نلتقي مجددا
الفصل التاسع – نلتقي مجددا
سوييش!
بدأت العديد من الوحوش في الالتفاف حول جي نينج. أطلق البعض شرائط من الطاقة من أفواههم، في حين أن الوحوش الحشرية المغطاة بأوراق خضراء أظهرت فجأة العديد من الفروع أثناء اندفاعها في نطاق القتال القريب.
أضاءت عيون نينج. كانت المخالب وتلك الحراشف غنائم حرب اكتسبها التمساح عبر هزيمة الوحوش الأخرى. لم يكن نينج يهتم بهم حقًا. ومع ذلك، فقد انبثق من هذه اللفافة هالة من كي السيف التي كانت مدهشة بشكل خاص، وحقيقة أن صداها كان يتردد مع لوحة ميرور سنو الخاصة به جعل نينج يتأكد من أنها العنصر الذي كان يبحث عنه.
يجب أن يكون مفهوما أنه خلال اختبار مطاحن سامسارا، فقط أباطرة العالم من الدرجة الأولى من كانوا قادرين على محاربة أولئك المحاربين الذهبيين على مستوى العالم إلى طريق مسدود. ومع ذلك، كانت هذه الوحوش أقوى بكثير مما كان عليه أولئك المحاربون الذهبيون، مع وجود عدد صغير يمكن مقارنته في الواقع بأباطرة العالم من الدرجة الأولى أنفسهم. يمكن لضربة واحدة سيئة أن تطرحك على الأرض، وسوف تتشابك على الفور بسبب الكروم والفروع والأسلحة المرنة الأخرى. بعد ذلك سوف تموت.
سوييش.
بووم!
ظهر ظل قاسي فجأة. اخترقت أصابع نينج مباشرة من خلال جمجمة حشرة تشبه حريش! كانت الضربة ببساطة سريعة للغاية. بمجرد أن تحركت أصابع نينج، مروا مباشرة من خلال دفاعات العدو.
كانت مذبحة. كانت يدا نينج مثل أسلحة دمار شامل، وكلما زاد قتله ازداد حماسه. أظهر فجأة تقنية ثلاثة رؤوس، ستة أذرع وبدأ في ذبح كل الوحوش الحشرية التي تجرأت على الاقتراب منه.
بووم!
العالم الخارجي.
توسع كفا نينج فجأة ليصبحا بحجم ضخم، قاطعا بحافة كفه بعنف مثل الفأس! ضربت قوة ضربته حشرة مجنحة، تحلق جواً، مباشرة إلى الأرض، محطما جسدها إلى قطع لا تعد ولا تحصى.
سوييش!
بدت يدا نينج شبه متبلورتين حيث تحولت إلى خطوط من ضوء النصل الذي لنفجر وقطّع مباشرة من خلال رأس المخلوق الوحشي الذي يشبه البشر والمغطى بالكامل بالأشواك.
توسع كفا نينج فجأة ليصبحا بحجم ضخم، قاطعا بحافة كفه بعنف مثل الفأس! ضربت قوة ضربته حشرة مجنحة، تحلق جواً، مباشرة إلى الأرض، محطما جسدها إلى قطع لا تعد ولا تحصى.
كانت مذبحة. كانت يدا نينج مثل أسلحة دمار شامل، وكلما زاد قتله ازداد حماسه. أظهر فجأة تقنية ثلاثة رؤوس، ستة أذرع وبدأ في ذبح كل الوحوش الحشرية التي تجرأت على الاقتراب منه.
“اهاهاها …” تحول نينج فجأة إلى غشاوة غامضة، ووصلت سرعته إلى مستويات لا تصدق حيث ضربت أذرعه الستة بوحشية في كل اتجاه. في غمضة عين، سقط أكثر من عشرة وحوش أخرى على الأرض ميتة. في النهاية، تمكن ثمانية فقط من الوحوش التي أحاطت بنينج من لالهروب بحياتهم بالكاد.
“واصل الجميع الحديث عن مدى قوة تلك الوحوش، لكنني أقوى منهم كثيرًا. حتى لو اعتمدت تمامًا على القوة الغاشمة الخام وحدها، فقد وصلت إلى عتبة لورد داو سامسارا في القوة. ومع ذلك، يمكن أن تسمح لي فنون السيف بإطلاق العنان لقوتي الحقيقية بشكل أفضل” السبب في أن نينج كان قادرًا على ذبح هذه الحشرات بسهولة هو امتلاكه لطاقة ضباب الزهرة اللازوردية التي تقوم بتقويته مانحة إياه جسم سماوي قوي بشكل مرعب.
“لقد كنت أحظى بقيلولة رائعة لدورة الفوضى الماضية. لماذا أخذتم كل هذا الوقت للتعامل مع هذا الغازي؟ لماذا لم يمت بعد؟” طارت حشرة على شكل سلحفاة ببطء نحو نينج من بعيد، لكن بعد لحظات توقف فجأة حيث اتسعت عيناه الصغيرتان. كان بإمكانه أن يرى أنه كان هناك الآن أكثر من ثمانين وحشا حشريا متجمعا في المنطقة.
“كل ما لدي موجود هنا. لم أخفي أي شيء” تشكل التمساح من جديد وتحدث على عجل إلى نينج بطريقة مطمئنة.
تناثرت الجثث في المنطقة. في العادة، كانت الوحوش الحشرية تحب التهام جثث وحوش أخرى، لكن في الوقت الحالي لم يفكر أحد في فعل شيء كهذا.
“بحقك، هذه اللوحات قبيحة حقًا” تمتم نينج في نفسه، لكن كانت هناك ابتسامة على وجهه. وضع اللوحة بعيدا.
كانوا جميعا خائفين من المذبحة.
“حاضر حاضر!” تحول جسد التمساح بأكمله إلى تيار من الضباب الرمادي، وبدأ كنز تلو الآخر في الخروج من تلك المنطقة الضبابية. أسلحة داو، مخالب غريبة، حراشف، لفافة، كنوز فوضى … ظهرت بجانبه كومة صغيرة من الكنوز.
قُتل أكثر من خمسين وحشا حشري، واستمر ذلك الشاب ذو الرداء الأبيض الحامل للسيف في السيطرة الكاملة على المعركة حيث استمر في قتل المزيد.
“اهربوا!”
بعد ستة أيام، خرج نينج من بحر الضباب وعاد إلى العشرة آلاف جبل.
أخيرًا، كسر أول وحش صفوف الهجوم وبدأ في الفرار. على الفور، تحطمت الروح المعنوية المترنحة لما تبقى من الوحوش الحشرية. لقد تجرأوا فقط على مواصلة القتال بسبب وجود العديد من الآخرين، لكنهم فقدوا الآن كل شجاعتهم وبدأوا في الفرار بكل طريقة.
العالم الخارجي.
“إنه مرعب، مرعب. لقد قتل أكثر من نصفهم!” كانت السلحفاة خائفة للغاية لدرجة أنها استدارت على الفور وهربا.
أضاءت عيون نينج. كانت المخالب وتلك الحراشف غنائم حرب اكتسبها التمساح عبر هزيمة الوحوش الأخرى. لم يكن نينج يهتم بهم حقًا. ومع ذلك، فقد انبثق من هذه اللفافة هالة من كي السيف التي كانت مدهشة بشكل خاص، وحقيقة أن صداها كان يتردد مع لوحة ميرور سنو الخاصة به جعل نينج يتأكد من أنها العنصر الذي كان يبحث عنه.
العالم الخارجي.
“اهاهاها …” تحول نينج فجأة إلى غشاوة غامضة، ووصلت سرعته إلى مستويات لا تصدق حيث ضربت أذرعه الستة بوحشية في كل اتجاه. في غمضة عين، سقط أكثر من عشرة وحوش أخرى على الأرض ميتة. في النهاية، تمكن ثمانية فقط من الوحوش التي أحاطت بنينج من لالهروب بحياتهم بالكاد.
“ارحمني، ارحمني!” بمجرد ظهور نينج أمام المخلوق، سارع بطلب الرحمة.
توقف التمساح مصدوما. حدق مرتعبا في الشاب ذو الرداء الأبيض الذي ظهر للتو أمامه. لقد تعرف على هذا الشاب! منذ سنوات، كان هذا الشاب يلاحقه بشدة لدرجة أنه لم يكن لديه مكان آخر يفر إليه سوى الحديقة. ومع ذلك، في ذلك الوقت كانت هالة الشباب ضعيفة إلى حد ما؛ كان مجرد إمبراطور أكبر في ذلك الوقت. أصبحت هالته الآن أقوى بكثير.
ضحك نينج.
في تلك اللحظة تقاطعت نظراتهم في الجو!
كان ذلك شعورًا جيدًا.
لقد هيمن عليهم تمامًا وذبحهم، وفي أثناء ذلك حصل على فهم أفضل لمستوى قوته الحالي. أثناء تجربة مطاحن سامسارا، كان قادرًا على هزيمة هؤلاء المحاربين ذوي الدروع الذهبية بسهولة، وكان الآن قادرًا على ذبح هذه الوحوش بدرجة مماثلة من السهولة، بما في ذلك أولئك من الدرجة الأولى. كانوا كالرضع أمامه، قُتلوا بسهولة بضربة عابرة.
هذا المستوى من القوة تجاوز تمامًا وبشكل كبير مستوى امبراطور عالم ‘أسمى’. حتى لو عاد الحاكم الإمبراطور بلاك لوتس إلى الحياة، فسيكون نينج قادرًا على هزيمته وقتله بسهولة دون استخدام الجوهرة البنفسجية.
ومع ذلك، كانت حقيقة لا جدال فيها أنه إذا ضرب نينج بسيفه، فحتى لوردات داو سامسارا سيتعين عليهم أخذ ضربته على محمل الجد.
“واصل الجميع الحديث عن مدى قوة تلك الوحوش، لكنني أقوى منهم كثيرًا. حتى لو اعتمدت تمامًا على القوة الغاشمة الخام وحدها، فقد وصلت إلى عتبة لورد داو سامسارا في القوة. ومع ذلك، يمكن أن تسمح لي فنون السيف بإطلاق العنان لقوتي الحقيقية بشكل أفضل” السبب في أن نينج كان قادرًا على ذبح هذه الحشرات بسهولة هو امتلاكه لطاقة ضباب الزهرة اللازوردية التي تقوم بتقويته مانحة إياه جسم سماوي قوي بشكل مرعب.
“اهاهاها …” تحول نينج فجأة إلى غشاوة غامضة، ووصلت سرعته إلى مستويات لا تصدق حيث ضربت أذرعه الستة بوحشية في كل اتجاه. في غمضة عين، سقط أكثر من عشرة وحوش أخرى على الأرض ميتة. في النهاية، تمكن ثمانية فقط من الوحوش التي أحاطت بنينج من لالهروب بحياتهم بالكاد.
“حقق أرويو اختراقات معينة في مطحنة سامسارا وهو الآن إمبراطور عالم متعال. من المحتمل أنه وصل بالكاد إلى عتبة قوة لورد داو سامسارا أيضًا. ومع ذلك، لا يمكنه الوصول إلى هذا المستوى إلا عندما يطلق العنان لقوته الكاملة والشاملة في ضرباته. أي ضربة عشوائية أطلقها عند استخدام ثلاثة رؤوس، ستة أذرع ربما تكون أقوى إلى حد ما من ضرباته بقوة كاملة. إذا كنت سأستخدم سلاحي الأبدي، الجوهرة البنفسجية … أعتقد أن قوة ضرباتي ستكون كافية لتهديد حتى لوردات داو سامسارا الفعليين” تأمل نينج.
بعد ستة أيام، خرج نينج من بحر الضباب وعاد إلى العشرة آلاف جبل.
ومع ذلك، سيكون قادرًا فقط على تهديد لورد داو سامسارا الذي كان قد حقق اختراقا مؤخرًا. سيكون لدى لوردات داو سامسارا الحقيقيين، الذي تدربوا على تنقية الجسد، أجسادًا سماوية قوية مثل نينج، وسيكون لديهم عمومًا أسلحة أبدية ورؤى أكثر عمقًا عن الداو! بالنظر إلى أن لديهم فنون سرية أخرى وقدرات سماوية خاصة بهم … كان نينج لا يزال بعيدًا عن القدرة على محاربتهم.
“حاضر حاضر!” تحول جسد التمساح بأكمله إلى تيار من الضباب الرمادي، وبدأ كنز تلو الآخر في الخروج من تلك المنطقة الضبابية. أسلحة داو، مخالب غريبة، حراشف، لفافة، كنوز فوضى … ظهرت بجانبه كومة صغيرة من الكنوز.
ومع ذلك، كانت حقيقة لا جدال فيها أنه إذا ضرب نينج بسيفه، فحتى لوردات داو سامسارا سيتعين عليهم أخذ ضربته على محمل الجد.
“اهربوا”
يجب أن يكون مفهوما أنه خلال اختبار مطاحن سامسارا، فقط أباطرة العالم من الدرجة الأولى من كانوا قادرين على محاربة أولئك المحاربين الذهبيين على مستوى العالم إلى طريق مسدود. ومع ذلك، كانت هذه الوحوش أقوى بكثير مما كان عليه أولئك المحاربون الذهبيون، مع وجود عدد صغير يمكن مقارنته في الواقع بأباطرة العالم من الدرجة الأولى أنفسهم. يمكن لضربة واحدة سيئة أن تطرحك على الأرض، وسوف تتشابك على الفور بسبب الكروم والفروع والأسلحة المرنة الأخرى. بعد ذلك سوف تموت.
“اهربوا!”
“إنه مرعب، مرعب. لقد قتل أكثر من نصفهم!” كانت السلحفاة خائفة للغاية لدرجة أنها استدارت على الفور وهربا.
بدأت الوحوش المتبقية في الحديقة في التفرق والفرار.
“حقق أرويو اختراقات معينة في مطحنة سامسارا وهو الآن إمبراطور عالم متعال. من المحتمل أنه وصل بالكاد إلى عتبة قوة لورد داو سامسارا أيضًا. ومع ذلك، لا يمكنه الوصول إلى هذا المستوى إلا عندما يطلق العنان لقوته الكاملة والشاملة في ضرباته. أي ضربة عشوائية أطلقها عند استخدام ثلاثة رؤوس، ستة أذرع ربما تكون أقوى إلى حد ما من ضرباته بقوة كاملة. إذا كنت سأستخدم سلاحي الأبدي، الجوهرة البنفسجية … أعتقد أن قوة ضرباتي ستكون كافية لتهديد حتى لوردات داو سامسارا الفعليين” تأمل نينج.
أما بالنسبة إلى نينج، فقد استطاع يشعر بمكان وجود التمساح والاتجاه الذي يهرب إليه. تقدم نينج بسرعة نحو اتجاهه، وفي الطريق تمكن من رؤية عدد غير قليل من الكنوز السحرية والأسلحة المنتشرة في جميع أنحاء الحديقة. كانت هذه غنائم الحرب التي أخذتها الوحوش من الممارسين الذين قتلوا! تقدم نينج إلى الأمام وجمعهم أثناء تقدمه عبر الحديقة.
ضحك نينج.
“هذا التمساح لا يزال يفر؟” ارتفعت سرعة نينج فجأة.
لوح نينج بيده، وسحب اللفافة نحوه. فتح اللفافة ليلقي نظرة. كانت لوحة قصر.
“هذا التمساح لا يزال يفر؟” ارتفعت سرعة نينج فجأة.
سوييش.
بووم!
استدار أرويو، فوكاي وبون بلات في نفس الوقت للنظر في اتجاه بعيد في المسافة. على الرغم من أنهم كانوا على بعد ملايين الكيلومترات، إلا أنهم كانوا قادرين على أن يروا بوضوح كبير شابًا يرتدي ملابس بيضاء وله سيف على ظهره يتجسد في الهواء فوق ملكية ألغاد. لقد كان ذلك الإمبراطور الأكبر الوحشي الذي كانوا بانتظاره لفترة طويلة.
وصلت سرعته على الفور إلى مستوى جديد مرعب حيث انطلق في السماء فوق الحديقة. لقد اصطدم على الفور بالوحش الحشري الهارب، والذي كان يفر بأقصى سرعتها. “من كان هذا الغازي ولماذا هو بهذه القوة؟ الجميع يفرون، لذا أعتقد أنني يجب أن أهرب أيضًا. صحيح، صحيح” لم يشارك التمساح في القتال، لكنه بدأ بالفرار عندما هربت المخلوقات الأخرى.
سووش! ظهر نينج فجأة أمام التمساح مباشرة.
كانت مذبحة. كانت يدا نينج مثل أسلحة دمار شامل، وكلما زاد قتله ازداد حماسه. أظهر فجأة تقنية ثلاثة رؤوس، ستة أذرع وبدأ في ذبح كل الوحوش الحشرية التي تجرأت على الاقتراب منه.
كانوا جميعا خائفين من المذبحة.
توقف التمساح مصدوما. حدق مرتعبا في الشاب ذو الرداء الأبيض الذي ظهر للتو أمامه. لقد تعرف على هذا الشاب! منذ سنوات، كان هذا الشاب يلاحقه بشدة لدرجة أنه لم يكن لديه مكان آخر يفر إليه سوى الحديقة. ومع ذلك، في ذلك الوقت كانت هالة الشباب ضعيفة إلى حد ما؛ كان مجرد إمبراطور أكبر في ذلك الوقت. أصبحت هالته الآن أقوى بكثير.
“واصل الجميع الحديث عن مدى قوة تلك الوحوش، لكنني أقوى منهم كثيرًا. حتى لو اعتمدت تمامًا على القوة الغاشمة الخام وحدها، فقد وصلت إلى عتبة لورد داو سامسارا في القوة. ومع ذلك، يمكن أن تسمح لي فنون السيف بإطلاق العنان لقوتي الحقيقية بشكل أفضل” السبب في أن نينج كان قادرًا على ذبح هذه الحشرات بسهولة هو امتلاكه لطاقة ضباب الزهرة اللازوردية التي تقوم بتقويته مانحة إياه جسم سماوي قوي بشكل مرعب.
“طاردني عبر الحديقة. هل هو من دمرها؟” كان التمساح مرعوبًا تمامًا. كانت الوحوش الحشرية مخلوقات واعية وبالتالي كانت قادرة على الشعور بالخوف. حتى في الحديقة، كان مجرد واحد من أضعف المخلوقات الموجودة. كيف يمكن أن يجرؤ على محاربة نينج الآن؟
قال نينج “سلم كنوزك. إذا قمت بإخفاء عنصر واحد … فلا تلمني على عدم إعطائك فرصة”
قال نينج “سلم كنوزك. إذا قمت بإخفاء عنصر واحد … فلا تلمني على عدم إعطائك فرصة”
“ارحمني، ارحمني!” بمجرد ظهور نينج أمام المخلوق، سارع بطلب الرحمة.
أما بالنسبة إلى نينج، فقد استطاع يشعر بمكان وجود التمساح والاتجاه الذي يهرب إليه. تقدم نينج بسرعة نحو اتجاهه، وفي الطريق تمكن من رؤية عدد غير قليل من الكنوز السحرية والأسلحة المنتشرة في جميع أنحاء الحديقة. كانت هذه غنائم الحرب التي أخذتها الوحوش من الممارسين الذين قتلوا! تقدم نينج إلى الأمام وجمعهم أثناء تقدمه عبر الحديقة.
توقف نينج. لم يكن في عجلة من أمره للهجوم. “تعرف أن تطلب الرحمة في وقت مثل هذا؟ مثير للإعجاب”
هذا المستوى من القوة تجاوز تمامًا وبشكل كبير مستوى امبراطور عالم ‘أسمى’. حتى لو عاد الحاكم الإمبراطور بلاك لوتس إلى الحياة، فسيكون نينج قادرًا على هزيمته وقتله بسهولة دون استخدام الجوهرة البنفسجية.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها نينج وحشًا حشريا يتوسل الرحمة.
أما بالنسبة إلى نينج، فقد استطاع يشعر بمكان وجود التمساح والاتجاه الذي يهرب إليه. تقدم نينج بسرعة نحو اتجاهه، وفي الطريق تمكن من رؤية عدد غير قليل من الكنوز السحرية والأسلحة المنتشرة في جميع أنحاء الحديقة. كانت هذه غنائم الحرب التي أخذتها الوحوش من الممارسين الذين قتلوا! تقدم نينج إلى الأمام وجمعهم أثناء تقدمه عبر الحديقة.
توقف التمساح مصدوما. حدق مرتعبا في الشاب ذو الرداء الأبيض الذي ظهر للتو أمامه. لقد تعرف على هذا الشاب! منذ سنوات، كان هذا الشاب يلاحقه بشدة لدرجة أنه لم يكن لديه مكان آخر يفر إليه سوى الحديقة. ومع ذلك، في ذلك الوقت كانت هالة الشباب ضعيفة إلى حد ما؛ كان مجرد إمبراطور أكبر في ذلك الوقت. أصبحت هالته الآن أقوى بكثير.
قال نينج “سلم كنوزك. إذا قمت بإخفاء عنصر واحد … فلا تلمني على عدم إعطائك فرصة”
“لكنني ما زلت بعيدًا عن أن أكون قويا بما يكفي لعكس تدفق الزمكان وإعادتها إلى الحياة” هز نينج رأسه، ثم خرج من الجبال.
“حاضر حاضر!” تحول جسد التمساح بأكمله إلى تيار من الضباب الرمادي، وبدأ كنز تلو الآخر في الخروج من تلك المنطقة الضبابية. أسلحة داو، مخالب غريبة، حراشف، لفافة، كنوز فوضى … ظهرت بجانبه كومة صغيرة من الكنوز.
قُتل أكثر من خمسين وحشا حشري، واستمر ذلك الشاب ذو الرداء الأبيض الحامل للسيف في السيطرة الكاملة على المعركة حيث استمر في قتل المزيد.
“كل ما لدي موجود هنا. لم أخفي أي شيء” تشكل التمساح من جديد وتحدث على عجل إلى نينج بطريقة مطمئنة.
أضاءت عيون نينج. كانت المخالب وتلك الحراشف غنائم حرب اكتسبها التمساح عبر هزيمة الوحوش الأخرى. لم يكن نينج يهتم بهم حقًا. ومع ذلك، فقد انبثق من هذه اللفافة هالة من كي السيف التي كانت مدهشة بشكل خاص، وحقيقة أن صداها كان يتردد مع لوحة ميرور سنو الخاصة به جعل نينج يتأكد من أنها العنصر الذي كان يبحث عنه.
لوح نينج بيده، وسحب اللفافة نحوه. فتح اللفافة ليلقي نظرة. كانت لوحة قصر.
“بحقك، هذه اللوحات قبيحة حقًا” تمتم نينج في نفسه، لكن كانت هناك ابتسامة على وجهه. وضع اللوحة بعيدا.
كانوا ينتظرون ظهور جي نينج!
“أربع لوحات في كل مجموعة. لدي الآن اللوحات الأولى والثالثة في هذه المجموعة” استدار نينج بعيدًا وعاد نحو حديقة مونوليث. كان التمساح يراقب بتوتر مغادرة نينج قبل أن يستدير بشكل مرعوب ليهرب مرة أخرى، محركا أرجله الأربع العنيدة بشراسة حيث تحول مرة أخرى إلى خط من الضباب.
ضحك نينج.
قُتل أكثر من خمسين وحشا حشري، واستمر ذلك الشاب ذو الرداء الأبيض الحامل للسيف في السيطرة الكاملة على المعركة حيث استمر في قتل المزيد.
قتل نينج معظم الوحوش في حديقة مونوليث، وكان عدد غير قليل منهم يمتلك كنوزًا ثمينة حصلوا عليها كغنائم حرب. كان نينج بشكل طبيعي يخطط لجمع كل شيء.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها نينج وحشًا حشريا يتوسل الرحمة.
بعد ستة أيام، خرج نينج من بحر الضباب وعاد إلى العشرة آلاف جبل.
ضحك نينج.
“حان وقت المغادرة” استدار نينج لإلقاء نظرة على الضباب، بينما يتنهد ذهنيا.
وصلت سرعته على الفور إلى مستوى جديد مرعب حيث انطلق في السماء فوق الحديقة. لقد اصطدم على الفور بالوحش الحشري الهارب، والذي كان يفر بأقصى سرعتها. “من كان هذا الغازي ولماذا هو بهذه القوة؟ الجميع يفرون، لذا أعتقد أنني يجب أن أهرب أيضًا. صحيح، صحيح” لم يشارك التمساح في القتال، لكنه بدأ بالفرار عندما هربت المخلوقات الأخرى.
لا يزال يتذكر بوضوح مشهد دخوله بحيرة أسفل القمر لأول مرة. في ذلك الوقت، كان نينج مجرد إمبراطور سماوي وكان ينظر إلى امبراطور العالم نورث ريست باعتباره شخصية ذات قوة ساحقة تمامًا. الآن، كان نينج في مستوى أعلى من القوة مما وصل إليه امبراطور العالم نورث ريست. كان هناك عدد قليل جدًا من الأفراد تحت مستوى قوة لورد داو سامسارا الذين كانوا أندادا لنينج.
“حقق أرويو اختراقات معينة في مطحنة سامسارا وهو الآن إمبراطور عالم متعال. من المحتمل أنه وصل بالكاد إلى عتبة قوة لورد داو سامسارا أيضًا. ومع ذلك، لا يمكنه الوصول إلى هذا المستوى إلا عندما يطلق العنان لقوته الكاملة والشاملة في ضرباته. أي ضربة عشوائية أطلقها عند استخدام ثلاثة رؤوس، ستة أذرع ربما تكون أقوى إلى حد ما من ضرباته بقوة كاملة. إذا كنت سأستخدم سلاحي الأبدي، الجوهرة البنفسجية … أعتقد أن قوة ضرباتي ستكون كافية لتهديد حتى لوردات داو سامسارا الفعليين” تأمل نينج.
“لكنني ما زلت بعيدًا عن أن أكون قويا بما يكفي لعكس تدفق الزمكان وإعادتها إلى الحياة” هز نينج رأسه، ثم خرج من الجبال.
“بحقك، هذه اللوحات قبيحة حقًا” تمتم نينج في نفسه، لكن كانت هناك ابتسامة على وجهه. وضع اللوحة بعيدا.
دمدمة …
“إنه مرعب، مرعب. لقد قتل أكثر من نصفهم!” كانت السلحفاة خائفة للغاية لدرجة أنها استدارت على الفور وهربا.
الفصل التاسع – نلتقي مجددا
العالم الخارجي.
لا يزال يتذكر بوضوح مشهد دخوله بحيرة أسفل القمر لأول مرة. في ذلك الوقت، كان نينج مجرد إمبراطور سماوي وكان ينظر إلى امبراطور العالم نورث ريست باعتباره شخصية ذات قوة ساحقة تمامًا. الآن، كان نينج في مستوى أعلى من القوة مما وصل إليه امبراطور العالم نورث ريست. كان هناك عدد قليل جدًا من الأفراد تحت مستوى قوة لورد داو سامسارا الذين كانوا أندادا لنينج.
كانت السحب تنجرف عالياً في السماء. جلس أرويو ذو الرداء الدموي وفوكاي ذو الرداء الذهبي وامبراطور العالم بون بلات بصمت فوق الغيوم، مستكشفين باستمرار عالم الفوضى هذا بأكمله بإحساسهم المقدس. لقد قمعوا هالاتهم تمامًا، وبدوا مثل ثلاثة ذئاب جائعة كانوا يستعدون للانقضاض على فرائسهم. في الوقت الحالي، ظلت مخالبهم وأنيابهم مخفية بينما استمروا في الانتظار بهدوء.
استدار أرويو، فوكاي وبون بلات في نفس الوقت للنظر في اتجاه بعيد في المسافة. على الرغم من أنهم كانوا على بعد ملايين الكيلومترات، إلا أنهم كانوا قادرين على أن يروا بوضوح كبير شابًا يرتدي ملابس بيضاء وله سيف على ظهره يتجسد في الهواء فوق ملكية ألغاد. لقد كان ذلك الإمبراطور الأكبر الوحشي الذي كانوا بانتظاره لفترة طويلة.
كانوا ينتظرون ظهور جي نينج!
ومع ذلك، سيكون قادرًا فقط على تهديد لورد داو سامسارا الذي كان قد حقق اختراقا مؤخرًا. سيكون لدى لوردات داو سامسارا الحقيقيين، الذي تدربوا على تنقية الجسد، أجسادًا سماوية قوية مثل نينج، وسيكون لديهم عمومًا أسلحة أبدية ورؤى أكثر عمقًا عن الداو! بالنظر إلى أن لديهم فنون سرية أخرى وقدرات سماوية خاصة بهم … كان نينج لا يزال بعيدًا عن القدرة على محاربتهم.
دمدمة …
فجأة، حدث تموج مكاني.
الفصل التاسع – نلتقي مجددا
قال نينج “سلم كنوزك. إذا قمت بإخفاء عنصر واحد … فلا تلمني على عدم إعطائك فرصة”
استدار أرويو، فوكاي وبون بلات في نفس الوقت للنظر في اتجاه بعيد في المسافة. على الرغم من أنهم كانوا على بعد ملايين الكيلومترات، إلا أنهم كانوا قادرين على أن يروا بوضوح كبير شابًا يرتدي ملابس بيضاء وله سيف على ظهره يتجسد في الهواء فوق ملكية ألغاد. لقد كان ذلك الإمبراطور الأكبر الوحشي الذي كانوا بانتظاره لفترة طويلة.
“لقد كنت أحظى بقيلولة رائعة لدورة الفوضى الماضية. لماذا أخذتم كل هذا الوقت للتعامل مع هذا الغازي؟ لماذا لم يمت بعد؟” طارت حشرة على شكل سلحفاة ببطء نحو نينج من بعيد، لكن بعد لحظات توقف فجأة حيث اتسعت عيناه الصغيرتان. كان بإمكانه أن يرى أنه كان هناك الآن أكثر من ثمانين وحشا حشريا متجمعا في المنطقة.
“إيه؟” استطاع نينج أن يشعر بحس مقدس، لذا فقد نشر الحس المقدس الخاصة به أيضًا. وأثناء قيامه بذلك، استدار أيضًا لينظر في اتجاههم، محدقا على الفور في تلك الشخصيات الثلاثة البعيدة الجالسة في وضع اللوتس فوق السحاب.
في تلك اللحظة تقاطعت نظراتهم في الجو!
العالم الخارجي.
“طاردني عبر الحديقة. هل هو من دمرها؟” كان التمساح مرعوبًا تمامًا. كانت الوحوش الحشرية مخلوقات واعية وبالتالي كانت قادرة على الشعور بالخوف. حتى في الحديقة، كان مجرد واحد من أضعف المخلوقات الموجودة. كيف يمكن أن يجرؤ على محاربة نينج الآن؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
