You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Wizard World 58

أزمة (1)

أزمة (1)

الفصل 58: أزمة (1)

“شكرا لك أوريو.” أومأت جريفيا برأسها.

 “لا يمكننا أن نتوانى هنا وننتظر. نحن بحاجة لمساعدة خضيرا في قتل تلك المرأة. الروج الخضراء هي أحد أفضل الاتباع في تحالف الأراضي الشمالية. نظرًا لأنها تتحكم في الروح، فيجب أن تكون شخصًا مميزًا ، “وقفت مارلين أخيرًا كما قالت بتعبير مقلق.

“أين هم؟” سألت مارلين. كان لديها عنصر مسحور وكانت الأقوى هنا ؛ لذلك ، لم يشكك أحد في قيادتها للمجموعة. بحثوا عن أدلة حول المدخل ، لكنهم لم يعثروا على أي شيء مفيد.

“يمكنك الذهاب وحدك. قال أحد المتدربين السحرة الذكور: “سنبقى هنا”. لم يرغب مطلقًا في العودة إلى ذلك المكان.

جاء الليل. خفف الجميع قليلاً بعد التأكد من عدم قيام أي شخص بإيقافهم. في الأصل ، كان عشرة أشخاص على قيد الحياة في البداية في مجموعتهم ، ولكن الآن ، لم يبق منهم سوى خمسة. أشعل نار المخيم. على ضوء النار صبغ وجه أنجيلي باللون الأحمر بينما كان يقرأ الخريطة بجانبه. كان يحاول تحديد موقعهم الحالي بناءً على مسارهم الأولي المختار. كان آخرون يقرأون خرائطهم أيضًا.

“من الواضح أنك لا تفهم! إذا مات خضيرا فلن نهرب من هجوم تلك المرأة! ” صرخت مارلين.

لقد ساروا لفترة طويلة لكنهم لم يروا مارلين تلاحقهم. يبدو أنها عادت إلى الوادي بنفسها. غابة كبيرة تقع بين الوادي والمدرسة. إذا قرر السحرة مطاردتهم ، فلن تتمكن مجموعتهم من الفرار. ومع ذلك ، لم يلاحقهم أحد ، وبدلاً من ذلك دعوهم يغادرون.

“ولكن إذا ذهبنا، فسنصبح كومة من الرماد!” أجاب المتدرب الساحر الذكر.

يتطلب بناء نماذج التعويذة الكثير من العقلية. بمجرد أن يفشل في العملية ، ستفقد العقلية المستهلكة. لذلك ، قرر أنجيلي التحلي بالصبر في الخوض في بناء نماذج التعويذات. كان يعتقد أن الرقاقة ومهاراته في الرماية ستساعده على النجاة من هذه المهمة ، لكنه لم يتوقع أبدًا مواجهة مثل هؤلاء الأعداء الأقوياء.

“قال لنا خضيرا أن نغادر لأنه لا يوجد شيء يمكننا القيام به للمساعدة. حتى لو عدنا ، لن يتغير الوضع. أقترح أن نعود إلى المدخل ونبلغ فرسان خضيرا بما حدث “، قالت جريفيا بسلوك هادئ.

(توضيح بسيط تعويذة الصاعقة لا تعني أنها تعويذة برق بل كلمة الصاعقة هنا تعني أن الشخص سيصبح مذهولا أو مصعوقا)

“نعم! قال المتدرب الساحر الذكر.

لم يتحدث أنجيلي أبدًا ، لكنه كان يقف هناك فقط أثناء الاستماع إلى حديثهما.

لم يتحدث أنجيلي أبدًا ، لكنه كان يقف هناك فقط أثناء الاستماع إلى حديثهما.

المعارك بين السحرة كلها تعتمد على تعاويذهم. لو لم يكسر الخضيرا الوهم ، لكانت مجموعتهم بأكملها قد هلكت تمامًا. وبسبب ذلك ، رأى أنجلي أخيرًا الفجوة بين الساحر والمتدرب الساحر.

قالت مارلين: “حسنًا ، دعنا نذهب إلى المدخل إذن”. بدأت في العودة من الطريق الذي أتوا منه في الأصل بينما اتبعتها بقية مجموعتهم. في فترة زمنية قصيرة فقط وصلوا إلى المدخل. ما لقي أنظارهم كان الظلمة التي بدأت تغطي محيطهم. كانت الحواجز المعدنية لا تزال موجودة ، ومع ذلك ، لم يكن هناك أي من الفرسان الذين يفترض أنهم كانوا يحرسون المنطقة. حتى آثار المعركة كانت معدومة.

“هيا بنا نذهب. لقد اكتشفنا بالفعل من قبل تلك البومة. إذا لم نغادر الآن ، فسنموت جميعًا.” قرر أنجيلي عدم إضاعة الوقت في أشياء أخرى ، وسرعان ما أخذ الخريطة وعثر على طريق العودة إلى مدرستهم. بدأ بالعودة إلى المدرسة مع آخرين. لم يعد أحد يزعج مارلين بعد الآن وهي تقف في مكانها ، لا تتحرك.

“أين هم؟” سألت مارلين. كان لديها عنصر مسحور وكانت الأقوى هنا ؛ لذلك ، لم يشكك أحد في قيادتها للمجموعة. بحثوا عن أدلة حول المدخل ، لكنهم لم يعثروا على أي شيء مفيد.

“إنها ليست مهمة انتقامية بعد الآن لأن تحالف الأراضي الشمالية نفسه متورط.” قالت إحدى المتدربات الساحرات: “يجب أن نعود إلى المدرسة ونبلغ عن ذلك”.

فجأة ، بدأ طائر بالصياح من مكان ما. بحث المتدربون السحرة عن المصدر، فقط لرؤية بومة بيضاء الثلج تقف على حافة صخرية من الجبل. بعيون ضيقة تنظر عليهم فقط. ومع ذلك ، بالنسبة للمجموعة ، بدا كما لو أنها لم تكن البومة التي كانت تراقبهم. ظهر إحساس غريب داخل أنجلي وهو ينظر إلى البومة. دون أن يلاحظ أحد ، أخذ على الفور سهمًا أسود الريش من حامل السهام. وضع السهم على القوس وسحب الوتر.

لقد ساروا لفترة طويلة لكنهم لم يروا مارلين تلاحقهم. يبدو أنها عادت إلى الوادي بنفسها. غابة كبيرة تقع بين الوادي والمدرسة. إذا قرر السحرة مطاردتهم ، فلن تتمكن مجموعتهم من الفرار. ومع ذلك ، لم يلاحقهم أحد ، وبدلاً من ذلك دعوهم يغادرون.

“البومة البيضاء ،” هذا ذكر مارلين بشيء ما ، وصرخت في ذعر ، “تحالف الأراضي الشمالية! إنهم السحرة من تحالف الأراضي الشمالية!”

لقد ساروا لفترة طويلة لكنهم لم يروا مارلين تلاحقهم. يبدو أنها عادت إلى الوادي بنفسها. غابة كبيرة تقع بين الوادي والمدرسة. إذا قرر السحرة مطاردتهم ، فلن تتمكن مجموعتهم من الفرار. ومع ذلك ، لم يلاحقهم أحد ، وبدلاً من ذلك دعوهم يغادرون.

“هاريوس!” وجهها قد بدأ بالفعل في الشحوب ، وألقت تعويذة تجاه البومة بعصاها. هتفت مارلين ، وظهرت بقعة من الضوء الأخضر على طرف عصاها. مادة خضراء تشبه الوحل انفصلت عن الطرف وأصبحت كرة خضراء بحجم قبضة اليد. لوحت بعصاها. أطلقت الكرة باتجاه البومة ، مما أدى إلى إنشاء قوس أخضر في الهواء أثناء تحليقها.

[أحتاج إلى البدء في بناء نماذج عقلية. مع ذلك ، سأكون قادرًا على الأقل على حماية نفسي.]

استهدف أنجيلي البومة مباشرة وخفف الوتر ، وأطلق السهم بنجاح. تم إلقاء خنجر فضي باتجاهه مباشرة من قبل شخص ما في نفس اللحظة التي أطلق فيها أنجيلي سهمًا. رفرفت البومة بجناحيها وبدأت بالطيران. ظهر إعصار صغير فجأة بجانبها ، مما أدى إلى إعاقة وحتى دفع السهم والخنجر الذي نجح في جعل مساراتهم تخطئ هدفهم. حتى الكرة الخضراء التي تشبه الوحل قد تأثرت ، مما تسبب في سقوطها على قطعة من الحجر بجانب البومة. في المكان الذي سقطت فيه الكرة ، كان بإمكان أنجيلي أن يرى بخارًا أخضر يتصاعد منها.

فكر أنجلي [سأختار تعويذة الصاعقة] لم يفعل أي شيء آخر مؤخرًا غير التأمل المنتظم. تم ترك أي شيء يتعلق ببناء نماذج التعويذات دون تغيير. قبل أن يتطرق إلى هذا الموضوع ، كان قد تعلم في البداية المعرفة الأساسية الكاملة اللازمة لنماذج التعويذة. قام بشراء الدورات الخاصة بهذه المواد الأساسية وتخزينها على الرقاقة. عندما كان أنجيلي يسافر ، كان يقضي معظم وقته في مراجعة وإتقان جميع المعارف المخزنة ، وبذل قصارى جهده لتعلم كل شيء.

طافت البومة وحلقت في الوادي قبل أن تنعطف عند زاوية وتختفي.

“لا مشكلة.” قال المتدرب الساحر الذكر: “كنت أصطاد كثيرًا عندما كنت لا أزال مع عائلتي”. توقفوا عن التفكير في السحرة وبدأوا يتحدثون عن أمور أخرى. جلس أنجيلي هناك فقط واستمع ، ولم ينضم حتى إلى المحادثة. كان مشغولاً بفحص البيانات التي سجلتها الشريحة من أحداث اليوم ، وكان يقوم بترتيب بياناته الشخصية بالترتيب.

“يجب أن نذهب!” صرخت جريفيا ، وهي تلهث من أجل الهواء. يبدو أن الخنجر كان لها أصلاً.

بعد رؤية المعركة بين السحرة ، بدأ يدرك مدى ضرورة معرفة تعويذة لمواجهة تعاويذ أخرى معادية له. لقد فهم تمامًا المعرفة اللازمة لفترتين في حوزته عندما وصلت مجموعتهم إلى الوادي بعد الفرار. قرر أنجيلي عدم الانتظار بعد فرارهم. أراد على الأقل أن يكون قادرًا على استخدام تعويذة واحدة أولاً. أيضًا ، كان قريبًا جدًا من الترقية إلى المرحلة الثالثة ؛ كان يتطلع إلى أن يصبح ساحرًا في المستقبل.

قال أنجيلي بلهجة خطيرة: “فلنعد إلى المدرسة”.

“قُتل الحراس هنا بالفعل. لا يوجد شيء يمكننا القيام به حتى لو بقينا “. بصرف النظر عن مارلين ، التي ما زالت تريد أن تقول شيئًا ما ، وافق الجميع على اقتراح أنجلي.

“قُتل الحراس هنا بالفعل. لا يوجد شيء يمكننا القيام به حتى لو بقينا “. بصرف النظر عن مارلين ، التي ما زالت تريد أن تقول شيئًا ما ، وافق الجميع على اقتراح أنجلي.

أمر [زيرو، ابدأ محاكاة عملية بناء نماذج تعويذة]

“نحن لا نهتم سواء كنت تحبين خضيرا أم لا ، فقط لا تقتلينا!” صاحت جريفيا. مارلين ، التي كان وجهها شاحبًا ، أمسكت بعصاها بإحكام في يدها. عضت شفتيها لكنها في النهاية لم تقل شيئًا.

[تم إنشاء المهمة. نماذج التعويذة المعروفة: 1. يد الإرهاق. 2. تعويذة الصاعقة. الرجاء الاختيار] أبلغ زيرو. نهض أنجيلي وسار باتجاه شجرة كبيرة قريبة. جلس بجانب الشجرة ، مما جعل الآخرين يعتقدون أنه يفكر في شيء ما. ظل خط بصره في اتجاه زملائه المتدربين السحرة، لكنه كان في الواقع يتواصل مع الشريحة.

“هيا بنا نذهب. لقد اكتشفنا بالفعل من قبل تلك البومة. إذا لم نغادر الآن ، فسنموت جميعًا.” قرر أنجيلي عدم إضاعة الوقت في أشياء أخرى ، وسرعان ما أخذ الخريطة وعثر على طريق العودة إلى مدرستهم. بدأ بالعودة إلى المدرسة مع آخرين. لم يعد أحد يزعج مارلين بعد الآن وهي تقف في مكانها ، لا تتحرك.

“هاريوس!” وجهها قد بدأ بالفعل في الشحوب ، وألقت تعويذة تجاه البومة بعصاها. هتفت مارلين ، وظهرت بقعة من الضوء الأخضر على طرف عصاها. مادة خضراء تشبه الوحل انفصلت عن الطرف وأصبحت كرة خضراء بحجم قبضة اليد. لوحت بعصاها. أطلقت الكرة باتجاه البومة ، مما أدى إلى إنشاء قوس أخضر في الهواء أثناء تحليقها.

لقد ساروا لفترة طويلة لكنهم لم يروا مارلين تلاحقهم. يبدو أنها عادت إلى الوادي بنفسها. غابة كبيرة تقع بين الوادي والمدرسة. إذا قرر السحرة مطاردتهم ، فلن تتمكن مجموعتهم من الفرار. ومع ذلك ، لم يلاحقهم أحد ، وبدلاً من ذلك دعوهم يغادرون.

“يمكنك الذهاب وحدك. قال أحد المتدربين السحرة الذكور: “سنبقى هنا”. لم يرغب مطلقًا في العودة إلى ذلك المكان.

جاء الليل. خفف الجميع قليلاً بعد التأكد من عدم قيام أي شخص بإيقافهم. في الأصل ، كان عشرة أشخاص على قيد الحياة في البداية في مجموعتهم ، ولكن الآن ، لم يبق منهم سوى خمسة. أشعل نار المخيم. على ضوء النار صبغ وجه أنجيلي باللون الأحمر بينما كان يقرأ الخريطة بجانبه. كان يحاول تحديد موقعهم الحالي بناءً على مسارهم الأولي المختار. كان آخرون يقرأون خرائطهم أيضًا.

فكر أنجلي [سأختار تعويذة الصاعقة] لم يفعل أي شيء آخر مؤخرًا غير التأمل المنتظم. تم ترك أي شيء يتعلق ببناء نماذج التعويذات دون تغيير. قبل أن يتطرق إلى هذا الموضوع ، كان قد تعلم في البداية المعرفة الأساسية الكاملة اللازمة لنماذج التعويذة. قام بشراء الدورات الخاصة بهذه المواد الأساسية وتخزينها على الرقاقة. عندما كان أنجيلي يسافر ، كان يقضي معظم وقته في مراجعة وإتقان جميع المعارف المخزنة ، وبذل قصارى جهده لتعلم كل شيء.

قام أحد المتدربين السحرة الذكور بسكب شيء مثل البذور السوداء حول نار المخيم.

[أحتاج إلى البدء في بناء نماذج عقلية. مع ذلك ، سأكون قادرًا على الأقل على حماية نفسي.]

“يجب أن نكون على بعد حوالي 10 أيام من المدرسة. قالت جريفيا بصوت منخفض “أعتقد أننا بحاجة إلى نوبات ليلية لحراسة المعسكر في حال جاء السحرة وراءنا”.

لم يتحدث أنجيلي أبدًا ، لكنه كان يقف هناك فقط أثناء الاستماع إلى حديثهما.

“إنها ليست مهمة انتقامية بعد الآن لأن تحالف الأراضي الشمالية نفسه متورط.” قالت إحدى المتدربات الساحرات: “يجب أن نعود إلى المدرسة ونبلغ عن ذلك”.

“لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه. نحن بحاجة إلى التأكد من أن لدينا ما يكفي من الطعام والماء “.

“يبدو أن لا أحد جاء وراءنا ، لكن من المحتمل أنهم فعلوا ذلك عن قصد. يريدون منا إرسال رسالة إلى مدرستنا. وإلا فلن يتركونا نذهب “. لم يتحدث أنجلي والمتدرب الساحر الآخر عند سماع ذلك.

Robin Hood

“لقد سكبت بعض بذور الوميض حولنا. إذا اخترق الدخلاء دائرة نصف قطرها 100 متر ، فسوف تنفجر وتحذرنا “. جلس متدرب ساحر ذكر بجانب نار المخيم وقال. لقد كان هو الشخص الذي سكب تلك البذور.

[اكتملت المحاكاة. تم استهلاك نقطتين من عقلية. تم بناء نموذج تعويذة الصاعقة بنجاح. في كل مرة تقوم فيها بإلقاءها بها ، سيتم استهلاك نقطة واحدة من المانا والعقلية.] كان أنجيلي قد أطلق على الجسيمات الأولية في جسده اسم المانا.

“شكرا لك أوريو.” أومأت جريفيا برأسها.

[بدأت المحاكاة. سيتم استهلاك نقطتين من عقلية. المدة: 2 دقيقة.] تردد صدى صوت زيرو الميكانيكي داخل عقل أنجلي.

“لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه. نحن بحاجة إلى التأكد من أن لدينا ما يكفي من الطعام والماء “.

“لقد سكبت بعض بذور الوميض حولنا. إذا اخترق الدخلاء دائرة نصف قطرها 100 متر ، فسوف تنفجر وتحذرنا “. جلس متدرب ساحر ذكر بجانب نار المخيم وقال. لقد كان هو الشخص الذي سكب تلك البذور.

“نعم.” قال أوريو: “هناك بلدة صغيرة أمامنا ، لكن يتعين علينا الصيد قبل أن نصل إلى ذلك المكان”.

“نحن لا نهتم سواء كنت تحبين خضيرا أم لا ، فقط لا تقتلينا!” صاحت جريفيا. مارلين ، التي كان وجهها شاحبًا ، أمسكت بعصاها بإحكام في يدها. عضت شفتيها لكنها في النهاية لم تقل شيئًا.

“لا مشكلة.” قال المتدرب الساحر الذكر: “كنت أصطاد كثيرًا عندما كنت لا أزال مع عائلتي”. توقفوا عن التفكير في السحرة وبدأوا يتحدثون عن أمور أخرى. جلس أنجيلي هناك فقط واستمع ، ولم ينضم حتى إلى المحادثة. كان مشغولاً بفحص البيانات التي سجلتها الشريحة من أحداث اليوم ، وكان يقوم بترتيب بياناته الشخصية بالترتيب.

(توضيح بسيط تعويذة الصاعقة لا تعني أنها تعويذة برق بل كلمة الصاعقة هنا تعني أن الشخص سيصبح مذهولا أو مصعوقا)

اليوم ، كان قادرًا على إلقاء نظرة على البراعة الحقيقية للسحرة. كان يعتقد أنه لن يكون لديه القدرة على مواجهة ساحر بالنظر إلى قدراته الحالية. يمكن أن تزيد الرقاقة من فرصه في البقاء على قيد الحياة ، لكنها لن تساعد في القتال ضد أفراد مثل الروح الخضراء.

فتح أنجيلي عينيه وركز بصره على العشب. بدأ يرى بعض الخطوط الزرقاء الرفيعة التي تشكل مصفوفات سحرية مختلفة أمام عينيه. كانت هناك موجات لا يمكن أن يكتشفها سوى السحرة من حوله ، وتصبح أقوى. ومع ذلك ، لم يتمكن المتدربون السحرة الآخرون من ملاحظة هذه التغييرات. اختفت المصفوفات السحرية بعد مرور نصف ساعة. رمش أنجيلي بعينيه بعد بذل مثل هذا الجهد ، فشعر بالارتياح.

المعارك بين السحرة كلها تعتمد على تعاويذهم. لو لم يكسر الخضيرا الوهم ، لكانت مجموعتهم بأكملها قد هلكت تمامًا. وبسبب ذلك ، رأى أنجلي أخيرًا الفجوة بين الساحر والمتدرب الساحر.

“يجب أن نذهب!” صرخت جريفيا ، وهي تلهث من أجل الهواء. يبدو أن الخنجر كان لها أصلاً.

[أحتاج إلى البدء في بناء نماذج عقلية. مع ذلك ، سأكون قادرًا على الأقل على حماية نفسي.]

“يبدو أن لا أحد جاء وراءنا ، لكن من المحتمل أنهم فعلوا ذلك عن قصد. يريدون منا إرسال رسالة إلى مدرستنا. وإلا فلن يتركونا نذهب “. لم يتحدث أنجلي والمتدرب الساحر الآخر عند سماع ذلك.

أمر [زيرو، ابدأ محاكاة عملية بناء نماذج تعويذة]

[تم إنشاء المهمة. نماذج التعويذة المعروفة: 1. يد الإرهاق. 2. تعويذة الصاعقة. الرجاء الاختيار] أبلغ زيرو. نهض أنجيلي وسار باتجاه شجرة كبيرة قريبة. جلس بجانب الشجرة ، مما جعل الآخرين يعتقدون أنه يفكر في شيء ما. ظل خط بصره في اتجاه زملائه المتدربين السحرة، لكنه كان في الواقع يتواصل مع الشريحة.

[تم إنشاء المهمة. نماذج التعويذة المعروفة: 1. يد الإرهاق. 2. تعويذة الصاعقة. الرجاء الاختيار] أبلغ زيرو. نهض أنجيلي وسار باتجاه شجرة كبيرة قريبة. جلس بجانب الشجرة ، مما جعل الآخرين يعتقدون أنه يفكر في شيء ما. ظل خط بصره في اتجاه زملائه المتدربين السحرة، لكنه كان في الواقع يتواصل مع الشريحة.

[أحتاج إلى البدء في بناء نماذج عقلية. مع ذلك ، سأكون قادرًا على الأقل على حماية نفسي.]

فكر أنجلي [سأختار تعويذة الصاعقة] لم يفعل أي شيء آخر مؤخرًا غير التأمل المنتظم. تم ترك أي شيء يتعلق ببناء نماذج التعويذات دون تغيير. قبل أن يتطرق إلى هذا الموضوع ، كان قد تعلم في البداية المعرفة الأساسية الكاملة اللازمة لنماذج التعويذة. قام بشراء الدورات الخاصة بهذه المواد الأساسية وتخزينها على الرقاقة. عندما كان أنجيلي يسافر ، كان يقضي معظم وقته في مراجعة وإتقان جميع المعارف المخزنة ، وبذل قصارى جهده لتعلم كل شيء.

“لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه. نحن بحاجة إلى التأكد من أن لدينا ما يكفي من الطعام والماء “.

يتطلب بناء نماذج التعويذة الكثير من العقلية. بمجرد أن يفشل في العملية ، ستفقد العقلية المستهلكة. لذلك ، قرر أنجيلي التحلي بالصبر في الخوض في بناء نماذج التعويذات. كان يعتقد أن الرقاقة ومهاراته في الرماية ستساعده على النجاة من هذه المهمة ، لكنه لم يتوقع أبدًا مواجهة مثل هؤلاء الأعداء الأقوياء.

قالت مارلين: “حسنًا ، دعنا نذهب إلى المدخل إذن”. بدأت في العودة من الطريق الذي أتوا منه في الأصل بينما اتبعتها بقية مجموعتهم. في فترة زمنية قصيرة فقط وصلوا إلى المدخل. ما لقي أنظارهم كان الظلمة التي بدأت تغطي محيطهم. كانت الحواجز المعدنية لا تزال موجودة ، ومع ذلك ، لم يكن هناك أي من الفرسان الذين يفترض أنهم كانوا يحرسون المنطقة. حتى آثار المعركة كانت معدومة.

بعد رؤية المعركة بين السحرة ، بدأ يدرك مدى ضرورة معرفة تعويذة لمواجهة تعاويذ أخرى معادية له. لقد فهم تمامًا المعرفة اللازمة لفترتين في حوزته عندما وصلت مجموعتهم إلى الوادي بعد الفرار. قرر أنجيلي عدم الانتظار بعد فرارهم. أراد على الأقل أن يكون قادرًا على استخدام تعويذة واحدة أولاً. أيضًا ، كان قريبًا جدًا من الترقية إلى المرحلة الثالثة ؛ كان يتطلع إلى أن يصبح ساحرًا في المستقبل.

بعد رؤية المعركة بين السحرة ، بدأ يدرك مدى ضرورة معرفة تعويذة لمواجهة تعاويذ أخرى معادية له. لقد فهم تمامًا المعرفة اللازمة لفترتين في حوزته عندما وصلت مجموعتهم إلى الوادي بعد الفرار. قرر أنجيلي عدم الانتظار بعد فرارهم. أراد على الأقل أن يكون قادرًا على استخدام تعويذة واحدة أولاً. أيضًا ، كان قريبًا جدًا من الترقية إلى المرحلة الثالثة ؛ كان يتطلع إلى أن يصبح ساحرًا في المستقبل.

[بدأت المحاكاة. سيتم استهلاك نقطتين من عقلية. المدة: 2 دقيقة.] تردد صدى صوت زيرو الميكانيكي داخل عقل أنجلي.

 “لا يمكننا أن نتوانى هنا وننتظر. نحن بحاجة لمساعدة خضيرا في قتل تلك المرأة. الروج الخضراء هي أحد أفضل الاتباع في تحالف الأراضي الشمالية. نظرًا لأنها تتحكم في الروح، فيجب أن تكون شخصًا مميزًا ، “وقفت مارلين أخيرًا كما قالت بتعبير مقلق.

انحنى على الشجرة ورفع طوقه ليغطي رقبته. كان الظلام يلف الغابة منذ فترة طويلة. يمكن سماع أصوات غريبة تسببها الحشرات.

يتطلب بناء نماذج التعويذة الكثير من العقلية. بمجرد أن يفشل في العملية ، ستفقد العقلية المستهلكة. لذلك ، قرر أنجيلي التحلي بالصبر في الخوض في بناء نماذج التعويذات. كان يعتقد أن الرقاقة ومهاراته في الرماية ستساعده على النجاة من هذه المهمة ، لكنه لم يتوقع أبدًا مواجهة مثل هؤلاء الأعداء الأقوياء.

فتح أنجيلي عينيه وركز بصره على العشب. بدأ يرى بعض الخطوط الزرقاء الرفيعة التي تشكل مصفوفات سحرية مختلفة أمام عينيه. كانت هناك موجات لا يمكن أن يكتشفها سوى السحرة من حوله ، وتصبح أقوى. ومع ذلك ، لم يتمكن المتدربون السحرة الآخرون من ملاحظة هذه التغييرات. اختفت المصفوفات السحرية بعد مرور نصف ساعة. رمش أنجيلي بعينيه بعد بذل مثل هذا الجهد ، فشعر بالارتياح.

“أين هم؟” سألت مارلين. كان لديها عنصر مسحور وكانت الأقوى هنا ؛ لذلك ، لم يشكك أحد في قيادتها للمجموعة. بحثوا عن أدلة حول المدخل ، لكنهم لم يعثروا على أي شيء مفيد.

[اكتملت المحاكاة. تم استهلاك نقطتين من عقلية. تم بناء نموذج تعويذة الصاعقة بنجاح. في كل مرة تقوم فيها بإلقاءها بها ، سيتم استهلاك نقطة واحدة من المانا والعقلية.] كان أنجيلي قد أطلق على الجسيمات الأولية في جسده اسم المانا.

فجأة ، بدأ طائر بالصياح من مكان ما. بحث المتدربون السحرة عن المصدر، فقط لرؤية بومة بيضاء الثلج تقف على حافة صخرية من الجبل. بعيون ضيقة تنظر عليهم فقط. ومع ذلك ، بالنسبة للمجموعة ، بدا كما لو أنها لم تكن البومة التي كانت تراقبهم. ظهر إحساس غريب داخل أنجلي وهو ينظر إلى البومة. دون أن يلاحظ أحد ، أخذ على الفور سهمًا أسود الريش من حامل السهام. وضع السهم على القوس وسحب الوتر.

(توضيح بسيط تعويذة الصاعقة لا تعني أنها تعويذة برق بل كلمة الصاعقة هنا تعني أن الشخص سيصبح مذهولا أو مصعوقا)

بعد رؤية المعركة بين السحرة ، بدأ يدرك مدى ضرورة معرفة تعويذة لمواجهة تعاويذ أخرى معادية له. لقد فهم تمامًا المعرفة اللازمة لفترتين في حوزته عندما وصلت مجموعتهم إلى الوادي بعد الفرار. قرر أنجيلي عدم الانتظار بعد فرارهم. أراد على الأقل أن يكون قادرًا على استخدام تعويذة واحدة أولاً. أيضًا ، كان قريبًا جدًا من الترقية إلى المرحلة الثالثة ؛ كان يتطلع إلى أن يصبح ساحرًا في المستقبل.

أمر أنجيلي [تحقق من حالتي الحالية.]

“البومة البيضاء ،” هذا ذكر مارلين بشيء ما ، وصرخت في ذعر ، “تحالف الأراضي الشمالية! إنهم السحرة من تحالف الأراضي الشمالية!”

_____________

جاء الليل. خفف الجميع قليلاً بعد التأكد من عدم قيام أي شخص بإيقافهم. في الأصل ، كان عشرة أشخاص على قيد الحياة في البداية في مجموعتهم ، ولكن الآن ، لم يبق منهم سوى خمسة. أشعل نار المخيم. على ضوء النار صبغ وجه أنجيلي باللون الأحمر بينما كان يقرأ الخريطة بجانبه. كان يحاول تحديد موقعهم الحالي بناءً على مسارهم الأولي المختار. كان آخرون يقرأون خرائطهم أيضًا.

Robin Hood

قالت مارلين: “حسنًا ، دعنا نذهب إلى المدخل إذن”. بدأت في العودة من الطريق الذي أتوا منه في الأصل بينما اتبعتها بقية مجموعتهم. في فترة زمنية قصيرة فقط وصلوا إلى المدخل. ما لقي أنظارهم كان الظلمة التي بدأت تغطي محيطهم. كانت الحواجز المعدنية لا تزال موجودة ، ومع ذلك ، لم يكن هناك أي من الفرسان الذين يفترض أنهم كانوا يحرسون المنطقة. حتى آثار المعركة كانت معدومة.

“البومة البيضاء ،” هذا ذكر مارلين بشيء ما ، وصرخت في ذعر ، “تحالف الأراضي الشمالية! إنهم السحرة من تحالف الأراضي الشمالية!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط