You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon Hunter 12.1

الصبر

الصبر

الفصل 12.1 – الصبر

 

موقع مدينة الشمس ؛ بالنسبة لعائلة فابريجاس و راكب التنين الاسود ، كان لهذا المصطلح معنى خاص.

”الزميل الصغير! لقد أمسكت بك! ” كان صوت جاستن لزجًا ورطبًا. كان الجو باردًا وقاتمًا ، مثل أفعى مختبئة داخل غابة مطيرة.

ما فقدته عائلة فابريغاس لم يكن فقط وريثا من الرتبة الرابعة أو وريثًا شابًا له آفاق كبيرة ، بل فقدوا أيضًا كرامتهم وسمعتهم الراسخة. كان كل شخص في راكب التنين الاسود  شخصية مهمة لعبت دورًا حاسمًا ، سواء كان ذلك الآن أو في المستقبل. بالنسبة لعائلة كبيرة وعريقة مثل عائلة فابريجاس ، كان فقدان شاب في التنين الأسود حادثًا كبيرًا بشكل لا يصدق لجميع أفراد العائلة. لم تكن هذه مجرد خسارة فادحة. إذا لم يتمكنوا من القبض على القاتل خلال فترة زمنية معينة ، فإن حلفائهم أو حتى منافسيهم وأعدائهم سيبدأون في الشك في قوة عائلة فابريجاس. من هناك ، ستكون ردة فعل متسلسلة من شأنها أن تتصاعد إلى مستويات غير متوقعة.

بالنسبة إلى ملازم يبلغ من العمر خمسين عامًا مثل لوثر ، فإن مكانته في قلوب الآخرين قد لا تكون عالية مثل لاكنار البالغ من العمر أربعة وعشرين عامًا.

بالنسبة إلى راكب التنين الاسود ، كانت الأمور أكثر بساطة نسبيًا ، مع سياسات أقل بكثير والشيء الوحيد انه يؤثر على شرفهم. قبل شابان أصبحوا مؤخرًا من منظمة راكب التنين الاسود مهمة لشحذ نفسيهما ، وحدث شيء غير متوقع ؛ هذا كان هو. الشيء الوحيد المختلف هو أن هناك أطراف خارجية تشارك في المهمة هذه المرة. بالطبع ، شركة صغيرة مثل شركة روكسلاند لم يكن لديها أدنى قيمة في عيون راكب التنين الاسود ، لكنهم ما زالوا لا يستطيعون أن يفقدوا قدسيتهم أمام شركة صغيرة. هذا هو السبب في أن راكب التنين الاسود كانوا سيحققون في هذا. بالطبع ، كانوا مهتمين أيضًا بالخلية الدخيلة.

“حقًا شيء صغير جميل …” تمتم جاستن . أصبح صوته خشنًا للغاية ، وكأنه لم يشرب الماء منذ عدة ليال. بدا أنه أصبح شغوفًا بشكل لا يصدق حيث خفف بشدة من ياقة زيه الأسود ، وكشف عن القميص القرمزي الملون تحته.

بمجرد حلول الليل ، سيصبح موقع مدينة الشمس وحشًا هائلاً يراقب ببرودة جميع الكائنات التي أرادت العيش داخل جسدها ، وخاصة المخلوقات التي كانت متغطرسة بشكل خاص.

هذا هو السبب في وفاة لاكنار ، حتى أن لوثر شعر سراً بسعادة بعض الشيء. بالطبع ، لن يعبر عن مثل هذا الشيء. بعد كل شيء ، كانت قوة عائلة فابريغاس عظيمة ، وبالتالي قد لا يتلقى فرع لوثر العائلي بالضرورة أي فائدة من هذا الحادث. في الوقت الحالي ، تلقت قوة العائلة ضررًا بسقوط وريث قوي ، ولكن هذا هو بالضبط ما أدى إلى زيادة موقع لوثر بشكل غير محسوس داخل العائلة ، مما يسمح له بالقتال من أجل المزيد من الأشياء.

اصطفت 13 مركبة على التوالي ، وكان لكل مركبة صف من ستة مصابيح أمامية على سقفها. جنبا إلى جنب مع المصابيح الأمامية الخاصة بهم ، أضاءوا موقع مدينة الشمس المظلمة.

 

كان هناك ستة أفراد يقفون بشكل مستقيم أمام مجموعة المركبات ، أفراد يرتدون زيا أسود داكنًا مزينًا بأنماط ذهبية! في المنتصف كان رجل في منتصف العمر يقف مستقيمًا مثل سارية العلم. شعره الرمادي الذي تم تمشيطه إلى الحد الذي لم يكن فيه حتى خيط واحد فضفاض ، واللحية الكثيفة فوق شفته العليا ، وعيناه الشبيهة بالصقر تشكل المعيار المثالي للجندي. كان هذا الرجل في منتصف العمر مختلفًا عن الآخرين ؛ على كمه تم تطريز خنجرين متقاطعين.

”الزميل الصغير! لقد أمسكت بك! ” كان صوت جاستن لزجًا ورطبًا. كان الجو باردًا وقاتمًا ، مثل أفعى مختبئة داخل غابة مطيرة.

تنهد الملازم لوثر فابريغاس بإعجاب بالمقياس الكبير لأنقاض المدينة أمامه. ومع ذلك ، لا يزال يرفض اسم مدينة الشمس. لم يكن يفتقر إلى أدنى اهتمام بالانتقام من لاكنار فحسب ، بل إن حماسه للعثور على الخلية الدخيلة لم يكن مرتفعًا أيضًا. على الرغم من أنه كان أيضًا عضوًا في عائلة فابريجاس ، تمامًا مثل أي عائلة قديمة وكبيرة ، إلا أن اسم عائلة مشابهة قد يؤدي إلى علاقة بعيدة للغاية. كان لوثر عم لاكنار ، لكن علاقتهما كانت بعيدة مع فرعين من العائلة بينهما. كانت علاقة الدم بينهما ضعيفة للغاية. على الرغم من أنهم كانوا أعضاء في راكب التنين الاسود ، إلا أن رتبة لاكنار كانت لا تزال أقل من رتبة لوثر ، وكان أصغر بثلاثين عامًا! في الواقع ، تفوقت إمكانات لايكنار كثيرًا على إمكانات لوثر ، وكانت آفاقه المستقبلية أكبر بطبيعة الحال من لوثر.

“حقًا شيء صغير جميل …” تمتم جاستن . أصبح صوته خشنًا للغاية ، وكأنه لم يشرب الماء منذ عدة ليال. بدا أنه أصبح شغوفًا بشكل لا يصدق حيث خفف بشدة من ياقة زيه الأسود ، وكشف عن القميص القرمزي الملون تحته.

 

كان لوثر من يتصرف بحذر ودقة وصبر. لقد بحث في موقع مدينة الشمس لمدة ثلاثة أيام. في مساء اليوم الثالث ، ظهر الأعضاء الستة في الطابق العلوي من ناطحة السحاب. جلس سو بهدوء هنا من قبل لمدة ثلاثة أيام ، في انتظار إغلاق العديد من إصابات جسده. كان هذا أيضًا هو المكان الذي استخدم فيه سو نقاط التطور العشر الخاصة به لأجل الرؤية بالأشعة تحت الحمراء. كانت الأشعة تحت الحمراء التي تخص الجثة الملكة الحية دقيقة وحادة بشكل خاص ، ونتيجة لذلك ، كانت الكمية المطلوبة من نقاط التطور أعلى قليلاً. ثم ، في نفس المساء ، غادر سو موقع مدينة الشمس .

داخل راكب التنين الاسود ، كان من الواضح أن هناك فصيلًا مثل البنية التحتية ، ولكن لم تكن هناك أي علاقة صارمة بين اثنين من الاعضاء المحددين. عندما يتحرك العديد من اعضاء راكب التنين الاسود في نفس الوقت ، يكون هناك تسلسل للأوامر بناءً على الرتبة ، لكنه ليس مطلقًا. إذا أمر القائد احد اعضاء راكب التنين الاسود بالبدء في هجوم انتحاري ، فيمكن حتى لجندي من الرتبة الأولى رفض هذا النوع من الأوامر الغير مواتية لحياته. أما فيما يتعلق بما إذا كان عصيان هذا الأمر سيؤدي إلى أي نوع من التداعيات أم لا ، فإن ذلك يعتمد على القوة الفردية لهذا الشخص ، والفصيل ، والخلفية ، والنتائج وتأثير الإجراءات ، وسلسلة من العناصر المعقدة الأخرى. ضمن البنية التحتية نسبيًا لـ راكب التنين الاسود ، كان الترتيب في الواقع مجرد نوع من الموافقة.

بالنسبة إلى راكب التنين الاسود ، كانت الأمور أكثر بساطة نسبيًا ، مع سياسات أقل بكثير والشيء الوحيد انه يؤثر على شرفهم. قبل شابان أصبحوا مؤخرًا من منظمة راكب التنين الاسود مهمة لشحذ نفسيهما ، وحدث شيء غير متوقع ؛ هذا كان هو. الشيء الوحيد المختلف هو أن هناك أطراف خارجية تشارك في المهمة هذه المرة. بالطبع ، شركة صغيرة مثل شركة روكسلاند لم يكن لديها أدنى قيمة في عيون راكب التنين الاسود ، لكنهم ما زالوا لا يستطيعون أن يفقدوا قدسيتهم أمام شركة صغيرة. هذا هو السبب في أن راكب التنين الاسود كانوا سيحققون في هذا. بالطبع ، كانوا مهتمين أيضًا بالخلية الدخيلة.

بالنسبة إلى ملازم يبلغ من العمر خمسين عامًا مثل لوثر ، فإن مكانته في قلوب الآخرين قد لا تكون عالية مثل لاكنار البالغ من العمر أربعة وعشرين عامًا.

يبدو أن لوثر و الاعضاء الآخرين معتادون تمامًا على هذا النوع من المشاهد ، ولم يكشف أحد عن أي تعبيرات مفرطة. في الواقع ، كان هذا العضو المسمى جاستن أحد الشخصيات الرئيسية في هذه العملية.

هذا هو السبب في وفاة لاكنار ، حتى أن لوثر شعر سراً بسعادة بعض الشيء. بالطبع ، لن يعبر عن مثل هذا الشيء. بعد كل شيء ، كانت قوة عائلة فابريغاس عظيمة ، وبالتالي قد لا يتلقى فرع لوثر العائلي بالضرورة أي فائدة من هذا الحادث. في الوقت الحالي ، تلقت قوة العائلة ضررًا بسقوط وريث قوي ، ولكن هذا هو بالضبط ما أدى إلى زيادة موقع لوثر بشكل غير محسوس داخل العائلة ، مما يسمح له بالقتال من أجل المزيد من الأشياء.

 

أجرى لوثر بحثًا شاملاً عن وفاة لاكنار واستجوب بعناية كل مرؤوس كان في مكان الحادث. بالطبع ، لم يشمل هذا مرؤوسي أوبراين. نحو سو ، أعجب به لوثر كثيرًا. من وجهة نظره ، الرصاصة التي قتلت لاكنار كانت مباشرة وفعالة بلا هامش للخطأ. يمكن اعتبار توقيت الكمين وموقعه عملاً فنياً. كان لوثر مألوفا مع معظم مستخدمي قدرة مجال القتال و مجال السحر ، الذين اعتقدوا بعناد أن أولئك الذين مارسوا قدرات إتقان الأسلحة المتنوعة في مجال العقل كانوا ضعفاء لا يمكنهم حتى تلقي ضربة واحدة. ومع ذلك ، فقد اعترف برصاصة سو.

كان هناك ستة أفراد يقفون بشكل مستقيم أمام مجموعة المركبات ، أفراد يرتدون زيا أسود داكنًا مزينًا بأنماط ذهبية! في المنتصف كان رجل في منتصف العمر يقف مستقيمًا مثل سارية العلم. شعره الرمادي الذي تم تمشيطه إلى الحد الذي لم يكن فيه حتى خيط واحد فضفاض ، واللحية الكثيفة فوق شفته العليا ، وعيناه الشبيهة بالصقر تشكل المعيار المثالي للجندي. كان هذا الرجل في منتصف العمر مختلفًا عن الآخرين ؛ على كمه تم تطريز خنجرين متقاطعين.

كان لدى جميع الأعضاء الستة في منظمة راكب التنين الاسود خريطة مفصلة لـ مدينة الشمس . تم تخطيط الأجزاء الحاسمة من المعركة بعناية في مواقعهم المقابلة. بالإضافة إلى ذلك ، رسمت أسهم ملونة مختلفة لكل المسارات التي بحثوا عنها الأعضاء.

”الزميل الصغير! لقد أمسكت بك! ” كان صوت جاستن لزجًا ورطبًا. كان الجو باردًا وقاتمًا ، مثل أفعى مختبئة داخل غابة مطيرة.

بدون أي كلمات مفرطة ، رفع لوثر يده اليمنى التي كانت مغطاة بقفاز أسود ورفع إصبعين قبل أن يشير إلى الأمام. تناثر خمس من الأعضاء على التوالي ، وأمروا مرؤوسيهم بالمضي قدمًا عبر الطرق التي تم التخطيط لها مسبقًا.

كان لوثر من يتصرف بحذر ودقة وصبر. لقد بحث في موقع مدينة الشمس لمدة ثلاثة أيام. في مساء اليوم الثالث ، ظهر الأعضاء الستة في الطابق العلوي من ناطحة السحاب. جلس سو بهدوء هنا من قبل لمدة ثلاثة أيام ، في انتظار إغلاق العديد من إصابات جسده. كان هذا أيضًا هو المكان الذي استخدم فيه سو نقاط التطور العشر الخاصة به لأجل الرؤية بالأشعة تحت الحمراء. كانت الأشعة تحت الحمراء التي تخص الجثة الملكة الحية دقيقة وحادة بشكل خاص ، ونتيجة لذلك ، كانت الكمية المطلوبة من نقاط التطور أعلى قليلاً. ثم ، في نفس المساء ، غادر سو موقع مدينة الشمس .

خلف خط المركبات وقف العديد من المرؤوسين.

ما فقدته عائلة فابريغاس لم يكن فقط وريثا من الرتبة الرابعة أو وريثًا شابًا له آفاق كبيرة ، بل فقدوا أيضًا كرامتهم وسمعتهم الراسخة. كان كل شخص في راكب التنين الاسود  شخصية مهمة لعبت دورًا حاسمًا ، سواء كان ذلك الآن أو في المستقبل. بالنسبة لعائلة كبيرة وعريقة مثل عائلة فابريجاس ، كان فقدان شاب في التنين الأسود حادثًا كبيرًا بشكل لا يصدق لجميع أفراد العائلة. لم تكن هذه مجرد خسارة فادحة. إذا لم يتمكنوا من القبض على القاتل خلال فترة زمنية معينة ، فإن حلفائهم أو حتى منافسيهم وأعدائهم سيبدأون في الشك في قوة عائلة فابريجاس. من هناك ، ستكون ردة فعل متسلسلة من شأنها أن تتصاعد إلى مستويات غير متوقعة.

كان لوثر من يتصرف بحذر ودقة وصبر. لقد بحث في موقع مدينة الشمس لمدة ثلاثة أيام. في مساء اليوم الثالث ، ظهر الأعضاء الستة في الطابق العلوي من ناطحة السحاب. جلس سو بهدوء هنا من قبل لمدة ثلاثة أيام ، في انتظار إغلاق العديد من إصابات جسده. كان هذا أيضًا هو المكان الذي استخدم فيه سو نقاط التطور العشر الخاصة به لأجل الرؤية بالأشعة تحت الحمراء. كانت الأشعة تحت الحمراء التي تخص الجثة الملكة الحية دقيقة وحادة بشكل خاص ، ونتيجة لذلك ، كانت الكمية المطلوبة من نقاط التطور أعلى قليلاً. ثم ، في نفس المساء ، غادر سو موقع مدينة الشمس .

 

دون انتظار طلب لوثر ، جلس عضو من راكب التنين الاسود في نفس المكان الذي جلس فيه سو سابقًا. بدا وكأنه يبلغ من العمر ثلاثين عامًا أو نحو ذلك ، وكان وجهه شاحبًا بشكل خاص. وضع أحمر شفاه دموي على شفتيه. بدا مختلفًا عن الاعضاء الآخرين الذين ذهبوا إلى المظاهر المهيبة أو الصارمة. كان مظهره ضعيفًا للغاية ، كما لو أنه يمكن لرياح قوية قليلاً أن تطيره بعيدًا. قد لا يزيد وزن جسده الذي كان ارتفاعه 180 سم عن 50 كيلوجرام.

أجرى لوثر بحثًا شاملاً عن وفاة لاكنار واستجوب بعناية كل مرؤوس كان في مكان الحادث. بالطبع ، لم يشمل هذا مرؤوسي أوبراين. نحو سو ، أعجب به لوثر كثيرًا. من وجهة نظره ، الرصاصة التي قتلت لاكنار كانت مباشرة وفعالة بلا هامش للخطأ. يمكن اعتبار توقيت الكمين وموقعه عملاً فنياً. كان لوثر مألوفا مع معظم مستخدمي قدرة مجال القتال و مجال السحر ، الذين اعتقدوا بعناد أن أولئك الذين مارسوا قدرات إتقان الأسلحة المتنوعة في مجال العقل كانوا ضعفاء لا يمكنهم حتى تلقي ضربة واحدة. ومع ذلك ، فقد اعترف برصاصة سو.

الغريب أنه إذا كان سو حاضرًا ، فسيجد أن وضع هذا العضو، والاتجاه الذي يواجهه ، وحتى عينه اليسرى الضيقة قليلاً كانت تمامًا مثل عينه في ذلك الوقت!

الترجمة: Hunter 

أغلق العضو كلتا عينيه ، كما لو أنه شعر بشيء. بعد عشر دقائق كاملة ، ارتجف جسده بالكامل فجأة ، وخرجت موجات من الآهات من شفتيه. كان الأمر كما لو أنه وصل إلى نوع من الرعشة.

”الزميل الصغير! لقد أمسكت بك! ” كان صوت جاستن لزجًا ورطبًا. كان الجو باردًا وقاتمًا ، مثل أفعى مختبئة داخل غابة مطيرة.

يبدو أن لوثر و الاعضاء الآخرين معتادون تمامًا على هذا النوع من المشاهد ، ولم يكشف أحد عن أي تعبيرات مفرطة. في الواقع ، كان هذا العضو المسمى جاستن أحد الشخصيات الرئيسية في هذه العملية.

خلف خط المركبات وقف العديد من المرؤوسين.

يبدو أن جاستن كما لو انه صُدم من البرق ، وبدأ جسده بالكامل يرتعش. نشأ من الأرض. كان يجلس في الأصل على حافة الطابق العلوي ، والآن بعد أن انتعش عدة أمتار ، سقط مباشرة من جانبه. بقي الاعضاء الآخرون يقفون هناك دون أن يتحركوا. على الرغم من أن هذا كان في الطابق الثلاثين ، إذا كان سيموت من السقوط من هذا الارتفاع ، فلن يكون عضو من راكب التنين الأسود.

دون انتظار طلب لوثر ، جلس عضو من راكب التنين الاسود في نفس المكان الذي جلس فيه سو سابقًا. بدا وكأنه يبلغ من العمر ثلاثين عامًا أو نحو ذلك ، وكان وجهه شاحبًا بشكل خاص. وضع أحمر شفاه دموي على شفتيه. بدا مختلفًا عن الاعضاء الآخرين الذين ذهبوا إلى المظاهر المهيبة أو الصارمة. كان مظهره ضعيفًا للغاية ، كما لو أنه يمكن لرياح قوية قليلاً أن تطيره بعيدًا. قد لا يزيد وزن جسده الذي كان ارتفاعه 180 سم عن 50 كيلوجرام.

من المؤكد ، كما لو كان يدوس على شيء ما ، بدأ جاستن فجأة يطفو ببطء على طول جانب المبنى. كانت عيناه مفتوحتين بالفعل ، ومع ذلك ، بدت عيناه النحيفتان والماكرة تقريبًا مبعثرة تمامًا دون التركيز على أي شيء. وبينما كان يطفو لأعلى ، مد يده إلى الجو كما لو كان يداعب شيئًا بطريقة حذرة وناعمة.

انطلق جسد جاستن فجأة بشكل مستقيم تمامًا ، كما لو كان رمحًا. في هذه اللحظة ، كان وضعه يشبه وضع الجندي أكثر من وضع لوثر! علاوة على ذلك ، تقلصت عيناه بسرعة ، ولم تعد فارغتين وغير مركزة.

“حقًا شيء صغير جميل …” تمتم جاستن . أصبح صوته خشنًا للغاية ، وكأنه لم يشرب الماء منذ عدة ليال. بدا أنه أصبح شغوفًا بشكل لا يصدق حيث خفف بشدة من ياقة زيه الأسود ، وكشف عن القميص القرمزي الملون تحته.

يبدو أن لوثر و الاعضاء الآخرين معتادون تمامًا على هذا النوع من المشاهد ، ولم يكشف أحد عن أي تعبيرات مفرطة. في الواقع ، كان هذا العضو المسمى جاستن أحد الشخصيات الرئيسية في هذه العملية.

انطلق جسد جاستن فجأة بشكل مستقيم تمامًا ، كما لو كان رمحًا. في هذه اللحظة ، كان وضعه يشبه وضع الجندي أكثر من وضع لوثر! علاوة على ذلك ، تقلصت عيناه بسرعة ، ولم تعد فارغتين وغير مركزة.

”الزميل الصغير! لقد أمسكت بك! ” كان صوت جاستن لزجًا ورطبًا. كان الجو باردًا وقاتمًا ، مثل أفعى مختبئة داخل غابة مطيرة.

”الزميل الصغير! لقد أمسكت بك! ” كان صوت جاستن لزجًا ورطبًا. كان الجو باردًا وقاتمًا ، مثل أفعى مختبئة داخل غابة مطيرة.

بالنسبة إلى راكب التنين الاسود ، كانت الأمور أكثر بساطة نسبيًا ، مع سياسات أقل بكثير والشيء الوحيد انه يؤثر على شرفهم. قبل شابان أصبحوا مؤخرًا من منظمة راكب التنين الاسود مهمة لشحذ نفسيهما ، وحدث شيء غير متوقع ؛ هذا كان هو. الشيء الوحيد المختلف هو أن هناك أطراف خارجية تشارك في المهمة هذه المرة. بالطبع ، شركة صغيرة مثل شركة روكسلاند لم يكن لديها أدنى قيمة في عيون راكب التنين الاسود ، لكنهم ما زالوا لا يستطيعون أن يفقدوا قدسيتهم أمام شركة صغيرة. هذا هو السبب في أن راكب التنين الاسود كانوا سيحققون في هذا. بالطبع ، كانوا مهتمين أيضًا بالخلية الدخيلة.

 

تنهد الملازم لوثر فابريغاس بإعجاب بالمقياس الكبير لأنقاض المدينة أمامه. ومع ذلك ، لا يزال يرفض اسم مدينة الشمس. لم يكن يفتقر إلى أدنى اهتمام بالانتقام من لاكنار فحسب ، بل إن حماسه للعثور على الخلية الدخيلة لم يكن مرتفعًا أيضًا. على الرغم من أنه كان أيضًا عضوًا في عائلة فابريجاس ، تمامًا مثل أي عائلة قديمة وكبيرة ، إلا أن اسم عائلة مشابهة قد يؤدي إلى علاقة بعيدة للغاية. كان لوثر عم لاكنار ، لكن علاقتهما كانت بعيدة مع فرعين من العائلة بينهما. كانت علاقة الدم بينهما ضعيفة للغاية. على الرغم من أنهم كانوا أعضاء في راكب التنين الاسود ، إلا أن رتبة لاكنار كانت لا تزال أقل من رتبة لوثر ، وكان أصغر بثلاثين عامًا! في الواقع ، تفوقت إمكانات لايكنار كثيرًا على إمكانات لوثر ، وكانت آفاقه المستقبلية أكبر بطبيعة الحال من لوثر.

 

”الزميل الصغير! لقد أمسكت بك! ” كان صوت جاستن لزجًا ورطبًا. كان الجو باردًا وقاتمًا ، مثل أفعى مختبئة داخل غابة مطيرة.

 

 

 

يبدو أن لوثر و الاعضاء الآخرين معتادون تمامًا على هذا النوع من المشاهد ، ولم يكشف أحد عن أي تعبيرات مفرطة. في الواقع ، كان هذا العضو المسمى جاستن أحد الشخصيات الرئيسية في هذه العملية.

 

هذا هو السبب في وفاة لاكنار ، حتى أن لوثر شعر سراً بسعادة بعض الشيء. بالطبع ، لن يعبر عن مثل هذا الشيء. بعد كل شيء ، كانت قوة عائلة فابريغاس عظيمة ، وبالتالي قد لا يتلقى فرع لوثر العائلي بالضرورة أي فائدة من هذا الحادث. في الوقت الحالي ، تلقت قوة العائلة ضررًا بسقوط وريث قوي ، ولكن هذا هو بالضبط ما أدى إلى زيادة موقع لوثر بشكل غير محسوس داخل العائلة ، مما يسمح له بالقتال من أجل المزيد من الأشياء.

الترجمة: Hunter 

”الزميل الصغير! لقد أمسكت بك! ” كان صوت جاستن لزجًا ورطبًا. كان الجو باردًا وقاتمًا ، مثل أفعى مختبئة داخل غابة مطيرة.

 

انطلق جسد جاستن فجأة بشكل مستقيم تمامًا ، كما لو كان رمحًا. في هذه اللحظة ، كان وضعه يشبه وضع الجندي أكثر من وضع لوثر! علاوة على ذلك ، تقلصت عيناه بسرعة ، ولم تعد فارغتين وغير مركزة.

 

كان هناك ستة أفراد يقفون بشكل مستقيم أمام مجموعة المركبات ، أفراد يرتدون زيا أسود داكنًا مزينًا بأنماط ذهبية! في المنتصف كان رجل في منتصف العمر يقف مستقيمًا مثل سارية العلم. شعره الرمادي الذي تم تمشيطه إلى الحد الذي لم يكن فيه حتى خيط واحد فضفاض ، واللحية الكثيفة فوق شفته العليا ، وعيناه الشبيهة بالصقر تشكل المعيار المثالي للجندي. كان هذا الرجل في منتصف العمر مختلفًا عن الآخرين ؛ على كمه تم تطريز خنجرين متقاطعين.

اصطفت 13 مركبة على التوالي ، وكان لكل مركبة صف من ستة مصابيح أمامية على سقفها. جنبا إلى جنب مع المصابيح الأمامية الخاصة بهم ، أضاءوا موقع مدينة الشمس المظلمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط