المخططات الفردية (3)
ترجمة : [ Yama ]
صوت آخر بداخله كان يرفض تردده الخافت باعتباره عنادًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 215 – المخططات الفردية (3)
بصفته حاكمًا لذبح الجحيم ، لم يتسامح مع الآخرين الذين يغزون عالمه.
“إذا أصبحتُ التوازن، فسأكون أكثر من كائن متسامٍ.”
لقد كان لوسيفر على حق. كان بالفعل في شرنقة.
نظر فري إلى نفسه بموضوعية. لقد أدرك أن مقاومة كونه غير بشري أقل من ذي قبل.
“هل تحاول استفزازي؟”
صوت آخر بداخله كان يرفض تردده الخافت باعتباره عنادًا.
كان يتطلع إلى الكائن الذي لا يمكن رؤيته أو الشعور به ، لكنه كان ينتبه بالتأكيد إلى هذا الموقف.
عناد.
“هوه.”
كان قلبه يميل تدريجياً نحو ما قاله لورد ولوسيفر.
“سأخبرك بخطة لوسيفر. يمكنك اتخاذ قرارك بنفسك بعد ذلك “.
“القارة بحاجة إلى كائن لحمايتها.”
اختفى جسد أشورا. تحطمت الأرضية التي كان يقف فوقها ، مما أدى إلى تطاير قطع الصخور في كل اتجاه.
وأراد أن يؤدي هذا الدور. أراد أن يحمي ليس فقط البشر ولكن كل الكائنات الأخرى في القارة.
يمكن أن يرى لوسيفر بالفعل نتيجة القتال.
كان لديه أيضا الثقة.
-عندما انتهى من الكلام ، كان رد فعل الحكام الخمسة مختلفًا.
لم يكن لورد ولورد التنانين قادرين على القيام بمثل هذه المهمة. كان من المستحيل بالنسبة لهم، الذين ولدوا ككائنات متسامية، أن يفهموا حياة واحتياجات البشر.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 215 – المخططات الفردية (3)
لكن فراي كان مختلفًا.
لكن بعلزبول كان الوحيد الذي لم يتراجع.
لقد صعد من القاع. لن يكون من الصعب عليه التعامل مع شيء يحتمل أن يكون مستحيلاً بالنسبة لهم.
كلما اندلعت الحروب ، كان يقف أيضًا على الخطوط الأمامية ، ولم يتجاهل تدريب جسده ليصبح أقوى.
سيسمح له أيضًا برسم القارة بألوانه الخاصة. اختيار فقط أولئك الذين فهموه ، والذين لديهم الإرادة للقتال ، العالم المثالي…
“من أنت بحق الجحيم؟”
“…”
“أجل.”
هز فري رأسه.
تحدث بعلزبول بنبرة حازمة.
شعر بغطرسة المطلق التي تنبت بداخله. هذا بالتأكيد لم يبشر بالخير معه.
التفت فراي إلى المقعد الفارغ وتحدث.
منذ أن جاء إلى الجحيم ، شعر بأن نفسه الداخلي يمر بتغييرات طفيفة.
“ماذا قلت للتو؟أيهل البشري.”
“هل هذا لأنني تركت جسدي ورائي؟”
“ماذا؟”
كان من الممكن أن يكون هذا هو السبب ، ولكن كان من الممكن أيضًا أن يكون هذا تغييرًا لا مفر منه.
“القارة بحاجة إلى كائن لحمايتها.”
ما كان يشعر به فراي هو أنه أصبح أقرب وأقرب إلى النظام واتباع طريق القدر.
“لماذا؟”
لقد كان لوسيفر على حق. كان بالفعل في شرنقة.
“ماذا؟”
حتى لو دمر الشرنقة بنفسه ، لم يعد بإمكانه العودة إلى يرقة. في اللحظة التي يلف فيها الحرير حول جسده ، كان مقدرا له أن يصبح فراشة.
“لا. إنه ليس من أنصاف الآلهة “.
أدرك فراي أن أمامه طريقان فقط.
“أيها الذبابة اللقيط.”
التطور أو الدمار.
كما أضاف طاقة شيطانية إلى قبضته.
‘عاجلا أم آجلا.’
“هل هذا لأنني تركت جسدي ورائي؟”
كان فراي أكثر وعياً بتغيراته الداخلية أكثر من أي شخص آخر.
“ماذا قلت؟”
لم تكن مسألة إرادة.
ثم ، في لحظة ، ظهر أمام فراي.
سيضطر قريبًا إلى قبول حقيقة أنه سيصبح حقًا كائنًا سامياً.
لم يكن لورد ولورد التنانين قادرين على القيام بمثل هذه المهمة. كان من المستحيل بالنسبة لهم، الذين ولدوا ككائنات متسامية، أن يفهموا حياة واحتياجات البشر.
* * *
“هل هذا لأنني تركت جسدي ورائي؟”
جلس أشورا تقريبًا على كرسي. ثم زأر بصوت خشن مهددًا نحو بعلزبول.
“لست بحاجة إلى مساعدة مثل هذه الزريعة الصغيرة. وهذا الوضع جيد بالنسبة لنا إلى حد ما “.
“كان من المفترض أن يعقد الاجتماع غدا”.
اهتزت كما لو كانت خائفة من هالة أشورا.
“هذه مسألة ملحة.”
ابتلعت ليليث ريقها لا شعوريا.
“ثم تكلم بسرعة. تركت أرضي دون رقابة “.
عظامه التي لا تذوب حتى عندما تغمرها الحمم البركانية قد كسرها إنسان؟
لم يكن هذا غريباً ، بالنظر إلى حقيقة أن أنصاف الآلهة قد غزا.
كان ذلك فقط عندما فهم فراي حقًا تأثير لوسيفر.
لم يكن أشورا يريد أكثر من تمزيق أنصاف الآلهة بيديه في أسرع وقت ممكن. لكن بعلزبول هز رأسه.
“ومع ذلك، ما زلت أقوى منك.”
“لا داعي للقلق بشأن منطقتك بعد الآن.”
الجدار الحجري تصدع من هالته فقط.
“ماذا تقصد بذلك؟”
فتح عينيه والتفت إلى بعلزبول.
“سأشرح عندما يصل الجميع.”
صوت آخر بداخله كان يرفض تردده الخافت باعتباره عنادًا.
“…”
هز فري رأسه.
شم أشورا قبل أن يصمت في مقعده.
“… أشورا ، هل أنت مجنون؟”
بعد فترة وجيزة ، وصل زيفار وبارباتوس وليليث. ثم أغلقت الأبواب من تلقاء نفسها.
فتح عينيه والتفت إلى بعلزبول.
تجعدت حواجب أشورا.
حتى لو كان رأسًا مصنوعًا من الفولاذ ، لكان قد سحق في يديه.
“ما معنى هذا يا بعلزبول؟”
“ماذا قلت؟”
“ماذا تقصد؟”
بدأت الطاقة الشيطانية تتصاعد من جسد زيفار. يبدو أنه يعتقد أن فراي كان نصف إله واعتقد أن هذا الاجتماع كان فخًا.
“لا يزال هناك مقعد شاغر”.
“حق. كان يجب أن أتوقع الكثير منك “.
“لا. الجميع هنا. الأرشيدوق الذين دعوتهم “.
ابتسم لوسيفر باقتناع.
تحدث بعلزبول بنبرة حازمة.
استدار عندما بدأت هالة عنيفة تتصاعد من جسده.
تمامًا كما كان أشورا على وشك فتح فمه مرة أخرى.
“أنا أقول أن تتصرف مثل المفترس إذا كنت مفترسًا.”
نقر.
عظامه التي لا تذوب حتى عندما تغمرها الحمم البركانية قد كسرها إنسان؟
دخل شخص ما عبر باب على الجانب الآخر من الغرفة.
نهاية الكتاب التاسع.
أصبح تعبير أشورا أكثر غرابة. لم يكن لوسيفر هو من دخل الغرفة. بدلاً من ذلك ، كان شخصًا أكثر إثارة للدهشة.
يمكن أن يرى لوسيفر بالفعل نتيجة القتال.
“أنت…”
ابتلعت ليليث ريقها لا شعوريا.
أحنى فراي بليك رأسه أولاً بعلزبول. كان هذا لإظهار تقديره للجهود المبذولة لجمع زعماء الشياطين الآخرين معًا في مثل هذا الإخطار القصير.
لكن فراي كان مختلفًا.
ولما رأى زيفار ذلك تكلم بصوت عالٍ.
“لا داعي للقلق بشأن منطقتك بعد الآن.”
“هل تعمل مع أنصاف الآلهة الآن يا بعلزبول؟”
لكن فراي كان مختلفًا.
بدأت الطاقة الشيطانية تتصاعد من جسد زيفار. يبدو أنه يعتقد أن فراي كان نصف إله واعتقد أن هذا الاجتماع كان فخًا.
ثم شم بارباتوس.
لكن أشورا هز رأسه.
في النهاية ، سيفوز فراي ويحصل على مساعدة حكام الجحيم الخمسة. لديه الآن الكثير من القوة.
“لا. إنه ليس من أنصاف الآلهة “.
* * *
“إذن ما هو؟”
صوت آخر بداخله كان يرفض تردده الخافت باعتباره عنادًا.
“…إنسان.”
الجدار الحجري تصدع من هالته فقط.
“ماذا قلت؟”
“لماذا؟”
استدار بارباتوس ، الذي نهض من مقعده ، لينظر إلى أشورا وقال.
تحطم.
“ماذا تقول بحق الجحيم؟كيف يمكن للإنسان أن يأتي إلى الجحيم؟و… ولماذا أشعر بالقوة الإلهية فيه؟لا ، إنه شيء أكثر من ذلك… تبا. من هذا القرد بحق الجحيم؟”
أشورا، الذي كان يعلم ما يعنيه هذا ، كبح غضبه أخيرًا. بدلا من ذلك ، ابتسم على نطاق واسع وقال.
“إنه حقًا إنسان.”
كان قلبه يميل تدريجياً نحو ما قاله لورد ولوسيفر.
هذه المرة ، كانت ليليث هي من تحدث.
ثم صدم رأس فراي في الأرض قبل أن يسحبه عبر أرض عالم الشياطين.
التفت بارباتوس لتنظر إلى زيفار بتعبير غريب.
“ها ها ها ها! كوهاها! ”
“هل هؤلاء المجانين يجنون معا؟لقد عاشوا لفترة طويلة بما فيه الكفاية بحيث من الواضح أن هذا ممكن ، لكنه مفاجئ للغاية “.
“هل هذا ما تظنه؟”
“يجب أن يكون هناك سبب. دعونا نستمع إليهم أولاً “.
على الرغم من أنه لم يشهد أي لقاء عندما كان حاضرًا ، إلا أنه كان على يقين من أن مثل هذا المشهد الفوضوي لم يحدث أبدًا.
التفت فراي إلى المقعد الفارغ وتحدث.
“ماذا تقول بحق الجحيم؟كيف يمكن للإنسان أن يأتي إلى الجحيم؟و… ولماذا أشعر بالقوة الإلهية فيه؟لا ، إنه شيء أكثر من ذلك… تبا. من هذا القرد بحق الجحيم؟”
“قلت له ألا يتصل لوسيفر.”
القانون الوحيد في الجحيم.
“بأي حق؟”
كان العداء في صوته واضحًا.
كان صوت أشورا مليئًا بالعداء وهو يسأل هذا السؤال. لم يكن لديه في الأصل أي مشاعر سيئة تجاه فراي ، لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
“…”
بصفته حاكمًا لذبح الجحيم ، لم يتسامح مع الآخرين الذين يغزون عالمه.
عظامه التي لا تذوب حتى عندما تغمرها الحمم البركانية قد كسرها إنسان؟
هذه الحقيقة لن تتغير لمجرد أنه كان إنسانًا معجب به قليلاً.
“هل هذا لأنني تركت جسدي ورائي؟”
“سأخبرك بخطة لوسيفر. يمكنك اتخاذ قرارك بنفسك بعد ذلك “.
“من أنت بحق الجحيم؟”
بعد قول ذلك ، روى فراي ما قاله لبعلزبول من قبل. لم يخفِ المعلومات المتعلقة بالأرصدة.
“لماذا؟”
-عندما انتهى من الكلام ، كان رد فعل الحكام الخمسة مختلفًا.
“ماذا تقصد بذلك؟”
“الجحيم سوف تدمر؟هل تحاول خدادعنا لكسب ثقتنا؟”
كان أشورا أقوى شيطان موجود.
عندما سمع كلمات زيفار الساخرة ، التفت بعلزبول لينظر إليه.
كان لديه أيضا الثقة.
“كل كلمات فراي صحيحة. يمكنني أن أؤكد له “.
“توقف عن النباح يا أشورا.”
ثم تحدث بارباتوس.
“إذن ما هو؟”
“من أنت بحق الجحيم؟”
“يبدو أن لسانك أصبح أطول يا لوكاس ترومان. لكن لا تكن مخطئا. لا تعتقد أن هذه هي القارة ، أليس كذلك؟”
“على الأقل أنا شيطان بعقل أفضل بكثير من عقلك.”
ثم تحدث بارباتوس.
“أيها الذبابة اللقيط.”
منذ أن جاء إلى الجحيم ، شعر بأن نفسه الداخلي يمر بتغييرات طفيفة.
على عكس بارباتوس ، الذي بدا مترددًا حتى في التفكير في الأمر ، بدا زيفار متفاجئًا حقًا بتأكيد بعلزبول غير المتوقع.
وأراد أن يؤدي هذا الدور. أراد أن يحمي ليس فقط البشر ولكن كل الكائنات الأخرى في القارة.
من الواضح أنه كان يعرف مدى حكمة ودراية ملك الذباب. لم يكن شخصًا ينخدعه شخص آخر أو يتعاون مع شخص ما دون سبب وجيه كافٍ.
دخل شخص ما عبر باب على الجانب الآخر من الغرفة.
كما رفعت ليليث يدها.
“… أشورا ، هل أنت مجنون؟”
“أنا أصدقه.”
كان أشورا أقوى شيطان موجود.
“لماذا؟”
كان لديه أيضا الثقة.
“…”
وأراد أن يؤدي هذا الدور. أراد أن يحمي ليس فقط البشر ولكن كل الكائنات الأخرى في القارة.
لم تستطع ليليث الإجابة على سؤال زيفار. كان هذا لأن فخرها لن يسمح لها بالاعتراف بأن فراي أنقذ حياتها.
ابتلعت ليليث ريقها لا شعوريا.
ثم شم بارباتوس.
كان قلبه يميل تدريجياً نحو ما قاله لورد ولوسيفر.
“أيتها العاهرة القذرة التي لم تستطع حتى حماية أراضيها. يبدو أنك ظننت خطأً أن لديك الحق في التحدث هنا. يجب أن تكون شاكرا لأنك لم تطرد من مكانك حتى الآن “.
“هل هذا لأنني تركت جسدي ورائي؟”
“رائحة أنفاسك ، بارباتوس. هل تريد أن تعطيني أراضيك إذن؟”
ثم أغمض أشورا عينيه وهو يتمتم.
“أوه. يمكنك المحاولة.”
“قلته بشكل مثالي. أتفق مع ملك شيطان الحرب. هذه هي معركتنا. حقيقة أن شخصًا غريبًا كان حتى في هذا الاجتماع يجعلني أشعر بالقذارة “.
“…”
جلس أشورا تقريبًا على كرسي. ثم زأر بصوت خشن مهددًا نحو بعلزبول.
كان ذلك فقط عندما فهم فراي حقًا تأثير لوسيفر.
من الواضح أنه كان يعرف مدى حكمة ودراية ملك الذباب. لم يكن شخصًا ينخدعه شخص آخر أو يتعاون مع شخص ما دون سبب وجيه كافٍ.
على الرغم من أنه لم يشهد أي لقاء عندما كان حاضرًا ، إلا أنه كان على يقين من أن مثل هذا المشهد الفوضوي لم يحدث أبدًا.
“القارة بحاجة إلى كائن لحمايتها.”
إن وصف العلاقة بين مختلف الحكام بالسوء سيكون بخسًا.
كان العداء في صوته واضحًا.
لكن فراي لم يتدخل في قتالهم. بدلاً من ذلك ، كانت بصره محصورا على أشورا الذي كان ينظر إليه أيضًا.
دخل شخص ما عبر باب على الجانب الآخر من الغرفة.
ثم أغمض أشورا عينيه وهو يتمتم.
“أنا أصدقه.”
“حق. كنت أعلم أنه يجب أن يكون هناك سبب يجعل لوسيفر مستعدًا للتخلي عن الجحيم الفاسد. حتى أنه أحنى رأسه، مما جعلني لا أصدقه أكثر. كوكو. حق. الآن، أنا في مزاج سيء “.
“ماذا تقول بحق الجحيم؟كيف يمكن للإنسان أن يأتي إلى الجحيم؟و… ولماذا أشعر بالقوة الإلهية فيه؟لا ، إنه شيء أكثر من ذلك… تبا. من هذا القرد بحق الجحيم؟”
فتح عينيه والتفت إلى بعلزبول.
عظامه التي لا تذوب حتى عندما تغمرها الحمم البركانية قد كسرها إنسان؟
“بعلزبول، هل تتفق معه؟”
لكن أشورا هز رأسه.
“أجل.”
لم تكن مسألة إرادة.
“حق. كان يجب أن أتوقع الكثير منك “.
عظامه التي لا تذوب حتى عندما تغمرها الحمم البركانية قد كسرها إنسان؟
كان العداء في صوته واضحًا.
“حق. كنت أعلم أنه يجب أن يكون هناك سبب يجعل لوسيفر مستعدًا للتخلي عن الجحيم الفاسد. حتى أنه أحنى رأسه، مما جعلني لا أصدقه أكثر. كوكو. حق. الآن، أنا في مزاج سيء “.
في تلك اللحظة، عرف فراي الخيار الذي سيتخذه أشورا.
كان يتطلع إلى الكائن الذي لا يمكن رؤيته أو الشعور به ، لكنه كان ينتبه بالتأكيد إلى هذا الموقف.
ثم التفت أشورا لإلقاء نظرة على ليليث وزيفار على التوالي.
لقد صعد من القاع. لن يكون من الصعب عليه التعامل مع شيء يحتمل أن يكون مستحيلاً بالنسبة لهم.
“يبدو أن سيدة جحيم الحلم الأسود الوقحة قد قررت هز مؤخرتها للبشر الآن، وبالطبع ، فإن أعظم جبان في عالم الشياطين سينتظر حتى اللحظة الأخيرة قبل اتخاذ قراره ، كما هو الحال دائمًا.”
“أجل.”
“ماذا؟”
ثم ، في لحظة ، ظهر أمام فراي.
“… أشورا ، هل أنت مجنون؟”
على الرغم من أنه لم يشهد أي لقاء عندما كان حاضرًا ، إلا أنه كان على يقين من أن مثل هذا المشهد الفوضوي لم يحدث أبدًا.
ظهر الغضب على وجهي الأرشيدوق اللذين تعرضا للسب.
“لذا سأعطيك اختبار. لمعرفة ما إذا كنت ستقتل على يد لوسيفر أم أنك ستتمكن من خدشه أولاً “.
لكن اشورا تجاهلهم وضحك قائلا.
ثم صدم فراي على الأرض وسحب أسلحته الستة.
“أنتم المجانين يا رفاق. أتريد أن توكل مصير الجحيم إلى إنسان؟هل أنتم جادين؟كوهاها! أنتم حفنة من الحمقى لا تستطيعون التمييز بين التعاون والاعتماد على الآخرين! ”
لم يكن أشورا يريد أكثر من تمزيق أنصاف الآلهة بيديه في أسرع وقت ممكن. لكن بعلزبول هز رأسه.
“…”
“هل هذا ما تظنه؟”
“حقيقة أن تدعي يا رفاق أنك أسياد أمر مثير للاشمئزاز. لا يمكنني أن أكون جزءًا من ذلك. لذلك سأخرج من هذا الإطار “.
“لماذا؟”
رد فراي بصوت هادئ.
ترجمة : [ Yama ]
“أشورا ، هذه ليست مسألة يجب التعامل معها بالعواطف. ألست أنت من لا تفهم معنى أن تكون حاكمًا؟”
“هل هذا ما تظنه؟”
“انتبه إلى المكان الذي تقف فيه. أيها الأجنبي، ليس لديك الحق في التدخل في هذه الحرب. سأترك هذا يذهب من أجل علاقتنا السابقة ، ولكن إذا تجرأت على الوقوف أمامي مرة أخرى ، فسوف أقتلك “.
“ماذا تقول بحق الجحيم؟كيف يمكن للإنسان أن يأتي إلى الجحيم؟و… ولماذا أشعر بالقوة الإلهية فيه؟لا ، إنه شيء أكثر من ذلك… تبا. من هذا القرد بحق الجحيم؟”
أومأ بارباتوس برأسه.
“ها ها ها ها! كوهاها! ”
“قلته بشكل مثالي. أتفق مع ملك شيطان الحرب. هذه هي معركتنا. حقيقة أن شخصًا غريبًا كان حتى في هذا الاجتماع يجعلني أشعر بالقذارة “.
لكن أشورا عبس لأنه شعر بألم مفاجئ في معصمه.
بعد إعلان مواقفهم ، استعد اللوردات الشياطين للمغادرة.
استدار بارباتوس ، الذي نهض من مقعده ، لينظر إلى أشورا وقال.
تمتم فراي الذي كان ينظر إليهم ، بينما كان أشورا على وشك المغادرة.
“…”
“توقف عن النباح يا أشورا.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 215 – المخططات الفردية (3)
بالطبع لم يفوت أشورا هذه الهمهمة.
“ماذا قلت؟”
استدار عندما بدأت هالة عنيفة تتصاعد من جسده.
“ماذا؟”
“ماذا قلت للتو؟أيهل البشري.”
“هل هؤلاء المجانين يجنون معا؟لقد عاشوا لفترة طويلة بما فيه الكفاية بحيث من الواضح أن هذا ممكن ، لكنه مفاجئ للغاية “.
تحطم.
لقد صعد من القاع. لن يكون من الصعب عليه التعامل مع شيء يحتمل أن يكون مستحيلاً بالنسبة لهم.
الجدار الحجري تصدع من هالته فقط.
“قلته بشكل مثالي. أتفق مع ملك شيطان الحرب. هذه هي معركتنا. حقيقة أن شخصًا غريبًا كان حتى في هذا الاجتماع يجعلني أشعر بالقذارة “.
ابتلعت ليليث ريقها لا شعوريا.
تمتم لوسيفر وهو يراقب من بعيد.
“لقد نما أقوى”.
من الواضح أنه كان يعرف مدى حكمة ودراية ملك الذباب. لم يكن شخصًا ينخدعه شخص آخر أو يتعاون مع شخص ما دون سبب وجيه كافٍ.
جعلها هالة أشورا تشعر كما لو كانت بشرًا يمكن أن يموت في أي وقت ، وليست كائنًا ساميا يمكنها العيش إلى الأبد.
“ماذا قلت للتو؟أيهل البشري.”
كلما اندلعت الحروب ، كان يقف أيضًا على الخطوط الأمامية ، ولم يتجاهل تدريب جسده ليصبح أقوى.
بالطبع لم يفوت أشورا هذه الهمهمة.
ونتيجة لذلك ، اتسعت الفجوة بينهما بمرور الوقت ، وأصبح من المستحيل الآن إغلاقها.
“يا لورد، أعلم أنك تشاهد.”
في تلك اللحظة ، كان لدى كل الشياطين في الغرفة إدراك مماثل.
انفجر أشورا في ضحك مجنون.
كان أشورا أقوى شيطان موجود.
“سأخبرك بخطة لوسيفر. يمكنك اتخاذ قرارك بنفسك بعد ذلك “.
لكن بعلزبول كان الوحيد الذي لم يتراجع.
“إذت؟”
“أشورا هو على الأرجح أقوى شيطان في العالم.”
“…”
لم يكن هذا الشيطان يستهدفه حاليًا.
لم يكن هذا غريباً ، بالنظر إلى حقيقة أن أنصاف الآلهة قد غزا.
“أنا أقول أن تتصرف مثل المفترس إذا كنت مفترسًا.”
“لست بحاجة إلى مساعدة مثل هذه الزريعة الصغيرة. وهذا الوضع جيد بالنسبة لنا إلى حد ما “.
“هل تحاول استفزازي؟”
لقد كان لوسيفر على حق. كان بالفعل في شرنقة.
“هل هذا ما تظنه؟”
وأراد أن يؤدي هذا الدور. أراد أن يحمي ليس فقط البشر ولكن كل الكائنات الأخرى في القارة.
نهض فراي من مقعده.
لقد صعد من القاع. لن يكون من الصعب عليه التعامل مع شيء يحتمل أن يكون مستحيلاً بالنسبة لهم.
ثم نظر إلى أشورا وقال.
“انتبه إلى المكان الذي تقف فيه. أيها الأجنبي، ليس لديك الحق في التدخل في هذه الحرب. سأترك هذا يذهب من أجل علاقتنا السابقة ، ولكن إذا تجرأت على الوقوف أمامي مرة أخرى ، فسوف أقتلك “.
“أنا أضعف من لوسيفر.”
هز فري رأسه.
“همف. هذا طبيعـ… ”
على عكس بارباتوس ، الذي بدا مترددًا حتى في التفكير في الأمر ، بدا زيفار متفاجئًا حقًا بتأكيد بعلزبول غير المتوقع.
“ومع ذلك، ما زلت أقوى منك.”
ثم أغمض أشورا عينيه وهو يتمتم.
“…”
“إنه حقًا إنسان.”
ضاقت عيون أشورا.
نهض فراي من مقعده.
“لذا سأعطيك اختبار. لمعرفة ما إذا كنت ستقتل على يد لوسيفر أم أنك ستتمكن من خدشه أولاً “.
“سأشرح عندما يصل الجميع.”
“يبدو أن لسانك أصبح أطول يا لوكاس ترومان. لكن لا تكن مخطئا. لا تعتقد أن هذه هي القارة ، أليس كذلك؟”
من الواضح أنه كان يعرف مدى حكمة ودراية ملك الذباب. لم يكن شخصًا ينخدعه شخص آخر أو يتعاون مع شخص ما دون سبب وجيه كافٍ.
كرر.
“يبدو أن سيدة جحيم الحلم الأسود الوقحة قد قررت هز مؤخرتها للبشر الآن، وبالطبع ، فإن أعظم جبان في عالم الشياطين سينتظر حتى اللحظة الأخيرة قبل اتخاذ قراره ، كما هو الحال دائمًا.”
بدأت قلعة بعلزبول تهتز.
“يجب أن يكون هناك سبب. دعونا نستمع إليهم أولاً “.
اهتزت كما لو كانت خائفة من هالة أشورا.
عظامه التي لا تذوب حتى عندما تغمرها الحمم البركانية قد كسرها إنسان؟
ابتسم فراي وقالت.
“أنت محق. أصبح لساني طويلا. لكن المعنى بسيط. كما قلت “أنا دخيل” لذا سأحصل على تعاونك من خلال اللجوء إلى القانون الوحيد في هذا العالم “.
على عكس بارباتوس ، الذي بدا مترددًا حتى في التفكير في الأمر ، بدا زيفار متفاجئًا حقًا بتأكيد بعلزبول غير المتوقع.
“هوه.”
التطور أو الدمار.
القانون الوحيد في الجحيم.
هذه الحقيقة لن تتغير لمجرد أنه كان إنسانًا معجب به قليلاً.
أشورا، الذي كان يعلم ما يعنيه هذا ، كبح غضبه أخيرًا. بدلا من ذلك ، ابتسم على نطاق واسع وقال.
ترجمة : [ Yama ]
“إذت؟”
لكن اشورا تجاهلهم وضحك قائلا.
“أجل.”
“حق. كنت أعلم أنه يجب أن يكون هناك سبب يجعل لوسيفر مستعدًا للتخلي عن الجحيم الفاسد. حتى أنه أحنى رأسه، مما جعلني لا أصدقه أكثر. كوكو. حق. الآن، أنا في مزاج سيء “.
وكانت تلك نهاية حديثهم.
تمتم فراي الذي كان ينظر إليهم ، بينما كان أشورا على وشك المغادرة.
اختفى جسد أشورا. تحطمت الأرضية التي كان يقف فوقها ، مما أدى إلى تطاير قطع الصخور في كل اتجاه.
كان لديه أيضا الثقة.
ثم ، في لحظة ، ظهر أمام فراي.
لكن هذه لم تكن النهاية.
كسر!
تحطم.
أمسكت يد أشورا الكبيرة برأس فراي وضغطت كما لو كان يجعد قطعة من الورق.
لم يكن لورد ولورد التنانين قادرين على القيام بمثل هذه المهمة. كان من المستحيل بالنسبة لهم، الذين ولدوا ككائنات متسامية، أن يفهموا حياة واحتياجات البشر.
لكن هذه لم تكن النهاية.
لم يكن أشورا يريد أكثر من تمزيق أنصاف الآلهة بيديه في أسرع وقت ممكن. لكن بعلزبول هز رأسه.
ثم صدم رأس فراي في الأرض قبل أن يسحبه عبر أرض عالم الشياطين.
لكن فراي لم يتدخل في قتالهم. بدلاً من ذلك ، كانت بصره محصورا على أشورا الذي كان ينظر إليه أيضًا.
الكراك ، الكراك ، الكراك!
كان قلبه يميل تدريجياً نحو ما قاله لورد ولوسيفر.
كما أضاف طاقة شيطانية إلى قبضته.
“كل كلمات فراي صحيحة. يمكنني أن أؤكد له “.
حتى لو كان رأسًا مصنوعًا من الفولاذ ، لكان قد سحق في يديه.
استدار بارباتوس ، الذي نهض من مقعده ، لينظر إلى أشورا وقال.
لكن أشورا عبس لأنه شعر بألم مفاجئ في معصمه.
“أنت محق. أصبح لساني طويلا. لكن المعنى بسيط. كما قلت “أنا دخيل” لذا سأحصل على تعاونك من خلال اللجوء إلى القانون الوحيد في هذا العالم “.
“…!”
“لا يزال هناك مقعد شاغر”.
كانت يد فراي تمسك بمعصمه.
“هذه مسألة ملحة.”
سحق.
“أنا أقول أن تتصرف مثل المفترس إذا كنت مفترسًا.”
عظامه التي لا تذوب حتى عندما تغمرها الحمم البركانية قد كسرها إنسان؟
تمتم فراي الذي كان ينظر إليهم ، بينما كان أشورا على وشك المغادرة.
انفجر أشورا في ضحك مجنون.
“…”
“ها ها ها ها! كوهاها! ”
ابتلعت ليليث ريقها لا شعوريا.
ثم صدم فراي على الأرض وسحب أسلحته الستة.
كان لديه أيضا الثقة.
* * *
“أيها الذبابة اللقيط.”
“أشورا لا يستطيع الفوز.”
وأراد أن يؤدي هذا الدور. أراد أن يحمي ليس فقط البشر ولكن كل الكائنات الأخرى في القارة.
تمتم لوسيفر وهو يراقب من بعيد.
“هل هذا ما تظنه؟”
سأل درو وهو يرى هذين المخلوقين يتصارعان في أرض الجحيم.
“أنا أضعف من لوسيفر.”
“لماذا لم تتدخل بينما كان فراي يقنعهم؟إذا كنت قد ظهرت في الوقت المحدد ، فربما تبعك الحكام بدلاً من ذلك “.
صوت آخر بداخله كان يرفض تردده الخافت باعتباره عنادًا.
“لست بحاجة إلى مساعدة مثل هذه الزريعة الصغيرة. وهذا الوضع جيد بالنسبة لنا إلى حد ما “.
“يبدو أن لسانك أصبح أطول يا لوكاس ترومان. لكن لا تكن مخطئا. لا تعتقد أن هذه هي القارة ، أليس كذلك؟”
يمكن أن يرى لوسيفر بالفعل نتيجة القتال.
ابتلعت ليليث ريقها لا شعوريا.
في النهاية ، سيفوز فراي ويحصل على مساعدة حكام الجحيم الخمسة. لديه الآن الكثير من القوة.
“هل تعمل مع أنصاف الآلهة الآن يا بعلزبول؟”
لكن الشيء المهم حقًا هو ما سيأتي بعد ذلك.
لم تكن مسألة إرادة.
نظر لوسيفر عبر الجحيم.
أومأ بارباتوس برأسه.
كان يتطلع إلى الكائن الذي لا يمكن رؤيته أو الشعور به ، لكنه كان ينتبه بالتأكيد إلى هذا الموقف.
هذه الحقيقة لن تتغير لمجرد أنه كان إنسانًا معجب به قليلاً.
“يا لورد، أعلم أنك تشاهد.”
لكن أشورا هز رأسه.
ابتسم لوسيفر باقتناع.
“لست بحاجة إلى مساعدة مثل هذه الزريعة الصغيرة. وهذا الوضع جيد بالنسبة لنا إلى حد ما “.
“لقد تم خيانة حبك النقي بشكل مروع. إذن ماذا ستفعل الآن؟”
لم تستطع ليليث الإجابة على سؤال زيفار. كان هذا لأن فخرها لن يسمح لها بالاعتراف بأن فراي أنقذ حياتها.
نهاية الكتاب التاسع.
يمكن أن يرى لوسيفر بالفعل نتيجة القتال.
“يبدو أن سيدة جحيم الحلم الأسود الوقحة قد قررت هز مؤخرتها للبشر الآن، وبالطبع ، فإن أعظم جبان في عالم الشياطين سينتظر حتى اللحظة الأخيرة قبل اتخاذ قراره ، كما هو الحال دائمًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
