عالم إله السماء الخالدة
وفوق شاشة الضوء الذي لا نهاية لها والتي كان بمثابة الأرض، كان بوسعهم أيضاً أن يروا بشكل غامض ظلال الممارسي العميقين الآخرين. فالبعض كانوا ينتقلون في فريق كبير، والبعض الآخر كان يسير معه اشخاص قليلون، حتى أنه كان هناك أولئك الذين كانوا وحدهم.
“…” جون شيلي أُصيبت بالذهول. لقد بقيت على هذا المنوال لفترة طويلة قبل أن تتكلم بصوت مسموع “هذا يجب أن يكون… سوء فهم. ربما … استخدمت حيلة ما لتظهر بمظهر قوي زائف. “
جون وومينغ كان في المقدمة بينما تبعته جون شيلي خلفه. وظل صامتاً منذ أن غادر المكان الذي أُقيم فيه تشكيل العمق البعدي، كما أبقت جون شيلي رأسها مخفضاً طوال هذا الوقت دون أن تنطق بكلمة.
الشيء الذي لم تستطع حقاً تقبله لم يكن الصفعة التي حصلت عليها من مو شوانيين. بل لإنها… اضطرت إلى الركوع أمام شخص ضعيف، وهو ما اعتبرته إهانة لها لا يمكن تصورها.
كان هناك جو غير مسبوق بينهما.
“لا أحد أخطأ في ما حدث اليوم، لا أنتِ ولا أي شخص آخر”. قال جون وومينغ بلهجة عاجزة “إذا كان الذي نتعامل معه مجرد عالم عادي من النجوم الوسطى، ناهيكِ عن إهانة السكان، يمكنكِ ان تدوسيهم. وهم لن يستاؤوا منكِ في أقل تقدير، بدلاً من ذلك سيكونون مرعوبين جداً ويرونكِ باحترام. ولكن بما ان زراعة مو شوانيين بلغت مستويات اعلى، تبيَّن ان إهانتهم خطأ فادحا نتيجة لذلك”
كان الاثنان يتحركان بسرعة معتدلة، وفي وقت ما غادرا حدود عالم أغنية الثلج.
عند الاستماع إلى هذه الكلمات مباشرة من جون وومينغ، فهمت جون شيلي أخيرا سبب تحمله لموقف ومطالب مو شوانيين إلى هذا الحد… على الرغم من أنها فكرت في مثل هذا الاحتمال في وقت سابق، إلا أنها لم تكن موجودة في ذهنها إلا للحظة قبل أن تنقضه. حتى الآن بعد أن سمعت جون وومينغ شخصياً يقول مثل هذه الكلمات، فإنها لا تزال تجد صعوبة في تقبلها.
في ذلك الوقت توقف جون وومينغ عن الحركة. لحيته البيضاء كانت تهب في الريح حيث كانت نظراته ثابتة إلى الأمام.
لكن الفكرة ومضت فقط من خلال عقله للحظة، ولم يفكر أكثر حول ذلك.
توقفت خلفه جون شيلي. فلم تسأل او تقول شيئا، بل استمرت في إبقاء شفتيها مغلقتين بإحكام كما فعلت طوال الوقت.
“بعد ان عشت فترة طويلة، شعرت ان حياتي تدنو من نهايتها. ومن ناحية أخرى، هي لا تزال شابة، ولم تعش حتى خمسي عمر السيد. لذا، لديها إمكانيات لا نهائية. وبما أنه لم يعد لدي متسع من الوقت، سأبقى دون مستواها حتى النهاية.” عند التحدث عن هذه النقطة، ظهرت على وجهه ابتسامة خافتة عوض ان تتنهد ندما. “لكن هناك نقطة واحدة ستكون فيها ادنى مني بكثير”
قد لا تكون قادرة على التخلص من الشعور بمثل هذا الخزي والإذلال الشديد لبقية حياتها. علاوة على ذلك، فإن سبب وراء اضطرارها لتجربة ذلك كان بسبب شخص قريب منها.
الشيء الذي لم تستطع حقاً تقبله لم يكن الصفعة التي حصلت عليها من مو شوانيين. بل لإنها… اضطرت إلى الركوع أمام شخص ضعيف، وهو ما اعتبرته إهانة لها لا يمكن تصورها.
إنها لم تعتقد أن هذا لتهدئة “قلب السيف” أو أي شيء…
“لا يهم سواء وُلدت في وقت أبكر او لاحقا، فسيتم احترامك بغض النظر عما إذا كنت انجازا حقيقيا. لا بأس أن تنظري بإزدراء إلى الضعيف لكن إهانة القوي سيؤدي إلى معاناة مثل هذه العواقب… وهذا هو أيضا السبب الذي يدفع عددا لا يُحصى من المخلوقات الحية في العالم الى اتباع طريق اعلى وأعمق في حياتهم”
“تنهد” جون وومينغ تنهد بخفه “بالإضافة إلى عالم أغنية الثلج، عالم لهب الأزرق السماوي هو أقرب عالم نجمي مع تشكيل الانتقال عن بعد وقمنا بزيارته من قبل. على الرغم من أنه يقع في مكان بعيد، سنتمكن من الوصول اليه في الوقت المناسب لحضور مؤتمر الاله العميق”
جون وومينغ كان في المقدمة بينما تبعته جون شيلي خلفه. وظل صامتاً منذ أن غادر المكان الذي أُقيم فيه تشكيل العمق البعدي، كما أبقت جون شيلي رأسها مخفضاً طوال هذا الوقت دون أن تنطق بكلمة.
جون شيلي “…”
“حتى لو … حتى لو كانت حقاً قوية جداً، عندما يتعلق الأمر بالأقدمية والسمعة في المنطقة الإلهية الشرقية، فهي لا تزال بعيدة عن مستوى السيد. في ذلك الوقت، عندما زارت هذه التلميذة عالم إله السماء الخالدة مع السيد، حتى امبراطور عالم إله السماء الخالدة كان مهذبا جدا معك. كيف تجرؤ هي، ملكة عالم نجمي متوسط… تهين وتسيء الى السيد هكذا!”
“كح … كح كح …”
“لا يهم سواء وُلدت في وقت أبكر او لاحقا، فسيتم احترامك بغض النظر عما إذا كنت انجازا حقيقيا. لا بأس أن تنظري بإزدراء إلى الضعيف لكن إهانة القوي سيؤدي إلى معاناة مثل هذه العواقب… وهذا هو أيضا السبب الذي يدفع عددا لا يُحصى من المخلوقات الحية في العالم الى اتباع طريق اعلى وأعمق في حياتهم”
في اللحظة التي أنهى فيها جون وومينغ كلامه، إرتجف جسده فجأة عندما سعل بخفة. وبعد فترة وجيزة، صار سعاله كثيفا فأصبح صوته ثقيلا.
جون وومينغ كان في المقدمة بينما تبعته جون شيلي خلفه. وظل صامتاً منذ أن غادر المكان الذي أُقيم فيه تشكيل العمق البعدي، كما أبقت جون شيلي رأسها مخفضاً طوال هذا الوقت دون أن تنطق بكلمة.
“كح …كح كح …كح …”
بواسطة :
بعد ذلك، بدأ في الواقع يشعر بالألم أثناء السعال.
توقفت خلفه جون شيلي. فلم تسأل او تقول شيئا، بل استمرت في إبقاء شفتيها مغلقتين بإحكام كما فعلت طوال الوقت.
فوجئت جون شيلي في قلبها. اندفعت على الفور بجانب جون وومينغ، “سيدي، ما… ما الخطب؟”
عندما تغير العالم أمام عينيه، شعر يون تشي بسرعة دقات قلبه. قبل ثلاث سنوات من الآن، قام أخيرًا… حقا، حقا اتخذ خطوة أقرب إلى ياسمين. علاوة على ذلك، كانت خطوة كبيرة جدا.
“كح…”
بعد ذلك، بدأ في الواقع يشعر بالألم أثناء السعال.
يبدو أن جسد جون وومينغ قد هدأ أخيراً بعد سعال مؤلم لفترة وجيزة. كما أنزل يده ببطء وغطى فمه…
“لا أحد أخطأ في ما حدث اليوم، لا أنتِ ولا أي شخص آخر”. قال جون وومينغ بلهجة عاجزة “إذا كان الذي نتعامل معه مجرد عالم عادي من النجوم الوسطى، ناهيكِ عن إهانة السكان، يمكنكِ ان تدوسيهم. وهم لن يستاؤوا منكِ في أقل تقدير، بدلاً من ذلك سيكونون مرعوبين جداً ويرونكِ باحترام. ولكن بما ان زراعة مو شوانيين بلغت مستويات اعلى، تبيَّن ان إهانتهم خطأ فادحا نتيجة لذلك”
ولدهشتها، لاحظت جون شيلي بالفعل بعض آثار الدم في كفه.
“كح…”
لقد صدمت لدرجة أن وجهها الجميل أصبح شاحباً ولم تستطع قول كلمة واحدة لفترة
“اتبعوني عن كثب. هذا ليس عالم أغنية الثلج، لا يسمح لأحد أن يتجول وحده” قال مو هوانزي بلهجة جليلة.
“السيد كان يستعد الآن لاستخدام طاقة سيفه لتخويف مو شوانيين، ولكن… قبل أن يتم إطلاق العنان لها، قامت بختم الطاقة داخل جسدي على الفور. مهما حاول السيد أن يجبرها على الخروج، كان كل ذلك بلا جدوى. وبدلاً من ذلك، هالة السيف أصابت جسد السيد”
بعد ذلك، بدأ في الواقع يشعر بالألم أثناء السعال.
كان جون وومينغ يتحدث بنبرة منبسطة للغاية، ولكن كل كلمة من كلماته لم تكن أقل من صاعقة من السماء الصافية إلى جون شيلي.
ليس فقط التلاميذ، بل أيضًا هالات جميع الشيوخ الموقّرين وأسياد القصر، اختبروا بوضوح ضبط النفس في هذا المكان.
ماذا كانت طاقة سيادي السيف؟ فقد وصل الى اقصى مستوى في عالم الاله، وامتلك قوة هائلة جدا من السيف بحيث لم يعد هنالك من يقارن به في بُعد الفوضى البدائي. كان لا يصدق أن… طاقة السيف التي يتمتع بها هذا الشخص تختم داخل جسمه دون أن يكون لديه وسيلة لإطلاقها.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تستمع فيها جون شيلي إلى مثل هذه الكلمات، ولكنها هزت قلبها بقوة مائة مرة مقارنة بالماضي. ومع ذلك، لم تتمكن من قبول النتيجة كما قالت بصوت منخفض: “من المستحيل ان يكون لهذه التلميذة هذا المظهر الرفيع مثل السيد. أنا مازلت… غير مستعدة لتقبل ما حدث”
“كيف … كيف يمكن أن يكون ممكنا؟” جون شيلي تحدثت بصدمة.
1135 – عالم إله السماء الخالدة
“إنه السبب وراء قراري هناك” جون وومينغ أغلق عينيه
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تستمع فيها جون شيلي إلى مثل هذه الكلمات، ولكنها هزت قلبها بقوة مائة مرة مقارنة بالماضي. ومع ذلك، لم تتمكن من قبول النتيجة كما قالت بصوت منخفض: “من المستحيل ان يكون لهذه التلميذة هذا المظهر الرفيع مثل السيد. أنا مازلت… غير مستعدة لتقبل ما حدث”
“أليس فقط… أليس فقط لأن السيد لم يستخدم كل قوته وأنها كانت قادرة على ختم طاقة السيف على الفور؟ إنها مجرد ملكة عالم نجمي متوسط. كيف يمكن… كيف يمكن أن تكون بنفس مستوى السيد؟” سألت جون شيلي بصوت مستعجل.
لكن الفكرة ومضت فقط من خلال عقله للحظة، ولم يفكر أكثر حول ذلك.
“إذا كانت هذه هي الحال حقا، فلماذا كان سيتنازل لها السيد الى هذا الحد؟” جون وومينغ قال مع تنهيدة ولو استدار الآن، لكان بوسع جون شيلي أن ترى أثر الخوف على وجهه. “ملكة عالم اغنية الثلج مو شوانيين، هي… أعطتني شعور مرعب أنه كان من المستحيل الفوز ضدها”
كان جون وومينغ يتحدث بنبرة منبسطة للغاية، ولكن كل كلمة من كلماته لم تكن أقل من صاعقة من السماء الصافية إلى جون شيلي.
كان هناك عدد قليل فقط من الناس في المنطقة الإلهية الشرقية التي يمكن أن يجعلوا جون وومينغ يقول كلمة “مرعب”.
وخلفه، سافر هيو رولي أيضاً مع هو بويون، ومشى جنباً إلى جنب مع المجموعة من طائفة عنقاء الجليد الإلهية.
“…” جون شيلي أُصيبت بالذهول. لقد بقيت على هذا المنوال لفترة طويلة قبل أن تتكلم بصوت مسموع “هذا يجب أن يكون… سوء فهم. ربما … استخدمت حيلة ما لتظهر بمظهر قوي زائف. “
فاسم عالم إله السماء الخالدة وحده جعل الناس يشعرون بإحساس هائل بالرهبة. جميع تلاميذ طائفة عنقاء الجليد الإلهية. الذين وصلوا إلى هنا كانوا الوجود الأعلى بين الجيل الشباب من عالم اغنية الثلج الذي يمكن أن يذهبوا حيثما يُريدون في عالمهم الخاص. ولكن بمجرد وصولهم إلى هنا، انبعث في قلوبهم شعور بالتواضع، حتى قبل أن يتمكنوا من الدخول إلى عالم إله السماء الخالدة الحقيقي. مع كل خطوة للأمام، تعاظمت المشاعر
“هاها” جين وومينغ ضحك على كلماتها “عاش السيد خمسين ألف سنة، وهو يعرف أساليب كثيرة يمكن ان تخدع عينيه، تظهر مظهرا زائفا، أو تعطي انطباعا خادعا. لا شك ان المشاعر التي احسست بها لا يمكن ان تكون خاطئة”
“بعد ان عشت فترة طويلة، شعرت ان حياتي تدنو من نهايتها. ومن ناحية أخرى، هي لا تزال شابة، ولم تعش حتى خمسي عمر السيد. لذا، لديها إمكانيات لا نهائية. وبما أنه لم يعد لدي متسع من الوقت، سأبقى دون مستواها حتى النهاية.” عند التحدث عن هذه النقطة، ظهرت على وجهه ابتسامة خافتة عوض ان تتنهد ندما. “لكن هناك نقطة واحدة ستكون فيها ادنى مني بكثير”
عند الاستماع إلى هذه الكلمات مباشرة من جون وومينغ، فهمت جون شيلي أخيرا سبب تحمله لموقف ومطالب مو شوانيين إلى هذا الحد… على الرغم من أنها فكرت في مثل هذا الاحتمال في وقت سابق، إلا أنها لم تكن موجودة في ذهنها إلا للحظة قبل أن تنقضه. حتى الآن بعد أن سمعت جون وومينغ شخصياً يقول مثل هذه الكلمات، فإنها لا تزال تجد صعوبة في تقبلها.
كان محيطهم ابيض فسيح لا نهاية له يلوح في الأفق. حتى تحت أقدامهم كانت… هناك شاشة مسطحة من الضوء
“سيدي، لقد أخبرتني ذات مرة أنه في كل المنطقة الإلهية الشرقية، بما في ذلك العوالم الملكية، لا يمكن أن يكون هناك أكثر من عشرة أشخاص ليس لديك أي وسيلة للفوز عليهم. لا تقول لي أن… هل وصلت إلى هذا العالم؟ أعني … أليست بوضوح ملكة نجم متوسط تافه!؟”
عند الاستماع إلى هذه الكلمات مباشرة من جون وومينغ، فهمت جون شيلي أخيرا سبب تحمله لموقف ومطالب مو شوانيين إلى هذا الحد… على الرغم من أنها فكرت في مثل هذا الاحتمال في وقت سابق، إلا أنها لم تكن موجودة في ذهنها إلا للحظة قبل أن تنقضه. حتى الآن بعد أن سمعت جون وومينغ شخصياً يقول مثل هذه الكلمات، فإنها لا تزال تجد صعوبة في تقبلها.
“…” لم يقل جون وومينغ شيئاً، لكن من الطبيعي أن يكون صمته دلالة على اعترافه.
ليس فقط التلاميذ، بل أيضًا هالات جميع الشيوخ الموقّرين وأسياد القصر، اختبروا بوضوح ضبط النفس في هذا المكان.
“حتى لو … حتى لو كانت حقاً قوية جداً، عندما يتعلق الأمر بالأقدمية والسمعة في المنطقة الإلهية الشرقية، فهي لا تزال بعيدة عن مستوى السيد. في ذلك الوقت، عندما زارت هذه التلميذة عالم إله السماء الخالدة مع السيد، حتى امبراطور عالم إله السماء الخالدة كان مهذبا جدا معك. كيف تجرؤ هي، ملكة عالم نجمي متوسط… تهين وتسيء الى السيد هكذا!”
“…” لم يقل جون وومينغ شيئاً، لكن من الطبيعي أن يكون صمته دلالة على اعترافه.
كان صوت جون شيلي يحمل الكراهية، ولكن جون وومينغ رد بهزة بطيئة من رأسه. “لي إير، عليكِ أن تفهمي شيئاً في هذا العالم، كرامتك ستعتمد إلى الأبد على قوتك. وليس لمكان ميلاد الشخص أو لأقدميته أي قيمة في وجه القوة المطلقة. هل تعتقدي حقاً أنه بسبب أقدميتي أن السيد يحظى بالاحترام والعبادة من قبل الجماهير؟ لولا المستويات العالية التي بلغتها في زراعة السيف العميق وإنجازاتي في هذا المجال، حتى لو كانت اقدمتي عشرة أضعاف من الطرف الآخر، لما رغب حتى في النظر اليّ بجدية”
فاسم عالم إله السماء الخالدة وحده جعل الناس يشعرون بإحساس هائل بالرهبة. جميع تلاميذ طائفة عنقاء الجليد الإلهية. الذين وصلوا إلى هنا كانوا الوجود الأعلى بين الجيل الشباب من عالم اغنية الثلج الذي يمكن أن يذهبوا حيثما يُريدون في عالمهم الخاص. ولكن بمجرد وصولهم إلى هنا، انبعث في قلوبهم شعور بالتواضع، حتى قبل أن يتمكنوا من الدخول إلى عالم إله السماء الخالدة الحقيقي. مع كل خطوة للأمام، تعاظمت المشاعر
“لا أحد أخطأ في ما حدث اليوم، لا أنتِ ولا أي شخص آخر”. قال جون وومينغ بلهجة عاجزة “إذا كان الذي نتعامل معه مجرد عالم عادي من النجوم الوسطى، ناهيكِ عن إهانة السكان، يمكنكِ ان تدوسيهم. وهم لن يستاؤوا منكِ في أقل تقدير، بدلاً من ذلك سيكونون مرعوبين جداً ويرونكِ باحترام. ولكن بما ان زراعة مو شوانيين بلغت مستويات اعلى، تبيَّن ان إهانتهم خطأ فادحا نتيجة لذلك”
وفوق شاشة الضوء الذي لا نهاية لها والتي كان بمثابة الأرض، كان بوسعهم أيضاً أن يروا بشكل غامض ظلال الممارسي العميقين الآخرين. فالبعض كانوا ينتقلون في فريق كبير، والبعض الآخر كان يسير معه اشخاص قليلون، حتى أنه كان هناك أولئك الذين كانوا وحدهم.
“لا يهم سواء وُلدت في وقت أبكر او لاحقا، فسيتم احترامك بغض النظر عما إذا كنت انجازا حقيقيا. لا بأس أن تنظري بإزدراء إلى الضعيف لكن إهانة القوي سيؤدي إلى معاناة مثل هذه العواقب… وهذا هو أيضا السبب الذي يدفع عددا لا يُحصى من المخلوقات الحية في العالم الى اتباع طريق اعلى وأعمق في حياتهم”
جون شيلي “…”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تستمع فيها جون شيلي إلى مثل هذه الكلمات، ولكنها هزت قلبها بقوة مائة مرة مقارنة بالماضي. ومع ذلك، لم تتمكن من قبول النتيجة كما قالت بصوت منخفض: “من المستحيل ان يكون لهذه التلميذة هذا المظهر الرفيع مثل السيد. أنا مازلت… غير مستعدة لتقبل ما حدث”
“هاها” جين وومينغ ضحك على كلماتها “عاش السيد خمسين ألف سنة، وهو يعرف أساليب كثيرة يمكن ان تخدع عينيه، تظهر مظهرا زائفا، أو تعطي انطباعا خادعا. لا شك ان المشاعر التي احسست بها لا يمكن ان تكون خاطئة”
الشيء الذي لم تستطع حقاً تقبله لم يكن الصفعة التي حصلت عليها من مو شوانيين. بل لإنها… اضطرت إلى الركوع أمام شخص ضعيف، وهو ما اعتبرته إهانة لها لا يمكن تصورها.
“كح …كح كح …كح …”
“هاها، مو شوانيين بالتأكيد شخصية غير عادية. ولعلها هي الشخصية الوحيدة تحت السماوات التي تمتلك مثل هذه الطبيعة المتطرفة، على الرغم من وصولها إلى هذا العالم الأسمى”
“عندما مات سلف السماء الخالدة، استمرت لؤلؤة السماء الخالدة في حماية عالم إله السماء الخالدة نهارا وليلا. حتى أن هناك بعض الشائعات السخيفة التي تدور في كثير من الأحيان، والتي تقول إن سلف السماء الخالدة منذ ستمائة ألف عام لم يزول بعد، وهو يساعد لؤلؤة السماء الخالدة في الحفاظ على قوتها حتى الآن. ويقولون ان السلف مختبئ داخل لؤلؤة السماء الخالدة، الذي من أجله يحمي عالم إله السماء الخالدة كل هذا الوقت”
“بعد ان عشت فترة طويلة، شعرت ان حياتي تدنو من نهايتها. ومن ناحية أخرى، هي لا تزال شابة، ولم تعش حتى خمسي عمر السيد. لذا، لديها إمكانيات لا نهائية. وبما أنه لم يعد لدي متسع من الوقت، سأبقى دون مستواها حتى النهاية.” عند التحدث عن هذه النقطة، ظهرت على وجهه ابتسامة خافتة عوض ان تتنهد ندما. “لكن هناك نقطة واحدة ستكون فيها ادنى مني بكثير”
“لا يهم سواء وُلدت في وقت أبكر او لاحقا، فسيتم احترامك بغض النظر عما إذا كنت انجازا حقيقيا. لا بأس أن تنظري بإزدراء إلى الضعيف لكن إهانة القوي سيؤدي إلى معاناة مثل هذه العواقب… وهذا هو أيضا السبب الذي يدفع عددا لا يُحصى من المخلوقات الحية في العالم الى اتباع طريق اعلى وأعمق في حياتهم”
“لي إير، هذه النقطة ليست غيرك”
ولدهشتها، لاحظت جون شيلي بالفعل بعض آثار الدم في كفه.
نظر جون وومينغ بتودد ورضا إلى خليفته الوحيدة التي أمضى نصف حياته في البحث عنها. “إن السيد أدنى منها، ولكن سواء كان سلالة، أو طريقة زراعة، أو الحدود التي وضعها القدر، فإن خليفتها لن يكون أبدا شبيها بـ خليفتي. لذلك لست نادما على شيء”
كان محيطهم ابيض فسيح لا نهاية له يلوح في الأفق. حتى تحت أقدامهم كانت… هناك شاشة مسطحة من الضوء
“السيد ليس لديه طريقة ليطلب رد الإهانة التي عانيتِ منها اليوم، ولكن في المستقبل، عندما يحل العصر الذي يعود إليكِ، حتى لو كان لمو شوانيين آلاف وآلاف الخلفاء في ذلك الوقت، فلن يكون أمامهم خيار آخر سوى الركوع تحت سيفك… فما حاجتك الى الغضب الآن؟”
وفوق شاشة الضوء الذي لا نهاية لها والتي كان بمثابة الأرض، كان بوسعهم أيضاً أن يروا بشكل غامض ظلال الممارسي العميقين الآخرين. فالبعض كانوا ينتقلون في فريق كبير، والبعض الآخر كان يسير معه اشخاص قليلون، حتى أنه كان هناك أولئك الذين كانوا وحدهم.
بالعودة إلى المجموعة من طائفة عنقاء الجليد الإلهية، فإن تلاميذهم “الأكثر صفوة” كانوا فقط في عالم المحنة الإلهي، وعلى وجه الخصوص، فإن التلميذ المباشر المدعو “يون تشي”، التي كان في المستوى الأول من عالم المحنة الإلهي، أعطى جون شيلي شعورا كبيرا بالراحة في قلبها. كما لو أنها جلبت نوع من التوازن داخلها. قالت بصدق: “ارتاح يا سيدي. هذه التلميذة لن تجلب العار على اسم ‘خليفة سيادي السيف’ في هذه الحياة. سيأتي يوم تعيد فيه التلميذة الإهانة التي عانينا منها اليوم بالآلاف!”
“كيف … كيف يمكن أن يكون ممكنا؟” جون شيلي تحدثت بصدمة.
“هاها، أخشى أنه عندما تصلين إلى هذا المستوى، سيكون الوقت قد حان لتحلي محل السيد كسيادي السيف” قال جون وومينغ بابتسامة خافتة: “مهما حدث اليوم، فسيبدو هؤلاء الناس في ذلك الوقت تافهين جدا بالنسبة اليكِ بحيث لا تهتمين بهم”
حتى ان أشعة الضوء كانت تتحرك ببطء داخل شاشة الضوء.
“قبل سبعمائة سنة، على الرغم من ان زراعة مو شوانيين كانت مدهشة، إلا أنها كانت ادنى بكثير من زراعتي. من المستحيل عليها أن تصل إلى عالمها الحالي في فترة قصيرة من بضع مئات من السنين بوسائل عادية. وسبب عدم ذهابها إلى عالم إله السماء الخالدة هو بالتأكيد أنها لا تريد جذب انتباه الآخرين “. قال جون وومينغ وهو يتأمل
“كح…”
“لا، لا تتحدثي عن الموضوع الذي حدث اليوم مع أي شخص آخر خصوصاً الأشياء المتعلقة بمو شوانيين. فقط لأنها أرادت أن تترك وجها لسيد ولكن يمكن أيضا اعتباره تحذيرا”
“لا يهم سواء وُلدت في وقت أبكر او لاحقا، فسيتم احترامك بغض النظر عما إذا كنت انجازا حقيقيا. لا بأس أن تنظري بإزدراء إلى الضعيف لكن إهانة القوي سيؤدي إلى معاناة مثل هذه العواقب… وهذا هو أيضا السبب الذي يدفع عددا لا يُحصى من المخلوقات الحية في العالم الى اتباع طريق اعلى وأعمق في حياتهم”
“فهمت، التلميذة ستبقي ذلك في ذهنها”
بعد ذلك، بدأ في الواقع يشعر بالألم أثناء السعال.
عندما دخلوا التشكيل العميق للإنتقال الفوري، سافروا عبر الفضاء الواسع، وبعد ذلك أضاء بصرهم بشكل مفاجئ. وظهر تدريجيا عالم جديد أمام أعينهم.
“أليس فقط… أليس فقط لأن السيد لم يستخدم كل قوته وأنها كانت قادرة على ختم طاقة السيف على الفور؟ إنها مجرد ملكة عالم نجمي متوسط. كيف يمكن… كيف يمكن أن تكون بنفس مستوى السيد؟” سألت جون شيلي بصوت مستعجل.
عندما تغير العالم أمام عينيه، شعر يون تشي بسرعة دقات قلبه. قبل ثلاث سنوات من الآن، قام أخيرًا… حقا، حقا اتخذ خطوة أقرب إلى ياسمين. علاوة على ذلك، كانت خطوة كبيرة جدا.
في اللحظة التي أنهى فيها جون وومينغ كلامه، إرتجف جسده فجأة عندما سعل بخفة. وبعد فترة وجيزة، صار سعاله كثيفا فأصبح صوته ثقيلا.
تلك الصورة الظليّة الحمراء التي ظهرت إلى الأبد في أحلامه لم تضعف أبداً في ذاكرته وروحه، ولا حتى للحظة واحدة.
بواسطة :
لكن العالم أمام عينيه أصابه بالدهشة، وكذلك جميع التلاميذ من طائفة عنقاء الجليد الإلهية.
تلك الصورة الظليّة الحمراء التي ظهرت إلى الأبد في أحلامه لم تضعف أبداً في ذاكرته وروحه، ولا حتى للحظة واحدة.
كان مختلفاً تماماً عن كل تخيلاتهم. العالم أمام عيونهم كان شاحب اللون وبدا واسعا وفارغا. لم يستطيعوا رؤية عظمة أو هيبة عالم الملك، ولم يكن هناك حتى أرضية يمكن رؤيتها.
“هاها، مو شوانيين بالتأكيد شخصية غير عادية. ولعلها هي الشخصية الوحيدة تحت السماوات التي تمتلك مثل هذه الطبيعة المتطرفة، على الرغم من وصولها إلى هذا العالم الأسمى”
كان محيطهم ابيض فسيح لا نهاية له يلوح في الأفق. حتى تحت أقدامهم كانت… هناك شاشة مسطحة من الضوء
عندما تغير العالم أمام عينيه، شعر يون تشي بسرعة دقات قلبه. قبل ثلاث سنوات من الآن، قام أخيرًا… حقا، حقا اتخذ خطوة أقرب إلى ياسمين. علاوة على ذلك، كانت خطوة كبيرة جدا.
حتى ان أشعة الضوء كانت تتحرك ببطء داخل شاشة الضوء.
كان هناك عدد قليل فقط من الناس في المنطقة الإلهية الشرقية التي يمكن أن يجعلوا جون وومينغ يقول كلمة “مرعب”.
ومع ذلك، لم تكن هناك تعبيرات غير عادية على وجوه مو بينغيون، ومو هوانزي، والبقية. استدار مو هوانزي قائلا: “هذا عالم خارجي فتحه عالم إله السماء الخالدة مؤقتاً لعقد مؤتمر الاله العميق هذه المرة. على الرغم من ان هذا ليس عالم إله السماء الخالدة الحقيقي، فإن هذا المكان قريب جدا منها”
في ذلك الوقت توقف جون وومينغ عن الحركة. لحيته البيضاء كانت تهب في الريح حيث كانت نظراته ثابتة إلى الأمام.
“اتبعوني عن كثب. هذا ليس عالم أغنية الثلج، لا يسمح لأحد أن يتجول وحده” قال مو هوانزي بلهجة جليلة.
في ذلك الوقت توقف جون وومينغ عن الحركة. لحيته البيضاء كانت تهب في الريح حيث كانت نظراته ثابتة إلى الأمام.
وخلفه، سافر هيو رولي أيضاً مع هو بويون، ومشى جنباً إلى جنب مع المجموعة من طائفة عنقاء الجليد الإلهية.
كان جون وومينغ يتحدث بنبرة منبسطة للغاية، ولكن كل كلمة من كلماته لم تكن أقل من صاعقة من السماء الصافية إلى جون شيلي.
فاسم عالم إله السماء الخالدة وحده جعل الناس يشعرون بإحساس هائل بالرهبة. جميع تلاميذ طائفة عنقاء الجليد الإلهية. الذين وصلوا إلى هنا كانوا الوجود الأعلى بين الجيل الشباب من عالم اغنية الثلج الذي يمكن أن يذهبوا حيثما يُريدون في عالمهم الخاص. ولكن بمجرد وصولهم إلى هنا، انبعث في قلوبهم شعور بالتواضع، حتى قبل أن يتمكنوا من الدخول إلى عالم إله السماء الخالدة الحقيقي. مع كل خطوة للأمام، تعاظمت المشاعر
وخلفه، سافر هيو رولي أيضاً مع هو بويون، ومشى جنباً إلى جنب مع المجموعة من طائفة عنقاء الجليد الإلهية.
ليس فقط التلاميذ، بل أيضًا هالات جميع الشيوخ الموقّرين وأسياد القصر، اختبروا بوضوح ضبط النفس في هذا المكان.
“هاها، أخشى أنه عندما تصلين إلى هذا المستوى، سيكون الوقت قد حان لتحلي محل السيد كسيادي السيف” قال جون وومينغ بابتسامة خافتة: “مهما حدث اليوم، فسيبدو هؤلاء الناس في ذلك الوقت تافهين جدا بالنسبة اليكِ بحيث لا تهتمين بهم”
وفوق شاشة الضوء الذي لا نهاية لها والتي كان بمثابة الأرض، كان بوسعهم أيضاً أن يروا بشكل غامض ظلال الممارسي العميقين الآخرين. فالبعض كانوا ينتقلون في فريق كبير، والبعض الآخر كان يسير معه اشخاص قليلون، حتى أنه كان هناك أولئك الذين كانوا وحدهم.
“السيد كان يستعد الآن لاستخدام طاقة سيفه لتخويف مو شوانيين، ولكن… قبل أن يتم إطلاق العنان لها، قامت بختم الطاقة داخل جسدي على الفور. مهما حاول السيد أن يجبرها على الخروج، كان كل ذلك بلا جدوى. وبدلاً من ذلك، هالة السيف أصابت جسد السيد”
“إن عالم إله السماء الخالدة كان آخر عالم يصنف كملك بين العوالم الأربعة للمنطقة الإلهية الشرقية”. قالت مو بينغيون بلهجة منخفضة إلى يون شي “كان في الأصل عالم نجمي علوي، ولكن قبل حوالي ستمائة ألف سنة، ظهر سلف ذو بنية مميزة للغاية في عالم إله السماء الخالدة. في الأساطير القديمة، قيل إنه جسم ممنوح من السماء ينال حماية السموات، ولاحقا تبيَّن ان ما قيل عن الجسد هو أكثر من مجرد اسطورة”.
كان محيطهم ابيض فسيح لا نهاية له يلوح في الأفق. حتى تحت أقدامهم كانت… هناك شاشة مسطحة من الضوء
“ان السلف الذي كان له الجسد الذي منحته السموات تعثر على لؤلؤة السماء الخالدة، حتى انه صار مالكا لها. بعد ذلك، نال كامل عالم النجمي بركة لؤلؤة السماء الخالدة، وتغيّر اسمه الى ‘عالم السماء الخالدة’. منذ ذلك الحين، ارتفعت قوة العالم بسرعة. ولم يصنَّف كملك فحسب، بل تخطى ايضا قوته الشاملة قوة عالم إله النجم وعالم إله القمر. وفي نهاية المطاف، صار عالم ملكي الأكثر احتراما في المنطقة الالهية الشرقية”
“إن عالم إله السماء الخالدة كان آخر عالم يصنف كملك بين العوالم الأربعة للمنطقة الإلهية الشرقية”. قالت مو بينغيون بلهجة منخفضة إلى يون شي “كان في الأصل عالم نجمي علوي، ولكن قبل حوالي ستمائة ألف سنة، ظهر سلف ذو بنية مميزة للغاية في عالم إله السماء الخالدة. في الأساطير القديمة، قيل إنه جسم ممنوح من السماء ينال حماية السموات، ولاحقا تبيَّن ان ما قيل عن الجسد هو أكثر من مجرد اسطورة”.
“عندما مات سلف السماء الخالدة، استمرت لؤلؤة السماء الخالدة في حماية عالم إله السماء الخالدة نهارا وليلا. حتى أن هناك بعض الشائعات السخيفة التي تدور في كثير من الأحيان، والتي تقول إن سلف السماء الخالدة منذ ستمائة ألف عام لم يزول بعد، وهو يساعد لؤلؤة السماء الخالدة في الحفاظ على قوتها حتى الآن. ويقولون ان السلف مختبئ داخل لؤلؤة السماء الخالدة، الذي من أجله يحمي عالم إله السماء الخالدة كل هذا الوقت”
وفوق شاشة الضوء الذي لا نهاية لها والتي كان بمثابة الأرض، كان بوسعهم أيضاً أن يروا بشكل غامض ظلال الممارسي العميقين الآخرين. فالبعض كانوا ينتقلون في فريق كبير، والبعض الآخر كان يسير معه اشخاص قليلون، حتى أنه كان هناك أولئك الذين كانوا وحدهم.
“هاهاهاها” بعد الاستماع إلى شرح مو بينغيون، بدأ مو هوانزي، الذي كان إلى جانبها، يضحك. “إنه مجرد هراء ملفق من بعض المتسكعين. فقط هؤلاء من جنس التنانين يمكنهم أن يعيشوا مئات آلاف السنين. لا يمكن للإنسان أن يعيش كل هذه المدة “
ولدهشتها، لاحظت جون شيلي بالفعل بعض آثار الدم في كفه.
“الشيخ العظيم على حق.” جاب يون شي موافقا، ولكن كلمات مو بينغيون “في الأساطير القديمة، قيل إنه جسم ممنوح من السماء ينال حماية السموات” جعلته يفكر فجأة في شخص…
“إنه السبب وراء قراري هناك” جون وومينغ أغلق عينيه
لكن الفكرة ومضت فقط من خلال عقله للحظة، ولم يفكر أكثر حول ذلك.
“كيف … كيف يمكن أن يكون ممكنا؟” جون شيلي تحدثت بصدمة.
بواسطة :
كان مختلفاً تماماً عن كل تخيلاتهم. العالم أمام عيونهم كان شاحب اللون وبدا واسعا وفارغا. لم يستطيعوا رؤية عظمة أو هيبة عالم الملك، ولم يكن هناك حتى أرضية يمكن رؤيتها.
“الشيخ العظيم على حق.” جاب يون شي موافقا، ولكن كلمات مو بينغيون “في الأساطير القديمة، قيل إنه جسم ممنوح من السماء ينال حماية السموات” جعلته يفكر فجأة في شخص…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
