بينيانغ أرجينتو (1)
ترجمة : [ Yama ]
“… هل تأخرت مرة أخرى؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 182 – بينيانغ أرجينتو (1)
ربما يكون هذا اليوم من العام المقبل هو يوم حدث تذكاري عنه.
صرت نورن أسنانها.
“… هل تأخرت مرة أخرى؟”
ندم؟ يأس؟
“لا!”
لا ، أكثر ما شعرت به في تلك اللحظة هو الإذلال.
لم تستطع حتى الوقوف لأنها لم يكن لديها أطراف ، لكن كانت هناك ابتسامة مشرقة على وجهها.
‘وغد!’
كان هناك خنجر مسموم آخر أحضره كتأمين
حاولت الزئير. لكنها لم تستطع. لن يتحرك لسانها.
عندما التقت عيناه بفري ، بدا أن فكرة تخترق خوفه فجأة.
لا ، لم يكن لسانها فقط. كان جسدها كله بلا حراك ، يرتجف مثل عصفور غارق في المطر.
تجمد صانسير ، الذي كان يقترب منه ببطء بعد إخفاء هالته.
‘شلل…!’
وو وونغ-
أصيب جسدها كله بالشلل.
استغرق الأمر بعض الوقت ، لكنه أقر أخيرًا بقوة فراي.
كان هذا لا يصدق.
‘وغد!’
بعد أن عادت إلى شكلها الكامل من “نورن” ، زادت مقاومتها عدة مرات.
“… هل تأخرت مرة أخرى؟”
حتى لو هاجمها إندرا بنفسه بصاعقة ، كان من المستحيل شلّها تمامًا.
كانت هناك أوقات فاز فيها وأوقات خسر فيها. قليل من تلك المعارك كانت سهلة. لكن على الرغم من حدوثها ، إلا أنها لم تبقى في ذاكرته لفترة طويلة. كل ما يمكن أن يتذكره إيفان هو المعارك الدموية الصعبة.
لم يعد فراي ينظر إليها.
كان على هذا الرجل أن يموت بقدر ما يضر كبريائها.
وبدلاً من ذلك ، حول عينيه إلى صانسير ، الذي كان يشاهد هذا المشهد من مسافة بعيون واسعة.
هذا ما كان يعتقده ، وقد حدث بالفعل.
تراجع سنسير إلى الوراء.
ومع ذلك ، كان من الخطير جدًا ترك البلورات ملقاة في مكان مثل هذا ، لذلك كان سيجمعها الآن.
كان يدرك جيدًا نقاط ضعفه. يجب تجنب القتال المباشر بأي ثمن.
منذ أن بدأت نورا في تعذيبه – لا ، حتى قبل ذلك ، كانت حياة إيفان عبارة عن سلسلة من النضالات.
لا يمكن إظهار قوته الحقيقية إلا عندما يختبئ في الظل ويشن هجمات مفاجئة.
هذا هو السبب في أنه يستطيع معرفة ذلك على وجه اليقين. كان هجوم البرق الذي شاهده للتو أقوى بكثير من هجوم إندرا.
كانت القدرة على إخفاء هالة قوته الإلهية مهارة لا يمتلكها أنصاف الآلهة الآخر ، ولكن هذا يعني أيضًا أن مقدار القوة الإلهية التي كان يمتلكها كان أقل بكثير مقارنةً بإخفائها تمامًا.
“إنه خطير للغاية”.
‘لم يتغير شيء.’
“بسرعة لا يستطيع أحد أن يدركها ، تخلص من أي شيء يلمسه.”
كانت قوة البرق التي عرضها فراي للتو غريبة.
لم تخترقها. ابتلعها.
عرف صانسير إندرا. حتى أنه رآه يستخدم قوته البرق من قبل أيضًا.
أغلقت عيون أناستازيا ببطء وهي تتمتم بهذه الكلمات.
هذا هو السبب في أنه يستطيع معرفة ذلك على وجه اليقين. كان هجوم البرق الذي شاهده للتو أقوى بكثير من هجوم إندرا.
نظر فراي إلى أعز أصدقائه وتمتم بمرارة.
‘هذا…’
اهتز صانسير بسبب وقاحته.
كيف يكون هذا عادلا؟
هذا هو السبب في أنه يستطيع معرفة ذلك على وجه اليقين. كان هجوم البرق الذي شاهده للتو أقوى بكثير من هجوم إندرا.
قوة البرق التي سرقها فراي من إندرا أصبحت الآن أقوى من قوة إندرا؟
قام من مقعده.
لم يكن ليصدق ذلك لو لم يره بنفسه. في الواقع ، ما زال لا يصدق ذلك.
قال فراي إن اسم الأكثر خطورة في صحراء “آماكان” بأكملها.
لم يطارد فراي بعد صانسير.
كان عليه أن يقتله. كان عليه أن يقتله في تلك البقعة مهما حدث. كان هذا كل ما يمكن أن يفكر فيه صانسير في تلك اللحظة.
اختفى جسده ببساطة قبل أن يظهر مرة أخرى بجانب أناستازيا.
كما كان يعتقد هذا ، استدار فراي لينظر إلى أنصاف الآلهة المتبقي ، صانسير.
كاد صانسير أن يموت من الصدمة في هذه اللحظة.
كيف يرى هيئة اللورد في هذا الفاني؟
لقد تفاجأ أكثر مما كان عليه عندما شاهد هجوم البرق.
كانت مظلمة تماما.
“حـ-حركة الزمكان ؟!”
لم تكن هناك مشكلة في استخدام أصابعه كما كان من قبل. لقد أحب حقيقة عدم وجود آثار جانبية.
كيف استخدم الإنسان قدرة لم يتمكن سوى عدد قليل من أنصاف الآلهة من إتقانها؟
كان مختلفًا عن رمح البرق من قبل.
“إنه خطير للغاية”.
في النهاية ، أطلق تنهيدة شديدة.
كان عليه أن يقتله. كان عليه أن يقتله في تلك البقعة مهما حدث. كان هذا كل ما يمكن أن يفكر فيه صانسير في تلك اللحظة.
“…”
“…”
كان يحدق في فراي غير مصدق، وجسده كله يرتجف.
نظر فراي إلى أناستازيا. نظرت إليه أناستازيا.
“…”
فجأة ، تذمرت.
حتى لو هاجمها إندرا بنفسه بصاعقة ، كان من المستحيل شلّها تمامًا.
“من المؤكد أنك أخذت وقتك لتستيقظ.”
قال فراي إن اسم الأكثر خطورة في صحراء “آماكان” بأكملها.
“… هل تأخرت مرة أخرى؟”
لم يكن ليصدق ذلك لو لم يره بنفسه. في الواقع ، ما زال لا يصدق ذلك.
نظر فراي إلى أعز أصدقائه وتمتم بمرارة.
ربما يكون هذا اليوم من العام المقبل هو يوم حدث تذكاري عنه.
لم تستطع حتى الوقوف لأنها لم يكن لديها أطراف ، لكن كانت هناك ابتسامة مشرقة على وجهها.
نظر فراي إلى أناستازيا. نظرت إليه أناستازيا.
“ليس باليد حيلة.”
بووم!
“شكرا لكِ. لحمايتي “.
المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. كان سائلا. إنه يتحول باستمرار ويتغير باستمرار.
“يمكنكَ الدردشة معي بعد التعامل معهم.”
لم يكن هذا قرارًا سهلاً.
“سأفعل.”
“…”
“كما ترى ، لا يمكنني تقديم الكثير من المساعدة.”
كيف يرى هيئة اللورد في هذا الفاني؟
“لا تقلقي بشأن ذلك.”
لم تتوقع أبدًا أنها ستشعر بمثل هذا الإحساس بالإذلال بعد عودتها إلى شكلها الحقيقي.
رفع فراي بصره لينظر إلى صانسير ونورن.
رؤية كيف تم تدمير جسدها تمامًا ، لم يسع فراي إلا الشعور بالذنب قليلاً.
“لأنهم لم يعودوا يمثلون مشكلة.”
اختفى جسده ببساطة قبل أن يظهر مرة أخرى بجانب أناستازيا.
قام الاثنان من الآلهة بضرب أسنانهما بتعبيرات مهينة ، لكنهما لم يتمكنوا من دحض أقواله.
بعد أن عادت إلى شكلها الكامل من “نورن” ، زادت مقاومتها عدة مرات.
في تلك اللحظة أدركت أناستازيا أن هناك العديد من التغييرات داخل جسد فراي.
“…”
“لقد تقدمت مرة أخرى. هل استيقظت خلال فترة ما قبل الموت؟ في مثل هذا الوقت القصير…. أنت حقًا رجل رائع. أنت-”
صانسير حاول على عجل للسيطرة على نورن.
“لم تكن قصيرة.”
في كل تلك المعارك ، لم يهز قبضته أبدًا بفكرة الخسارة.
هز فري رأسه.
لم يكن لدى صانسير القدرة على رؤية المستقبل. ولكن مع تضييق المسافة بينه وبين فراي ، بدا وكأنه يرى لحظاته الأخيرة.
حق. لم تكن قصيرة على الإطلاق.
من المؤكد أنها لن تكون ذات فائدة كبيرة إذا ضاعت في عواطفها.
“تبدو متعبًا. لماذا لا تحصل على قسط من الراحة الآن؟ سأتولى الباقي “.
“كما ترى ، لا يمكنني تقديم الكثير من المساعدة.”
“…حسنًا. كانت جفوني ثقيلة لفترة من الوقت الآن “.
كان الأمر سخيفًا. كان محض هراء.
أغلقت عيون أناستازيا ببطء وهي تتمتم بهذه الكلمات.
إذا تمكن من إنشاء هذه الفجوة مرة أخرى ، فلن يعود يجر قدميه ، وسوف ينهي حياته على الفور هذه المرة.
رفع فراي رأسه مرة أخرى.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 182 – بينيانغ أرجينتو (1)
تجمد صانسير ، الذي كان يقترب منه ببطء بعد إخفاء هالته.
من المؤكد أنها لن تكون ذات فائدة كبيرة إذا ضاعت في عواطفها.
كان هذا لأن عيون فراي قد هبطت تمامًا على جسده. لم تكن مصادفة بالتأكيد.
لم تكن هناك مشكلة في استخدام أصابعه كما كان من قبل. لقد أحب حقيقة عدم وجود آثار جانبية.
في اللحظة التي التقت فيها عيونهم ، شعرت صانسير بالقشعريرة.
“من الصعب التنفس”.
“كيف…”
حتى لحظة وفاتها ، لم تدرك نورن أن المستقبل الذي رأته كان موتًا لا مفر منه.
لقد كان سؤالًا لا يحتاج إلى إجابة. في الواقع ، لم يكن ليقتنع حتى لو سمع الحقيقة.
“بسبب مظهرك ، أشعر حقًا أن تركك تموت سيكون جريمة.”
كان ذلك فراي يستخدم استبصار ميلد.
كانت قوة البرق التي عرضها فراي للتو غريبة.
“وااه!”
كانت هذه بالفعل أشياء لم يعد بحاجة إليها. الشيء الذي كان له التأثير الأكبر على القوة السحرية الإلهية هو إرادة الحامل لها.
زأرت نورن فجأة.
“يمكنكَ الدردشة معي بعد التعامل معهم.”
لقد تغلبت أخيرًا على الشلل. ومع ذلك ، كانت تدرك جيدًا أن الأزمة لم تنته بعد.
لم ينته الأمر بعد.
إذا أرادها فراي ، لكانت قد ماتت بالفعل.
بعد أن عادت إلى شكلها الكامل من “نورن” ، زادت مقاومتها عدة مرات.
“كيف تجرؤ على أن ترحمني!”
لقد قتل اثنين من الآلهة في لحظة.
كان ذلك غير مقبول على الإطلاق بالنسبة لها. إن تلقي رحمة الإنسان كان أسوأ بكثير من الفناء.
قبل حوالي ساعة.
لم تتوقع أبدًا أنها ستشعر بمثل هذا الإحساس بالإذلال بعد عودتها إلى شكلها الحقيقي.
لا يمكن إظهار قوته الحقيقية إلا عندما يختبئ في الظل ويشن هجمات مفاجئة.
“اهدئي يا نورن.”
في تلك اللحظة أدركت أناستازيا أن هناك العديد من التغييرات داخل جسد فراي.
صانسير حاول على عجل للسيطرة على نورن.
المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. كان سائلا. إنه يتحول باستمرار ويتغير باستمرار.
من المؤكد أنها لن تكون ذات فائدة كبيرة إذا ضاعت في عواطفها.
إذا تمكن من إنشاء هذه الفجوة مرة أخرى ، فلن يعود يجر قدميه ، وسوف ينهي حياته على الفور هذه المرة.
استغرق الأمر بعض الوقت ، لكنه أقر أخيرًا بقوة فراي.
اهتز صانسير بسبب وقاحته.
“من الآن فصاعدًا ، لا تعامليه كإنسان. حسنًا ، سيكون من الأفضل … إذا عاملناه كشيء أقوى من التنانين “.
“من المؤكد أنك أخذت وقتك لتستيقظ.”
استخدم اسم المخلوقات الوحيدة التي يمكن اعتبارها خصومها في الماضي.
حتى لو هاجمها إندرا بنفسه بصاعقة ، كان من المستحيل شلّها تمامًا.
صرت نورن أسنانها ، لكن لم يكن لديها خيار سوى قبول كلماته.
صرخ أحدهم.
قد لا يكون هذا الرجل تنينًا. لكنه كان أكثر خطورة بكثير.
اهتز صانسير بسبب وقاحته.
“هل لديك طريقة؟”
تراجع سنسير إلى الوراء.
“عليك فقط استخدام قوتك بنشاط.”
“…”
كان هناك خنجر مسموم آخر أحضره كتأمين
‘هذا…’
بالطبع ، كان يعلم أن هذا الرجل قد طرد سم أنانتا مرة واحدة. لكن الأمر استغرق الكثير من الوقت للقيام بذلك.
رفع فراي بصره لينظر إلى صانسير ونورن.
إذا تمكن من إنشاء هذه الفجوة مرة أخرى ، فلن يعود يجر قدميه ، وسوف ينهي حياته على الفور هذه المرة.
لقد تغلبت أخيرًا على الشلل. ومع ذلك ، كانت تدرك جيدًا أن الأزمة لم تنته بعد.
“… مفهوم.”
استغرق الأمر بعض الوقت ، لكنه أقر أخيرًا بقوة فراي.
لم يكن هذا قرارًا سهلاً.
“هل هذه 10 نجوم؟”
لأنهم كانوا أنصاف الآلهة ، بغض النظر عن مدى قوة العدو ، لم يتحدوا أبدًا. لكن نورن نظرت إلى يديها المرتعشتين إلى أسفل واستقرت على تصميمها.
“…”
كان على هذا الرجل أن يموت بقدر ما يضر كبريائها.
لقد ألقى بنفسه لتجنب ذلك ، وتدحرج عدة مرات بسبب قوة الاصطدام.
ثم قرأت المستقبل.
قوة البرق التي سرقها فراي من إندرا أصبحت الآن أقوى من قوة إندرا؟
“هاه؟”
“قادمة!”
عندما كان لدى نورن ثلاث شخصيات ، أي عندما كانت لا تزال أخوات نورنير ، كانت الشقيقة الصغرى ، سكولد ، التي كانت لديها القدرة على رؤية المستقبل.
بووم!
طوال حياتها الطويلة ، شهدت الكثير من المستقبل. لهذا السبب عرفت.
لم تستطع حتى الوقوف لأنها لم يكن لديها أطراف ، لكن كانت هناك ابتسامة مشرقة على وجهها.
المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. كان سائلا. إنه يتحول باستمرار ويتغير باستمرار.
لقد كان مبلغًا لا يُصدق تقريبًا. حتى بالنسبة إلى فراي ، كان ذلك عبئًا كبيرًا.
بالطبع ، كان الموضوع دائمًا هو نفسها. في كل مرة أصدرت حكما ، تغير المستقبل.
اختفى جسده ببساطة قبل أن يظهر مرة أخرى بجانب أناستازيا.
هذا هو السبب في أن نورن لم يسبق له أن رأى مثل هذا المستقبل من قبل.
عرف صانسير إندرا. حتى أنه رآه يستخدم قوته البرق من قبل أيضًا.
كانت مظلمة تماما.
“وااه!”
ثم رأت ضوءًا أبيض نقيًا ، يتناقض مع الرؤية المستقبلية التي رآها نورن ، يبتلعها.
في تلك اللحظة ، تداخل وجه فراي مع وجه لورد.
لم تخترقها. ابتلعها.
رفع فراي رأسه مرة أخرى.
كان مختلفًا عن رمح البرق من قبل.
فجأة شعر فراي بشعور مشؤوم.
الحجم والقوة. لا ، لم يكن الضوء حتى البرق.
“… مفهوم.”
“…”
بغض النظر عن مدى قوته ، حتى لو حصل بطريقة ما على قوة غير محدودة ، فلن يكون قادرًا على استخدامها إذا كان عقله محطمًا.
عندما اختفى الضوء ، اختفى الجزء العلوي من جسم نورن. النصف السفلي الذي ترك ثم سقط على الأرض بضربة.
“… هل تأخرت مرة أخرى؟”
حتى لحظة وفاتها ، لم تدرك نورن أن المستقبل الذي رأته كان موتًا لا مفر منه.
كان هناك خنجر مسموم آخر أحضره كتأمين
“…”
ثم اتجه نحو فراي.
نظر فراي إلى أسفل في أطراف أصابعه.
“كما ترى ، لا يمكنني تقديم الكثير من المساعدة.”
لم تكن هناك مشكلة في استخدام أصابعه كما كان من قبل. لقد أحب حقيقة عدم وجود آثار جانبية.
نظر فراي إلى أعز أصدقائه وتمتم بمرارة.
لقد أعرب ببساطة عن إرادته للقوة السحرية الإلهية التي أطلقها للتو.
إذا تمكن من إنشاء هذه الفجوة مرة أخرى ، فلن يعود يجر قدميه ، وسوف ينهي حياته على الفور هذه المرة.
“بسرعة لا يستطيع أحد أن يدركها ، تخلص من أي شيء يلمسه.”
“كما ترى ، لا يمكنني تقديم الكثير من المساعدة.”
هذا ما كان يعتقده ، وقد حدث بالفعل.
لقد كان سؤالًا لا يحتاج إلى إجابة. في الواقع ، لم يكن ليقتنع حتى لو سمع الحقيقة.
“إذا أصاب شيئًا بإرادة أقوى مني ، فلن يجعله يختفي.”
رؤية كيف تم تدمير جسدها تمامًا ، لم يسع فراي إلا الشعور بالذنب قليلاً.
كما كان يعتقد هذا ، استدار فراي لينظر إلى أنصاف الآلهة المتبقي ، صانسير.
لحسن الحظ ، كان جوهرها لا يزال سليما. هذا يعني أنه طالما كان لديها ما يكفي منني ، يمكنها أن تشفي نفسها.
كان يحدق في فراي غير مصدق، وجسده كله يرتجف.
“بسبب مظهرك ، أشعر حقًا أن تركك تموت سيكون جريمة.”
عندما التقت عيناه بفري ، بدا أن فكرة تخترق خوفه فجأة.
عرف فراي أن كايرو وديابلو لديهما بعض القرائن فيما يتعلق بهذا الأمر. لذلك قرر أنه سيذهب لمعرفة المزيد من التفاصيل بعد التعامل مع هذا الموقف.
“لو ، لورد …؟”
ثم رأت ضوءًا أبيض نقيًا ، يتناقض مع الرؤية المستقبلية التي رآها نورن ، يبتلعها.
في تلك اللحظة ، تداخل وجه فراي مع وجه لورد.
في الواقع ، بمجرد حدوث ذلك ، انهار نصف المحاربين الذين نجوا من الهجوم الأول ، وغطت النيران أجسادهم العزل وتحولت إلى رماد.
كان الأمر سخيفًا. كان محض هراء.
في تلك اللحظة ، تداخل وجه فراي مع وجه لورد.
كيف يرى هيئة اللورد في هذا الفاني؟
لا يمكن إظهار قوته الحقيقية إلا عندما يختبئ في الظل ويشن هجمات مفاجئة.
اهتز صانسير بسبب وقاحته.
طوال حياتها الطويلة ، شهدت الكثير من المستقبل. لهذا السبب عرفت.
“لا!”
قوة البرق التي سرقها فراي من إندرا أصبحت الآن أقوى من قوة إندرا؟
دفن صانسير خوفه بغضب.
كان الأمر سخيفًا. كان محض هراء.
ثم اتجه نحو فراي.
* * *
لم يكن لدى صانسير القدرة على رؤية المستقبل. ولكن مع تضييق المسافة بينه وبين فراي ، بدا وكأنه يرى لحظاته الأخيرة.
“… هل تأخرت مرة أخرى؟”
* * *
“قادمة!”
لقد قتل اثنين من الآلهة في لحظة.
في تلك اللحظة ، أدرك فراي أنه تجاوز مرحلة 9 نجوم.
ومع ذلك ، لم يشعر فراي بالفخر بهذا على الإطلاق. كان يعلم أنه سيفوز حتى قبل بدء القتال.
لقد كان سؤالًا لا يحتاج إلى إجابة. في الواقع ، لم يكن ليقتنع حتى لو سمع الحقيقة.
في تلك اللحظة ، أدرك فراي أنه تجاوز مرحلة 9 نجوم.
لقد طلب منه الإسراع.
“هل هذه 10 نجوم؟”
في الواقع ، بمجرد حدوث ذلك ، انهار نصف المحاربين الذين نجوا من الهجوم الأول ، وغطت النيران أجسادهم العزل وتحولت إلى رماد.
لم يكن متأكدا.
كان ذلك فراي يستخدم استبصار ميلد.
ومع ذلك ، فإن القوة التي يتمتع بها الآن لم تعد تقتصر على مجال السحر.
حاولت الزئير. لكنها لم تستطع. لن يتحرك لسانها.
كيف كان شعورك حقًا للوصول إلى 10 نجوم في المقام الأول؟
لم يعد فراي ينظر إليها.
عرف فراي أن كايرو وديابلو لديهما بعض القرائن فيما يتعلق بهذا الأمر. لذلك قرر أنه سيذهب لمعرفة المزيد من التفاصيل بعد التعامل مع هذا الموقف.
لم يستطع إلا أن يكره هيكتور قليلاً.
“…”
“من الصعب التنفس”.
كان يرى البلورات التي خلفها نورن وصانسير.
كانت قوة البرق التي عرضها فراي للتو غريبة.
كانت هذه بالفعل أشياء لم يعد بحاجة إليها. الشيء الذي كان له التأثير الأكبر على القوة السحرية الإلهية هو إرادة الحامل لها.
اهتز صانسير بسبب وقاحته.
بغض النظر عن مدى قوته ، حتى لو حصل بطريقة ما على قوة غير محدودة ، فلن يكون قادرًا على استخدامها إذا كان عقله محطمًا.
صانسير حاول على عجل للسيطرة على نورن.
سيكون من الأفضل له أن يبتكر طريقة لتقوية قوته العقلية بدلاً من زيادة قوته السحرية الإلهية.
لقد أعرب ببساطة عن إرادته للقوة السحرية الإلهية التي أطلقها للتو.
ومع ذلك ، كان من الخطير جدًا ترك البلورات ملقاة في مكان مثل هذا ، لذلك كان سيجمعها الآن.
وبدلاً من ذلك ، حول عينيه إلى صانسير ، الذي كان يشاهد هذا المشهد من مسافة بعيون واسعة.
ثم نظر إلى أناستازيا.
“إنه خطير للغاية”.
رؤية كيف تم تدمير جسدها تمامًا ، لم يسع فراي إلا الشعور بالذنب قليلاً.
“حـ-حركة الزمكان ؟!”
في النهاية ، أطلق تنهيدة شديدة.
كان يرى البلورات التي خلفها نورن وصانسير.
“بسبب مظهرك ، أشعر حقًا أن تركك تموت سيكون جريمة.”
كان هذا لا يصدق.
لم يكن الأمر كأنه كان سيفعل ذلك ، لكن إذا كانت أناستازيا لا تزال تتمتع بمظهر شفايسر ، فلن يشعر فراي بالذنب.
المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. كان سائلا. إنه يتحول باستمرار ويتغير باستمرار.
لم يستطع إلا أن يكره هيكتور قليلاً.
لم تخترقها. ابتلعها.
لحسن الحظ ، كان جوهرها لا يزال سليما. هذا يعني أنه طالما كان لديها ما يكفي منني ، يمكنها أن تشفي نفسها.
“قادمة!”
وو وونغ-
كان التحكم في التنفس من أبسط أساسيات قبضة الملك المحارب. أيضًا ، لم يكن من السهل على إيفان ، الذي كان على وشك الوصول إلى مرحلة الملك المحارب ، أن يفقد أنفاسه.
1 مليون طاقة مانا.
عرف فراي أن كايرو وديابلو لديهما بعض القرائن فيما يتعلق بهذا الأمر. لذلك قرر أنه سيذهب لمعرفة المزيد من التفاصيل بعد التعامل مع هذا الموقف.
لقد كان مبلغًا لا يُصدق تقريبًا. حتى بالنسبة إلى فراي ، كان ذلك عبئًا كبيرًا.
لقد تفاجأ أكثر مما كان عليه عندما شاهد هجوم البرق.
لم تستعد أناستازيا وعيها على الفور ، لكن جروحها بدأت تلتئم. بالمعدل الذي كانت تتعافى به ، يبدو أنها ستكون في حالة ممتازة خلال ساعات قليلة فقط.
لا ، لم يكن لسانها فقط. كان جسدها كله بلا حراك ، يرتجف مثل عصفور غارق في المطر.
قام من مقعده.
لقد قتل اثنين من الآلهة في لحظة.
لم ينته الأمر بعد.
عرف فراي أن كايرو وديابلو لديهما بعض القرائن فيما يتعلق بهذا الأمر. لذلك قرر أنه سيذهب لمعرفة المزيد من التفاصيل بعد التعامل مع هذا الموقف.
“اجني”.
في تلك اللحظة أدركت أناستازيا أن هناك العديد من التغييرات داخل جسد فراي.
قال فراي إن اسم الأكثر خطورة في صحراء “آماكان” بأكملها.
تراجع سنسير إلى الوراء.
ثم تذكر نصيحة ريكي.
‘لم يتغير شيء.’
لقد طلب منه الإسراع.
قال فراي إن اسم الأكثر خطورة في صحراء “آماكان” بأكملها.
في البداية ، اعتقد أنه كان يتحدث عن أناستازيا ، ولكن الآن ، يبدو أنه لا يتحدث عنها فقط.
كانت قوة البرق التي عرضها فراي للتو غريبة.
“…”
لم تستطع حتى الوقوف لأنها لم يكن لديها أطراف ، لكن كانت هناك ابتسامة مشرقة على وجهها.
فجأة شعر فراي بشعور مشؤوم.
عرف صانسير إندرا. حتى أنه رآه يستخدم قوته البرق من قبل أيضًا.
* * *
لحسن الحظ ، كان جوهرها لا يزال سليما. هذا يعني أنه طالما كان لديها ما يكفي منني ، يمكنها أن تشفي نفسها.
قبل حوالي ساعة.
فجأة ، تذمرت.
“من الصعب التنفس”.
كان التحكم في التنفس من أبسط أساسيات قبضة الملك المحارب. أيضًا ، لم يكن من السهل على إيفان ، الذي كان على وشك الوصول إلى مرحلة الملك المحارب ، أن يفقد أنفاسه.
فكر إيفان وهو يلهث.
رفع فراي رأسه مرة أخرى.
كان التحكم في التنفس من أبسط أساسيات قبضة الملك المحارب. أيضًا ، لم يكن من السهل على إيفان ، الذي كان على وشك الوصول إلى مرحلة الملك المحارب ، أن يفقد أنفاسه.
بووم!
ولكن حتى لو شارك الملك المحارب في القتال ، فربما لم يكونوا قادرين على إبقاء أنفاسهم تحت السيطرة.
قد لا يكون هذا الرجل تنينًا. لكنه كان أكثر خطورة بكثير.
ساهمت الأعمدة المرتفعة من اللهب وذوبان الرمال وأمطار النار من السماء في خلق مشهد جهنمي حقًا.
ثم تذكر نصيحة ريكي.
“لا يمكن للآخرين الوقوف هنا”.
‘هذا…’
في الواقع ، بمجرد حدوث ذلك ، انهار نصف المحاربين الذين نجوا من الهجوم الأول ، وغطت النيران أجسادهم العزل وتحولت إلى رماد.
“لو ، لورد …؟”
“قادمة!”
“وااه!”
صرخ أحدهم.
كما كان يعتقد هذا ، استدار فراي لينظر إلى أنصاف الآلهة المتبقي ، صانسير.
ثم رأى قبضة اللهب العملاقة تتصاعد نحوه.
عندما كان لدى نورن ثلاث شخصيات ، أي عندما كانت لا تزال أخوات نورنير ، كانت الشقيقة الصغرى ، سكولد ، التي كانت لديها القدرة على رؤية المستقبل.
بووم!
كان التحكم في التنفس من أبسط أساسيات قبضة الملك المحارب. أيضًا ، لم يكن من السهل على إيفان ، الذي كان على وشك الوصول إلى مرحلة الملك المحارب ، أن يفقد أنفاسه.
لقد ألقى بنفسه لتجنب ذلك ، وتدحرج عدة مرات بسبب قوة الاصطدام.
“…”
كانت بشرته تحترق. كان على يقين من أن الهجوم لم يمسه ، لكنه لم يشعر أنه تجنبها.
صرخ أحدهم.
“لا يمكننا تحمل هذا لفترة أطول بكثير.”
سيكون من الأفضل له أن يبتكر طريقة لتقوية قوته العقلية بدلاً من زيادة قوته السحرية الإلهية.
شعرت أفكاره بجفاف أكثر من الصحراء. كان يتعرق كثيرا.
“كما ترى ، لا يمكنني تقديم الكثير من المساعدة.”
كمخلوق اعتمد على الرطوبة في جسده ليعيش ، فلن يتمكن من البقاء على قيد الحياة لأكثر من نصف ساعة في هذا الجحيم.
لأنهم كانوا أنصاف الآلهة ، بغض النظر عن مدى قوة العدو ، لم يتحدوا أبدًا. لكن نورن نظرت إلى يديها المرتعشتين إلى أسفل واستقرت على تصميمها.
صرَّ إيفان على أسنانه.
لم تتوقع أبدًا أنها ستشعر بمثل هذا الإحساس بالإذلال بعد عودتها إلى شكلها الحقيقي.
منذ أن بدأت نورا في تعذيبه – لا ، حتى قبل ذلك ، كانت حياة إيفان عبارة عن سلسلة من النضالات.
“إنه خطير للغاية”.
القتال والمزيد من القتال.
لقد تغلبت أخيرًا على الشلل. ومع ذلك ، كانت تدرك جيدًا أن الأزمة لم تنته بعد.
كانت هناك أوقات فاز فيها وأوقات خسر فيها. قليل من تلك المعارك كانت سهلة. لكن على الرغم من حدوثها ، إلا أنها لم تبقى في ذاكرته لفترة طويلة. كل ما يمكن أن يتذكره إيفان هو المعارك الدموية الصعبة.
لم تتوقع أبدًا أنها ستشعر بمثل هذا الإحساس بالإذلال بعد عودتها إلى شكلها الحقيقي.
في كل تلك المعارك ، لم يهز قبضته أبدًا بفكرة الخسارة.
قبل حوالي ساعة.
لكن الآن، أثناء مواجهة أجني، لم يستطع إيفان إلا أن يشعر بهذه الطريقة لأول مرة.
“تبدو متعبًا. لماذا لا تحصل على قسط من الراحة الآن؟ سأتولى الباقي “.
ربما يكون هذا اليوم من العام المقبل هو يوم حدث تذكاري عنه.
“كما ترى ، لا يمكنني تقديم الكثير من المساعدة.”
“حـ-حركة الزمكان ؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
