You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 1847

ضوء خافت

ضوء خافت

1847 ضوء خافت

______________________

في السماء البعيدة أعلاه، كانت تشي ووياو تدفع نفسها لمجابهة الضغط الثقيل القادم من لونغ سي. ومع ذلك، كانت لا تزال مشتتة خلال تلك اللحظة عندما التفت لإرسال يان تيانشياو بعينيها.

“أنتِ من ناحية أخرى. أنصحك حقاً أن تسرعي وتستعملي كل قوتك لشلّ حركتي أو قتلي. إن لم تفعلي، فسيتأخر الوقت. ثقي بي، ستندمين بالتأكيد إن لم تفعلي” ‏ بقيت إمبراطورة التنين الأزرق صامتة ولكن كان من الواضح أنها لن تأخذ بنصيحته. ‏ “هيه!” ظهر تعبير ساخر على وجه كانغ شيتيان “للإعتقاد بأن إمبراطورة التنين الأزرق الحالية مترددة ومليئة بالشفقة. يبدو أن خط تنينك الأزرق لن يدوم لأجيال أخرى كثيرة!” ‏ “أنت حقاً تتطلع للموت!” صرخت التنين الأزرق الإلهي المرافقة. تسلق الماء ويدور حولها، مشكلاً سوط سميك من الجليد ضرب كانغ شيتيتان. ‏ كراك! ‏ اهتزّت السماء والأرض مرة أخرى عندما انهار الحاجز السادس وسط غيوم الدم التي كانت تتفجر في كل مكان حوله. الآن، الحاجز الأخير فقط توهج بضوء خافت الذي بدا تقريبا مشوبا باليأس.

“هل لديكِ أي ندم؟” سألت مو شوانيين.

على الفور سقطت قلوب الممارسين العميقين للشمال في هاوية عميقة. صرّ يان الثالث بأسنانه وهو يزأر، “أشباح قديمة، امسكوا الحصن من أجلي!”

هزّت تشي ووياو رأسها، “بما أنني اتخذت قراري بالفعل، لن أندم عليه، بغض النظر عن النتيجة … ومع ذلك، هذا الشعور بالذنب والديون التي أدين بها، أخشى أنني لن تتاح لي الفرصة للتعويض عنها”

1847 ضوء خافت

كانت العضو الوحيد الباقي على قيد الحياة من أباطرة إله الثلاثة للمنطقة الإلهية الشمالية.

هبّت عاصفة في الهواء بينما كان الفضاء حول لونغ باي يرتجف بعنف. عندما وصل، كانت موجة الطاقة التي اندلعت من جسده جنبا إلى جنب مع قوته القمعية كافية لضرب معظم الممارسين العميقين للمنطقة الشمالية وتنانين البداية المطلقة من أقدامهم. انفتح فضاء فارغ حول لونغ باي في هذه المعركة المشبعة بالدماء.

لكي نكون دقيقين تماما، كان لقبها الحالي هو ملكة سيد الشيطان … وبالتالي، أباطرة إله الثلاثة للمنطقة الإلهية الشمالية كانوا بالفعل شيئا من الماضي.

بينما انطلقت الصرخات المذهلة من جميع أنحاء ساحة المعركة، أدرك جميع الممارسين العميقين للمنطقة الغربية فجأة لماذا أمرهم عاهل التنين بالتوقف عن مهاجمة الحاجز.

اختفى الربط المظلم ولكن الممارسين العميقين للمنطقة الغربية الذين تم تحريرهم جلسوا هناك بتعابير مذهولة على وجوههم. فقد شاهدوا إمبراطور ياما للمنطقة الشمالية وهو يتحول إلى رماد رمادي يحوم مع نظرة معقدة في عيونهم وشعور مخنوق في صدورهم.

بوووم!!

لوّح إله تنين قوس قزح الأبيض بيده بغضب في دوامة الغبار، عمله التافه من الحماقة الغاضبة بعثرة إلى الريح.

______________________

“لنذهب”

بووم!!!!

بدأ إله تنين قوس قزح الأبيض وأباطرة إله الثلاثة للغرب في الطيران على الفور نحو قاعة البحر العميق الملكية المدمرة مع نظرات مظلمة على وجوههم.

فجأة سحب قوته بينما كان يدور ويطلق العواء قبل أن يهرع إلى لونغ باي مثل كلب مسعور.

نتيجة لذلك، لم يكن أمام سيادي التنين والممارسين العميقين سوى قمع الصدمة في قلوبهم، الصرّ على أسنانهم، واتباعهم.

الغضب الذي كان يحترق في قلب لونغ باي جعله يهاجم بكل قوته تقريبا، فكيف يمكن لهؤلاء السادة الإلهيين، الذين كانوا بالفعل في نهاية حبلهم، أن يقاوموا ذلك؟

في الشمال، تنهدت إمبراطورة التنين الأزرق، التي كانت تحارب كانغ شيتيان طوال هذه الفترة، تنهيدا حالكا وتمتمت “لماذا يجب أن يكون هناك صراع في هذا العالم … لقد أُريق الكثير من الدماء، أزهقت أرواح كثيرة، لكن هل النتيجة النهائية تستحق حقا الثمن؟”

“هيه!” كانغ شيتيان مسح الدم الذي نزل من زاوية فمه “التنين الأزرق الصغيرة، أنا حقاً أحب سذاجتك”

كانت إصاباته شديدة وتم تدمير كل مصدر حيويته وقوة حياته. حتى لو ظهر أحد الآلهة الحقيقية القديمة أمامهم فجأة، فإنهم لن يتمكنوا من إنقاذه. السبب الوحيد الذي كان لا يزال على قيد الحياة في هذه اللحظة هو أن إرادته التي لا تكل رفضت تركه يموت لأنه تشبث بعناد بالخيوط الأخيرة من الحياة.

بووم!

في هذا الوقت، لونغ باي عابس فجأة.

تماماً كما أنهى كانغ شيتيان الكلام، رمح جليدي بارد اصطدم بوجهه. تسبب الارتطام في غرق خده الأيسر بينما قام جسده ببعض التقلبات المثيرة للشفقة في الهواء.

“همف!” التنين الأزرق الإلهي المرافقة كانت تحدق بخناجر جليدية في كانغ شيتيان بينما كانت تبصق بصوت بارد “كيف تجرؤ على إهانة سيدتي؟ أنت تتودد الى الموت!”

“هيه هيه هيه” ضحك كانغ شيتيان وهو يفرك خده الأيسر “التنين الأزرق الصغيرة، عالم الاله بأكمله يعرف أن عالمك التنين الأزرق لا يرغب أبدا في التورط في أي مظالم أو نزاع، لكن هناك أشياء كثيرة جدا في هذا العالم لا تسمح لكِ أن تكوني الصالح بين الأشرار”

لقد انتهى الأمر حقاً …

إمبراطورة التنين الأزرق “…”

من الواضح أن تيان مويي قد استنفد كل طاقته لدرجة أنه قد يموت من الإفراط في استخدامها. لكن في هذه اللحظة، قوّة متطرّفة تفوّقت على أيّ شيء كان قد أظهرها من قبل انفجرت من جسده. ألقى بنفسه بشراسة على لونغ باي كالوحش اليائس. من الواضح أنه كان يخطط لاستخدام جسده الملطخ بالدماء لإعاقة تقدم لونغ باي.

“أنا بالفعل لست مطابق لكِ في مبارزة واحد ضد واحد، لذلك أتساءل لماذا لم أهزم على الرغم من أن كل هؤلاء الفتيات يساعدونك” قال كانغ شيتيان مع ابتسامة عريضة. “من الواضح جداً أنكِ تتساهلين معي. من الواضح جداً أن عاهل التنين سيكون قادراً على معرفة ذلك حتى لو كان أحمقاً. هل تعتقدين حقا انه سيتجاهل عدم تعاونك عندما ينتهي كل شيء؟”

عيون ممارسي المنطقة الشمالية العميقين أصبحت حمراء مثل الدم. والآن بعد أن أصبحوا حقاً في مواجهة الجدار، تحولوا إلى وحوش يائسة تركز فقط على قتل العدو، حتى ولو جاء ذلك على حساب حياتهم الخاصة. أطلقوا بجنون كل القوة المتبقية في أجسادهم عندما بدأوا هجومهم المضاد الأخير.

“أوه، لا، لا! أنت في الأساس تتحديه في هذه المرحلة”

أسلاف ياما الثلاثة كانوا متخلفين كثيراً عندما يصل الأمر للقوة. عندما ابتدأ الصراع المخيف، نمت تعابيرهم شريرة جدا وأصبحت أقدامهم مسمَّرة على الأرض. لم يتراجعوا ولو شبر واحد، كانت أذرعهم وحدها ترتجف بعنف، وهي التي كانت تؤمّن قوة هائلة.

ظلّت إمبراطورة التنين الأزرق صامتة… كان عاهل التنين الذي شاهدته خلال الأيام القليلة الماضية مختلفاً تماماً عن عاهل التنين الذي عرفه وأحبه الجميع. فقد اختفى سلوكه المعتاد الهادئ والسلمي وحلّ محله حقد مروع على نحو شاذ.

على الرغم من الألم الذي لا يمكن تصوره الذي كان يتدفق في جسده، إلا أن تيان غوهو لم يخرج سوى أنين أجش حيث استبدل على الفور ذراعه اليمنى المحطمة بذراعه اليسرى من خلال ربطها بشراسة على عنق لونغ باي!

ربما كانت هذه طبيعته الحقيقية طوال الوقت.

علاوة على ذلك، السبب وراء كل شيء … “القبعة الخضراء” الصادمة التي تفوهت بها تشي ووياو لا يزال يتردد صداها في قلوب الجميع، لكن لم يجرؤ أحد على سؤاله أو حتى ذكرها.

بدأ إله تنين قوس قزح الأبيض وأباطرة إله الثلاثة للغرب في الطيران على الفور نحو قاعة البحر العميق الملكية المدمرة مع نظرات مظلمة على وجوههم.

على مسافة بعيدة، رأوا ان الحاجز الثاني الاخير قد تمزّق وممزق بالفعل. أخرج كانغ شيتيان ضحكة مخيفة قبل أن يقول، “يبدو أن اللعبة على وشك أن تنتهي بالنسبة لنا. لكنني قضيت وقتا ممتعا حقا، لذلك يستحق الامر العناء حتى لو مت!”

“أنتِ من ناحية أخرى. أنصحك حقاً أن تسرعي وتستعملي كل قوتك لشلّ حركتي أو قتلي. إن لم تفعلي، فسيتأخر الوقت. ثقي بي، ستندمين بالتأكيد إن لم تفعلي”

بقيت إمبراطورة التنين الأزرق صامتة ولكن كان من الواضح أنها لن تأخذ بنصيحته.

“هيه!” ظهر تعبير ساخر على وجه كانغ شيتيان “للإعتقاد بأن إمبراطورة التنين الأزرق الحالية مترددة ومليئة بالشفقة. يبدو أن خط تنينك الأزرق لن يدوم لأجيال أخرى كثيرة!”

“أنت حقاً تتطلع للموت!” صرخت التنين الأزرق الإلهي المرافقة. تسلق الماء ويدور حولها، مشكلاً سوط سميك من الجليد ضرب كانغ شيتيتان.

كراك!

اهتزّت السماء والأرض مرة أخرى عندما انهار الحاجز السادس وسط غيوم الدم التي كانت تتفجر في كل مكان حوله. الآن، الحاجز الأخير فقط توهج بضوء خافت الذي بدا تقريبا مشوبا باليأس.

غاص حاجبا لونغ باي بشكل غير ملحوظ. ‏ القوة التي استخدمها للتو كانت كافية لتحطيم ما لا يقل عن ستين في المائة من عظام جسد تيان غوهو. كان يجب أن تسبب له إصابات داخلية قاتلة. ومع ذلك، استطاع أن يرتد على قدميه ويثب على ظهره … لكي نكون صادقين، حتى لونغ باي شعر بموجة من الصدمة تخترق قلبه من أفعال تيان غوهو.

أصبح الحاجز السادس هو الحاجز الذي استمر لأطول فترة … للأسف، نجم الأمل هذا لم يتمكن إلا من أن يسطع ببراعة بسبب ضوء الأمل القصير الذي أوجدته التضحية الكاملة والمطلقة من إمبراطور ياما.

أصبحت عيون مو شوانيين باردة لأن شكلها غير واضح من الوجود. استخدمت اندفاع القمر المنقسم للهروب على الفور من قفل هالة لونغ وو الوحشية عليها. عندما عادت للظهور مرة أخرى، ظهرت صورة عنقاء الجليد خلف ظهرها. بدت الصورة تقريبا صلبة لأنها جعلت العنقاء تصرخ بصوت عال للغاية. سيف أميرة الثلج أشرق ببريق جليدي لامع كأي ضوء سماوي لأنه قطع مجالات التنين لاثنين من التانين الذابلة المبجلة وأنطلق من خلال مئات الكيلومترات من الفضاء لأنه توجه مباشرة إلى لونغ باي.

عيون ممارسي المنطقة الشمالية العميقين أصبحت حمراء مثل الدم. والآن بعد أن أصبحوا حقاً في مواجهة الجدار، تحولوا إلى وحوش يائسة تركز فقط على قتل العدو، حتى ولو جاء ذلك على حساب حياتهم الخاصة. أطلقوا بجنون كل القوة المتبقية في أجسادهم عندما بدأوا هجومهم المضاد الأخير.

عندما بدأ لونغ باي المشي نحو لؤلؤة السماء الخالدة، انفجر تيان غوهو، الذي كان قد هرب من أسيره بفضل جهود يان الثالث، فجأة من بركة الدم التي كان يرقد فيها وسحق بعنف في جانب لونغ باي. صب كل قوته في أطرافه وهو يحاول بيأس أن يلفها حول جسد عاهل التنين.

في هذا الوقت، لونغ باي عابس فجأة.

“همف!” لونغ باي رمى ذراعه في اشمئزاز، ونفض الدم الذي لطخ جسمه. كان على وشك أن يخطو خطوة إلى الأمام عندما كان هناك ألم عض فجأة من خلال ساقه.

والآن بعد أن لم يبقَ سوى حاجز مظلم واحد، ضعفت كثيرا قدرته على حجب حواسه الروحية. اخترق إحساسه الإلهي الحاجز من مسافة بعيدة، لكنه لم يشعر بهالة يون تشي كما كان يتوقع. بدلا من ذلك، شعر بهالة فريدة من نوعها، واحدة كانت مألوفة جدا له.

لؤلؤة السماء الخالدة!؟

نتيجة لذلك، لم يكن أمام سيادي التنين والممارسين العميقين سوى قمع الصدمة في قلوبهم، الصرّ على أسنانهم، واتباعهم.

بعد لحظة قصيرة من الصدمة، بزغ الإدراك المفاجئ عليه. السبب وراء عدم ظهور يون تشي حتى الآن لا علاقة له بدخوله العزلة لإيقاظ بعض القوة. كان داخل عالم السماء الخالدة الإلهي للؤلؤة السماء الخالدة!

“همف!” لونغ باي رمى ذراعه في اشمئزاز، ونفض الدم الذي لطخ جسمه. كان على وشك أن يخطو خطوة إلى الأمام عندما كان هناك ألم عض فجأة من خلال ساقه.

“توقفوا عن مهاجمة الحاجز في الوقت الحالي! أريدكم أن تقهروا كل أعدائنا بدلاً من ذلك” صوت لونغ باي ازدهر كالرعد عندما أعطى الأمر المفاجئ.

عاهل التنين كان يقوم بحركته أخيراً. بينما كان يطير في الهواء، هالة وحشية وهائلة تغطي السماء على الفور. حتى الدم والغبار الذي يدور حول ساحة المعركة بدأ يندفع نحو قاعة البحر العميق الملكية من بعده.

تسبب أمر عاهل التنين في تغير الوضع في ساحة المعركة بشكل جذري. والآن بعد أن لم يعد السادة الإلهيون للمنطقة الإلهية الغربية في حاجة إلى تقسيم تركيزهم بين أعدائهم والحاجز، أصبح بوسعهم استخدام كل قوتهم لقمع المعارضة. تسبب هذا في الضغط على ممارسي المنطقة الشمالية العميقين بزيادة انفجارية في لحظة واحدة.

جمع كل من لونغ يي، لونغ إير، لونغ سان وآلهة التنين الثلاثة قواهم معًا أثناء محاولتهم إسقاط أسلاف ياما الثلاثة.

عيون ممارسي المنطقة الشمالية العميقين أصبحت حمراء مثل الدم. والآن بعد أن أصبحوا حقاً في مواجهة الجدار، تحولوا إلى وحوش يائسة تركز فقط على قتل العدو، حتى ولو جاء ذلك على حساب حياتهم الخاصة. أطلقوا بجنون كل القوة المتبقية في أجسادهم عندما بدأوا هجومهم المضاد الأخير.

في الوقت نفسه، لم يجرؤ أسلاف ياما الثلاثة على تجنب هذه الضربة. كان السبب في ذلك بسيطا. إذا اختاروا عدم شن هذا الهجوم مباشرة، فإنه سينفجر ضد الحاجز ويلحق به أضرارا بالغة. على هذا النحو، هاجموا أيضا في نفس الوقت، ظلال شيطان ياما وراءهم تصرخ في السماء.

عيون ممارسي المنطقة الشمالية العميقين أصبحت حمراء مثل الدم. والآن بعد أن أصبحوا حقاً في مواجهة الجدار، تحولوا إلى وحوش يائسة تركز فقط على قتل العدو، حتى ولو جاء ذلك على حساب حياتهم الخاصة. أطلقوا بجنون كل القوة المتبقية في أجسادهم عندما بدأوا هجومهم المضاد الأخير.

تحطمت الهجمتان المرعبتان معا وبدأتا في الدفع ضد بعضهما البعض حيث تم ضغط الفراغ المحيط بهم إلى درجة بدت وكأنه بالون كان على وشك الانفجار.

غاص حاجبا لونغ باي بشكل غير ملحوظ. ‏ القوة التي استخدمها للتو كانت كافية لتحطيم ما لا يقل عن ستين في المائة من عظام جسد تيان غوهو. كان يجب أن تسبب له إصابات داخلية قاتلة. ومع ذلك، استطاع أن يرتد على قدميه ويثب على ظهره … لكي نكون صادقين، حتى لونغ باي شعر بموجة من الصدمة تخترق قلبه من أفعال تيان غوهو.

أسلاف ياما الثلاثة كانوا متخلفين كثيراً عندما يصل الأمر للقوة. عندما ابتدأ الصراع المخيف، نمت تعابيرهم شريرة جدا وأصبحت أقدامهم مسمَّرة على الأرض. لم يتراجعوا ولو شبر واحد، كانت أذرعهم وحدها ترتجف بعنف، وهي التي كانت تؤمّن قوة هائلة.

بوووم!!

هالة لونغ باي صدمت الجميع. الممارسين العميقين للشمال عرفوا أن قوته ستكون القشة التي تكسر ظهر البعير إذا انضم إلى المعركة … لا، بدلا من القشة، سيكون الجبل الذي كسر ظهر البعير.

الغضب الذي كان يحترق في قلب لونغ باي جعله يهاجم بكل قوته تقريبا، فكيف يمكن لهؤلاء السادة الإلهيين، الذين كانوا بالفعل في نهاية حبلهم، أن يقاوموا ذلك؟

أصبحت عيون مو شوانيين باردة لأن شكلها غير واضح من الوجود. استخدمت اندفاع القمر المنقسم للهروب على الفور من قفل هالة لونغ وو الوحشية عليها. عندما عادت للظهور مرة أخرى، ظهرت صورة عنقاء الجليد خلف ظهرها. بدت الصورة تقريبا صلبة لأنها جعلت العنقاء تصرخ بصوت عال للغاية. سيف أميرة الثلج أشرق ببريق جليدي لامع كأي ضوء سماوي لأنه قطع مجالات التنين لاثنين من التانين الذابلة المبجلة وأنطلق من خلال مئات الكيلومترات من الفضاء لأنه توجه مباشرة إلى لونغ باي.

لقد انتهى الأمر …

لسوء الحظ، كانت المسافة كبيرة للغاية.

قام لونغ باي بجتياح يده اليمنى للأمام وحقل طاقة ضخم من القوة الإمبريالية الوحشية خرجت من جسده عندما وصل ذلك المذنب الأزرق المتجمد أخيراً، قوة حقل طاقته كانت قادرة على تغيير مساره بسهولة.

ووش———

قوة عنقاء الجليد الإلهية إنفجرت وراء لونغ باي كشعاع قوي بشكل لا يصدق من ضوء قوس قزح إخترق السماوات والأرض لضربه. ومع ذلك لم يُسبّب أدنى ضرر إلى عاهل التنين. كل ما فعله هو إبطائه قليلاً.

بووم!!!!

هبّت عاصفة في الهواء بينما كان الفضاء حول لونغ باي يرتجف بعنف. عندما وصل، كانت موجة الطاقة التي اندلعت من جسده جنبا إلى جنب مع قوته القمعية كافية لضرب معظم الممارسين العميقين للمنطقة الشمالية وتنانين البداية المطلقة من أقدامهم. انفتح فضاء فارغ حول لونغ باي في هذه المعركة المشبعة بالدماء.

بينما انطلقت الصرخات المذهلة من جميع أنحاء ساحة المعركة، أدرك جميع الممارسين العميقين للمنطقة الغربية فجأة لماذا أمرهم عاهل التنين بالتوقف عن مهاجمة الحاجز.

عندما اندفع لونغ باي إلى أسفل، ظهرت صورة مخلب فوق يده عندما ضرب الحاجز الأخير.

بالنسبة لعاهل التنين، كانت هذه الخطوة الوحيدة إلى الوراء بلا شك واحدة من أكثر الإهانات التي تعرض لها في حياته.

كانت موجة الهجمات المسعورة السابقة قد جعلت ضوء الحاجز الأخير يخفت، وكان من الممكن رؤية شبكة عنكبوتية من الشقوق تنزل على سطحه.

بووم!

ارتجف الحاجز الأخير بعنف عندما اصطدم به مخلب عاهل التنين. كان يمكن سماع صرخة تثير الشفقة عندما ظهرت مليون شقوق سوداء على سطح الحاجز.

ربما كانت هذه طبيعته الحقيقية طوال الوقت. ‏ علاوة على ذلك، السبب وراء كل شيء … “القبعة الخضراء” الصادمة التي تفوهت بها تشي ووياو لا يزال يتردد صداها في قلوب الجميع، لكن لم يجرؤ أحد على سؤاله أو حتى ذكرها.

على الفور سقطت قلوب الممارسين العميقين للشمال في هاوية عميقة. صرّ يان الثالث بأسنانه وهو يزأر، “أشباح قديمة، امسكوا الحصن من أجلي!”

“همف!” لونغ باي رمى ذراعه في اشمئزاز، ونفض الدم الذي لطخ جسمه. كان على وشك أن يخطو خطوة إلى الأمام عندما كان هناك ألم عض فجأة من خلال ساقه.

فجأة سحب قوته بينما كان يدور ويطلق العواء قبل أن يهرع إلى لونغ باي مثل كلب مسعور.

كانت موجة الهجمات المسعورة السابقة قد جعلت ضوء الحاجز الأخير يخفت، وكان من الممكن رؤية شبكة عنكبوتية من الشقوق تنزل على سطحه.

الآن بما أنهم فقدوا يان الثالث، الضغط على يان الاول ويان الثاني قد زاد بشكل كبير. بدأ جلد أذرعهم الذابلة بالانشطار والتقشر مع تدفق الدم الأسود.

على الرغم من أن الوضع كان بالفعل فظيع بشكل لا يوصف، إلا أنهم لا يزالون يرفضون الانهيار حيث قاتلوا بعناد ضد قوة ثلاثة تنانين ذابلة مبجلة وثلاثة آلهة تنين. لا يمكن لأحد أن يفهم كيف يمكن لأجسادهم وذراعهم الذابلة النحيلة أن يتحملوا مثل هذا الضغط الهائل.

بدا الأمر كما لو ان السماوات والارض تنقلب مع كل ثانية تمر.

فهم لم يتمسكوا بقوتهم الخاصة، بل بقوة قناعاتهم وولائهم المطلق ليون تشي.

رامبل!

ضرب لونغ باي كف في الحاجز مرة أخرى. أصبح الحاجز شبكة عملاقة من الشقوق وكان يتوهج فقط مع آخر بقايا الضوء الأسود الخافت.

“آآآآآه!”

أطلق يان الثالث صرخة شريرة بينما انحنت أصابعه إلى خطافات سوداء. ضوء أسود عنيف إندلع من ذلك المخلب بينما يغوص مباشرة في عيون لونغ باي.

“لنذهب”

لونغ باي لم يهتم حتى بالاستدارة لمقابلة يان الثالث. قام فجأة بتحريك ذراعه اليمنى إلى الخلف، اعترض مخالب يان الثالث المظلمة الذابلة بيده التي كانت تشع ضوءا أبيض باهت.

عيون ممارسي المنطقة الشمالية العميقين أصبحت حمراء مثل الدم. والآن بعد أن أصبحوا حقاً في مواجهة الجدار، تحولوا إلى وحوش يائسة تركز فقط على قتل العدو، حتى ولو جاء ذلك على حساب حياتهم الخاصة. أطلقوا بجنون كل القوة المتبقية في أجسادهم عندما بدأوا هجومهم المضاد الأخير.

كراك!

“آآآآآههـهــه!”

صوت تصدع مروع لدرجة أنه مزّق روح الشخص في الهواء. الضوء الأسود المحيط بيد يان الثالث تشتت تماما، مخلفا عظاما مكسورة.

1847 ضوء خافت

قوى لونغ باي في الشفاء كانت مخيفة جدا. فهو، الذي كان يراقب المعركة حتى الآن بهدوء، قد استعاد كل قوته تقريبا، بل إن الجروح الخطيرة التي أصيب بها مؤخرا قد شُفيت تماما تقريبا.

في الشمال، تنهدت إمبراطورة التنين الأزرق، التي كانت تحارب كانغ شيتيان طوال هذه الفترة، تنهيدا حالكا وتمتمت “لماذا يجب أن يكون هناك صراع في هذا العالم … لقد أُريق الكثير من الدماء، أزهقت أرواح كثيرة، لكن هل النتيجة النهائية تستحق حقا الثمن؟” ‏ “هيه!” كانغ شيتيان مسح الدم الذي نزل من زاوية فمه “التنين الأزرق الصغيرة، أنا حقاً أحب سذاجتك”

في الوقت نفسه، لم يكن يان الثالث مغطى بالجروح فحسب، بل كان منهكاً أيضاً. إذاً كيف يمكنه أن يكون ضد لونغ باي لوحده؟

1847 ضوء خافت

يان الثالث أطلق صيحة غريبة بينما قوة شيطان ياما تدفقت مرة أخرى. ومع ذلك، قبل أن يتمكن حتى من إطلاق هذه القوة، كان لونغ باي قد اندفع بالفعل من خلال ذراعه ليحطم جسده.

قضم لسانه بيأس بينما كان يندفع في الهواء ويحني بشكل عشوائي مع ذراعيه. تسببت هذه الأعمال في أن يسقط ظل شيطان ياما الذي كان خلفه على الأرض. انفجرت قوة شيطان ياما بالقوة عندما ضرب ظل شيطان ياما الأرض، إرسال العديد من سادة المنطقة الغربية الإلهيين محلقين. هذا سمح أيضا لمجموعة من ملوك العالم للمنطقة الإلهية الشمالية للهروب من أصفادهم.

يان الثالث شعر بإنفجار في رأسه. كان فقط نصف واعي حيث كان جسده يطير في الهواء مثل ورقة ذبالة علقت في عاصفة.

كان هذا هو الفكر القاتم والأكثر كآبة الذي دق في قلوب جميع الممارسين العميقين للمنطقة الشمالية في تلك اللحظة.

قضم لسانه بيأس بينما كان يندفع في الهواء ويحني بشكل عشوائي مع ذراعيه. تسببت هذه الأعمال في أن يسقط ظل شيطان ياما الذي كان خلفه على الأرض. انفجرت قوة شيطان ياما بالقوة عندما ضرب ظل شيطان ياما الأرض، إرسال العديد من سادة المنطقة الغربية الإلهيين محلقين. هذا سمح أيضا لمجموعة من ملوك العالم للمنطقة الإلهية الشمالية للهروب من أصفادهم.

كان ملك عالم السماء الامبراطوري تيان مويي أول شخص يعيقه وكان جسده ببساطة تحطم في ذلك الحين وهناك. حتى انه لم يكن قادرا على ترك كلمة واحدة وراءه.

“أوقفوه … أوقفوه!!” يان الثالث صرخ بفظاعة بكل قوته. عاهل التنين أرسل جسده مندفعا على بعد أكثر من خمسين كيلومترا لكن صوته لا يزال يمكن سماعه يعوي بعنف من مسافة بعيدة.

دينغ!

إصبع لونغ باي اخترق الحاجز بسلاسة وبينما كان صوت تحطيم الزجاج يدق في الهواء، انهار الحاجز الأخير مثل تبخر فقاعات الصابون.

لؤلؤة السماء الخالدة طافت بهدوء في منتصف الحاجز المدمر كما أنها تشع ضوء أبيض نقي ومقدس بشكل لا يوصف.

“لؤلؤة السماء… الخالدة؟”

بانغ! ‏ نما تعبير لونغ باي قاسياً وبارداً. دفع يده، مخالبه تخترق جسد تيان غوهو على الفور. رفعه في الهواء وألقاه بضراوة على الأرض، وملأ الهواء بصوت العظام المحطمة. ‏ “غوهو!!” صرخ تيان مويي بتعاسة، انتفخت عيناه من مقابسهما. ‏ لم يستدر لونغ باي حتى لينظر إلى المعتدي الذي سقط وهو يخطو خطوة أخرى … ومع ذلك، هبّت رياح باردة مظلمة فجأة على ظهره كما لفت ذراع ملطخة بالدماء حول عنقه.

“لؤلؤة السماء الخالدة!!”

“أوه، لا، لا! أنت في الأساس تتحديه في هذه المرحلة”

بينما انطلقت الصرخات المذهلة من جميع أنحاء ساحة المعركة، أدرك جميع الممارسين العميقين للمنطقة الغربية فجأة لماذا أمرهم عاهل التنين بالتوقف عن مهاجمة الحاجز.

تحطمت الهجمتان المرعبتان معا وبدأتا في الدفع ضد بعضهما البعض حيث تم ضغط الفراغ المحيط بهم إلى درجة بدت وكأنه بالون كان على وشك الانفجار.

بالتأكيد لم يريد إيذاء تلك القطعة الأثرية الإلهية، حتى بالصدفة.

أخيراً صرخ تيان غوهو ضمن صوت الانفجار الكاتم. كلا ذراعيه تحطمت في الهواء، لتصبح مساحة كبيرة من شظايا العظام والرغوة الدموية. قام الجسد الأبتر يرشّ دما وهو يطير، يصطدم ببركة دموية لزجة سميكة.

على مسافة بعيدة، بدا تشو كوزي، الذي لم يكن أكثر من جثة رثة في هذه المرحلة، كأنه يستشعر وجودها بينما كان يرفع رأسه ببطء عن الأرض. عندما رأى تلك البقعة من الضوء الأبيض الضعيف بشكل لا يصدق، الكلمات الغامضة تخرج من حنجرته.

“أورغهه~”

“تنهد” لؤلؤة السماء الخالدة كانت أمام لونغ باي ولم يستطع أحد إيقافه بعد الآن. أغمضت تشي ووياو عينيها ببطء وأطلقت التنهيدة الأكثر عجزا ويأسا في حياتها.

قضم لسانه بيأس بينما كان يندفع في الهواء ويحني بشكل عشوائي مع ذراعيه. تسببت هذه الأعمال في أن يسقط ظل شيطان ياما الذي كان خلفه على الأرض. انفجرت قوة شيطان ياما بالقوة عندما ضرب ظل شيطان ياما الأرض، إرسال العديد من سادة المنطقة الغربية الإلهيين محلقين. هذا سمح أيضا لمجموعة من ملوك العالم للمنطقة الإلهية الشمالية للهروب من أصفادهم.

ومع ذلك، كان لا يزال هناك شخص لم يستسلم بعد.

“تنهد” لؤلؤة السماء الخالدة كانت أمام لونغ باي ولم يستطع أحد إيقافه بعد الآن. أغمضت تشي ووياو عينيها ببطء وأطلقت التنهيدة الأكثر عجزا ويأسا في حياتها.

عندما بدأ لونغ باي المشي نحو لؤلؤة السماء الخالدة، انفجر تيان غوهو، الذي كان قد هرب من أسيره بفضل جهود يان الثالث، فجأة من بركة الدم التي كان يرقد فيها وسحق بعنف في جانب لونغ باي. صب كل قوته في أطرافه وهو يحاول بيأس أن يلفها حول جسد عاهل التنين.

ربما كانت هذه طبيعته الحقيقية طوال الوقت. ‏ علاوة على ذلك، السبب وراء كل شيء … “القبعة الخضراء” الصادمة التي تفوهت بها تشي ووياو لا يزال يتردد صداها في قلوب الجميع، لكن لم يجرؤ أحد على سؤاله أو حتى ذكرها.

كان تيان مويي، الذي كان راكعا أيضا في بركة من دمه، قد سقط بالفعل في حالة من اليأس. لكن عندما شاهد ما كان يحدث، تصلب جسده وألقى صرخة خانقة، “غوهو!”

الآن بما أنهم فقدوا يان الثالث، الضغط على يان الاول ويان الثاني قد زاد بشكل كبير. بدأ جلد أذرعهم الذابلة بالانشطار والتقشر مع تدفق الدم الأسود. ‏ على الرغم من أن الوضع كان بالفعل فظيع بشكل لا يوصف، إلا أنهم لا يزالون يرفضون الانهيار حيث قاتلوا بعناد ضد قوة ثلاثة تنانين ذابلة مبجلة وثلاثة آلهة تنين. لا يمكن لأحد أن يفهم كيف يمكن لأجسادهم وذراعهم الذابلة النحيلة أن يتحملوا مثل هذا الضغط الهائل. ‏ بدا الأمر كما لو ان السماوات والارض تنقلب مع كل ثانية تمر. ‏ فهم لم يتمسكوا بقوتهم الخاصة، بل بقوة قناعاتهم وولائهم المطلق ليون تشي. ‏ رامبل! ‏ ضرب لونغ باي كف في الحاجز مرة أخرى. أصبح الحاجز شبكة عملاقة من الشقوق وكان يتوهج فقط مع آخر بقايا الضوء الأسود الخافت. ‏ “آآآآآه!” ‏ أطلق يان الثالث صرخة شريرة بينما انحنت أصابعه إلى خطافات سوداء. ضوء أسود عنيف إندلع من ذلك المخلب بينما يغوص مباشرة في عيون لونغ باي.

بانغ!

نما تعبير لونغ باي قاسياً وبارداً. دفع يده، مخالبه تخترق جسد تيان غوهو على الفور. رفعه في الهواء وألقاه بضراوة على الأرض، وملأ الهواء بصوت العظام المحطمة.

“غوهو!!” صرخ تيان مويي بتعاسة، انتفخت عيناه من مقابسهما.

لم يستدر لونغ باي حتى لينظر إلى المعتدي الذي سقط وهو يخطو خطوة أخرى … ومع ذلك، هبّت رياح باردة مظلمة فجأة على ظهره كما لفت ذراع ملطخة بالدماء حول عنقه.

أصبح الحاجز السادس هو الحاجز الذي استمر لأطول فترة … للأسف، نجم الأمل هذا لم يتمكن إلا من أن يسطع ببراعة بسبب ضوء الأمل القصير الذي أوجدته التضحية الكاملة والمطلقة من إمبراطور ياما.

غاص حاجبا لونغ باي بشكل غير ملحوظ.

القوة التي استخدمها للتو كانت كافية لتحطيم ما لا يقل عن ستين في المائة من عظام جسد تيان غوهو. كان يجب أن تسبب له إصابات داخلية قاتلة. ومع ذلك، استطاع أن يرتد على قدميه ويثب على ظهره … لكي نكون صادقين، حتى لونغ باي شعر بموجة من الصدمة تخترق قلبه من أفعال تيان غوهو.

“لؤلؤة السماء الخالدة!!”

“لا تقترب … من سيد … الشيطان …”

بالنسبة لعاهل التنين، كانت هذه الخطوة الوحيدة إلى الوراء بلا شك واحدة من أكثر الإهانات التي تعرض لها في حياته.

تم شد ذراع غوهو بشراسة كما لو كان يحاول كسر عظام ذراعه. توقف لونغ باي عن الحركة حيث عاد فجأة ليضع يده على كتف تيان غوهو الأيمن. أطلق برقة خصلة من الطاقة الوحشية.

والآن بعد أن لم يبقَ سوى حاجز مظلم واحد، ضعفت كثيرا قدرته على حجب حواسه الروحية. اخترق إحساسه الإلهي الحاجز من مسافة بعيدة، لكنه لم يشعر بهالة يون تشي كما كان يتوقع. بدلا من ذلك، شعر بهالة فريدة من نوعها، واحدة كانت مألوفة جدا له. ‏ لؤلؤة السماء الخالدة!؟

كراك!!

بالتأكيد لم يريد إيذاء تلك القطعة الأثرية الإلهية، حتى بالصدفة.

تمزّقت ذراع تيان غوهو اليمنى على الفور إلى عشرات القطع.

انفجارات قاسية تمزّقت في الهواء حيث ينبوع الدم مثل الينابيع الحارة المحفورة حديثا.

“أورغهه~”

كراك!!

على الرغم من الألم الذي لا يمكن تصوره الذي كان يتدفق في جسده، إلا أن تيان غوهو لم يخرج سوى أنين أجش حيث استبدل على الفور ذراعه اليمنى المحطمة بذراعه اليسرى من خلال ربطها بشراسة على عنق لونغ باي!

لقد انتهى الأمر حقاً …

ومض الضوء الأبيض من خلال عيني لونغ باي بينما انطلقت طاقة وحشية من جسده.

اختفى الربط المظلم ولكن الممارسين العميقين للمنطقة الغربية الذين تم تحريرهم جلسوا هناك بتعابير مذهولة على وجوههم. فقد شاهدوا إمبراطور ياما للمنطقة الشمالية وهو يتحول إلى رماد رمادي يحوم مع نظرة معقدة في عيونهم وشعور مخنوق في صدورهم.

بوووم!!

ظلّت إمبراطورة التنين الأزرق صامتة… كان عاهل التنين الذي شاهدته خلال الأيام القليلة الماضية مختلفاً تماماً عن عاهل التنين الذي عرفه وأحبه الجميع. فقد اختفى سلوكه المعتاد الهادئ والسلمي وحلّ محله حقد مروع على نحو شاذ.

أخيراً صرخ تيان غوهو ضمن صوت الانفجار الكاتم. كلا ذراعيه تحطمت في الهواء، لتصبح مساحة كبيرة من شظايا العظام والرغوة الدموية. قام الجسد الأبتر يرشّ دما وهو يطير، يصطدم ببركة دموية لزجة سميكة.

تم شد ذراع غوهو بشراسة كما لو كان يحاول كسر عظام ذراعه. توقف لونغ باي عن الحركة حيث عاد فجأة ليضع يده على كتف تيان غوهو الأيمن. أطلق برقة خصلة من الطاقة الوحشية.

“آآآآآههـهــه!”

هالة لونغ باي صدمت الجميع. الممارسين العميقين للشمال عرفوا أن قوته ستكون القشة التي تكسر ظهر البعير إذا انضم إلى المعركة … لا، بدلا من القشة، سيكون الجبل الذي كسر ظهر البعير.

من الواضح أن تيان مويي قد استنفد كل طاقته لدرجة أنه قد يموت من الإفراط في استخدامها. لكن في هذه اللحظة، قوّة متطرّفة تفوّقت على أيّ شيء كان قد أظهرها من قبل انفجرت من جسده. ألقى بنفسه بشراسة على لونغ باي كالوحش اليائس. من الواضح أنه كان يخطط لاستخدام جسده الملطخ بالدماء لإعاقة تقدم لونغ باي.

ومع ذلك، كان أيضا في تلك اللحظة الضوء الأبيض حول لؤلؤة السماء الخالدة اختفى فجأة كما بدأ الفضاء للالتفاف حوله.

“سيد الطائفة… نحن هنا!” شيخ السماء الإمبراطوري الأكبر زأر من الخلف… كما هاجم مع الأعضاء الباقين على قيد الحياة من عالم السماء الإمبراطوري.

قريبا، هو تيانشينغ، الحكيم فايبر العظيم… جميع ملوك العالم العليا الذين فروا من أسرهم اندفعو نحو لونغ باي بعيون حمراء كالدم. بعضهم سقط عليه من فوق، آخرون تصدوا له من الجنب، وكان هناك من خدشه من الأرض. شخص تلو الآخر، موجة تلو الأخرى.

تشابكت أجسادهم وقوتهم معًا حيث شكلوا حائطًا بشريًا مهمًا ومأساويًا لإعاقة تقدم لونغ باي.

تعثر جسد لونغ باي تحت اندفاع الناس الذين كانوا يمارسون القوة وراء الحياة والموت، وراء الإيمان والتصميم. حتى أنه دُفع خطوة إلى الوراء.

ربما كانت هذه طبيعته الحقيقية طوال الوقت. ‏ علاوة على ذلك، السبب وراء كل شيء … “القبعة الخضراء” الصادمة التي تفوهت بها تشي ووياو لا يزال يتردد صداها في قلوب الجميع، لكن لم يجرؤ أحد على سؤاله أو حتى ذكرها.

بالنسبة لعاهل التنين، كانت هذه الخطوة الوحيدة إلى الوراء بلا شك واحدة من أكثر الإهانات التي تعرض لها في حياته.

ومض الضوء الأبيض من خلال عيني لونغ باي بينما انطلقت طاقة وحشية من جسده.

تحولت عيناه إلى مظلمة وباردة حيث ظهرت صورة تنين حول جسده. تردد صدى تنين يهز الروح في الهواء وهو يطلق العنان لقوته الوحشية الغاضبة.

على الفور سقطت قلوب الممارسين العميقين للشمال في هاوية عميقة. صرّ يان الثالث بأسنانه وهو يزأر، “أشباح قديمة، امسكوا الحصن من أجلي!”

بووم!!!!

على الفور سقطت قلوب الممارسين العميقين للشمال في هاوية عميقة. صرّ يان الثالث بأسنانه وهو يزأر، “أشباح قديمة، امسكوا الحصن من أجلي!”

انفجارات قاسية تمزّقت في الهواء حيث ينبوع الدم مثل الينابيع الحارة المحفورة حديثا.

“أوقفوه … أوقفوه!!” يان الثالث صرخ بفظاعة بكل قوته. عاهل التنين أرسل جسده مندفعا على بعد أكثر من خمسين كيلومترا لكن صوته لا يزال يمكن سماعه يعوي بعنف من مسافة بعيدة. ‏ دينغ! ‏ إصبع لونغ باي اخترق الحاجز بسلاسة وبينما كان صوت تحطيم الزجاج يدق في الهواء، انهار الحاجز الأخير مثل تبخر فقاعات الصابون. ‏ لؤلؤة السماء الخالدة طافت بهدوء في منتصف الحاجز المدمر كما أنها تشع ضوء أبيض نقي ومقدس بشكل لا يوصف. ‏ “لؤلؤة السماء… الخالدة؟”

الغضب الذي كان يحترق في قلب لونغ باي جعله يهاجم بكل قوته تقريبا، فكيف يمكن لهؤلاء السادة الإلهيين، الذين كانوا بالفعل في نهاية حبلهم، أن يقاوموا ذلك؟

“هل لديكِ أي ندم؟” سألت مو شوانيين.

الجدار الذي بني مع أجساد العديد من السادة الإلهيين تم نسفه بعنف إلى أجزاء كما تم إرسال الأجساد المهشمة والأطراف المبتورة في الهواء. وقد تعرض نصفهم ببساطة للتفجير حتى الموت بينما تعرض الباقون لإصابات خطيرة.

بالنسبة لعاهل التنين، كانت هذه الخطوة الوحيدة إلى الوراء بلا شك واحدة من أكثر الإهانات التي تعرض لها في حياته.

كان ملك عالم السماء الامبراطوري تيان مويي أول شخص يعيقه وكان جسده ببساطة تحطم في ذلك الحين وهناك. حتى انه لم يكن قادرا على ترك كلمة واحدة وراءه.

“لؤلؤة السماء الخالدة!!”

“همف!” لونغ باي رمى ذراعه في اشمئزاز، ونفض الدم الذي لطخ جسمه. كان على وشك أن يخطو خطوة إلى الأمام عندما كان هناك ألم عض فجأة من خلال ساقه.

ظلّت إمبراطورة التنين الأزرق صامتة… كان عاهل التنين الذي شاهدته خلال الأيام القليلة الماضية مختلفاً تماماً عن عاهل التنين الذي عرفه وأحبه الجميع. فقد اختفى سلوكه المعتاد الهادئ والسلمي وحلّ محله حقد مروع على نحو شاذ.

تحطمت عظام ساقي تيان غوهو وتفجرت ذراعاه إرباً، بحيث لم يعد قادراً حتى على الوقوف مستقيماً. ومع ذلك، فقد زحف إلى الأمام واستخدم أسنانه للقضم على ساق لونغ باي. تلك الأعين، التي من الواضح أنها فقدت كل ضوئها قبل ذلك، تشع الآن بتصميم مخيف.

ملأ الغضب قلب لونغ باي فجأة عندما ركل تيان غوهو. صوت ممزق كان أكثر إيلاماً للقلب من آخر صوت ملأ الهواء بينما طار تيان غوهو عبر الأرض ككيس دم مثقوب.

“أورغه… آآآهه..”

لم يغمى عليه بعد أو ربما كان أكثر دقة أن نقول أنه رفض السماح لنفسه أن يغمى عليه. كان رأسه يهتز بينما كان يستمر في النضال، كان منظره يمزق قلب الجميع، لكن هذه المرة، لم يكن قادرا على الوقوف أو الحركة بعد الآن.

في الوقت نفسه، لم يجرؤ أسلاف ياما الثلاثة على تجنب هذه الضربة. كان السبب في ذلك بسيطا. إذا اختاروا عدم شن هذا الهجوم مباشرة، فإنه سينفجر ضد الحاجز ويلحق به أضرارا بالغة. على هذا النحو، هاجموا أيضا في نفس الوقت، ظلال شيطان ياما وراءهم تصرخ في السماء.

كانت إصاباته شديدة وتم تدمير كل مصدر حيويته وقوة حياته. حتى لو ظهر أحد الآلهة الحقيقية القديمة أمامهم فجأة، فإنهم لن يتمكنوا من إنقاذه. السبب الوحيد الذي كان لا يزال على قيد الحياة في هذه اللحظة هو أن إرادته التي لا تكل رفضت تركه يموت لأنه تشبث بعناد بالخيوط الأخيرة من الحياة.

تحطمت عظام ساقي تيان غوهو وتفجرت ذراعاه إرباً، بحيث لم يعد قادراً حتى على الوقوف مستقيماً. ومع ذلك، فقد زحف إلى الأمام واستخدم أسنانه للقضم على ساق لونغ باي. تلك الأعين، التي من الواضح أنها فقدت كل ضوئها قبل ذلك، تشع الآن بتصميم مخيف. ‏ ملأ الغضب قلب لونغ باي فجأة عندما ركل تيان غوهو. صوت ممزق كان أكثر إيلاماً للقلب من آخر صوت ملأ الهواء بينما طار تيان غوهو عبر الأرض ككيس دم مثقوب. ‏ “أورغه… آآآهه..” ‏ لم يغمى عليه بعد أو ربما كان أكثر دقة أن نقول أنه رفض السماح لنفسه أن يغمى عليه. كان رأسه يهتز بينما كان يستمر في النضال، كان منظره يمزق قلب الجميع، لكن هذه المرة، لم يكن قادرا على الوقوف أو الحركة بعد الآن.

كان قد حارب من أجل يون تشي حتى آخر أنفاسه، حتى سفك آخر قطرة من دمه … كما تعهد من قبل.

غاص حاجبا لونغ باي بشكل غير ملحوظ. ‏ القوة التي استخدمها للتو كانت كافية لتحطيم ما لا يقل عن ستين في المائة من عظام جسد تيان غوهو. كان يجب أن تسبب له إصابات داخلية قاتلة. ومع ذلك، استطاع أن يرتد على قدميه ويثب على ظهره … لكي نكون صادقين، حتى لونغ باي شعر بموجة من الصدمة تخترق قلبه من أفعال تيان غوهو.

الآن بعد أن لم يكن هناك المزيد من “الذباب” لعرقلة طريقه، تقدّم لونغ باي بخطوة كبيرة. نمت عيناه مركزتين بينما كان يمد يده ببطء إلى لؤلؤة السماء الخالدة.

ظلّت إمبراطورة التنين الأزرق صامتة… كان عاهل التنين الذي شاهدته خلال الأيام القليلة الماضية مختلفاً تماماً عن عاهل التنين الذي عرفه وأحبه الجميع. فقد اختفى سلوكه المعتاد الهادئ والسلمي وحلّ محله حقد مروع على نحو شاذ.

لقد انتهى الأمر …

قوى لونغ باي في الشفاء كانت مخيفة جدا. فهو، الذي كان يراقب المعركة حتى الآن بهدوء، قد استعاد كل قوته تقريبا، بل إن الجروح الخطيرة التي أصيب بها مؤخرا قد شُفيت تماما تقريبا.

لقد انتهى الأمر حقاً …

فجأة سحب قوته بينما كان يدور ويطلق العواء قبل أن يهرع إلى لونغ باي مثل كلب مسعور.

كان هذا هو الفكر القاتم والأكثر كآبة الذي دق في قلوب جميع الممارسين العميقين للمنطقة الشمالية في تلك اللحظة.

تماماً كما أنهى كانغ شيتيان الكلام، رمح جليدي بارد اصطدم بوجهه. تسبب الارتطام في غرق خده الأيسر بينما قام جسده ببعض التقلبات المثيرة للشفقة في الهواء. ‏ “همف!” التنين الأزرق الإلهي المرافقة كانت تحدق بخناجر جليدية في كانغ شيتيان بينما كانت تبصق بصوت بارد “كيف تجرؤ على إهانة سيدتي؟ أنت تتودد الى الموت!” ‏ “هيه هيه هيه” ضحك كانغ شيتيان وهو يفرك خده الأيسر “التنين الأزرق الصغيرة، عالم الاله بأكمله يعرف أن عالمك التنين الأزرق لا يرغب أبدا في التورط في أي مظالم أو نزاع، لكن هناك أشياء كثيرة جدا في هذا العالم لا تسمح لكِ أن تكوني الصالح بين الأشرار”

ومع ذلك، كان أيضا في تلك اللحظة الضوء الأبيض حول لؤلؤة السماء الخالدة اختفى فجأة كما بدأ الفضاء للالتفاف حوله.

غاص حاجبا لونغ باي بشكل غير ملحوظ. ‏ القوة التي استخدمها للتو كانت كافية لتحطيم ما لا يقل عن ستين في المائة من عظام جسد تيان غوهو. كان يجب أن تسبب له إصابات داخلية قاتلة. ومع ذلك، استطاع أن يرتد على قدميه ويثب على ظهره … لكي نكون صادقين، حتى لونغ باي شعر بموجة من الصدمة تخترق قلبه من أفعال تيان غوهو.

موجة من الطاقة المكانية المنفرة انطلقت من اللؤلؤة. كانت ساحقة جداً لدرجة أن لونغ باي لم يستطع تجاهلها. استنزف اللون من وجهه بينما انتزع يده بسرعة وطار الى الوراء.

وسط الفضاء الملتوي، ظهر شخصان أسودان جنبًا إلى جنب … بينما حدق الجميع بهما في صدمة.

لؤلؤة السماء الخالدة نزلت ببطء من الجو وهبطت في راحة يد الرجل قبل أن تختفي تماما.

“توقفوا عن مهاجمة الحاجز في الوقت الحالي! أريدكم أن تقهروا كل أعدائنا بدلاً من ذلك” صوت لونغ باي ازدهر كالرعد عندما أعطى الأمر المفاجئ. ‏ عاهل التنين كان يقوم بحركته أخيراً. بينما كان يطير في الهواء، هالة وحشية وهائلة تغطي السماء على الفور. حتى الدم والغبار الذي يدور حول ساحة المعركة بدأ يندفع نحو قاعة البحر العميق الملكية من بعده. ‏ تسبب أمر عاهل التنين في تغير الوضع في ساحة المعركة بشكل جذري. والآن بعد أن لم يعد السادة الإلهيون للمنطقة الإلهية الغربية في حاجة إلى تقسيم تركيزهم بين أعدائهم والحاجز، أصبح بوسعهم استخدام كل قوتهم لقمع المعارضة. تسبب هذا في الضغط على ممارسي المنطقة الشمالية العميقين بزيادة انفجارية في لحظة واحدة. ‏ جمع كل من لونغ يي، لونغ إير، لونغ سان وآلهة التنين الثلاثة قواهم معًا أثناء محاولتهم إسقاط أسلاف ياما الثلاثة.

______________________

ظلّت إمبراطورة التنين الأزرق صامتة… كان عاهل التنين الذي شاهدته خلال الأيام القليلة الماضية مختلفاً تماماً عن عاهل التنين الذي عرفه وأحبه الجميع. فقد اختفى سلوكه المعتاد الهادئ والسلمي وحلّ محله حقد مروع على نحو شاذ.

واخيرا وصلنا لحظة طلوع يون تشي، صراحة حتى بعد ما يهزم عاهل التنين أنه ما يسامح التنانين الثانية لأنهم ما سو قليل في المنطقة الالهية الشمالية.

ومع ذلك، كان لا يزال هناك شخص لم يستسلم بعد.

فصول القتال ذي كانت صعبة واتمنى اني اكون ترجمتها بدقة وما يكون في شي مش واضح، ايش رأيكم انتم؟ هل الترجمة كانت جيدة؟

غاص حاجبا لونغ باي بشكل غير ملحوظ. ‏ القوة التي استخدمها للتو كانت كافية لتحطيم ما لا يقل عن ستين في المائة من عظام جسد تيان غوهو. كان يجب أن تسبب له إصابات داخلية قاتلة. ومع ذلك، استطاع أن يرتد على قدميه ويثب على ظهره … لكي نكون صادقين، حتى لونغ باي شعر بموجة من الصدمة تخترق قلبه من أفعال تيان غوهو.

على الرغم من الألم الذي لا يمكن تصوره الذي كان يتدفق في جسده، إلا أن تيان غوهو لم يخرج سوى أنين أجش حيث استبدل على الفور ذراعه اليمنى المحطمة بذراعه اليسرى من خلال ربطها بشراسة على عنق لونغ باي!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط