You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 652

㊎ قُوَة عِرقِ البَحر㊎

㊎ قُوَة عِرقِ البَحر㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بُوَا وَان لين شَعَرَ حقا بِالمَوْتِ . هـُــوَ ببَسَاطَة لَمْ يرد لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يخاطبه بإحْتِرَام ؛ مَاذَا فِعل خطأ مَرَة أخَرُى ؟ و لكن عِنْدَمَا قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ عَلَي التَحَدُث ؟ هـُــوَ فَقَطْ أغلق فمه بطَاعَة.

قُوَة عِرقِ البَحر

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

غداً دفعه أخري بإذن الله . وَ تَمَ فتح زِر للدعم في صفحة الرواية , بحسب الدعم المقدم سيزيد معدل التنزيل.

“العَشَائِر العَامَة ، تِلْكَ الَّتِي لَدَيْهَا مُتَدَرِبُونَ مِنْ [طَبَقَة السماء]؟” هَزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَقْنَه ، ثُمَ سَأَلَ بفُضُوُل : ” بِمَا أَنْ عِرْقِ البحر الخَاْص بـِـكَ هـُــوَ قَوِي جدا ، لِمَاذَا أَرْسِلوا شَخْص مِثْلك؟”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَشْعُر بالإكْتِئَابِ الشَدِيِد. مستوى فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ مِنْ هَذَا الشَمَال المُقْفِر لَمْ يَكُنْ بهَذَا الإِرْتِفَاع ؛ حتى “شَخْص مِثْله” يَجِب أَنْ يَكُوْن قَوِيا بِمَا يكفِيْ ليَقُوُم بِمَا يحلو له . وَ قَالَ : “أنـَــا وَاحِد مِنْ عِرْقِ البحر الشَيْطَاني ، وأنا بارع فِيْ السحر الطَبِيِعي. هَذَا الـسـَـيِّد مِنْ العَشَائِر العَامَة لَيْسَ لَدَيْه رَغبَة فِيْ خَلْقِ أَيّ ضَجَّة كَـَـبِيِرَة ، لأَنَّ هَذَا الطائر هـُــوَ غريب جدا. إِذَا كَانَ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ أعْضَاء عِرْقِ البحر الذِيْن لقوا حتفِهْم هُنَاْكَ ، فَإِنَّه قَدْ يجَذْب إنْتَباه العشيرة المَلَكِيَّة “.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“ثُمَ مـَـا هـُــوَ بَالضَبْط الهدف الذِيْ تِسْعَى إلَيّهِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ.

“العَشَائِر العَامَة ، تِلْكَ الَّتِي لَدَيْهَا مُتَدَرِبُونَ مِنْ [طَبَقَة السماء]؟” هَزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَقْنَه ، ثُمَ سَأَلَ بفُضُوُل : ” بِمَا أَنْ عِرْقِ البحر الخَاْص بـِـكَ هـُــوَ قَوِي جدا ، لِمَاذَا أَرْسِلوا شَخْص مِثْلك؟”

تَرَدَدَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) قَلِيِلَا ، ثُمَ قَالَ : “يقَاْلَ إنَهَا قَارُوُرَة ، لكنني لَسْت مُتَأكَدَا جداً”.

“ما الذِيْ يَتِمُ استخُدَّامهَا فِيِه؟”

“ما الذِيْ يَتِمُ استخُدَّامهَا فِيِه؟”

[الفصل العاشر و الأخير لليوم]

“أنـَــا لَا أعْرِفُ ، كُلْ مـَـا أعْرِفُه هـُــوَ إِنَّ السَيِّدَ يقدّره كَثِيِراً وَ أمرني أَنْ أفِعل الأشْيَاء بهُدُوُء ، لكن يَجِب أَنْ أحْصُلُ بالتَأكِيد عَلَي هَذِهِ القَارُوُرَة. “

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“هَل الطَرِيْقة الَّتِي تَفْعَلَ بِهَا الأشْيَاء تُعْتَبَرَ هَادِئة؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زَفـَـرَ ، ولكن عِنْدَمَا سُفكر فِيْ الأَمْر ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ إتِصَال بَيْنَ البحار و الأرْض ، بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن مَاتَوا عَلَي الأرْضَ ، مـَـا العِلَاقَة الَّتِي كَانَت تربطهم مَعَ عِرْقِ البحر ؟ إنَهُم لَا يَهْتَمون عَلَي الإطْلَاٌق ، لذَلِكَ فِيْ هَذَا الجَانِب ، كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَقُوُم بالأُمُوُر بهُدُوُء .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَالَ : “دَعْنَا نذَهَبَ بَعْدَ ذَلِكَ.”

“سـَـيِّـدِي …” قَالَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) بصبر . و بَرَاعَة قِتَالِهِ كَانَت تُعْتَبَرَ بالتَأكِيد مِنْ الدَرَجَةِ الأوَلى فِيْ الشَمَال المُقْفِر ، و لكن بَيْنَ عِرْقِ البحر ، كَانَ يُمْكِن إعْتِبَاره بِالكَادِ مُجَرَدَ مُقَاتِل قَوِي . وَ بِالتَالِي ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه هَذَا النَوْع مِنْ الهَالَة القَوِيَةً ، ولم يَكُنْ لَدَيْه شَخْصِيَة لَا تنضب مِنْ نُخْبَةٍ حَقِيْقِية.

بَعْدَ أَنْ غَادَر الثَلَاثَة ، غرق الأخَرُون أَخِيِراً . كُلْ مِنْهُم يُمْكِن أَنْ يَشْعُر بِطَبَقَةٍ مِنْ العرق البَارِدْ عَلَي ظُهُوُرهم . كَانَ الضَغْط الذِيْ تَرَكَهُ مُقَاتِلُوُا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُرْعِباً للغَايَة . كَانَت هَذِهِ الكائنات عَلَي مستوى مُخْتَلِف تَمَاما عَنهم.

بعِبَارَة أخَرُى ، كَانَ طريّاً .

أعطى ذَلِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْض التَفْكِيِر ، ثُمَ قَالَ : “أنْتَ إبقى هُنَا مَعَي لفَتْرَة مِنْ الوَقْت!” ضَرَبَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) مُفْقِدَاً إيَّاهُ الوعي مَعَ ضَرْبَة كـَــف وَاحِدَة ، ثُمَ سحبه إلى البُرْج الأسْوَد.

أعطى ذَلِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْض التَفْكِيِر ، ثُمَ قَالَ : “أنْتَ إبقى هُنَا مَعَي لفَتْرَة مِنْ الوَقْت!” ضَرَبَ (نـَـا تـشِـي
يـَـان) مُفْقِدَاً إيَّاهُ الوعي مَعَ ضَرْبَة كـَــف وَاحِدَة ، ثُمَ سحبه إلى البُرْج الأسْوَد.

الفصل (10/10)

بسَبَبِ هَذَا العضو مِن عِرْقِ البحر ، مِنْ كَانَ يَعْرِفَ كَمْ مِنْ البَشَرُ مَاتَ؟ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يَسْمَحَ لـَـهُ بالرحيل بسُهُوُلة . و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يُرِيِد أَنْ يسَأَلَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) للحُصُول عَلَي مَزِيِد مِنْ المَعَلومَاتَ حَوْلَ عِرْقِ البحر ، وَ بِالتَالِي لَمْ يَكُنْ لَدَيْه خَطَطَ لقَتْل هَذَا الأَخِيِر فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة.

بِرُؤيَة [طَبَقَة إزْدِهَار الزُهُوُر] تَمَالتَعَامل مَعَهَا بسُهُوُلة مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، تَمَ ملء قُلُوب الجَمِيْع مَعَ القَلَقْ. إِذَا أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْلهم ، فسيَكُوْن ذَلِكَ سهَلَا مِثْل تَقْلِيِب يده . لَقَد تخطى مُقَاتِلُوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] حَيَاة البَشَرِ الفَانُوُن ، و كَانَوا أقْوَياء بشَكْلٍ لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ.

بِرُؤيَة [طَبَقَة إزْدِهَار الزُهُوُر] تَمَالتَعَامل مَعَهَا بسُهُوُلة مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، تَمَ ملء قُلُوب الجَمِيْع مَعَ القَلَقْ. إِذَا أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْلهم ، فسيَكُوْن ذَلِكَ سهَلَا مِثْل تَقْلِيِب يده . لَقَد تخطى مُقَاتِلُوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] حَيَاة البَشَرِ الفَانُوُن ، و كَانَوا أقْوَياء بشَكْلٍ لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ.

“ما الذِيْ يَتِمُ استخُدَّامهَا فِيِه؟”

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى (بُوَا وَان لِيِن) ، وإِبْتَسَمَ ، وَ قَالَ “سَيّد بُوَا”

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“لا! لا!” لوح (بُوَا وَان لِيِن) يَدَيْه بِسُرْعَةٍ . إِذَا تَمَت مُعَامَلَتَهُ بالفِعْل مِنْ قَبِلَ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ مِنْ الواضح أَنَّه كَانَ عَلَي رَأْس نَاْر مَفتُوُحَة.

(بُوَا وَان لِيِن) تَرَدَدَ ‘لَا يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ فِيْ مَزَاج بَعْض القَتْل وَ ترَيدُ قَتْل إمْبِرَاطُورِ الَنَار ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’

قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ إستِيَاء : “السّيّد بُوَا يَبْدُو وكَأَنَّهُ قَاطْع كَلَام الأخَرِيِن”.

“أنـَــا أعْرِفُ ، إِبْن (بُوَا وَان لِيِن) قَدْ إتَّخَذَ فِيْ وَقْت سَابِقَ تَحَرُكَاتِ ضِدْ هَذِهِ النُخْبَة ، و لكن قَتْل فِيْ هَذِهِ العَمَلية . وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، لَنْ تَسْمَحَ عشيرة بُوَا بتدفق الأُمُوُر ، فهَرَعَت إلى مُطَارَدَة النُخْبَة ، وهو مـَـا أدى إلى وُقُوُعَ الأحْدَاث بَعْدَ ذَلِكَ “.

بُوَا وَان لين شَعَرَ حقا بِالمَوْتِ . هـُــوَ ببَسَاطَة لَمْ يرد لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يخاطبه بإحْتِرَام ؛ مَاذَا فِعل خطأ مَرَة أخَرُى ؟ و لكن عِنْدَمَا قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ عَلَي التَحَدُث ؟ هـُــوَ فَقَطْ أغلق فمه بطَاعَة.

“ما الذِيْ يَتِمُ استخُدَّامهَا فِيِه؟”

وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “تعال مَعَي لرُؤيَة إمْبِرَاطُورِ الَنَار”.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

(بُوَا وَان لِيِن) تَرَدَدَ ‘لَا يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ فِيْ مَزَاج بَعْض القَتْل وَ ترَيدُ قَتْل إمْبِرَاطُورِ الَنَار ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’

ترجمة

“يي ، ألَمْ يَكُنْ السّيّد بُوَا يقول : أنَكَ ستتبعَني أينما ذَهَبَت ؟ أتذكر بوُضُوُح شَدِيِد أنَّ تِلْكَ كَانَت كَلِمَاتَك بَالضَبْط” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً : “الشَيئِ الذِيْ أكرهه أكثَرَ هـُــوَ أوَلئِكَ الذِيْن يَعُوُدُونَ عَلَي كَلِمَاتَهم . هَل تُرِيِدُني أَنْ أكرهك؟”

“العَشَائِر العَامَة ، تِلْكَ الَّتِي لَدَيْهَا مُتَدَرِبُونَ مِنْ [طَبَقَة السماء]؟” هَزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَقْنَه ، ثُمَ سَأَلَ بفُضُوُل : ” بِمَا أَنْ عِرْقِ البحر الخَاْص بـِـكَ هـُــوَ قَوِي جدا ، لِمَاذَا أَرْسِلوا شَخْص مِثْلك؟”

(هـُــوْ نـِـيُـو) صـَـكـَّـت أَسْنَانهَا ، مِمَا أسفر عَن نِيَةُ قَتْل مُرْتَفِعة . مِنْ كَانَ يكره (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت رَاغِبة جِدَاً فِيْ استخُدَّام قَبضَتِهَا الصَغِيِرة لتَحْطِيِمه إلى أشلاء.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

مَعَ إثْنَيْن مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] يحدقون فِيِهِ ، مَاذَا يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَه (بُوَا وَان لِيِن) ؟ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “أنـَــا عَلَي إسْتِعْدَاد للذَهَاَب مَعَك سـَـيِّـدِي!”

بَعْدَ أَنْ غَادَر الثَلَاثَة ، غرق الأخَرُون أَخِيِراً . كُلْ مِنْهُم يُمْكِن أَنْ يَشْعُر بِطَبَقَةٍ مِنْ العرق البَارِدْ عَلَي ظُهُوُرهم . كَانَ الضَغْط الذِيْ تَرَكَهُ مُقَاتِلُوُا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُرْعِباً للغَايَة . كَانَت هَذِهِ الكائنات عَلَي مستوى مُخْتَلِف تَمَاما عَنهم.

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَالَ : “دَعْنَا نذَهَبَ بَعْدَ ذَلِكَ.”

فِيْ العَالَم الوَاسِع ، سيَكُوْن هُنَاْكَ دَائِمَاً شَخْص أقوى وَ أكثَرَ مَوْهِبَةٌ مِنْ أنْفُسِهِم ، لذَلِكَ يَجِب ألَا يَكُوْنوا مُتَغَطْرِسين فِيْ طُرُقهم .

بَعْدَ أَنْ غَادَر الثَلَاثَة ، غرق الأخَرُون أَخِيِراً . كُلْ مِنْهُم يُمْكِن أَنْ يَشْعُر بِطَبَقَةٍ مِنْ العرق البَارِدْ عَلَي ظُهُوُرهم . كَانَ الضَغْط الذِيْ تَرَكَهُ مُقَاتِلُوُا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُرْعِباً للغَايَة . كَانَت هَذِهِ الكائنات عَلَي مستوى مُخْتَلِف تَمَاما عَنهم.

بَعْدَ أَنْ غَادَر الثَلَاثَة ، غرق الأخَرُون أَخِيِراً . كُلْ مِنْهُم يُمْكِن أَنْ يَشْعُر بِطَبَقَةٍ مِنْ العرق البَارِدْ عَلَي ظُهُوُرهم . كَانَ الضَغْط الذِيْ تَرَكَهُ مُقَاتِلُوُا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُرْعِباً للغَايَة . كَانَت هَذِهِ الكائنات عَلَي مستوى مُخْتَلِف تَمَاما عَنهم.

“يَبْدُو أَنَّ هَذَا المُقَاتِل القَوِي يَخْتَار (بُوَا وَان لِيِن) عمداً ؛ كَيْفَ أساءَت إلَيه عشيرة بُوَا؟”

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَالَ : “دَعْنَا نذَهَبَ بَعْدَ ذَلِكَ.”

“هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ إِذَا ارتكب جَرِيِمَة بالفِعْل ، لَا يَحْتَاجُ ذَلِكَ المُقَاتِل سوى إصبع لإسكاته. “

بِرُؤيَة [طَبَقَة إزْدِهَار الزُهُوُر] تَمَالتَعَامل مَعَهَا بسُهُوُلة مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، تَمَ ملء قُلُوب الجَمِيْع مَعَ القَلَقْ. إِذَا أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْلهم ، فسيَكُوْن ذَلِكَ سهَلَا مِثْل تَقْلِيِب يده . لَقَد تخطى مُقَاتِلُوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] حَيَاة البَشَرِ الفَانُوُن ، و كَانَوا أقْوَياء بشَكْلٍ لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ.

“أنـَــا أعْرِفُ ، إِبْن (بُوَا وَان لِيِن) قَدْ إتَّخَذَ فِيْ وَقْت سَابِقَ تَحَرُكَاتِ ضِدْ هَذِهِ النُخْبَة ، و لكن قَتْل فِيْ هَذِهِ العَمَلية . وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، لَنْ تَسْمَحَ عشيرة بُوَا بتدفق الأُمُوُر ، فهَرَعَت إلى مُطَارَدَة النُخْبَة ، وهو مـَـا أدى إلى وُقُوُعَ الأحْدَاث بَعْدَ ذَلِكَ “.

جَمِيْعا تَنَهَدُوُا ، و نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مخِطَطُه . لَمْ يَكُنْ مُجَرَدَ تعذيب (بُوَا وَان لِيِن) مِنْ أجْلِ المُتْعَة ، و لكنه كَانَ يستَعْمَلهُ أيْضَاً ليضَرْبَ مثالَا حتى أَنْ هَذِهِ العشائر العَظِيِمة الَّتِي إعْتَادَت أنْ تَكُوُنَ مُتَكَبِرة و مُتَغَطْرِسة.

“أنـَــا أرى!”

تَرَدَدَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) قَلِيِلَا ، ثُمَ قَالَ : “يقَاْلَ إنَهَا قَارُوُرَة ، لكنني لَسْت مُتَأكَدَا جداً”.

“يَبْدُو أنَّنَا جَمِيْعا يَجِب أَنْ نؤدب الصِغَار فِيْ عشائرنا حتى لَا يسَيْئون بشَكْلٍ لَا يُمْكِن تفسيره إلى مُقَاتِل قَوِي . يُمْكِن أَنْ يُؤَدِي ذَلِكَ إلى المَوْتِ والخراب للعشيرة بأكْمَلَهَا!”

بِرُؤيَة [طَبَقَة إزْدِهَار الزُهُوُر] تَمَالتَعَامل مَعَهَا بسُهُوُلة مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، تَمَ ملء قُلُوب الجَمِيْع مَعَ القَلَقْ. إِذَا أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْلهم ، فسيَكُوْن ذَلِكَ سهَلَا مِثْل تَقْلِيِب يده . لَقَد تخطى مُقَاتِلُوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] حَيَاة البَشَرِ الفَانُوُن ، و كَانَوا أقْوَياء بشَكْلٍ لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ.

“هَذَا صَحِيِح!”

“هَذَا صَحِيِح!”

جَمِيْعا تَنَهَدُوُا ، و نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مخِطَطُه . لَمْ يَكُنْ مُجَرَدَ تعذيب (بُوَا وَان لِيِن) مِنْ أجْلِ المُتْعَة ، و لكنه كَانَ يستَعْمَلهُ أيْضَاً ليضَرْبَ مثالَا حتى أَنْ هَذِهِ العشائر العَظِيِمة الَّتِي إعْتَادَت أنْ تَكُوُنَ مُتَكَبِرة و مُتَغَطْرِسة.

㊎ قُوَة عِرقِ البَحر㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

فِيْ العَالَم الوَاسِع ، سيَكُوْن هُنَاْكَ دَائِمَاً شَخْص أقوى وَ أكثَرَ مَوْهِبَةٌ مِنْ أنْفُسِهِم ، لذَلِكَ يَجِب ألَا يَكُوْنوا مُتَغَطْرِسين فِيْ طُرُقهم .

(بُوَا وَان لِيِن) تَرَدَدَ ‘لَا يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ فِيْ مَزَاج بَعْض القَتْل وَ ترَيدُ قَتْل إمْبِرَاطُورِ الَنَار ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’

[الفصل العاشر و الأخير لليوم]

㊎ قُوَة عِرقِ البَحر㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

غداً دفعه أخري بإذن الله . وَ تَمَ فتح زِر للدعم في صفحة الرواية , بحسب الدعم المقدم سيزيد معدل التنزيل.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَشْعُر بالإكْتِئَابِ الشَدِيِد. مستوى فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ مِنْ هَذَا الشَمَال المُقْفِر لَمْ يَكُنْ بهَذَا الإِرْتِفَاع ؛ حتى “شَخْص مِثْله” يَجِب أَنْ يَكُوْن قَوِيا بِمَا يكفِيْ ليَقُوُم بِمَا يحلو له . وَ قَالَ : “أنـَــا وَاحِد مِنْ عِرْقِ البحر الشَيْطَاني ، وأنا بارع فِيْ السحر الطَبِيِعي. هَذَا الـسـَـيِّد مِنْ العَشَائِر العَامَة لَيْسَ لَدَيْه رَغبَة فِيْ خَلْقِ أَيّ ضَجَّة كَـَـبِيِرَة ، لأَنَّ هَذَا الطائر هـُــوَ غريب جدا. إِذَا كَانَ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ أعْضَاء عِرْقِ البحر الذِيْن لقوا حتفِهْم هُنَاْكَ ، فَإِنَّه قَدْ يجَذْب إنْتَباه العشيرة المَلَكِيَّة “.

الفصل (10/10)

وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “تعال مَعَي لرُؤيَة إمْبِرَاطُورِ الَنَار”.

ترجمة

كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَشْعُر بالإكْتِئَابِ الشَدِيِد. مستوى فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ مِنْ هَذَا الشَمَال المُقْفِر لَمْ يَكُنْ بهَذَا الإِرْتِفَاع ؛ حتى “شَخْص مِثْله” يَجِب أَنْ يَكُوْن قَوِيا بِمَا يكفِيْ ليَقُوُم بِمَا يحلو له . وَ قَالَ : “أنـَــا وَاحِد مِنْ عِرْقِ البحر الشَيْطَاني ، وأنا بارع فِيْ السحر الطَبِيِعي. هَذَا الـسـَـيِّد مِنْ العَشَائِر العَامَة لَيْسَ لَدَيْه رَغبَة فِيْ خَلْقِ أَيّ ضَجَّة كَـَـبِيِرَة ، لأَنَّ هَذَا الطائر هـُــوَ غريب جدا. إِذَا كَانَ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ أعْضَاء عِرْقِ البحر الذِيْن لقوا حتفِهْم هُنَاْكَ ، فَإِنَّه قَدْ يجَذْب إنْتَباه العشيرة المَلَكِيَّة “.

ℍ???????

“أنـَــا أعْرِفُ ، إِبْن (بُوَا وَان لِيِن) قَدْ إتَّخَذَ فِيْ وَقْت سَابِقَ تَحَرُكَاتِ ضِدْ هَذِهِ النُخْبَة ، و لكن قَتْل فِيْ هَذِهِ العَمَلية . وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، لَنْ تَسْمَحَ عشيرة بُوَا بتدفق الأُمُوُر ، فهَرَعَت إلى مُطَارَدَة النُخْبَة ، وهو مـَـا أدى إلى وُقُوُعَ الأحْدَاث بَعْدَ ذَلِكَ “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط