كان واضحا جدا أن هذا الحادث كان أشد ضربة حصلت في حياته كلها. هذه الضربة حطمت تماما الخيال الأكثر جمالا في قلبه، مما تسبب له أن يشعر بأقوى شعور بالفشل في عمره. كان هناك حتى شعور لا يصدق من الإهانة.
لينغ يون رفع رأسه برفق، وقال: “لقد فات الأوان، هي … متزوجة بالفعل”.
بالنسبة لشخص مثل الجدة جيومو، هذا النوع من الأشياء لا يمكن أن يكون أكثر بساطة بعد الآن، والشك بها في هذه المسألة كان إهانة كبيرة لكرامتها ومعرفتها الطبية.
“أنا أتساءل عما إذا كانت تجسيد للجنية. انها جميلة بشكل لا يصدق. موهبتها وحظها كبيرين بشكل لا يوصف! “
ولن تزعج نفسها بقول المزيد بعد الآن.
كان واضحا جدا أن هذا الحادث كان أشد ضربة حصلت في حياته كلها. هذه الضربة حطمت تماما الخيال الأكثر جمالا في قلبه، مما تسبب له أن يشعر بأقوى شعور بالفشل في عمره. كان هناك حتى شعور لا يصدق من الإهانة.
بدعم من عصا المشي الخاصة بها، خرجت، وتركت ورائها تشو يويلي ولينغ يويفنغ مذهولين.
ومع ذلك، ما لا يمكن لأي شخص أن يتوقعه، أنه بعد انتهاء بطولة الترتيب، الضجة التي تسبب بها أسم كل من يون تشي وشيا شنغيو في امبراطورية الرياح الزرقاء لم تهدأ.
“مستحيل … مستحيل تماما. كيف يمكن الشقيقة الكبرى… آه؟
—————————————-
الشقيقة الكبرى… أنت … أنت فعلا مستيقظة ..! “
“أمي، هل تتذكرين قبل عام واحد، نشرت طائفة شياو رسالة أن التلميذة الأنثى الجديدة التي دخلت الغيمة المجمدة أسغارد أقامت حفل زفاف في مدينة الغيمة العائمة؟ في ذلك الوقت، لأنه كان تجنيد جديد لتلميذة أنثى عادية، لم يأخذه أحد على محمل الجد … ولكن، أنا الآن أعلم أن التلميذة، كانت في الواقع شيا تشينغيو … الشخص الذي تزوجته … هو الذي سقط مؤخرا يون تشي … إنها في حداد له، وكسر قلبها بسببه، ولن تقبل أي شخص آخر في قلبها “.
خلال ذهولها، رأت تشو يولي فجأة تشو يوتشان، التي كانت مستلقية على السرير، قد فتحت عينيها بالفعل قبل قليل من الوقت، هرعت يوتشان إلى جانب السرير وسألت: “الشقيقة الكبرى، هل أنت بخير؟ هل أصبت في أي مكان؟؟ …
“هل سمعتم يا رفاق! اليوم الذي خرج فيه يون تشي من عالم حوض السماء السري، توفي فعلا في طائفة السيف السماوي بشرفة إدارة السيف. “
قبل قليل قد قالت الجدة جيومو أنكِ… حامل …!!! “
الشيء الذي يريد أن يعرفه إلى حد الجنون في هذه اللحظة: الى من ينتمي هذا الطفل!!! امن كان بالضبط هذا الشخص، الذي جعل تشو يوتشان فعلا …
في مواجهة كلمات تشو يويلي، كان لتشو يويشان نظرة مندهشة، وكانت بلا رد فعل تماما.
“يون تشي هذا مدهش جدا أنه يتحدى العدالة السماوية! أعتقد أنه حتى الآلهة لا يمكن أن تستمر في المشاهدة، وكانت السبب في تدميره! “
عندما أخذت الجدة جيومو نبضها، كانت مستيقظة بالفعل، وسمعت كل ما قيل قبل قليل.
“بشكل غير متوقع … هذا حدث فعلا …” بالنظر إلى وجه لينغ يون، شوانيوان يوفينغ شعرت بألم عميق: “يون تشي … كان يون تشي مرة أخرى، لهذا اليون تشي، حقا عدد لا يحصى من الحيل في كمه … السحابة المجمدة أسغارد، لم تتوقف عند إيذاء زوجي … الآن هي في الواقع تؤذي ابني كذلك … “
في حالة ذهول، مدت يدها ببطء ، ووضعتها بهدوء على بطنها السفلي.
ما اراح تشين وشانغ أنها لم تفعل أي شيء متطرف، ولم تقل أي شيء متطرف، لأنه كان عليها أن تعود لحماية والدها، الذي كان في آخر أوقاته.
هذا الفعل هو ما تفعله كل امرأة تقريبا دون وعي عندما تسمع أنها حامل.
وفقا لتجربة الجدة جيومو، لا يمكن ان تكون مخطئة حول هذا النوع من الأشياء.
أعطت نظرتها، ورد فعلها الموافقة الضمنية الواضحة على أنها حامل.
282 – اضطراب كبير (2)
ردة فعل تشو يو تشان كان مثل البرق الذي ضرب تشو يويلي. أما الرئيس لينغ يويفنغ اتخذ مباشرة خطوة إلى الوراء.
ولن تزعج نفسها بقول المزيد بعد الآن.
وارتجف كامل جسده، كما لو أن صاعقة ضربته في يوم مشمس.
عندما غادروا، لم تبكِ تسانغ يوي بعد الآن. فبدون الحزن، وبدون دموع، كانت بهدوء مخيف، كما لو أن قلبها بكامله تبع يون تشي وغادر معه، وترك وراءه قشرة من العاطفة.
“الشقيقة الكبرى … أنت …!!!” كانت تشو يويلي تلهث تماما. برؤية يد تشو يويتشان على بطنها السفلي، كان كما لو أن قلبها قفز من صدرها.
في غضون أيام قليلة، أمك سوف تذهب إلى الغيمة المجمدة أسغارد لاقتراح الزواج!
“لا تسأليني أي شيء!”
صدم قلب لينغ يويفنغ الداخلي. قلبه مليء بالحزن البارد كالجليد، وسط هذا الارتباك، فقد دماغه تقريبا القدرة على التفكير.
تنفست تشو يو تشان بعمق، مع صوتها البارد بشدة: “يجب علينا لخروج من هنا فورا، والعودة إلى الغيمة المجمدة أسغارد!”
لينغ يون رفع رأسه برفق، وقال: “لقد فات الأوان، هي … متزوجة بالفعل”.
“حسنا … حسنا..!” تشو يويلي المرتبكة للغاية لا يمكنها الا ان تومئ.
“في العام الماضي، كانت هناك أخبار عن تلميذة جديدة من الغيمة المجمدة أسارد كسرت القواعد وتزوجت، وأكدت طائفة شياو ذلك. اسم التلميذة التي تزوجت كان شيا تشينغيو! الشخص الذي تزوجته هو يون تشي …
“جنية الجمال المجمد … أنت …إلى من ينتمي هذا الطفل …ابن من هذا الطفل!” لينغ يوفينغ أخذ نفسا عميقا بالطبع، وكرر نفس السؤال مرتين على التوالي، كان قلبه قد قلب رأسا على عقب.
AhmedZirea
وفقا لتجربة الجدة جيومو، لا يمكن ان تكون مخطئة حول هذا النوع من الأشياء.
“ماذا؟” دهشت شوانيوان يوفينغ في قلبها: “كيف يمكن أن يكون؟ الغيمة المجمدة لا تزوج النساء أبدا، كيف يمكن أن تكون متزوجة! “
بالإضافة إلى رد فعل تشو يويشان، لم يكن هناك حاجة له للتساؤل عما إذا كانت أو لم تكن حاملا بعد الآن.
بعد تكلم لينغ يون، أغلق عينيه بألم.
الشيء الذي يريد أن يعرفه إلى حد الجنون في هذه اللحظة: الى من ينتمي هذا الطفل!!! امن كان بالضبط هذا الشخص، الذي جعل تشو يوتشان فعلا …
“حسنا … حسنا..!” تشو يويلي المرتبكة للغاية لا يمكنها الا ان تومئ.
خلال السنوات الماضية كان يحب تشو يوتشان بشدة لدرجة نسيان شخصيته وفقدان كرامته أمامها لعشرات السنين، لكنه لا يزال لم ينظر لوجهها مرة واحدة حتى.
في هذا الوقت، تحت شرفة إدارة السيف في طائفة السيف السماوي، وفي مكان مظلم، تحت نقطة اتصال إمبراطورية الرياح الزرقاء، يون تشي، الذي كان لا يزال تماما كالميت لبضعة أيام، أخيرا فتح عينيه بصعوبة كبيرة.
في النهاية، عاد إلى قصر السيف السماوي العظيم، وتزوج شوانيوان يوفينغ، التي كان لها خلفية مذهلة. لكنه في قلبه لم ينس أبدا شخصية تشو يويشان.
ولن تزعج نفسها بقول المزيد بعد الآن.
أصبحت تشو يويتشان حلم مستحيل ولكن جميل في قلبه.
ولكن وقعت مؤخرا في الحب مع فتاة. اعتقد انه لا يمكنني التوقف عن التفكير بها ليلا ونهارا، “.
وكان هذا الحلم المستحيل جميل إلى حد ما لأنه لن يتحقق أبدا لأحد. وبهذه الطريقة، فإن الأحلام حول تشو يويشان موجودة داخل قلبه إلى الأبد.
وارتجف كامل جسده، كما لو أن صاعقة ضربته في يوم مشمس.
ولكن اليوم، هذا الحلم قد تحطم تماما.
“هاهاهاها! هذا أمر مثير للسخرية حقا، لاحقت تشو يوتشان لأكثر من اثني عشر عاما، ولكن لم يسبق لك أن رأيت وجهها مرة واحدة.
عندما كان صغيرا، كان العبقرية رقم واحد المعترف به في جيل الشباب، ولا يمكن مقارنته مع أي شخص. حتى هذا اليوم، كان زعيم الطائفة رقم واحد في إمبراطورية الرياح الزرقاء، ويستحق أن يكون رقم واحد في كامل إمبراطورية الرياح الزرقاء.
“هذا ليس كل شيء، حتى أميرة الإمبراطورية الوحيدة، اخذت أيضا من قبله!
في عيون عدد لا يحصى من الممارسين، كان ارتفاع لا يمكن الوصول إليه، وكان وجودا الهيا.
“أمي، هل تتذكرين قبل عام واحد، نشرت طائفة شياو رسالة أن التلميذة الأنثى الجديدة التي دخلت الغيمة المجمدة أسغارد أقامت حفل زفاف في مدينة الغيمة العائمة؟ في ذلك الوقت، لأنه كان تجنيد جديد لتلميذة أنثى عادية، لم يأخذه أحد على محمل الجد … ولكن، أنا الآن أعلم أن التلميذة، كانت في الواقع شيا تشينغيو … الشخص الذي تزوجته … هو الذي سقط مؤخرا يون تشي … إنها في حداد له، وكسر قلبها بسببه، ولن تقبل أي شخص آخر في قلبها “.
حتى لو رآه الإمبراطور، فإن الإمبراطور يجب أن يكون محترما معه! الشيء الذي أمضى جهد حياته كلها فيه هو صب كل مشاعره في محاولة متابعة تشو يويشان، التي انتهت بهزيمة ساحقة.
عندما جاءوا، كان الأربعة مليئين بالأمل. قوة يون تشي وحدها، سمحت لاسم الأسرة الإمبراطورية أن يسمع في ساحة المعركة من البطولة الترتيب مرارا وتكرارا.
في الأصل، انه يشعر بكمية لا حصر لها من الأسف على هذه النتيجة، ولكن لم يشعر بالحزن الشديد، لأن تلاميذ الغيمة المجمدة أسغارد لن يتزوجوا أبدا.
شخر ببرود، قلب أكمامه وغادر.
حتى المرأة التي لم يتمكن من الزواج منها، لا يمكن أن تسعى خلف أي شخص في كامل إمبراطورية الرياح الزرقاء … ولكن اليوم، سمع بآذانه الخاصة، ورأى بأم عينيه، أنها حامل!
“يون تشي هذا مدهش جدا أنه يتحدى العدالة السماوية! أعتقد أنه حتى الآلهة لا يمكن أن تستمر في المشاهدة، وكانت السبب في تدميره! “
الكارثة في تلك اللحظة كانت مثل البرق الذي ضرب قلبه من تسعة السماوات، مما تسبب في توقف كل هذه الأوهام، كرامته، غطرسة قد تحطموا تماما إلى قطع.
المعركة النهائية للبطولة الترتيب، كانت المواجهة بين هذا الزوج والزوجة … هذه الحقيقة، صحيحة تماما! “
لم تنظر تشو يوتشان إليه. مع صوت جليدي مثل الثلوج كما كانت في الماضي، وقالت: “هذه مسألة خاصة، السيد لينغ ليس لديه حق التدخل في ذلك! هذا هو مسكني، وليس المكان الذي يجب أن تكون فيه ….اخرج! “
“هل سمعتم يا رفاق! اليوم الذي خرج فيه يون تشي من عالم حوض السماء السري، توفي فعلا في طائفة السيف السماوي بشرفة إدارة السيف. “
وكما هو معروف موقف تشو يويشان التي رفضت الناس من الألف ميل، كانت هذه الطريقة مألوفة للينغ يويفنغ أيضا مع صوت تشو يويشان الجليدي والخالي من العاطفة.
يقال، بعد سقوط يون تشي في شرفة إدارة السيف، أصبحت جنية الجمال المجمد مجنونة تماما، وتقيأت الدم على الفور … إذا لم يقل الجميع هذا، أنا لن أجرؤ على تصديقه! “
أشار إلى رد فعل تشو يوتشان الغير طبيعي في إدارة قصر السيف، مما جعله يشعر بشعور غير معقول للغاية في قلبه.
—————————————-
فقد صوته وقال: “هل يمكن أن يكون … هل يمكن أن يكون انك ويون تشي … لا! غير ممكن! مستحيل تماما … على الاطلاق لا يمكن أن يكون مثل هذا … “
في حياته، كانت المرة الأولى التي يسقط فيها بالحب حقا هي الآن…
كلمتين “يون تشي” تسببت في ألم عميق في قلب تشو يويشان، وجعلت جسدها تنفجر فجأة مع برودة كبيرة تتخلل العظام ” ليس من شأنك طفل من يكون هذا ! اخرج من هنا فورا…!! “
ولكن بالنسبة لشخص يحب السيف بجنون، ومرته الأولى في وضع مشاعر لشخص آخر، كان صعباً جدا.
صدم قلب لينغ يويفنغ الداخلي. قلبه مليء بالحزن البارد كالجليد، وسط هذا الارتباك، فقد دماغه تقريبا القدرة على التفكير.
“مستحيل … مستحيل تماما. كيف يمكن الشقيقة الكبرى… آه؟
تنهد بعمق، واستدار، وغادر وحيدا بلا حدود وبطريقة مقفرة.
AhmedZirea
عندما خرج من الباب، قالت تشو يويلي على عجل: “سيد القصر لينغ….، هذا الحادث اليوم، يرتبط بسمعة أختي والغيمة المجمدة أسغارد، يرجى التأكد من أن يكون سرا! رجاءً.”
من يهتم بقاعدة الغيمة المجمدة أسغارد بعدم تزويج التلاميذ! لا يوجد امرأة لا يستحقها يونير خاصتي! إذا لم توافق الغيمة المجمدة أسغارد، أمك ستجلبها بقوة لهنا. أنا لن أسمح لك أن تكون مثل … همف، غبي وميؤوس منه كما والدك! “
توقفت خطى لينغ يويفنغ، أومأ ببطء ثم خرج.
في كل عشر خطوات تقريبا في كل شارع من المدينة، يمكن للمرء أن يسمع اسم “يون تشي” ما لا يقل عن سبع أو ثماني مرات.
في الفناء، مشى لينغ يويفنغ دون توقف لفترة جيدة. كانت حالته الذهنية هدأت أخيرا. توقف عن المشي، ونظر في السماء، وتنهد بصمت.
لينغ يون رفع رأسه برفق، وقال: “لقد فات الأوان، هي … متزوجة بالفعل”.
كان واضحا جدا أن هذا الحادث كان أشد ضربة حصلت في حياته كلها. هذه الضربة حطمت تماما الخيال الأكثر جمالا في قلبه، مما تسبب له أن يشعر بأقوى شعور بالفشل في عمره. كان هناك حتى شعور لا يصدق من الإهانة.
ملاحظة الكاتب:
“هاهاهاها! هذا أمر مثير للسخرية حقا، لاحقت تشو يوتشان لأكثر من اثني عشر عاما، ولكن لم يسبق لك أن رأيت وجهها مرة واحدة.
“لا تريد أن يعرف الناس عن هذا … سوف أجعل جميع الناس يعرفون! سأترك الجميع تحت السماء يعرف بهذا الامر !! “
لقد مرت العشرات من السنين، ومع ذلك لا يزال لا يمكنك نسيانها وتفكر باستمرار بها، لكنها لم تنظر لك حتى ولو لمرة وأرادت بدلا من ذلك علاقة جنسية غير المشروعة مع الصغير، وحملت أيضا! هذه مزحة كبيرة مثل السماوات! لينغ يويفنغ، ألا تشعر أنك غبي ميؤوس منه!؟
عندما كان صغيرا، كان العبقرية رقم واحد المعترف به في جيل الشباب، ولا يمكن مقارنته مع أي شخص. حتى هذا اليوم، كان زعيم الطائفة رقم واحد في إمبراطورية الرياح الزرقاء، ويستحق أن يكون رقم واحد في كامل إمبراطورية الرياح الزرقاء.
جاء صوت خارق للأذن من وراءه. لينغ يويفنغ التفت مع وجه مليء بالمفاجئة والغضب بينما ينظر الى زوجته، شوانيوان يوفينغ. كان مندهشا أن زوجته الطيفة عادة قد تحدث بهذه الألفاظ والكلمات القبيحة. كان قلبه يقمع بشدة غضبه، ولكن بسبب كلماتها، زاد غضبه عدة مرات.
تنهد بعمق، واستدار، وغادر وحيدا بلا حدود وبطريقة مقفرة.
“اصمتِ!” قال لينغ يويفنغ بغضب: “لقد سمعت فعلا حديثنا! هذا الحادث …هذا الحادث، ليس لدي أي شيء على الاطلاق للقيام به من اجلها كونها حاملا …ليس بالضرورة أن تكون قد فعلت ذلك….مع يون تشي … هذا هو أكثر شيء سخافة قد سمعته! انسي ما سمعت، لا يسمح لكِ بالتحدث عن ذلك مع أي شخص !! “
ومع ذلك، ما لا يمكن لأي شخص أن يتوقعه، أنه بعد انتهاء بطولة الترتيب، الضجة التي تسبب بها أسم كل من يون تشي وشيا شنغيو في امبراطورية الرياح الزرقاء لم تهدأ.
بعد انتهاء لينغ يويفنغ من صراخه، شعر ان لهجته كانت قاسية قليلا، ولكن مع الغضب الذي ملء قلبه، لم يرد التكلم بعد الآن.
بواسطة :
شخر ببرود، قلب أكمامه وغادر.
282 – اضطراب كبير (2)
تحول وجه شوانيوان يوفينغ للأرجواني.
لقد مرت العشرات من السنين، ومع ذلك لا يزال لا يمكنك نسيانها وتفكر باستمرار بها، لكنها لم تنظر لك حتى ولو لمرة وأرادت بدلا من ذلك علاقة جنسية غير المشروعة مع الصغير، وحملت أيضا! هذه مزحة كبيرة مثل السماوات! لينغ يويفنغ، ألا تشعر أنك غبي ميؤوس منه!؟
ارتجف كامل جسدها بسبب الغضب وقالت: “لينغ يويفنغ …حتى هذه المرحلة، لا زالت تؤمن الحماية لها !! موقفك تجاهها … حقا هو …مليء ~ بعمق ~ ب ~ المودة !! تجرؤ …حقاً على القيام بذلك لي !! “
في هذا الوقت، تحت شرفة إدارة السيف في طائفة السيف السماوي، وفي مكان مظلم، تحت نقطة اتصال إمبراطورية الرياح الزرقاء، يون تشي، الذي كان لا يزال تماما كالميت لبضعة أيام، أخيرا فتح عينيه بصعوبة كبيرة.
“لا تريد أن يعرف الناس عن هذا … سوف أجعل جميع الناس يعرفون! سأترك الجميع تحت السماء يعرف بهذا الامر !! “
الكارثة في تلك اللحظة كانت مثل البرق الذي ضرب قلبه من تسعة السماوات، مما تسبب في توقف كل هذه الأوهام، كرامته، غطرسة قد تحطموا تماما إلى قطع.
في حين لا تزال في غضبها، شوانيوان يوفينغ رأت فجأة لينغ يون يمشي نحوها. كانت خطواته بطيئة، ولم يبدوا أنه هادئ.
ارتعش حاجبها وقمعت غضبها، وسارت نحوه وسألت: “يونير، ماذا بك؟ لماذا تبدو هكذا؟؟ “
“يون تشي هذا مدهش جدا أنه يتحدى العدالة السماوية! أعتقد أنه حتى الآلهة لا يمكن أن تستمر في المشاهدة، وكانت السبب في تدميره! “
“أمي …” لينغ يون نادى، ثم ابتسم بوحدة: “في سن مبكرة، ركزت بجنون على استخدام السيف، مع عدم وجود انحرافات في قلبي، واعتقدت أنه في هذه الحياة، لن يكون لدي مشاعر لأي فتاة.
صحيح … كان حقا عالم الإمبراطور العميق. وأكدت هذه المعلومات من قبل الطوائف العشرة الكبيرة!
ولكن وقعت مؤخرا في الحب مع فتاة. اعتقد انه لا يمكنني التوقف عن التفكير بها ليلا ونهارا، “.
————
كالأم، شوانيوان يوفينغ يمكن أن تقول بسهولة ما الذي يحصل مع لينغ يون بلمحة.
كان واضحا جدا أن هذا الحادث كان أشد ضربة حصلت في حياته كلها. هذه الضربة حطمت تماما الخيال الأكثر جمالا في قلبه، مما تسبب له أن يشعر بأقوى شعور بالفشل في عمره. كان هناك حتى شعور لا يصدق من الإهانة.
تنهدت بصمت، وقالت بهدوء: “الشخص الذي تحبه، يجب أن تكون شيا تشينغيو صحيح؟ إذا كنت حقا تحبها، لن تتزوج غيرها،
هذا صحيح، وقد انتشر هذا في كل مكان. وأتى هذا من طائفة السيف السماوي، لذلك لا ينبغي أن تكون إشاعة. سمعت أيضا، أنه طفل جنية الجمال المجمدة ويون تشي!!
في غضون أيام قليلة، أمك سوف تذهب إلى الغيمة المجمدة أسغارد لاقتراح الزواج!
وكما هو معروف موقف تشو يويشان التي رفضت الناس من الألف ميل، كانت هذه الطريقة مألوفة للينغ يويفنغ أيضا مع صوت تشو يويشان الجليدي والخالي من العاطفة.
من يهتم بقاعدة الغيمة المجمدة أسغارد بعدم تزويج التلاميذ! لا يوجد امرأة لا يستحقها يونير خاصتي! إذا لم توافق الغيمة المجمدة أسغارد، أمك ستجلبها بقوة لهنا. أنا لن أسمح لك أن تكون مثل … همف، غبي وميؤوس منه كما والدك! “
AhmedZirea
لينغ يون رفع رأسه برفق، وقال: “لقد فات الأوان، هي … متزوجة بالفعل”.
ولكن مع إضافة الشائعات بشأن الأميرة تسانغ يوي، جنية الجمال المجمد، وجنية القمر المجمد، طبيعتهم تغيرت تماما على الفور.
“ماذا؟” دهشت شوانيوان يوفينغ في قلبها: “كيف يمكن أن يكون؟ الغيمة المجمدة لا تزوج النساء أبدا، كيف يمكن أن تكون متزوجة! “
وارتجف كامل جسده، كما لو أن صاعقة ضربته في يوم مشمس.
“أمي، هل تتذكرين قبل عام واحد، نشرت طائفة شياو رسالة أن التلميذة الأنثى الجديدة التي دخلت الغيمة المجمدة أسغارد أقامت حفل زفاف في مدينة الغيمة العائمة؟ في ذلك الوقت، لأنه كان تجنيد جديد لتلميذة أنثى عادية، لم يأخذه أحد على محمل الجد … ولكن، أنا الآن أعلم أن التلميذة، كانت في الواقع شيا تشينغيو … الشخص الذي تزوجته … هو الذي سقط مؤخرا يون تشي … إنها في حداد له، وكسر قلبها بسببه، ولن تقبل أي شخص آخر في قلبها “.
كان واضحا جدا أن هذا الحادث كان أشد ضربة حصلت في حياته كلها. هذه الضربة حطمت تماما الخيال الأكثر جمالا في قلبه، مما تسبب له أن يشعر بأقوى شعور بالفشل في عمره. كان هناك حتى شعور لا يصدق من الإهانة.
بعد تكلم لينغ يون، أغلق عينيه بألم.
في الفناء، مشى لينغ يويفنغ دون توقف لفترة جيدة. كانت حالته الذهنية هدأت أخيرا. توقف عن المشي، ونظر في السماء، وتنهد بصمت.
لو كان شخص فاسق، الضغط في قلبه في هذه اللحظة، لن يستغرق وقتا طويلا ليختفي مثل الغيوم.
لينغ يون رفع رأسه برفق، وقال: “لقد فات الأوان، هي … متزوجة بالفعل”.
ولكن بالنسبة لشخص يحب السيف بجنون، ومرته الأولى في وضع مشاعر لشخص آخر، كان صعباً جدا.
خلال السنوات الماضية كان يحب تشو يوتشان بشدة لدرجة نسيان شخصيته وفقدان كرامته أمامها لعشرات السنين، لكنه لا يزال لم ينظر لوجهها مرة واحدة حتى.
في حياته، كانت المرة الأولى التي يسقط فيها بالحب حقا هي الآن…
ولكن اليوم، هذا الحلم قد تحطم تماما.
“بشكل غير متوقع … هذا حدث فعلا …” بالنظر إلى وجه لينغ يون، شوانيوان يوفينغ شعرت بألم عميق: “يون تشي … كان يون تشي مرة أخرى، لهذا اليون تشي، حقا عدد لا يحصى من الحيل في كمه … السحابة المجمدة أسغارد، لم تتوقف عند إيذاء زوجي … الآن هي في الواقع تؤذي ابني كذلك … “
——————
——————
——————
بعد الحادث في شرفة إدارة السيف، غادر لينغ كون في الليل.
كالأم، شوانيوان يوفينغ يمكن أن تقول بسهولة ما الذي يحصل مع لينغ يون بلمحة.
الغيمة المجمدة أسغارد غادرت أيضا دون تقديم أي وداع.
بالنسبة لشخص مثل الجدة جيومو، هذا النوع من الأشياء لا يمكن أن يكون أكثر بساطة بعد الآن، والشك بها في هذه المسألة كان إهانة كبيرة لكرامتها ومعرفتها الطبية.
في اليوم التالي عند الفجر، أسرة امبراطورية الرياح الزرقاء غادرت أيضا في وقت مبكر من اليوم، وأيضا من دون تقديم أي وداع.
عندما غادروا، لم تبكِ تسانغ يوي بعد الآن. فبدون الحزن، وبدون دموع، كانت بهدوء مخيف، كما لو أن قلبها بكامله تبع يون تشي وغادر معه، وترك وراءه قشرة من العاطفة.
لم يكن السبب في أنهم يفتقرون إلى آداب السلوك، لكنهم لم يكنوا في مزاج لتوديع أي شخص داخل طائفة السيف السماوي …
ومع ذلك، ما لا يمكن لأي شخص أن يتوقعه، أنه بعد انتهاء بطولة الترتيب، الضجة التي تسبب بها أسم كل من يون تشي وشيا شنغيو في امبراطورية الرياح الزرقاء لم تهدأ.
عندما جاءوا، كان الأربعة مليئين بالأمل. قوة يون تشي وحدها، سمحت لاسم الأسرة الإمبراطورية أن يسمع في ساحة المعركة من البطولة الترتيب مرارا وتكرارا.
“حسنا … حسنا..!” تشو يويلي المرتبكة للغاية لا يمكنها الا ان تومئ.
ولكن بوقت المغادرة، لم يكن هناك سوى شخصين غادروا، وما أعادوه معهم، الشرف الملوث بحزن لا نهاية له.
تنهد بعمق، واستدار، وغادر وحيدا بلا حدود وبطريقة مقفرة.
عندما غادروا، لم تبكِ تسانغ يوي بعد الآن. فبدون الحزن، وبدون دموع، كانت بهدوء مخيف، كما لو أن قلبها بكامله تبع يون تشي وغادر معه، وترك وراءه قشرة من العاطفة.
“جنية الجمال المجمد … أنت …إلى من ينتمي هذا الطفل …ابن من هذا الطفل!” لينغ يوفينغ أخذ نفسا عميقا بالطبع، وكرر نفس السؤال مرتين على التوالي، كان قلبه قد قلب رأسا على عقب.
ما اراح تشين وشانغ أنها لم تفعل أي شيء متطرف، ولم تقل أي شيء متطرف، لأنه كان عليها أن تعود لحماية والدها، الذي كان في آخر أوقاته.
“في ذلك الوقت، كثير من الناس قد أحبوا بمرارة جنية الجمال المجمدة، تشو يويشان. وشمل هذا أيضا سيد طائفة السيف السماوي لينغ يويفنغ وسيد طائفة شياو شياو جويتيان، ولا أحد استطاع التقاط عينيها، لكنها أصبحت حامل من يون تشي.
إذا كان رحيل أبيها النهائي أيضاً، لن يكون لديها حقاً شيء آخر لرعايته في هذا العالم.
عندما أخذت الجدة جيومو نبضها، كانت مستيقظة بالفعل، وسمعت كل ما قيل قبل قليل.
ومع ذلك، ما لا يمكن لأي شخص أن يتوقعه، أنه بعد انتهاء بطولة الترتيب، الضجة التي تسبب بها أسم كل من يون تشي وشيا شنغيو في امبراطورية الرياح الزرقاء لم تهدأ.
“هاهاهاها! هذا أمر مثير للسخرية حقا، لاحقت تشو يوتشان لأكثر من اثني عشر عاما، ولكن لم يسبق لك أن رأيت وجهها مرة واحدة.
كانت هناك حتى عاصفة أكبر من الإضراب تصيب “امبراطورية الرياح الزرقاء”،
“مستحيل … مستحيل تماما. كيف يمكن الشقيقة الكبرى… آه؟
أدى ذلك الاضطراب الكبير الذي لم يسبق له مثيل بجعل اسم “يون تشي” اسما مألوفا، حيث الجميع يعرف هذا الاسم.
“اصمتِ!” قال لينغ يويفنغ بغضب: “لقد سمعت فعلا حديثنا! هذا الحادث …هذا الحادث، ليس لدي أي شيء على الاطلاق للقيام به من اجلها كونها حاملا …ليس بالضرورة أن تكون قد فعلت ذلك….مع يون تشي … هذا هو أكثر شيء سخافة قد سمعته! انسي ما سمعت، لا يسمح لكِ بالتحدث عن ذلك مع أي شخص !! “
“… عندما جنية من القمر المجمدة، شيا تشينغيو، خرجت من عالم حوض السماء السري، بقوة عميقة في مستوى عالم الإمبراطور العميق بشكل غير متوقع!
بعد تكلم لينغ يون، أغلق عينيه بألم.
صحيح … كان حقا عالم الإمبراطور العميق. وأكدت هذه المعلومات من قبل الطوائف العشرة الكبيرة!
شخر ببرود، قلب أكمامه وغادر.
السماوات … سمعت أنها لا تسمى فقط الجمال رقم واحد، ولكن في المستقبل، ستصبح قوة لا يمكن إنكارها ولا تضاهى في إمبراطورية الرياح الزرقاء. “
“ماذا!؟ جنية الجمال المجمد حامل !؟ ه-ه-هذا “….
“أنا أتساءل عما إذا كانت تجسيد للجنية. انها جميلة بشكل لا يصدق. موهبتها وحظها كبيرين بشكل لا يوصف! “
أدى ذلك الاضطراب الكبير الذي لم يسبق له مثيل بجعل اسم “يون تشي” اسما مألوفا، حيث الجميع يعرف هذا الاسم.
“هل سمعتم يا رفاق! اليوم الذي خرج فيه يون تشي من عالم حوض السماء السري، توفي فعلا في طائفة السيف السماوي بشرفة إدارة السيف. “
ولكن بالنسبة لشخص يحب السيف بجنون، ومرته الأولى في وضع مشاعر لشخص آخر، كان صعباً جدا.
“تنهد! من لا يعرف هذا. توفي في الواقع بسبب قطعة من القمامة بالعالم الابتدائي العميق.
وكان هذا الحلم المستحيل جميل إلى حد ما لأنه لن يتحقق أبدا لأحد. وبهذه الطريقة، فإن الأحلام حول تشو يويشان موجودة داخل قلبه إلى الأبد.
تنهد، السماوات غيورة حقا من هذه الموهبة. ظهرت أخيرا عبقرية مع خلفية طائشة من الممكن أن تسمح لنا بتفجير بعض البخار، وتوفيت تماما كذلك. ليظهر الذي يليه، من يعرف بعد كم سنة سيكون ذلك “.
خلال السنوات الماضية كان يحب تشو يوتشان بشدة لدرجة نسيان شخصيته وفقدان كرامته أمامها لعشرات السنين، لكنه لا يزال لم ينظر لوجهها مرة واحدة حتى.
“ماذا!؟ جنية الجمال المجمد حامل !؟ ه-ه-هذا “….
“مستحيل … مستحيل تماما. كيف يمكن الشقيقة الكبرى… آه؟
هذا صحيح، وقد انتشر هذا في كل مكان. وأتى هذا من طائفة السيف السماوي، لذلك لا ينبغي أن تكون إشاعة. سمعت أيضا، أنه طفل جنية الجمال المجمدة ويون تشي!!
فقد صوته وقال: “هل يمكن أن يكون … هل يمكن أن يكون انك ويون تشي … لا! غير ممكن! مستحيل تماما … على الاطلاق لا يمكن أن يكون مثل هذا … “
يقال، بعد سقوط يون تشي في شرفة إدارة السيف، أصبحت جنية الجمال المجمد مجنونة تماما، وتقيأت الدم على الفور … إذا لم يقل الجميع هذا، أنا لن أجرؤ على تصديقه! “
“لا تسأليني أي شيء!”
“هناك المزيد من الأخبار المتفجرة! جنية القمر المجمد، شيا تشينغيو، متزوجة بشكل غير متوقع في سن السادسة عشرة، الشخص الذي تزوجته، كان يون تشي!
ولكن مع إضافة الشائعات بشأن الأميرة تسانغ يوي، جنية الجمال المجمد، وجنية القمر المجمد، طبيعتهم تغيرت تماما على الفور.
المعركة النهائية للبطولة الترتيب، كانت المواجهة بين هذا الزوج والزوجة … هذه الحقيقة، صحيحة تماما! “
في اليوم التالي عند الفجر، أسرة امبراطورية الرياح الزرقاء غادرت أيضا في وقت مبكر من اليوم، وأيضا من دون تقديم أي وداع.
“في العام الماضي، كانت هناك أخبار عن تلميذة جديدة من الغيمة المجمدة أسارد كسرت القواعد وتزوجت، وأكدت طائفة شياو ذلك. اسم التلميذة التي تزوجت كان شيا تشينغيو! الشخص الذي تزوجته هو يون تشي …
كالأم، شوانيوان يوفينغ يمكن أن تقول بسهولة ما الذي يحصل مع لينغ يون بلمحة.
يقال، في طائفة السيف السماوي، رأى شخص بعينه أنها رثت يون تشي … “
شخر ببرود، قلب أكمامه وغادر.
“الجمال رقم واحد سابقاً، والجمال رقم واحد الحالية، بشكل غير متوقع الأولى أصبحت حاملا بسبب يون تشي، والأخرى زوجته … تبأً!”
“تنهد! من لا يعرف هذا. توفي في الواقع بسبب قطعة من القمامة بالعالم الابتدائي العميق.
“في ذلك الوقت، كثير من الناس قد أحبوا بمرارة جنية الجمال المجمدة، تشو يويشان. وشمل هذا أيضا سيد طائفة السيف السماوي لينغ يويفنغ وسيد طائفة شياو شياو جويتيان، ولا أحد استطاع التقاط عينيها، لكنها أصبحت حامل من يون تشي.
صحيح … كان حقا عالم الإمبراطور العميق. وأكدت هذه المعلومات من قبل الطوائف العشرة الكبيرة!
وجنية من القمر المجمدة، من هي أكثر جمالا بالمقارنة مع جنية الجمال المجمدة … أه أه أه! أريد أن أحل محل يون تشي وأموت بدلا منه! “
عندما غادروا، لم تبكِ تسانغ يوي بعد الآن. فبدون الحزن، وبدون دموع، كانت بهدوء مخيف، كما لو أن قلبها بكامله تبع يون تشي وغادر معه، وترك وراءه قشرة من العاطفة.
“هذا ليس كل شيء، حتى أميرة الإمبراطورية الوحيدة، اخذت أيضا من قبله!
بدعم من عصا المشي الخاصة بها، خرجت، وتركت ورائها تشو يويلي ولينغ يويفنغ مذهولين.
في طائفة السيف السماوية، إذا لم تكن أعمى، فيمكن رؤيته بوضوح. سمعت أن فين جويشنغ أراد أن يغتال يون تشي في عالم حوض السماء السري، لكنه لم ينجح “.
هذا الفعل هو ما تفعله كل امرأة تقريبا دون وعي عندما تسمع أنها حامل.
“يون تشي هذا مدهش جدا أنه يتحدى العدالة السماوية! أعتقد أنه حتى الآلهة لا يمكن أن تستمر في المشاهدة، وكانت السبب في تدميره! “
أثار اسم يون تشي إحساس متفجر في إمبراطورية الرياح الزرقاء.
**(أنا أتفق مع هذا ههههه)
في اليوم التالي عند الفجر، أسرة امبراطورية الرياح الزرقاء غادرت أيضا في وقت مبكر من اليوم، وأيضا من دون تقديم أي وداع.
“انه تماما مثل شيطان في العالم البشري، كارثة للناس العاديين! أهه … لماذا أنا لست يون تشي !! “
وفقا لتجربة الجدة جيومو، لا يمكن ان تكون مخطئة حول هذا النوع من الأشياء.
أثار اسم يون تشي إحساس متفجر في إمبراطورية الرياح الزرقاء.
في هذا الوقت، تحت شرفة إدارة السيف في طائفة السيف السماوي، وفي مكان مظلم، تحت نقطة اتصال إمبراطورية الرياح الزرقاء، يون تشي، الذي كان لا يزال تماما كالميت لبضعة أيام، أخيرا فتح عينيه بصعوبة كبيرة.
في كل عشر خطوات تقريبا في كل شارع من المدينة، يمكن للمرء أن يسمع اسم “يون تشي” ما لا يقل عن سبع أو ثماني مرات.
صحيح … كان حقا عالم الإمبراطور العميق. وأكدت هذه المعلومات من قبل الطوائف العشرة الكبيرة!
إذا كان قد سقط ببساطة، سيشعر الناس بالأسف العميق والشفقة، وحتى يعجبوا وينحبوا للشاب الممارس العميق.
لقد مرت العشرات من السنين، ومع ذلك لا يزال لا يمكنك نسيانها وتفكر باستمرار بها، لكنها لم تنظر لك حتى ولو لمرة وأرادت بدلا من ذلك علاقة جنسية غير المشروعة مع الصغير، وحملت أيضا! هذه مزحة كبيرة مثل السماوات! لينغ يويفنغ، ألا تشعر أنك غبي ميؤوس منه!؟
ولكن مع إضافة الشائعات بشأن الأميرة تسانغ يوي، جنية الجمال المجمد، وجنية القمر المجمد، طبيعتهم تغيرت تماما على الفور.
أثار اسم يون تشي إحساس متفجر في إمبراطورية الرياح الزرقاء.
ذلك الوقت، الناس، وخاصة عندما يناقش الرجال، فإن أصواتهم تحتوي على العبادة والحسد والغيرة والصدمة والاستياء … وأشياء أخرى لا تعد ولا تحصى.
تحول وجه شوانيوان يوفينغ للأرجواني.
في هذا الوقت، تحت شرفة إدارة السيف في طائفة السيف السماوي، وفي مكان مظلم، تحت نقطة اتصال إمبراطورية الرياح الزرقاء، يون تشي، الذي كان لا يزال تماما كالميت لبضعة أيام، أخيرا فتح عينيه بصعوبة كبيرة.
“اصمتِ!” قال لينغ يويفنغ بغضب: “لقد سمعت فعلا حديثنا! هذا الحادث …هذا الحادث، ليس لدي أي شيء على الاطلاق للقيام به من اجلها كونها حاملا …ليس بالضرورة أن تكون قد فعلت ذلك….مع يون تشي … هذا هو أكثر شيء سخافة قد سمعته! انسي ما سمعت، لا يسمح لكِ بالتحدث عن ذلك مع أي شخص !! “
————
“مستحيل … مستحيل تماما. كيف يمكن الشقيقة الكبرى… آه؟
ملاحظة الكاتب:
تنفست تشو يو تشان بعمق، مع صوتها البارد بشدة: “يجب علينا لخروج من هنا فورا، والعودة إلى الغيمة المجمدة أسغارد!”
هذا مونولوج (حديث، أو مناجاة فردية) داخلي لينغ يويفنغ:
صدم قلب لينغ يويفنغ الداخلي. قلبه مليء بالحزن البارد كالجليد، وسط هذا الارتباك، فقد دماغه تقريبا القدرة على التفكير.
المرأة الوحيدة التي سقطت لها وقضيت حياتي بأكملها اسعى دون الحصول عليها، قد أصبحت بشكل غير متوقع حاملاً من صغير! ابني سقط أخيرا لامرأة بشدة، وحتى بحبٍ عميق، لكنها كانت زوجته أيضاً في الواقع.
“لا تريد أن يعرف الناس عن هذا … سوف أجعل جميع الناس يعرفون! سأترك الجميع تحت السماء يعرف بهذا الامر !! “
فيما يتعلق بالمرأة، الأب الأول وابنه في إمبراطورية الرياح الزرقاء، في الواقع، خسرنا تماما لهذا الطفل …
ولن تزعج نفسها بقول المزيد بعد الآن.
I really got f*cked!
إذا كان قد سقط ببساطة، سيشعر الناس بالأسف العميق والشفقة، وحتى يعجبوا وينحبوا للشاب الممارس العميق.
—————————————-
“أمي …” لينغ يون نادى، ثم ابتسم بوحدة: “في سن مبكرة، ركزت بجنون على استخدام السيف، مع عدم وجود انحرافات في قلبي، واعتقدت أنه في هذه الحياة، لن يكون لدي مشاعر لأي فتاة.
بواسطة :
في حين لا تزال في غضبها، شوانيوان يوفينغ رأت فجأة لينغ يون يمشي نحوها. كانت خطواته بطيئة، ولم يبدوا أنه هادئ.
في هذا الوقت، تحت شرفة إدارة السيف في طائفة السيف السماوي، وفي مكان مظلم، تحت نقطة اتصال إمبراطورية الرياح الزرقاء، يون تشي، الذي كان لا يزال تماما كالميت لبضعة أيام، أخيرا فتح عينيه بصعوبة كبيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
