You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 636

㊎ لِقَاءٌ غَيرُ مُتَوَقَع㊎

㊎ لِقَاءٌ غَيرُ مُتَوَقَع㊎

الفصل 634 كان به عُطل و بعض الخلل من الموقع , من فضلك أعد قراءته لتستمتع بتسلسل الاحداث بشكل صحيح

كَانَ يُضاهِدُ عَن عمدٍ وَ جَلَسَ على السَرِيِر.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ التفاعل مَعَ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ أكثَرَ إنسجاماً اليَوْم ، وَ على الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْهن إتِصَالٌ حميمٌ للغَايَةِ ، فَإِنَّ مَشَاعِرِهُن إزْدَادَت عُمْقِاً يوماً بَعْدَ يوم . على النَقَيض مِنْ ذَلِكَ ، لَمْ تَجْرُؤ (تشُو شُوَانْ ايــر) على تَرَك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُعَانِقُهَا بَعْدَ حَادِثَةِ العظم المنتفخ ، بَل وَ حتى إحمرَّت خجلَاً بَعْدَ النَظَر إلى جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) السفلي ، مهددةً بشَكْلٍ جَمِيِل.

لِقَاءٌ غَيرُ مُتَوَقَع

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

وهَكَذَا ، مِنْ أجْلِ الإمساك التَام بسَيْف الجَحِيِم المُقْفِر ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ حَاجَة إلى أَنْ يَكُوْن رحيماً للبَشَرِية عَندَ تنفيذ الأسَالِيِبَ السَبْعَة الأوَلى ، وَ فِيْ الأسلوب الأَخِيِر ، كَانَ عَلَيْه أَنْ يتَحَوَلَ إلى أسورا شَيْطَان مَلِك قَاسِي ، وَ يَقْتُلَ كُلْ الأشْيَاء.

لصوص؟

كَانَ يمارس تِقَنِيَة السَيْف والتَفْكِيِر فِيْ حـَـالة الأجداد عَندَ إنْشَاء أسلوب السَيْف هَذَا ، مِمَا يَزِيِدَ مِنْ فِهْمه لأُسلُوُبِ السَيْف أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ بكَثِيِر.

ترجمة

“ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ زِرَاْعَة تِقَنِيَة شَخْص أخَرُ ، بِغَضِ النَظَر عَن مدى قُوَتِهَا ، لَا يزَاَلُ يَسْتَخْدِمُ اختراع شَخْص أخَرُ . الجَمِيِعُ هُنَا لَدَيْه مَسَارَهُ الخَاْص ، وَ حتى لـَــوْ كَانَ نَفَسْ مَسَارِ المُحَارِب ، و هو مَسَارِ اللَا قَلْبِ ، لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هـُــوَ نَفَسْه تَمَاما.

تَمَاما كَمَا كَانُوا على وَشَكِ الهُجُوُمٌ ، كَانَ مذُهُوُلاً . مَعَ بَصَرَهُ ، يَسْتَطِيِعُ أَنْ يرى الأشْيَاء بوُضُوُح حتى فِيْ الْلَيْل المُظْلِم ، لذَلِكَ رأى بشَكْلٍ طَبِيِعي كَيْفَ بَدَا هَذَان الشَخْصان … لَقَد أَدْرَكَ بالفِعْل هَذَيِنِ اللصين.

“لذَلِكَ ، لأَكُوْن أقوى ، يَجِب أَنْ أَقُومُ بإنْشَاء تِقَنِيَة خَاصَةٍ بي”!

ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَت تِلْكَ الْلَيْلَة غَيْرَ مريحة إلى حَد ما.

“مِثْل إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، الذِيْ خَلْقِ تِقَنِيَةَ قَبْضَة إبْن السَمَاء ، على الرَغْم مِنْ أَنَّه قَدْ لَا يَكُوْن أقوى تِقَنِيَة قَبْضَة ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ الأسلوب الأكثَرَ مُنَاسَبَةً لإمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . كُلَّمَا إزْدَادَ مُسْتَوَاه ، إزْدَادَت قُوَة تِقَنِيَة القَبْضَة ، وَ فِيْ النِهَاية تَمَكَنَ مِنْ الوُصُول إلى إتْقَان الخَبَرَاء ، إعتماداً على مُرْتَفِعات الإمْبِرَاطُورِ المَطَرْ.

أَخِيِراً ، بَعْدَ أَنْ كَانَ الآباء وَ الأمهات فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ولَدَيْهم الثِقَة ليُصْبِحَوا خَالِدِيِن ، مِنْ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَرْغَب فِيْ جمَعَ شمل والَدَيْه لِمُدَة عَشَرَةِ سَنَوَات فَقَطْ ، لِذَا إِضْطَرَّ على الأَقَل إلى نَقْل والَدَيْه إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . بَعْدَ أَنْ يُصْبِحَ خَالِدَاً ، وَ لَدَيْه الوَقْت الكَافِيَ للعُثُور على الطِب الخــَــالـِــدْ لصَقْله إلى حَبَة خــَــالـِــدْة ، كَانَ سيجعل والَدَيْه يُصْبِحَان خالدين فِيْ خُطْوَةٍ وَاحِدَة.

“فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ، بِمَا أنَنِي أركز على السَيْف ، سَاقَومُ بإنْشَاء أسلوب السَيْف الذِيْ ينتمي إلى مَسَارِ السَيْف الخَاْص بي ، وسيَزِيِدَ مَعَ زِيَادَة مستواي”

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“كَانَ لَدَيْ هَذَا التَفْكِيِر مِنْ قَبِلَ ، وَ لكن لَمْ أضعه موَضْع التنفيذ . مُنْذُ أَنْ تَقَدَمَت الآن إلى [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، يَجِب أن أُفَكِرَ فِي الأمْر. “

الشَقِيقة الصغرى القصيرة ، لَا تَزَاَلُ غَيْرَ مقتنعَة . كَانَت مَعَقولة جدا.

زرع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْف الجَحِيِم المُقْفِر وَ إسْتَنتج مَسَارِ سَيْفه ، مُرَاكِمَا فِهْمه إسْتِعْدَادا ليومٍ قَدْ يَأتِي فِيِهِ التَنْوِير المُفَاجِئَ أمَامَهُ.

فِيْ هَذَا الوَقْت ، خَرَجَ صَوتٌ إنفِجَار قَوِي مِنْ الخَارِجَ ، وبدا صَوتٌ قَوِي : “الإثْنَيْن فِيْ الدَاخلِ , إثبَتُوُا مَكَانَكُم بِحَقِ خَالِقِ الجَحِيِم! “

لم يَكُنْ هـُــوَ فَقَطْ . بَعْدَ أَنْ وَاجَه (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرُون فَتْرَة مَعَتدلة ، بَدَاُوا فِيْ القَفَزَ إلى الأَمَامَ مَرَة أخَرُى . على الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يَكُنْ مُبَالِغَا فِيِهِ كَمَا فِيْ حـَـالته ، إلَا أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ أَسْرَع مِنْ مَعَظم الَنَاس.

شوا ، شوا ، تَمَ تثبيت سَيْفين على عَنقه ، وَ بدا صَوتٌ فَتَاة : “لَا تَتَحَرَكَ ، وإلَا سأخذ حَيَاتَكَ!”

وَ مِنَ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَاضَرَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ أكثَرَ مِنْ غَيْرَه . بَعْدَ ثَلَاثَة أشَهْر فَقَطْ ، عَبْرَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ إلى [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . هَذِهِ السُرْعَة كَانَت مُرْعِبةٌ حقا.

كَانَت دَهْشَة الشَقِيقتين . مِنْ المُؤكَد أنَهُم رَأَوُا الَنَاس بِإحْسَاسْ كَـَـبِيِر ، لكن إلى هَذِهِ الدَرَجَةِ ؟ كَانَ مِنْ الَنَادِر حقا. أنْتَ ألَا تَعْرِفُ أَنَّه هُنَاكَ سَيْفين على رقبتك؟

لم يَكُنْ السَّعْيِ إلى زِرَاْعَة أعلى أمراً جَيْدَا ، حَيْثُ كَانَ يُشبِهُ إلى حَد مـَـا سَحَبَ الشتلات لمسَاعَدتهِ على النمو – فَقَد يضر بجذور الفَنَانِيِن القِتَالِيِيِن ، مِمَا يؤثر على إمكَانَاتهم الَمُسْتَقْبَلية . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طَرِيْقة أخَرُى ، لأَنَّ والده لَمْ يَكُنْ شَاْباً ، وإِذَا لَمْ يَصِلُ إلى المَرْحَلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] لتَرَك مـَـا يكفِيْ لِإخْتِرَاقِهِ [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، فَإِنَّ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ سيَكُوْن فَقَطْ مُجَرَدَ مَائَة عَام مِنْ الحَيَاة .

لم يَكُنْ هـُــوَ فَقَطْ . بَعْدَ أَنْ وَاجَه (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرُون فَتْرَة مَعَتدلة ، بَدَاُوا فِيْ القَفَزَ إلى الأَمَامَ مَرَة أخَرُى . على الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يَكُنْ مُبَالِغَا فِيِهِ كَمَا فِيْ حـَـالته ، إلَا أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ أَسْرَع مِنْ مَعَظم الَنَاس.

أَخِيِراً ، بَعْدَ أَنْ كَانَ الآباء وَ الأمهات فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ولَدَيْهم الثِقَة ليُصْبِحَوا خَالِدِيِن ، مِنْ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَرْغَب فِيْ جمَعَ شمل والَدَيْه لِمُدَة عَشَرَةِ سَنَوَات فَقَطْ ، لِذَا إِضْطَرَّ على الأَقَل إلى نَقْل والَدَيْه إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . بَعْدَ أَنْ يُصْبِحَ خَالِدَاً ، وَ لَدَيْه الوَقْت الكَافِيَ للعُثُور على الطِب الخــَــالـِــدْ لصَقْله إلى حَبَة خــَــالـِــدْة ، كَانَ سيجعل والَدَيْه يُصْبِحَان خالدين فِيْ خُطْوَةٍ وَاحِدَة.

“أختي ، لَا تخيفِيه . مَاذَا لـَــوْ كَانَ هَذَا الرَجُل يصرخ بِصَوْتٍ عَالِ فِيْ خَوْف؟” صَوتٌ فَتَاة أخَرُ رَدَّ.

كَانَ التفاعل مَعَ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ أكثَرَ إنسجاماً اليَوْم ، وَ على الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْهن إتِصَالٌ حميمٌ للغَايَةِ ، فَإِنَّ مَشَاعِرِهُن إزْدَادَت عُمْقِاً يوماً بَعْدَ يوم . على النَقَيض مِنْ ذَلِكَ ، لَمْ تَجْرُؤ (تشُو شُوَانْ ايــر) على تَرَك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُعَانِقُهَا بَعْدَ حَادِثَةِ العظم المنتفخ ، بَل وَ حتى إحمرَّت خجلَاً بَعْدَ النَظَر إلى جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) السفلي ، مهددةً بشَكْلٍ جَمِيِل.

“هاه ، كَيْفَ عَرِفْتَ أنَّنَا قَتْلة؟” قَاْلَت الأَخْت الصغرى ، مُنْدَهِشَة.

فِيْ تِلْكَ الْلَيْلَة ، بَعْدَ أَنْ إنْتَهَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ التَدْرِيِب وَ إسْتَراح على سَرِيِره ، سُرْعَانَ مـَـا سَمَحَ بِصَوْتِ تنَفَسٍ هَادِئ.

وَ مِنَ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَاضَرَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ أكثَرَ مِنْ غَيْرَه . بَعْدَ ثَلَاثَة أشَهْر فَقَطْ ، عَبْرَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ إلى [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . هَذِهِ السُرْعَة كَانَت مُرْعِبةٌ حقا.

حتى لـَــوْ عَبْرَ إلى [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَ تَجَاوُزَ البَشَرُ ، كَانَ النوم لَا يزَاَلُ الأَسْرَع و أَفْضَل طَرِيْقة لإسْتِعَادَة التعب الجَسَدْي ؛ حتى لـَــوْ كَانَ لَا ينام لِمُدَة نِصْف شَهْر ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ مَلِيْئا بالقُوَة ، لكنه مَعَ ذَلِكَ سينام فِيْ موعده كُلْ لَيْلَة.

لصوص؟

ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَت تِلْكَ الْلَيْلَة غَيْرَ مريحة إلى حَد ما.

الفصل 634 كان به عُطل و بعض الخلل من الموقع , من فضلك أعد قراءته لتستمتع بتسلسل الاحداث بشكل صحيح

فَتَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه فَجْأة ، وَ إكْتَشَفَ إِنَّ النَافذة تحَرَكَتَ قَلِيِلَا بَيْنَما كَانَ هُنَاْكَ شَخْصان يُمْسِكُانَ بالسِيُوُف . كَانَ ضَوْء القمر واضحاً ومُتَمَيِزا ، مِمَا يعَكس الوهج الهَش على النَصْل .

لصوص؟

تَمَاما كَمَا كَانُوا على وَشَكِ الهُجُوُمٌ ، كَانَ مذُهُوُلاً . مَعَ بَصَرَهُ ، يَسْتَطِيِعُ أَنْ يرى الأشْيَاء بوُضُوُح حتى فِيْ الْلَيْل المُظْلِم ، لذَلِكَ رأى بشَكْلٍ طَبِيِعي كَيْفَ بَدَا هَذَان الشَخْصان … لَقَد أَدْرَكَ بالفِعْل هَذَيِنِ اللصين.

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَخِرَ دَاخلِياً ؛ لسَرِقَتِهِ ، هَل كَانَوا يَبْحَثُون عَن المَوْتِ؟

كَانَت دَهْشَة الشَقِيقتين . مِنْ المُؤكَد أنَهُم رَأَوُا الَنَاس بِإحْسَاسْ كَـَـبِيِر ، لكن إلى هَذِهِ الدَرَجَةِ ؟ كَانَ مِنْ الَنَادِر حقا. أنْتَ ألَا تَعْرِفُ أَنَّه هُنَاكَ سَيْفين على رقبتك؟

تَمَاما كَمَا كَانُوا على وَشَكِ الهُجُوُمٌ ، كَانَ مذُهُوُلاً . مَعَ بَصَرَهُ ، يَسْتَطِيِعُ أَنْ يرى الأشْيَاء بوُضُوُح حتى فِيْ الْلَيْل المُظْلِم ، لذَلِكَ رأى بشَكْلٍ طَبِيِعي كَيْفَ بَدَا هَذَان الشَخْصان … لَقَد أَدْرَكَ بالفِعْل هَذَيِنِ اللصين.

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَخِرَ دَاخلِياً ؛ لسَرِقَتِهِ ، هَل كَانَوا يَبْحَثُون عَن المَوْتِ؟

كَانَ يُضاهِدُ عَن عمدٍ وَ جَلَسَ على السَرِيِر.

“لذَلِكَ ، لأَكُوْن أقوى ، يَجِب أَنْ أَقُومُ بإنْشَاء تِقَنِيَة خَاصَةٍ بي”!

شوا ، شوا ، تَمَ تثبيت سَيْفين على عَنقه ، وَ بدا صَوتٌ فَتَاة : “لَا تَتَحَرَكَ ، وإلَا سأخذ حَيَاتَكَ!”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“أختي ، لَا تخيفِيه . مَاذَا لـَــوْ كَانَ هَذَا الرَجُل يصرخ بِصَوْتٍ عَالِ فِيْ خَوْف؟” صَوتٌ فَتَاة أخَرُ رَدَّ.

وَ مِنَ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَاضَرَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ أكثَرَ مِنْ غَيْرَه . بَعْدَ ثَلَاثَة أشَهْر فَقَطْ ، عَبْرَ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ إلى [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . هَذِهِ السُرْعَة كَانَت مُرْعِبةٌ حقا.

كَانَ هَذَا المَشْهَد مَألُوُفا بِحَقِ.

ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَت تِلْكَ الْلَيْلَة غَيْرَ مريحة إلى حَد ما.

“أنْتَ اسكتي!” الأَخْت الكبرى وَبَخَت.

“يا رفاق مازلتُم لَمْ تعرِفُوا صَوْتٍي؟” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَاجِزا عَن الكَلَام . هَل كَانَ هَاتَانِ الأُخْتَانِ حتى تصلحَانِ لأَنَّ تسميَا قَتْلة؟

الشَقِيقة الصغرى القصيرة ، لَا تَزَاَلُ غَيْرَ مقتنعَة . كَانَت مَعَقولة جدا.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “لَا تقَلَقْ ، أعصابي كَـَـبِيِرَة جدا. لَنْ أصرخ “.

الشَقِيقة الصغرى القصيرة ، لَا تَزَاَلُ غَيْرَ مقتنعَة . كَانَت مَعَقولة جدا.

كَانَت دَهْشَة الشَقِيقتين . مِنْ المُؤكَد أنَهُم رَأَوُا الَنَاس بِإحْسَاسْ كَـَـبِيِر ، لكن إلى هَذِهِ الدَرَجَةِ ؟ كَانَ مِنْ الَنَادِر حقا. أنْتَ ألَا تَعْرِفُ أَنَّه هُنَاكَ سَيْفين على رقبتك؟

لم يَكُنْ السَّعْيِ إلى زِرَاْعَة أعلى أمراً جَيْدَا ، حَيْثُ كَانَ يُشبِهُ إلى حَد مـَـا سَحَبَ الشتلات لمسَاعَدتهِ على النمو – فَقَد يضر بجذور الفَنَانِيِن القِتَالِيِيِن ، مِمَا يؤثر على إمكَانَاتهم الَمُسْتَقْبَلية . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) طَرِيْقة أخَرُى ، لأَنَّ والده لَمْ يَكُنْ شَاْباً ، وإِذَا لَمْ يَصِلُ إلى المَرْحَلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] لتَرَك مـَـا يكفِيْ لِإخْتِرَاقِهِ [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، فَإِنَّ لِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ سيَكُوْن فَقَطْ مُجَرَدَ مَائَة عَام مِنْ الحَيَاة .

كونغ!

“فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ، بِمَا أنَنِي أركز على السَيْف ، سَاقَومُ بإنْشَاء أسلوب السَيْف الذِيْ ينتمي إلى مَسَارِ السَيْف الخَاْص بي ، وسيَزِيِدَ مَعَ زِيَادَة مستواي”

فِيْ هَذَا الوَقْت ، خَرَجَ صَوتٌ إنفِجَار قَوِي مِنْ الخَارِجَ ، وبدا صَوتٌ قَوِي : “الإثْنَيْن فِيْ الدَاخلِ , إثبَتُوُا مَكَانَكُم بِحَقِ خَالِقِ الجَحِيِم! “

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “لَا تقَلَقْ ، أعصابي كَـَـبِيِرَة جدا. لَنْ أصرخ “.

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “أخِبِرَنِي ، مِنْ حَاوَلتم اغتيالَهُ وَ فَشِلْتُم مَرَة أخَرُى ، إسْتَفْزَزْتُم الأخَرِيِن ليُطَارِدُوُنَكُم؟”

ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَت تِلْكَ الْلَيْلَة غَيْرَ مريحة إلى حَد ما.

“هاه ، كَيْفَ عَرِفْتَ أنَّنَا قَتْلة؟” قَاْلَت الأَخْت الصغرى ، مُنْدَهِشَة.

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “لَا تقَلَقْ ، أعصابي كَـَـبِيِرَة جدا. لَنْ أصرخ “.

“يا رفاق مازلتُم لَمْ تعرِفُوا صَوْتٍي؟” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَاجِزا عَن الكَلَام . هَل كَانَ هَاتَانِ الأُخْتَانِ حتى تصلحَانِ لأَنَّ تسميَا قَتْلة؟

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “أخِبِرَنِي ، مِنْ حَاوَلتم اغتيالَهُ وَ فَشِلْتُم مَرَة أخَرُى ، إسْتَفْزَزْتُم الأخَرِيِن ليُطَارِدُوُنَكُم؟”

أضَاءَت عُيُوُنُ الشَقِيقة الصغرى على نَحْو سَرِيِع ، تمايلت أمامَ وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ولم تَستَطِع إلَا أَنْ تصرخ “الأم” كَمَا أَشَارَت إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). قَاْلَت : “أنْتَ! لِمَاذَا أنْتَ هنا؟ لَقَد رَأَيت شبحا!”

زرع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْف الجَحِيِم المُقْفِر وَ إسْتَنتج مَسَارِ سَيْفه ، مُرَاكِمَا فِهْمه إسْتِعْدَادا ليومٍ قَدْ يَأتِي فِيِهِ التَنْوِير المُفَاجِئَ أمَامَهُ.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“لذَلِكَ ، لأَكُوْن أقوى ، يَجِب أَنْ أَقُومُ بإنْشَاء تِقَنِيَة خَاصَةٍ بي”!

ترجمة

الفصل 634 كان به عُطل و بعض الخلل من الموقع , من فضلك أعد قراءته لتستمتع بتسلسل الاحداث بشكل صحيح

ℍ???????

_________________________________

الفصل 634 كان به عُطل و بعض الخلل من الموقع , من فضلك أعد قراءته لتستمتع بتسلسل الاحداث بشكل صحيح

أضَاءَت عُيُوُنُ الشَقِيقة الصغرى على نَحْو سَرِيِع ، تمايلت أمامَ وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ولم تَستَطِع إلَا أَنْ تصرخ “الأم” كَمَا أَشَارَت إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). قَاْلَت : “أنْتَ! لِمَاذَا أنْتَ هنا؟ لَقَد رَأَيت شبحا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط