You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 196

الفصل السادس و التسعين بعد المائة : عادلة ونزيهة

في هذا الوقت ، مر شماس في منتصف العمر . كان يحمل كومة من المعلومات في يده .

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

نظر دوديان إليه كما أبدا أثر بسمة على وجهه : ” أيها العم ، أنت كبير في السن . هل أتيت لقضية أيضًا ؟ ”

لقد صدم فيك تمامًا عندما سمع ميشيل : ” اعتراف ؟ لم أقتلهم لماذا يجب أن أعترف ؟ ”

” هذا أنا . ” أجاب دوديان .

كان صبر ميشيل يفرغ : ” تم العثور على هذا السوار في مكان مقتل زوجة الشماس هيوي . ووفقًا للرائحة فإنه ينتمي إليها حقًا ” .

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

حدق فيك : ” تم العثور على القلادة في مسرح القتل ؟ كيف ؟ ! و لماذا تشكين في أنني قتلتها ؟ ربما انها هي ! ”

تجعدت حواجب ميشيل : ” على الرغم من أنه لم نعثر بعد على الدافع وراء الاغتيال ، إلا أن الأدلة قاطعة . أعذاره فقط هي التي تخبرنا . كل سجين يأتي بسبب وقصة مثالية . لكنها في النهاية قصة ” .

كانت المرأة مرتعبة : ” توقف عن قول هذا الهراء ! بالأمس أثبتوا أن القاتل رجل ! كانت هناك بقع نبيذ على ملابسك المهملة ! لقد رأيتها . علاوة على ذلك ، سرقت القلادة من رقبتي بالأمس . كنت على علم بها. بعد مغادرتك ! بحثت عنك لكن لم أجدك ! ”

” أنا أعلم ! ” قال فيك بلهجة متحمسة : ” القاتل هو الشخص الذي ضربني بالأمس . الخمر ! ذهبت إلى الحمام لتنظيف ملابسي لكنني ضربت فاقدا وعيي . هذا الشخص كان يجب أن يتنكر مكاني و سرق قلادتها . علاوة على ذلك يجب أن يكون الشخص الذي أظهر نفسه في أماكن مختلفة لإثارة عذر ضدي ! بعد قتل زوجة الشماس وضع القلادة على المشهد عن قصد ! ”

حدق فيك فيها بتعبير فارغ بينما مرت أفكار كثيرة بعقله . أدرك فجأة أي نوع من الخطة الغادرة وضعت لتأطيرِ له . يبدو أن شخصا ما قد تصرف بدلا منه بينما كان فاقدا للوعي .

حواجب ميشيل تجعدت . في الواقع لقد كان أكبر شك واجه التحقيق . كان الدافع محيرًا . وفقًا للتحقيق ، لم يكن لدى الشاب الأرستقراطي دافع لقتل الشماس .

” أنا أعلم ! ” قال فيك بلهجة متحمسة : ” القاتل هو الشخص الذي ضربني بالأمس . الخمر ! ذهبت إلى الحمام لتنظيف ملابسي لكنني ضربت فاقدا وعيي . هذا الشخص كان يجب أن يتنكر مكاني و سرق قلادتها . علاوة على ذلك يجب أن يكون الشخص الذي أظهر نفسه في أماكن مختلفة لإثارة عذر ضدي ! بعد قتل زوجة الشماس وضع القلادة على المشهد عن قصد ! ”

أومأ الفارس التأديبي الآخر : ” هذا صحيح . لكننا ما زلنا بحاجة إلى السعي لإيجاد دافعه في أقرب وقت ممكن حتى لا تجد أسرة ميلان شيئًا لتقوله ” .

سخرت ميشيل : ” الفكرة جيدة لكن كل الأدلة تشير إليك ! دعني أنهي قصتك ، أعتقد أنه تم التأطير لك ! ”

في قاعة المحكمة .

كان فيك قلقًا : ” بالطبع أنا مؤطر له . من المعروف أنك عادلة وصارمة . لماذا لا تقومين بالتحقيق في الأمر بدقة ؟ ليس لدي أي سبب لقتلهم ! أنا لست مجنونا . لم أتقاطع الطرق مع الشماس أو زوجته أبدا ، لماذا يجب أن أتحمل هذا الخطر الكبير وأقتل شخصًا بهذا الوضع ؟ ”

لقد صدم فيك تمامًا عندما سمع ميشيل : ” اعتراف ؟ لم أقتلهم لماذا يجب أن أعترف ؟ ”

حواجب ميشيل تجعدت . في الواقع لقد كان أكبر شك واجه التحقيق . كان الدافع محيرًا . وفقًا للتحقيق ، لم يكن لدى الشاب الأرستقراطي دافع لقتل الشماس .

التقط دوديان الرسالة ونظر اليها . النداء الذي رفعه قد مر . ستُعقد المحكمة في غضون يومين ، لذلك كان عليه العودة والاستعداد .

لذلك ، لم يتمكنوا من معرفة سبب محاولة فيك لقتل الشماس هيوي !

وقال الفارس التأديبي مع ندبة السيف لميشيل : ” إنه مريب بعض الشيء . يجب علينا إعادة النظر فيه مرة أخرى حتى نتمكن من التوصل إلى سبب لإشباع عائلة ميلان أيضا . ”

” أنا أعلم ! ” قال فيك بلهجة متحمسة : ” القاتل هو الشخص الذي ضربني بالأمس . الخمر ! ذهبت إلى الحمام لتنظيف ملابسي لكنني ضربت فاقدا وعيي . هذا الشخص كان يجب أن يتنكر مكاني و سرق قلادتها . علاوة على ذلك يجب أن يكون الشخص الذي أظهر نفسه في أماكن مختلفة لإثارة عذر ضدي ! بعد قتل زوجة الشماس وضع القلادة على المشهد عن قصد ! ”

عبست ميشيل عندما نظرت إلى فيك ثم قالت : ” حسنا . لكن خلال فترة التحقيق الذي نجريه ، سوف يتم احتجازك مؤقتًا في المحكمة . سنرى ما ستكون النتيجة ! ”

وقال الفارس التأديبي مع ندبة السيف لميشيل : ” إنه مريب بعض الشيء . يجب علينا إعادة النظر فيه مرة أخرى حتى نتمكن من التوصل إلى سبب لإشباع عائلة ميلان أيضا . ”

تشدد قلب فيك . شعر بالعرق البارد في ملابسه الداخلية . لقد سئم من الجلوس على الكرسي . علاوة على ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها أنه قريب جدًا من الموت .

نظر أليكس إلى دوديان . رأى أن المراهق كان يرتدي ملابس جيدة . لم يقل شيئًا سوى إيماءة برأسه . كان يفكر في كيفية العثور على الأشخاص المناسبين لإخراج فيك من المحكمة .

كانت المرأة مرتعبة : ” توقف عن قول هذا الهراء ! بالأمس أثبتوا أن القاتل رجل ! كانت هناك بقع نبيذ على ملابسك المهملة ! لقد رأيتها . علاوة على ذلك ، سرقت القلادة من رقبتي بالأمس . كنت على علم بها. بعد مغادرتك ! بحثت عنك لكن لم أجدك ! ”

” حسنا ، شكرا لك . ” أنهت ميشيل و همست للفارس التأديبي الآخر : ” حقق على الفور مع هذا الشخص وكذلك الأرستقراطي الذي يقف وراءه . علاوة على ذلك ، ابحث عن الحالات التي كان فيها الشماس هيوي معني بشؤون عائلة ميلان ” .

غادرت ميشيل والفارس التأديبي الآخر غرفة الاستجواب . اصطحب الفرسان من المحكمة فيك . نظر الفارس التأديبي الآخر إلى ميشيل : ” من المحتمل أنه تم تأطيره ” .

” أترى ؟ المحكمة عادلة جدًا . أعتقد أن مشاكل العم ستحل قريبًا . ”

تجعدت حواجب ميشيل : ” على الرغم من أنه لم نعثر بعد على الدافع وراء الاغتيال ، إلا أن الأدلة قاطعة . أعذاره فقط هي التي تخبرنا . كل سجين يأتي بسبب وقصة مثالية . لكنها في النهاية قصة ” .

عبست ميشيل عندما نظرت إلى فيك ثم قالت : ” حسنا . لكن خلال فترة التحقيق الذي نجريه ، سوف يتم احتجازك مؤقتًا في المحكمة . سنرى ما ستكون النتيجة ! ”

أومأ الفارس التأديبي الآخر : ” هذا صحيح . لكننا ما زلنا بحاجة إلى السعي لإيجاد دافعه في أقرب وقت ممكن حتى لا تجد أسرة ميلان شيئًا لتقوله ” .

” حسنا ” ، أومأت ميشيل قليلا .

أومأت ميشيل بلهجة منخفضة : ” إن اغتيال الشماس هيوي قد أثر علينا بشدة . إذا لم نتمكن من حل القضية في أسرع وقت ممكن فسوف تسقط سمعة المحكمة . يجب أن يكون هناك حكم مناسب في ثلاثة أيام ستحاول الأسرة بكل ثقة العثور على كبش فداء وإخراجه ، وقد رأيت الكثير من الحيل مثل تلك ، فهم لا يهتمون بما إذا كان قد قَتَل أم لا طالما كان خارجًا بأمان . ”

حدق فيك : ” تم العثور على القلادة في مسرح القتل ؟ كيف ؟ ! و لماذا تشكين في أنني قتلتها ؟ ربما انها هي ! ”

تنهد الفارس التأديبي : ” أعرف ، سأحصل على نتائج في ثلاثة أيام . ”

لم يرفض الشماس وقال : ” إنها ليست قضية كبيرة . قبل ثلاث سنوات سرق صياد من اتحاد ميلون روبي لونغشان من عائلة ميلان وحُكم عليه بالسجن لمائتي وثلاثين عامًا . الآن ، تم الإفراج عنه بكفالة من قبل النبلاء و استأنف الحكم ” .

” حسنا ” ، أومأت ميشيل قليلا .

كانت المرأة مرتعبة : ” توقف عن قول هذا الهراء ! بالأمس أثبتوا أن القاتل رجل ! كانت هناك بقع نبيذ على ملابسك المهملة ! لقد رأيتها . علاوة على ذلك ، سرقت القلادة من رقبتي بالأمس . كنت على علم بها. بعد مغادرتك ! بحثت عنك لكن لم أجدك ! ”

في هذا الوقت ، مر شماس في منتصف العمر . كان يحمل كومة من المعلومات في يده .

سخرت ميشيل : ” الفكرة جيدة لكن كل الأدلة تشير إليك ! دعني أنهي قصتك ، أعتقد أنه تم التأطير لك ! ”

وقالت ميشيل : ” ما هذا ؟ لماذا هناك الكثير من المعلومات ؟ ”

ابتسم الشماس في منتصف العمر بسخرية : ” إنها ليست قضية كبيرة . قبل ثلاث سنوات ، تعامل الشماس هيوي مع قضية والجاني قد جاء لتقديم شكوى . إنه يريد إعادة المحاكمة في القضية ” .

Dantalian2

فوجئ كل منهما . سألت ميشيل : ” ما هي القضية ؟ ربما يكون لها صلة ما باغتيال الشماس هيوي . قد يكون ذلك مفيدًا ” .

” أنا أعلم ! ” قال فيك بلهجة متحمسة : ” القاتل هو الشخص الذي ضربني بالأمس . الخمر ! ذهبت إلى الحمام لتنظيف ملابسي لكنني ضربت فاقدا وعيي . هذا الشخص كان يجب أن يتنكر مكاني و سرق قلادتها . علاوة على ذلك يجب أن يكون الشخص الذي أظهر نفسه في أماكن مختلفة لإثارة عذر ضدي ! بعد قتل زوجة الشماس وضع القلادة على المشهد عن قصد ! ”

لم يرفض الشماس وقال : ” إنها ليست قضية كبيرة . قبل ثلاث سنوات سرق صياد من اتحاد ميلون روبي لونغشان من عائلة ميلان وحُكم عليه بالسجن لمائتي وثلاثين عامًا . الآن ، تم الإفراج عنه بكفالة من قبل النبلاء و استأنف الحكم ” .

Dantalian2

ميشيل والفارس التأديبي مع ندبة السيف تفاجأ . كان لديهم فكرة بينما عيونهم سطعت .

لذلك ، لم يتمكنوا من معرفة سبب محاولة فيك لقتل الشماس هيوي !

” حسنا ، شكرا لك . ” أنهت ميشيل و همست للفارس التأديبي الآخر : ” حقق على الفور مع هذا الشخص وكذلك الأرستقراطي الذي يقف وراءه . علاوة على ذلك ، ابحث عن الحالات التي كان فيها الشماس هيوي معني بشؤون عائلة ميلان ” .

في قاعة المحكمة .

كلاهما تكهن حول أشياء قليلة . كانت عيونهم مليئة بالإثارة حيث بدوا أخيرًا في إيجاد الدليل لحل القضية .

كان فيك قلقًا : ” بالطبع أنا مؤطر له . من المعروف أنك عادلة وصارمة . لماذا لا تقومين بالتحقيق في الأمر بدقة ؟ ليس لدي أي سبب لقتلهم ! أنا لست مجنونا . لم أتقاطع الطرق مع الشماس أو زوجته أبدا ، لماذا يجب أن أتحمل هذا الخطر الكبير وأقتل شخصًا بهذا الوضع ؟ ”

كلاهما انفصلا على الفور .

” شكرا لك على التمنيات الطيبة . ” قال أليكس بابتسامة باهتة . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

في قاعة المحكمة .

” حسنا ، شكرا لك . ” أنهت ميشيل و همست للفارس التأديبي الآخر : ” حقق على الفور مع هذا الشخص وكذلك الأرستقراطي الذي يقف وراءه . علاوة على ذلك ، ابحث عن الحالات التي كان فيها الشماس هيوي معني بشؤون عائلة ميلان ” .

كان دوديان يجلس على الأريكة المخصصة للضيوف . كان هناك رجل عجوز يجلس بمقابله . كان لديه خاتم الماسة ضخمة في إصبعه . اعتقد دوديان أن الرجل كان أرستقراطيًا من مزاجه . كان هذا الرجل العجوز أليكس ميلان .

” حسنا ، شكرا لك . ” أنهت ميشيل و همست للفارس التأديبي الآخر : ” حقق على الفور مع هذا الشخص وكذلك الأرستقراطي الذي يقف وراءه . علاوة على ذلك ، ابحث عن الحالات التي كان فيها الشماس هيوي معني بشؤون عائلة ميلان ” .

نظر دوديان إليه كما أبدا أثر بسمة على وجهه : ” أيها العم ، أنت كبير في السن . هل أتيت لقضية أيضًا ؟ ”

أصبح قلب أليكس مرتاحًا إلى حد ما عندما سمع حديث دوديان : ” أنا لست المؤطر له بل هو حفيدي . أفترض أن المحكمة تستطيع أن ترى أن طفلاً صغيراً مثلك لن يشارك في أي جريمة ” .

نظر أليكس إلى دوديان . رأى أن المراهق كان يرتدي ملابس جيدة . لم يقل شيئًا سوى إيماءة برأسه . كان يفكر في كيفية العثور على الأشخاص المناسبين لإخراج فيك من المحكمة .

ضحك دوديان : ” أنا لست صغيرًا ” .

” يبدو أنك واجهت مشكلة كبيرة . ” تابع دوديان : ” ألم ترافقك عائلتك ؟ ”

ميشيل والفارس التأديبي مع ندبة السيف تفاجأ . كان لديهم فكرة بينما عيونهم سطعت .

حواجب أليكس تجعدت . ألم يرأى الطفل أنه ليس شخصًا عاديًا ؟ حتى تجرأ على التحدث بحرية هكذا ! كانت لهجته غير مبالية كما قال : ” أيها الرجل الصغير ، عليك أن تتعلم كيف تتصرف . لا ينبغي أن يكون الأطفال في سنك في المحكمة . ”

ميشيل والفارس التأديبي مع ندبة السيف تفاجأ . كان لديهم فكرة بينما عيونهم سطعت .

هز دوديان كتفيه : ” أنا لست مذنباً لأن شخصًا ما قد أطر لي . لكن بالنظر اليك ، فأنت مؤكد أنك مؤطر له . أيها العم ، يجب ألا تشعر بالقلق . المحكمة عادلة ونزيهة لن تسيء معاملتك . أتمنى أن تحصل على حكم عادل ! ”

سخرت ميشيل : ” الفكرة جيدة لكن كل الأدلة تشير إليك ! دعني أنهي قصتك ، أعتقد أنه تم التأطير لك ! ”

أصبح قلب أليكس مرتاحًا إلى حد ما عندما سمع حديث دوديان : ” أنا لست المؤطر له بل هو حفيدي . أفترض أن المحكمة تستطيع أن ترى أن طفلاً صغيراً مثلك لن يشارك في أي جريمة ” .

” يبدو أنك واجهت مشكلة كبيرة . ” تابع دوديان : ” ألم ترافقك عائلتك ؟ ”

ضحك دوديان : ” أنا لست صغيرًا ” .

ابتسم أليكس بصوت ضعيف لكنه لم يقل شيئًا .

Dantalian2

في هذا الوقت جاء مسؤول نحو دوديان و اليكس : ” من هو السيد دين ؟ ”

حواجب أليكس تجعدت . ألم يرأى الطفل أنه ليس شخصًا عاديًا ؟ حتى تجرأ على التحدث بحرية هكذا ! كانت لهجته غير مبالية كما قال : ” أيها الرجل الصغير ، عليك أن تتعلم كيف تتصرف . لا ينبغي أن يكون الأطفال في سنك في المحكمة . ”

” هذا أنا . ” أجاب دوديان .

ميشيل والفارس التأديبي مع ندبة السيف تفاجأ . كان لديهم فكرة بينما عيونهم سطعت .

” هذا هو إشعارك . ” سلم الرجل رسالة إلى دوديان .

التقط دوديان الرسالة ونظر اليها . النداء الذي رفعه قد مر . ستُعقد المحكمة في غضون يومين ، لذلك كان عليه العودة والاستعداد .

وقالت ميشيل : ” ما هذا ؟ لماذا هناك الكثير من المعلومات ؟ ”

” أترى ؟ المحكمة عادلة جدًا . أعتقد أن مشاكل العم ستحل قريبًا . ”

سخرت ميشيل : ” الفكرة جيدة لكن كل الأدلة تشير إليك ! دعني أنهي قصتك ، أعتقد أنه تم التأطير لك ! ”

” شكرا لك على التمنيات الطيبة . ” قال أليكس بابتسامة باهتة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وقال الفارس التأديبي مع ندبة السيف لميشيل : ” إنه مريب بعض الشيء . يجب علينا إعادة النظر فيه مرة أخرى حتى نتمكن من التوصل إلى سبب لإشباع عائلة ميلان أيضا . ”

Dantalian2

لقد صدم فيك تمامًا عندما سمع ميشيل : ” اعتراف ؟ لم أقتلهم لماذا يجب أن أعترف ؟ ”

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
هههههه لا شكر على واجب يا عم

تشدد قلب فيك . شعر بالعرق البارد في ملابسه الداخلية . لقد سئم من الجلوس على الكرسي . علاوة على ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها أنه قريب جدًا من الموت .

” شكرا لك على التمنيات الطيبة . ” قال أليكس بابتسامة باهتة . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط