أنك لست غبية تمامًا.”
“ماذا اكتشفتي؟ مزعجة جدا.” سألت سترايت فايس أيضا.
“اللعنة!” بصقت سنيك آيز لعنة. كانت بشرتها ، وهي تنظر إلى الباب الأمامي ، شاحبة. “لعبة الثعبان مؤخرتي! كان يجب أن نذهب فقط إلى الغرفة المركزية لنبدأ بها. لقد فعلنا كل هذا العمل من أجل ماذا؟ ”
صنعت لارا علامة V بيدها ، “عدت من الطريق الذي أتينا منه.” ثم طوت إصبعها الأوسط ، “واكتشفت أين نحن.”
هذا يعني أنهم لم يكونوا قادرين على دخول الغرفة من خلال اتجاهات أخرى. كان في ذلك الحين…
بعبارة أخرى ، كانت قد اكتشفت الشكل العام للمرحلة الأولى.
أشارت صوفي إلى الغرفة الموجودة في الزاوية العلوية اليسرى ، الغرفة التي كانوا فيها. “فتح الأبواب بشكل عشوائي سيجعل اللعبة أكثر تعقيدًا. نظرًا لأننا لا نعرف مكان المخرج ، فإن أفضل مسار للعمل سيكون تخطيط الطريقة الأكثر فاعلية لزيارة كل غرفة. هكذا….”
تقدمت سترايت فايس ، “تحدثت”.
120. فتح 120 بابًا ، ولم يكن لأي من الغرف باب على الجانب الأيمن. ولم يكن هناك باب أمامي في الغرفة رقم 120 “.
“عذراً؟”
120. فتح 120 بابًا ، ولم يكن لأي من الغرف باب على الجانب الأيمن. ولم يكن هناك باب أمامي في الغرفة رقم 120 “.
“قلت أنك فهمت الأمر ، أليس كذلك؟ أخبرينا كيف تم تخطيط هذا المكان إذن “.
“مستطيل؟”
كانت لارا مندهشة من نبرة صوتها التي تشبه مقدم قروض مجرم. بدا أنها تقول ‘سيكون الأمر قبيحًا إذا لم يكن شيئًا مهمًا.’ ومع ذلك فهي سرعان ما جمعت شتات نفسها.
“أوه … ألم أخبرك للتو أين ذهبت …؟” جعلت صوتها ذو نغمة متعالية ، كان من الواضح أنها تقلد شخصًا ما. تصلبت تعبيرات سترايت فايس. عند رؤية هذا ، وضعت لارا يدها بسرعة. “ص-صحيح ، لذلك عدت لفتح الباب على اليمين.”
“انه سهل. شكل المرحلة الأولى هو على الأرجح مستطيل “.
“كوك” صرت لارا أسنانها. “T- هذا!”
“مستطيل؟”
“ألا تعتقدون ذلك؟ تكنولوجيا الممالك ليست كافية لصنع هذه المنصة. لكي تبتكر شيئًا كهذا ، على الأقل ، يجب أن تكون الإمبراطورية ، التي يقال إنها وصلت إلى قمة الهندسة السحرية “.
“أجل. لقد ذهبتِ مباشرة من الغرفة الأولى. كان ذلك لكي تتحققي من طول المتاهة ، أليس كذلك؟ ”
“أجل. لقد ذهبتِ مباشرة من الغرفة الأولى. كان ذلك لكي تتحققي من طول المتاهة ، أليس كذلك؟ ”
“… هننن ،” أصدرت سترايت فايس همهمة أنفية. “يبدو أنك لست غبية تمامًا.”
حسنًا ، لقد فعل كل ما في وسعه. إذا لم تكن التسع عيون تكذب ، إذا كانت هذه المساحة حقًا مكانًا يخضع للقاعدة الذهبية ، فقد حان الوقت الآن لقبول النتيجة.
“كان سهلا كصنع كعكة.”
توالت عيني سنيك آيز. “هاه … أنت على حق. إذن بما في ذلك الغرفة التي استدرنا فيها يسارًا ، كم عدد الأبواب التي فتحها الأمير الساحر …؟ ”
“غريب. أتذكر شخصًا معينًا قالت إنها ستتصرف بشكل مستقل قبل ساعة أو ساعتين فقط … ”
*
“كوك” صرت لارا أسنانها. “T- هذا!”
“80.”
ولكن عندما لوحت سترايت فايس بيدها ، أوقفت احتجاجها و واصلت لارا تفسيرها. “مررنا بـ 40 غرفة من الغرفة الأولى التي بدأنا فيها قبل اختفاء الباب الأمامي ، لذا ينبغي أن يكون من الصواب افتراض أن المتاهة يبلغ طولها الرأسي 40 غرفة.”
“مقتنعة؟”
توالت عيني سنيك آيز. “هاه … أنت على حق. إذن بما في ذلك الغرفة التي استدرنا فيها يسارًا ، كم عدد الأبواب التي فتحها الأمير الساحر …؟ ”
استدار سيول جيهو بشكل غريزي وعبس. مثلما قالت ماريا ، اختفى الباب الذي اعتمدوه للدخول. لقد اختفى دون أن يترك أثرا كما لو كان ممتزجًا في الحائط.
120. فتح 120 بابًا ، ولم يكن لأي من الغرف باب على الجانب الأيمن. ولم يكن هناك باب أمامي في الغرفة رقم 120 “.
توالت عيني سنيك آيز. “هاه … أنت على حق. إذن بما في ذلك الغرفة التي استدرنا فيها يسارًا ، كم عدد الأبواب التي فتحها الأمير الساحر …؟ ”
“آه ، إذا كانت المتاهة عبارة عن مستطيل حقًا ، فيجب أن نكون في الزاوية العلوية اليسرى.”
“….”
“أليس من السابق لأوانه اتخاذ القرار؟” تحدثت سترايت فايس في تلك اللحظة بابتسامتها الفريدة المتعالية. “إذا كانت ذاكرتي تعمل بشكل صحيح ، فهناك ثلاثة أبواب في الغرفة حيث قمنا بتغيير الاتجاه.”
“اختفى الباب!” صاحت ماريا.
“آه ، أنت على حق. كان هناك باب على اليمين أيضًا “. وافقت سنيك آيز بإيماءة. حدقت لارا في سترايت فايس للحظة وجيزة قبل الإمساك بنهاية شعرها. ثم ضيّقت عينيها وهي تعبث بشعرها.
ابتسمت صوفي بشكل خافت. نظر سيول جيهو إلى سترايت فايس بشكل خفي.
“أوه … ألم أخبرك للتو أين ذهبت …؟” جعلت صوتها ذو نغمة متعالية ، كان من الواضح أنها تقلد شخصًا ما. تصلبت تعبيرات سترايت فايس. عند رؤية هذا ، وضعت لارا يدها بسرعة. “ص-صحيح ، لذلك عدت لفتح الباب على اليمين.”
لا ، لم يكن الأمر كذلك.
أظهر سيول جيهو ، الذي كان يشاهد المشهد بهدوء من الجانب ، لمحة من المفاجأة. من ما يبدو ، كانت لارا قد عادت من حيث أتوا ، بينما كان هو و سترايت فايس يتحدثان. على الرغم من أن المجموعة قد نظفت الغرف ، إلا أنها مرت بـ 120 غرفة وعادت؟
“تسك.” بنقرة على لسانها ، تحولت سترايت فايس نحو سنيك آيز ، “أنتِ”.
‘حسنًا ، إنه خط مستقيم.’
ابتسمت صوفي بشكل خافت. نظر سيول جيهو إلى سترايت فايس بشكل خفي.
“على الرغم من كيف أبدو فأنا رامية.” ابتسمت لارا بلطف لسيول جيهو قبل أن تكمل ، “هذا عندما أكدت تخميني. كان لتلك الغرفة بابان تماما مثل هذه – أحدهما دخلتُ منه والآخر على اليمين “.
فورا….
“آه ،” فتح سيول جيهو فمه بغمغمة قصير. “لذا يجب أن تكون تلك الغرفة هي الجهة العلوية اليمنى.”
“لماذا لا توجد أبواب؟”
“بالضبط!”
“ماذا اكتشفتي؟ مزعجة جدا.” سألت سترايت فايس أيضا.
“إذن ، هناك 122 غرفة في خط أفقي و 40 غرفة في خط عمودي – هيكل 40 × 122.”
صنعت لارا علامة V بيدها ، “عدت من الطريق الذي أتينا منه.” ثم طوت إصبعها الأوسط ، “واكتشفت أين نحن.”
“هذا صحيح ، على افتراض أن الغرفة التي تم استدعاؤنا إليها لا تهم.”
“عذراً؟”
رفعت لارا الخريطة حتى يتمكن الجميع من رؤيتها. كان للخريطة مسار على شكل ㄱ. تحدثت صوفي بعد فحص الخريطة عن كثب ، “إنها مثل لعبة الأفعى”.
“اختفى الباب!” صاحت ماريا.
“هاه؟ أنا؟” {للتذكير: سنيك آيز تعني عيون الأفعى}
“لنذهب.”
غطت صوفي فمها وضحكت على سؤال سنيك آيز ، ثم هزت رأسها ، “لقد كانت لعبة كنت ألعبها على قاموسي الإلكتروني عندما كنت صغيرة. تتحكمين في أفعى تدور وهي تأكل طعامًا يتم إنشاؤه عشوائيًا “.
“هاه؟ أنا؟” {للتذكير: سنيك آيز تعني عيون الأفعى}
مع الشرح ، أشارت صوفي إلى الخريطة. “من بين الغرف المتبقية ، أين المخرج برأيك؟”
“كيف يمكنني أن أعرف؟”
“كيف يمكنني أن أعرف؟”
“أوه … ألم أخبرك للتو أين ذهبت …؟” جعلت صوتها ذو نغمة متعالية ، كان من الواضح أنها تقلد شخصًا ما. تصلبت تعبيرات سترايت فايس. عند رؤية هذا ، وضعت لارا يدها بسرعة. “ص-صحيح ، لذلك عدت لفتح الباب على اليمين.”
“… حسنًا ، لن يكون لدينا خيار سوى التحقق من كل غرفة …”
في تلك اللحظة ، دغدغ نسيم بارد جبهته. رفع سيول جيهو رأسه ، واتسعت عيناه على الفور.
أشارت صوفي إلى الغرفة الموجودة في الزاوية العلوية اليسرى ، الغرفة التي كانوا فيها. “فتح الأبواب بشكل عشوائي سيجعل اللعبة أكثر تعقيدًا. نظرًا لأننا لا نعرف مكان المخرج ، فإن أفضل مسار للعمل سيكون تخطيط الطريقة الأكثر فاعلية لزيارة كل غرفة. هكذا….”
“هاه؟ أنا؟” {للتذكير: سنيك آيز تعني عيون الأفعى}
حركت صوفي إصبعها إلى الزاوية السفلى اليسرى ، ثم إلى اليمنى ، ثم إلى الأعلى ، ثم إلى اليسار ، ثم إلى الأسفل. تمامًا مثل ثعبان ملفوف ، قامت بتدوير إصبعها في اتجاه عكس عقارب الساعة ، لرسم دوامة ، قبل أن تنتهي أخيرًا في الغرفة المركزية.
أسقطت صوفي رأسها محرجة. اتبعت المجموعة الطريقة التي اقترحتها ، لكن لم يتوقع أحد أنهم لن يجدوا المخرج قبل الوصول إلى الغرفة المركزية.
عبست سنيك آيز ، “اللعنة ، إذن فعلينا المرور عبر كل غرفة؟”
عندما أعطى سيول جيهو نظرة مدح للارا ، إلتوى جسد لارا. “لا شيء كبير. كان بإمكان أي شخص معرفة ذلك إذا فحصنا الغرفة على اليمين قبل التوجه إلى اليسار … ”
“هذا فقط إذا لم نجد المخرج حتى نصل إلى المركز. لكن هذه واحدة من أكثر الطرق فعالية “.
“لماذا لا توجد أبواب؟”
“أنا موافق. يبدو أنه من الواضح ما يجب علينا فعله “. وافق سيول جيهو. كانت المجموعة تركض دون ضوء أمامي ، لكن أصبح لديهم الآن اتجاه واضح.
هذا يعني أنهم لم يكونوا قادرين على دخول الغرفة من خلال اتجاهات أخرى. كان في ذلك الحين…
عندما أعطى سيول جيهو نظرة مدح للارا ، إلتوى جسد لارا. “لا شيء كبير. كان بإمكان أي شخص معرفة ذلك إذا فحصنا الغرفة على اليمين قبل التوجه إلى اليسار … ”
“انه سهل. شكل المرحلة الأولى هو على الأرجح مستطيل “.
“ومع ذلك ، ربما كانت لتكون هناك وحوش بداخلها.”
“قلت أنك فهمت الأمر ، أليس كذلك؟ أخبرينا كيف تم تخطيط هذا المكان إذن “.
“نعم ، لأكون صادقة ، كنت قلقة حقًا … لكنني لم أعتقد أنه من الصواب أن تضعوا أنفسكم الثلاثة في خطر فقط.”
“هناك عدة نظريات … لكنني أعتقد أن المأدبة هي حقًا ميراث من الإمبراطورية.”
ابتسمت صوفي بشكل خافت. نظر سيول جيهو إلى سترايت فايس بشكل خفي.
سرعان ما سكتت الغرفة. كانت هتافات ماريا المكتومة هي الصوت الوحيد. تسلل التوتر ببطء ، لكن سيول جيهو قرر الانتظار أولاً. قام بتنشيط التسع عيون ، ورأى أن الغرفة كانت متوهجة بضوء ذهبي كما كان الحال من قبل.
“… ها ،” عند ملاحظة النظرة التي بدت وكأنها تقول ، ‘ألا يزالون حِملا زائداً؟’ ، أطلقت سترايت فايس ضحكة فارغة وكأن الأمر لم يكن كافياً لإرضائها.
في تلك اللحظة ، دغدغ نسيم بارد جبهته. رفع سيول جيهو رأسه ، واتسعت عيناه على الفور.
“من يعرف؟ ما زلنا لم نرى التسعة وثلاثون غرفة على الجانب الأيمن “.
“هذا فقط إذا لم نجد المخرج حتى نصل إلى المركز. لكن هذه واحدة من أكثر الطرق فعالية “.
سقطت أكتاف لارا وأخرجت تنهيدة. “ألا يمكنك أن تقولي ‘أحسنتِ’؟ ليس عليك حتى أن تعني ذلك “.
رفعت لارا الخريطة حتى يتمكن الجميع من رؤيتها. كان للخريطة مسار على شكل ㄱ. تحدثت صوفي بعد فحص الخريطة عن كثب ، “إنها مثل لعبة الأفعى”.
“أين أسقطت ضميرك؟ لا تتصرفي بهذا التغطرس بعد فتح باب واحد “.
ومضت كلمات جانغ مالدونغ برأس سيول جيهو. داست لارا على الأرض المتحركة بقدمها.
هزت لارا رأسها ، معربة عن عدم موافقتها.
صنعت لارا علامة V بيدها ، “عدت من الطريق الذي أتينا منه.” ثم طوت إصبعها الأوسط ، “واكتشفت أين نحن.”
“تسك.” بنقرة على لسانها ، تحولت سترايت فايس نحو سنيك آيز ، “أنتِ”.
“لنذهب.”
“… هم؟ أنا؟”
“اكتشفتها! اكتشفتها!”
“لنذهب.”
توالت عيني سنيك آيز. “هاه … أنت على حق. إذن بما في ذلك الغرفة التي استدرنا فيها يسارًا ، كم عدد الأبواب التي فتحها الأمير الساحر …؟ ”
“؟”
[يقول البعض إن المأدبة هي حلبة أنشأها إله من عصر الإمبراطورية القديمة لإجراء نوع من الاختبارات. يقول آخرون إنها لعبة أنشأها ساحر كبير للتسلية. حتى أن البعض يسميها عرينًا صنعته التنانين المنقرضة على أنه دمية .]
قامت سنيك آيز بإمالة رأسها قليلاً ، لكن سترايت فايس لم تقدم تفسيراً وعادت إلى سيول جيهو.
“لقد عادت من الطريق الذي أتينا منه؟”
“80.”
“لقد كنت متحمسة جداً للمأدبة! ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”
فهم سيول جيهو نيتها وأومأ برأسه ببطء. “بالتأكيد. سنبدّل بعد 80 غرفة “.
“آه ، قصدت المأدبة. أنا مقتنعة الآن “.
شخرت سترايت فايس ، لكن هذا كل ما كان لديها لتقوله. تجاوز أداء سيول جيهو ما وعد به وعرض طريقة جديدة. أثبتت لارا أيضًا أنها لم تكن حمولة زائدة.
“اختفى الباب!” صاحت ماريا.
“ماذا تفعلين؟ تعالي الى هنا.”
الفصل – 119: نتيجة المرحلة الأولى (2)
كما حثت سترايت فايس سنيك آيز ، لم يستطع سيول جيهو إلا الابتسام من الداخل. شعر كما لو أن الجرح قد تم تخييطه بشكل أقوى. بالطبع ، لم يُشفى تمامًا بعد.
في تلك اللحظة ، دغدغ نسيم بارد جبهته. رفع سيول جيهو رأسه ، واتسعت عيناه على الفور.
*
لقد رأوا غرفة عادية لا تختلف عن أي غرفة أخرى.
“اللعنة!” بصقت سنيك آيز لعنة. كانت بشرتها ، وهي تنظر إلى الباب الأمامي ، شاحبة. “لعبة الثعبان مؤخرتي! كان يجب أن نذهب فقط إلى الغرفة المركزية لنبدأ بها. لقد فعلنا كل هذا العمل من أجل ماذا؟ ”
“… حسنًا ، لن يكون لدينا خيار سوى التحقق من كل غرفة …”
أسقطت صوفي رأسها محرجة. اتبعت المجموعة الطريقة التي اقترحتها ، لكن لم يتوقع أحد أنهم لن يجدوا المخرج قبل الوصول إلى الغرفة المركزية.
“آه ، أنت على حق. كان هناك باب على اليمين أيضًا “. وافقت سنيك آيز بإيماءة. حدقت لارا في سترايت فايس للحظة وجيزة قبل الإمساك بنهاية شعرها. ثم ضيّقت عينيها وهي تعبث بشعرها.
“هذا ليس صحيحًا بالضرورة. ربما لا يكون المخرج في غرفة ثابتة. ربما ، علينا أن ندخل كل غرفة قبل أن يُفتح المخرج “.
“… هننن ،” أصدرت سترايت فايس همهمة أنفية. “يبدو أنك لست غبية تمامًا.”
عندما انحاز سيول جيهو إلى صوفي ، ضيّقت سنيك آيز عينيها ، “انتظر ، هل تخبرني أن المخرج قد لا يكون في الغرفة المجاورة؟”
‘الباب الذي اعتمدنا عليه لدخول الغرفة هو الباب الوحيد؟’
“… علينا المرور عبر التسعة وثلاثين غرفة على الجانب الأيمن”.
“أجل. لقد ذهبتِ مباشرة من الغرفة الأولى. كان ذلك لكي تتحققي من طول المتاهة ، أليس كذلك؟ ”
“آهآاآآآآآآآآآآ!” ضغطت سنيك آيز على صدغها وصرخت.
“… هم؟ أنا؟”
“لقد كنت متحمسة جداً للمأدبة! ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”
“… هم؟ أنا؟”
“….”
ومضت كلمات جانغ مالدونغ برأس سيول جيهو. داست لارا على الأرض المتحركة بقدمها.
“أين كل القتل والطعن بالظهر ، تعلمون ، الأشياء الممتعة؟ يجب أن تكون الأمور أكثر صرامة من هذا! ”
“… علينا المرور عبر التسعة وثلاثين غرفة على الجانب الأيمن”.
أراد سيول جيهو أن يقول ، ‘لا أعتقد أن ذلك هو الحال’ ، لكنه ظل صامتًا معتقدًا أنه لا يوجد سبب لاستفزازها. إذا حكمنا من خلال ما كانت تقوله سنيك آيز ، كان من المفترض أن تكون المأدبة أكثر صعوبة.
———————————–
“آه ، اللعنة. أريد أن أقول اللعنة على المأدبة أو أيا كان. سأبكي إذا كانت المرحلة الثانية على هذا النحو أيضًا – “بصقت سنيك آيز شكوى واحدة تلو الأخرى قبل دفع سترايت فايس إلى الجانب وإلقاء الباب مفتوحًا. بعد أن فوجئت بالحركة المفاجئة لـسنيك آيز ، تحركت لارا لإيقافها لكنها توقفت على الفور تقريبًا.
“كان سهلا كصنع كعكة.”
بفضل مهارات سنيك آيز ، كان من المحتمل أنها تصرفت بعد التحقق من وجود أي تهديد محتمل. الأهم من ذلك ، أن عيناها المبهرجة بدت وكأنها تبحث عن هدف للتنفيس عن غضبها.
“اختفى الباب!” صاحت ماريا.
سرعان ما رنَّت كلمة ‘تباً!’ من الغرفة. وقف الستة جميعهم الذين دخلوا الغرفة متأخرين
مذهولين كما لو كانوا قد وعدوا جميعًا بالتصرف بنفس الطريقة قبل الدخول.
“ماذا حدث…؟” تمتم شخص ما. ومع ذلك ، لا يمكن لأحد أن يجيب على هذا السؤال. يمكنهم فقط التخمين.
لقد رأوا غرفة عادية لا تختلف عن أي غرفة أخرى.
أسقطت صوفي رأسها محرجة. اتبعت المجموعة الطريقة التي اقترحتها ، لكن لم يتوقع أحد أنهم لن يجدوا المخرج قبل الوصول إلى الغرفة المركزية.
“لماذا لا توجد أبواب؟”
“آه ، أنت على حق. كان هناك باب على اليمين أيضًا “. وافقت سنيك آيز بإيماءة. حدقت لارا في سترايت فايس للحظة وجيزة قبل الإمساك بنهاية شعرها. ثم ضيّقت عينيها وهي تعبث بشعرها.
الاختلاف الوحيد ، كما قالت سنيك آيز ، هو أن الباب الذي اعتادوا الدخول منه كان الباب الوحيد.
120. فتح 120 بابًا ، ولم يكن لأي من الغرف باب على الجانب الأيمن. ولم يكن هناك باب أمامي في الغرفة رقم 120 “.
‘…هاه؟’
‘لقد فعلت كل ما بوسعي.’
بعد فحص الغرفة ببطء ، لاحظ سيول جيهو هذا التناقض.
“ماذا تفعلين؟ تعالي الى هنا.”
‘الباب الذي اعتمدنا عليه لدخول الغرفة هو الباب الوحيد؟’
“؟”
هذا يعني أنهم لم يكونوا قادرين على دخول الغرفة من خلال اتجاهات أخرى. كان في ذلك الحين…
كما حثت سترايت فايس سنيك آيز ، لم يستطع سيول جيهو إلا الابتسام من الداخل. شعر كما لو أن الجرح قد تم تخييطه بشكل أقوى. بالطبع ، لم يُشفى تمامًا بعد.
كيريك! رن صوت مألوف. درك! وهزت رعشة الغرفة. كانت نفس الظاهرة التي عاشوها في الغرفة التي تم استدعاؤهم إليها.
“آه ، إذا كانت المتاهة عبارة عن مستطيل حقًا ، فيجب أن نكون في الزاوية العلوية اليسرى.”
“اختفى الباب!” صاحت ماريا.
“80.”
استدار سيول جيهو بشكل غريزي وعبس. مثلما قالت ماريا ، اختفى الباب الذي اعتمدوه للدخول. لقد اختفى دون أن يترك أثرا كما لو كان ممتزجًا في الحائط.
“أين كل القتل والطعن بالظهر ، تعلمون ، الأشياء الممتعة؟ يجب أن تكون الأمور أكثر صرامة من هذا! ”
“….”
‘لقد فعلت كل ما بوسعي.’
سحبت سترايت فايس سيفها الطويل الفضي المتوهج وتراجعت ببطء.
كيريك! رن صوت مألوف. درك! وهزت رعشة الغرفة. كانت نفس الظاهرة التي عاشوها في الغرفة التي تم استدعاؤهم إليها.
“تباً….”
“… علينا المرور عبر التسعة وثلاثين غرفة على الجانب الأيمن”.
التقطت سنيك آيز سلاحها لأول مرة كما تراجعت ببطء. فعل سيول جيهو الشيء نفسه بينما كان متمسكًا بإحكام برمح الجليد الخاص به. وقف المقاتلون الخمسة في دائرة حول الكاهنين.
لقد رأوا غرفة عادية لا تختلف عن أي غرفة أخرى.
سرعان ما سكتت الغرفة. كانت هتافات ماريا المكتومة هي الصوت الوحيد. تسلل التوتر ببطء ، لكن سيول جيهو قرر الانتظار أولاً. قام بتنشيط التسع عيون ، ورأى أن الغرفة كانت متوهجة بضوء ذهبي كما كان الحال من قبل.
أظهر سيول جيهو ، الذي كان يشاهد المشهد بهدوء من الجانب ، لمحة من المفاجأة. من ما يبدو ، كانت لارا قد عادت من حيث أتوا ، بينما كان هو و سترايت فايس يتحدثان. على الرغم من أن المجموعة قد نظفت الغرف ، إلا أنها مرت بـ 120 غرفة وعادت؟
‘لقد فعلت كل ما بوسعي.’
“أااه؟”
على الرغم من أنه لم يكن سعيدًا بالعملية ، فقد نجح في منع انهيار الفريق وجلب جميع الأعضاء السبعة إلى هنا. على الرغم من وفاة شخص واحد ، إلا أنه كان على وشك الموت عندما دخل المسرح ، لذلك لم يكن هناك شيء يمكن لأي شخص القيام به.
“لنذهب.”
حسنًا ، لقد فعل كل ما في وسعه. إذا لم تكن التسع عيون تكذب ، إذا كانت هذه المساحة حقًا مكانًا يخضع للقاعدة الذهبية ، فقد حان الوقت الآن لقبول النتيجة.
كيريك! رن صوت مألوف. درك! وهزت رعشة الغرفة. كانت نفس الظاهرة التي عاشوها في الغرفة التي تم استدعاؤهم إليها.
في تلك اللحظة ، دغدغ نسيم بارد جبهته. رفع سيول جيهو رأسه ، واتسعت عيناه على الفور.
“أين أسقطت ضميرك؟ لا تتصرفي بهذا التغطرس بعد فتح باب واحد “.
لم يكن هو فقط. كان أعضاء المجموعة السبعة ينظرون جميعًا إلى السقف المنقسم ببطء بنظرات من عدم التصديق. كما لو أن صندوقًا ضخمًا كان ينفتح ، أو كما لو كان طائر ضخم ينشر جناحيه ، فُتح السقف وظهرت سماء صافية.
قامت سنيك آيز بإمالة رأسها قليلاً ، لكن سترايت فايس لم تقدم تفسيراً وعادت إلى سيول جيهو.
فورا….
“هذا صحيح ، على افتراض أن الغرفة التي تم استدعاؤنا إليها لا تهم.”
كيغيك! كيغيغيك! ضربت ضوضاء غير السارة آذانهم. في اللحظة التالية ، اهتز إحساسهم بالتوازن ، وتمايلت أجسادهم بشكل جانبي.
سرعان ما رنَّت كلمة ‘تباً!’ من الغرفة. وقف الستة جميعهم الذين دخلوا الغرفة متأخرين مذهولين كما لو كانوا قد وعدوا جميعًا بالتصرف بنفس الطريقة قبل الدخول.
“أااه؟”
“هناك عدة نظريات … لكنني أعتقد أن المأدبة هي حقًا ميراث من الإمبراطورية.”
منع سيول جيهو ماريا من السقوط وصُدم لرؤية الجدران من حولهم تنهار.
الاختلاف الوحيد ، كما قالت سنيك آيز ، هو أن الباب الذي اعتادوا الدخول منه كان الباب الوحيد.
لا ، لم يكن الأمر كذلك.
“آه ، أنت على حق. كان هناك باب على اليمين أيضًا “. وافقت سنيك آيز بإيماءة. حدقت لارا في سترايت فايس للحظة وجيزة قبل الإمساك بنهاية شعرها. ثم ضيّقت عينيها وهي تعبث بشعرها.
“ماذا؟ نحن نصعد للأعلى؟”
أراد سيول جيهو أن يقول ، ‘لا أعتقد أن ذلك هو الحال’ ، لكنه ظل صامتًا معتقدًا أنه لا يوجد سبب لاستفزازها. إذا حكمنا من خلال ما كانت تقوله سنيك آيز ، كان من المفترض أن تكون المأدبة أكثر صعوبة.
كما قالت سنيك آيز ، كانت الأرض التي كانوا يقفون عليها ترتفع. مثل المصعد ، ارتفعت الأرض نحو السقف المفتوح. بمجرد أن مرت الأرض بالسقف ، ظهر المشهد الخارجي. نظر سيول جيهو إلى الأسفل في حالة ذهول.
عندما انحاز سيول جيهو إلى صوفي ، ضيّقت سنيك آيز عينيها ، “انتظر ، هل تخبرني أن المخرج قد لا يكون في الغرفة المجاورة؟”
كان يرى الأرض تبتعد أكثر فأكثر عن هيكل مستطيل. كان على شكل متاهة كما توقعت لارا.
‘حسنًا ، إنه خط مستقيم.’
“ماذا حدث…؟” تمتم شخص ما. ومع ذلك ، لا يمكن لأحد أن يجيب على هذا السؤال. يمكنهم فقط التخمين.
“هذا صحيح ، على افتراض أن الغرفة التي تم استدعاؤنا إليها لا تهم.”
“كما اعتقدت….” تمتمت لارا في نفسها ، وبطبيعة الحال وقعت نظرة الجميع عليها. جفلت في ارتباك ثم فتحت فمها.
رفعت لارا الخريطة حتى يتمكن الجميع من رؤيتها. كان للخريطة مسار على شكل ㄱ. تحدثت صوفي بعد فحص الخريطة عن كثب ، “إنها مثل لعبة الأفعى”.
“آه ، قصدت المأدبة. أنا مقتنعة الآن “.
[يقول البعض إن المأدبة هي حلبة أنشأها إله من عصر الإمبراطورية القديمة لإجراء نوع من الاختبارات. يقول آخرون إنها لعبة أنشأها ساحر كبير للتسلية. حتى أن البعض يسميها عرينًا صنعته التنانين المنقرضة على أنه دمية .]
“مقتنعة؟”
مسحت لارا جبينها وهزت الورقة بيدها. عندما اقترب سيول جيهو وتفقدها ، لاحظ أنها خريطة. التفت إلى سنيك آيز ، التي رفعت يديها على الفور. “انا لا اعرف. أخذت الخريطة وركضت فجأة مثل العاهرة المجنونة “.
“هناك عدة نظريات … لكنني أعتقد أن المأدبة هي حقًا ميراث من الإمبراطورية.”
الفصل – 119: نتيجة المرحلة الأولى (2)
[يقول البعض إن المأدبة هي حلبة أنشأها إله من عصر الإمبراطورية القديمة لإجراء نوع من الاختبارات. يقول آخرون إنها لعبة أنشأها ساحر كبير للتسلية. حتى أن البعض يسميها عرينًا صنعته التنانين المنقرضة على أنه دمية .]
“….”
ومضت كلمات جانغ مالدونغ برأس سيول جيهو. داست لارا على الأرض المتحركة بقدمها.
على الرغم من أنه لم يكن سعيدًا بالعملية ، فقد نجح في منع انهيار الفريق وجلب جميع الأعضاء السبعة إلى هنا. على الرغم من وفاة شخص واحد ، إلا أنه كان على وشك الموت عندما دخل المسرح ، لذلك لم يكن هناك شيء يمكن لأي شخص القيام به.
“ألا تعتقدون ذلك؟ تكنولوجيا الممالك ليست كافية لصنع هذه المنصة. لكي تبتكر شيئًا كهذا ، على الأقل ، يجب أن تكون الإمبراطورية ، التي يقال إنها وصلت إلى قمة الهندسة السحرية “.
منع سيول جيهو ماريا من السقوط وصُدم لرؤية الجدران من حولهم تنهار.
‘هذا منطقي ، لكن …’
“كيف يمكنني أن أعرف؟”
كان سيول جيهو نصف مقتنع فقط وهو ينظر حول المنطقة. المتاهة التي تركوها تبدو الآن وكأنها نقطة. عند النظر إليها ، بدأت معدته السفلية تخضخض. لم يكن يعاني من رهاب المرتفعات ، لكنه لم يستطع إلا أن يكون متوترًا بعض الشيء حيث ارتفعت المنصة إلى ما لا نهاية.
[يقول البعض إن المأدبة هي حلبة أنشأها إله من عصر الإمبراطورية القديمة لإجراء نوع من الاختبارات. يقول آخرون إنها لعبة أنشأها ساحر كبير للتسلية. حتى أن البعض يسميها عرينًا صنعته التنانين المنقرضة على أنه دمية .]
في النهاية ، كان عليه أن يحبس أنفاسه قبل أن يدخل المشهد المحيط إلى بصره. أول ما لفت انتباهه كان جبلًا عملاقًا امتد إلى ما لا نهاية في السماء. لم يستطع رؤية الذروة ، على الرغم من أن المنصة استمرت في الصعود منذ مغادرتها المتاهة.
“اللعنة!” بصقت سنيك آيز لعنة. كانت بشرتها ، وهي تنظر إلى الباب الأمامي ، شاحبة. “لعبة الثعبان مؤخرتي! كان يجب أن نذهب فقط إلى الغرفة المركزية لنبدأ بها. لقد فعلنا كل هذا العمل من أجل ماذا؟ ”
“مهلا ، هناك أشخاص هناك.”
بعبارة أخرى ، كانت قد اكتشفت الشكل العام للمرحلة الأولى.
سيول جيهو أدار رأسه على الفور عند كلمات سنيك آيز. كان المكان الذي كانت تشير إليه على بعد عدة مئات من الأمتار ، لذلك لم يستطع الرؤية جيدًا بعيونه المجردة. ولكن لا يبدو أن هذا هو الحال بالنسبة للارا وسنيك آيز الذين كانوا رماة. كلاهما كانا يحدقان بوضوح في مكان واحد.
منع سيول جيهو ماريا من السقوط وصُدم لرؤية الجدران من حولهم تنهار.
———————————–
“مهلا ، هناك أشخاص هناك.”
Dantalian2
هذا يعني أنهم لم يكونوا قادرين على دخول الغرفة من خلال اتجاهات أخرى. كان في ذلك الحين…
“ماذا حدث…؟” تمتم شخص ما. ومع ذلك ، لا يمكن لأحد أن يجيب على هذا السؤال. يمكنهم فقط التخمين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
