You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 528

㊎لكمه واحدة㊎

㊎لكمه واحدة㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

لكمه واحدة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

مَعَ هَذِهِ المَسَافَة القَصِيِرة بَيْنَهما ، كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَنْجُوُا؟

كَانَ يـَـانْغ تشِي لَا يزَاَلُ سَيَّاف خَبِيِر ، عَلَيْ كُلْ حـَـال . وَ بِصَوْتٍ عَالِ ، شَكْل طَرَف الشَفْرَة فِيْ الوَاقِع سَبْعَة وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) إتَجَهَت نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المَشْهَد ، اختنق الجَمِيْع . أَيّ نَوْع مِنْ الدِفَاعِ المُرْعِب كَانَ ذَلِكَ؟

مَعَ هَذِهِ المَسَافَة القَصِيِرة بَيْنَهما ، كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَنْجُوُا؟

“رجَاءَ!” قَاْلَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بِجِدِيَةٍ . كَانَ قَدْ رَأَي تَحَرُكَات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَابِقَاً ، وَ عـَـرِفَ أَنَّ هَذَا الأَخِيِر كَانَ قَوِياً جِدَاً .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ لَمْ يبَذَلَ أَيّ محَاوَلة لِلتَفَادِي عَلَيْ الإطْلَاٌق . فَقَط َمَايَلَ رَأْسه بزَاوِيَة طَفِيِفة ، وَ لَمْ يَسْمَحَ للسَيْف تشِي ضَرْبَ عَيْنيه . شوا ☄ ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، شوا ☄ . هبطت سَبْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) بقُوَة عَلَيْه ، وَ لكنَّ لأَنـَّـه كَانَ قَدْ شَكْل الأنْ (جَسَدْ الصَفَائِحِ الحَدِيِدية) ، فَإِنَّ صلابة جَسَدْه كَانَت مشَاْبهة لِلأدَوَات~ الرُوُحِيَةِ مِنْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي . الوَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي السَبْعَةِ سَقَطَت عَلَيْه ، لكنَّهَا لَمْ تَتْرُكْ حَتَي خَدَشَاً طَفِيِف .

“هـَــانْ لِيْن يفوز!” أعْلَنَ الحكم .

بـُـووو ‼️

ترجمة

عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المَشْهَد ، اختنق الجَمِيْع . أَيّ نَوْع مِنْ الدِفَاعِ المُرْعِب كَانَ ذَلِكَ؟

مَعَ هَذِهِ المَسَافَة القَصِيِرة بَيْنَهما ، كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَنْجُوُا؟

تشَكْلـ (السَيْف?️تشِي) مِنْ مزيج مِنْ القُوَة الشَخْصِيَة للفَنَان القِتَالِي وفِهْمه لفـَـن السَيْف . كَانَ يـَـانْغ تشِي فِيْ المَرَحلَة السَادِسة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِي] ، لِذَا لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لَلتَوسع فِيْ قُوَتَه الشَخْصِيَة لأَنـَّـه كَانَ بالتَأكِيد قَوِياً للغَايَة . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لأَنـَّـه يُمْكِن أَنْ يشَكْل سَبْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، كَانَ فِهْمه لفُنُوُن السَيْف بالتَأكِيد لَيْسَ سَيْئاً . أَخِيِراً ، كَانَ سَيْفه الجَنَاحَ الثَلْجي أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي الخَامِس ، وَ بالتَأكِيد لَيْسَ سِلَاحَاً ضَعِيِفا .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ مِنْ سيمر تِلْقَائِيَاً لَمْ تقَرَرَه القرعة ، بل بالأحْرَي مِنْ قَبِلَ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ . كَانَ هَذَا غَيْرَ عادل بشَكْلٍ طَبِيِعي ، لكنَّ مِنْ الذِيْ طَلَبَ مِنْهُم أَنْ يَكُوْنوا مُنَظِمِيِنَ لبُطُوُلَةِ الزَوَاج هَذِهِ المَرَة وَ لَدَيْهم السُلْطَة المُطْلَقة لإتِخَاذُ القَرَار؟

و لكنَّ حَتَي مَعَ كُلْ هَذَا ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ تَرَك خَدْشٍ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق!

لسُوُء الحَظْ ، كَانَ لعَشِيِرَةِ جِيَانْغ مُفْتَاح وَاحِد فَقَطْ . أَنْ لَمْ يَكُنْ ، سَيَكُوُنُ لَدَيْهم عَدَدُ كَبِيِر مِنْ اَلْفِتَيَات الصَغِيِرات فِيْ سن الزَوَاج فِيْ عَشِيِرَتِهم .

“اللعَنة ، هَل هَذَا الرَجُل ألَا يزَاَلُ إنْسَانَاً؟”

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن وَحْشاً ، لكنَّ بإمكَانِ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) وَ الأخَرِيِنَ أيْضَاً . كَانَت طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي طَائِفَة عَرِيِقة قَدِيِمة كَانَتْ لَهَا علاقات مَعَ عَالَم الخَالِديْن . فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، نَجَحَ سَبْعَة أشخَاْص فَقَطْ فِيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، وَ الَّتِي أظْهَرت كَيْفَ كَانَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) الوَحْشي وَ الأخَرِيِن .

“يَجِب أَنْ يَتِمُ تَشْكِيِل جِلْدِ هَذَا الرَجُل مِنْ المَعَادن الثَمِيِنة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ وَ إلَا فـَـكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن غَيْرَ مُسَلَحٍ حَتَي مَعَ هَذَا النَوْع مِنْ (السَيْف?️تشِي) !؟”

لسُوُء الحَظْ ، كَانَ لعَشِيِرَةِ جِيَانْغ مُفْتَاح وَاحِد فَقَطْ . أَنْ لَمْ يَكُنْ ، سَيَكُوُنُ لَدَيْهم عَدَدُ كَبِيِر مِنْ اَلْفِتَيَات الصَغِيِرات فِيْ سن الزَوَاج فِيْ عَشِيِرَتِهم .

“هَذَا النَوْع مِنْ الدِفَاعِ يكاد يَكُوْن كَافِيَاً لجَعَلَ المَرْأ يَخْسَر كُلْ أمل!”

فِيْ اليَوْم الثَالِث ، لَمْ يَظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ السَاحَةِ الكُبْرَي . لَمْ يَكُنْ فِيْ حَاجَة إلَي مَعَرفة أَيّ نَوْع مِنْ نُخْبِ المُتَدَرِبين كَانَ يوجد بَيْنَ خُصُوُمِهِ فِيْ الَمِسْتُقْبَل أو مراقبة أقْوَي تَحَرُكَاتهم . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، كُلْ مِنْ ظَهَرَ أَمَامَهُ ، فَإِنَّه يَحْتَاجُ فَقَطْ لرميهم خَارِجَ المَعْرَكَة بِلَكْمَةٍ وَاحِدَة .

“من الذِيْ سَيَتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق هَذَا النَوْع مِنْ الدِفَاعِ؟”

اختتمت المَعَارك القَلَيْلَة السَابِقَة بِسُرْعَةٍ لأَنَّ المُنَظَم حَاوَل بَذَلَ قُصَاريْ جُهْده لتَرتِيِبهَا بحَيْثُ يَكُوْن مشَارِكاً قَوِياً للغَايَة ضِدْ خِصْم أضْعَف بكَثِيِر . للمَعْرَكَة بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، هَل ظنوا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ هَزِيِمَةٍ مُطْلَقَةٍ ، أو فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات؟

فُوجِئَ المُتَفَرِجوُنَ خَارِجَ السَاحَة بصَدْمَةٍ . حَتَي أَنْ بَعْضهم كَانَ يَقْبِضُ يَدَه حَوْلَ وُجوهِهِ ، مظَهَرَين عِبَارَات الكُفْرِ المُطْلَق .

رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبْضَة يَدَه ، وَ بِصَوْتٍ عَالِ ، سَقَطَت عَلَيْ وَجْه يـَـانْغ كي ، الذِيْ أخَرُجَه عَلَيْ الفَوْر . هَذَا الأَخِيِر لَمْ يولد أَيّ نية قَتْل ، لذَلِكَ كَانَ قَدْ لَكَمَهُ فَقَط .

لكنَّ لَمْ يَكُنْ الجَمِيْع كذَلِكَ . عَلَيْ سبيل المثال ، أظْهَر كُلْ مِنْ (لـُــو يـَـانـج) وَ (تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْبِيِرات عَن الحرص عَلَيْ المَعْرَكَة . كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المُنَافسات يَسْتَحِق القِتَال . كَانَوا جَمِيْعاً لَدَيْهم ثِقَةٌ عَالِيَةٌ جِدَاً فِيْ أنْفُسِهِم ، وَ يَعْتَقِد أنَهُم كَانَوا جَمِيْعاً لَا يُقْهَرُوُنَ عَندَ مُوَاجَهة خِصْم مِنْ نَفَسْ مُسْتَوَي التَدْرِيِب .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ مِنْ سيمر تِلْقَائِيَاً لَمْ تقَرَرَه القرعة ، بل بالأحْرَي مِنْ قَبِلَ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ . كَانَ هَذَا غَيْرَ عادل بشَكْلٍ طَبِيِعي ، لكنَّ مِنْ الذِيْ طَلَبَ مِنْهُم أَنْ يَكُوْنوا مُنَظِمِيِنَ لبُطُوُلَةِ الزَوَاج هَذِهِ المَرَة وَ لَدَيْهم السُلْطَة المُطْلَقة لإتِخَاذُ القَرَار؟

رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبْضَة يَدَه ، وَ بِصَوْتٍ عَالِ ، سَقَطَت عَلَيْ وَجْه يـَـانْغ كي ، الذِيْ أخَرُجَه عَلَيْ الفَوْر . هَذَا الأَخِيِر لَمْ يولد أَيّ نية قَتْل ، لذَلِكَ كَانَ قَدْ لَكَمَهُ فَقَط .

مَعَ هَذِهِ المَسَافَة القَصِيِرة بَيْنَهما ، كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَنْجُوُا؟

“هـَــانْ لِيْن يفوز!” أعْلَنَ الحكم .

شَبَّكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَيْه مَعَاً وَ قَاْلَ : “من فَضلِكَ!”

بَعْدَ هَزِيِمَة يـَـانْغ تشِي ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يتَمَكَن مِنْ تجَمِيْع عَشَرَة إنْتِصَارات متتَالِية ، فَقَد وَصَلَ بالفِعْل إلَي وَقْت سَاعَة وَاحِدَة ، وَ قَدْ حَصَلَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عَلَيْ التأهَل لدُخُولُ الجَوْلَة التَالِية .

تشَكْلـ (السَيْف?️تشِي) مِنْ مزيج مِنْ القُوَة الشَخْصِيَة للفَنَان القِتَالِي وفِهْمه لفـَـن السَيْف . كَانَ يـَـانْغ تشِي فِيْ المَرَحلَة السَادِسة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِي] ، لِذَا لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة لَلتَوسع فِيْ قُوَتَه الشَخْصِيَة لأَنـَّـه كَانَ بالتَأكِيد قَوِياً للغَايَة . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لأَنـَّـه يُمْكِن أَنْ يشَكْل سَبْعَ وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، كَانَ فِهْمه لفُنُوُن السَيْف بالتَأكِيد لَيْسَ سَيْئاً . أَخِيِراً ، كَانَ سَيْفه الجَنَاحَ الثَلْجي أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي الخَامِس ، وَ بالتَأكِيد لَيْسَ سِلَاحَاً ضَعِيِفا .

هبط فِيْ البُطُوُلَةَ وَ عَادَ إلَي السَاحَة . كَانَ بإمكَانَّهُ الشُعُور بوُضُوُح أَنْ هُنَاْكَ عَدَدٌ كَبِيِرٌ مِنْ النَظَرات المدفونة عَلَيْه ، مِمَا جَعَلَه يَشْعُر بألم طَفِيِف . لَمْ يَكُنْ هَذَا ألماً جَسَدْياً ، بل ألماً عَقْلِياً . كَانَت مَعْرَكَة (يـانج جُوُن هَاو) وَ الأخَرِيِن شَرِسة للغَايَة .

بَدَأت الجَوْلَة الثَانِية مِنْ المَعَارك . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ السَابِعَ الذِيْ يُقَاتَل ، وَ كَانَ مُنَافسه هـُــوَ مَلِك السَيْف ، شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء . حـَـالِيا ، مِنْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تَهْدِيِده بَيْنَ[طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]؟

صعد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المَسْرَح وَ أوْمَأَ فِيْ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . كَانَ لَدَيْه انطباع مواتٍ قَلِيِلَا عَن هَذَا السَيَّاف بِالذَات .

… مـَـا لَمْ يَظَهَرَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) أو (العَنْقَاءُ السَمَاوِيَةِ العَذْرَاء) مَرَة أُخْرَي وَ عَادُوُا إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، رُبَمَا يَكُوْنون مؤهَلين لمُحَارِبته .

… مـَـا لَمْ يَظَهَرَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) أو (العَنْقَاءُ السَمَاوِيَةِ العَذْرَاء) مَرَة أُخْرَي وَ عَادُوُا إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، رُبَمَا يَكُوْنون مؤهَلين لمُحَارِبته .

بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن وَحْشاً ، لكنَّ بإمكَانِ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) وَ الأخَرِيِنَ أيْضَاً . كَانَت طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي طَائِفَة عَرِيِقة قَدِيِمة كَانَتْ لَهَا علاقات مَعَ عَالَم الخَالِديْن . فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، نَجَحَ سَبْعَة أشخَاْص فَقَطْ فِيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، وَ الَّتِي أظْهَرت كَيْفَ كَانَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) الوَحْشي وَ الأخَرِيِن .

“اللعَنة ، هَل هَذَا الرَجُل ألَا يزَاَلُ إنْسَانَاً؟”

فِيْ اليَوْم الثَالِث ، لَمْ يَظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ السَاحَةِ الكُبْرَي . لَمْ يَكُنْ فِيْ حَاجَة إلَي مَعَرفة أَيّ نَوْع مِنْ نُخْبِ المُتَدَرِبين كَانَ يوجد بَيْنَ خُصُوُمِهِ فِيْ الَمِسْتُقْبَل أو مراقبة أقْوَي تَحَرُكَاتهم . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، كُلْ مِنْ ظَهَرَ أَمَامَهُ ، فَإِنَّه يَحْتَاجُ فَقَطْ لرميهم خَارِجَ المَعْرَكَة بِلَكْمَةٍ وَاحِدَة .

بَدَأت الجَوْلَة الثَانِية مِنْ المَعَارك . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ السَابِعَ الذِيْ يُقَاتَل ، وَ كَانَ مُنَافسه هـُــوَ مَلِك السَيْف ، شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ .

مر يَوْم أخَرُ ، وَ بَدَأ الدور نِصْف نِهَائِي .

بـُـووو ‼️

ما مجموعه تِسْعَة وَ أرْبَعيْن شَخْصا قَدْ تأهَل لنِصْف النِهَائِي . وَ هَكَذَا ، فِيْ الجَوْلَة الأُوُلَي ، سيَكُوْن هُنَاْكَ خَمْسَةَ عَشَرَ سيمرون تِلْقَائِيَاً إلَي الجَوْلَة الثَانِية ، وَ سيتعَيْن عَلَيْ الأرْبَعة وَ الـثَلَاثَين البَاقِين أَنْ يُقَاتَلوا ليقَرَرَوا مِنْ سيَكُوْن أخَرُ سَبْعَة عَشَرَ لاعباً للتأهَل لِلْدَوْرِ القَادِم .

“هـَــانْ لِيْن يفوز!” أعْلَنَ الحكم .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ مِنْ سيمر تِلْقَائِيَاً لَمْ تقَرَرَه القرعة ، بل بالأحْرَي مِنْ قَبِلَ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ . كَانَ هَذَا غَيْرَ عادل بشَكْلٍ طَبِيِعي ، لكنَّ مِنْ الذِيْ طَلَبَ مِنْهُم أَنْ يَكُوْنوا مُنَظِمِيِنَ لبُطُوُلَةِ الزَوَاج هَذِهِ المَرَة وَ لَدَيْهم السُلْطَة المُطْلَقة لإتِخَاذُ القَرَار؟

مر يَوْم أخَرُ ، وَ بَدَأ الدور نِصْف نِهَائِي .

ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَإِنَّ أصْحَابَ المكَانَ الأوَل الجَدِيِد وَ الَقَدِيِم مِنْ لُفَافَةَ مُعْجِزَاتْ مِثْل يُوَان لَاو جُوُن ، (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ (تساو تيـان يي) جَمِيْعُهُم مرُوُا دُونَ شـَـك . كَانَ الأَمْر نَفَسْه بِالنِسبَة إلَي العَبَاقِرَة الشَبَاب مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (لَوْ يـَـانْغ) . مِنْ الوَاضِح أَنْ عَشِيِرَةِ جِيَانْغ كَانَت مُتَفَائِلة بشَأنِهِما وَ لَمْ تَرْغَب فِيْ أَنْ يَتِمُ إقصاؤهُمَا فِيْ الجَوْلَة الأُوُلَي .

مَعَ هَذِهِ المَسَافَة القَصِيِرة بَيْنَهما ، كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يَنْجُوُا؟

لسُوُء الحَظْ ، كَانَ لعَشِيِرَةِ جِيَانْغ مُفْتَاح وَاحِد فَقَطْ . أَنْ لَمْ يَكُنْ ، سَيَكُوُنُ لَدَيْهم عَدَدُ كَبِيِر مِنْ اَلْفِتَيَات الصَغِيِرات فِيْ سن الزَوَاج فِيْ عَشِيِرَتِهم .

و لكنَّ حَتَي مَعَ كُلْ هَذَا ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ تَرَك خَدْشٍ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق!

إنْتَهَت الجَوْلَة الأُوُلَي ، وأَخِيِراً ظَهَرَت القَائِمَةُ الرَئِيِسية المُكَوِنة مِنْ إثْنَيْن وَ ثَلَاثَين مشَارِكاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الرِجَالُ فَقَطْ يُمْكِن أَنْ يشَارِكُوُا فِيْ البُطُوُلَة الزَوَاج هَذِهِ, بِنَظَره وَاحِدَة وَ كَانَ مِنْ الوَاضِحِ أَنَّ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد بِطُوُلُه أكثَرَ رَهْبَةَ مِنْ بِطُوُلُه المُعْجِزَاتِ .

“من الذِيْ سَيَتَمَكَن مِنْ إخْتِرَاق هَذَا النَوْع مِنْ الدِفَاعِ؟”

كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ العَشَرَة الأوائل مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، وَ مَعَه وَحْشٌ شَدِيِدٌ مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ هُنَاْكَ أخَرُ جَذْب الإنْتَباه العَام . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَعْرِفَ مـَـا بَدَا عَلَيْه .

ترجمة

كَانَ ذَلِكَ لأَنـَّـه كَانَ يَرْتَدِيِ قناعاً ، لكنَّ بنائه يَبْدُو صَغِيِراً جِدَاً ، وَ كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ نِصْف رَأْسه أقَصْرِ مِنْ الشَخْص العَادِي .

رَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبْضَة يَدَه ، وَ بِصَوْتٍ عَالِ ، سَقَطَت عَلَيْ وَجْه يـَـانْغ كي ، الذِيْ أخَرُجَه عَلَيْ الفَوْر . هَذَا الأَخِيِر لَمْ يولد أَيّ نية قَتْل ، لذَلِكَ كَانَ قَدْ لَكَمَهُ فَقَط .

كَانَ إِسْمه تشَانْغ شَانِ ، الذِيْ كَانَ مِنْ الوَاضِحِ أنَّهُ إِسْم زَائِف .

ما مجموعه تِسْعَة وَ أرْبَعيْن شَخْصا قَدْ تأهَل لنِصْف النِهَائِي . وَ هَكَذَا ، فِيْ الجَوْلَة الأُوُلَي ، سيَكُوْن هُنَاْكَ خَمْسَةَ عَشَرَ سيمرون تِلْقَائِيَاً إلَي الجَوْلَة الثَانِية ، وَ سيتعَيْن عَلَيْ الأرْبَعة وَ الـثَلَاثَين البَاقِين أَنْ يُقَاتَلوا ليقَرَرَوا مِنْ سيَكُوْن أخَرُ سَبْعَة عَشَرَ لاعباً للتأهَل لِلْدَوْرِ القَادِم .

نَظَر إلَيه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أنَّ الأَخِيِر كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية].

لسُوُء الحَظْ ، كَانَ لعَشِيِرَةِ جِيَانْغ مُفْتَاح وَاحِد فَقَطْ . أَنْ لَمْ يَكُنْ ، سَيَكُوُنُ لَدَيْهم عَدَدُ كَبِيِر مِنْ اَلْفِتَيَات الصَغِيِرات فِيْ سن الزَوَاج فِيْ عَشِيِرَتِهم .

بَدَأت الجَوْلَة الثَانِية مِنْ المَعَارك . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ السَابِعَ الذِيْ يُقَاتَل ، وَ كَانَ مُنَافسه هـُــوَ مَلِك السَيْف ، شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ .

نَظَر إلَيه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أنَّ الأَخِيِر كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية].

اختتمت المَعَارك القَلَيْلَة السَابِقَة بِسُرْعَةٍ لأَنَّ المُنَظَم حَاوَل بَذَلَ قُصَاريْ جُهْده لتَرتِيِبهَا بحَيْثُ يَكُوْن مشَارِكاً قَوِياً للغَايَة ضِدْ خِصْم أضْعَف بكَثِيِر . للمَعْرَكَة بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، هَل ظنوا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ هَزِيِمَةٍ مُطْلَقَةٍ ، أو فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات؟

هبط فِيْ البُطُوُلَةَ وَ عَادَ إلَي السَاحَة . كَانَ بإمكَانَّهُ الشُعُور بوُضُوُح أَنْ هُنَاْكَ عَدَدٌ كَبِيِرٌ مِنْ النَظَرات المدفونة عَلَيْه ، مِمَا جَعَلَه يَشْعُر بألم طَفِيِف . لَمْ يَكُنْ هَذَا ألماً جَسَدْياً ، بل ألماً عَقْلِياً . كَانَت مَعْرَكَة (يـانج جُوُن هَاو) وَ الأخَرِيِن شَرِسة للغَايَة .

صعد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المَسْرَح وَ أوْمَأَ فِيْ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . كَانَ لَدَيْه انطباع مواتٍ قَلِيِلَا عَن هَذَا السَيَّاف بِالذَات .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء . حـَـالِيا ، مِنْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تَهْدِيِده بَيْنَ[طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]؟

“رجَاءَ!” قَاْلَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بِجِدِيَةٍ . كَانَ قَدْ رَأَي تَحَرُكَات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَابِقَاً ، وَ عـَـرِفَ أَنَّ هَذَا الأَخِيِر كَانَ قَوِياً جِدَاً .

مر يَوْم أخَرُ ، وَ بَدَأ الدور نِصْف نِهَائِي .

شَبَّكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَيْه مَعَاً وَ قَاْلَ : “من فَضلِكَ!”

“هَذَا النَوْع مِنْ الدِفَاعِ يكاد يَكُوْن كَافِيَاً لجَعَلَ المَرْأ يَخْسَر كُلْ أمل!”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

… مـَـا لَمْ يَظَهَرَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) أو (العَنْقَاءُ السَمَاوِيَةِ العَذْرَاء) مَرَة أُخْرَي وَ عَادُوُا إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، رُبَمَا يَكُوْنون مؤهَلين لمُحَارِبته .

ترجمة

إنْتَهَت الجَوْلَة الأُوُلَي ، وأَخِيِراً ظَهَرَت القَائِمَةُ الرَئِيِسية المُكَوِنة مِنْ إثْنَيْن وَ ثَلَاثَين مشَارِكاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الرِجَالُ فَقَطْ يُمْكِن أَنْ يشَارِكُوُا فِيْ البُطُوُلَة الزَوَاج هَذِهِ, بِنَظَره وَاحِدَة وَ كَانَ مِنْ الوَاضِحِ أَنَّ هَذَا كَانَ بالتَأكِيد بِطُوُلُه أكثَرَ رَهْبَةَ مِنْ بِطُوُلُه المُعْجِزَاتِ .

ℍ???????

… مـَـا لَمْ يَظَهَرَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) أو (العَنْقَاءُ السَمَاوِيَةِ العَذْرَاء) مَرَة أُخْرَي وَ عَادُوُا إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، رُبَمَا يَكُوْنون مؤهَلين لمُحَارِبته .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط