You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 612

㊎ السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي ㊎

㊎ السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“بِغَضِ النَظَر عَن كُلْ هَذَا ، لَابُدَ لي مِنْ الحُصُول عَلَيْ هَذِهِ القُوَة غَامِضَة أوَلاً!”

السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ لعَائِلَة جيـانج مُفْتَاح لأحَدِ القُصُوُرِ فِيْ العَالَم الغَامِض ، وَ كَانَت تخَطَطَ فِيْ الأَصْل لدَعْوَة العريس مِنْ خِلَال مسَابِقَة الْفِنُوُن القِتَالِية ، واقتناعاً بأقْوَي صهر. وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ سرقة المُفْتَاح خِلَال مسَابِقَة الْفِنُوُن القِتَالِية .

جَلْبِتْهُ رُوُح المَصْفُوُفَة إلَي الغُرْفَة لِأداء المَرَاسِيِمِ أَمَامَ مُكَعَبٍ أسْوَدَ ضَخْمٌ مَنْقُوُش عَلَيه بَعْض الرُوُنِيَات الغَامِضَة . لَقَد أصْبَحَوا الأنْ تَلَامِيِذ خَارِجِيِيِنْ فِيْ القُصُوُر الإثني عَشَرَ ، وَ سَيَتِمُ منح الجَمِيِعُ هُنَا فناً وَ مَهَارَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَا يُمْكِن نَقْل أَيّ مِنْهَا إلَي الأخَرِيِن ؛ خِلَاف ذَلِكَ ، فَإِنَّه مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُثِيِر نَوْعاً مِنْ التَقْيِيِد وَ قَتْل نفوسهم .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبس ، وَ قَاْلَ : “أعيديني هناك” .

لم تَرْغَب (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ ذَلِكَ ، رُبَمَا لَمْ تَسْمَحَ للأخَرِيِن بتَرْكِ قُيُوُدٍ فِيْ ذهنهَا .

“لَا حَاجَة ، سأحميهم مِنْ أجْلِك” ، قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة بَإبْتِسَامَة ، وَشَكِلَهَا وَمَضَ وإخـْـتَـفيْ فِيْ الحـَـال .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يرث قَصْرِ القَوْس . وَ سُرْعَانَ مـَـا سيَكُوْن وَضْعه مُرْتَفِعاً حَيْثُ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُطْلَقَ عَلَيْه تقَرِيِباً أَحَدُ أسياد العَالَم السري – بطَبِيِعة الحـَـال ، لَنْ يعرض عَلَيْه فـَـن أو مَهَارَة .

لَقَد عَانَي بقُوَة ، وَ لكنَّ الـدَم مـَـا زَاَلَ ينزف مِنْ أذنيه وأنْفِه وفمه . كَانَ هَذَا التَأثِيِر مُخِيِفاً للغَايَة .

بَعْدَ أَنْ تَلَقَي الجَمِيْع الإِرْث ، غَادَروا وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .

بَعْدَ أَنْ تَلَقَي الجَمِيْع الإِرْث ، غَادَروا وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .

“حَسَنَاً ، الإخْتِبَار فِيْ كُلْ مكَانَ ، اذَهَبُوا حَيْثُما تُرِيِدُون . لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ عَشَرَة أيَّام لِلْتَدْريِب هُنَا ، و عِنْدَمَا يَحِيِن الوَقْت ، سأَرْسِل لـَـكم كُلْ شَيئِ ” .

هَل يُمْكِن أنَّ مـَـا قَاْلَه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ صَحِيِحاً ، وَ أَنْ مُفْتَاحه سُرِقَ حَقَاً؟

بسَمَاع هَذَا ، الجَمِيِعُ هُنَا إنصَرَفَ بشَكْلٍ طَبِيِعي ، وحول مـَـا إِذَا كَانَوا قَدْ غَادَروا حَقَاً ، فَقَطْ هم أنْفُسِهِم سيَعْرِفَون .

روح المَصْفُوُفَة سَخَرَت . لَمْ يَكُنْ يَهْتَم بالأخَرِيِن ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ الأنْ سيد قَصْرِ القَوْس ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَسْمَحَ لِأيِ شَخْص بإرتكاب جريمة أَمَامَ أعَيْنه؟

… مُنْذُ كَانَت عُيُونهم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

مِن قبل كَانَ مُكَعَبَاً أسود كنُصب تذكاري.

روح المَصْفُوُفَة سَخَرَت . لَمْ يَكُنْ يَهْتَم بالأخَرِيِن ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ الأنْ سيد قَصْرِ القَوْس ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَسْمَحَ لِأيِ شَخْص بإرتكاب جريمة أَمَامَ أعَيْنه؟

“إقبِض عَلَيْهَا وَ إسْتَخْدَمَهَا لتَهْدِيِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْدَ ذَلِكَ . إجْبَاره عَلَيْ تَسْلِيِم الكُنُوُز!” قَاْلَ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . …

أمسك كتف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إخـْـتَـفيْ شيوى? ✨ـان مِنْ دُونَ أَيّ أثَر .

كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، كَانَ القَصْرِ فَارِغا ، تقَرِيِباً مِنْ دُونَ شَيئِ .

“اين هُوَ!؟” أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا مختبئين فِيْ الظَلَام فُوُجِئُوُا ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ روح المَصْفُوُفَة لَمْ يَكُونوا موُجَودَة فِيْ أَيّ مكَانَ .

“بِغَضِ النَظَر عَن كُلْ هَذَا ، لَابُدَ لي مِنْ الحُصُول عَلَيْ هَذِهِ القُوَة غَامِضَة أوَلاً!”

“من الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَلَقَي بالفِعْل المكافأة ، فلِمَاذَا لَا تزَاَلَ رُوُح المَصْفُوُفَة مَعَه؟” قَاْلَ أَحَدُهم فِيْ تَفْكِيِر .

عَلَيْ الفَوْر ، سَقَطَت نَظَرة الجَمِيْع عَلَيْ (كايو يي) وَ (هـُــو نِيُـوُ) .

“هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ…؟”

جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أمامَ التِمْصَال وضَغْط بيَدَه عَلَيْه .

“… هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ؟”

بَعْدَ أَنْ تَلَقَي الجَمِيْع الإِرْث ، غَادَروا وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .

“… المُفْتَاح المسروق مِنْ عَائِلَة جيـانج مَعَهُ!” الكل صَرَخَ .

“مَاذَا تُرِيِدُون يا رفاق ، لَا تفكر حَتَي فِيْ الكِفَاح مِنْ أجْلِ الطَعَام مَعَ نِيُـوُ!” قَاْلَت (هـُــو نِيُـوُ) عَلَيْ الفَوْر بشرَاسَةٍ ، و هي تُخْتَبِئُ الـلَحْم المُجَفَفَ وَرَاء ظَهَرَهَا .

كَانَ لعَائِلَة جيـانج مُفْتَاح لأحَدِ القُصُوُرِ فِيْ العَالَم الغَامِض ، وَ كَانَت تخَطَطَ فِيْ الأَصْل لدَعْوَة العريس مِنْ خِلَال مسَابِقَة الْفِنُوُن القِتَالِية ، واقتناعاً بأقْوَي صهر. وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ سرقة المُفْتَاح خِلَال مسَابِقَة الْفِنُوُن القِتَالِية .

“مَاذَا تُرِيِدُون يا رفاق ، لَا تفكر حَتَي فِيْ الكِفَاح مِنْ أجْلِ الطَعَام مَعَ نِيُـوُ!” قَاْلَت (هـُــو نِيُـوُ) عَلَيْ الفَوْر بشرَاسَةٍ ، و هي تُخْتَبِئُ الـلَحْم المُجَفَفَ وَرَاء ظَهَرَهَا .

أعْتَقِد الجَمِيْع أَنْ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) سرق المُفْتَاح ، وَ لكنَّ الأنَ , كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ تِلْمِيِذ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) لَا يزَاَلُ فِيْ القاع ، وَ لَم يَنْتَهِي مِنْ تسلق الخَطَوَات الحَجَرية .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يرث قَصْرِ القَوْس . وَ سُرْعَانَ مـَـا سيَكُوْن وَضْعه مُرْتَفِعاً حَيْثُ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُطْلَقَ عَلَيْه تقَرِيِباً أَحَدُ أسياد العَالَم السري – بطَبِيِعة الحـَـال ، لَنْ يعرض عَلَيْه فـَـن أو مَهَارَة .

هَل يُمْكِن أنَّ مـَـا قَاْلَه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ صَحِيِحاً ، وَ أَنْ مُفْتَاحه سُرِقَ حَقَاً؟

“السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي!”

بَعْدَ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، قَاْلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) إِنَّ المُفْتَاح لَمْ يَكُنْ عَلَيْه ، وَ لكنَّ كَيْفَ يُمْكِن لِأيِ شَخْص أَنْ يَعْتَقِد ذَلِكَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يَبْدُو الأنْ أَنَّ هَذَا الرَجُل رُبَمَا لَمْ يكذب ، وَ تَمَ الحُصُول عَلَيْ المُفْتَاح مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

ترجمة

عَلَيْ الفَوْر ، سَقَطَت نَظَرة الجَمِيْع عَلَيْ (كايو يي) وَ (هـُــو نِيُـوُ) .

شَعَرَ بموجَةٍ مِنْ الإنْدِفَاع و الإثَارَة . من المُؤكَد أَنَّ التقنِيَتَيْنِ السريتين اللتين كَانَتا مَعَاً لَمْ تَكُنْ وَاحِدَة زائد وَاحِد تساوي إثْنَيْن ، وَ لكنَّ رُبَمَا تَفَوُق ذَلِكَ بكَثِيِر .

“مَاذَا تُرِيِدُون يا رفاق ، لَا تفكر حَتَي فِيْ الكِفَاح مِنْ أجْلِ الطَعَام مَعَ نِيُـوُ!” قَاْلَت (هـُــو نِيُـوُ) عَلَيْ الفَوْر بشرَاسَةٍ ، و هي تُخْتَبِئُ الـلَحْم المُجَفَفَ وَرَاء ظَهَرَهَا .

“… المُفْتَاح المسروق مِنْ عَائِلَة جيـانج مَعَهُ!” الكل صَرَخَ .

“إقبِض عَلَيْهَا وَ إسْتَخْدَمَهَا لتَهْدِيِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْدَ ذَلِكَ . إجْبَاره عَلَيْ تَسْلِيِم الكُنُوُز!” قَاْلَ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .

… مُنْذُ كَانَت عُيُونهم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَمَا وَمَضَ جَسَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه وَصَلَ بالفِعْل فِيْ صندوق . فِيْ مُحِيِط السَاحَة كَانَ هُنَاْكَ إثْنَي عَشَرَ قَصْرِاً مَهِيِباً وَ فخماً ، لكنَّ بَاب كُلْ قَصْرِ كَانَ مغلقاً بإحْكَام .

… مُنْذُ كَانَت عُيُونهم عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

مِن قبل كَانَ مُكَعَبَاً أسود كنُصب تذكاري.

أخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُفْتَاح إلَي مدَخَلَ قَصْرِ القَوْس . لَمْ يَتِمُ إسْتِخْدَامُ هَذَا المُفْتَاح لِفَتَحَ أبْوَاب القَصْرِ ، وَ لكنَّ يَسْمَحَ لـَـهُ بالمُرُوُر .

“هـُـنَا ، قَصْرِ القَوْس هُنَاْكَ . يُمْكِنك الدُخُولُ عَبْرَ بَاب القَصْرِ بإسْتِخْدَامِ المُفْتَاح : “قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، ثُمَ بَدَتْ قَلِيِلَا ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر غَامِضَ كَمَا قَاْلَ : “سيضر شَخْص مـَـا بأصْحَابَك . “

“… هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ؟”

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبس ، وَ قَاْلَ : “أعيديني هناك” .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ الشخص السابق كَبِيِرَاً جِدَاً بينَ المَوْهُوُبيْنَ وَ لم يترَك حَتَي القَلِيِلَ بِالنِسبَة لـَـهُ ؟ هَل يَحْفُر قبر سلف هَذَا الشَخْص فِيْ الَمِسْتُقْبَل ؟ فكر ملياً بالنوايا الشَيْطَانِية ، فكر لبَعْض الوَقْت ، ثُمَ وَضْع نَظَره عَلَيْ تمثالٍ دَاخلِ القَصْرِ . كَانَ فَنَان قِتَالِي يباشِرُ بِالهُجُوُم عَلَيْ السـَـمـَـاء مَعَ سَهْمٍ فِي يَدِهِ ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ مُجَرَدَ تِمْثَال ، فُوُجِئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . كَانَ الأَمْر يَبْدُو كَمَا لـَــوْ أَنَّه َذَا حَرَكَ إصْبَعَهُ بِلُطْفٍ عَن الوَتَر ، فَإِنَّ السهم الَهَائج سَوْفَ يسَقَطَ حَتَي الشَمْس فِيْ السـَـمـَـاء .

“لَا حَاجَة ، سأحميهم مِنْ أجْلِك” ، قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة بَإبْتِسَامَة ، وَشَكِلَهَا وَمَضَ وإخـْـتَـفيْ فِيْ الحـَـال .

عَلَيْ الفَوْر ، تَأَلُق وَعْيِه . وَقَفَ قَوِيَاً للغَايَة فِيْ السـَـمـَـاء المرصعة بالنُجُوم وَ سَقَطَت النُجُوم فِيْ السـَـمـَـاء ، مُذْهِلَة و رائعَة .

مَعَ حِمَايَة رُوُح المَصْفُوُفَة ، يَجِب أَنْ يَكُوْنوا آمنين تَمَاماً ؛ حَتَي لـَــوْ جَاءَ مَلِك البَعُوُض هَذَا ، فرُبَمَا كَانَ بإمكَانِّهِ حجبه .

“اين هُوَ!؟” أوَلئِكَ الذِيْن كَانَوا مختبئين فِيْ الظَلَام فُوُجِئُوُا ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ روح المَصْفُوُفَة لَمْ يَكُونوا موُجَودَة فِيْ أَيّ مكَانَ .

أخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُفْتَاح إلَي مدَخَلَ قَصْرِ القَوْس . لَمْ يَتِمُ إسْتِخْدَامُ هَذَا المُفْتَاح لِفَتَحَ أبْوَاب القَصْرِ ، وَ لكنَّ يَسْمَحَ لـَـهُ بالمُرُوُر .

㊎ السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع ، كَانَ القَصْرِ فَارِغا ، تقَرِيِباً مِنْ دُونَ شَيئِ .

“مَاذَا تُرِيِدُون يا رفاق ، لَا تفكر حَتَي فِيْ الكِفَاح مِنْ أجْلِ الطَعَام مَعَ نِيُـوُ!” قَاْلَت (هـُــو نِيُـوُ) عَلَيْ الفَوْر بشرَاسَةٍ ، و هي تُخْتَبِئُ الـلَحْم المُجَفَفَ وَرَاء ظَهَرَهَا .

كَانَ حَقَاً فارغ!

“القُوَة الغَامِضة! هَذِهِ تِقَنِيَة للرِمَايَة!”

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ الشخص السابق كَبِيِرَاً جِدَاً بينَ المَوْهُوُبيْنَ وَ لم يترَك حَتَي القَلِيِلَ بِالنِسبَة لـَـهُ ؟ هَل يَحْفُر قبر سلف هَذَا الشَخْص فِيْ الَمِسْتُقْبَل ؟ فكر ملياً بالنوايا الشَيْطَانِية ، فكر لبَعْض الوَقْت ، ثُمَ وَضْع نَظَره عَلَيْ تمثالٍ دَاخلِ القَصْرِ . كَانَ فَنَان قِتَالِي يباشِرُ بِالهُجُوُم عَلَيْ السـَـمـَـاء مَعَ سَهْمٍ فِي يَدِهِ ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ مُجَرَدَ تِمْثَال ، فُوُجِئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . كَانَ الأَمْر يَبْدُو كَمَا لـَــوْ أَنَّه َذَا حَرَكَ إصْبَعَهُ بِلُطْفٍ عَن الوَتَر ، فَإِنَّ السهم الَهَائج سَوْفَ يسَقَطَ حَتَي الشَمْس فِيْ السـَـمـَـاء .

أمسك كتف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إخـْـتَـفيْ شيوى? ✨ـان مِنْ دُونَ أَيّ أثَر .

“القُوَة الغَامِضة! هَذِهِ تِقَنِيَة للرِمَايَة!”

مَعَ حِمَايَة رُوُح المَصْفُوُفَة ، يَجِب أَنْ يَكُوْنوا آمنين تَمَاماً ؛ حَتَي لـَــوْ جَاءَ مَلِك البَعُوُض هَذَا ، فرُبَمَا كَانَ بإمكَانِّهِ حجبه .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشْفَت عَن مظَهَرَ مبهج : “إنْتَظر ، إِذَا تَمَ تنسيق تِقَنِيَة الرِمَايَة هَذِهِ مَعَ (عَيْن الحَقِيِقَة) ، مـَـا نَوْع التَأثِيِر الذِيْ سَتُحْدُثه؟”

هَل يُمْكِن أنَّ مـَـا قَاْلَه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) كَانَ صَحِيِحاً ، وَ أَنْ مُفْتَاحه سُرِقَ حَقَاً؟

شَعَرَ بموجَةٍ مِنْ الإنْدِفَاع و الإثَارَة . من المُؤكَد أَنَّ التقنِيَتَيْنِ السريتين اللتين كَانَتا مَعَاً لَمْ تَكُنْ وَاحِدَة زائد وَاحِد تساوي إثْنَيْن ، وَ لكنَّ رُبَمَا تَفَوُق ذَلِكَ بكَثِيِر .

“… هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ؟”

“بِغَضِ النَظَر عَن كُلْ هَذَا ، لَابُدَ لي مِنْ الحُصُول عَلَيْ هَذِهِ القُوَة غَامِضَة أوَلاً!”

㊎ السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أمامَ التِمْصَال وضَغْط بيَدَه عَلَيْه .

جَلْبِتْهُ رُوُح المَصْفُوُفَة إلَي الغُرْفَة لِأداء المَرَاسِيِمِ أَمَامَ مُكَعَبٍ أسْوَدَ ضَخْمٌ مَنْقُوُش عَلَيه بَعْض الرُوُنِيَات الغَامِضَة . لَقَد أصْبَحَوا الأنْ تَلَامِيِذ خَارِجِيِيِنْ فِيْ القُصُوُر الإثني عَشَرَ ، وَ سَيَتِمُ منح الجَمِيِعُ هُنَا فناً وَ مَهَارَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَا يُمْكِن نَقْل أَيّ مِنْهَا إلَي الأخَرِيِن ؛ خِلَاف ذَلِكَ ، فَإِنَّه مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُثِيِر نَوْعاً مِنْ التَقْيِيِد وَ قَتْل نفوسهم .

عَلَيْ الفَوْر ، تَأَلُق وَعْيِه . وَقَفَ قَوِيَاً للغَايَة فِيْ السـَـمـَـاء المرصعة بالنُجُوم وَ سَقَطَت النُجُوم فِيْ السـَـمـَـاء ، مُذْهِلَة و رائعَة .

كَانَ لعَائِلَة جيـانج مُفْتَاح لأحَدِ القُصُوُرِ فِيْ العَالَم الغَامِض ، وَ كَانَت تخَطَطَ فِيْ الأَصْل لدَعْوَة العريس مِنْ خِلَال مسَابِقَة الْفِنُوُن القِتَالِية ، واقتناعاً بأقْوَي صهر. وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ سرقة المُفْتَاح خِلَال مسَابِقَة الْفِنُوُن القِتَالِية .

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ أنَّ رَأْسه كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الإنْشَقَاق . كَانَ حُضُور هَذَا الشَخْص قَوِياً جِدَاً ؛ حَتَي لـَــوْ لَمْ ير سِوَي عَدَدَاً قَلِيِلَاً مِنْ مشاهد عـَـرْض الشَخْص فِيْ السَنَوَات السَابِقَة ، فَقَد جَعَلَ رَأْسه يَشْعُر وَ كَأَنَّهُ عَلَيْ وَشَكِ الإنفِجَار . كَانَ لهَذَا أَكْبَرَ تَأثِيِر عَلَيْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشْفَت عَن مظَهَرَ مبهج : “إنْتَظر ، إِذَا تَمَ تنسيق تِقَنِيَة الرِمَايَة هَذِهِ مَعَ (عَيْن الحَقِيِقَة) ، مـَـا نَوْع التَأثِيِر الذِيْ سَتُحْدُثه؟”

لَقَد عَانَي بقُوَة ، وَ لكنَّ الـدَم مـَـا زَاَلَ ينزف مِنْ أذنيه وأنْفِه وفمه . كَانَ هَذَا التَأثِيِر مُخِيِفاً للغَايَة .

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ أنَّ رَأْسه كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الإنْشَقَاق . كَانَ حُضُور هَذَا الشَخْص قَوِياً جِدَاً ؛ حَتَي لـَــوْ لَمْ ير سِوَي عَدَدَاً قَلِيِلَاً مِنْ مشاهد عـَـرْض الشَخْص فِيْ السَنَوَات السَابِقَة ، فَقَد جَعَلَ رَأْسه يَشْعُر وَ كَأَنَّهُ عَلَيْ وَشَكِ الإنفِجَار . كَانَ لهَذَا أَكْبَرَ تَأثِيِر عَلَيْ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ .

“ولهَذَا… كَيْفَ… هو..!” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإستَّمَرَّار .

عَلَيْ الفَوْر ، تَأَلُق وَعْيِه . وَقَفَ قَوِيَاً للغَايَة فِيْ السـَـمـَـاء المرصعة بالنُجُوم وَ سَقَطَت النُجُوم فِيْ السـَـمـَـاء ، مُذْهِلَة و رائعَة .

عَلَيْ عَكس (عَيْن الحَقِيِقَة) ، عِنْدَمَا حَصَلَ عَلَيْ مقلة عَيْنٍ مكسورة فَقَطْ وَ كَانَ لابد مِنْ إكتشاف كُلْ شَيئِ بمفرده ، ظَهَرَت صُوُر النُخْبَة تُظَهَرُ المهارة ، موضحة الأشْيَاء فِيْ شَكْل رَائِع .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“السَهْمُ النَجْمِي لِإبَادَةِ التِنِيِن الحَقِيِقِي!”

“مَاذَا تُرِيِدُون يا رفاق ، لَا تفكر حَتَي فِيْ الكِفَاح مِنْ أجْلِ الطَعَام مَعَ نِيُـوُ!” قَاْلَت (هـُــو نِيُـوُ) عَلَيْ الفَوْر بشرَاسَةٍ ، و هي تُخْتَبِئُ الـلَحْم المُجَفَفَ وَرَاء ظَهَرَهَا .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ حَقَاً فارغ!

ترجمة

أمسك كتف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إخـْـتَـفيْ شيوى? ✨ـان مِنْ دُونَ أَيّ أثَر .

ℍ???????

مَعَ حِمَايَة رُوُح المَصْفُوُفَة ، يَجِب أَنْ يَكُوْنوا آمنين تَمَاماً ؛ حَتَي لـَــوْ جَاءَ مَلِك البَعُوُض هَذَا ، فرُبَمَا كَانَ بإمكَانِّهِ حجبه .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط