دفن عالم عاهل براهما (1)
1751 دفن عالم عاهل براهما (1)
لم يكن عالم إله النجم قوي كما كان من قبل، لكن لا يزال به ستة آلهة نجم وسبع عشرة شيخ إله نجم. لم يكن هناك عالم نجمي تحت العوالم الملكية مساويا له.
لا يزال الإسقاط جاريا.
لم يكن عالم إله النجم قوي كما كان من قبل، لكن لا يزال به ستة آلهة نجم وسبع عشرة شيخ إله نجم. لم يكن هناك عالم نجمي تحت العوالم الملكية مساويا له.
في عالم السماء الخالدة، مد يون تشي يده وأطلق كرة من طاقة الضوء العميقة إلى شينغ جويكونج. سرعان ما شعر الطرف الاخر باندفاع قوي في طاقة الحياة تجوب جسده الضعيف.
في النهاية، تذكرت يوم وفاة يون تشي من أجل ياسمين في عالم إله النجم … تمتمت قائلة “لقد حان الوقت… لاتخاذ قرار”.
نظر إلى يون تشي بدهشة. حتى عيونه المظلمة المثيرة للشفقة أصبحت مفعمة بالحيوية بشكل غير عادي.
بعد ذلك، أدار رأسه ببطء وألمح في اتجاه عالم إله عاهل براهما. “بعد كل شيء، لدي عرض مثير الآن.”
يون تشي ألقى نظرة على تشي ووياو، لكنّه كان غير ضروري. ملكته ستفهم نواياه حتى بدونها. زاوية شفتيها تلتف قليلا، ومضة سوداء ومضة فجأة عبر عينيها.
استقر ضوء الظلام في عيني شينغ جويكونج، وفجأة أصبحت ملامحه باردة ومتألقة. أمسك بعجلة إله النجم ووقف على قدميه. مع انه لم تكن لديه أية طاقة عميقة، فقد كان امبراطورا لعشرة آلاف سنة على الأقل. شوي تشيان هينغ ولو تشو شعرا بضغط بسيط منه عندما التقيا عينيه.
شينغ جويكونج كان مشلولا تماماً سواء جسدياً أو نفسياً. لذا، طاقة تشي ووياو الروحية المظلمة إخترقت روحه بدون أي مقاومة على الإطلاق.
كل أسلاف ياما الثلاثة ارتعدوا في انسجام. سرعان ما حنى يان الأول رأسه وقال، “سيدي، لقد فتشنا ما يقرب من نصف المنطقة الإلهية الشرقية بالكامل، ولكننا … لم نستطع إيجاد إله قمر واحد”
استقر ضوء الظلام في عيني شينغ جويكونج، وفجأة أصبحت ملامحه باردة ومتألقة. أمسك بعجلة إله النجم ووقف على قدميه. مع انه لم تكن لديه أية طاقة عميقة، فقد كان امبراطورا لعشرة آلاف سنة على الأقل. شوي تشيان هينغ ولو تشو شعرا بضغط بسيط منه عندما التقيا عينيه.
في هذه الأثناء، العالم الملكي الأخير الذي يحمل آمال جميع الممارسين العميقين في المنطقة الشرقية لا يزال يرفض جميع الدخلاء و…
بجدية، دخل شينغ جويكونج نطاق الإسقاط وصدم الجميع في المنطقة الإلهية الشرقية.
“من الآن فصاعداً، عالم إله النجم سيخدم سيد الشيطان كخدم له الآن وإلى الأبد. وأي شخص يتحدى مشيئته هو عدو عالم إله النجم!”
“إمبـ… إمبراطور إله النجم!؟”
1751 دفن عالم عاهل براهما (1)
في عالم إله النجم المساعد، انطلقت آلهة النجم الست – اليشم السماوي، الشيطان السماوي، الشمس السماوي، اللهب السماوي، والسحر السماوي – على رجليها بانسجام. “إمبراطور إله!”
من المؤلم أن نسمع كلمات مثل “تكفير” و “خطايا” تستخدم، لكن كان من الطبيعي أن يذعن الخاسر لنزوات الفائز، ناهيك عن أن هذا كان نداء للرحمة وليس تفاوضا. لو تشو كان يتوسل من أجل فرصة للنجاة من أجل المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها.
هذه كانت المرة الأولى التي يظهر فيها شينغ جويكونج نفسه للعالم بعد إختفائه. لم تتمكن لا آلهة النجم ولا الممارسون العميقيون في المنطقة الشرقية من فهم السبب وراء ظهوره إلى جانب يون تشي.
يوزع طاقته العميقة بعناية ورفق لإبطاء طاقة السم قدر الإمكان، نظر الى اعلى محدِّقا بشكل ثابت الى شيء معيَّن.
أُصيبت آلهة النجم بالصدمة والحماس، خصوصا بعدما رأوا عجلة إله النجم بين يديه. لأن عجلة إله النجم كانت شريان الحياة لميراث إله النجم! طالما وُجدت عجلة إله النجم، فقد يتعثر عالم إله النجم، لكنه لن يتلاشى أبدا في سجلات التاريخ.
في ذلك الوقت، كان على شيا تشينغيو ويون تشي التخطيط لكل خطوة وتحمل مخاطرة كبيرة فقط لحقن كمية صغيرة من السم السماوي في جسده.
ترمب!
من المؤلم أن نسمع كلمات مثل “تكفير” و “خطايا” تستخدم، لكن كان من الطبيعي أن يذعن الخاسر لنزوات الفائز، ناهيك عن أن هذا كان نداء للرحمة وليس تفاوضا. لو تشو كان يتوسل من أجل فرصة للنجاة من أجل المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها.
الجماهير كانت لا تزال مترنحة من ظهور شينغ جويكونج، لكنه فعل شيئاً لم يتوقع أحد رؤيته منه … ينزل على ركبتيه اليمنى بجانب يون تشي.
في ذلك الوقت، كان على شيا تشينغيو ويون تشي التخطيط لكل خطوة وتحمل مخاطرة كبيرة فقط لحقن كمية صغيرة من السم السماوي في جسده.
رفع جوهر وحبل حياة عالم إله النجم، عجلة إله النجم في الهواء وأعلن رسمياً، “سيد الشيطان هو مخلص العالم، وبالتالي هذا الملك الصغير شينغ جويكونج. لذلك، باسم إمبراطور إله النجم، قررت انا وعالم إله النجم ان نقسم على الولاء لسيد الشيطان كشكر على عطية المغفرة التي وهبنا اياها”
كان يمينه خالياً تماماً من الغطرسة أو التردد. كان راكعا، ولكن من الواضح ان الكلمات أتت من أعماق روحه.
“من الآن فصاعداً، عالم إله النجم سيخدم سيد الشيطان كخدم له الآن وإلى الأبد. وأي شخص يتحدى مشيئته هو عدو عالم إله النجم!”
رفع جوهر وحبل حياة عالم إله النجم، عجلة إله النجم في الهواء وأعلن رسمياً، “سيد الشيطان هو مخلص العالم، وبالتالي هذا الملك الصغير شينغ جويكونج. لذلك، باسم إمبراطور إله النجم، قررت انا وعالم إله النجم ان نقسم على الولاء لسيد الشيطان كشكر على عطية المغفرة التي وهبنا اياها”
“إذا تحدّينا هذا القسم، يُئثمنا العالم حيث نقف!”
بعد ذلك، أدار رأسه ببطء وألمح في اتجاه عالم إله عاهل براهما. “بعد كل شيء، لدي عرض مثير الآن.”
كان يمينه خالياً تماماً من الغطرسة أو التردد. كان راكعا، ولكن من الواضح ان الكلمات أتت من أعماق روحه.
تراجع شينغ جويكونج من المنطقة التي كانت تُعرض على العالم بعد أداء القسم، واختفى البريق الأسود في عينيه فجأة. ثم انهار على الأرض وتوقف عن الحركة تماما.
مُلوك عالم المنطقة الإلهية الشرقية والممارسون العميقيون أُصيبوا بالذهول مجددًا. آلهة النجم وشيوخ النجم لم يستطيعوا أن يقولوا أي شيء لوقت طويل جداً.
اليوم، يون تشي سممه وجميع ملوك براهما دون أن يلاحظوا حتى بعد فوات الأوان … الفرق بين الحادثتين كان ليلا ونهارا.
على الرغم من أن عالم إله النجم سقط من النعمة تماماً بعد كارثة رضيع الشر، وقد مر وقت طويل منذ أن أظهر شينغ جويكونج وجهه، كان الرجل لا يزال إمبراطور إله النجم. لم يستطيعوا حتى إنكار حقه لأنه كان ممسكاً بحبل حياة كل آلهة النجم بيديه.
شوي يِنغيو أيضاً دخلت في الإسقاط. بما ان لو تشو قال كل ما يلزم قوله، انحنت وقالت بكل بساطة “سيخدم عالم الضوء اللامع سيد الشيطان بولاء”
لم يكن عالم إله النجم قوي كما كان من قبل، لكن لا يزال به ستة آلهة نجم وسبع عشرة شيخ إله نجم. لم يكن هناك عالم نجمي تحت العوالم الملكية مساويا له.
لهذا عرف تشياني فانتيان أفضل من أي أحد أن لؤلؤة السم السماوية… كانت الشيء الوحيد في العالم الذي يمكن أن يشفيهم.
قد حدث ذلك خصوصا بعد ان دمّرت الشياطين عالم السماء الخالدة وعالم إله القمر. قبل أن يعلموا، فقط عالمين ملكيين كانا يقفان في المنطقة الإلهية الشرقية، والآن واحد منهما أقسم بالولاء لسيد الشيطان يون تشي أمام أعين الجميع …
“هيه!” تشياني فانتيان ضحك بسخرية “لم أكن لأتخلى عن يينغ إير في ذلك الوقت لو كان ذلك قابلا للعلاج، أليس كذلك؟”
لا شك أن هذا كان بمثابة ضربة هائلة أخرى للممارسين العميقين في المنطقة الإلهية الشرقية. فقد أضعفت بقسوة كل ما كان لديهم من امل وتصميم.
“إمبـ… إمبراطور إله النجم!؟”
“أختي الكبرى” إله نجم الشيطان السماوي روز استدار ليواجه إله نجم اليشم السماوي. بقية آلهة النجم كانوا يبحثون عنها أيضاً.
ومع ذلك، المنطقة الإلهية الشرقية لم تفقد الأمل بالكامل.
بعد إختفاء إمبراطور إله النجم بشكل غامض، زهرة القمر وشينو قتلا، وياسمين وكايزي كانا… أصبحت استر أقوى وأشهر إله نجم في المجموعة. بطبيعة الحال، تم تعيينها مؤقتاً كزعيمة لآلهة النجم.
ومع ذلك، المنطقة الإلهية الشرقية لم تفقد الأمل بالكامل.
نهضت ببطء على قدميها وحدقت في عجلة إله النجم في يدي شينغ جويكونج … لاحظت أن ضوء النجوم الذي يمثل قوة السم السماوي الإلهية، وقوة الأصل السماوي الإلهية، وقوة قوة السماوي الإلهية، وقوة الذبح السماوي الإلهية، كلها مفتقدة.
لو تشو كان يخاطب يون تشي، لكنه كان حقاً يتحدث إلى الممارسين العميقين للمنطقة الإلهية الشرقية. “اذا استمررنا نحن والمنطقة الالهية الشمالية في تمزيق أحدنا الآخر هكذا، فكل ما سيجلبه هو صراع وموت لانهائي. لذا أطلب منك أن تمنح المنطقة الإلهية الشرقية فرصة لإنعاش معرفتنا بالظلام مرة أخرى … أو حتى مجرد فرصة للتكفير عن خطايانا، سيد الشيطان.”
قوة الذبح السماوي الإلهية كانت مفقودة على الأرجح لأن ياسمين رضيع الشر تم القضاء عليها من قبل آلهة الشيطان بعد أن تم نفيها من الفوضى البدائية. حتى لو نجت بطريقة ما من المحنة، كانت محجوبة بجدران الفوضى البدائية. لم يكن من الممكن أن تعود قوّتها الأصلية إلى عجلة إله النجم بطريقة أو بأخرى.
اليوم، يون تشي سممه وجميع ملوك براهما دون أن يلاحظوا حتى بعد فوات الأوان … الفرق بين الحادثتين كان ليلا ونهارا.
لكن لماذا كان الأصل السماوي والسم السماوي والقوة السماوي الإلهية مفتقدة أيضا؟
كل قوتهم وماكرتهم وثروتهم لم تكن سوى مزحة عديمة الفائدة أمام سم قاطع الأفكار جارح السماء.
هل تم توارثهم لخلفائهم بالفعل؟
لا شك أن هذا كان بمثابة ضربة هائلة أخرى للممارسين العميقين في المنطقة الإلهية الشرقية. فقد أضعفت بقسوة كل ما كان لديهم من امل وتصميم.
ومع ذلك، لم يحن الوقت للتفكير في هذا الأمر. نظرت بعيدا بينما تتسارع مجموعة من الافكار داخل عقلها.
بعد إختفاء إمبراطور إله النجم بشكل غامض، زهرة القمر وشينو قتلا، وياسمين وكايزي كانا… أصبحت استر أقوى وأشهر إله نجم في المجموعة. بطبيعة الحال، تم تعيينها مؤقتاً كزعيمة لآلهة النجم.
في النهاية، تذكرت يوم وفاة يون تشي من أجل ياسمين في عالم إله النجم … تمتمت قائلة “لقد حان الوقت… لاتخاذ قرار”.
استحقّ بالتأكيد أن يُدعى أحد أعظم ملوك العالم الثلاثة في المنطقة الإلهية الشرقية. كان خطابه مذهلا ومعديا على السواء.
في عالم السماء الخالدة، كان شوي تشيان هينغ ولو تشو يحدقان في شينغ جويكونج في صدمة وخوف.
ومع ذلك، المنطقة الإلهية الشرقية لم تفقد الأمل بالكامل.
عندما نظروا إلى تشي ووياو مرة أخرى، لم يستطيعوا إلا أن يشعروا بالبرد الذي يرتفع إلى رؤوسهم من أخماص أقدامهم. كل شعرة على أجسادهم كانت تقف على نهايتها.
رفع جوهر وحبل حياة عالم إله النجم، عجلة إله النجم في الهواء وأعلن رسمياً، “سيد الشيطان هو مخلص العالم، وبالتالي هذا الملك الصغير شينغ جويكونج. لذلك، باسم إمبراطور إله النجم، قررت انا وعالم إله النجم ان نقسم على الولاء لسيد الشيطان كشكر على عطية المغفرة التي وهبنا اياها”
تراجع شينغ جويكونج من المنطقة التي كانت تُعرض على العالم بعد أداء القسم، واختفى البريق الأسود في عينيه فجأة. ثم انهار على الأرض وتوقف عن الحركة تماما.
مُلوك عالم المنطقة الإلهية الشرقية والممارسون العميقيون أُصيبوا بالذهول مجددًا. آلهة النجم وشيوخ النجم لم يستطيعوا أن يقولوا أي شيء لوقت طويل جداً.
مد يون تشي يده، فطارت عجلة إله النجم عائدة إليه واختفت في يده. أعاد ختم شينغ جويكونج في كتلة من الجليد قبل أن يرميه مجدداً في الفلك البدائي العميق.
في ذلك الوقت، كان على شيا تشينغيو ويون تشي التخطيط لكل خطوة وتحمل مخاطرة كبيرة فقط لحقن كمية صغيرة من السم السماوي في جسده.
بينما كان قسم الولاء غير المتوقع للإمبراطور إله النجم لا يزال يتردد في نفوس الناس، ملك عالم حجب السماء لو تشو وابنه، لو لينغتشوان، سرعان ما دخلا الإسقاط. بالحديث عن ذلك، كانت شهرة الأخير مساوية تقريباً لشهرة والده مؤخراً.
بصرف النظر عن إمبراطور إله النجم، لم يفكر أحد ان اثنين من العوالم النجمية الثلاث التي يمكن ان تمثل مشيئة المنطقة الإلهية الشرقية بجانب العوالم الملكية ستقسم بالولاء لسيد الشيطان ايضا. حتى أشرس الممارسين العميقين في المنطقة الشرقية بدأوا يغفلون عن سبب لمواصلة القتال.
“سيد الشيطان، لا شك أن المنطقة الإلهية الشرقية كانت مسؤولة عن هذه الكارثة، ولكن أغلب المقيمين فيها لم يستحقوا المعاناة بسبب جريمة لم يرتكبوها. كانوا مجرد ضحايا تلاعب بهم الناس الذين ظلموك”
لو تشو كان يخاطب يون تشي، لكنه كان حقاً يتحدث إلى الممارسين العميقين للمنطقة الإلهية الشرقية. “اذا استمررنا نحن والمنطقة الالهية الشمالية في تمزيق أحدنا الآخر هكذا، فكل ما سيجلبه هو صراع وموت لانهائي. لذا أطلب منك أن تمنح المنطقة الإلهية الشرقية فرصة لإنعاش معرفتنا بالظلام مرة أخرى … أو حتى مجرد فرصة للتكفير عن خطايانا، سيد الشيطان.”
لو تشو كان يخاطب يون تشي، لكنه كان حقاً يتحدث إلى الممارسين العميقين للمنطقة الإلهية الشرقية. “اذا استمررنا نحن والمنطقة الالهية الشمالية في تمزيق أحدنا الآخر هكذا، فكل ما سيجلبه هو صراع وموت لانهائي. لذا أطلب منك أن تمنح المنطقة الإلهية الشرقية فرصة لإنعاش معرفتنا بالظلام مرة أخرى … أو حتى مجرد فرصة للتكفير عن خطايانا، سيد الشيطان.”
لو تشو كان يخاطب يون تشي، لكنه كان حقاً يتحدث إلى الممارسين العميقين للمنطقة الإلهية الشرقية. “اذا استمررنا نحن والمنطقة الالهية الشمالية في تمزيق أحدنا الآخر هكذا، فكل ما سيجلبه هو صراع وموت لانهائي. لذا أطلب منك أن تمنح المنطقة الإلهية الشرقية فرصة لإنعاش معرفتنا بالظلام مرة أخرى … أو حتى مجرد فرصة للتكفير عن خطايانا، سيد الشيطان.”
من المؤلم أن نسمع كلمات مثل “تكفير” و “خطايا” تستخدم، لكن كان من الطبيعي أن يذعن الخاسر لنزوات الفائز، ناهيك عن أن هذا كان نداء للرحمة وليس تفاوضا. لو تشو كان يتوسل من أجل فرصة للنجاة من أجل المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها.
استحقّ بالتأكيد أن يُدعى أحد أعظم ملوك العالم الثلاثة في المنطقة الإلهية الشرقية. كان خطابه مذهلا ومعديا على السواء.
“أنا، لو تشو، ملك عالم حجب السماء، والعالم الذي أحكمه سينضم إلى سيد الشيطان! أنا على يقين من أن الناس المستنيرين في المنطقة الإلهية الشرقية سيختارون حل الضغينة مع المنطقة الإلهية الشمالية والعيش حقا في سلام مع ممارسي الظلام العميقين يوماً ما. ”
شوي يِنغيو أيضاً دخلت في الإسقاط. بما ان لو تشو قال كل ما يلزم قوله، انحنت وقالت بكل بساطة “سيخدم عالم الضوء اللامع سيد الشيطان بولاء”
استحقّ بالتأكيد أن يُدعى أحد أعظم ملوك العالم الثلاثة في المنطقة الإلهية الشرقية. كان خطابه مذهلا ومعديا على السواء.
تراجع شينغ جويكونج من المنطقة التي كانت تُعرض على العالم بعد أداء القسم، واختفى البريق الأسود في عينيه فجأة. ثم انهار على الأرض وتوقف عن الحركة تماما.
شوي يِنغيو أيضاً دخلت في الإسقاط. بما ان لو تشو قال كل ما يلزم قوله، انحنت وقالت بكل بساطة “سيخدم عالم الضوء اللامع سيد الشيطان بولاء”
بعد إختفاء إمبراطور إله النجم بشكل غامض، زهرة القمر وشينو قتلا، وياسمين وكايزي كانا… أصبحت استر أقوى وأشهر إله نجم في المجموعة. بطبيعة الحال، تم تعيينها مؤقتاً كزعيمة لآلهة النجم.
بصرف النظر عن إمبراطور إله النجم، لم يفكر أحد ان اثنين من العوالم النجمية الثلاث التي يمكن ان تمثل مشيئة المنطقة الإلهية الشرقية بجانب العوالم الملكية ستقسم بالولاء لسيد الشيطان ايضا. حتى أشرس الممارسين العميقين في المنطقة الشرقية بدأوا يغفلون عن سبب لمواصلة القتال.
رفع يديه وحدق بهما. لقد أصبحوا أكثر بياضاً منذ ساعتين.
“لقد منحت المنطقة الإلهية الشرقية الفرصة” قال يون تشي بلهجة منخفضة وظهره موجهاً نحو الجمهور. “كم عدد النجوم التي ستختفي للأبد في الظلام بعد سبعة أيام من الآن، أتساءل؟ أنا أتطلع بشوق الى نيل الجواب!”
قد حدث ذلك خصوصا بعد ان دمّرت الشياطين عالم السماء الخالدة وعالم إله القمر. قبل أن يعلموا، فقط عالمين ملكيين كانا يقفان في المنطقة الإلهية الشرقية، والآن واحد منهما أقسم بالولاء لسيد الشيطان يون تشي أمام أعين الجميع …
أخيرا انطفأ إسقاط السماء الخالدة، وسقطت المنطقة الإلهية الشرقية في صمت قمعي مرة اخرى.
شينغ جويكونج كان مشلولا تماماً سواء جسدياً أو نفسياً. لذا، طاقة تشي ووياو الروحية المظلمة إخترقت روحه بدون أي مقاومة على الإطلاق.
إمبراطور إله النجم، عالم الضوء اللامع وعالم حجب السماء قد أذعنوا ليون تشي. كان مِثالهم بالتأكيد لإجبار عدد لا يحصى من عوالم النجم العليا على الاستسلام أيضا.
في عالم إله النجم المساعد، انطلقت آلهة النجم الست – اليشم السماوي، الشيطان السماوي، الشمس السماوي، اللهب السماوي، والسحر السماوي – على رجليها بانسجام. “إمبراطور إله!”
كان من المؤكد أن مقاومة المنطقة الإلهية الشرقية سوف تنخفض يوما بعد يوم. عندما تنقضي سبعة أيام، كان الجميع سيعتبرون المقاومة حماقة.
كانوا لا يزالون يأملون أن عالم عاهل براهما سوف يفاجئهم بمعجزة، أو أعظم عالم نجمي علوي في المنطقة الإلهية الشرقية، عالم الاخلاص المقدس سوف يحشدهم تحت رايتهم وينظم مقاومتهم النهائية.
ومع ذلك، المنطقة الإلهية الشرقية لم تفقد الأمل بالكامل.
…………
كانوا لا يزالون يأملون أن عالم عاهل براهما سوف يفاجئهم بمعجزة، أو أعظم عالم نجمي علوي في المنطقة الإلهية الشرقية، عالم الاخلاص المقدس سوف يحشدهم تحت رايتهم وينظم مقاومتهم النهائية.
في النهاية، تذكرت يوم وفاة يون تشي من أجل ياسمين في عالم إله النجم … تمتمت قائلة “لقد حان الوقت… لاتخاذ قرار”.
…………
كان عديم الفائدة تماما! كل ما استطاعوا فعله هو إيقاف الطاقة السامة قليلاً. لم يستطيعوا تبديد حتى نقطة من سم قاطع الأفكار جارح السماء.
بعد إغلاق الإسقاط، ضيق يون تشي عينيه بعض الشيء قبل أن يهمس “الآن وقد حدث هذا. فقد حان الوقت لإسقاط ‘القشة’ الأخيرة على ظهر الجمل”.
لهذا عرف تشياني فانتيان أفضل من أي أحد أن لؤلؤة السم السماوية… كانت الشيء الوحيد في العالم الذي يمكن أن يشفيهم.
كانت في تلك اللحظة ثلاث صواعق سوداء تقطع عبر السماء قبل أن تهبط أمام يون تشي. كان يان الأول ويان الثاني ويان الثالث.
“ولا حتى واحد؟” يون تشي عبس بشدة قبل أن يقول “أنت لا تقول لي أن كل إله قمر قد هلك بفعل كريستالات الشيطان للظلام الأبدي، أليس كذلك؟”
“همم؟ لقد عدت بسرعة مفاجئة” يون تشي وضع عينيه جانبا للحظة. “لا تخبرني أنك عدت خالي الوفاض؟”
… الغرق في بحر من اليأس على عكس أي شيء اختبروه على الإطلاق.
كل أسلاف ياما الثلاثة ارتعدوا في انسجام. سرعان ما حنى يان الأول رأسه وقال، “سيدي، لقد فتشنا ما يقرب من نصف المنطقة الإلهية الشرقية بالكامل، ولكننا … لم نستطع إيجاد إله قمر واحد”
الجماهير كانت لا تزال مترنحة من ظهور شينغ جويكونج، لكنه فعل شيئاً لم يتوقع أحد رؤيته منه … ينزل على ركبتيه اليمنى بجانب يون تشي.
“ولا حتى واحد؟” يون تشي عبس بشدة قبل أن يقول “أنت لا تقول لي أن كل إله قمر قد هلك بفعل كريستالات الشيطان للظلام الأبدي، أليس كذلك؟”
“أنا، لو تشو، ملك عالم حجب السماء، والعالم الذي أحكمه سينضم إلى سيد الشيطان! أنا على يقين من أن الناس المستنيرين في المنطقة الإلهية الشرقية سيختارون حل الضغينة مع المنطقة الإلهية الشمالية والعيش حقا في سلام مع ممارسي الظلام العميقين يوماً ما. ”
“أنا…سوف… أعود للبحث على الفور” يان الثاني تلعثم. انسى الدفاع عن نفسه، لقد كان خائفاً جداً حتى من إعطاء تفسير.
“أختي الكبرى” إله نجم الشيطان السماوي روز استدار ليواجه إله نجم اليشم السماوي. بقية آلهة النجم كانوا يبحثون عنها أيضاً.
“لا يهم.” يون تشي أخرج ضحكة ساخرة باردة. “لو كانوا أذكياء، لكانوا قد هربوا بعيدا قدر ما تستطيع أرجلهم ان تأخذهم. في هذه الحالة، قد يتعذبون فترة اطول قليلا مثل الكلب العجوز السماء الخالدة!”
لو تشو كان يخاطب يون تشي، لكنه كان حقاً يتحدث إلى الممارسين العميقين للمنطقة الإلهية الشرقية. “اذا استمررنا نحن والمنطقة الالهية الشمالية في تمزيق أحدنا الآخر هكذا، فكل ما سيجلبه هو صراع وموت لانهائي. لذا أطلب منك أن تمنح المنطقة الإلهية الشرقية فرصة لإنعاش معرفتنا بالظلام مرة أخرى … أو حتى مجرد فرصة للتكفير عن خطايانا، سيد الشيطان.”
بعد ذلك، أدار رأسه ببطء وألمح في اتجاه عالم إله عاهل براهما. “بعد كل شيء، لدي عرض مثير الآن.”
مد يون تشي يده، فطارت عجلة إله النجم عائدة إليه واختفت في يده. أعاد ختم شينغ جويكونج في كتلة من الجليد قبل أن يرميه مجدداً في الفلك البدائي العميق.
…………
…………
في هذه الأثناء، العالم الملكي الأخير الذي يحمل آمال جميع الممارسين العميقين في المنطقة الشرقية لا يزال يرفض جميع الدخلاء و…
في هذه الأثناء، العالم الملكي الأخير الذي يحمل آمال جميع الممارسين العميقين في المنطقة الشرقية لا يزال يرفض جميع الدخلاء و…
… الغرق في بحر من اليأس على عكس أي شيء اختبروه على الإطلاق.
ومع ذلك، المنطقة الإلهية الشرقية لم تفقد الأمل بالكامل.
“كح … كح كح… بو!”
مد يون تشي يده، فطارت عجلة إله النجم عائدة إليه واختفت في يده. أعاد ختم شينغ جويكونج في كتلة من الجليد قبل أن يرميه مجدداً في الفلك البدائي العميق.
نفث دمّ من فم تشياني فانتيان بينما كان يسعل بصوتٍ عالٍ. كانت القاعة صامتة وغير مضاءة جيدا، لكن تناثر الدم على الأرض كان يتوهج باللون الاخضر المخيف.
لا شك أن هذا كان بمثابة ضربة هائلة أخرى للممارسين العميقين في المنطقة الإلهية الشرقية. فقد أضعفت بقسوة كل ما كان لديهم من امل وتصميم.
رفع يديه وحدق بهما. لقد أصبحوا أكثر بياضاً منذ ساعتين.
“سيد الشيطان، لا شك أن المنطقة الإلهية الشرقية كانت مسؤولة عن هذه الكارثة، ولكن أغلب المقيمين فيها لم يستحقوا المعاناة بسبب جريمة لم يرتكبوها. كانوا مجرد ضحايا تلاعب بهم الناس الذين ظلموك”
ثم نظر للأعلى وألقى نظرة خاطفة على ملوك براهما. كان كل واحد منهم يتألم وييأس.
في اليوم الماضي أو نحو ذلك، حاولوا على الإطلاق كل شيء يمكن أن يفكروا فيه قد يعمل على السم: أفضل يشم صدّ الشر الإلهي، تشكيل عظيم لطرد السم، وحتى دمج قواهم وطرد السم معاً …
في اليوم الماضي أو نحو ذلك، حاولوا على الإطلاق كل شيء يمكن أن يفكروا فيه قد يعمل على السم: أفضل يشم صدّ الشر الإلهي، تشكيل عظيم لطرد السم، وحتى دمج قواهم وطرد السم معاً …
“هيه!” تشياني فانتيان ضحك بسخرية “لم أكن لأتخلى عن يينغ إير في ذلك الوقت لو كان ذلك قابلا للعلاج، أليس كذلك؟”
كان عديم الفائدة تماما! كل ما استطاعوا فعله هو إيقاف الطاقة السامة قليلاً. لم يستطيعوا تبديد حتى نقطة من سم قاطع الأفكار جارح السماء.
لم يستطع تذكر عدد المرات التي سأل فيها هذا السؤال. في الواقع، عيونه تُظلم في كل مرة كان يتحدث.
المأساة التي حدثت منذ عدة سنوات تكررت لكن هذه المرة، كانت تحدث لكل كائن حي في عاصمة عاهل براهما!
“إذا تحدّينا هذا القسم، يُئثمنا العالم حيث نقف!”
في هذا اليوم وفي هذا العصر، لم يكن هناك أي شيء يمكن للبشري القيام به لتبديد طاقة سم لؤلؤة السم السماوية!
كان لا يزال يبحث عن إمكانية مختلفة … أو نتيجة حيث عالم عاهل براهما قد ينجو من هذه المحنة.
كل قوتهم وماكرتهم وثروتهم لم تكن سوى مزحة عديمة الفائدة أمام سم قاطع الأفكار جارح السماء.
هذه كانت المرة الأولى التي يظهر فيها شينغ جويكونج نفسه للعالم بعد إختفائه. لم تتمكن لا آلهة النجم ولا الممارسون العميقيون في المنطقة الشرقية من فهم السبب وراء ظهوره إلى جانب يون تشي.
“سيدي … هل حقا لا توجد طريقة أخرى؟” ملك براهما الأول يتألم.
قوة الذبح السماوي الإلهية كانت مفقودة على الأرجح لأن ياسمين رضيع الشر تم القضاء عليها من قبل آلهة الشيطان بعد أن تم نفيها من الفوضى البدائية. حتى لو نجت بطريقة ما من المحنة، كانت محجوبة بجدران الفوضى البدائية. لم يكن من الممكن أن تعود قوّتها الأصلية إلى عجلة إله النجم بطريقة أو بأخرى.
لم يستطع تذكر عدد المرات التي سأل فيها هذا السؤال. في الواقع، عيونه تُظلم في كل مرة كان يتحدث.
…………
“هيه!” تشياني فانتيان ضحك بسخرية “لم أكن لأتخلى عن يينغ إير في ذلك الوقت لو كان ذلك قابلا للعلاج، أليس كذلك؟”
في ذلك الوقت، كان على شيا تشينغيو ويون تشي التخطيط لكل خطوة وتحمل مخاطرة كبيرة فقط لحقن كمية صغيرة من السم السماوي في جسده.
في ذلك الوقت، كان على شيا تشينغيو ويون تشي التخطيط لكل خطوة وتحمل مخاطرة كبيرة فقط لحقن كمية صغيرة من السم السماوي في جسده.
بينما كان قسم الولاء غير المتوقع للإمبراطور إله النجم لا يزال يتردد في نفوس الناس، ملك عالم حجب السماء لو تشو وابنه، لو لينغتشوان، سرعان ما دخلا الإسقاط. بالحديث عن ذلك، كانت شهرة الأخير مساوية تقريباً لشهرة والده مؤخراً.
اليوم، يون تشي سممه وجميع ملوك براهما دون أن يلاحظوا حتى بعد فوات الأوان … الفرق بين الحادثتين كان ليلا ونهارا.
في ذلك الوقت، كان على شيا تشينغيو ويون تشي التخطيط لكل خطوة وتحمل مخاطرة كبيرة فقط لحقن كمية صغيرة من السم السماوي في جسده.
لهذا عرف تشياني فانتيان أفضل من أي أحد أن لؤلؤة السم السماوية… كانت الشيء الوحيد في العالم الذي يمكن أن يشفيهم.
نفث دمّ من فم تشياني فانتيان بينما كان يسعل بصوتٍ عالٍ. كانت القاعة صامتة وغير مضاءة جيدا، لكن تناثر الدم على الأرض كان يتوهج باللون الاخضر المخيف.
يوزع طاقته العميقة بعناية ورفق لإبطاء طاقة السم قدر الإمكان، نظر الى اعلى محدِّقا بشكل ثابت الى شيء معيَّن.
على الرغم من أن عالم إله النجم سقط من النعمة تماماً بعد كارثة رضيع الشر، وقد مر وقت طويل منذ أن أظهر شينغ جويكونج وجهه، كان الرجل لا يزال إمبراطور إله النجم. لم يستطيعوا حتى إنكار حقه لأنه كان ممسكاً بحبل حياة كل آلهة النجم بيديه.
حتى الآن، كان متردداً في التوسل إلى يون تشي.
على الرغم من أن عالم إله النجم سقط من النعمة تماماً بعد كارثة رضيع الشر، وقد مر وقت طويل منذ أن أظهر شينغ جويكونج وجهه، كان الرجل لا يزال إمبراطور إله النجم. لم يستطيعوا حتى إنكار حقه لأنه كان ممسكاً بحبل حياة كل آلهة النجم بيديه.
كان لا يزال يبحث عن إمكانية مختلفة … أو نتيجة حيث عالم عاهل براهما قد ينجو من هذه المحنة.
كان عديم الفائدة تماما! كل ما استطاعوا فعله هو إيقاف الطاقة السامة قليلاً. لم يستطيعوا تبديد حتى نقطة من سم قاطع الأفكار جارح السماء.
بينما كان الجميع في العاصمة يتحملون التعذيب الذي كان سم قاطع الأفكار جارح السماء، لم يلاحظ أحد أن ملك براهما كان يقمع ألمه ويطير بعيداً عن عالمهم في الخفاء.
في عالم السماء الخالدة، مد يون تشي يده وأطلق كرة من طاقة الضوء العميقة إلى شينغ جويكونج. سرعان ما شعر الطرف الاخر باندفاع قوي في طاقة الحياة تجوب جسده الضعيف.
كان متجهاً إلى مكان إمبراطور إله البحر الجنوبي.
“سيدي … هل حقا لا توجد طريقة أخرى؟” ملك براهما الأول يتألم.
ومع ذلك، المنطقة الإلهية الشرقية لم تفقد الأمل بالكامل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
