مآل الغنيمة للمنتصر
الفصل 5: مآل الغنيمة للمنتصر.
——
اصطدت، وقاتلت، وظفرت بالنصر.
أواجه حاليًّا شعورًا معقدًا نوعًا ما. لم يكن الألم والمعاناة التي تحملتها للوصول لهذا الهدف شيئًا اختبرته بالحياة السابقة؛ ولم تخلُ السعادة والرضا كذلك من هذا الظرف.
معظم ما شعرت به كان الفراغ.
لذا كانت هذه السحلية تدعى بسبينيتا لاتشيرتوس؟ بحق الأرض ما الذي يعنيه هذا؟ بدا هذا الاسم لاتينيًّا بشكل مبهم؟ حين نذكر هذا فنوعي كذلك كان يصنف كفورميكا؟ لو عدت بذكرياتي حسب هواياتي كمربي للنمل، ففورميكا هو الاسم اللاتيني لنمل الخشب. هل جميع المخلوقات هنا مسماة بالمصطلحات اللاتينية؟
[لقد هزمت المستوى 2 من سبينيتا لاتشيرتوس] «1»
الصحة: 30
[اكتسبت خبرة]
[الحالة]
[وصلت للمستوى 2، تمت مكافأتك بنقطة مهارة واحدة]
وفورًا، اجتاحت عيناي الحكة الضارة والمهيجة. ليس بوسعي تحملها إلا إذا سقطت على ظهري وتقلبت جيئةً وذهابًا بينما أخدش الجدران الترابية بمخالبي. كم أكره هذا الشعور المقيت جداااااااااااااا !
النجاة هي الأولوية الأولى، والثانية والثالثة ! ولكي تنجو، لابد أن تمتلك المعرفة، لن آمل حتى بإيجاد فريسة مناسبة بدون المعرفة، أو حتى أتجنب الأصعب فيهم.
صوت غاندالف؟! أصبحت ثرثارًا فجأة من العدم !لقد وصلت للمستوى 2، ايه؟ رائع !
[اكتسبت كتلة حيوية واحدة]
لذا كانت هذه السحلية تدعى بسبينيتا لاتشيرتوس؟ بحق الأرض ما الذي يعنيه هذا؟ بدا هذا الاسم لاتينيًّا بشكل مبهم؟ حين نذكر هذا فنوعي كذلك كان يصنف كفورميكا؟ لو عدت بذكرياتي حسب هواياتي كمربي للنمل، ففورميكا هو الاسم اللاتيني لنمل الخشب. هل جميع المخلوقات هنا مسماة بالمصطلحات اللاتينية؟
أجل !
يبدو هذا… غريبًا.
أجل !
تجاهل هذا قليلًا، سأركز انتباهي على ما تعلمته. بدايةً، أعلم حاليًّا أنه بوسعي كسب الخبرات لتطوير مستوياي عندما أقضي على المخلوقات بهذا المكان، ثانيًا، أعلم أني سأربح نقطة مهارة بكل مرة يرتفع بها مستواي وثالثًا، علمت أن هذا الظرف صحيح كذلك في حالة المخلوقات الأخرى المتواجدة هنا. منذ كانت… تلك السبينيتا أو شيء ما في مستواها الثاني، أخمن أن هنالك حالتين، أحدها أنها ولدت بمستوى 2، أو أنها نجحت في رفع مستواها لمرة.
علي تدبر هذا بعمق في وقت لاحق ! فلا زال لدي أمران للقلق بشأنهما حاليًّا. لا يمكنني ترك فريستي هنا في العراء في حال جذبت الرائحة وحوشًا أخرى، والآخر أني جائع ! علي أن آكل !
ولكن بالطبع في حالة التسلل.
وبدون الانتظار لوقت أطول، اندفعت لفخي ووصلت للسحلية. يمكن ملاحظة الحروق واللحم الذائب إلى جانب القدم المسحوقة والمثقوبة بفعل عضاتي.
المستوى: 2
تجاهل هذا قليلًا، سأركز انتباهي على ما تعلمته. بدايةً، أعلم حاليًّا أنه بوسعي كسب الخبرات لتطوير مستوياي عندما أقضي على المخلوقات بهذا المكان، ثانيًا، أعلم أني سأربح نقطة مهارة بكل مرة يرتفع بها مستواي وثالثًا، علمت أن هذا الظرف صحيح كذلك في حالة المخلوقات الأخرى المتواجدة هنا. منذ كانت… تلك السبينيتا أو شيء ما في مستواها الثاني، أخمن أن هنالك حالتين، أحدها أنها ولدت بمستوى 2، أو أنها نجحت في رفع مستواها لمرة.
يبدو حقًا مثيرًا للشفقة.
[تم فتح الملف الأساسي لسبينيتا لاتشيرتوس]
أنا آسف أيتها السحلية، أنا فعلًا آسف. لم تستحق هذا المصير.
الكتلة الحيوية: 2
ومع ذلك، منذ كان الموتى لا يعودون. فقد حان موعد تناول وجبتي الأولى.
لا زلت أجهل هذا المكان ! أنا داخل ما يشبه الشبكة المتصلة من الأنفاق المزدحمة بالوحوش الغريبة، وتلك الأنفاق ولسبب مجهول كانت لديها خطوط ملتوية مضيئة تجري خلال جدرانها، وهناك نظام شبيه باللعبة، ومستويات ونظام الطفرات للكتل الحيوية.
هل كنت تعلم أن للنملة فم في أسفل رأسها؟ يعتقد معظم الناس أن الفك الخارجي هو الفم، أو أن الفم يقع خلفه، ولكن ليست هذه هي الحالة، يعتبر الفك الخارجي مثل اليد المتصلة برأس النملة بينما يقع الفم في الأسفل.
الصحة: 30
وبهذه الطريقة، عدت لملجئي.
أخذت أولى عضاتي.
المانا: 0
هممم، هذه النكهة، كيف يمكنني وصفها؟ لا شك أنها قوية ومميزة. اقتربت من الوصول لوصف. أتسائل ما هو الوصف الأنسب له؟
سأحاول اختباره لاحقًا.
مقرف.
بجدية، إنه مقرف.
رغم جوعي الشديد، إلا أنني أشعر بهيكلي الخارجي يعتصر. هذه ليست بالوليمة المستساغة !
[استهلكت مصدرًا جديدًا للكتلة الحيوية : سبينيتا لاتشيرتوس، تمت مكافأتك بكتلة حيوية واحدة]
معظم ما شعرت به كان الفراغ.
[لقد هزمت المستوى 2 من سبينيتا لاتشيرتوس] «1»
[تم فتح الملف الأساسي لسبينيتا لاتشيرتوس]
صوت غاندالف ! لي الشرف بسماع صوتك اللطيف مرة أخرى، أيها العظيم !
صوت غاندالف؟! أصبحت ثرثارًا فجأة من العدم !لقد وصلت للمستوى 2، ايه؟ رائع !
أنا آسف أيتها السحلية، أنا فعلًا آسف. لم تستحق هذا المصير.
العديد من التطورات، وبهذه السرعة، كان هذا كافيًا لجعلي مرتبكًا، علي النظر في هذا أثناء الأكل. حسب ما اتضح، يبدو أنني سأتمكن من الحصول على كتلة حيوية بكل مرة أصيد فيها نوعًا جديدًا من الوحوش. وكذلك كان في وسعي فتح الملف؟ الملف الأساسي؟ كيف أفتحه؟
[استهلكت مصدرًا جديدًا للكتلة الحيوية : سبينيتا لاتشيرتوس، تمت مكافأتك بكتلة حيوية واحدة]
سأحاول اختباره لاحقًا.
التهمت السحلية بأقصى سرعة لي، وشعرت بالتخمة ! أجزم أن بطني، جزئي الخلفي، يبدو منتفخًا أكثر بكثير عما سبق. وكما انتهيت الأكل، تلقيت مفاجأة أخرى:
[اكتسبت كتلة حيوية واحدة]
[هل تريد تعلم مهارة استشعار النفق؟ سيكلفك هذا نقطة مهارة واحدة]
واحدة أخرى ! كانت غنيمتي من هذا الصيد عالية حقًا!
أواجه حاليًّا شعورًا معقدًا نوعًا ما. لم يكن الألم والمعاناة التي تحملتها للوصول لهذا الهدف شيئًا اختبرته بالحياة السابقة؛ ولم تخلُ السعادة والرضا كذلك من هذا الظرف.
منذ قد حققت النجاح أخيرًا وحصدت مثل هذه الغنيمة، فكل ما تبقى لفعله هو العودة لعشي واتخاذ خطوتي التالية.
بإبقاء قرون استشعاري تلوح، مستشعرًا الهواء، بدأت تسلق الجدار مرة أخرى، متجهًا ناحية السقف ثم العودة متسللًا من فوق البركة إلى النفق ومنه للعش. لا زالت حشود الوحوش تتناوب حول المياة، ولكنهم كانوا منشغلين بمراقبة بعضهم عوضًا عن النظر للاعلى وكشفي.
اصطدت، وقاتلت، وظفرت بالنصر.
لذا كانت هذه السحلية تدعى بسبينيتا لاتشيرتوس؟ بحق الأرض ما الذي يعنيه هذا؟ بدا هذا الاسم لاتينيًّا بشكل مبهم؟ حين نذكر هذا فنوعي كذلك كان يصنف كفورميكا؟ لو عدت بذكرياتي حسب هواياتي كمربي للنمل، ففورميكا هو الاسم اللاتيني لنمل الخشب. هل جميع المخلوقات هنا مسماة بالمصطلحات اللاتينية؟
وبهذه الطريقة، عدت لملجئي.
والآن علي صرف نقاط مهارتي. هنالك مهارة ظلت تحوم بذهني لبعض الوقت. منذ اللحظة التي رأيتها بها. إن هذه المهارة أساسية لي بما أن أولوياتي لا زالت جمع المعلومات، والمراقبة والنجاة بدلًا من الاندفاع لقتال مباشر.
يمكنني حاليًا تقييم حالتي والتخطيط لحركتي التالية منذ كنت في موقع يعتبر نوعًا ما آمنًا وبعيدًا.
وبهذه الطريقة، عدت لملجئي.
حسنًا، أول شيء للبدء به هو فحص حالتي.
ينبغي عليك إدراك أن قدرتي على القتال لا زالت قمامة بشكل كامل، قمامة بمعنى الكلمة، قادمة من جوف براميل القمامة ! لذا فإن وضع نقطة مهارة واحدة بالمهارات القتالية لن تقلب حالي بوقت قصير !
[الحالة]
الإسم: أنتوني (I)
المستوى: 2
القوة: 15
واحدة أخرى ! كانت غنيمتي من هذا الصيد عالية حقًا!
المتانة: 12
الدهاء: 25
[الحالة]
الإرادة: 18
بتوزيع نظري حولي، تيقنت أن بصري لا زال أسوأ بكثير من الإنسان العادي، ولكنه أفضل بكثير مما بدأت به. لا زالت الأشياء مشوشة، ولكن بتحريك قدمي أمام عيني استطعت إدراك أن قدرتي في تحديد التحركات تحسنت بشكل بسيط.
الصحة: 30
[الحالة]
المانا: 0
الطفرات: الأعين +1
سأنجو حتى في مواجهة كل الظروف، هذا هو الطموح المشتعل بروحي !
المهارات: الحفر مستوى 3؛ طلقة الحمض مستوى 2؛ التشبث مستوى 3؛ العض مستوى 3؛ التسلل مستوى 3
الطفرات: الأعين +1
منذ قد حققت النجاح أخيرًا وحصدت مثل هذه الغنيمة، فكل ما تبقى لفعله هو العودة لعشي واتخاذ خطوتي التالية.
النوع: نمل عامل حديث الولادة (فورميكا)
استشعار النفق.
نقاط المهارة: 1
واحدة أخرى ! كانت غنيمتي من هذا الصيد عالية حقًا!
الكتلة الحيوية: 2
هاها ! فلتحدقوا بنموي الهائل ! بغض النظر عن بدايتي الصعبة، إلا أني نجحت بالنجاة، وأمنت أول وجبة لي، تطور مستواي وتحسنت مهاراتي. أنا فخور فعلًا بهذه النتيجة.
النوع: نمل عامل حديث الولادة (فورميكا)
وبهذه الطريقة، عدت لملجئي.
سأنجو حتى في مواجهة كل الظروف، هذا هو الطموح المشتعل بروحي !
والآن علي اتخاذ القرار الحكيم. لدي كتلتان حيويتان جاهرة للاستهلاك. علي مراعاة الظروف بدقة ومن ثم…
رغم جوعي الشديد، إلا أنني أشعر بهيكلي الخارجي يعتصر. هذه ليست بالوليمة المستساغة !
لم ألاحظ أي شخص أو أي دليل على وجوده حتى اللحظة. هل من المعقول أن الوحوش اجتاحت هذا المكان برمته؟ وهل هناك حتى سطح يصلح للعيش؟ أم كان هذا العالم بأكمله يحتوي على أشكال حياة تعيش فقط تحت الأرض؟
الأعين ! طور عيناي للمستوى 2 بحق نورك المبارك !
[هل ترغب بتطوير عينك للمستوى +2؟ سيكلفك هذا كتلتان حيويتان]
مقرف.
فلتفعلهااااااااااااااا !
انتشر احساس مدغدغ ودافيء، مثل الماء عندما يجري وسط شعري، ولكنه أعمق من ذلك، غمرني بداخل رأسي. ربما لم ألحظ ذلك سابقًا لأني طورت عيني واشتريت مهارة بنفس الوقت. ولكنه كان ألطف بكثير من تطوير العين. إن التفكير بتلك الحكة وحسب أرسل الرعشة لأسفل عمودي الفقري.
وفورًا، اجتاحت عيناي الحكة الضارة والمهيجة. ليس بوسعي تحملها إلا إذا سقطت على ظهري وتقلبت جيئةً وذهابًا بينما أخدش الجدران الترابية بمخالبي. كم أكره هذا الشعور المقيت جداااااااااااااا !
اختفت الحكة أخيرًا، ويمكنني مباشرة التأكيد على تطور بصري مرة أخرى. إن التعامل مع النظر الرديء للنملة مزعج حقًا. كونك اعتدت على البصر البشري كما في حالتي، ثم تجبر على التأقلم مع مثل هذا النظر المشوش، إنه ضعيف للغاية لدرجة أنه يصعب علي رؤية مخلوق إذا بقي ساكنًا بمكانه، ياللهول !
معظم ما شعرت به كان الفراغ.
اختفت الحكة أخيرًا، ويمكنني مباشرة التأكيد على تطور بصري مرة أخرى. إن التعامل مع النظر الرديء للنملة مزعج حقًا. كونك اعتدت على البصر البشري كما في حالتي، ثم تجبر على التأقلم مع مثل هذا النظر المشوش، إنه ضعيف للغاية لدرجة أنه يصعب علي رؤية مخلوق إذا بقي ساكنًا بمكانه، ياللهول !
بتوزيع نظري حولي، تيقنت أن بصري لا زال أسوأ بكثير من الإنسان العادي، ولكنه أفضل بكثير مما بدأت به. لا زالت الأشياء مشوشة، ولكن بتحريك قدمي أمام عيني استطعت إدراك أن قدرتي في تحديد التحركات تحسنت بشكل بسيط.
معظم ما شعرت به كان الفراغ.
على هذا المعدل، أعتقد أنني سأحتاج ل4+ من الأعين على الأقل قبل أن تتاح لي الرؤية كما في الحياة السابقة، وربما حتى أحتاج ل5+. بما أن هذا التطوير كلف 2 من الكتلة الحيوية فالغالب أن الذي بعده سيكلف 3، سيستغرق الأمر وقتًا طويلًا قبل شراء المستوى الرابع، ناهيك عن الخامس.
أجل !
على الأرجح سأحتاج للتكيف مع نظري لهذا الوقت.
أخذت أولى عضاتي.
النجاة هي الأولوية الأولى، والثانية والثالثة ! ولكي تنجو، لابد أن تمتلك المعرفة، لن آمل حتى بإيجاد فريسة مناسبة بدون المعرفة، أو حتى أتجنب الأصعب فيهم.
على أي حال، أنا راضً بمقايضتي، فبهذا تحسنت قدرتي على المراقبة والقتال، وكذلك سهَّل علي هذا العيش كنملة منعزلة، بدون الحاجة للعمل الجماعي بالمستعمرة في سبيل النجاة.
هل كنت تعلم أن للنملة فم في أسفل رأسها؟ يعتقد معظم الناس أن الفك الخارجي هو الفم، أو أن الفم يقع خلفه، ولكن ليست هذه هي الحالة، يعتبر الفك الخارجي مثل اليد المتصلة برأس النملة بينما يقع الفم في الأسفل.
والآن علي صرف نقاط مهارتي. هنالك مهارة ظلت تحوم بذهني لبعض الوقت. منذ اللحظة التي رأيتها بها. إن هذه المهارة أساسية لي بما أن أولوياتي لا زالت جمع المعلومات، والمراقبة والنجاة بدلًا من الاندفاع لقتال مباشر.
استشعار النفق.
وسرعان ما انحسر الشعور وتعلمت مهارة استشعار النفق. لا يمكنني الإحساس بأي تغيير في الحال، آمل أن يظهر فعاليته عندما استكشف.
يبدو هذا… غريبًا.
عن طريق تحسين إحساسي بالاتجاهات، سيكون بوسعي الابتعاد أكثر عن عشي في سبيل جمع المعلومات. ومع ذلك هنالك خطورة تكمن بهذا، إن تجاهل رفع قدراتي في القتال وصيد الطعام، ستجعل المواجهات الغير مؤاتية مستمرة أكثر وأكثر. ولكن مع هذا، سأستمر في مواصلة هدفي المتعلق بالمراقبة والبحث قبل كل شيء.
فلتفعلهااااااااااااااا !
منذ قد حققت النجاح أخيرًا وحصدت مثل هذه الغنيمة، فكل ما تبقى لفعله هو العودة لعشي واتخاذ خطوتي التالية.
ينبغي عليك إدراك أن قدرتي على القتال لا زالت قمامة بشكل كامل، قمامة بمعنى الكلمة، قادمة من جوف براميل القمامة ! لذا فإن وضع نقطة مهارة واحدة بالمهارات القتالية لن تقلب حالي بوقت قصير !
[اكتسبت خبرة]
النجاة هي الأولوية الأولى، والثانية والثالثة ! ولكي تنجو، لابد أن تمتلك المعرفة، لن آمل حتى بإيجاد فريسة مناسبة بدون المعرفة، أو حتى أتجنب الأصعب فيهم.
لا زلت أجهل هذا المكان ! أنا داخل ما يشبه الشبكة المتصلة من الأنفاق المزدحمة بالوحوش الغريبة، وتلك الأنفاق ولسبب مجهول كانت لديها خطوط ملتوية مضيئة تجري خلال جدرانها، وهناك نظام شبيه باللعبة، ومستويات ونظام الطفرات للكتل الحيوية.
O R A N G E
أليس هذا العالم… غريبًا بعض الشيء؟
[هل تريد تعلم مهارة استشعار النفق؟ سيكلفك هذا نقطة مهارة واحدة]
لم ألاحظ أي شخص أو أي دليل على وجوده حتى اللحظة. هل من المعقول أن الوحوش اجتاحت هذا المكان برمته؟ وهل هناك حتى سطح يصلح للعيش؟ أم كان هذا العالم بأكمله يحتوي على أشكال حياة تعيش فقط تحت الأرض؟
لا زال هنالك الكثير من الأسئلة ! كل ذلك المجهول يمسك بأعصابي على الحافة. لابد لي من ترسيخ فهم واضح لحالتي. سيوسع استشعار النفق من مجالي، متيحًا لي الابتعاد قليلًا مع قدرتي على العودة للموقع الوحيد الآمن نسبيًّا، عشي.
واحدة أخرى ! كانت غنيمتي من هذا الصيد عالية حقًا!
أجل !
[هل تريد تعلم مهارة استشعار النفق؟ سيكلفك هذا نقطة مهارة واحدة]
أجل !
الإسم: أنتوني (I)
معظم ما شعرت به كان الفراغ.
انتشر احساس مدغدغ ودافيء، مثل الماء عندما يجري وسط شعري، ولكنه أعمق من ذلك، غمرني بداخل رأسي. ربما لم ألحظ ذلك سابقًا لأني طورت عيني واشتريت مهارة بنفس الوقت. ولكنه كان ألطف بكثير من تطوير العين. إن التفكير بتلك الحكة وحسب أرسل الرعشة لأسفل عمودي الفقري.
وسرعان ما انحسر الشعور وتعلمت مهارة استشعار النفق. لا يمكنني الإحساس بأي تغيير في الحال، آمل أن يظهر فعاليته عندما استكشف.
بإبقاء قرون استشعاري تلوح، مستشعرًا الهواء، بدأت تسلق الجدار مرة أخرى، متجهًا ناحية السقف ثم العودة متسللًا من فوق البركة إلى النفق ومنه للعش. لا زالت حشود الوحوش تتناوب حول المياة، ولكنهم كانوا منشغلين بمراقبة بعضهم عوضًا عن النظر للاعلى وكشفي.
وأما الآن، ولأول مرة وبمعدة ممتلئة، سأرتاح قليلًا، واستعيد طاقتي، ثم اندفع بشجاعة نحو الحدود الجديدة !
أجل !
ولكن بالطبع في حالة التسلل.
أجل !
——
الإرادة: 18
O R A N G E
فلتفعلهااااااااااااااا !
«1» : لاتشيرتوس هو المصطلح اللاتيني للسحلية.
[تم فتح الملف الأساسي لسبينيتا لاتشيرتوس]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
