حتى قطف النباتات له سجل؟
174- حتى قطف النباتات له سجل؟
كانت الفجوة واضحة.
جعل هذا الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لهم للقبول … كان صبي الطب من الفقراء ، من الغيمة البرية القاحلة أفضل من كل من جاء من العشائر العائلية؟
——————–
قال يي يون “شكرًا لك على النصيحة المدرب تشين. هذا الشاب يفهم ما يقوله المدرب”.
نظرًا لأن السجال كان شائعًا جدًا ، فقد نتج عنه فائض من المتقدمين ، مما أدى إلى إنتاج طابور طويل.
مهما كان الأشخاص المثاليون ، سيظهر شخص أفضل دائمًا. بالكاد أدخل سهمًا بدائيًا واحدًا ، لكن شاب عبقري من عائلة منعزلة أدخل سبعة.
كتب في الصفحة الأولى-
نقل أفراد جيش شوانوو أصواتهم بشكل خاص. لقد كانوا غرباء تمامًا عن يي يون ، لذلك لن يقولوا الكثير. يجب أن يقال أنه لكي يتخذ شخص ما قرارًا أحمق ، فإنهم سيشعرون بالسعادة لأنهم كانوا جميعًا منافسين!
كانت الفجوة واضحة.
قفزت جفون الأصلع تشين ، “هل يمكنك إخباري بالسبب؟”
حتى عندما كانت مسؤولة قطف النباتات ، شعرت هي نفسها أن قطف النباتات كان عملاً مسدودًا. رؤية يي يون يتأرجح في سن مبكرة جعلها لا تشعر بأي مشاعر جيدة تجاه يي يون.
قفزت جفون الأصلع تشين ، “هل يمكنك إخباري بالسبب؟”
لقد شعر أن تمسك يي يون بمعتقداته يعني أنه يجب أن يكون لديه سبب ، وإلا سيكون من الصعب جدًا فهمه.
——————–
خرج سونغ زيجون أيضًا. كلاهما يعيشان بالقرب من بعضهما البعض.
قال يي يون ، “لا يوجد سبب خاص. في الماضي ، عندما كنت في الغيمة البرية ، كنت أقطف النباتات يوميًا لكسب لقمة العيش. بمجرد أن تمكنت من المشي ، بدأت في قطف النباتات. وهكذا ، بعد كل هذه السنوات ، تراكمت لدي بعض الخبرة في قطف النباتات. أيضا ، لدي بعض الموهبة في قطف النباتات ، لذلك أعتقد أنني سأؤدي بشكل جيد”.
أعطى يي يون شرحًا عرضيًا ، ولكن عندما وقع هذا على آذان الناس المحيطين ، ذهلوا ونظروا إلى يي يون بغرابة.
وصل يي يون إلى وجهته ، ووجد بعض الفتيات اللواتي كن يقمن بترتيب النباتات على مهل.
“هذا الطفل! بحق الجحيم؟” ألقى تشو كوي نظرة عابسة على يي يون. لقد انخرط مع يي يون عدة مرات ، باستثناء أنه لم يخسر بالضرورة الجولة الأخيرة ، فقد خسر المرتين الأخريين. كان يعرف قوة يي يون ، مما جعله فضوليًا.
الغيمة البرية؟ قطف النباتات لكسب لقمة العيش؟
اليوم ، تحول سونغ زيجون إلى قميص عادي وبدا أقل مثل سيد شاب ثري ، وكان له نكهة ريفية أكثر قليلاً.
كان الأبطال الصغار الموجودين يذهبون أحيانًا لقطف النباتات ، لكن ذلك لم يحدث إلا عندما كانوا يبحثون عن الكنوز التي يمكن أن تساعد في تدريبهم. من يحتاج إلى قطف النباتات لكسب لقمة العيش؟
بعد ليلة …
لم يصدقوا أن أحدهم كان في السابق صبيًا طبي ، وكان حتى من الغيمة البرية؟
الآن ، يمكن لمجموعة الخيول اختيار وظيفة يمكنها تدريب قدراتهم ، ومع ذلك اختار يي يون قطف النباتات.
كانوا يعرفون أن قوة يي يون كانت أكبر من قوتهم!
الغيمة البرية؟ قطف النباتات لكسب لقمة العيش؟
جعل هذا الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لهم للقبول … كان صبي الطب من الفقراء ، من الغيمة البرية القاحلة أفضل من كل من جاء من العشائر العائلية؟
“تشونغ يي في العام 82 ، قطف تشونغ يي 630 رطلاً من النباتات في غضون 60 يومًا ، وحصل على 19260 رونية حراشف التنين. لقد حطم سجلات الأسلاف. هذا السجل لتشجيع الأجيال القادمة!”
جعلهم عاجزين عن الكلام. كان الأمر أشبه ببغل تسلل إلى مجموعة من الخيول ثم هزم كل الخيول.
لقد شعر أن تمسك يي يون بمعتقداته يعني أنه يجب أن يكون لديه سبب ، وإلا سيكون من الصعب جدًا فهمه.
هز سونغ زيجون رأسه ، “انس الأمر ، لديك قراراتك الخاصة. أفكاري قد لا تناسبك … ”
لم يكن البغل بالضرورة أسوأ من الحصان. برع في التحمل والقوة ، والأكل أقل. على الرغم من أن الحصان كان أضعف ، مما جعله غير قادر على القيام بعمل شاق ، إلا أنه كان أفضل في الجري بسرعة. يمكن القول أن لكل منها مزاياه الخاصة ، ولكن … لا أحد يتمنى لو كانوا البغل المجتهد بدلاً من الحصان.
الآن ، يمكن لمجموعة الخيول اختيار وظيفة يمكنها تدريب قدراتهم ، ومع ذلك اختار يي يون قطف النباتات.
حطم تشونغ يي ، في 60 يومًا ، رقمًا قياسيًا في جمع النباتات!
——————–
كان الأمر كما لو أن الخيول قد اختارت الذهاب إلى ساحة المعركة ، لكن البغل اختار الذهاب إلى الطاحونة.
والسبب هو أنه فعل هذا في الغيمة البرية وكانت تجارته.
“تشونغ يي في العام 82 ، قطف تشونغ يي 630 رطلاً من النباتات في غضون 60 يومًا ، وحصل على 19260 رونية حراشف التنين. لقد حطم سجلات الأسلاف. هذا السجل لتشجيع الأجيال القادمة!”
إلى جانب ذلك ، قال إنه يمتلك موهبة في قطف النباتات.
هذا جعلهم في حيرة من أمرهم سواء بالضحك أو البكاء. ما هي الموهبة الموجودة في قطف النباتات؟ من منا لا يستطيع قطف النباتات؟
“تشونغ يي في العام 82 ، قطف تشونغ يي 630 رطلاً من النباتات في غضون 60 يومًا ، وحصل على 19260 رونية حراشف التنين. لقد حطم سجلات الأسلاف. هذا السجل لتشجيع الأجيال القادمة!”
“هذا الطفل! بحق الجحيم؟” ألقى تشو كوي نظرة عابسة على يي يون. لقد انخرط مع يي يون عدة مرات ، باستثناء أنه لم يخسر بالضرورة الجولة الأخيرة ، فقد خسر المرتين الأخريين. كان يعرف قوة يي يون ، مما جعله فضوليًا.
لم يصدقوا أن أحدهم كان في السابق صبيًا طبي ، وكان حتى من الغيمة البرية؟
“لا تهتم به ، الأخ كوي. أعتقد أن هذا الطفل يجب أن يكون متعلق بكونه ريفياً. الناس الذين يأتون من البرية الشاسعة لديهم طريقة خاصة في التفكير … ”
بعد ليلة …
“شيونغ على حق. الأخ كوي ، منذ أن أتينا إلى مدينة تاي آه الإلهية ، نحتاج إلى تجميع رونية حراشف التنين بسرعة لزيادة قوتنا. بهذه الطريقة يمكننا الخروج للبحث أو الانخراط في وظائف أخرى عالية المخاطر ومكافأة. كيف يمكن أن يكون قطف النباتات طريقة سريعة لتراكم رونية حراشف التنين؟ قد يكون هذا الطفل يي يون أقوى منا قليلاً ، لكن بما أنه يريد أن يسلك طريق الخراب ، فلا أحد يستطيع إيقافه. ربما في وقت لاحق ، سوف يغرق في محيط من الناس ، وسيصبح نقطة انطلاق لنا لندوس عليه”.
وكان ياو داو ويانغ تشيان شخصان بعيدون جدًا عن اللحاق بهما.
نقل أفراد جيش شوانوو أصواتهم بشكل خاص. لقد كانوا غرباء تمامًا عن يي يون ، لذلك لن يقولوا الكثير. يجب أن يقال أنه لكي يتخذ شخص ما قرارًا أحمق ، فإنهم سيشعرون بالسعادة لأنهم كانوا جميعًا منافسين!
إلى جانب ذلك ، قال إنه يمتلك موهبة في قطف النباتات.
هز الأصلع تشين رأسه. أخيرًا ، تخلى عن إقناع يي يون. قال: “احرصوا على أنفسكم. من بين المبتدئين كل عام ، سيكون هناك عدد قليل من الاستثنائيين. في غضون عامين ، اصبح كل من شينيو و تشو شياوران هما يانغ تشيان و ياو داو اللذان رأيتموهما سابقًا!”
“لا تهتم به ، الأخ كوي. أعتقد أن هذا الطفل يجب أن يكون متعلق بكونه ريفياً. الناس الذين يأتون من البرية الشاسعة لديهم طريقة خاصة في التفكير … ”
“لديهما فرصة لدخول أفضل 1000 في قائمة الشرف للسماء أو الأرض في غضون عام ، لكن انت؟ كم من الوقت سيستغرق الدخول إلى أعلى 1000؟ علاوة على ذلك ، هل ستكون قادرًا على دخول أفضل 1000 قبل أن تغادر مدينة تاي آه الإلهية؟” بقوله هذه الكلمات ، غادر الأصلع تشين.
عندما أضاءت السماء ، كانت مدينة تاي آه الإلهية لا تزال مليئة بالضباب. بعد أن انتهى يي يون من الاغتسال ، استعد للإبلاغ عن وظيفته.
174- حتى قطف النباتات له سجل؟
قال الأصلع تشين أنه أيا كان من تمكن من دخول أفضل 1000 في مدينة تاي آه الإلهية ، فسوف يحظى باهتمام جميع الفصائل الكبيرة المختلفة داخل المملكة الإلهية.
“هذا الطفل! بحق الجحيم؟” ألقى تشو كوي نظرة عابسة على يي يون. لقد انخرط مع يي يون عدة مرات ، باستثناء أنه لم يخسر بالضرورة الجولة الأخيرة ، فقد خسر المرتين الأخريين. كان يعرف قوة يي يون ، مما جعله فضوليًا.
لدخول أفضل 1000 شخص في عام واحد ، كان من السهل دخول أفضل 200 شخص في غضون عامين. في غضون ثلاث سنوات ، ستكون أعلى 50-60. عند مغادرة مدينة تاي آه الإلهية بعد ست سنوات ، كان من المحتمل أن يدخلوا المراكز الخمسة الأولى أو الثلاثة الأوائل ، حتى لو كانوا أولهم!
الغيمة البرية؟ قطف النباتات لكسب لقمة العيش؟
هذا جعلهم في حيرة من أمرهم سواء بالضحك أو البكاء. ما هي الموهبة الموجودة في قطف النباتات؟ من منا لا يستطيع قطف النباتات؟
بدا الأمر بعيدًا جدًا عن كونه الأول في قائمة الشرف لمدينة تاي آه الإلهية. الشخص الذي أخذ تلك البقعة كان شخصًا كان ياو داو ويانغ تشيان بعيدًا كل البعد عنهما.
“لا تهتم به ، الأخ كوي. أعتقد أن هذا الطفل يجب أن يكون متعلق بكونه ريفياً. الناس الذين يأتون من البرية الشاسعة لديهم طريقة خاصة في التفكير … ”
وكان ياو داو ويانغ تشيان شخصان بعيدون جدًا عن اللحاق بهما.
“لا تهتم به ، الأخ كوي. أعتقد أن هذا الطفل يجب أن يكون متعلق بكونه ريفياً. الناس الذين يأتون من البرية الشاسعة لديهم طريقة خاصة في التفكير … ”
كانت الفجوة واضحة.
تجاهل يي يون آراء الآخرين. بعد أن تناول العشاء ، عاد مباشرة إلى مقر إقامته. بدأ في التأمل ، مما سمح لجسده بالاندماج ببطء مع جوهر السلالة البدائية.
بدا الأمر بعيدًا جدًا عن كونه الأول في قائمة الشرف لمدينة تاي آه الإلهية. الشخص الذي أخذ تلك البقعة كان شخصًا كان ياو داو ويانغ تشيان بعيدًا كل البعد عنهما.
لم يكن البغل بالضرورة أسوأ من الحصان. برع في التحمل والقوة ، والأكل أقل. على الرغم من أن الحصان كان أضعف ، مما جعله غير قادر على القيام بعمل شاق ، إلا أنه كان أفضل في الجري بسرعة. يمكن القول أن لكل منها مزاياه الخاصة ، ولكن … لا أحد يتمنى لو كانوا البغل المجتهد بدلاً من الحصان.
بعد ليلة …
“شيونغ على حق. الأخ كوي ، منذ أن أتينا إلى مدينة تاي آه الإلهية ، نحتاج إلى تجميع رونية حراشف التنين بسرعة لزيادة قوتنا. بهذه الطريقة يمكننا الخروج للبحث أو الانخراط في وظائف أخرى عالية المخاطر ومكافأة. كيف يمكن أن يكون قطف النباتات طريقة سريعة لتراكم رونية حراشف التنين؟ قد يكون هذا الطفل يي يون أقوى منا قليلاً ، لكن بما أنه يريد أن يسلك طريق الخراب ، فلا أحد يستطيع إيقافه. ربما في وقت لاحق ، سوف يغرق في محيط من الناس ، وسيصبح نقطة انطلاق لنا لندوس عليه”.
بدا الأمر بعيدًا جدًا عن كونه الأول في قائمة الشرف لمدينة تاي آه الإلهية. الشخص الذي أخذ تلك البقعة كان شخصًا كان ياو داو ويانغ تشيان بعيدًا كل البعد عنهما.
عندما أضاءت السماء ، كانت مدينة تاي آه الإلهية لا تزال مليئة بالضباب. بعد أن انتهى يي يون من الاغتسال ، استعد للإبلاغ عن وظيفته.
قال يي يون ، “لا يوجد سبب خاص. في الماضي ، عندما كنت في الغيمة البرية ، كنت أقطف النباتات يوميًا لكسب لقمة العيش. بمجرد أن تمكنت من المشي ، بدأت في قطف النباتات. وهكذا ، بعد كل هذه السنوات ، تراكمت لدي بعض الخبرة في قطف النباتات. أيضا ، لدي بعض الموهبة في قطف النباتات ، لذلك أعتقد أنني سأؤدي بشكل جيد”.
أعطى يي يون شرحًا عرضيًا ، ولكن عندما وقع هذا على آذان الناس المحيطين ، ذهلوا ونظروا إلى يي يون بغرابة.
خرج سونغ زيجون أيضًا. كلاهما يعيشان بالقرب من بعضهما البعض.
أعطى يي يون شرحًا عرضيًا ، ولكن عندما وقع هذا على آذان الناس المحيطين ، ذهلوا ونظروا إلى يي يون بغرابة.
اليوم ، تحول سونغ زيجون إلى قميص عادي وبدا أقل مثل سيد شاب ثري ، وكان له نكهة ريفية أكثر قليلاً.
لقد شعر أن تمسك يي يون بمعتقداته يعني أنه يجب أن يكون لديه سبب ، وإلا سيكون من الصعب جدًا فهمه.
“يي يون ، قطف النباتات مضيعة للغاية. مهاراتك الحركية في عمرك ، هي أفضل ما رأيته في حياتي كلها! ” كان سونغ زيجون لا يزال في حيرة من قرار يي يون.
بعد خمسة عشر دقيقة ، وصل يي يون إلى موقع عمله. الأنواع المختلفة من الوظائف المتنوعة لها مواقعها الخاصة.
أهم جزء في كونك شريكًا في السجال هو عدم المرونة ضد الهجمات. حتى لو كنت مرنًا ضد الهجمات ، فبعد تعرضك للهجوم عدة مرات ، ستظل تتعرض للضرب. كان أقوى شريك في السجال هو النوع الذي يمكنه تفادي الهجمات وحماية نفسه.
جعلهم عاجزين عن الكلام. كان الأمر أشبه ببغل تسلل إلى مجموعة من الخيول ثم هزم كل الخيول.
دخل يي يون مرحلة النجاح الكبير في الدقة الدقيقة ، مما يعني أنه سيكون له فوائد كبيرة كشريك في السجال. كان سونغ زيجون في الواقع حسودًا للغاية ، لكن الآن كان يي يون ذاهبًا لقطف النباتات ، والتي كانت مضيعة.
كان الشخص المسؤول امرأة تبلغ من العمر ثلاثين عامًا تحمل اسم وانغ. كانت غير مبالية بوصول يي يون ، وواصلت النظر في مرآتها. استمرت في العبث بخصلة شعرها ، لكنها لم تكن راضية أبدًا عن أي منصب كانت فيه.
“لديهما فرصة لدخول أفضل 1000 في قائمة الشرف للسماء أو الأرض في غضون عام ، لكن انت؟ كم من الوقت سيستغرق الدخول إلى أعلى 1000؟ علاوة على ذلك ، هل ستكون قادرًا على دخول أفضل 1000 قبل أن تغادر مدينة تاي آه الإلهية؟” بقوله هذه الكلمات ، غادر الأصلع تشين.
“ألا تفكر حقًا في متابعتي؟” لا يزال سونغ زيجون يشعر ببعض الأسف على قرار يي يون.
تجاهل يي يون آراء الآخرين. بعد أن تناول العشاء ، عاد مباشرة إلى مقر إقامته. بدأ في التأمل ، مما سمح لجسده بالاندماج ببطء مع جوهر السلالة البدائية.
“لا.” ابتسم يي يون ولوح لسونغ زيجون.
والسبب هو أنه فعل هذا في الغيمة البرية وكانت تجارته.
هز سونغ زيجون رأسه ، “انس الأمر ، لديك قراراتك الخاصة. أفكاري قد لا تناسبك … ”
هز سونغ زيجون رأسه ، “انس الأمر ، لديك قراراتك الخاصة. أفكاري قد لا تناسبك … ”
منذ أن تمكن يي يون من الوصول إلى عتبة مرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة ، كان سونغ زيجون معجبًا جدًا بيي يون. على الرغم من أن قرار يي يون كان غريباً ، إلا أن سونغ تسيجون يعتقد أن يي يون لديه أسبابه …
بعد خمسة عشر دقيقة ، وصل يي يون إلى موقع عمله. الأنواع المختلفة من الوظائف المتنوعة لها مواقعها الخاصة.
نظرًا لأن السجال كان شائعًا جدًا ، فقد نتج عنه فائض من المتقدمين ، مما أدى إلى إنتاج طابور طويل.
لدخول أفضل 1000 شخص في عام واحد ، كان من السهل دخول أفضل 200 شخص في غضون عامين. في غضون ثلاث سنوات ، ستكون أعلى 50-60. عند مغادرة مدينة تاي آه الإلهية بعد ست سنوات ، كان من المحتمل أن يدخلوا المراكز الخمسة الأولى أو الثلاثة الأوائل ، حتى لو كانوا أولهم!
كان الأمر كما لو أن الخيول قد اختارت الذهاب إلى ساحة المعركة ، لكن البغل اختار الذهاب إلى الطاحونة.
لكن مهمة قطف النباتات كانت أكثر هدوءًا.
جعل هذا الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لهم للقبول … كان صبي الطب من الفقراء ، من الغيمة البرية القاحلة أفضل من كل من جاء من العشائر العائلية؟
وصل يي يون إلى وجهته ، ووجد بعض الفتيات اللواتي كن يقمن بترتيب النباتات على مهل.
جعلهم عاجزين عن الكلام. كان الأمر أشبه ببغل تسلل إلى مجموعة من الخيول ثم هزم كل الخيول.
عندما شاهدت هؤلاء الفتيات يي يون ، فوجئوا قليلاً. عندما رأوا أن يي يون كان يرتدي ملابس مبتدئ ، كان من الواضح أنه كان مبتدئًا دخل للتو مدينة تاي آه الإلهية. أن تكون صبيا وتقطف النباتات كمبتدئ كان أمرًا لا يصدق.
عادة ما يعاني الأولاد الذين يأتون من حين لآخر لقطف النباتات من بعض الإصابات ، مما يؤدي إلى عدم أهليتهم للسجال أو الصقل ؛ ومن ثم جاءوا لقطف النباتات.
“حتى الوظائف المتنوعة مثل قطف النباتات لها سجل؟”
تجاهل يي يون الفتيات وأبلغ عن اسمه ، وتلقى سلة نباتات ، وعلبة من اليشم لحفظ النباتات ، وخريطة لجبل النباتات.
قال يي يون “شكرًا لك على النصيحة المدرب تشين. هذا الشاب يفهم ما يقوله المدرب”.
174- حتى قطف النباتات له سجل؟
كان الشخص المسؤول امرأة تبلغ من العمر ثلاثين عامًا تحمل اسم وانغ. كانت غير مبالية بوصول يي يون ، وواصلت النظر في مرآتها. استمرت في العبث بخصلة شعرها ، لكنها لم تكن راضية أبدًا عن أي منصب كانت فيه.
174- حتى قطف النباتات له سجل؟
حتى عندما كانت مسؤولة قطف النباتات ، شعرت هي نفسها أن قطف النباتات كان عملاً مسدودًا. رؤية يي يون يتأرجح في سن مبكرة جعلها لا تشعر بأي مشاعر جيدة تجاه يي يون.
“تلك … هذه الأخت … هل لي أن أسأل كم عدد رونية حراشف التنين التي يتم استبدالها بالنباتات التي يقطفها هذا الشاب؟”
نظرت الفتاة وانغ إلى يي يون ووضعت مرآتها إلى أسفل. ربما كان هذا لأن يي يون استخدم كلمات “أخت” مما جعلها تشعر بالرضا. ومن ثم نمت بعض الصبر على هذا الطفل الكسول الذي جاء لقطف النباتات. ألقت دليلاً على يي يون وقالت ، “هذه طاولة تبادل النباتات بحراشف التنين. انظر إلى الأمر بنفسك”.
وصل يي يون إلى وجهته ، ووجد بعض الفتيات اللواتي كن يقمن بترتيب النباتات على مهل.
نظرت الفتاة وانغ إلى يي يون ووضعت مرآتها إلى أسفل. ربما كان هذا لأن يي يون استخدم كلمات “أخت” مما جعلها تشعر بالرضا. ومن ثم نمت بعض الصبر على هذا الطفل الكسول الذي جاء لقطف النباتات. ألقت دليلاً على يي يون وقالت ، “هذه طاولة تبادل النباتات بحراشف التنين. انظر إلى الأمر بنفسك”.
اخذ يي يون الدليل وقلب إلى الصفحة الأولى. عند رؤية الكلمات في الصفحة الأولى ، صُدم يي يون.
جعلهم عاجزين عن الكلام. كان الأمر أشبه ببغل تسلل إلى مجموعة من الخيول ثم هزم كل الخيول.
دخل يي يون مرحلة النجاح الكبير في الدقة الدقيقة ، مما يعني أنه سيكون له فوائد كبيرة كشريك في السجال. كان سونغ زيجون في الواقع حسودًا للغاية ، لكن الآن كان يي يون ذاهبًا لقطف النباتات ، والتي كانت مضيعة.
كتب في الصفحة الأولى-
“تشونغ يي في العام 82 ، قطف تشونغ يي 630 رطلاً من النباتات في غضون 60 يومًا ، وحصل على 19260 رونية حراشف التنين. لقد حطم سجلات الأسلاف. هذا السجل لتشجيع الأجيال القادمة!”
بعد خمسة عشر دقيقة ، وصل يي يون إلى موقع عمله. الأنواع المختلفة من الوظائف المتنوعة لها مواقعها الخاصة.
سجل؟ هذا لا يمكن أن يكون …
“حتى الوظائف المتنوعة مثل قطف النباتات لها سجل؟”
حطم تشونغ يي ، في 60 يومًا ، رقمًا قياسيًا في جمع النباتات!
كان الأمر كما لو أن الخيول قد اختارت الذهاب إلى ساحة المعركة ، لكن البغل اختار الذهاب إلى الطاحونة.
——————–
حطم تشونغ يي ، في 60 يومًا ، رقمًا قياسيًا في جمع النباتات!
نظرت الفتاة وانغ إلى يي يون ووضعت مرآتها إلى أسفل. ربما كان هذا لأن يي يون استخدم كلمات “أخت” مما جعلها تشعر بالرضا. ومن ثم نمت بعض الصبر على هذا الطفل الكسول الذي جاء لقطف النباتات. ألقت دليلاً على يي يون وقالت ، “هذه طاولة تبادل النباتات بحراشف التنين. انظر إلى الأمر بنفسك”.
ترجمة:
ken
“لديهما فرصة لدخول أفضل 1000 في قائمة الشرف للسماء أو الأرض في غضون عام ، لكن انت؟ كم من الوقت سيستغرق الدخول إلى أعلى 1000؟ علاوة على ذلك ، هل ستكون قادرًا على دخول أفضل 1000 قبل أن تغادر مدينة تاي آه الإلهية؟” بقوله هذه الكلمات ، غادر الأصلع تشين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
