You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 567

㊎ألَن يُعْطِيِنِي الأخ يُوي وَجْهَاً㊎

㊎ألَن يُعْطِيِنِي الأخ يُوي وَجْهَاً㊎

❃ ▬▬▬▬

عِنْدَمَا خَرَجَ ، أثار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَاْراً وَ بَدَأ فِيْ طَبْخِ هَذِهِ الأسْمَاك الثَمِيِنة .

ألَن يُعْطِيِنِي الأخ يُوي وَجْهَاً

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

شاهد غَيْرَ المشاغبَيْنَ العرض مِنْ الجَانِب . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَغِيِراً جِدَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يحترموا مِثْل هَذَا الشَاْب وَ يدعوه سيداً . كَانَوا منزعجين بشَكْلٍ طَبِيِعي مِنْ الدَاخلِ ، مسُرُوُرون جِدَاً للاستمتاع بالعرض .

كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (غُوَانْغِ يُوَانْ) قَوِيَةً جِدَاً ، لكنَّه دَخَلَ فَقَطْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] بَعْدَ كُلْ شَيئِ . كَانَ الإخْتِرَاق هَذِهِ المَرَة يَعُوُدُ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يجَلْبِ لـَـهُ فوائد مِنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، لذَلِكَ كَانَت بَرَاعَة قِتَاله حَوَالَي أرْبَع نُجُوم . فِيْ مُوَاجَهة التَلَامِيِذ مِنْ هَذِهِ الطَوَائِف الكَـَـبِيِرَة ، كَانَ وَاحِد أوإثْنَيْن عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ لكنَّ لَمْ يَعُد قَادِراً عَلَيْ المُقَاوَمَةَ .

(يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) تَعَرَفَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عَلَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، دَخَلَ الثَلَاثَة إلَي القسم الْفَرعي مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، مِمَا شَكْل صداقة مِنْ خِلَال المَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ وَقْت لَاحِق كَانَ الشَخْص الأخَرُ “هـَــانْ لِيْن” ، وَ لَيْسَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لذَلِكَ لَمْ يجْرُؤ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ الإقْتِرَاب – كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) عَلَيْ كُلْ حـَـال .

تَحْتَ الهَجَمَات المحاصرة مِنْ سِتَةُ أشخَاْص ، كَانَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) فِيْ خـَـطـَـر وشيك .

با ، سَقَطَ رَأْسه عَلَيْ الأرْضَ مَعَ تَعْبِيِر عَن عَدَم التَصَدِيِقَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ وَجْهه ، لَمْ يتَوَقَع أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَقْتُله فَجْأة!

شاهد غَيْرَ المشاغبَيْنَ العرض مِنْ الجَانِب . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَغِيِراً جِدَاً ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يحترموا مِثْل هَذَا الشَاْب وَ يدعوه سيداً . كَانَوا منزعجين بشَكْلٍ طَبِيِعي مِنْ الدَاخلِ ، مسُرُوُرون جِدَاً للاستمتاع بالعرض .

❃ ▬▬▬▬

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِبُرُوُدَةٍ عِنْدَمَا كَانَ يقف فَجْأة ، وَ يَسِيِر نَحْو القِتَال .

كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (غُوَانْغِ يُوَانْ) قَوِيَةً جِدَاً ، لكنَّه دَخَلَ فَقَطْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] بَعْدَ كُلْ شَيئِ . كَانَ الإخْتِرَاق هَذِهِ المَرَة يَعُوُدُ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يجَلْبِ لـَـهُ فوائد مِنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، لذَلِكَ كَانَت بَرَاعَة قِتَاله حَوَالَي أرْبَع نُجُوم . فِيْ مُوَاجَهة التَلَامِيِذ مِنْ هَذِهِ الطَوَائِف الكَـَـبِيِرَة ، كَانَ وَاحِد أوإثْنَيْن عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ لكنَّ لَمْ يَعُد قَادِراً عَلَيْ المُقَاوَمَةَ .

“السيد لِـيـِـنــــج ، هَل ستَتَدَخَل شَخْصيا؟” قَاْلَ مُثِيِري الشغب فِيْ لَهْجَة سَاخِرَةٍ . كَانَ شَخْصِيَة عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، لكنَّه كَانَ مغُرُوُر جِدَاً وَ لَمْ يَعْتَقِد بِأَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ أظْهَرَ مَهَارَة مَعْرَكَة لِعِشْرِيِن نَجْمَةً فِي [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ كَانَ يَعْتَقِد بِأَنَّهُ شَخْص كَذبَ عَنْ قَصْدٍ لكي يُمدح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

تم شَوْيُ أرْبَعة ، وَ أرْبَعة فِيْ الحَسَاء . كَمَا أضاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العَدِيِد مِنْ النَبَاْتات رُوُحِية . كَمَا كَانَ يَغْلِي ، إنْتَشر العِطْر الجَذَاب ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يُسِيِلُوُنَ اللُعَاب . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هَذَا هـُــوَ فَقَطْ العِطْر ، لأَنـَّـه فِيْ الْفَرن ظَهَرَت وَمَضَات مِنْ الأضْوَاء الَّتِي إرْتَفَعَت فِيْ السـَـمـَـاء ، مَعَ مَشْهَدٍ مُدْهِش .

كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة بَارِدْة وَ قَاْلَ : “بِمَا أنَكُم غَيْرَ مُسْتَعِدين لِلمُغَادَرَةِ ، فبإمكَأنَكُمُ البَقَاء هُنَا!”

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَر إلَي (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ قَاْلَ فَجْأة : “الأَخْ يو ، إنْضَم إلَينا لتَنَاوُلِ الطَعَام”

هز يَدَه اليُمْنَي وَ ظَهَرَ سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي). مَعَ تَلْوِيِحَةٍ ، طَاَرَت رُؤُوُسُ المُشَاكِسِيِنَ عَلَيْ الفَوْر . بو ، بَدَا الـدَم يسيل بعَنف مِنْ الرقبة ، وهَرَعَ إلَي إِرْتِفَاع َقَدم قَبِلَ أَنْ يَتَرَاجَع .

تم إعْدَام سَبْعَة مِن مُثِيِري الشغب . قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بتغليف سَيْفه وَ حَدَقَ بهُدُوُء عَلَيْ الأشخَاْص المُحِيِطين بـِـهِ قَبِلَ أَنْ يَعُوُدُ إلَي المكَانَ الأَصْلي ، مُوَاصِلَاً صَيْدِ الأسْمَاك .

با ، سَقَطَ رَأْسه عَلَيْ الأرْضَ مَعَ تَعْبِيِر عَن عَدَم التَصَدِيِقَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ وَجْهه ، لَمْ يتَوَقَع أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَقْتُله فَجْأة!

كَانَ الجَمِيْع مرعوبَيْنَ .

كَانَ تِلْمِيِذاً لـِـ (وَادِي شعلة الـدَم) ، وَ هُوَ أقْوَي طَائِفَة فِي القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ كَانَ عَلَيْ كُلْ مِنْ هَاجَمه التَفْكِيِر قَبِلَ أَنْ يَتَصَرَف .

غَادَر هَؤُلَاء الَنَاس بهُدُوُء ، وَ لكنَّ بَعْض الَنَاس كَانَوا غَيْرَ مُسْتَعِدين للتَخَلَي عَن السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ، وَ مـَـا زَاَلَوُا يَصْطَادُونَ .

المذبحة دَمَوِي عَلَيْ الفَوْر أخَافَتِ الجَمِيْع . قُتِلَ تِلْمِيِذ مِنْ (وَادِي شعلة الـدَم) دُونَ تَرَدُد ، وَ هَذَا يعَني أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتورع عَلَي الإطْلَاٌق ! هيس ، هَل يُمْكِن أنَّ الخِيِمْيَائِي ذو (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) متَعَمَّدٌ جِدَاً؟

(يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) تَعَرَفَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عَلَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، دَخَلَ الثَلَاثَة إلَي القسم الْفَرعي مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، مِمَا شَكْل صداقة مِنْ خِلَال المَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ وَقْت لَاحِق كَانَ الشَخْص الأخَرُ “هـَــانْ لِيْن” ، وَ لَيْسَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لذَلِكَ لَمْ يجْرُؤ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ الإقْتِرَاب – كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) عَلَيْ كُلْ حـَـال .

سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإتِجَاهَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) . وامتدت نِيَةُ القَتْل ، مِمَا جَعَلَ مُثِيِري الشغب السِتَةُ يَشْعُرون بالضَغْط مَرَة وَاحِدَة وهم يَتَرَاجَعون بشَكْلٍ لَا أَرَادَي . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ متأخَرُا جِدَاً حَيْثُ ضَرْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، سِتَةُ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) نَزَلَت نَحْو سِتَةُ أشخَاْص .

كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (غُوَانْغِ يُوَانْ) قَوِيَةً جِدَاً ، لكنَّه دَخَلَ فَقَطْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] بَعْدَ كُلْ شَيئِ . كَانَ الإخْتِرَاق هَذِهِ المَرَة يَعُوُدُ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يجَلْبِ لـَـهُ فوائد مِنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي ، لذَلِكَ كَانَت بَرَاعَة قِتَاله حَوَالَي أرْبَع نُجُوم . فِيْ مُوَاجَهة التَلَامِيِذ مِنْ هَذِهِ الطَوَائِف الكَـَـبِيِرَة ، كَانَ وَاحِد أوإثْنَيْن عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَ لكنَّ لَمْ يَعُد قَادِراً عَلَيْ المُقَاوَمَةَ .

بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، كَانَ السِتَةُ أشخَاْص لَيْسَ لَدَيْهم القُوَة لمُقَاوَمَةَ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، و تَمَ شَقُهُم عَلَيْ الفَوْر إلَي قِسْمَيْنِ . امتدت الأطْرَاف المقطوعة وَ الـرُؤُوُس ، وَالِدَم فِيْ كُلْ مكَانَ .

بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، كَانَ السِتَةُ أشخَاْص لَيْسَ لَدَيْهم القُوَة لمُقَاوَمَةَ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، و تَمَ شَقُهُم عَلَيْ الفَوْر إلَي قِسْمَيْنِ . امتدت الأطْرَاف المقطوعة وَ الـرُؤُوُس ، وَالِدَم فِيْ كُلْ مكَانَ .

كَانَ الجَمِيْع مرعوبَيْنَ .

كَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مذُهُوُلا ، وَ لَم يَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفَتَحَ أبوابه فِيْ الوَاقِع لدعوته . بَعْدَ أَنْ ذُهِلَ للَحْظَة ، أَشَارَ إلَي نَفَسْه وَ قَاْلَ : “أنـَــا؟”

كَانَت حـَـالة الخِيِمْيَائِيين خَارِجَة عَن القَاعِدة ، وَ كَانَ جُزْء كَبِيِر مِنْ هَذَا السَبَب هـُــوَ أنَهُم لَمْ يشَارِكوا فِيْ نزاع المصالح مَعَ الفَنَانين القِتَالِين ، حَتَي يتَمَكَنوا مِنْ البَقَاء أبَعْدَ مِنْ القَاعِدة ؛ خِلَاف ذَلِكَ ، مَعَ وُجُود نزاع الصِرَاْع – كَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ أبَعْدَ مِنْ المَعَتاد ؟

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَفْتَقِر إلَي ضبط النَفَسْ ، لَيْسَ فَقَطْ فِيْ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، وَ لكنَّ أيْضَاً القَتْل بِحَزْمٍ وَ بِلَا رَحْمَة ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يخافون!

لم يَكُنْ مِنْ المَألُوُف أَنْ يشَارِك الخِيِمْيَائِي فِيْ التنافس عَلَيْ الكنَّوز ، لأَنَّ الخِيِمْيَائِيين كَانَوا يَعْرِفَون لِمَاذَا كَانَ وَضْعهم خَارِجَ عَن المَعَيار ، فَقَد عزلوا أنْفُسِهِم عَن مُنَافسة الفَوَائِد .

تَحْتَ الهَجَمَات المحاصرة مِنْ سِتَةُ أشخَاْص ، كَانَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) فِيْ خـَـطـَـر وشيك .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَفْتَقِر إلَي ضبط النَفَسْ ، لَيْسَ فَقَطْ فِيْ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، وَ لكنَّ أيْضَاً القَتْل بِحَزْمٍ وَ بِلَا رَحْمَة ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يخافون!

با ، سَقَطَ رَأْسه عَلَيْ الأرْضَ مَعَ تَعْبِيِر عَن عَدَم التَصَدِيِقَ لَا يزَاَلُ عَلَيْ وَجْهه ، لَمْ يتَوَقَع أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيَقْتُله فَجْأة!

تم إعْدَام سَبْعَة مِن مُثِيِري الشغب . قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بتغليف سَيْفه وَ حَدَقَ بهُدُوُء عَلَيْ الأشخَاْص المُحِيِطين بـِـهِ قَبِلَ أَنْ يَعُوُدُ إلَي المكَانَ الأَصْلي ، مُوَاصِلَاً صَيْدِ الأسْمَاك .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

يُمْكِنه أَنْ يدعي أَنَّه لَمْ يَحْدُث أَيّ شَيئِ ، لكنَّ لَمْ يَسْتَطِعْ الأخَرُون ذَلِكَ . تِلْكَ الجُثُث السَبْعَة ذات الرُؤُوُس المقطوعة مـَـا زَاَلَت ممددة هُنَاْكَ – مِنْ يَسْتَطِيِعُ أَنْ يدعي أَنَّه لَا يَرَي . كَانَ بَعْض الَنَاس يَرْتَجِفون خَوْفا مِنْ أَنْ يثور الجَانِب القَاتَلُ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا يُسفر عَن مقَتْلهم جَمِيْعاً للتخلص مِنْ الشُهُوُد .

تم شَوْيُ أرْبَعة ، وَ أرْبَعة فِيْ الحَسَاء . كَمَا أضاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العَدِيِد مِنْ النَبَاْتات رُوُحِية . كَمَا كَانَ يَغْلِي ، إنْتَشر العِطْر الجَذَاب ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يُسِيِلُوُنَ اللُعَاب . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هَذَا هـُــوَ فَقَطْ العِطْر ، لأَنـَّـه فِيْ الْفَرن ظَهَرَت وَمَضَات مِنْ الأضْوَاء الَّتِي إرْتَفَعَت فِيْ السـَـمـَـاء ، مَعَ مَشْهَدٍ مُدْهِش .

غَادَر هَؤُلَاء الَنَاس بهُدُوُء ، وَ لكنَّ بَعْض الَنَاس كَانَوا غَيْرَ مُسْتَعِدين للتَخَلَي عَن السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ، وَ مـَـا زَاَلَوُا يَصْطَادُونَ .

عِنْدَمَا خَرَجَ ، أثار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَاْراً وَ بَدَأ فِيْ طَبْخِ هَذِهِ الأسْمَاك الثَمِيِنة .

مَعَ نَهَارٍ واحِد ، اصطدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل بأكثَرَ مِنْ مَائَة مِنْ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء . عَلَيْ أعْلَيَ المَنَافِع وَ المَكَاسِب (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، بَلَغَ مجموعهم مَائَة وَ خَمْسِيِن ، وَ الذِيْ كَانَ أكثَرَ مِنْ المكَسَبَ الكلي لكل شَخْص فِيْ المَشْهَد .

عِنْدَمَا خَرَجَ ، أثار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَاْراً وَ بَدَأ فِيْ طَبْخِ هَذِهِ الأسْمَاك الثَمِيِنة .

كَانَ هَذَا عَلَيْ وَجْه التَحَدِيد هـُــوَ مَبْدَأ الأدَوَاتُ الجَيْدَة الْلَأزْمَة للتنفيذ الَنَاجح لوظيفة مـَـا .

تَطَلَعَ الجَمِيْع بحَسَدَ وَ بِسُرْعَةٍ بَدَأوا الطَبْخَ لأنْفُسِهِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ نَبَاْت طبيٌ رُوُحِيي يضـَـيْفونه ، لذَلِكَ الحَسَاء الذِيْ صَنَعَوه كَانَ فَقَطْ حَسَاء خَفِيِف وَ لَا يُمْكِن مقارنته بوِعَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق .

عِنْدَمَا خَرَجَ ، أثار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَاْراً وَ بَدَأ فِيْ طَبْخِ هَذِهِ الأسْمَاك الثَمِيِنة .

“السيد لِـيـِـنــــج ، هَل ستَتَدَخَل شَخْصيا؟” قَاْلَ مُثِيِري الشغب فِيْ لَهْجَة سَاخِرَةٍ . كَانَ شَخْصِيَة عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ ، لكنَّه كَانَ مغُرُوُر جِدَاً وَ لَمْ يَعْتَقِد بِأَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ أظْهَرَ مَهَارَة مَعْرَكَة لِعِشْرِيِن نَجْمَةً فِي [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ كَانَ يَعْتَقِد بِأَنَّهُ شَخْص كَذبَ عَنْ قَصْدٍ لكي يُمدح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

تم شَوْيُ أرْبَعة ، وَ أرْبَعة فِيْ الحَسَاء . كَمَا أضاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) العَدِيِد مِنْ النَبَاْتات رُوُحِية . كَمَا كَانَ يَغْلِي ، إنْتَشر العِطْر الجَذَاب ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يُسِيِلُوُنَ اللُعَاب . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هَذَا هـُــوَ فَقَطْ العِطْر ، لأَنـَّـه فِيْ الْفَرن ظَهَرَت وَمَضَات مِنْ الأضْوَاء الَّتِي إرْتَفَعَت فِيْ السـَـمـَـاء ، مَعَ مَشْهَدٍ مُدْهِش .

كَانَ هَذَا عَلَيْ وَجْه التَحَدِيد هـُــوَ مَبْدَأ الأدَوَاتُ الجَيْدَة الْلَأزْمَة للتنفيذ الَنَاجح لوظيفة مـَـا .

و كَانَ الطَعَام منشط جَيِدَاً جِدَاً الذِيْ جَذْب التشِي الرُوُحِي مِنْ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ، وَ تشْكِيِل مَشْهَد مُتَمَيِز .

غَادَر هَؤُلَاء الَنَاس بهُدُوُء ، وَ لكنَّ بَعْض الَنَاس كَانَوا غَيْرَ مُسْتَعِدين للتَخَلَي عَن السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ، وَ مـَـا زَاَلَوُا يَصْطَادُونَ .

تَطَلَعَ الجَمِيْع بحَسَدَ وَ بِسُرْعَةٍ بَدَأوا الطَبْخَ لأنْفُسِهِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْهم أَيّ نَبَاْت طبيٌ رُوُحِيي يضـَـيْفونه ، لذَلِكَ الحَسَاء الذِيْ صَنَعَوه كَانَ فَقَطْ حَسَاء خَفِيِف وَ لَا يُمْكِن مقارنته بوِعَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق .

غَادَر هَؤُلَاء الَنَاس بهُدُوُء ، وَ لكنَّ بَعْض الَنَاس كَانَوا غَيْرَ مُسْتَعِدين للتَخَلَي عَن السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ، وَ مـَـا زَاَلَوُا يَصْطَادُونَ .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَر إلَي (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ قَاْلَ فَجْأة : “الأَخْ يو ، إنْضَم إلَينا لتَنَاوُلِ الطَعَام”

المذبحة دَمَوِي عَلَيْ الفَوْر أخَافَتِ الجَمِيْع . قُتِلَ تِلْمِيِذ مِنْ (وَادِي شعلة الـدَم) دُونَ تَرَدُد ، وَ هَذَا يعَني أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتورع عَلَي الإطْلَاٌق ! هيس ، هَل يُمْكِن أنَّ الخِيِمْيَائِي ذو (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) متَعَمَّدٌ جِدَاً؟

كَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مذُهُوُلا ، وَ لَم يَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفَتَحَ أبوابه فِيْ الوَاقِع لدعوته . بَعْدَ أَنْ ذُهِلَ للَحْظَة ، أَشَارَ إلَي نَفَسْه وَ قَاْلَ : “أنـَــا؟”

يُمْكِنه أَنْ يدعي أَنَّه لَمْ يَحْدُث أَيّ شَيئِ ، لكنَّ لَمْ يَسْتَطِعْ الأخَرُون ذَلِكَ . تِلْكَ الجُثُث السَبْعَة ذات الرُؤُوُس المقطوعة مـَـا زَاَلَت ممددة هُنَاْكَ – مِنْ يَسْتَطِيِعُ أَنْ يدعي أَنَّه لَا يَرَي . كَانَ بَعْض الَنَاس يَرْتَجِفون خَوْفا مِنْ أَنْ يثور الجَانِب القَاتَلُ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا يُسفر عَن مقَتْلهم جَمِيْعاً للتخلص مِنْ الشُهُوُد .

“مَاذَا ، الأَخْ يٌويْ لَنْ يعْطِيِنِي وَجْه؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً : “سمَعَت أنَكَ وَ الأخ الكَبِيِر غوانغ لَدَيْكُم عِلَاقَة وِدِيَة”

㊎ألَن يُعْطِيِنِي الأخ يُوي وَجْهَاً㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

(يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) تَعَرَفَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عَلَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، دَخَلَ الثَلَاثَة إلَي القسم الْفَرعي مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، مِمَا شَكْل صداقة مِنْ خِلَال المَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ وَقْت لَاحِق كَانَ الشَخْص الأخَرُ “هـَــانْ لِيْن” ، وَ لَيْسَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لذَلِكَ لَمْ يجْرُؤ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ الإقْتِرَاب – كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) عَلَيْ كُلْ حـَـال .

كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة بَارِدْة وَ قَاْلَ : “بِمَا أنَكُم غَيْرَ مُسْتَعِدين لِلمُغَادَرَةِ ، فبإمكَأنَكُمُ البَقَاء هُنَا!”

الفصل (11) لليوم

لم يَكُنْ مِنْ المَألُوُف أَنْ يشَارِك الخِيِمْيَائِي فِيْ التنافس عَلَيْ الكنَّوز ، لأَنَّ الخِيِمْيَائِيين كَانَوا يَعْرِفَون لِمَاذَا كَانَ وَضْعهم خَارِجَ عَن المَعَيار ، فَقَد عزلوا أنْفُسِهِم عَن مُنَافسة الفَوَائِد .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

❃ ▬▬▬▬

ترجمة

(يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) تَعَرَفَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عَلَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، دَخَلَ الثَلَاثَة إلَي القسم الْفَرعي مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، مِمَا شَكْل صداقة مِنْ خِلَال المَعْرَكَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ وَقْت لَاحِق كَانَ الشَخْص الأخَرُ “هـَــانْ لِيْن” ، وَ لَيْسَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لذَلِكَ لَمْ يجْرُؤ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) عَلَيْ الإقْتِرَاب – كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) عَلَيْ كُلْ حـَـال .

ℍ???????

مَعَ نَهَارٍ واحِد ، اصطدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل بأكثَرَ مِنْ مَائَة مِنْ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء . عَلَيْ أعْلَيَ المَنَافِع وَ المَكَاسِب (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، بَلَغَ مجموعهم مَائَة وَ خَمْسِيِن ، وَ الذِيْ كَانَ أكثَرَ مِنْ المكَسَبَ الكلي لكل شَخْص فِيْ المَشْهَد .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط