إستعباد تشياني (2)
أومأ يون تشي برأسه وأجاب “هذا يكفي “
ومع ذلك، الوقت كان بالكاد الشيء الذي لم تتقبله تشياني يينغ إير أكثر. لقد كان عارًا أن تصبح عبدا لشخص آخر!
بالنظر إلى أن تشياني يينغ إير قد غرزت علامة تمني الموت لروح براهما في يون تشي، فإن الاسترقاق ببصمة العبد يكاد يكون عقاباً خفيفاً ظلماً. إن كان باستعباد تشياني يينغ إير، سيخسر يون تشي عدواً رهيباً ويكسب حامياً مخلصاً قوياً بدلاً من ذلك …
عادة، إمبراطور إله السماء الخالدة لم يكن ليسمح بوجود شيء مثل بصمة العبد. لكن السبب الذي أعطته شيا تشينغيو إيّاه كان جيّد جدّاً لإنكاره!
“حسنا.” ومرة أخرى، وافقت شيا تشينغيو على حالتها دون أي تردد. “ومع ذلك، هذه الحالة لا تنطبق إذا كان عالم إله عاهل براهما هو الذي يهاجمنا أولاً. أنا متأكدة أنكِ تتفهمين، أليس كذلك؟ “
“ثانياً، ليس مسموحاً لكِ بإيذائي أو إيذاء طاقتي العميقة”
“إلهة عاهل براهما، أنتِ تقبلين هذا بشكل مفاجئ. في الواقع، يبدو انكِ عرفتي ان ذلك سيحدث من البداية” طريقة كلامه ونظراته إلى تشياني يينغ إير قد تغيرت قليلاً منذ الكشف.
يون تشي: ⊙﹏⊙∥
“هيه” سخرت منه تشياني يينغ إير قائلة: “هل قلت انني أرفض قبول هذا؟”
“هيه” سخرت منه تشياني يينغ إير قائلة: “هل قلت انني أرفض قبول هذا؟”
“هل أنتِ متأكدة أنكِ تريدين …”
يون تشي: ⊙﹏⊙∥
“أوقف هذا الهراء!” تشياني يينغ إير قاطعته ببرود “منذ اللحظة التي وصلت فيها الى عالم إله القمر، عرفت ما ستكون عليه النتيجة. فكن شاهدا واحتفظ بتعليقاتك وتدخلك الغير ضروري لنفسك!”
“أوقف هذا الهراء!” تشياني يينغ إير قاطعته ببرود “منذ اللحظة التي وصلت فيها الى عالم إله القمر، عرفت ما ستكون عليه النتيجة. فكن شاهدا واحتفظ بتعليقاتك وتدخلك الغير ضروري لنفسك!”
حتى حديثهم اللفظي اليوم كان تحت سيطرة شيا تشينغيو … كان ذلك إلى الحد الذي شعرت فيه تشياني يينغ إير بالاختناق أكثر من أي وقت مضى.
تشياني يينغ إير لم تهتم بأن تعطي وجهاً لإمبراطور إله السماء الخالدة. في الواقع، ازدرت به دائما لأنه كان بارا ومحابيًّا. من ناحية أخرى، لم يكن هنالك حرفيا أي شخص تثق به ليصير شاهدا غيره. لا أحد بإستثناء إمبراطور إله السماء الخالدة نفسه يستطيع أن يؤكد لها أن شيا تشينغيو و يون تشي لن يكسرا وعدهما.
إنسوا يون تشي، ولا حتى تشياني يينغ إير يمكنها أن تساوي بين إمبراطورة إله القمر أمامها وبين شيا تشينغيو الحساسة العاجزة في عالم الاله للبداية المطلقة قبل عدة سنوات. كان الأمر كما لو كان هناك شخصين مختلفين تماما وراء لحمها.
“حسنا …” بدلاً من الغضب على تشياني يينغ إير، تنهد إمبراطور إله السماء الخالدة بهدوء قبل أن يقول: “هذا العجوز يحتقر بصمة العبد، ولكن … هذه المرة فقط، أنا سأكون الشاهد على مراسمه”
لم يخطر بباله قط ان اليوم الذي يشهد فيه لشيء كهذا سيأتي. إنه بالتأكيد لم يتنبأ بالناس الذين سيشتركون في المراسم على الأقل…
ناهيك عن البشر، ولا حتى سادة الإلهيين أو أباطرة إله يمكن أن يتخيلوا شيئا مثل هذا يحدث. لكنها كانت الحقيقة، وكانت تحدث أمامه.
“لك شكري الباكر يا إمبراطور إله السماء الخالدة” إنحنت شيا تشينغيو قليلاً لإمبراطور إله السماء الخالدة قبل أن تحدق في تشياني يينغ إير. “قد تتحدثين عن ‘شروطك’ الآن، لكنني انصحك ان تفكري مليا قبل ان تتكلمي. لا تنسِ ان هذه الملكة هي التي تقرر هل شروطك مقبولة ام لا”
“همف!” إستمرّت تشياني يينغ إير “رقم أربعة … “
“تشياني يينغ إير، ليس كل شخص حقير ومجردا من المبادئ مثلكِ” قالت شيا تشينغيو باستهزاء “لقد وعدتك هذه الملكة انها لن تؤذيكِ ولا تؤذي طاقتك من قبل، وهي ليست من يكسر وعودها. بعد كل شيء، أنتِ مطلوب منكِ أن تقضي ألفي سنة القادمة كخادمة وحامية يون تشي الأكثر إخلاصاً. فمن الحماقة ان تأمركي بالانتحار او تشلّي نفسك”
شخرت تشياني يينغ إير ببرود كردّ فعل، لكنها لم تكن إنسانة طبيعية. أغلب الناس ظنوا أنه من الأفضل أن تموت على أن تقبل بصمة العبد لكن تشياني يينغ إير كانت هادئة بشكل لا إنساني على الرغم من وضعها. “رقم واحد، يجب أن تعالجي والدي وسم ملوك براهما في غضون عشر ساعات بعد انتهاء المراسم!”
إذا نسينا ألف سنة، فإنها ستقبل بتخفيض مائة سنة، أو حتى عشر من ذلك.
“موافقة” شيا تشينغيو قبلت شرطها الأول على الفور.
فم يون تشي ارتعش مرة عندما سمع هذا. لأن السمّ السماوي سيتلاشى بسرعة لوحده في أربع إلى ست ساعات على الأكثر. عشر ساعات؟ حسناً …
“ثانياً، ليس مسموحاً لكِ بإيذائي أو إيذاء طاقتي العميقة”
وإذا وافقت شيا تشينغيو على طلبها، فإن فترة عبوديتها سوف تختصر بمقدار الثلث وأكثر.
“تشياني يينغ إير، ليس كل شخص حقير ومجردا من المبادئ مثلكِ” قالت شيا تشينغيو باستهزاء “لقد وعدتك هذه الملكة انها لن تؤذيكِ ولا تؤذي طاقتك من قبل، وهي ليست من يكسر وعودها. بعد كل شيء، أنتِ مطلوب منكِ أن تقضي ألفي سنة القادمة كخادمة وحامية يون تشي الأكثر إخلاصاً. فمن الحماقة ان تأمركي بالانتحار او تشلّي نفسك”
“لا أثق بأحد ما عدا إمبراطور إله السماء الخالدة!” قالت تشياني يينغ إير بصعوبة.
“حسنا …” بدلاً من الغضب على تشياني يينغ إير، تنهد إمبراطور إله السماء الخالدة بهدوء قبل أن يقول: “هذا العجوز يحتقر بصمة العبد، ولكن … هذه المرة فقط، أنا سأكون الشاهد على مراسمه”
إمبراطور إله السماء الخالدة تنهد بهدوء قبل أن يبدأ: “إمبراطورة إله القمر، يا يون تشي، ليس مسموحاً لك أن تأمر إلهة عاهل براهما بالانتحار أو شلّ نفسها أثناء استعبادها، إلا إذا كان ذلك نتيجة لقوى خارجية. وإلا فعليك حماية حياتها وطاقتها حتى تستكمل عبوديتها … هل لديك أي اعتراضات؟ “
“شكراً لك يا إمبراطور إله السماء الخالدة” قالت شيا تشينغيو “هذه الملكة توافقك الرأي”
“لك شكري الباكر يا إمبراطور إله السماء الخالدة” إنحنت شيا تشينغيو قليلاً لإمبراطور إله السماء الخالدة قبل أن تحدق في تشياني يينغ إير. “قد تتحدثين عن ‘شروطك’ الآن، لكنني انصحك ان تفكري مليا قبل ان تتكلمي. لا تنسِ ان هذه الملكة هي التي تقرر هل شروطك مقبولة ام لا”
ناهيك عن البشر، ولا حتى سادة الإلهيين أو أباطرة إله يمكن أن يتخيلوا شيئا مثل هذا يحدث. لكنها كانت الحقيقة، وكانت تحدث أمامه.
“ثالثا، ليس مسموحا لكِ أن تجبريني على فعل أي شيء يؤذي عالم إله عاهل براهما” تشياني يينغ إير أكدت بنبرة باردة “هذا هو الحد الأدنى”
تشياني يينغ إير لم ترد بالرد. وأخيرا، وللمرة الثانية من اليوم، كانت تنظر إلى يون تشي وتتفوه بجريمة قتل تكاد تكون مكبوحة: “لا أحد يسمح له بتلويث جسدي!”.
“حسنا.” ومرة أخرى، وافقت شيا تشينغيو على حالتها دون أي تردد. “ومع ذلك، هذه الحالة لا تنطبق إذا كان عالم إله عاهل براهما هو الذي يهاجمنا أولاً. أنا متأكدة أنكِ تتفهمين، أليس كذلك؟ “
“ثالثا، ليس مسموحا لكِ أن تجبريني على فعل أي شيء يؤذي عالم إله عاهل براهما” تشياني يينغ إير أكدت بنبرة باردة “هذا هو الحد الأدنى”
“حسنا …” بدلاً من الغضب على تشياني يينغ إير، تنهد إمبراطور إله السماء الخالدة بهدوء قبل أن يقول: “هذا العجوز يحتقر بصمة العبد، ولكن … هذه المرة فقط، أنا سأكون الشاهد على مراسمه”
“همف!” إستمرّت تشياني يينغ إير “رقم أربعة … “
يون تشي: ⊙﹏⊙∥
“رقم أربعة؟” شيا تشينغيو قطعتها فجأة وقالت بنبرة غير مبالية “ينبغي أن تعرفي القول ‘ليست هناك مرة رابعة’، أليس كذلك؟ هذه الملكة قد وافقت على رغبتك سابقا واستدعت إمبراطور إله السماء الخالدة كشاهد. ثم قبلت كل شروطك الثلاثة بدون أي تغيير. لكنكِ ما زلتي تسألين عن المزيد بعد أن أعطت هذه الملكة الكثير؟ هل نسيتي بالفعل من هو السيد ومن هو المتسول هنا؟ “
حتى حديثهم اللفظي اليوم كان تحت سيطرة شيا تشينغيو … كان ذلك إلى الحد الذي شعرت فيه تشياني يينغ إير بالاختناق أكثر من أي وقت مضى.
“موافقة” شيا تشينغيو قبلت شرطها الأول على الفور.
قبل أن تتمكن تشياني يينغ إير من الرد، غيرت شيا تشينغيو لهجتها فجأة وتابعت بنعومة، “لا يهم. أنتِ الإلاهة المشهورة للمنطقة الشرقية، وتشياني يينغ إير المتبجحة والنبيلة التي يبجلها كل رجل. هذه الملكة تفترض أن تستمتعي بشرط آخر … تكلمي”
“جيد، ألف سنة … ألف سنة …” نظرتها مرت من خلال قناعها ووقعت على يون تشي لفترة وجيزة … ثمن إنقاذ والدها وملوك براهما الثمانية كان فترة عبودية من ألف سنة. منذ موت والدتها، كانت هذه اول مرة تضحي بنفسها من اجل احد خلال سنوات لا تحصى. وحتى “أفضل”، كانت تضحية لا يمكن لأحد تقريبا أن يقبلها.
تشياني يينغ إير لم ترد بالرد. وأخيرا، وللمرة الثانية من اليوم، كانت تنظر إلى يون تشي وتتفوه بجريمة قتل تكاد تكون مكبوحة: “لا أحد يسمح له بتلويث جسدي!”.
“هل أنتِ متأكدة أنكِ تريدين …”
يون تشي “…”
“ثالثا، ليس مسموحا لكِ أن تجبريني على فعل أي شيء يؤذي عالم إله عاهل براهما” تشياني يينغ إير أكدت بنبرة باردة “هذا هو الحد الأدنى”
لكن هذه المرة، حصلت على شخير ازدراء من شيا تشينغيو بدلا من الاتفاق. المرأة كانت تحدق بها كأنها حمقاء مرحة “هذه الملكة لم تدرك أن تشياني يينغ إير، المرأة التي يخشاها الجميع، العدو الذي كادت أن تقودها إلى حافة الموت كان لها جانب ساذج”
لو لم يحدث أي من هذا، فإن تشياني يينغ إير بنفسها لن تصدق أنها قد تصل إلى هذا الحد.
تشياني يينغ إير “…”
“يمكن لهذه الملكة أن تعدك بأن يون تشي لن يسمح لأي رجل أو امرأة بتلطيخ جسدك، لكن نفسه … ماذا سيهم حتى لو وافقت هذه الملكة على شرطك؟ يجب أن تعرفي كيف هم الرجال، تشياني يينغ إير. يمكنني ان أتحكم بإرادته وتصرفاته، ولكن هل تعتقدي حقا انه يمكنني ان اسيطر على طبيعته الوحشية؟”
لو لم يحدث أي من هذا، فإن تشياني يينغ إير بنفسها لن تصدق أنها قد تصل إلى هذا الحد.
“لا أثق بأحد ما عدا إمبراطور إله السماء الخالدة!” قالت تشياني يينغ إير بصعوبة.
يون تشي: ⊙﹏⊙∥
أومأ يون تشي برأسه وأجاب “هذا يكفي “
(هل قلتِ هذا حقاً يا تشينغيو؟! أنا حتى لم ألمس شعرة منكِ بينما كنا متزوجين لعشرات السنين … أين ضميرك! أين هو!؟)
“شكراً على المديح. لسوء حظك، لن تخاطبيني هكذا لوقت طويل” شيا تشينغيو ضيقت عينيها. “الآن تكلّمي وأخبريني بطلبك الأخير. لا تخيبي أملي بطلب ممل!”
“دعينا لا ننسَ أنتِ السيدة الإلاهة الشهيرة، هناك أناس لا حصر لهم سيضحون بحياتهم إذا تمكنوا من رؤية ولو لمحة واحدة من ملامحك، ودعينا لا نذكر حتى ما سيفعله إمبراطور إله من المنطقة الإلهية الجنوبية ليحصل عليكِ. لكن الآن، أنتِ تُخبريني بأنكِ تريدين من الرجل الذي لديه سلطة كليّة عليكِ أن لا يحرّك إصبع ضدّك لثلاثة آلاف سنة؟ تشياني يينغ إير، هل تحاولين إضحاكي؟”
من يعرف – ومن يمكن أن يصدق – أن تشياني يينغ إير، السيدة الأنانية والقوية، التي كان هدفها الوحيد في الحياة هو السعي وراء القوة المطلقة … ستدعو شخص آخر سيدها لإنقاذ حياة والدها؟
“؟؟؟” كان يون تشي مذهولاً تماماً بهذا التحول في الأحداث. إنتظر! هناك خطب ما! اسمياً، أنا زوج شيا تشينغيو، و تشياني يينغ إير أكثر أعدائها المكروهين. لا يهم كيف نظرت إليها، كانت يجب أن تأمرني ألا ألمسها أبدًا، فلماذا …
“موافقة” شيا تشينغيو قبلت شرطها الأول على الفور.
هل هذه مؤامرة !؟
إذا نسينا ألف سنة، فإنها ستقبل بتخفيض مائة سنة، أو حتى عشر من ذلك.
أم … هل هي فقط تهين تشياني يينغ إير
“؟؟؟” كان يون تشي مذهولاً تماماً بهذا التحول في الأحداث. إنتظر! هناك خطب ما! اسمياً، أنا زوج شيا تشينغيو، و تشياني يينغ إير أكثر أعدائها المكروهين. لا يهم كيف نظرت إليها، كانت يجب أن تأمرني ألا ألمسها أبدًا، فلماذا …
“حسنا جيد…”
لكن مرة أخرى شيا تشينغيو قاطعتها قبل أن تصبح جملة كاملة، “تشياني يينغ إير، يجب أن تعرفي أن طلبك هذا لن يتحقّق، و السبب الوحيد لذكرك هذا منطقي ظاهرياً، ولكن طلبك المثير للسخرية حقاً هو أن هذه الملكة لن تكون قادرة على رفض طلبك التالي والأخير، صحيح؟”
إذا نسينا ألف سنة، فإنها ستقبل بتخفيض مائة سنة، أو حتى عشر من ذلك.
“أنتِ ذكية بشكل مثير للإشمئزاز” انخفضت درجة الحرارة التي وراء صوت تشياني يينغ إير فجأة إلى أقل من ذلك ببضعة درجات.
تشياني يينغ إير لم ترد بالرد. وأخيرا، وللمرة الثانية من اليوم، كانت تنظر إلى يون تشي وتتفوه بجريمة قتل تكاد تكون مكبوحة: “لا أحد يسمح له بتلويث جسدي!”.
“شكراً على المديح. لسوء حظك، لن تخاطبيني هكذا لوقت طويل” شيا تشينغيو ضيقت عينيها. “الآن تكلّمي وأخبريني بطلبك الأخير. لا تخيبي أملي بطلب ممل!”
لكن مرة أخرى شيا تشينغيو قاطعتها قبل أن تصبح جملة كاملة، “تشياني يينغ إير، يجب أن تعرفي أن طلبك هذا لن يتحقّق، و السبب الوحيد لذكرك هذا منطقي ظاهرياً، ولكن طلبك المثير للسخرية حقاً هو أن هذه الملكة لن تكون قادرة على رفض طلبك التالي والأخير، صحيح؟”
إنسوا يون تشي، ولا حتى تشياني يينغ إير يمكنها أن تساوي بين إمبراطورة إله القمر أمامها وبين شيا تشينغيو الحساسة العاجزة في عالم الاله للبداية المطلقة قبل عدة سنوات. كان الأمر كما لو كان هناك شخصين مختلفين تماما وراء لحمها.
لكن هذه المرة، حصلت على شخير ازدراء من شيا تشينغيو بدلا من الاتفاق. المرأة كانت تحدق بها كأنها حمقاء مرحة “هذه الملكة لم تدرك أن تشياني يينغ إير، المرأة التي يخشاها الجميع، العدو الذي كادت أن تقودها إلى حافة الموت كان لها جانب ساذج”
على الرغم من أن تشياني يينغ إير كانت مدفوعة إلى هذه النقطة بسبب السم السماوي الذي وضعه يون شي، وإتقانه لطاقة الضوء والظلام العميقة، وقوة الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء، ونقطة ضعفها الوحيدة، فإن شيا تشينغيو كانت الشخص الذي علقهم جميعاً في فخ مثالي.
حتى حديثهم اللفظي اليوم كان تحت سيطرة شيا تشينغيو … كان ذلك إلى الحد الذي شعرت فيه تشياني يينغ إير بالاختناق أكثر من أي وقت مضى.
حتى حديثهم اللفظي اليوم كان تحت سيطرة شيا تشينغيو … كان ذلك إلى الحد الذي شعرت فيه تشياني يينغ إير بالاختناق أكثر من أي وقت مضى.
ومن المفارقات أن تشياني يينغ إير بنفسها كانت السبب الأكبر في خسارة شيا تشينغيو لتصبح إمبراطورة إله القمر الذي كانت عليه اليوم!
“ثانياً، ليس مسموحاً لكِ بإيذائي أو إيذاء طاقتي العميقة”
وأخيرا، كشفت تشياني يينغ إير ببطء عن شرطها الأخير “ألفي عام من العبودية، وليس أكثر. هذا أيضاً خط النهاية!”
الزراعة الحالية التي تزرع بها تشياني يينغ إير تعطيها مدة حياة تبلغ خمسين ألف سنة تقريبا، مما يعني أن ثلاثة آلاف سنة كانت مجرد عشرين سنة من عمرها.
كان صوتها بطيئاً وقوياً. بدت وكأنها تحذر شيا تشينغيو من رفضها.
الزراعة الحالية التي تزرع بها تشياني يينغ إير تعطيها مدة حياة تبلغ خمسين ألف سنة تقريبا، مما يعني أن ثلاثة آلاف سنة كانت مجرد عشرين سنة من عمرها.
وإذا وافقت شيا تشينغيو على طلبها، فإن فترة عبوديتها سوف تختصر بمقدار الثلث وأكثر.
يون تشي “…”
الزراعة الحالية التي تزرع بها تشياني يينغ إير تعطيها مدة حياة تبلغ خمسين ألف سنة تقريبا، مما يعني أن ثلاثة آلاف سنة كانت مجرد عشرين سنة من عمرها.
“يمكن لهذه الملكة أن تعدك بأن يون تشي لن يسمح لأي رجل أو امرأة بتلطيخ جسدك، لكن نفسه … ماذا سيهم حتى لو وافقت هذه الملكة على شرطك؟ يجب أن تعرفي كيف هم الرجال، تشياني يينغ إير. يمكنني ان أتحكم بإرادته وتصرفاته، ولكن هل تعتقدي حقا انه يمكنني ان اسيطر على طبيعته الوحشية؟”
“لذا فإن شروطك تتلخص في التعامل مع إمبراطور إله براهما السماوي وملوك براهما الثمانية في غضون عشر ساعات، وعدم الإضرار بحياتك أو طاقتك البالغة، وعدم إجبارك على إيذاء عالم إله عاهل براهما، إخفاض عقوبتك من ثلاثة آلاف عام إلى ألف عام” كررت شيا تشينغيو بلا تعجل “لقد وافقت هذه الملكة على جميع شروطك، وليس عليكِ أن تقلقي من أن نحنث بوعدنا بكون إمبراطور إله السماء الخالدة شاهدا … لا يزال لديكِ الوقت لتغيير رأيك، كما تعلمين. بعد كل شيء، كيف يمكن ان تُقارن حياة امبراطور إله وثمانية ملوك براهما بألف سنة من حرية إلهة عاهل براهما؟”
ومع ذلك، الوقت كان بالكاد الشيء الذي لم تتقبله تشياني يينغ إير أكثر. لقد كان عارًا أن تصبح عبدا لشخص آخر!
شخرت تشياني يينغ إير ببرود كردّ فعل، لكنها لم تكن إنسانة طبيعية. أغلب الناس ظنوا أنه من الأفضل أن تموت على أن تقبل بصمة العبد لكن تشياني يينغ إير كانت هادئة بشكل لا إنساني على الرغم من وضعها. “رقم واحد، يجب أن تعالجي والدي وسم ملوك براهما في غضون عشر ساعات بعد انتهاء المراسم!”
AhmedZirea
كل يوم خدمت تحت قيادة يون تشي كان يومًا من العار المستحيل!
في البداية، اعتقدت تشياني يينغ إير أن شيا تشينغيو سترفض عرضها بدون تردد. فقد اعتقدت انهم سيتلاعبون بالكلمات قليلا ويتوصلون الى “صفقة” نهائية في النهاية. لكن ردة فعل شيا تشينغيو فاق التوقعات تماماً مرة أخرى وعندما رأت ابتسامة ميكانيكية بلا مشاعر تعبر شفتيّ شيا تشينغيو، شعرت على الفور بأن شيا تشينغيو تنبأت بطلبها الأخير منذ فترة طويلة.
“حسنا.” ومرة أخرى، وافقت شيا تشينغيو على حالتها دون أي تردد. “ومع ذلك، هذه الحالة لا تنطبق إذا كان عالم إله عاهل براهما هو الذي يهاجمنا أولاً. أنا متأكدة أنكِ تتفهمين، أليس كذلك؟ “
ولكن لم يكن هناك مفر من مصيرها. لم يكن يون تشي الوحيد القادر على شفاء إمبراطور إله براهما السماوي فحسب، بل إن فشلها في دفع يون تشي إلى طريق مسدود عندما وضعت علامة تمني الموت لروح براهما عاد إليها ليعضها اليوم ويدفع بها إلى الهاوية.
بواسطة :
AhmedZirea
لا معنى للندم في هذه المرحلة. الشيء الوحيد الذي كانت تساوم عليه الآن هو الوقت.
في البداية، اعتقدت تشياني يينغ إير أن شيا تشينغيو سترفض عرضها بدون تردد. فقد اعتقدت انهم سيتلاعبون بالكلمات قليلا ويتوصلون الى “صفقة” نهائية في النهاية. لكن ردة فعل شيا تشينغيو فاق التوقعات تماماً مرة أخرى وعندما رأت ابتسامة ميكانيكية بلا مشاعر تعبر شفتيّ شيا تشينغيو، شعرت على الفور بأن شيا تشينغيو تنبأت بطلبها الأخير منذ فترة طويلة.
إذا نسينا ألف سنة، فإنها ستقبل بتخفيض مائة سنة، أو حتى عشر من ذلك.
(هل قلتِ هذا حقاً يا تشينغيو؟! أنا حتى لم ألمس شعرة منكِ بينما كنا متزوجين لعشرات السنين … أين ضميرك! أين هو!؟)
في البداية، اعتقدت تشياني يينغ إير أن شيا تشينغيو سترفض عرضها بدون تردد. فقد اعتقدت انهم سيتلاعبون بالكلمات قليلا ويتوصلون الى “صفقة” نهائية في النهاية. لكن ردة فعل شيا تشينغيو فاق التوقعات تماماً مرة أخرى وعندما رأت ابتسامة ميكانيكية بلا مشاعر تعبر شفتيّ شيا تشينغيو، شعرت على الفور بأن شيا تشينغيو تنبأت بطلبها الأخير منذ فترة طويلة.
أومأ يون تشي برأسه وأجاب “هذا يكفي “
تشياني يينغ إير لم ترد بالرد. وأخيرا، وللمرة الثانية من اليوم، كانت تنظر إلى يون تشي وتتفوه بجريمة قتل تكاد تكون مكبوحة: “لا أحد يسمح له بتلويث جسدي!”.
شيا تشينغيو فتحت فمها وقالت شيئاً أذهل حتى إمبراطور إله السماء الخالدة “ألف سنة”
“ثانياً، ليس مسموحاً لكِ بإيذائي أو إيذاء طاقتي العميقة”
عبست تشياني يينغ إير على الفور من الرد الغير متوقع.
“يون تشي” شيا تشينغيو تحولت قليلا، “هل هذا يكفي بالنسبة لك؟”
أومأ يون تشي برأسه وأجاب “هذا يكفي “
يون تشي: ⊙﹏⊙∥
“جيد.” إستمرت شيا تشينغيو بإبتسامة كانت منفصلة وباردة “لقد سمعتيه، تشياني يينغ إير. هل تريدين أن تخفض عقوبتك بألف سنة؟ هذه الملكة توافقك وتقلل عقوبتك بألف سنة أخرى هل هناك شيء آخر تودي قوله؟”
“هيه، هيهي” سخرت تشياني يينغ إير “قدرتك على التخطيط أفضل بكثير من تلك القمامة يوي وويا، شيا تشينغيو”
من الواضح أن تشياني يينغ إير تود أن تدفع هذا للخلف قدر الإمكان. ومع ذلك … حالة تشياني فانتيان ببساطة لا يمكن أن تتأخر أكثر.
“هل أنتِ متأكدة أنكِ تريدين …”
“هذه الملكة ستتقبل ذلك كمجاملة” لم تبدو شيا تشينغيو غاضبة من هذا التعليق.
“جيد، ألف سنة … ألف سنة …” نظرتها مرت من خلال قناعها ووقعت على يون تشي لفترة وجيزة … ثمن إنقاذ والدها وملوك براهما الثمانية كان فترة عبودية من ألف سنة. منذ موت والدتها، كانت هذه اول مرة تضحي بنفسها من اجل احد خلال سنوات لا تحصى. وحتى “أفضل”، كانت تضحية لا يمكن لأحد تقريبا أن يقبلها.
1483 – إستعباد تشياني (2)
لو لم يحدث أي من هذا، فإن تشياني يينغ إير بنفسها لن تصدق أنها قد تصل إلى هذا الحد.
تماماً كما أخبرت شيا تشينغيو يون تشي في وقت سابق، عندما يكون الشخص أنانياً إلى أقصى الحدود، فإن ربطة العنق العائلية الوحيدة التي تبقت لها سوف تصبح الشيء الوحيد الذي لا يمكنها أن تخسره مهما كانت الظروف.
“حسنا جيد…”
“دعينا لا ننسَ أنتِ السيدة الإلاهة الشهيرة، هناك أناس لا حصر لهم سيضحون بحياتهم إذا تمكنوا من رؤية ولو لمحة واحدة من ملامحك، ودعينا لا نذكر حتى ما سيفعله إمبراطور إله من المنطقة الإلهية الجنوبية ليحصل عليكِ. لكن الآن، أنتِ تُخبريني بأنكِ تريدين من الرجل الذي لديه سلطة كليّة عليكِ أن لا يحرّك إصبع ضدّك لثلاثة آلاف سنة؟ تشياني يينغ إير، هل تحاولين إضحاكي؟”
من يعرف – ومن يمكن أن يصدق – أن تشياني يينغ إير، السيدة الأنانية والقوية، التي كان هدفها الوحيد في الحياة هو السعي وراء القوة المطلقة … ستدعو شخص آخر سيدها لإنقاذ حياة والدها؟
“يون تشي” شيا تشينغيو تحولت قليلا، “هل هذا يكفي بالنسبة لك؟”
“رقم أربعة؟” شيا تشينغيو قطعتها فجأة وقالت بنبرة غير مبالية “ينبغي أن تعرفي القول ‘ليست هناك مرة رابعة’، أليس كذلك؟ هذه الملكة قد وافقت على رغبتك سابقا واستدعت إمبراطور إله السماء الخالدة كشاهد. ثم قبلت كل شروطك الثلاثة بدون أي تغيير. لكنكِ ما زلتي تسألين عن المزيد بعد أن أعطت هذه الملكة الكثير؟ هل نسيتي بالفعل من هو السيد ومن هو المتسول هنا؟ “
على أقل تقدير، لم يكن يون تشي ولا إمبراطور إله السماء الخالدة قد رأى هذا قادما. لقد ظن إمبراطور إله السماء الخالدة أنه يعرف إلهة عاهل براهما حق المعرفة، ولكن تصرفاتها اليوم كانت تتحدى توقعاته تماما. صدمته كانت على الأقل أكبر عدة مرات من صدمة يون تشي.
ومن المفارقات أن تشياني يينغ إير بنفسها كانت السبب الأكبر في خسارة شيا تشينغيو لتصبح إمبراطورة إله القمر الذي كانت عليه اليوم!
“لذا فإن شروطك تتلخص في التعامل مع إمبراطور إله براهما السماوي وملوك براهما الثمانية في غضون عشر ساعات، وعدم الإضرار بحياتك أو طاقتك البالغة، وعدم إجبارك على إيذاء عالم إله عاهل براهما، إخفاض عقوبتك من ثلاثة آلاف عام إلى ألف عام” كررت شيا تشينغيو بلا تعجل “لقد وافقت هذه الملكة على جميع شروطك، وليس عليكِ أن تقلقي من أن نحنث بوعدنا بكون إمبراطور إله السماء الخالدة شاهدا … لا يزال لديكِ الوقت لتغيير رأيك، كما تعلمين. بعد كل شيء، كيف يمكن ان تُقارن حياة امبراطور إله وثمانية ملوك براهما بألف سنة من حرية إلهة عاهل براهما؟”
“همف! احتفظي باستفزازاتك الطفولية لشخص آخر” كانت يداي تشياني يينغ إير تشدّان قليلا على مع ارتعاش شفتيها – زوجان من الاشياء اكثر اكمالا حتى من اجمل الزهور “شيا تشينغيو، يون تشي … لا تنسوا ما قلته اليوم. لا تنسوا … ما حدث اليوم! “
“حسنا جيد…”
“بالطبع. سيكون من المخزي أن تنسَ يوماً رائعاً كهذا، ألا توافقيني؟” قالت شيا تشينغيو بنصف ابتسامة.
“همف! احتفظي باستفزازاتك الطفولية لشخص آخر” كانت يداي تشياني يينغ إير تشدّان قليلا على مع ارتعاش شفتيها – زوجان من الاشياء اكثر اكمالا حتى من اجمل الزهور “شيا تشينغيو، يون تشي … لا تنسوا ما قلته اليوم. لا تنسوا … ما حدث اليوم! “
تشياني يينغ إير أغمضت عينيها وهي تتنفس بشدّة. وفي النهاية، خرج من فمها صوت بطيء ومقفر. “الآن … دعينا … نبدأ!”
على الرغم من أن تشياني يينغ إير كانت مدفوعة إلى هذه النقطة بسبب السم السماوي الذي وضعه يون شي، وإتقانه لطاقة الضوء والظلام العميقة، وقوة الإمبراطورة الشيطانية معذبة السماء، ونقطة ضعفها الوحيدة، فإن شيا تشينغيو كانت الشخص الذي علقهم جميعاً في فخ مثالي.
من الواضح أن تشياني يينغ إير تود أن تدفع هذا للخلف قدر الإمكان. ومع ذلك … حالة تشياني فانتيان ببساطة لا يمكن أن تتأخر أكثر.
بواسطة :
“حسنا …” بدلاً من الغضب على تشياني يينغ إير، تنهد إمبراطور إله السماء الخالدة بهدوء قبل أن يقول: “هذا العجوز يحتقر بصمة العبد، ولكن … هذه المرة فقط، أنا سأكون الشاهد على مراسمه”
“ثانياً، ليس مسموحاً لكِ بإيذائي أو إيذاء طاقتي العميقة”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
