نهاية العالم
ذهب لوه فنغ بسرعة إلى الحمام. قام بالاستحمام وغسل نفسه بالماء الدافئ.
تم فتح باب المطبخ ، وانبثقت رائحة طازجة ، التقط لوه فنغ الرائحة: “واو ، رائحتها جيدة ، أتساءل كيف طعمها”
فورًا ، بعد مجرد فكرة ، أحاطت طاقة ذهبية بجسده لتبخر قطرات الماء. ارتدى ملابسه بسرعة وركض في الطابق السفلي! في هذا الوقت ، كانت شو شين قد أوقفت سيارتها للتو وكانت تسير مع سلة طعامها.
“دعيني أغسل يدي أولاً” نهض لوه فنغ.
“واو” فتح لوه فنغ الباب.
أوقف لوه فنغ ضحكته ، باستخدام عيدان تناول الطعام ، أخذ بعض البطاطس مع بعض اللحم ووضعهم في فمه ومضغهم. كان رد فعله على الابتسامة جاهزًا جيدًا من قبل ، نظرًا لأنه كانت المرة الأولى التي تطبخ فيها صديقته ، كان عليه أن يشجعها مهما كانت سيئة.
“لقد اشتريتِ عددًا كبيرًا من المكونات” فوجئ لوه فنغ عندما رأى السلة.
في الواقع ، كان هذا العام دافئًا وسلميًا.
“أنت فقط انتظر وتناول الطعام” قالت شو شين بثقة. بمجرد أن وضعت السلة في المطبخ ، أخرجت مريلة من حقيبتها وارتدتها.
كانت شو شين أكثر حيرة!
“لقد اتيتِ مستعدة” ضحك لوه فنغ.
أشرقت أشعة الضوء من غروب الشمس ، داخل مخبأ أدناه ، جلس خمسة جنود أمريكيين متقاطعين الارجل على الأرض يقامرون. لم يكن هناك أي معارك تحدث ، وعندما تحدث ، كان هناك العديد من الضحايا. لذا عندما يقوم الجنود بالمقامرة ، لن يزعجهم كبار المسؤولين.
“اجل بالتأكيد!”
“يا الهي!”
ذهبت شو شين مباشرة إلى المطبخ ، وأغلقت الباب خلفها ، وبدأت معركتها مع الأواني والمقالي!
“أنت فقط انتظر وتناول الطعام” قالت شو شين بثقة. بمجرد أن وضعت السلة في المطبخ ، أخرجت مريلة من حقيبتها وارتدتها.
ضحك لوه فنغ وسار نحو الأريكة ، وشغّل التلفزيون. كانت الآن العطلة الشتوية … كانت صديقة شقيقه الصغير في عطلة وكان الاثنان في جولة سعداء ، مستمتعين بوقتهم وحدهم. قرر والديه بشكل غير متوقع أن يسافروا أيضًا! فجأة ، كل ما تبقى هو لوه فنغ.
الحراشف … غير متضررة !!!
لقد كان محظوظًا أن شو شين جاءت بانتظام ، وكان لدى الاثنين بعض الوقت بمفردهما.
دمدمة…
بعد حوالي 40 دقيقة.
كانت نيويورك ، خلال حقبة نيرفانا الكبرى ، مركزًا اقتصاديًا للأرض ، وكانت تعتبر عاصمة الكوكب! في ذلك الوقت ، كان أسلاف تحالف الموارد البشرية ، إلى جانب المجموعات المالية المختلفة ، جميعًا في نيويورك. ومع ذلك ، حدثت حقبة نيرفانا الكبرى ، وبما أن نيويورك كانت الأقرب إلى المحيط الأطلسي ، فقد كانت الأولى التي تعرضت للهجوم.
تم فتح باب المطبخ ، وانبثقت رائحة طازجة ، التقط لوه فنغ الرائحة: “واو ، رائحتها جيدة ، أتساءل كيف طعمها”
“بالتأكيد سيموت”
“انه وقت الاكل!” كانت شو شين ترتدي قفازات بينما أحضرت وعاء حساء كبير ووضعته على طاولة الطعام. ”
بينما صُدم العديد من جنود القاعدة وخافوا ، كانوا لا يزالون واثقين جدًا من مدافع الليزر خاصتهم ، أعظم سلاح للإنسان!
ذهب لوه فنغ للمساعدة في أطباق الأرز والأطباق الأخرى.
تبددت الاشعة!
“لقد اكتملت!” خلعت شو شين قفازها ومئزرها وجلست بالجانب ، “ثلاثة أطباق وحساء ، جربهم لوه فنغ!” بقول ذلك ، نظرت بترقب في لوه فنغ ، تقريبًا مثل الطفلة التي أنهت كتابة مقالها الأول وتنتظر الموافقة.
“وووو…” ضجيج طنين منخفض. كان الأمر كما لو أن هدير الإله ملأ كل مكان.
“دعيني أغسل يدي أولاً” نهض لوه فنغ.
ضحك لوه فنغ: “حسنًا ، سأجرب هذه البطاطس أولاً مع اللحم المقلي”
“جربهم أولاً” سحبت شو شين لوه فنغ إلى الوراء ، ومن الواضح أنها كانت غير صبورة قليلاً عندما كانت تحدق به.
الحراشف … غير متضررة !!!
ضحك لوه فنغ: “حسنًا ، سأجرب هذه البطاطس أولاً مع اللحم المقلي”
ضحك لوه فنغ: “حسنًا ، سأجرب هذه البطاطس أولاً مع اللحم المقلي”
“إيه ، إنها بطاطس باللحم المفروم” شو شين قامت بالتصحيح لـ لوه فنغ.
……
“هذا مفروم؟” بدا لوه فنغ مندهشًا من قطع اللحم على الطبق ، شعرت شو شين بالحرج بينما قالت: “ليس لدي خبرة ، لذلك لم تكن شرائحي رقيقة بما يكفي. لقد قمت بتقطيعهم أكثر قليلاً”
“واو” فتح لوه فنغ الباب.
“حسنًا ، طالما أن طعمه جيد”
ذهبت شو شين مباشرة إلى المطبخ ، وأغلقت الباب خلفها ، وبدأت معركتها مع الأواني والمقالي!
أوقف لوه فنغ ضحكته ، باستخدام عيدان تناول الطعام ، أخذ بعض البطاطس مع بعض اللحم ووضعهم في فمه ومضغهم. كان رد فعله على الابتسامة جاهزًا جيدًا من قبل ، نظرًا لأنه كانت المرة الأولى التي تطبخ فيها صديقته ، كان عليه أن يشجعها مهما كانت سيئة.
لوه فنغ ادرك وأومأ برأسه ، “هذا جيد أيضًا ، فلننتظر بضع سنوات”.
لكن…
لقد تنفس الصعداء سراً … لقد كان محظوظاً لأن معدته لم يكن عليها أن تعاني.
تجمد تعبيره.
“دعيني أغسل يدي أولاً” نهض لوه فنغ.
“ما الخطب؟” دهشت شو شين ، فوجئت عندما نظرت إليه.
“دمدمة!
“اوه؟ في الواقع ليس سيئا! ” قال لوه فنغ بصدمة وهو ينظر إلى “اللحم المفروم” ، التقط قطعة أخرى وأكل “واو ، انها حقا ليست سيئة! هذا المذاق ليس بعيدًا عن المطاعم ، على الإطلاق. من قال أن الفتيات لا يمكنهن الطبخ في محاولتهن الأولى يكذب بوضوح”.
لرؤية شو شو شين الهادئة والمتماسكة في العادة اطلقت نوبة غضب كفتاة صغيرة جعل لوه فنغ يشعر بدفء في قلبه.
نظرت شو شين إلى لوه فنغ وهو يتمتم لنفسه ؛ “ماذا تقول!”
“لا شيء ، إنني أثني عليك” قال لوه فنغ.
“اوه؟ في الواقع ليس سيئا! ” قال لوه فنغ بصدمة وهو ينظر إلى “اللحم المفروم” ، التقط قطعة أخرى وأكل “واو ، انها حقا ليست سيئة! هذا المذاق ليس بعيدًا عن المطاعم ، على الإطلاق. من قال أن الفتيات لا يمكنهن الطبخ في محاولتهن الأولى يكذب بوضوح”.
“اجل بالطبع ، لقد جربت بعضها في المطبخ ، لقد كان لذيذًا” التقطت شو شين قطعة وأكلت ، “يجب أن أقول إن لدي بعض المواهب الطبيعية في الطهي”
“يا إلهي!”
لوه فنغ لم يكن يكذب على الإطلاق ، أطباق شو شين لم تكن سيئة.
……
لقد تنفس الصعداء سراً … لقد كان محظوظاً لأن معدته لم يكن عليها أن تعاني.
لقد تنفس الصعداء سراً … لقد كان محظوظاً لأن معدته لم يكن عليها أن تعاني.
بدأ لوه فنغ و شو شين في تناول الطعام ، والدردشة أثناء تناولهما الطعام. تحدثت شو شين بصراحة عن أعمالها ومسائل أخرى.
“يا إلهي!”
“لوه فنغ ، قلادة الأمان الزوجية التي قدمتها لي ، أنا أرتديها دائمًا. تبقيني منتعشة “. رفعت شو شين من عنقها قلادة أمان ، كانت في الواقع قلادة فضية مميزة جدًا بها نقوش فريدة عليها.
تجمد تعبيره.
“إنها بالطبع شيء جيد ، لا يمكنكِ حتى شرائها بالمال” لوه فنغ أخرج واحدة من عنقه أيضًا.
“استخدم مدافع الليزر لإسقاطه!”
هذه القلادات كانت في الواقع هدايا من باباتا لـ لوه فنغ وزوجته ، مع واحدة لكل منهما ، كان لديهم بعض القدرات الوقائية.
******
“الاشياء من الاطلال الأثرية من الواضح أنها أشياء جيدة” ضحكت شو شين.
“أوه ، قلادات الامان هذه صنعت للأزواج” نظر لوه فنغ إلى شو شين ، بابتسامة غريبة ، قال: “شو شين … متى سنتزوج؟ والداي يضايقانني”.
“أوه ، قلادات الامان هذه صنعت للأزواج” نظر لوه فنغ إلى شو شين ، بابتسامة غريبة ، قال: “شو شين … متى سنتزوج؟ والداي يضايقانني”.
******
“الزواج ، كانت أسرتي تزعجني أيضًا”.
فتح المخلوق فمه!
بدأ وجه شو شين الناعم المثالي في التحول للأحمر ، “ومع ذلك ، لا يوجد سبب للاندفاع لهذا”.
داخل تلك القاعدة.
“نعم ، لا تسرع!”
هاجمت ثلاث أشعة بيضاء بسرعات مخيفة حراشف الوحش السوداء الذهبية مباشرة!
لوه فنغ ادرك وأومأ برأسه ، “هذا جيد أيضًا ، فلننتظر بضع سنوات”.
“نعم ، لا تسرع!”
“أنت …” حدقت شو شين عليه بعيون واسعة.
كانت نيويورك ، خلال حقبة نيرفانا الكبرى ، مركزًا اقتصاديًا للأرض ، وكانت تعتبر عاصمة الكوكب! في ذلك الوقت ، كان أسلاف تحالف الموارد البشرية ، إلى جانب المجموعات المالية المختلفة ، جميعًا في نيويورك. ومع ذلك ، حدثت حقبة نيرفانا الكبرى ، وبما أن نيويورك كانت الأقرب إلى المحيط الأطلسي ، فقد كانت الأولى التي تعرضت للهجوم.
“غاضبة؟” هاها ، هل أنتِ قلقة من أن تبقي على الرف؟ ” ضحك لوه فنغ على الفور.
الحراشف … غير متضررة !!!
كانت شو شين أكثر حيرة!
“هيا ، لا تغضبِ ، ماذا عن ان نسجل الزواج هذا الشهر؟” قال لوه فنغ.
“نعم ، لا تسرع!”
“هذا قريب جدًا” بدت شو شين متوترة.
“إنه وحش على مستوى الإمبراطور!”
“أحدهما سريع للغاية ، والآخر باله طويل للغاية. النساء” تنهد لوه فنغ تنهدًا كبيرًا ، قالت شو شين باستياء: “أنا لست جاهزة ومتوترة”.
لرؤية شو شو شين الهادئة والمتماسكة في العادة اطلقت نوبة غضب كفتاة صغيرة جعل لوه فنغ يشعر بدفء في قلبه.
“هديـــــــر!”
في الواقع ، كان هذا العام دافئًا وسلميًا.
“لا شيء ، إنني أثني عليك” قال لوه فنغ.
كان والديه سعداء ، وفتح شقيقه أيضًا شركة استثمارية وكان تقدمه في التدريب استثنائيًا وثابتًا. مع تطوره المستمر ، وعلاقته مع شو شين تزداد قوة بشكل مطرد ، كانوا مستعدين بالفعل للحديث عن الزواج.
“بالتأكيد سيموت”
******
لوه فنغ لم يكن يكذب على الإطلاق ، أطباق شو شين لم تكن سيئة.
منذ الحادث الذي وقع في الجزيرة الضبابية ، كانت الأرض بأكملها تتمتع بسلام لمدة عام كامل!
تمامًا مثل ارتباط شنغهاي بالصين مباشرة ببحر الصين الشرقي ، كذلك كانت نيويورك بالأطلسي.
الدول الخمس ، تحالف الموارد البشرية ، والدوجوز الاثنان الكبيران ، كان لديهم جميعًا ثلاث أو أربع بلورات مو يا من الحادث ، وحصل المحظوظ منهم على سبعة أو ثمانية منها! وقد ساعد ذلك القوى العديدة على اكتساب عدد قليل من المقاتلين النواب في غضون عام ، 2059 ذلك العام ، هو العام الذي زاد فيه عدد النواب على وجه الأرض بأكثر من ثلاثين منهم!
كان أحد الجنود يشير إلى الفجوة ، وركض الآخرون على الفور للنظر.
على الرغم من أنهم فقدوا العديد من النواب خلال حادثة الجزيرة الضبابية.
كانت قاعدة يتجاوز طولها 500 م ، مثل وحش خبيث استحوذ على هذه المساحة في النهر نفسه.
ومع ذلك ، وصل عدد النواب على وجه الأرض إلى 81! مع تزايد قوة البشرية ، أصبح التعامل مع وحوش البحر أسهل. مع نشر الدول للمقاتلين على مستوى المسافر النجمي ، لم يكن هناك نقص في المقاتلين.
……
……
كانت نيويورك ، خلال حقبة نيرفانا الكبرى ، مركزًا اقتصاديًا للأرض ، وكانت تعتبر عاصمة الكوكب! في ذلك الوقت ، كان أسلاف تحالف الموارد البشرية ، إلى جانب المجموعات المالية المختلفة ، جميعًا في نيويورك. ومع ذلك ، حدثت حقبة نيرفانا الكبرى ، وبما أن نيويورك كانت الأقرب إلى المحيط الأطلسي ، فقد كانت الأولى التي تعرضت للهجوم.
13 يناير سنة 2060 ميلاديًا ، الغسق، أمريكا الشمالية ، نيويورك.
……
كانت نيويورك ، خلال حقبة نيرفانا الكبرى ، مركزًا اقتصاديًا للأرض ، وكانت تعتبر عاصمة الكوكب! في ذلك الوقت ، كان أسلاف تحالف الموارد البشرية ، إلى جانب المجموعات المالية المختلفة ، جميعًا في نيويورك. ومع ذلك ، حدثت حقبة نيرفانا الكبرى ، وبما أن نيويورك كانت الأقرب إلى المحيط الأطلسي ، فقد كانت الأولى التي تعرضت للهجوم.
منذ الحادث الذي وقع في الجزيرة الضبابية ، كانت الأرض بأكملها تتمتع بسلام لمدة عام كامل!
ومن ثم أصبحت جنة الوحوش!
“جربهم أولاً” سحبت شو شين لوه فنغ إلى الوراء ، ومن الواضح أنها كانت غير صبورة قليلاً عندما كانت تحدق به.
……
ضحك لوه فنغ: “حسنًا ، سأجرب هذه البطاطس أولاً مع اللحم المقلي”
تمامًا مثل ارتباط شنغهاي بالصين مباشرة ببحر الصين الشرقي ، كذلك كانت نيويورك بالأطلسي.
كان القرن الأسود الفريد ملفوفًا بنمط ذهبي ، وأنماطه المعقدة تنتشر إلى رقبته ، وفي جميع أنحاء ظهره وحتى ذيله! كان مثل جسمه بالكامل مغطى بدرع مختلط من الذهبي والأسود. كان أكثر ما هو مخيف هما عيونه الذهبية الداكنة!
وبالتالي ، بنَت أمريكا قطاعًا عسكريًا كبيرًا ليس بعيدًا عن نيويورك. حتى أنها بنَت قاعدة عسكرية في نيويورك لمنع وحوش البحر من دخول البر الرئيسي.
ووش!
كانت قاعدة يتجاوز طولها 500 م ، مثل وحش خبيث استحوذ على هذه المساحة في النهر نفسه.
“استخدم مدافع الليزر لإسقاطه!”
داخل تلك القاعدة.
“يا إلهي!”
أشرقت أشعة الضوء من غروب الشمس ، داخل مخبأ أدناه ، جلس خمسة جنود أمريكيين متقاطعين الارجل على الأرض يقامرون. لم يكن هناك أي معارك تحدث ، وعندما تحدث ، كان هناك العديد من الضحايا. لذا عندما يقوم الجنود بالمقامرة ، لن يزعجهم كبار المسؤولين.
أشرقت أشعة الضوء من غروب الشمس ، داخل مخبأ أدناه ، جلس خمسة جنود أمريكيين متقاطعين الارجل على الأرض يقامرون. لم يكن هناك أي معارك تحدث ، وعندما تحدث ، كان هناك العديد من الضحايا. لذا عندما يقوم الجنود بالمقامرة ، لن يزعجهم كبار المسؤولين.
“يا إلهي ، بطاقة رديئة!”
“يا إلهي ، بطاقة رديئة!”
لعن شاب أسود وهو يرمي بطاقته بعيدا.
“هراء! لقد سقط تمثال الحرية بالفعل ، ولا أعتقد أنك ستستمر في الفوز مرة أخرى” صاح شاب أصلع.
“عشرة بستوني ، عشرة بستوني ، عشرة بستوني!” لم يتمكن شاب أبيض إلى جانبه من التوقف عن الصراخ ، والتقاط البطاقة التي تم توزيعها عليه ، وقلبها فقط للعن. “يا له من حظ سيئ ، لقد خسرت مرة أخرى!”
ذهب لوه فنغ بسرعة إلى الحمام. قام بالاستحمام وغسل نفسه بالماء الدافئ.
“هاها ، لقد فزت مرة أخرى”
“أحدهما سريع للغاية ، والآخر باله طويل للغاية. النساء” تنهد لوه فنغ تنهدًا كبيرًا ، قالت شو شين باستياء: “أنا لست جاهزة ومتوترة”.
ضحك شاب ذو شعر أشقر مجعد ، من خلال فجوة المخبأ الصغيرة في الحائط ، أرسل قبلة طائرة ، “يا تمثال الحرية الجميل ، استمر في امطاري بحظ جيد!” واجهت الفجوة مباشرة تمثال الحرية ، لكن التمثال سقط منذ فترة طويلة وتحول إلى أنقاض.
“لا شيء ، إنني أثني عليك” قال لوه فنغ.
“هراء! لقد سقط تمثال الحرية بالفعل ، ولا أعتقد أنك ستستمر في الفوز مرة أخرى” صاح شاب أصلع.
أوقف لوه فنغ ضحكته ، باستخدام عيدان تناول الطعام ، أخذ بعض البطاطس مع بعض اللحم ووضعهم في فمه ومضغهم. كان رد فعله على الابتسامة جاهزًا جيدًا من قبل ، نظرًا لأنه كانت المرة الأولى التي تطبخ فيها صديقته ، كان عليه أن يشجعها مهما كانت سيئة.
“واو ، تعال وانظر بسرعة ، ما هذا!”
“هذا قريب جدًا” بدت شو شين متوترة.
كان أحد الجنود يشير إلى الفجوة ، وركض الآخرون على الفور للنظر.
لرؤية شو شو شين الهادئة والمتماسكة في العادة اطلقت نوبة غضب كفتاة صغيرة جعل لوه فنغ يشعر بدفء في قلبه.
“يا الهي!”
“لقد اشتريتِ عددًا كبيرًا من المكونات” فوجئ لوه فنغ عندما رأى السلة.
“يا إلهي!”
لرؤية شو شو شين الهادئة والمتماسكة في العادة اطلقت نوبة غضب كفتاة صغيرة جعل لوه فنغ يشعر بدفء في قلبه.
“إنه وحش على مستوى الإمبراطور!”
“اجل بالتأكيد!”
رن جرس إنذار خارق للأذن ، رن من خلال القاعدة بأكملها. أصبحت القاعدة الهادئة والمسترخية مشغولة ومتوترة على الفور ، وبدأ عدد لا يحصى من الجنود في اتخاذ مواقعهم والاستعداد للمعركة!
فتح المخلوق فمه!
مع أشعة الغروب المشرقة ، أمام القاعدة العسكرية الهائلة … ظهر وحش كبير!
“أحدهما سريع للغاية ، والآخر باله طويل للغاية. النساء” تنهد لوه فنغ تنهدًا كبيرًا ، قالت شو شين باستياء: “أنا لست جاهزة ومتوترة”.
كان جسد هذا الوحش يبلغ طوله حوالي 180 مترًا ، وكان هيكله مشابهًا للوحش من نوع “الأسد” ، وكان جسمه مغطى بحراشف سوداء كانت كبيرة مثل المنازل ، بدا كل واحد منهم مرعباً. كان لديه حتى جناحين بطول 200م مغطيان بحراشف سوداء ، وبدا أنهم كانوا مصنوعين من الفولاذ!
“لقد اكتملت!” خلعت شو شين قفازها ومئزرها وجلست بالجانب ، “ثلاثة أطباق وحساء ، جربهم لوه فنغ!” بقول ذلك ، نظرت بترقب في لوه فنغ ، تقريبًا مثل الطفلة التي أنهت كتابة مقالها الأول وتنتظر الموافقة.
يبدو أن القرن على رأسه يريد اختراق السماوات.
“هاها ، لقد فزت مرة أخرى”
كان القرن الأسود الفريد ملفوفًا بنمط ذهبي ، وأنماطه المعقدة تنتشر إلى رقبته ، وفي جميع أنحاء ظهره وحتى ذيله! كان مثل جسمه بالكامل مغطى بدرع مختلط من الذهبي والأسود. كان أكثر ما هو مخيف هما عيونه الذهبية الداكنة!
ووش!
زوج من العيون الذهبية الداكنة ، يشبهان عين الاله تقريبًا ، يحافظان على نظرتهما إلى عشرات الآلاف من المخلوقات تحته!
هاجمت ثلاث أشعة بيضاء بسرعات مخيفة حراشف الوحش السوداء الذهبية مباشرة!
زوج من العيون يخفون الحقد.
ثلجية باردة!
رن جرس إنذار خارق للأذن ، رن من خلال القاعدة بأكملها. أصبحت القاعدة الهادئة والمسترخية مشغولة ومتوترة على الفور ، وبدأ عدد لا يحصى من الجنود في اتخاذ مواقعهم والاستعداد للمعركة!
وحشية!
هذا كان! وجود لم يظهر على الأرض من قبل!
لكن…
“وحش على مستوى الإمبراطور في الهواء ، إنه يغازل الموت”.
هذا كان! وجود لم يظهر على الأرض من قبل!
“استخدم مدافع الليزر لإسقاطه!”
ومن ثم أصبحت جنة الوحوش!
“بالتأكيد سيموت”
بينما صُدم العديد من جنود القاعدة وخافوا ، كانوا لا يزالون واثقين جدًا من مدافع الليزر خاصتهم ، أعظم سلاح للإنسان!
“حتى مدافع الليزر القوية لا يمكن أن تؤذيه قليلاً؟”
ووش!
“بالتأكيد سيموت”
ووش!
فجأة…
ووش!
لقد قامت كل الوحوش في نيويورك المدمرة بخفض رؤوسهم خوفًا ، وكان ذلك قمعًا على المستوى الروحي. لم يشعر جميع الجنود في القاعدة إلا بخوف غير عادي. يمكن للجنرالات المسؤولين أن ينظروا بخوف فقط إلى شخصية الوحش التي احتلت أكثر من نصف الشاشة.
هاجمت ثلاث أشعة بيضاء بسرعات مخيفة حراشف الوحش السوداء الذهبية مباشرة!
ثلجية باردة!
تبددت الاشعة!
تبددت الاشعة!
الحراشف … غير متضررة !!!
تم فتح باب المطبخ ، وانبثقت رائحة طازجة ، التقط لوه فنغ الرائحة: “واو ، رائحتها جيدة ، أتساءل كيف طعمها”
“وووو…” ضجيج طنين منخفض. كان الأمر كما لو أن هدير الإله ملأ كل مكان.
ضحك لوه فنغ وسار نحو الأريكة ، وشغّل التلفزيون. كانت الآن العطلة الشتوية … كانت صديقة شقيقه الصغير في عطلة وكان الاثنان في جولة سعداء ، مستمتعين بوقتهم وحدهم. قرر والديه بشكل غير متوقع أن يسافروا أيضًا! فجأة ، كل ما تبقى هو لوه فنغ.
لقد قامت كل الوحوش في نيويورك المدمرة بخفض رؤوسهم خوفًا ، وكان ذلك قمعًا على المستوى الروحي. لم يشعر جميع الجنود في القاعدة إلا بخوف غير عادي. يمكن للجنرالات المسؤولين أن ينظروا بخوف فقط إلى شخصية الوحش التي احتلت أكثر من نصف الشاشة.
كانت شو شين أكثر حيرة!
“فقط ما هذا المخلوق؟”
“نعم ، لا تسرع!”
“حتى مدافع الليزر القوية لا يمكن أن تؤذيه قليلاً؟”
“اوه؟ في الواقع ليس سيئا! ” قال لوه فنغ بصدمة وهو ينظر إلى “اللحم المفروم” ، التقط قطعة أخرى وأكل “واو ، انها حقا ليست سيئة! هذا المذاق ليس بعيدًا عن المطاعم ، على الإطلاق. من قال أن الفتيات لا يمكنهن الطبخ في محاولتهن الأولى يكذب بوضوح”.
فجأة…
“نعم ، لا تسرع!”
فتح المخلوق فمه!
“إنها بالطبع شيء جيد ، لا يمكنكِ حتى شرائها بالمال” لوه فنغ أخرج واحدة من عنقه أيضًا.
“هديـــــــر!”
“واو ، تعال وانظر بسرعة ، ما هذا!”
“دمدمة!
“وووو…” ضجيج طنين منخفض. كان الأمر كما لو أن هدير الإله ملأ كل مكان.
كانت الأرض مظلمة ، في لحظة ، انحرف الفضاء حول فم المخلوق ، وتم رفع القاعدة بأكملها بالفعل من الأرض وطارت نحو فمه. مع اقترابها ، أصبحت أصغر وأصغر! كانت القاعدة ، التي كانت في الأصل أكبر من جسم المخلوق بأكمله ، قد تقلصت بالفعل إلى ما لا يزيد عن خمسة أمتار ، وكان الجنود الذين لا شيء أكثر من النمل إلى المخلوق متحجرين بالخوف ، يصرخون ويصيحون من الخوف.
“يا إلهي!”
ابتلع المخلوق القاعدة في جرعة واحدة قبل أن يغلق فمه!
منذ الحادث الذي وقع في الجزيرة الضبابية ، كانت الأرض بأكملها تتمتع بسلام لمدة عام كامل!
اختفت القاعدة بأكملها!
“يا إلهي!”
بعد حوالي 40 دقيقة.
في ناطحة السحاب البعيدة التي أُطلق منها الليزر ، كان الجنود جميعهم شاحبين ، كما لو أنهم رأوا شبحًا.
لوه فنغ ادرك وأومأ برأسه ، “هذا جيد أيضًا ، فلننتظر بضع سنوات”.
دمدمة…
“لقد اشتريتِ عددًا كبيرًا من المكونات” فوجئ لوه فنغ عندما رأى السلة.
ظهر مخلوقان بحريان هائلان آخران ، لو رأى لوه فنغ أو هونغ والآخرون ذلك ، لكانوا قد عرفوا … هذان المخلوقان هما الوحشان مستوى “الإمبراطور الكبير” الآخران. بدأت المياه في الغليان مع ظهور عدد لا يحصى من وحوش البحر الأخرى ، وبدا الجميع وكأنهم رأوا إلههم في هذا المخلوق الغامض.
“الاشياء من الاطلال الأثرية من الواضح أنها أشياء جيدة” ضحكت شو شين.
“عواء!” رفع المخلوق رأسه وهدر ، قرنه يخترق السماء!
“يا إلهي ، بطاقة رديئة!”
كان الأمر كما لو أنه كان يعلن … لقد جاء!
“هذا قريب جدًا” بدت شو شين متوترة.
فجأة…
فورًا ، بعد مجرد فكرة ، أحاطت طاقة ذهبية بجسده لتبخر قطرات الماء. ارتدى ملابسه بسرعة وركض في الطابق السفلي! في هذا الوقت ، كانت شو شين قد أوقفت سيارتها للتو وكانت تسير مع سلة طعامها.
كانت نيويورك ، خلال حقبة نيرفانا الكبرى ، مركزًا اقتصاديًا للأرض ، وكانت تعتبر عاصمة الكوكب! في ذلك الوقت ، كان أسلاف تحالف الموارد البشرية ، إلى جانب المجموعات المالية المختلفة ، جميعًا في نيويورك. ومع ذلك ، حدثت حقبة نيرفانا الكبرى ، وبما أن نيويورك كانت الأقرب إلى المحيط الأطلسي ، فقد كانت الأولى التي تعرضت للهجوم.
اختفت القاعدة بأكملها!
ووش!
“اجل بالطبع ، لقد جربت بعضها في المطبخ ، لقد كان لذيذًا” التقطت شو شين قطعة وأكلت ، “يجب أن أقول إن لدي بعض المواهب الطبيعية في الطهي”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
