“أيها الشاب ، هل تعتقد أن حصولك على ميدالية” العصر ” يخل لك مثل هذا الموقف المتعجرف؟ عندما تشرق الشمس يختبئ الظلام. لماذا الحرب؟ يجب أن تركز على بحوثك و تنشأ عناصر الرب. كم من الناس سيستفيدون إذا نشرت كلمة الاله؟ إذا ركزت على قتل الوحوش فكم من سيستفيد من هذا الأمر؟ ألا يمكنك أن تقول أيهما أكثر أهمية ؟ ”
صمت الحشد حتى بدأت عربة الرجل العجوز في الحركة ، لكنهم اثاروا ضجة اخرى بعد ذلك. نظر الجميع إلى دوديان بحسد وغيرة.
“لقد قلت بالفعل إنني سأستقيل من مهنتي كصياد وأركز على بحثي. لكنني آمل أن لا تحقروا مهنة الصياد. إذا لم يكن هناك صيادون يخرجون من الجدار العملاق ويقتلون الوحوش ، فما الذي سوف تبحثون عنه؟ هل تمانع في شرح ذلك لي؟ “، سأل دوديان.
استخدم دوديان عربة لنقل الحقائب إلى القاعة.
رفض دوديان بسرعة ، “لا ، أنت أولاً”.
“متعجرف…” صرخ الرجل البالغ سبعين عاماً : “كيف يمكنك أن تتحدث بهذا الشكل دون اتباع الإتيكيت؟ لا عجب في أنه على الرغم من انضمامك للمعبد ، لا تزال غير قادر على التخلص من تلك العادات السيئة! ”
كان وجه دوديان باردًا ، فأجاب: “إذا كنت تريد مني أن أحترمك بسبب عمرك ، فتصرف وفقًا له. ”
كان هناك أكثر من عشرة مهندسين في القاعة يقفون في طابور لتقديم أعمالهم الخاصة.
ترجمة : Drake Hale
“أنت!” توسعت عيون الرجل العجوز بسبب الغضب.
“حسنا ، السيد دين دعنا لا نصبح وقحين! ارسن السيد دين من عائلة مدنية وكان صياد من قبل. من الطبيعي أن يكون مزاجه مختلفًا عن مزاجك. يجب أن تسامحه على ذلك ولا تحتقره. ” قاطع السيد السابق كلامهم ونصح الرجل العجوز.
نظر أرسن إليه وضبط غضبه. نظر ببرودة إلى دوديان: “انطلاقا من ملاحظاتي لك ، سأقول استنتاجي أنه سيكون من الصعب عليك أن تلمس نصائح حذاء الرب!”
‘إنه بالفعل طريق طويل وممل. ولكن هناك البعض مثل كوبنهاغن “. هتف إيفيسا.
في “معبد العناصر” ، يشير مصطلح “الرب” إلى “إله النور” بينما تشير “نصائح الحذاء” إلى السيد. وضعت هذه العبارات منذ وقت طويل عندما تم بناء المعبد. لقد كان مصطلحا متواضعًا يستخدمه الاسياد للإشارة إلى أنفسهم. وتعني أنه على الرغم من أنهم سادة لكنهم لم يتمكنوا من الرؤية إلا من خلال قمة الجبل الجليدي* لكنهم لم يكونوا على دراية بالصورة الكاملة. بعد ذلك أصبحت هذه العبارة شائعة حيث بدأ الأسياد في استخدامها.
“نعم”. اوما دوديان لكنه لم يقل شيئًا اخر.
(الجبل الجليدي الذي تطفوا قمته فقط فوق الماء يعني لا يستطيعون رؤية القليل فقط*)
“لا تصدر حكما مبكرا لأن الحياة طويلة.”
نادت ليزا على الحراس لمساعدتها في حمل الحقائب: “احملوا هذه الحقائب واتبعوني”.
ساد الصمت بين الأسياد كما تاملوا أفكارهم. لمس الرجل العجوز المكتنز السابق لحيته وقال ببطء: “لم اصنع أي عناصر عسكرية منذ آخر مرة صنعت فيها” قوس الظل”. وقد سمعت أن مهندسا متوسط قام بتحسينه و تطويره. الآن يجب أن يحقق مستوى أربعة نجوم. ”
تراجع رجل العجوز على كرسي ولم يعد يرد.
ابتسم السيد السابق بامتعاض وهو ينظر إليهما. فكر في مزاج دوديان ، لذلك لم يرد إقناعه. لم يرد أن يفقد وجهه بسبب مزاج دوديان الحادة. علاوة على ذلك ، فقد رأى العديد من العباقرة وكلهم فخورون ومتكبرون. في هذه الحالة ، كان دوديان بلا شك الأكثر إبهارًا. أصغر مهندس يحصل على ميدالية “العصر”. أخذ نفسا عميقا: “كل منكما … انسيا ذلك. وافق السيد دين بالفعل على الانسحاب من حياة الصيادين ولن يذهب خارج الجدار العملاق ابتداءا من الان “.
“دين …” كانت هناك امرأة أخرى بجانب الشاب. فوجئت كما تذكرت فجأة شيئًا ما: “هل هذا هو العنصر الجديد؟”
شخر أرسن واستدار.
“لقد قلت بالفعل إنني سأستقيل من مهنتي كصياد وأركز على بحثي. لكنني آمل أن لا تحقروا مهنة الصياد. إذا لم يكن هناك صيادون يخرجون من الجدار العملاق ويقتلون الوحوش ، فما الذي سوف تبحثون عنه؟ هل تمانع في شرح ذلك لي؟ “، سأل دوديان.
“بالإضافة إلى هذا الأمر ، لدينا شيء آخر أكثر أهمية. المشكلة الثانية هي المعركة التي تحدث في الحدود. المعركة المستمرة تضغط على الجيش والناس. يأمل ممثلوا الجيش في أن نتمكن من إنشاء عناصر عسكرية جديدة لهزيمة البرابرة تمامًا. جميع من تمت دعوتهم هنا قد حققوا إنجازات في المجال العسكري. آمل أن تركزوا أبحاثكم على العناصر العسكرية ، إما لإنشاء منتجات جديدة أو تحسين المنتجات القديمة. “ابتسم السيد وهو ينظر حوله إلى الحشد.
رفض دوديان بسرعة ، “لا ، أنت أولاً”.
أضاءت عيون دوديان لكنه ظل صامتا.
“حسنا ، السيد دين دعنا لا نصبح وقحين! ارسن السيد دين من عائلة مدنية وكان صياد من قبل. من الطبيعي أن يكون مزاجه مختلفًا عن مزاجك. يجب أن تسامحه على ذلك ولا تحتقره. ” قاطع السيد السابق كلامهم ونصح الرجل العجوز.
ساد الصمت بين الأسياد كما تاملوا أفكارهم. لمس الرجل العجوز المكتنز السابق لحيته وقال ببطء: “لم اصنع أي عناصر عسكرية منذ آخر مرة صنعت فيها” قوس الظل”. وقد سمعت أن مهندسا متوسط قام بتحسينه و تطويره. الآن يجب أن يحقق مستوى أربعة نجوم. ”
“أرجوك ،تقدم اولا “. انحاز الرجل كما أعطى مكانه لدوديان.
ابتسم السيد (الرجل الذي يدير الاجتماع): “عنصر من فئة أربع نجوم أكثر من كاف. لم أكن أتوقع أن يصل قوس الظل إلى هذا الارتفاع. في الواقع إنه تحسن كبير “.
اوما دوديان.
ابتسم رجل العجوز المكتنز ولوح بيده.
تقدم دوديان للوقوف في قائمة الانتظار أيضا.
نظر السيد إلى دوديان: “السيد دين قوسك العسكري جيد جدًا. سيكون من المفيد للغاية في ساحة المعركة إذا أمكن تحسينه مرة أخرى. آمل أن تقوم بالبحث بشأنه بعد عودتك. ”
شخر أرسن واستدار.
كانت هناك ابتسامة خبيثة على وجه إيفيسا: “لقد استغرق الكبير كوبنهاغن 6 سنوات لكي يرتفع من مهندس رئيسي إلى سيد”.
اوما دوديان: “سأفعل”.
استجاب الحشد على الفور باللحاق به ولكن دوديان سرعان ما فر منهم . لم يكن للمهندسين الضعفاء فرصة للحاق بزبال* ناهيك عن صياد.
“حسنًا ، هذه هي نهاية الاجتماع.”أعلن السيد.
“ألا تشعر بالانزعاج؟” أخذ أرسن بضع رشفات من الكأس: “إنه يعتقد أنه يمكن أن يستحقر الجميع لأنه حصل على ميدالية ‘العصر’! همف! ”
نهض الجميع ومروا بجانب دوديان. اوما بعضهم قليلا عندما مروا به ولكن الآخرين مروا مباشرة دون إلقاء نظرة. كان الاسياد فخورين ومتغطرسين. على الرغم من أن دوديان لديه إمكانات كبيرة كمهندس ولكن ما لم يصبح سيدًا فلن يتقدموا و يتواصلوا معه.
(لا اعلم ما يطلق عليه المهم هو مثل الطابع الذي يستخدم من أجل البصمات*)
بعد أن غادروا جميعا ربت السيد على كتف دوديان: “ارسن لديه مزاج سيئ بعض الشيء لذلك لا تأخذ الأمر الى قلبك. أنا أثق في قدراتك ، لكن لا تنسَ أنه يجب اتباع الإتيكيت “.
نهاية الفصل …
عرف دوديان أن الرجل لم يكن لديه نوايا سيئة ويمكن اعتباره صديقًا.
شخر أرسن: “بدون عزم وتصميم ستكون النتيجة الوحيدة هي الفشل! مثل هذا الطفل. إنه متكبر للغاية! لن يصل إلى أي شيء في سنوات القليلة!”
“نعم”. اوما دوديان لكنه لم يقل شيئًا اخر.
“أرجوك ،تقدم اولا “. انحاز الرجل كما أعطى مكانه لدوديان.
“هذا ما أتحدث عنه!” أرجح أرسن عينيه: “اليوم يوجد مهندسون رئيسيون يتجاوزون 40 عامًا. لقد احترقوا منذ سنوات كما انغمسوا في طريق النبلاء. كل ما يفكرون فيه هو الغناء والرقص الذي يربك عقولهم. انهم طفيليات المعبد! يجب أن يطردوا! ”
التقى الأسياد الذين غادروا قاعة المجلس بطلابهم في الطابق الأول. رافقوهم حتى صعدوا إلى عرباتهم.
الفصل 3…
الناس الذين كانوا ينتظرون أمام القلعة مهدوا الطريق لهم للمرور. نظر معظمهم إلى سادة باجلال و رهبة. كان هناك أكثر من مائة شخص ولكن يمكن سماع صوت طنين الذباب من شدة صمتهم .
تراجع رجل العجوز على كرسي ولم يعد يرد.
“دين …” كانت هناك امرأة أخرى بجانب الشاب. فوجئت كما تذكرت فجأة شيئًا ما: “هل هذا هو العنصر الجديد؟”
خرج دوديان والسيد من القلعة جنبًا إلى جنب كما غادر الأسياد الآخرين في عرباتهم.
…
اندلع الحشد في ضجة كما رأوا دوديان مع السيد. على ما يبدو ، لم يتوقع أحد أن يكون الصبي العبقري من الصحف الحديثة قادرًا على المشي جنبًا إلى جنب مع سيد.
تأسف دوديان لأنه لم يأت بعربته وهو ينظر حوله إلى الحشد.
نظر السيد إلى دوديان: “السيد دين قوسك العسكري جيد جدًا. سيكون من المفيد للغاية في ساحة المعركة إذا أمكن تحسينه مرة أخرى. آمل أن تقوم بالبحث بشأنه بعد عودتك. ”
“أيها الشاب ، هل تعتقد أن حصولك على ميدالية” العصر ” يخل لك مثل هذا الموقف المتعجرف؟ عندما تشرق الشمس يختبئ الظلام. لماذا الحرب؟ يجب أن تركز على بحوثك و تنشأ عناصر الرب. كم من الناس سيستفيدون إذا نشرت كلمة الاله؟ إذا ركزت على قتل الوحوش فكم من سيستفيد من هذا الأمر؟ ألا يمكنك أن تقول أيهما أكثر أهمية ؟ ”
“ساذهب اولا. خذ وقتك واعمل على عناصر جديدة “. ضحك السيد كما صعد الى المقصورة.
(لا اعلم ما يطلق عليه المهم هو مثل الطابع الذي يستخدم من أجل البصمات*)
اوما دوديان .
صمت الحشد حتى بدأت عربة الرجل العجوز في الحركة ، لكنهم اثاروا ضجة اخرى بعد ذلك. نظر الجميع إلى دوديان بحسد وغيرة.
“كل العباقرة هكذا”. ضحك إيفيسا.
تهرب دوديان مسرعا كما غادرت العربة بعيدا.
الفصل 3…
استجاب الحشد على الفور باللحاق به ولكن دوديان سرعان ما فر منهم . لم يكن للمهندسين الضعفاء فرصة للحاق بزبال* ناهيك عن صياد.
“هذا ما أتحدث عنه!” أرجح أرسن عينيه: “اليوم يوجد مهندسون رئيسيون يتجاوزون 40 عامًا. لقد احترقوا منذ سنوات كما انغمسوا في طريق النبلاء. كل ما يفكرون فيه هو الغناء والرقص الذي يربك عقولهم. انهم طفيليات المعبد! يجب أن يطردوا! ”
(حقا لا اعلم لماذا أطلق المترجم السابق عليهم هذا الاسم كنت أفكر في تغييره الى منقب *)
تأسف دوديان لأنه لم يأت بعربته وهو ينظر حوله إلى الحشد.
عاد دوديان إلى غرفة البحوث خاصته في القلعة. قام بتفكيك قضيب البرق وحزم الأجزاء في حقائب. وأخذهم مباشرة من القلعة.
تهرب دوديان مسرعا كما غادرت العربة بعيدا.
“كل العباقرة هكذا”. ضحك إيفيسا.
استخدم دوديان عربة لنقل الحقائب إلى القاعة.
كان هناك أكثر من عشرة مهندسين في القاعة يقفون في طابور لتقديم أعمالهم الخاصة.
تقدم دوديان للوقوف في قائمة الانتظار أيضا.
“هاه؟” كان الرجل الذي يقف أمامه في حيرة من أمره وهو يرى دوديان. فوجئ: “هل أنت دين؟ دين العبقري؟ ”
“لا تصدر حكما مبكرا لأن الحياة طويلة.”
“مرحبا”. استقبل دوديان الرجل بأدب.
“متعجرف…” صرخ الرجل البالغ سبعين عاماً : “كيف يمكنك أن تتحدث بهذا الشكل دون اتباع الإتيكيت؟ لا عجب في أنه على الرغم من انضمامك للمعبد ، لا تزال غير قادر على التخلص من تلك العادات السيئة! ”
كان الرجل مسروراً بموقف دوديان المهذب: “مرحبًا ، أهلاً ، هل أنت هنا لتقديم اختراعك الجديد؟”
فوجئت ليزا: “هو؟” مدت يدها أخذ الاستمارة من يد المرأة. كما رأت الطوابع على الاستمارة: “حسنا ،يمكنك المغادرة”.
اوما دوديان.
ظهرت ليزا والحراس أمام قلعة أخرى. أرسلوا المجلد والحقائب للموظفين في العداد.
“أرجوك ،تقدم اولا “. انحاز الرجل كما أعطى مكانه لدوديان.
نظر أرسن إليه وضبط غضبه. نظر ببرودة إلى دوديان: “انطلاقا من ملاحظاتي لك ، سأقول استنتاجي أنه سيكون من الصعب عليك أن تلمس نصائح حذاء الرب!”
رفض دوديان بسرعة ، “لا ، أنت أولاً”.
بعد نصف ساعة.
“لا بأس. لدي الكثير من الوقت. ”
اندلع الحشد في ضجة كما رأوا دوديان مع السيد. على ما يبدو ، لم يتوقع أحد أن يكون الصبي العبقري من الصحف الحديثة قادرًا على المشي جنبًا إلى جنب مع سيد.
“نعم”. أجاب الحراس.
“حسنا.”
(والله لحد الان لازلت لا اعلم ما اذا كان إيفيسا رجل ام امراة على الرغم من أنه اسم امرأة إلا أنه يذكر كرجل *)
غير دوديان والرجل مكانيهما. سمع الأشخاص الثلاثة أمامهم محادثة الرجل مع دوديان. كانت الفتاة التي تقف أمام دوديان متحمسة كما قالت: “سأغير مكاني معك أيضًا.”
“لا تصدر حكما مبكرا لأن الحياة طويلة.”
رأى دوديان ميدالية المهندس الرئيسية على صدرها. يعتبر مثل هذا الإنجاز في سن مبكرة نتيجة ممتازة. تبادل الأماكن معها أيضًا.
رأى دوديان ميدالية المهندس الرئيسية على صدرها. يعتبر مثل هذا الإنجاز في سن مبكرة نتيجة ممتازة. تبادل الأماكن معها أيضًا.
أعطى الاثنان الآخران اماكنهما إلى دوديان أيضًا.
“من فضلك قدم عملك …” استدار الشاب خلف العداد للحصول على نموذج الاستمارة لكنه رأى الشاب الاخير في الطابور يظهر أمامه. شعر بالدهشة لكنه وجده مألوفا بعض الشيء: “أنت؟”
ظهرت ليزا والحراس أمام قلعة أخرى. أرسلوا المجلد والحقائب للموظفين في العداد.
قام دوديان بتسليم الحقائب: “اسمي دين وهذا هو عملي”. بعد ذلك قام بتسليم مجلد آخر: “يوجد رسم تخطيطي ورسومات للتجميع”.
الفصل 3…
اوما دوديان: “سأفعل”.
“دين …” كانت هناك امرأة أخرى بجانب الشاب. فوجئت كما تذكرت فجأة شيئًا ما: “هل هذا هو العنصر الجديد؟”
الناس الذين كانوا ينتظرون أمام القلعة مهدوا الطريق لهم للمرور. نظر معظمهم إلى سادة باجلال و رهبة. كان هناك أكثر من مائة شخص ولكن يمكن سماع صوت طنين الذباب من شدة صمتهم .
اوما دوديان.
“نعم.”
كانت المرأة متحمسة. تلقت الحقائب وسلمت بسرعة استمارة آخر. قالت بنبرة لطيفة: “املأ جدول الهوية هذا وقم بختمه بميدالتك.” (أعتقد أنهم يستخدمون الميدالية لعمل ختم)
بعد أن غادروا جميعا ربت السيد على كتف دوديان: “ارسن لديه مزاج سيئ بعض الشيء لذلك لا تأخذ الأمر الى قلبك. أنا أثق في قدراتك ، لكن لا تنسَ أنه يجب اتباع الإتيكيت “.
خرج دوديان والسيد من القلعة جنبًا إلى جنب كما غادر الأسياد الآخرين في عرباتهم.
ملئ دوديان بسرعة الاستمارة. أزال ميداليته ووضعها في الصندوق الوردي* على العداد. بعد ذلك ، ضغط ميداليته على الاستمارة وسرعان ما ظهر اسمه ونمط ميداليته على الاستمارة.
ساد الصمت بين الأسياد كما تاملوا أفكارهم. لمس الرجل العجوز المكتنز السابق لحيته وقال ببطء: “لم اصنع أي عناصر عسكرية منذ آخر مرة صنعت فيها” قوس الظل”. وقد سمعت أن مهندسا متوسط قام بتحسينه و تطويره. الآن يجب أن يحقق مستوى أربعة نجوم. ”
(لا اعلم ما يطلق عليه المهم هو مثل الطابع الذي يستخدم من أجل البصمات*)
“عادة ما يستغرق التقييم من يوم إلى ثلاثة أيام. وإذا كان هناك يوم صلاة بين ذلك الحين فسوف يتأخر التقييم ليوم واحد. “ابتسمت المرأة.
(حقا لا اعلم لماذا أطلق المترجم السابق عليهم هذا الاسم كنت أفكر في تغييره الى منقب *)
“شكرا لك”. ابتسم دوديان وشكرها كما غادر العداد. علاوة على ذلك ، شكر الأربعة الآخرين الذين قدموا أماكنهم في طابور الانتظار وعاد إلى قلعته.
“لا تصدر حكما مبكرا لأن الحياة طويلة.”
لم تنتظر المرأة للمهندسين الأربعة الآخرين لتقديم أعمالهم بدلاً من ذلك امسكت بالنموذج الذي ملأه دوديان وتوجهت إلى غرفة صغيرة في الخلف. كانت هناك امرأة في منتصف العمر في الغرفة. تحدثت معها بحماس: “ليزا هذا هو الاختراع الجديد للمهندس دين. انه العبقري دين! ”
أضاءت عيون دوديان لكنه ظل صامتا.
فوجئت ليزا: “هو؟” مدت يدها أخذ الاستمارة من يد المرأة. كما رأت الطوابع على الاستمارة: “حسنا ،يمكنك المغادرة”.
أومأت المرأة وغادر الغرفة.
نادت ليزا على الحراس لمساعدتها في حمل الحقائب: “احملوا هذه الحقائب واتبعوني”.
“أرجوك ،تقدم اولا “. انحاز الرجل كما أعطى مكانه لدوديان.
“نعم”. أجاب الحراس.
بعد نصف ساعة.
كانت هناك ابتسامة خبيثة على وجه إيفيسا: “لقد استغرق الكبير كوبنهاغن 6 سنوات لكي يرتفع من مهندس رئيسي إلى سيد”.
“حسنا.”
ظهرت ليزا والحراس أمام قلعة أخرى. أرسلوا المجلد والحقائب للموظفين في العداد.
(حقا لا اعلم لماذا أطلق المترجم السابق عليهم هذا الاسم كنت أفكر في تغييره الى منقب *)
رأى الموظفون أن الحقائب تحمل شعارا أحمر. أدركوا على الفور أن ذلك يعني أن لها الأولوية على الأعمال الأخرى أثناء التقييم.
“أيها الشاب ، هل تعتقد أن حصولك على ميدالية” العصر ” يخل لك مثل هذا الموقف المتعجرف؟ عندما تشرق الشمس يختبئ الظلام. لماذا الحرب؟ يجب أن تركز على بحوثك و تنشأ عناصر الرب. كم من الناس سيستفيدون إذا نشرت كلمة الاله؟ إذا ركزت على قتل الوحوش فكم من سيستفيد من هذا الأمر؟ ألا يمكنك أن تقول أيهما أكثر أهمية ؟ ”
…
أومأت المرأة وغادر الغرفة.
(الجبل الجليدي الذي تطفوا قمته فقط فوق الماء يعني لا يستطيعون رؤية القليل فقط*)
…
غرفة الطعام في القلعة التاسعة.
عاد دوديان إلى غرفة البحوث خاصته في القلعة. قام بتفكيك قضيب البرق وحزم الأجزاء في حقائب. وأخذهم مباشرة من القلعة.
رأى دوديان ميدالية المهندس الرئيسية على صدرها. يعتبر مثل هذا الإنجاز في سن مبكرة نتيجة ممتازة. تبادل الأماكن معها أيضًا.
جلست امرأة نحيلة أمام البيانو وعزفت لحنًا. كانت الموسيقى تدفق عبر القاعة مثل لحن الربيع.
كانت هناك طاولة شاي أمام البيانو. كان السيد إيفيسا يستمتع بالشاي كما كان آرسن البالغ من العمر سبعين عامًا يجلس أمامه.
(الجبل الجليدي الذي تطفوا قمته فقط فوق الماء يعني لا يستطيعون رؤية القليل فقط*)
…
“ألا تشعر بالانزعاج؟” أخذ أرسن بضع رشفات من الكأس: “إنه يعتقد أنه يمكن أن يستحقر الجميع لأنه حصل على ميدالية ‘العصر’! همف! ”
شخر أرسن: “بدون عزم وتصميم ستكون النتيجة الوحيدة هي الفشل! مثل هذا الطفل. إنه متكبر للغاية! لن يصل إلى أي شيء في سنوات القليلة!”
“كل العباقرة هكذا”. ضحك إيفيسا.
“أيها الشاب ، هل تعتقد أن حصولك على ميدالية” العصر ” يخل لك مثل هذا الموقف المتعجرف؟ عندما تشرق الشمس يختبئ الظلام. لماذا الحرب؟ يجب أن تركز على بحوثك و تنشأ عناصر الرب. كم من الناس سيستفيدون إذا نشرت كلمة الاله؟ إذا ركزت على قتل الوحوش فكم من سيستفيد من هذا الأمر؟ ألا يمكنك أن تقول أيهما أكثر أهمية ؟ ”
(والله لحد الان لازلت لا اعلم ما اذا كان إيفيسا رجل ام امراة على الرغم من أنه اسم امرأة إلا أنه يذكر كرجل *)
في “معبد العناصر” ، يشير مصطلح “الرب” إلى “إله النور” بينما تشير “نصائح الحذاء” إلى السيد. وضعت هذه العبارات منذ وقت طويل عندما تم بناء المعبد. لقد كان مصطلحا متواضعًا يستخدمه الاسياد للإشارة إلى أنفسهم. وتعني أنه على الرغم من أنهم سادة لكنهم لم يتمكنوا من الرؤية إلا من خلال قمة الجبل الجليدي* لكنهم لم يكونوا على دراية بالصورة الكاملة. بعد ذلك أصبحت هذه العبارة شائعة حيث بدأ الأسياد في استخدامها.
كان أرسن في حالة مزاجية سيئة: “ما العبقري؟ كلنا كنا نعتبر عباقرة عندما كنا صغارا. هل تصرفنا بهذه الطريقة أيضًا؟ ”
كانت المرأة متحمسة. تلقت الحقائب وسلمت بسرعة استمارة آخر. قالت بنبرة لطيفة: “املأ جدول الهوية هذا وقم بختمه بميدالتك.” (أعتقد أنهم يستخدمون الميدالية لعمل ختم)
كانت هناك ابتسامة خبيثة على وجه إيفيسا: “لقد استغرق الكبير كوبنهاغن 6 سنوات لكي يرتفع من مهندس رئيسي إلى سيد”.
شخر أرسن: “بدون عزم وتصميم ستكون النتيجة الوحيدة هي الفشل! مثل هذا الطفل. إنه متكبر للغاية! لن يصل إلى أي شيء في سنوات القليلة!”
“هذا ما أتحدث عنه!” أرجح أرسن عينيه: “اليوم يوجد مهندسون رئيسيون يتجاوزون 40 عامًا. لقد احترقوا منذ سنوات كما انغمسوا في طريق النبلاء. كل ما يفكرون فيه هو الغناء والرقص الذي يربك عقولهم. انهم طفيليات المعبد! يجب أن يطردوا! ”
‘إنه بالفعل طريق طويل وممل. ولكن هناك البعض مثل كوبنهاغن “. هتف إيفيسا.
ابتسم السيد (الرجل الذي يدير الاجتماع): “عنصر من فئة أربع نجوم أكثر من كاف. لم أكن أتوقع أن يصل قوس الظل إلى هذا الارتفاع. في الواقع إنه تحسن كبير “.
شخر أرسن: “بدون عزم وتصميم ستكون النتيجة الوحيدة هي الفشل! مثل هذا الطفل. إنه متكبر للغاية! لن يصل إلى أي شيء في سنوات القليلة!”
التقى الأسياد الذين غادروا قاعة المجلس بطلابهم في الطابق الأول. رافقوهم حتى صعدوا إلى عرباتهم.
ابتسم إيفيسا لكنه لم يقل شيئًا.
ابتسم السيد (الرجل الذي يدير الاجتماع): “عنصر من فئة أربع نجوم أكثر من كاف. لم أكن أتوقع أن يصل قوس الظل إلى هذا الارتفاع. في الواقع إنه تحسن كبير “.
في الوقت نفسه ، تقدم احد الخدم وقال باحترام: ” السيد إيفيسا يوجد اختراع جديد من فصيل البرق. لقد طُلب منك تقييمه “.
نهاية الفصل …
استجاب الحشد على الفور باللحاق به ولكن دوديان سرعان ما فر منهم . لم يكن للمهندسين الضعفاء فرصة للحاق بزبال* ناهيك عن صياد.
الفصل 3…
ترجمة : Drake Hale
غرفة الطعام في القلعة التاسعة.
في “معبد العناصر” ، يشير مصطلح “الرب” إلى “إله النور” بينما تشير “نصائح الحذاء” إلى السيد. وضعت هذه العبارات منذ وقت طويل عندما تم بناء المعبد. لقد كان مصطلحا متواضعًا يستخدمه الاسياد للإشارة إلى أنفسهم. وتعني أنه على الرغم من أنهم سادة لكنهم لم يتمكنوا من الرؤية إلا من خلال قمة الجبل الجليدي* لكنهم لم يكونوا على دراية بالصورة الكاملة. بعد ذلك أصبحت هذه العبارة شائعة حيث بدأ الأسياد في استخدامها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
