طريق مسدود، حب ميت (1)
ما يثير السخرية أكثر هو ان القوة الوحيدة التي كان يستطيع الاعتماد عليها هي تشياني يينغ إير!
تغيرت تعبيرات الجميع بشكل جذري في هذا. وحتى أباطرة إله الثلاثة الذين قادوا يون تشي إلى هذه الحالة كانوا مصدومين بتحوله. بالطبع، إمبراطور إله السماء الخالدة كان الأكثر صدمةً منهم جميعاً.
كمية مستحيلة من طاقة الظلام العميقة رقصت عبر حدقات الجميع كشبح.
كما فعل يون تشي في اللحظة التي فتح فيها عاهل التنين فمه. “اقتليهم”
“طاقة ظلامية عميقة … طاقة ظلامية عميقة!”
كان الناس الذين قادوا يون تشي حقاً إلى طريق مسدود هم عاهل التنين، وإمبراطور إله براهما السماوي، وإمبراطور إله البحر الجنوبي. وكانت قوتهم، مكانتهم، وسلطتهم أعظم قوة في هذا العالم. كان من الصعب عصيان أوامرهم، لكن عندما يتشابك ثلاثتهم فجأة ويهاجمون شخص واحد …
“شخص شيطاني؟”
“شيطان! إنه شيطان! “
“شيطان! إنه شيطان! “
دخل خاتم آخر آذان الجميع، وهتزت تشياني يينغ إير بعنف كأنين مؤلم انسكب من فمها. وفجأة بدأت تسقط دون سابق إنذار، وانسكبت الطاقة العميقة التي تجمعت عليها كالماء من سد مكسور.
تغيرت تعبيرات الجميع بشكل جذري في هذا. وحتى أباطرة إله الثلاثة الذين قادوا يون تشي إلى هذه الحالة كانوا مصدومين بتحوله. بالطبع، إمبراطور إله السماء الخالدة كان الأكثر صدمةً منهم جميعاً.
تغيرت تعبيرات الجميع بشكل جذري في هذا. وحتى أباطرة إله الثلاثة الذين قادوا يون تشي إلى هذه الحالة كانوا مصدومين بتحوله. بالطبع، إمبراطور إله السماء الخالدة كان الأكثر صدمةً منهم جميعاً.
كان الجميع يعلم أن طاقة الظلام العميقة طاقة سلبية عميقة تتحدى طريقة العالم البارة. لقد كانت قوة تنتمي للشياطين فقط قوة لا يجب أن توجد في العالم!
“طاقة ظلامية عميقة … طاقة ظلامية عميقة!”
جميع الذين امتلكوا طاقة الظلام العميقة كانوا شياطين دون شك!
لكن عندما أخرجت تشياني يينغ إير كلها … كان من الواضح أنها كانت في قمة السيد الإلهي مع ضغط إمبراطور إله.
“كيف… كيف يمكن أن يكون هذا؟” إمبراطور إله السماء الخالدة ذهل بالكامل. ببساطة لم يستطع تصديق ما كان يراه.
“ياسمين شيطان! واستعملت عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية لتنقذكم جميعا من حافة الموت!!”
هو يرى أن يون تشي كان بلا شك أفضل جيل من الشباب ورجل يستحق كل الثناء. كمالك لـ “القلب المقدس” وقوة إله الشر الإلهية، كان مستقبله أيضا بلا حدود…
فهم الجميع معناه بالطبع. ملوك عوالم المنطقة الإلهية أومأوا بانسجام تام.
“هاهاهاها.” إمبراطور إله البحر الجنوبي قد يكون الشخص الوحيد في هذه الحالة الذي يمكن أن يضحك من قلبه “لا عجب! لا عجب أنه حاول حماية رضيع الشر بحياته وحاول قتل حتى شخص مشهور عالمياً مثل إمبراطور إله السماء الخالدة… إنه شخص شيطاني مختبئ في المنطقة الشرقية الإلهية! إنه شيطان مثل رضيع الشر”
“أنت … أنت… شيطان!” عاهل التنين قال بصعوبة كبيرة. تغييرات وجهه كانت أعظم من أي شخص موجود. ولقد صدمه هذا الاكتشاف، ولكن عجزه عن تقبل حقيقة مفادها أن يون تشي كان شيطاناً تفوق صدمته إلى حد كبير.
بالقرب منه، صر إمبراطور إله شيشان أسنانه وقال، “الآن هذا هو فتح العين”.
هذا الحدث الغريب جعل الجميع يركزون انتباههم على الشيء في يد تشياني فانتيان.
“أنت … أنت… شيطان!” عاهل التنين قال بصعوبة كبيرة. تغييرات وجهه كانت أعظم من أي شخص موجود. ولقد صدمه هذا الاكتشاف، ولكن عجزه عن تقبل حقيقة مفادها أن يون تشي كان شيطاناً تفوق صدمته إلى حد كبير.
“أنا شيطان أيضاً … وأنا من أنقذ الفوضى البدائية وتجنب الكارثة!”
في تلك اللحظة، كان في الواقع يفضل عندما كان يون تشي لا يزال إبن الإله القديس العظيم الذي يجب حتى على ملوك العالم أن يعبدوه!
كما فعل يون تشي في اللحظة التي فتح فيها عاهل التنين فمه. “اقتليهم”
“كيف يمكن أن يكون هذا …” عدد لا يحصى من ملوك العالم يسألون نفس الشيء بالضبط.
بالقرب منه، صر إمبراطور إله شيشان أسنانه وقال، “الآن هذا هو فتح العين”.
“هيه … هيهي …” يون تشي كان لا يزال يضحك. بدت ضحكته كصوت الشيطان، وكانت الطاقة السوداء المحيطة به تزداد تشويها.
الضغط الفظيع القادم من تشياني يينغ إير تجمد فجأة دون سابق إنذار.
فقد حرص ألا يكشف عن طاقته الظلامية العميقة منذ وطأ عالم الاله. كلّما طال بقاؤه هنا، كلّما أدرك أنّ الكشف عن طاقته الظلامية العميقة هو الشيء الوحيد الذي لا ينبغي له فعله.
“أنا شيطان أيضاً … وأنا من أنقذ الفوضى البدائية وتجنب الكارثة!”
لكن في الوقت نفسه، لم يكن خطر اكتشافه جزءاً من اهتماماته. بخلاف الشياطين الآخرين، كان لديه سيطرة مطلقة على طاقة ظلامه العميقة ويمكنه إخفاءها تمامًا. كان من المستحيل أن يجد أي شخص أي طاقة ظلامية عميقة بداخله ما لم يكشفها بنفسه.
امتلك طاقة ظلامية عميقة حتى قبل مجيئه إلى عالم الاله، لكنه لم يعتقد قط أنه شيطان. في الواقع، كان يكره لا شعورياً مفهوم “الشيطان”
ولكن عندما اندلعت كراهيته وغضبه بشكل كامل، عاد تشكيل الظلام العميق لجي يوان إلى الحياة وأطلق كل طاقة الظلام العميقة دفعة واحدة.
دخل خاتم آخر آذان الجميع، وهتزت تشياني يينغ إير بعنف كأنين مؤلم انسكب من فمها. وفجأة بدأت تسقط دون سابق إنذار، وانسكبت الطاقة العميقة التي تجمعت عليها كالماء من سد مكسور.
لكن يون تشي لم يرتعب، وبالتأكيد لم يكن خائفاً أو مصدوماً. وبينما كان شعره الاسود يطفو خلف رأسه، لمح الجميع أمامه واستهزأ بازدراء وبارد قائلا: “هذا صحيح … انا شيطان … انا شيطان!”
كما فعل يون تشي في اللحظة التي فتح فيها عاهل التنين فمه. “اقتليهم”
امتلك طاقة ظلامية عميقة حتى قبل مجيئه إلى عالم الاله، لكنه لم يعتقد قط أنه شيطان. في الواقع، كان يكره لا شعورياً مفهوم “الشيطان”
تشياني يينغ إير أطاعت أوامره عندما خرجت هالة ذهبية من جسدها. لقد صدمت قوتها ملوك العوالم وحتى أباطرة إله.
لكن في هذه اللحظة، هو يُفضّلُ أن يدعو نفسه شيطان!
“…” عيون شيا تشينغيو أصبحت باردة ومركزة ببطء. كما لو أنهم تحولوا إلى زوج من البحيرات المظلمة المخيفة.
فقد ادرك ان هؤلاء الاشخاص الذين اقسموا انه لن يتعايشوا ابدا مع شيطان هم اقذر بكثير من كل الشياطين الذين واجههم في حياته!
لا يهم من كان يون تشي أو ما فعله الآن. لم يكن هنالك أمر مبالِغ فيه عندما كان هنالك شخص شيطان!
“الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء هي شيطان … ودفنت نفسها وجنسها بأكمله لحماية العالم!”
بواسطة :
“ياسمين شيطان! واستعملت عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية لتنقذكم جميعا من حافة الموت!!”
(حتى لو كانوا يعرفون أن هذا هو تعريف عض اليد التي تطعمهم، وضرب شخص بينما كان أسفل.)
“أنا شيطان أيضاً … وأنا من أنقذ الفوضى البدائية وتجنب الكارثة!”
تلاشى التشكُّيل الظلامي العميق امام صدره، وقمعت طاقة الظلام العميقة التي كانت تتفشى حول جسده في وقت سابق. ومع ذلك، كانت عيناه لا تزالان تلمعان بنور دامس كالظلام المظلم للهاوية.
“الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء قد ذهبت الآن، و’ياسمين’ ماتت وحتى افتُري عليها باعتبارها ‘الشر الأعظم’. أعتقد أنه دوري الآن”
الضغط الفظيع القادم من تشياني يينغ إير تجمد فجأة دون سابق إنذار.
يون شي قال ببطئ: “لقد أنقذت العالم كله وحياتكم كلها، ولكنني أستحق الموت فقط لأنني شيطان … في هذه الأثناء، الكلب الجاحد الحقير يعامل كقديس استفاد العالم كله فقط لأنه قتل شيطاناً… رائع، كم هو رائع، أنا فقط لا أستطيع الحصول على ما يكفي من وجوهكم القبيحة وما يسمى الحق…اهاهاها … فقط رائع … لذا هؤلاء هم الناس التي ياسمين وأنا فعلنا كل ما في وسعنا لإنقاذ، مجموعة من الكلاب.. هيهي… هيهيهيهي…”
منذ زمن طويل، كان يُشاع أن إلهة عاهل براهما كانت قوية مثل إمبراطور إله براهما السماوي نفسه. ومع ذلك، لم تكن تشياني يينغ إير مولعة أبداً بالتباهي بقواها، لذا لم يتم التحقق من صحة الإشاعات. لم يجرؤ أحد على التقليل من شأن تشياني يينغ إير، لكن لم يصدق أحد حقاً أن قوتها اقتربت من قوة والدها.
تعليق يون تشي كان لاذع كما جاؤوا. فكثيرون من سادة الإلهيين ابتعدوا عنهم وهم يشعرون بتشنجات في قلوبهم.
في تلك اللحظة، كان في الواقع يفضل عندما كان يون تشي لا يزال إبن الإله القديس العظيم الذي يجب حتى على ملوك العالم أن يعبدوه!
“تنهد. هذا أمر يدعو إلى السخرية حقا” قال الموقر تاي يو. “من كان يعرف أن إبن الاله القديس سيكون إنسانا شيطانيا؟ ستكون هذه أعظم مزحة في العالم لو سُمِح لها بالانتشار. “
“هاهاهاها.” إمبراطور إله البحر الجنوبي قد يكون الشخص الوحيد في هذه الحالة الذي يمكن أن يضحك من قلبه “لا عجب! لا عجب أنه حاول حماية رضيع الشر بحياته وحاول قتل حتى شخص مشهور عالمياً مثل إمبراطور إله السماء الخالدة… إنه شخص شيطاني مختبئ في المنطقة الشرقية الإلهية! إنه شيطان مثل رضيع الشر”
قال تشياني فانتيان بهدوء: “إن عودة الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء واللقب ‘ابن الاله يون’ لن ينتشرا في عالم الاله. أما بالنسبة إلى رضيع الشر فقد دمرها إمبراطور إله السماء الخالدة ولا ينبغي لأحد آخر أن ينسب إليه هذا الفضل “.
“بذرة” جي يوان الغامضة كانت الجاني وراء تفعيل طاقة الظلام العميقة. بالطبع، جي يوان لم تكن لتتوقع أن البذرة ستنشط بعد رحيلها وبهذه الطريقة العنيفة ولا تقل.
فهم الجميع معناه بالطبع. ملوك عوالم المنطقة الإلهية أومأوا بانسجام تام.
ولكن عندما اندلعت كراهيته وغضبه بشكل كامل، عاد تشكيل الظلام العميق لجي يوان إلى الحياة وأطلق كل طاقة الظلام العميقة دفعة واحدة.
أنهم لن يسمحوا للعالم أن يعرف أنهم قد عبدوا ذات مرة “إبن الاله القديس”، شخص شيطان … ناهيك عن حقيقة أن هذا الشخص الشيطان ورضيع الشر هما اللذان أنقذا عالم الاله بأكمله.
خلف يون تشي، تحدق شيا تشينغيو إليه بدون كلام. الآن، أحسّت بأشباح التي لا تحصى كانت تكافح وتعوي من داخل جسد يون تشي. كان بالكاد مائة نفس منذ ذلك المنعطف، لكن … ومن الواضح أن الوقت كان كافياً لجعل يون تشي يشعر باليأس التام وخيبة الأمل تجاه العالم أجمع.
خلف يون تشي، تحدق شيا تشينغيو إليه بدون كلام. الآن، أحسّت بأشباح التي لا تحصى كانت تكافح وتعوي من داخل جسد يون تشي. كان بالكاد مائة نفس منذ ذلك المنعطف، لكن … ومن الواضح أن الوقت كان كافياً لجعل يون تشي يشعر باليأس التام وخيبة الأمل تجاه العالم أجمع.
جرس روح براهما كان أهم قطعة أثرية في عالم إله عاهل براهما. كان بإمكانه أن يسحب أي قوة إلهية يمنحها براهما بالقوة.
هل انتقلت الأمور إلى هذه الحالة لأن يون تشي حاول قتل إمبراطور إله السماء الخالدة والانتقام لرضيع الشر؟ لا، بالطبع لا الجميع هنا يدين بحياتهم لـ ياسمين ويون تشي. إنهم مدينون لهم أيضاً بإنقاذ العالم أي شخص بضمير صغير لن ينسى هذا طوال حياته
لكن يون تشي لم يرتعب، وبالتأكيد لم يكن خائفاً أو مصدوماً. وبينما كان شعره الاسود يطفو خلف رأسه، لمح الجميع أمامه واستهزأ بازدراء وبارد قائلا: “هذا صحيح … انا شيطان … انا شيطان!”
كان الناس الذين قادوا يون تشي حقاً إلى طريق مسدود هم عاهل التنين، وإمبراطور إله براهما السماوي، وإمبراطور إله البحر الجنوبي. وكانت قوتهم، مكانتهم، وسلطتهم أعظم قوة في هذا العالم. كان من الصعب عصيان أوامرهم، لكن عندما يتشابك ثلاثتهم فجأة ويهاجمون شخص واحد …
لكن يون تشي لم يرتعب، وبالتأكيد لم يكن خائفاً أو مصدوماً. وبينما كان شعره الاسود يطفو خلف رأسه، لمح الجميع أمامه واستهزأ بازدراء وبارد قائلا: “هذا صحيح … انا شيطان … انا شيطان!”
من يستطيع تحديهم؟ من يجرؤ على تحديهم؟!
“أوه؟” وميض غريب عبر عيون إمبراطور إله البحر الجنوبي إمبراطور إله براهما السماوي، هل أنت متأكد من هذا؟”
(حتى لو كانوا يعرفون أن هذا هو تعريف عض اليد التي تطعمهم، وضرب شخص بينما كان أسفل.)
في تلك اللحظة، كان في الواقع يفضل عندما كان يون تشي لا يزال إبن الإله القديس العظيم الذي يجب حتى على ملوك العالم أن يعبدوه!
علاوة على ذلك، فلنفترض أن الجميع تصرفوا بالطريقة التي تصرفوا بها في وقت سابق لأنهم لم يمنحوا أي خيار، وأنهم كانوا يخجلون من أفعالهم … الآن، كان لديهم كل السبب الذي يحتاجونه لإدانة يون تشي لأنه كشف عن طاقته المظلمة العميقة. وفجأة، أصبح من الطبيعي تماماً، أو حتى من المقبول أن ندين يون تشي!
طاقة الظلام العميقة لم تكن فقط ترقص على جسده، بل كانت أيضاً تغمر عقله وسببه النادر أصلاً بعد موت ياسمين… لذا لم يكن يفكر في كيفية التعامل مع هذا الموقف أو الهروب من الحصار. كل ما تبقى فيه هو الكراهية المطلقة، الغضب، ونية القتل التي يمكن أن تلتهم كل شيء.
“…” عيون شيا تشينغيو أصبحت باردة ومركزة ببطء. كما لو أنهم تحولوا إلى زوج من البحيرات المظلمة المخيفة.
AhmedZirea
هاجمت عشرات من الطاقات العميقة يون تشي من اتجاهات متعددة في نفس الوقت، ولم يكن أي منها داخلاً في قدرة يون تشي على التحمل. الضغط وحده جعل يون تشي يشعر وكأنه سُحق من قبل مليون جبل. ناهيك عن الهرب، كان من المستحيل تحريك اصبعه الصغير.
تحول أباطرة إله فجأة الى تشياني يينغ إير، وتراجع نحو ثلث ملوك العالم مذعورين.
تلاشى التشكُّيل الظلامي العميق امام صدره، وقمعت طاقة الظلام العميقة التي كانت تتفشى حول جسده في وقت سابق. ومع ذلك، كانت عيناه لا تزالان تلمعان بنور دامس كالظلام المظلم للهاوية.
“الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء قد ذهبت الآن، و’ياسمين’ ماتت وحتى افتُري عليها باعتبارها ‘الشر الأعظم’. أعتقد أنه دوري الآن”
“انزلوه!” هتف عاهل التنين بهدوء.
لكن في الوقت نفسه، لم يكن خطر اكتشافه جزءاً من اهتماماته. بخلاف الشياطين الآخرين، كان لديه سيطرة مطلقة على طاقة ظلامه العميقة ويمكنه إخفاءها تمامًا. كان من المستحيل أن يجد أي شخص أي طاقة ظلامية عميقة بداخله ما لم يكشفها بنفسه.
لا يهم من كان يون تشي أو ما فعله الآن. لم يكن هنالك أمر مبالِغ فيه عندما كان هنالك شخص شيطان!
كان الناس الذين قادوا يون تشي حقاً إلى طريق مسدود هم عاهل التنين، وإمبراطور إله براهما السماوي، وإمبراطور إله البحر الجنوبي. وكانت قوتهم، مكانتهم، وسلطتهم أعظم قوة في هذا العالم. كان من الصعب عصيان أوامرهم، لكن عندما يتشابك ثلاثتهم فجأة ويهاجمون شخص واحد …
كما فعل يون تشي في اللحظة التي فتح فيها عاهل التنين فمه. “اقتليهم”
“هاهاهاها.” إمبراطور إله البحر الجنوبي قد يكون الشخص الوحيد في هذه الحالة الذي يمكن أن يضحك من قلبه “لا عجب! لا عجب أنه حاول حماية رضيع الشر بحياته وحاول قتل حتى شخص مشهور عالمياً مثل إمبراطور إله السماء الخالدة… إنه شخص شيطاني مختبئ في المنطقة الشرقية الإلهية! إنه شيطان مثل رضيع الشر”
لو لم يكشف يون تشي عن طاقته المظلمة العميقة لما وصل إلى طريق مسدود تام. لكن في اللحظة التي انفجرت فيها طاقته المظلمة العميقة، عرف أنه لم يكن هناك أي فرصة ستجعله ينجو حياً اليوم … لأنه كان شيطاناً، وفي هذا العالم بالتأكيد كان للجميع سبب وجيه لقتله!
“أنا شيطان أيضاً … وأنا من أنقذ الفوضى البدائية وتجنب الكارثة!”
“بذرة” جي يوان الغامضة كانت الجاني وراء تفعيل طاقة الظلام العميقة. بالطبع، جي يوان لم تكن لتتوقع أن البذرة ستنشط بعد رحيلها وبهذه الطريقة العنيفة ولا تقل.
“ياسمين شيطان! واستعملت عجلة رضيع الشر للكوارث اللانهائية لتنقذكم جميعا من حافة الموت!!”
بالطبع، يون تشي لم يكن يلوم جي يوان على هذا. لم يكن هناك كائن حي في العالم كله لديه الحق في إلقاء اللوم عليها.
لا يهم من كان يون تشي أو ما فعله الآن. لم يكن هنالك أمر مبالِغ فيه عندما كان هنالك شخص شيطان!
طاقة الظلام العميقة لم تكن فقط ترقص على جسده، بل كانت أيضاً تغمر عقله وسببه النادر أصلاً بعد موت ياسمين… لذا لم يكن يفكر في كيفية التعامل مع هذا الموقف أو الهروب من الحصار. كل ما تبقى فيه هو الكراهية المطلقة، الغضب، ونية القتل التي يمكن أن تلتهم كل شيء.
“شيطان! إنه شيطان! “
لسوء الحظ، قوته لم تكن قوية بما يكفي لقتل أي شخص موجود. حتى انه قد لا يكون قادرا على خوض كفاح جدير بالثناء.
يون شي قال ببطئ: “لقد أنقذت العالم كله وحياتكم كلها، ولكنني أستحق الموت فقط لأنني شيطان … في هذه الأثناء، الكلب الجاحد الحقير يعامل كقديس استفاد العالم كله فقط لأنه قتل شيطاناً… رائع، كم هو رائع، أنا فقط لا أستطيع الحصول على ما يكفي من وجوهكم القبيحة وما يسمى الحق…اهاهاها … فقط رائع … لذا هؤلاء هم الناس التي ياسمين وأنا فعلنا كل ما في وسعنا لإنقاذ، مجموعة من الكلاب.. هيهي… هيهيهيهي…”
ما يثير السخرية أكثر هو ان القوة الوحيدة التي كان يستطيع الاعتماد عليها هي تشياني يينغ إير!
ولكن عندما اندلعت كراهيته وغضبه بشكل كامل، عاد تشكيل الظلام العميق لجي يوان إلى الحياة وأطلق كل طاقة الظلام العميقة دفعة واحدة.
على الرغم من أن أباطرة إله الثلاثة كانوا حاضرين الآن، وكانت مسألة وقت فقط قبل أن تُقمع تشياني يينغ إير! ناهيك عن أن الأمر الذي أعطاه يون تشي لها كان بقتلهم بأيّ ثمن، بما في ذلك حياتها!
أنهم لن يسمحوا للعالم أن يعرف أنهم قد عبدوا ذات مرة “إبن الاله القديس”، شخص شيطان … ناهيك عن حقيقة أن هذا الشخص الشيطان ورضيع الشر هما اللذان أنقذا عالم الاله بأكمله.
لم يكن يحب تشياني يينغ إير بأي شكل من الأشكال، لذا فموتها لا يعني له شيئاً!
“كيف يمكن أن يكون هذا …” عدد لا يحصى من ملوك العالم يسألون نفس الشيء بالضبط.
تشياني يينغ إير أطاعت أوامره عندما خرجت هالة ذهبية من جسدها. لقد صدمت قوتها ملوك العوالم وحتى أباطرة إله.
جرس روح براهما كان أهم قطعة أثرية في عالم إله عاهل براهما. كان بإمكانه أن يسحب أي قوة إلهية يمنحها براهما بالقوة.
منذ زمن طويل، كان يُشاع أن إلهة عاهل براهما كانت قوية مثل إمبراطور إله براهما السماوي نفسه. ومع ذلك، لم تكن تشياني يينغ إير مولعة أبداً بالتباهي بقواها، لذا لم يتم التحقق من صحة الإشاعات. لم يجرؤ أحد على التقليل من شأن تشياني يينغ إير، لكن لم يصدق أحد حقاً أن قوتها اقتربت من قوة والدها.
من يستطيع تحديهم؟ من يجرؤ على تحديهم؟!
بعد كل شيء، لم يكن عمرها ألف سنة. مهما كانت موهبتها مدهشة. لم يكن من الممكن أن تكون على مستوى إمبراطور إله.
في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أن نجمة ذهبية تحطمت أمام أعينهم.
لكن عندما أخرجت تشياني يينغ إير كلها … كان من الواضح أنها كانت في قمة السيد الإلهي مع ضغط إمبراطور إله.
“شخص شيطاني؟”
لقد كانت بالتأكيد أقوى من آلهة براهما الثلاثة الذين قيل أنهم في المرتبة الثانية بعد إمبراطور إله براهما السماوي.
ما يثير السخرية أكثر هو ان القوة الوحيدة التي كان يستطيع الاعتماد عليها هي تشياني يينغ إير!
تحول أباطرة إله فجأة الى تشياني يينغ إير، وتراجع نحو ثلث ملوك العالم مذعورين.
رينغ!
تشياني فانتيان كان الوحيد الذي ارتدى إبتسامة غريبة على وجهه وهز أصابعه قليلاً.
(حتى لو كانوا يعرفون أن هذا هو تعريف عض اليد التي تطعمهم، وضرب شخص بينما كان أسفل.)
رينغ!
تشياني فانتيان كان الوحيد الذي ارتدى إبتسامة غريبة على وجهه وهز أصابعه قليلاً.
الضغط الفظيع القادم من تشياني يينغ إير تجمد فجأة دون سابق إنذار.
هاجمت عشرات من الطاقات العميقة يون تشي من اتجاهات متعددة في نفس الوقت، ولم يكن أي منها داخلاً في قدرة يون تشي على التحمل. الضغط وحده جعل يون تشي يشعر وكأنه سُحق من قبل مليون جبل. ناهيك عن الهرب، كان من المستحيل تحريك اصبعه الصغير.
رينغ!
“هيه … هيهي …” يون تشي كان لا يزال يضحك. بدت ضحكته كصوت الشيطان، وكانت الطاقة السوداء المحيطة به تزداد تشويها.
دخل خاتم آخر آذان الجميع، وهتزت تشياني يينغ إير بعنف كأنين مؤلم انسكب من فمها. وفجأة بدأت تسقط دون سابق إنذار، وانسكبت الطاقة العميقة التي تجمعت عليها كالماء من سد مكسور.
فهم الجميع معناه بالطبع. ملوك عوالم المنطقة الإلهية أومأوا بانسجام تام.
هذا الحدث الغريب جعل الجميع يركزون انتباههم على الشيء في يد تشياني فانتيان.
“أنت … أنت… شيطان!” عاهل التنين قال بصعوبة كبيرة. تغييرات وجهه كانت أعظم من أي شخص موجود. ولقد صدمه هذا الاكتشاف، ولكن عجزه عن تقبل حقيقة مفادها أن يون تشي كان شيطاناً تفوق صدمته إلى حد كبير.
كان هناك ضوء ذهبي في يده حيث لم يكن هناك شيء من قبل. ذلك الخاتم النقي جاء من الضوء الذهبي.
تعليق يون تشي كان لاذع كما جاؤوا. فكثيرون من سادة الإلهيين ابتعدوا عنهم وهم يشعرون بتشنجات في قلوبهم.
“جرس روح براهما؟” ومض عاهل التنين جانبا.
“أوه؟” وميض غريب عبر عيون إمبراطور إله البحر الجنوبي إمبراطور إله براهما السماوي، هل أنت متأكد من هذا؟”
“أوه؟” وميض غريب عبر عيون إمبراطور إله البحر الجنوبي إمبراطور إله براهما السماوي، هل أنت متأكد من هذا؟”
خلف يون تشي، تحدق شيا تشينغيو إليه بدون كلام. الآن، أحسّت بأشباح التي لا تحصى كانت تكافح وتعوي من داخل جسد يون تشي. كان بالكاد مائة نفس منذ ذلك المنعطف، لكن … ومن الواضح أن الوقت كان كافياً لجعل يون تشي يشعر باليأس التام وخيبة الأمل تجاه العالم أجمع.
جرس روح براهما كان أهم قطعة أثرية في عالم إله عاهل براهما. كان بإمكانه أن يسحب أي قوة إلهية يمنحها براهما بالقوة.
بالقرب منه، صر إمبراطور إله شيشان أسنانه وقال، “الآن هذا هو فتح العين”.
رينغ!
دخل خاتم آخر آذان الجميع، وهتزت تشياني يينغ إير بعنف كأنين مؤلم انسكب من فمها. وفجأة بدأت تسقط دون سابق إنذار، وانسكبت الطاقة العميقة التي تجمعت عليها كالماء من سد مكسور.
صافح تشياني فانتيان يده مرة اخرى بعد ان تكلم امبراطور إله البحر الجنوبي مباشرة، مما أدى الى تلاشي الضوء الذهبي لجرس روح براهما في لحظة.
كان الجميع يعلم أن طاقة الظلام العميقة طاقة سلبية عميقة تتحدى طريقة العالم البارة. لقد كانت قوة تنتمي للشياطين فقط قوة لا يجب أن توجد في العالم!
في الوقت نفسه، انفجر ضوء ذهبي غير عادي من جسد تشياني يينغ إير، مما أجبرها على ابتلاع آنين مؤلم للغاية.
في الوقت نفسه، انفجر ضوء ذهبي غير عادي من جسد تشياني يينغ إير، مما أجبرها على ابتلاع آنين مؤلم للغاية.
في تلك اللحظة، كان الأمر كما لو أن نجمة ذهبية تحطمت أمام أعينهم.
في تلك اللحظة، كان في الواقع يفضل عندما كان يون تشي لا يزال إبن الإله القديس العظيم الذي يجب حتى على ملوك العالم أن يعبدوه!
بواسطة :
هاجمت عشرات من الطاقات العميقة يون تشي من اتجاهات متعددة في نفس الوقت، ولم يكن أي منها داخلاً في قدرة يون تشي على التحمل. الضغط وحده جعل يون تشي يشعر وكأنه سُحق من قبل مليون جبل. ناهيك عن الهرب، كان من المستحيل تحريك اصبعه الصغير.
صافح تشياني فانتيان يده مرة اخرى بعد ان تكلم امبراطور إله البحر الجنوبي مباشرة، مما أدى الى تلاشي الضوء الذهبي لجرس روح براهما في لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
