2208
…
ومع ذلك ، فإن الريشة المحلقة تدين لسيادة القديس حسن الحظ. وبغض النظر عن الطريقة التي قيلت بها ، فقد اظهر لها كرمًا لها في الماضي. بالإضافة إلى كونهم من نفس العرق ، شعرت الريشة المحلقة أيضًا بالحزن لرؤية حسن الحظ هكذا.
…
في هذا الوقت ، تبعته شينغ مي بهدوء أيضًا.
…
في مواجهة هذه الكارثة العظيمة ، شعرت الريشة المحلقة بعجز عميق. كانت الأوراق التي في يدها ضعيفة للغاية ، لدرجة أنها لم تستطع استدعاء أي ثقة.
داخل السحر ، مرر لين مينغ زلة اليشم إلى الريشة المحلقة وأوضح خطط إمبراطور الروح.
من بين نجوم قصر الداو التسعه ، كانت سبعة منها ساطعة واثنتان مظلمة. كانت الفجوة بين قصر داو السابع وقصر الداو الثامن قفزة هائلة أيضًا ، يمكن مقارنتها بحد كبير في التدريب.
كانت الحقيقة أنه قبل ذلك ، سمعت ملك الريشة المحلقة بالفعل بعض الدلائل من الحوار بين لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ. ومع ذلك ، عندما قرأت محتويات اليشم فقد صدمت.
تردد صدى كلمات لين مينغ الأخيرة في آذان الريشة المحلقة.
في هذا الوقت لم تعد تشك في أن لين مينغ كان يصنع قصة ، لأنه بفضل قوته ، يمكنه بالفعل التحكم في مصير البشرية وتحديد حياة وموت عرق القديس بأكمله.
الآن بعد أن حصل لين مينغ على حبة روح الضباب العظيم ، يمكنه تحقيق اختراق!
على وجه الخصوص ، في مرحلة غير معروفة في المستقبل ، من المؤكد أنه سيتخطى ما وراء الألوهية ويصبح قوة منقطعة النظير مثل سيد طريق أسورا ، وربما يتفوق عليه.
تخطى قلب الريشة المحلقة نبضة.
إذا لم يكن هناك عدو محتمل قوي يهدد لين مينغ ، فقد يكون لين مينغ قد تحرك بالفعل وانتظر دون قلق لليوم الذي يمكنه فيه توحيد 33 سماء كحاكم.
مر لين مينغ عبر الفضاء وظهر أمام القوى البشرية.
“الحرب العظيمة التي مرت منذ 10 مليارات سنة ، الهاوية تعود. “
ولكن بعد ذلك ، لوح لين مينغ بيده ، وسحب مجال القوة وطار بعيدًا.
هضمت الريشة المحلقة هذه المعلومات ببطء. في 33 سماء قبل 10 مليارات سنة ، سيطر عرق الإله البدائي على العالم. كان عرق الإله البدائي في تلك الحقبة أقوى يمرات من القوة المشتركة الحالية للإنسانية والقديسين والروح. ومع ذلك ، كان عليهم أن يدفعوا ثمنًا باهظًا لردع الهاوية.
…..
كانت البشرية والقديسين والروح الآن أعراقًا آخذة في الانحدار. إذا أرادوا مقاومة الشياطين السحيقة ، فقد كان مثل رمي بيضة على صخرة.
الآن بعد أن حصل لين مينغ على حبة روح الضباب العظيم ، يمكنه تحقيق اختراق!
قال لين مينغ ، “الهاوية المظلمة هي أيضًا أضعف بكثير مما كانت عليه قبل 10 مليارات سنة. من أجل إكمال الخطة ، فإن سيد قبر إله الشيطان قد قتل عددًا هائلاً من أعالي الشياطين “.
“هيا بنا. “
كان سيد قبر إله الشيطان قاسياً للغاية ؛ من أجل تحقيق أهدافه كان على استعداد للجوء إلى أي وسيلة.
أومأت شياو موشيان برأسها ردا على ذلك. لبعض الوقت ، لم تكن تعرف ماذا تنادى شينغ مي. سواء كان باسمها الكامل أو اسم إمبراطورة الروح ، لم يبد أي منهما مناسبًا.
تخطى قلب الريشة المحلقة نبضة.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
“هل تريدني أن أجمع القديسين لنتحد معك؟”
“هل تريدني أن أجمع القديسين لنتحد معك؟”
“أجل! يبدو أن علاقتك مع ملك الإله قبو النجم ليست سيئة للغاية ، والتأثيرات التي تحته يجب أن تطيعك. أما بالنسبة لقصر القديس حسن الحظ ، فأنا أملك حياة سيادة القديس حسن الحظ في يدي ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يعارضك. يمكن أن يُطلق عليك الآن أقوى شخصية بين القديسين ، وأيضًا الشخص الذي يتمتع بأعلى مستوى من السلطة “.
فقط السماوات عرفت ما هو الوضع الحالي للأرواح.
من حيث القوة ، كانت الريشة المحلقة أقوى بشكل طبيعي من قبو النجم ، وبالتالي كانت المرشح الأنسب للقائد.
…
“حسنا…”
“أخطط للذهاب إلى العزلة لفتح قصر الداو الثامن .”
أخذت الريشة الشاهقة نفسا عميقا. “حول سيادة القديس حسن الحظ ، ما هي خطتك. ؟”
“حسنا…”
ترددت الريشة المحلقة لبعض الوقت وهي تنظر إلى لين مينغ. علاقتها مع سيادة القديس حسن الحظ لم تكن جيدة على الإطلاق ، وفي الماضي عندما عانى احتفلت بذلك. كان هذا أيضًا السبب الذي جعل رد فعل الريشة المحلقة شديد البرودة عندما طلب منها اتخاذ إجراء في الماضي.
“ارض أسورا المحرمة ، مرآة الجليد البارد!”
ومع ذلك ، فإن الريشة المحلقة تدين لسيادة القديس حسن الحظ. وبغض النظر عن الطريقة التي قيلت بها ، فقد اظهر لها كرمًا لها في الماضي. بالإضافة إلى كونهم من نفس العرق ، شعرت الريشة المحلقة أيضًا بالحزن لرؤية حسن الحظ هكذا.
فكر لين مينغ للحظة. ثم قال: “لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاننا الفوز أم لا. المستقبل ليس منقوشًا على الحجر. نحن فناني القتال نتدرب الجسد و الداو السماوي و الروح الإلهية أولًا ، لكن في النهاية ، ما الذي نتدرب من أجله؟ ماذا نطارد ؟ حتى أنني كنت في حيرة من أمري. هل من أجل المجد؟ هذا مجرد دخان عابر أمام العيون. للقوة؟ لدي بالفعل القدرة على تفجير السماء وتحطيم الأرض ، لإبادة النجوم واتساع الفضاء. لتصبح خالدا؟ في هذه السنوات ، طاردت الخلود. ومع ذلك ، عندما كنت في بحر عظم الإمبراطور ، نظرت إلى عدد لا يحصى من الأرواح المتألمه المتبقية هناك بالإضافة إلى مؤامرة 100 مليار سنة التي وضعها إمبراطور الروح من أجل الخلود ، وفجأة ، في ذلك الوقت شعرت أن مطاردة الحياة الأبدية بلا معنى. لأننا نحن الذين نمارس الفنون القتالية ، يجب علينا القتال. لكن في الحقيقة ، ما نحاربه هو فوضى العالم ، وقت وقوع الكارثة.
لم تكن تريد أن ترى القديسين يبيدون البشرية ، لكنها في نفس الوقت لم تكن تريد أن ترى لين مينغ يدمر حسن الحظ.
…
“لن أقتل سيادة القديس حسن الحظ. لكن في هذه الكارثة العظيمة القادمة ، لا أستطيع حتى أن أقول إنني أستطيع التحكم في مصيري بالكامل ، ناهيك عن مصير سيادة القديس حسن الحظ. على الرغم من أنني قلت إنني لن أقتل حسن الحظ ، هذا فقط في الظروف العادية. إذا كان لديه أدنى فكرة أو إشارة إلى خيانة 33 سماء ، فسأقتله دون تردد “.
خلال المعركة بين لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ ، كانت شينغ مي تقف في الجانب البشري. لكن لم يستطع أحد الشعور بها.
كانت الريشة المحلقة راضية عن رد لين مينغ.
عندما رأت شياو موشيان ظهور شينغ مي ، أصبحت مندهشة بصمت. لم تستطع إلا أن تعترف بمدى رعب شينغ مي. لم تشعر بوجود شينغ مي ومع ذلك كانت قادرة على إخفاء نفسها بسهولة طوال الوقت. من هذا ، يمكن للمرء أن يستنتج قوة شينغ مي.
في الحقيقة ، إذا خان حسن الحظ 33 سماء ، فبغض النظر عن الموقف ، فإن الريشة المحلقة كانت ستفعل كل ما هو ممكن للتعاون مع لين مينغ وإيجاد طرق لقتل حسن الحظ.
تذكر لين مينغ أيضًا كل كلمة وتعبير قالته أو عرضتهظ
لكن في السماوات الـ 33 الحالية ، بسبب الحرب بين البشرية والقديسين ، كان وضع كلا العرقين أمرًا مروعًا. العرق الوحيد الذي كان سليمًا تمامًا هو الأرواح ، لكن وضعهم قد يكون أسوأ لأن جسد إمبراطور الروح قد تم الاستيلاء عليه منذ فترة طويلة.
كانت مرآة الجليد البارد هي المكان الذي رأى فيه لين مينغ الحياة الماضية لشينغ مي. عندما وصل لين مينغ لأول مرة إلى عرق الإله البدائي ، حاول الحصول على إحدى البقع لدخول منطقة أشورا من أجل البحث عن طريقة لخلاص البشرية.
فقط السماوات عرفت ما هو الوضع الحالي للأرواح.
من بين نجوم قصر الداو التسعه ، كانت سبعة منها ساطعة واثنتان مظلمة. كانت الفجوة بين قصر داو السابع وقصر الداو الثامن قفزة هائلة أيضًا ، يمكن مقارنتها بحد كبير في التدريب.
في مواجهة هذه الكارثة العظيمة ، شعرت الريشة المحلقة بعجز عميق. كانت الأوراق التي في يدها ضعيفة للغاية ، لدرجة أنها لم تستطع استدعاء أي ثقة.
في اللحظة التي دخل فيها لين مينغ قصر بريمورديوس السماوي ، ظهرت شينغ مي أيضًا مثل خصلة من الدخان الأزرق.
“لين مينغ ، هل تعتقد أنه يمكننا الفوز. ؟”
“هل تريدني أن أجمع القديسين لنتحد معك؟”
سألت الريشة المحلقة بهدوء وهى تتنهد. وسبب طرحها هذا السؤال هو زيادة العجز في قلبها. أرادت أن تجد بعض كلمات الراحة من لين مينغ.
الآن بعد أن حصل لين مينغ على حبة روح الضباب العظيم ، يمكنه تحقيق اختراق!
فكر لين مينغ للحظة. ثم قال: “لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاننا الفوز أم لا. المستقبل ليس منقوشًا على الحجر. نحن فناني القتال نتدرب الجسد و الداو السماوي و الروح الإلهية أولًا ، لكن في النهاية ، ما الذي نتدرب من أجله؟ ماذا نطارد ؟ حتى أنني كنت في حيرة من أمري. هل من أجل المجد؟ هذا مجرد دخان عابر أمام العيون. للقوة؟ لدي بالفعل القدرة على تفجير السماء وتحطيم الأرض ، لإبادة النجوم واتساع الفضاء. لتصبح خالدا؟ في هذه السنوات ، طاردت الخلود. ومع ذلك ، عندما كنت في بحر عظم الإمبراطور ، نظرت إلى عدد لا يحصى من الأرواح المتألمه المتبقية هناك بالإضافة إلى مؤامرة 100 مليار سنة التي وضعها إمبراطور الروح من أجل الخلود ، وفجأة ، في ذلك الوقت شعرت أن مطاردة الحياة الأبدية بلا معنى. لأننا نحن الذين نمارس الفنون القتالية ، يجب علينا القتال. لكن في الحقيقة ، ما نحاربه هو فوضى العالم ، وقت وقوع الكارثة.
“لين مينغ ، هل تعتقد أنه يمكننا الفوز. ؟”
“انقراض الأجناس ، وانهيار وتدمير عوالم عظيمة ، هذه المرة ، وصل القتال إلى ذروته. اذا ربما تكون ذروة الفنون القتالية هي في الأصل لعامة الناس في العالم. “
“آنسة جي. “
عندما انتهى لين مينغ من الحديث ، صُدمت الريشة المحلقة.
لم تكن تريد أن ترى القديسين يبيدون البشرية ، لكنها في نفس الوقت لم تكن تريد أن ترى لين مينغ يدمر حسن الحظ.
كانت ذروة الفنون القتالية لعامة الناس في العالم؟
“شنغ مي ، بعد ثلاثة أيام من الآن سآخذك إلى مكان ما. “
بدت هذه الكلمات طنانة للغاية ، وفارغة جدًا ، وربما زائفة بعض الشيء.
العرق كان جذور الشخص. بدون جذور ، بغض النظر عن ارتفاع الشجرة ، فإن تلك الشجرة ستذبل وتموت.
ومع ذلك ، عند التفكير في الأمر ، لم يكن أحد قادرًا على فصل نفسه عن عامة الناس ؛ كان هذا صحيحًا أيضًا بالنسبة للفنانين القتاليين.
كانت الريشة المحلقة راضية عن رد لين مينغ.
العرق كان جذور الشخص. بدون جذور ، بغض النظر عن ارتفاع الشجرة ، فإن تلك الشجرة ستذبل وتموت.
لم تكن تريد أن ترى القديسين يبيدون البشرية ، لكنها في نفس الوقت لم تكن تريد أن ترى لين مينغ يدمر حسن الحظ.
بدون عرق ، بدون عامة الناس ، فإن ما يسمى بالخلود الأبدي لا معنى له.
إذا لم يكن هناك عدو محتمل قوي يهدد لين مينغ ، فقد يكون لين مينغ قد تحرك بالفعل وانتظر دون قلق لليوم الذي يمكنه فيه توحيد 33 سماء كحاكم.
لن يكون المرء مختلفًا عن الروح الباقية في بحر عظم الإمبراطور ، حيث يواجه الوحدة والحزن اللانهائي.
هضمت الريشة المحلقة هذه المعلومات ببطء. في 33 سماء قبل 10 مليارات سنة ، سيطر عرق الإله البدائي على العالم. كان عرق الإله البدائي في تلك الحقبة أقوى يمرات من القوة المشتركة الحالية للإنسانية والقديسين والروح. ومع ذلك ، كان عليهم أن يدفعوا ثمنًا باهظًا لردع الهاوية.
وهكذا ، كانت ذروة الفنون القتالية لجميع الناس في العالم ، لأن كل فنان قتالي كان في الأصل واحد من هؤلاء الأشخاص.
عندما انتهى لين مينغ من الحديث ، صُدمت الريشة المحلقة.
في هذه اللحظة ، بدا أن الريشة المحلقة أدركت شيئًا ما.
كانت الريشة المحلقة راضية عن رد لين مينغ.
ولكن بعد ذلك ، لوح لين مينغ بيده ، وسحب مجال القوة وطار بعيدًا.
“أجل! يبدو أن علاقتك مع ملك الإله قبو النجم ليست سيئة للغاية ، والتأثيرات التي تحته يجب أن تطيعك. أما بالنسبة لقصر القديس حسن الحظ ، فأنا أملك حياة سيادة القديس حسن الحظ في يدي ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يعارضك. يمكن أن يُطلق عليك الآن أقوى شخصية بين القديسين ، وأيضًا الشخص الذي يتمتع بأعلى مستوى من السلطة “.
“سواء كنا نستطيع الفوز أم لا ، كفنانين قتاليين يجب أن نقاتلهم بكل قوتنا!”
مر لين مينغ عبر الفضاء وظهر أمام القوى البشرية.
تردد صدى كلمات لين مينغ الأخيرة في آذان الريشة المحلقة.
كانت البشرية والقديسين والروح الآن أعراقًا آخذة في الانحدار. إذا أرادوا مقاومة الشياطين السحيقة ، فقد كان مثل رمي بيضة على صخرة.
مر لين مينغ عبر الفضاء وظهر أمام القوى البشرية.
استقبلت شينغ مي شياو موشيان.
عندما رأى فنانو القتال البشر أن لين مينغ يطير باتجاههم ، استعدوا للتعبير عن فرحتهم والاحتفال وتقديم كلمات التهنئة.
داخل السحر ، مرر لين مينغ زلة اليشم إلى الريشة المحلقة وأوضح خطط إمبراطور الروح.
لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أن لين مينغ الذي عاد منتصرًا ، لن يكون لديه أي شعور بالروح العالية أو الفرح. بدلا من ذلك ، كانت بشرته هادئة ، وشاحبه إلى حد ما. وهذا ما جعل كلمات التهنئة عالقة في حناجر من يوشك أن يتكلم بها.
كان سيد قبر إله الشيطان قاسياً للغاية ؛ من أجل تحقيق أهدافه كان على استعداد للجوء إلى أي وسيلة.
“هيا بنا. “
“أخطط للذهاب إلى العزلة لفتح قصر الداو الثامن .”
قال لين مينغ ببساطة.
قال لين مينغ ببساطة.
بعد ذلك ، أخذ يدي شياو موشيان وطار إلى قصر بريمورديوس السماوي ، تاركًا حشد الإمبيريان البشر وملوك العالم يحدقون في بعضهم البعض . لم يكونوا يعرفون ما الذي كان لين مينغ على وشك القيام به. لقد تم أخيرًا إزالة الجبل العظيم الذي ضغط على صدر البشرية لما يقرب من 10000 عام ، ومع ذلك كان رد فعل لين مينغ خافتًا للغاية.
بعد ذلك ، دمر القديسون مقرات عرق الإله البدائي. لكن منطقة أسورا المحرمه تركها سيد طريق أسورا ، وكانت تشكيلات المصفوفات التي تحميها غير عادية. وبقوة القديسين ، كان من المستحيل عليهم اختراقها.
في هذا الوقت ، تبعته شينغ مي بهدوء أيضًا.
“سواء كنا نستطيع الفوز أم لا ، كفنانين قتاليين يجب أن نقاتلهم بكل قوتنا!”
خلال المعركة بين لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ ، كانت شينغ مي تقف في الجانب البشري. لكن لم يستطع أحد الشعور بها.
“ستعرفين بمجرد وصولك إلى هناك. هناك ، قد تجدين شيئًا ما عن حياتك السابقه … “
في اللحظة التي دخل فيها لين مينغ قصر بريمورديوس السماوي ، ظهرت شينغ مي أيضًا مثل خصلة من الدخان الأزرق.
مر لين مينغ عبر الفضاء وظهر أمام القوى البشرية.
عندما رأت شياو موشيان ظهور شينغ مي ، أصبحت مندهشة بصمت. لم تستطع إلا أن تعترف بمدى رعب شينغ مي. لم تشعر بوجود شينغ مي ومع ذلك كانت قادرة على إخفاء نفسها بسهولة طوال الوقت. من هذا ، يمكن للمرء أن يستنتج قوة شينغ مي.
“هل تريدني أن أجمع القديسين لنتحد معك؟”
“آنسة جي. “
“أجل! يبدو أن علاقتك مع ملك الإله قبو النجم ليست سيئة للغاية ، والتأثيرات التي تحته يجب أن تطيعك. أما بالنسبة لقصر القديس حسن الحظ ، فأنا أملك حياة سيادة القديس حسن الحظ في يدي ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يعارضك. يمكن أن يُطلق عليك الآن أقوى شخصية بين القديسين ، وأيضًا الشخص الذي يتمتع بأعلى مستوى من السلطة “.
استقبلت شينغ مي شياو موشيان.
“الحرب العظيمة التي مرت منذ 10 مليارات سنة ، الهاوية تعود. “
أومأت شياو موشيان برأسها ردا على ذلك. لبعض الوقت ، لم تكن تعرف ماذا تنادى شينغ مي. سواء كان باسمها الكامل أو اسم إمبراطورة الروح ، لم يبد أي منهما مناسبًا.
كانت مرآة الجليد البارد هي المكان الذي رأى فيه لين مينغ الحياة الماضية لشينغ مي. عندما وصل لين مينغ لأول مرة إلى عرق الإله البدائي ، حاول الحصول على إحدى البقع لدخول منطقة أشورا من أجل البحث عن طريقة لخلاص البشرية.
عندما واجهت المرأتان بعضهما البعض ، أصبح الجو محرجًا بعض الشيء ، حتى مع وجود لين مينغ.
“ستعرفين بمجرد وصولك إلى هناك. هناك ، قد تجدين شيئًا ما عن حياتك السابقه … “
“شنغ مي ، بعد ثلاثة أيام من الآن سآخذك إلى مكان ما. “
كانت الحقيقة أنه قبل ذلك ، سمعت ملك الريشة المحلقة بالفعل بعض الدلائل من الحوار بين لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ. ومع ذلك ، عندما قرأت محتويات اليشم فقد صدمت.
كانت كلمات لين مينغ مفاجئة. اصبحت شينغ مي مندهشه. “إلى أين؟”
تخطى قلب الريشة المحلقة نبضة.
“ارض أسورا المحرمة ، مرآة الجليد البارد!”
ولكن بعد ذلك ، لوح لين مينغ بيده ، وسحب مجال القوة وطار بعيدًا.
كانت مرآة الجليد البارد هي المكان الذي رأى فيه لين مينغ الحياة الماضية لشينغ مي. عندما وصل لين مينغ لأول مرة إلى عرق الإله البدائي ، حاول الحصول على إحدى البقع لدخول منطقة أشورا من أجل البحث عن طريقة لخلاص البشرية.
بدت هذه الكلمات طنانة للغاية ، وفارغة جدًا ، وربما زائفة بعض الشيء.
بعد ذلك ، دمر القديسون مقرات عرق الإله البدائي. لكن منطقة أسورا المحرمه تركها سيد طريق أسورا ، وكانت تشكيلات المصفوفات التي تحميها غير عادية. وبقوة القديسين ، كان من المستحيل عليهم اختراقها.
ترجمة : PEKA
“مرآة الجليد البارد؟” سألت شينغ مي في حيرة.
في هذا الوقت لم تعد تشك في أن لين مينغ كان يصنع قصة ، لأنه بفضل قوته ، يمكنه بالفعل التحكم في مصير البشرية وتحديد حياة وموت عرق القديس بأكمله.
“ستعرفين بمجرد وصولك إلى هناك. هناك ، قد تجدين شيئًا ما عن حياتك السابقه … “
“هيا بنا. “
اعتقد لين مينغ أن مرآة الجليد الباردة تحتوي على خصلة من الروح المتبقية من حياة شنغ مي السابقة!
وهكذا ، كانت ذروة الفنون القتالية لجميع الناس في العالم ، لأن كل فنان قتالي كان في الأصل واحد من هؤلاء الأشخاص.
كان هذا لأنه عندما واجه الحياة الماضية لشينغ مي في مرآة الجليد البارد ، لم تكن مجرد شبح بسيط يتكون من تشكيل مصفوفة. وبدلاً من ذلك ، بدت وكأنها روح ذات ذكاء.
تذكر لين مينغ أيضًا كل كلمة وتعبير قالته أو عرضتهظ
تذكر لين مينغ أيضًا كل كلمة وتعبير قالته أو عرضتهظ
عندما رأت شياو موشيان ظهور شينغ مي ، أصبحت مندهشة بصمت. لم تستطع إلا أن تعترف بمدى رعب شينغ مي. لم تشعر بوجود شينغ مي ومع ذلك كانت قادرة على إخفاء نفسها بسهولة طوال الوقت. من هذا ، يمكن للمرء أن يستنتج قوة شينغ مي.
“ماذا عنك؟” سألت شياو موكسيان.
بدت هذه الكلمات طنانة للغاية ، وفارغة جدًا ، وربما زائفة بعض الشيء.
“أخطط للذهاب إلى العزلة لفتح قصر الداو الثامن .”
خلال المعركة بين لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ ، كانت شينغ مي تقف في الجانب البشري. لكن لم يستطع أحد الشعور بها.
من بين نجوم قصر الداو التسعه ، كانت سبعة منها ساطعة واثنتان مظلمة. كانت الفجوة بين قصر داو السابع وقصر الداو الثامن قفزة هائلة أيضًا ، يمكن مقارنتها بحد كبير في التدريب.
كانت الريشة المحلقة راضية عن رد لين مينغ.
الآن بعد أن حصل لين مينغ على حبة روح الضباب العظيم ، يمكنه تحقيق اختراق!
“أجل! يبدو أن علاقتك مع ملك الإله قبو النجم ليست سيئة للغاية ، والتأثيرات التي تحته يجب أن تطيعك. أما بالنسبة لقصر القديس حسن الحظ ، فأنا أملك حياة سيادة القديس حسن الحظ في يدي ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص يعارضك. يمكن أن يُطلق عليك الآن أقوى شخصية بين القديسين ، وأيضًا الشخص الذي يتمتع بأعلى مستوى من السلطة “.
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
الآن بعد أن حصل لين مينغ على حبة روح الضباب العظيم ، يمكنه تحقيق اختراق!
ترجمة : PEKA
“مرآة الجليد البارد؟” سألت شينغ مي في حيرة.
…..
خلال المعركة بين لين مينغ و سيادة القديس حسن الحظ ، كانت شينغ مي تقف في الجانب البشري. لكن لم يستطع أحد الشعور بها.
لكن في السماوات الـ 33 الحالية ، بسبب الحرب بين البشرية والقديسين ، كان وضع كلا العرقين أمرًا مروعًا. العرق الوحيد الذي كان سليمًا تمامًا هو الأرواح ، لكن وضعهم قد يكون أسوأ لأن جسد إمبراطور الروح قد تم الاستيلاء عليه منذ فترة طويلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
