You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I Am the God of Games 104

مصباح الروح

مصباح الروح

 

 

الفصل 104: مصباح الروح

 

 

 

   

على الرغم من أن النظام قد “خان” جوم ، إلا أن اللاعبين لم يخططوا لفعل أي شيء له على أي حال. لقد رأوا جميعاً الهجوم ذي الحدين الذي استخدمه العملاق المقفر ، وعرفوا أنه لا يمكن لأحد تغيير مصير الشوكوبو حتى لو تم إعطائهم فرصة أخرى. لم يكن بإمكان أحد أن يجرؤ على سد طريق العملاق المقفر ، وحتى لو فعلوا ذلك ، لكانوا قد دُفِنوا ​​في الأنقاض مع الشوكوبو ، ولن يخدموا أي استخدام سوى بضع قطع من اللحم الميت.

 

 

على الرغم من أن النظام قد “خان” جوم ، إلا أن اللاعبين لم يخططوا لفعل أي شيء له على أي حال. لقد رأوا جميعاً الهجوم ذي الحدين الذي استخدمه العملاق المقفر ، وعرفوا أنه لا يمكن لأحد تغيير مصير الشوكوبو حتى لو تم إعطائهم فرصة أخرى. لم يكن بإمكان أحد أن يجرؤ على سد طريق العملاق المقفر ، وحتى لو فعلوا ذلك ، لكانوا قد دُفِنوا ​​في الأنقاض مع الشوكوبو ، ولن يخدموا أي استخدام سوى بضع قطع من اللحم الميت.

 

 

وفقاً لتحليل شي ويي ، ربما كان هذا العنصر عنصر مقدس من بانثيون العائد.

عندما عاد اللاعبين إلى القرية في الوادي ، فوجئوا بكيفية تضاعف القرويين بشكل كبير في مثل هذا الوقت القصير. عند رؤية مشهد بضع مئات من الأشخاص ينتظرونهم خارج القرية ، اعتقد اللاعبين جميعاً أن القرويين قد استوعبوا خطتهم الشريرة لنهب قطاع الطرق ، وتجمعوا معاً لضربهم …

 

 

 

لحسن الحظ ، أوضح الصيادون الذين عادوا إلى القرية مسبقاً الوضع بسرعة.

 

 

 

كان شيخ القرية العجوز يخشى أن يخسر اللاعبين ، وأن يسقط غضب قطاع الطرق الجبليين على القرية مرة أخرى ، لذلك خرجوا جميعاً واستعاروا عربات اللاعبين للحصول على تعزيزات من القرى المجاورة استعداداً لهذا.

 

 

 

ولكن بعد فترة وجيزة ، أعاد الصيادون الأخبار بأن اللاعبين انتصروا ، وتحول سيناريو القتال حتى الموت إلى احتفال واسع النطاق شمل جميع القرى المجاورة.

 

 

الفصل 104: مصباح الروح

كانت حركات الرقص العديدة والمضحكة التي تعلمها اللاعبين من النظام تحظى بشعبية كبيرة بين القرويين ، وكانوا مستمتعين للغاية بمعارك الرقص المرتجلة التي خاضوها. و بعد ذلك ، وافق اللاعبين جميعاً على تمرير هذا باعتباره تقليد احتفالي لكنيسة إله الألعاب.

لحسن الحظ ، أوضح الصيادون الذين عادوا إلى القرية مسبقاً الوضع بسرعة.

 

 

في هذه الأثناء ، كان شي ويي يعاني من صداع حول كومة الجثة المنهارة للعملاق القاحل في مملكته الإلهية.

 

 

 

لا يمكن استهلاك هذا الشيء أو استخدامه ، ولأنه يتمتع بالقوة الإلهية للورد القمم الذي يحميه ، لم يستطع شي ويي استخدامه كذبيحة للحصول على الطاقة الإلهية لنفسه . ومع ذلك فالعملاق المقفر كان مخلوق ملحمي ، وسيكون من الضياع التخلص من جثته الثمينة … في الختام ، كان التعامل مع هذا الصداع أمر صعب.

 

 

لحسن الحظ ، أوضح الصيادون الذين عادوا إلى القرية مسبقاً الوضع بسرعة.

“آه ، هذه خسارة بالنسبة لي …” كان جسد شي وي الكروي يتمايل صعوداً وهبوطاً كما لو كان مالك يزعج خسائره المالية. “لم أحصل على الكثير من الطاقة الإلهية من هذه المعركة فحسب ، بل قدمت عنصر أسطوري ذهبي … لا ، لا يمكنني حساب خساراتي وإلا سينكسر قلبي!”

 

 

 

ومع ذلك ، كان سعيد بصدق لمؤمنيه.

 

 

لا يمكن استهلاك هذا الشيء أو استخدامه ، ولأنه يتمتع بالقوة الإلهية للورد القمم الذي يحميه ، لم يستطع شي ويي استخدامه كذبيحة للحصول على الطاقة الإلهية لنفسه . ومع ذلك فالعملاق المقفر كان مخلوق ملحمي ، وسيكون من الضياع التخلص من جثته الثمينة … في الختام ، كان التعامل مع هذا الصداع أمر صعب.

بعد كل شيء ، على الرغم من عدم وجود أي توجيه من النظام ، استخدم اللاعبين مهاراتهم واستراتيجياتهم الخاصة لتحقيق هذا العمل الفذ الذي يمكن اعتباره أسطوري رغم انهم فانين.

كان شيخ القرية العجوز يخشى أن يخسر اللاعبين ، وأن يسقط غضب قطاع الطرق الجبليين على القرية مرة أخرى ، لذلك خرجوا جميعاً واستعاروا عربات اللاعبين للحصول على تعزيزات من القرى المجاورة استعداداً لهذا.

 

مصباح الروح.

لن تتسبب جثة العملاق المقفر في وقوع شي ويي في مشكلة مع لورد القمم لأنه قُتل من قبل اللاعبين ، لذلك كان من الطبيعي تماماً للاعبين التضحية بها ككأس نصر له ، لذلك حتى إذا أراد الإله الآخر القتال على هذا ، فسيكون شي ويي مستعد له . ولن  حائك الارض لن يتورط مع مثل هذه المسألة تافهة، وهكذا شي وي الذي كان صديقه الأسد لمساعدته على صرف مشاكله لم يكن لديه أي خوف!

في هذه الأثناء ، كان شي ويي يعاني من صداع حول كومة الجثة المنهارة للعملاق القاحل في مملكته الإلهية.

 

 

كانت الكأس الأخرى التي نالها اللاعبين هي التي أصابت شي ويي بصداع أكبر.

 

 

في المقام الأول ، لم تنجح عقود مصباح الروح هذا على اللاعبين لأن شي ويي سيحتفظ بأرواحهم في مملكته الإلهية بعد وفاتهم ، لذا فقد تعارض مع العقود بشكل كبير. نظراً لأن أولوية شي ويي جاءت بشكل طبيعي قبل أولوية العنصر المقدس ، فلن يعمل هذا الشيء أبداً على اللاعبين.

مصباح الروح.

 

 

كانت العناصر الإلهية عبارة عن هدايا تحتوي على قوة كبيرة من الإله إلى مؤمنيه ، وكانت معظم هذه العناصر الإلهية أسلحة ، لذا كانت تسمى العناصر الإلهية أيضاً أسلحة السماء. على الرغم من أن العديد من المعدات التي يمتلكها اللاعبين قد تم إنشائها بواسطة شي ويي نفسه ، إلا أنه لم يضيف لهم أي خصائص مميزة أو أي قوانين ، ولم يستوفوا معايير احتواء القوة العظمى ، لذلك لا يمكن اعتبارهم من العناصر الإلهية. إذا حدث ذلك ، فيمكن اعتبار إصبع القدم العملاق عنصر إلهي ، لكنه سيكون أحد أضعف العناصر الموجودة هناك.

يمكن احتساب هذا الشيء كعنصر ، لذلك لم يتم التضحية به لـ شي ويي بعد أن حصل عليه اللاعبين ، وبالتالي لم يتمكن من اكتشافه إلا بشكل غامض.

كان شيخ القرية العجوز يخشى أن يخسر اللاعبين ، وأن يسقط غضب قطاع الطرق الجبليين على القرية مرة أخرى ، لذلك خرجوا جميعاً واستعاروا عربات اللاعبين للحصول على تعزيزات من القرى المجاورة استعداداً لهذا.

 

 

وفقاً لتحليل شي ويي ، ربما كان هذا العنصر عنصر مقدس من بانثيون العائد.

وهكذا ، بدأ شي ويي بالتخطيط لطرق لسرقة الطاقة الإلهية من اللاعبين مرة أخرى.

 

 

في هذه المرحلة ، ربما كان الوقت قد حان للحديث عن الفرق بين الأشياء المقدسة والأشياء الإلهية.

 

 

 

كانت العناصر الإلهية عبارة عن هدايا تحتوي على قوة كبيرة من الإله إلى مؤمنيه ، وكانت معظم هذه العناصر الإلهية أسلحة ، لذا كانت تسمى العناصر الإلهية أيضاً أسلحة السماء. على الرغم من أن العديد من المعدات التي يمتلكها اللاعبين قد تم إنشائها بواسطة شي ويي نفسه ، إلا أنه لم يضيف لهم أي خصائص مميزة أو أي قوانين ، ولم يستوفوا معايير احتواء القوة العظمى ، لذلك لا يمكن اعتبارهم من العناصر الإلهية. إذا حدث ذلك ، فيمكن اعتبار إصبع القدم العملاق عنصر إلهي ، لكنه سيكون أحد أضعف العناصر الموجودة هناك.

 

 

 

إذا كان لابد من إنشاء العناصر الإلهية في الممالك الإلهية ، فيجب أن يتم إنشاء العناصر المقدسة بالكامل من قبل البشر. كانت الطبيعة الحقيقية لهذه العناصر هي تلك التي جمعت كميات هائلة من الطاقة الإلهية من المؤمنين في الكنيسة ، واكتسبت قوى غريبة مرتبطة بالإله الذي تتوافق معه , نتيجة لذلك لم تكن معظم هذه الكنوز أسلحة ، لكنها أشياء كانت تُعبد في الكنائس ، أو حتى أشياء وُضعت بجوار تماثيل الآلهة.

كان هذا العنصر أيضاً ضعيف إلى حد ما ، لأنه يعمل على أساس العقود ، ولا يمكن إعادة شحنه متى احتاج أيضاً ، لذلك كان استخدامه محدود.

 

 

لم يكن هناك ما هو أفضل أو أسوأ مطلقاً بين الاثنين – في صفوف العناصر الإلهية ، كان هناك الحافة المنشورية التي يمكن أن تسحق جبل بضربة واحدة ، وأصبع القدم العملاق الذي يمكن أن يقطع أظافر العملاق المقفر , و في صفوف العناصر المقدسة ، كان هناك درع السلحفاة الذي يمكنه أن يغمر مملكة بأكملها تحت الماء في وقت واحد ، بالإضافة إلى القرع القرمزي الذي يمكن أن ينتج لتراً واحداً من النبيذ اللذيذ بشكل استثنائي في اليوم.

 

 

 

على هذا المقياس ، تم اعتبار مصباح الروح من النوع الذي لم يكن قوي ولكنه ليس ضعيف أيضاً.

عندما عاد اللاعبين إلى القرية في الوادي ، فوجئوا بكيفية تضاعف القرويين بشكل كبير في مثل هذا الوقت القصير. عند رؤية مشهد بضع مئات من الأشخاص ينتظرونهم خارج القرية ، اعتقد اللاعبين جميعاً أن القرويين قد استوعبوا خطتهم الشريرة لنهب قطاع الطرق ، وتجمعوا معاً لضربهم …

 

كانت العناصر الإلهية عبارة عن هدايا تحتوي على قوة كبيرة من الإله إلى مؤمنيه ، وكانت معظم هذه العناصر الإلهية أسلحة ، لذا كانت تسمى العناصر الإلهية أيضاً أسلحة السماء. على الرغم من أن العديد من المعدات التي يمتلكها اللاعبين قد تم إنشائها بواسطة شي ويي نفسه ، إلا أنه لم يضيف لهم أي خصائص مميزة أو أي قوانين ، ولم يستوفوا معايير احتواء القوة العظمى ، لذلك لا يمكن اعتبارهم من العناصر الإلهية. إذا حدث ذلك ، فيمكن اعتبار إصبع القدم العملاق عنصر إلهي ، لكنه سيكون أحد أضعف العناصر الموجودة هناك.

يمكن لهذا المصباح أن يجمع الأرواح عن طريق العقد لتشكيل فتائل المصباح ، وبعد إضاءتها ، يمكن أن توفر كميات كبيرة من طاقة الحياة للحفاظ على هدفها على قيد الحياة. و قبل أن ينطفئ المصباح ، لن يموت الهدف بغض النظر عن مقدار الضرر الذي تعرض له ، طالما أنه لم يتجاوز العدد الإجمالي الموجود في مصباح الروح فلن يموت.

 

 

ربما كان السبب وراء فرار العملاق العقيق نحو قطاع الطرق هو جعل مالكه يضيء مصباح الروح لإبقائه على قيد الحياة ، ولكن ربما لم يكن يتوقع أن يفر المالك بهذه السرعة …

 

 

لن تتسبب جثة العملاق المقفر في وقوع شي ويي في مشكلة مع لورد القمم لأنه قُتل من قبل اللاعبين ، لذلك كان من الطبيعي تماماً للاعبين التضحية بها ككأس نصر له ، لذلك حتى إذا أراد الإله الآخر القتال على هذا ، فسيكون شي ويي مستعد له . ولن  حائك الارض لن يتورط مع مثل هذه المسألة تافهة، وهكذا شي وي الذي كان صديقه الأسد لمساعدته على صرف مشاكله لم يكن لديه أي خوف!

كان مصباح الروح هذا قوي جداً بطريقة ما لأنه اوقف مقياس الصحة في مكانه ، وسيسمح للهدف بالهجوم حتى لو تم سحقه إلى لحم مفروم مثل السلايم .

كانت حركات الرقص العديدة والمضحكة التي تعلمها اللاعبين من النظام تحظى بشعبية كبيرة بين القرويين ، وكانوا مستمتعين للغاية بمعارك الرقص المرتجلة التي خاضوها. و بعد ذلك ، وافق اللاعبين جميعاً على تمرير هذا باعتباره تقليد احتفالي لكنيسة إله الألعاب.

 

 

كان هذا العنصر أيضاً ضعيف إلى حد ما ، لأنه يعمل على أساس العقود ، ولا يمكن إعادة شحنه متى احتاج أيضاً ، لذلك كان استخدامه محدود.

 

 

 

في المقام الأول ، لم تنجح عقود مصباح الروح هذا على اللاعبين لأن شي ويي سيحتفظ بأرواحهم في مملكته الإلهية بعد وفاتهم ، لذا فقد تعارض مع العقود بشكل كبير. نظراً لأن أولوية شي ويي جاءت بشكل طبيعي قبل أولوية العنصر المقدس ، فلن يعمل هذا الشيء أبداً على اللاعبين.

 

 

 

على أي حال.

 

 

على الرغم من أن النظام قد “خان” جوم ، إلا أن اللاعبين لم يخططوا لفعل أي شيء له على أي حال. لقد رأوا جميعاً الهجوم ذي الحدين الذي استخدمه العملاق المقفر ، وعرفوا أنه لا يمكن لأحد تغيير مصير الشوكوبو حتى لو تم إعطائهم فرصة أخرى. لم يكن بإمكان أحد أن يجرؤ على سد طريق العملاق المقفر ، وحتى لو فعلوا ذلك ، لكانوا قد دُفِنوا ​​في الأنقاض مع الشوكوبو ، ولن يخدموا أي استخدام سوى بضع قطع من اللحم الميت.

في الختام ، خطط شي ويي للابتعاد عن بانثيون العائد بقدر استطاعته – جثة الاله العظام الفاسدة كانت لا تزال محشوة في الخلاط.

 

 

 

كان من غير المتوقع تماماً وجود مؤمنين ببانثيون العائد داخل قطاع الطرق الجبليين ناهيك عن الذين حصلوا على عنصر مقدس ، فإما أن قائد قطاع الطرق كان ضابط رفيع المستوى في كنيسة لإله عشوائي من بانثيون العائد ، أو تمت سرقته من الكنيسة المذكورة.

 

 

 

مهما كان الأمر ، لم يكن ذلك شيئ جيد للاعبين. الأول يعني أن أعضاء الكنيسة سيكون لديهم ضغينة اتجاه اللاعبين ، وسيتعين على شي ويي إعادة إنشاء حملة إبادة العظام الفاسدة ، بينما يعني الأخير أن أعضاء الكنيسة سيستهدفون اللاعبين الذين لديهم عنصرهم المقدس…

بعد كل شيء ، على الرغم من عدم وجود أي توجيه من النظام ، استخدم اللاعبين مهاراتهم واستراتيجياتهم الخاصة لتحقيق هذا العمل الفذ الذي يمكن اعتباره أسطوري رغم انهم فانين.

 

على الرغم من أن النظام قد “خان” جوم ، إلا أن اللاعبين لم يخططوا لفعل أي شيء له على أي حال. لقد رأوا جميعاً الهجوم ذي الحدين الذي استخدمه العملاق المقفر ، وعرفوا أنه لا يمكن لأحد تغيير مصير الشوكوبو حتى لو تم إعطائهم فرصة أخرى. لم يكن بإمكان أحد أن يجرؤ على سد طريق العملاق المقفر ، وحتى لو فعلوا ذلك ، لكانوا قد دُفِنوا ​​في الأنقاض مع الشوكوبو ، ولن يخدموا أي استخدام سوى بضع قطع من اللحم الميت.

” آه يا له من ألم في المؤخ … آه ، وأنا لا املك واحدة.” تنهد شي وي بهدوء. “أعتقد أنه من المهم الآن هو أن اصبح أقوى . إذا تمكنت من هزيمة أب إلهي بضربة واحدة ، فلن أقلق كثيراً “.

كان هذا العنصر أيضاً ضعيف إلى حد ما ، لأنه يعمل على أساس العقود ، ولا يمكن إعادة شحنه متى احتاج أيضاً ، لذلك كان استخدامه محدود.

 

 

وهكذا ، بدأ شي ويي بالتخطيط لطرق لسرقة الطاقة الإلهية من اللاعبين مرة أخرى.

 

 

وفقاً لتحليل شي ويي ، ربما كان هذا العنصر عنصر مقدس من بانثيون العائد.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

عندما عاد اللاعبين إلى القرية في الوادي ، فوجئوا بكيفية تضاعف القرويين بشكل كبير في مثل هذا الوقت القصير. عند رؤية مشهد بضع مئات من الأشخاص ينتظرونهم خارج القرية ، اعتقد اللاعبين جميعاً أن القرويين قد استوعبوا خطتهم الشريرة لنهب قطاع الطرق ، وتجمعوا معاً لضربهم …

 

 

 

 

“آه ، هذه خسارة بالنسبة لي …” كان جسد شي وي الكروي يتمايل صعوداً وهبوطاً كما لو كان مالك يزعج خسائره المالية. “لم أحصل على الكثير من الطاقة الإلهية من هذه المعركة فحسب ، بل قدمت عنصر أسطوري ذهبي … لا ، لا يمكنني حساب خساراتي وإلا سينكسر قلبي!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط