لم يستطع سكوت وميا وزاك سوى البحث عن مصدر الحجر. لقد رأوا شخصا يقترب بسرعة وهو يلحق باللآموتى الذي كانوا يهرعون إليهم.
ركض دوديان بسرعة نحو مصدر الأصوات. قريبا وصل إلى الشارع حيث نشأت الأصوات. عبر زاوية المنزل ، فحص الشارع. تجمع حوالي سبعة أو ثمانية أشخاص في تشكيل دائري أمام متجر. كان اللآموتى يأتون إليهم من جانبي الشارع.
“يبدو أن هذا هو التفسير الوحيد”. فكر دوديان.
أمسك دوديان بالقوس. كان ثقيلًا جدًا على الشخص العادي لحمله ، لكن يمكنه حمله بيد واحدة بدون الشعور بالتعب على الإطلاق. سحب بلطف الوتر. تم سحبه لطول متر تقريبا. لم يكن قوس وسهام الصياد امرا تافهاً بل كانت فتاكة للغاية طبيعيا. على الرغم من أنه لم يكن باستطاعته إعادتهم إلى الجدار العملاق ، إلا أنه على الأقل كان بامكانه استخدامهم سرا في الخارج.
“هل يمكن القول أنه بعد الزوبان، يمكن للجسم امتصاص الكرة الزرقاء الداكنة؟ أكانت الكرة الزرقاء أو الديدان، هل بإمكانهم تعزيز بنيتي الجسدية؟” ربما يمكنه الحصول على المعلومات من أشخاص من الإتحاد بعد عودته إلى الجدار العملاق.
لم يستطع سكوت وميا وزاك سوى البحث عن مصدر الحجر. لقد رأوا شخصا يقترب بسرعة وهو يلحق باللآموتى الذي كانوا يهرعون إليهم.
لقد أزال بسهولة الأحجار المتراكمة وكسر الحطام حيث كانت قوته الجسدية في هذه اللحظة هائلة. نقل الأحجار الثقيلة بسهولة كبيرة. متابعا الرائحة، وجد بسرعة حقائب ظهر مخبأة تحت الحجارة.
تم سحق حاوية الطعام والمياه الجافة تحت الحجر. على الرغم من أنه لا زال بإمكانه أكل الطعام لكن حاويات المياه كانت جافة.
في هذه اللحظة ، تم حماية زاك و الزبال الجديد الآخر من قبل الفريق أثناء بقائهما في منتصف التشكيلة. سكوت وميا كانوا ممسكين بخناجر. ومع ذلك ، إقبح وجه سكوت وهو يتحقق من اللآموتى المقتربين. مع مهاراتهم، كانوا بالكاد قادرين على مواجهة واحد من اللآموتى. يمكن أن يتمكنوا من الوقوف ضد اثنين من اللآموتى كحد أقصى. ولكن كان هناك ستة أو سبعة من اللآموتى تقترب منهم. يبدو أن هناك المزيد من اللآموتى قد انجذبت بسبب الهدير المستمر.
هدأ جوعه وهو يأكل الطعام الجاف. بدأت قوته الجسدية في التعافي وهو يأكل. بالإضافة إلى ذلك، وجد كرات زرقاء داكنة في مكان آخر. كما وجد قوس و سهام الصياد.
بووف! خنجره قطع على ظهر اللآميت. لكن النصل لم يكن حادًا بما يكفي ، لذا فقد علق في العمود الفقري العنقي.
أمسك دوديان بالقوس. كان ثقيلًا جدًا على الشخص العادي لحمله ، لكن يمكنه حمله بيد واحدة بدون الشعور بالتعب على الإطلاق. سحب بلطف الوتر. تم سحبه لطول متر تقريبا. لم يكن قوس وسهام الصياد امرا تافهاً بل كانت فتاكة للغاية طبيعيا. على الرغم من أنه لم يكن باستطاعته إعادتهم إلى الجدار العملاق ، إلا أنه على الأقل كان بامكانه استخدامهم سرا في الخارج.
70 – إطلاق
أخذ القوس والسهام وحقيبة الظهر ، بينما ترك المبنى المنهار بصورة غير واضحة.
انتهز زاك الفرصة للنهوض وكان على وشك طعن الخنجر في رأس اللآميت عندما صدى هدير آخر من خلفه.
“أنا لا أعرف أين ميسون والبقية”. كان دوديان في منتصف الشارع. نظر إلى موقف الشمس ، لقد كان ظهرا بالفعل. فحص المكان الذي انفصل فيه عن مايسون والاثنين الآخرين. وأمكنه التقاط رائحتهم على الفور فاتبع المكان الذي صدرت منه رائحتهم.
“اركضوا!”زمجر سكوت.
المنطقة رقم 8 لم تكن آمنة وكانت موبوءة باللآموتى. قد يواجه مايسون والآخران وضعا خطيرا في أي لحظة. كان دوديان يلحق بسرعة بعد الرائحة حتى وصل إلى ساحة. فجأة اختفت الرائحة عند وصوله إلى الشارع.
في هذه اللحظة ، تم حماية زاك و الزبال الجديد الآخر من قبل الفريق أثناء بقائهما في منتصف التشكيلة. سكوت وميا كانوا ممسكين بخناجر. ومع ذلك ، إقبح وجه سكوت وهو يتحقق من اللآموتى المقتربين. مع مهاراتهم، كانوا بالكاد قادرين على مواجهة واحد من اللآموتى. يمكن أن يتمكنوا من الوقوف ضد اثنين من اللآموتى كحد أقصى. ولكن كان هناك ستة أو سبعة من اللآموتى تقترب منهم. يبدو أن هناك المزيد من اللآموتى قد انجذبت بسبب الهدير المستمر.
لم يستطع دوديان إلا أن يفاجأ للحظة ثم ابتسم بقلق: “هل توصل هؤلاء الثلاثة إلى أساليبهم الخاصة وأزالوا روائح الجسم؟”
كان الزبالون الأربعة في حالة عصبية شديدة و يأس. لوح أحدهم بخنجره لرده لكن اللآميت أمسك بذراعه. سحب الزبال الشاب وعض على حلقه.رش الدم على وجه اللآميت ولونه بالأحمر.
في هذا الوقت ، تمزّق صمت الأنقاض بسبب الإنفجار المفاجئ للهدير وزمجرة اللآموتى.
لقد أزال بسهولة الأحجار المتراكمة وكسر الحطام حيث كانت قوته الجسدية في هذه اللحظة هائلة. نقل الأحجار الثقيلة بسهولة كبيرة. متابعا الرائحة، وجد بسرعة حقائب ظهر مخبأة تحت الحجارة.
ركض دوديان بسرعة نحو مصدر الأصوات. قريبا وصل إلى الشارع حيث نشأت الأصوات. عبر زاوية المنزل ، فحص الشارع. تجمع حوالي سبعة أو ثمانية أشخاص في تشكيل دائري أمام متجر. كان اللآموتى يأتون إليهم من جانبي الشارع.
ركض دوديان بسرعة نحو مصدر الأصوات. قريبا وصل إلى الشارع حيث نشأت الأصوات. عبر زاوية المنزل ، فحص الشارع. تجمع حوالي سبعة أو ثمانية أشخاص في تشكيل دائري أمام متجر. كان اللآموتى يأتون إليهم من جانبي الشارع.
“سكوت؟ زاك؟” حددهم دوديان.
“سكوت؟ زاك؟” حددهم دوديان.
كانوا سكوت ، ميا وأربعة زبالين من الإتحاد. علاوة على ذلك ، بما في ذلك زاك كان هناك 2 من الزبالين حديثي التخرج.
كانوا سكوت ، ميا وأربعة زبالين من الإتحاد. علاوة على ذلك ، بما في ذلك زاك كان هناك 2 من الزبالين حديثي التخرج.
في هذه اللحظة ، تم حماية زاك و الزبال الجديد الآخر من قبل الفريق أثناء بقائهما في منتصف التشكيلة. سكوت وميا كانوا ممسكين بخناجر. ومع ذلك ، إقبح وجه سكوت وهو يتحقق من اللآموتى المقتربين. مع مهاراتهم، كانوا بالكاد قادرين على مواجهة واحد من اللآموتى. يمكن أن يتمكنوا من الوقوف ضد اثنين من اللآموتى كحد أقصى. ولكن كان هناك ستة أو سبعة من اللآموتى تقترب منهم. يبدو أن هناك المزيد من اللآموتى قد انجذبت بسبب الهدير المستمر.
كما وصل إلى لاميت، قفز وركل على عموده الفقري. سقط اللآميت أسفلا وتدحرج لكنه لم يتوقف ووصل اليه.
“رجوع ، رجوع!” همس سكوت.
أمسك دوديان بالقوس. كان ثقيلًا جدًا على الشخص العادي لحمله ، لكن يمكنه حمله بيد واحدة بدون الشعور بالتعب على الإطلاق. سحب بلطف الوتر. تم سحبه لطول متر تقريبا. لم يكن قوس وسهام الصياد امرا تافهاً بل كانت فتاكة للغاية طبيعيا. على الرغم من أنه لم يكن باستطاعته إعادتهم إلى الجدار العملاق ، إلا أنه على الأقل كان بامكانه استخدامهم سرا في الخارج.
إنحسروا نحو المتجر.
“رجوع ، رجوع!” همس سكوت.
هاجم أول لا ميت وصل إليهم سكوت. جعل وجهه البشع الزبالين الأربعة وراء سكوت يشحبون. ارتجفت يد سكوت قليلاً أثناء صد هجوم مخلب اللآميت.
“سكوت؟ زاك؟” حددهم دوديان.
سكوت هدر ، زمجر ولوح بخنجره.
كان الزبالون الأربعة في حالة عصبية شديدة و يأس. لوح أحدهم بخنجره لرده لكن اللآميت أمسك بذراعه. سحب الزبال الشاب وعض على حلقه.رش الدم على وجه اللآميت ولونه بالأحمر.
بووف! خنجره قطع على ظهر اللآميت. لكن النصل لم يكن حادًا بما يكفي ، لذا فقد علق في العمود الفقري العنقي.
بواسطة :
تغير وجه سكوت أثناء ركله.
الفتى الجديد الزبال الذي كان مع زاك ، وقف هناك وجهه متوتر لأنه لم يكن يعرف ماذا يفعل.
كانت ميا على وشك الانضمام إليه للدعم عندما اثنين من اللآموتى هرعوا إليها. استدارت ميا للصد. استطاعت إيقاف أحدهم بينما مر الثاني خلالها وهاجم زبالي الإتحاد الأربعة.
المنطقة رقم 8 لم تكن آمنة وكانت موبوءة باللآموتى. قد يواجه مايسون والآخران وضعا خطيرا في أي لحظة. كان دوديان يلحق بسرعة بعد الرائحة حتى وصل إلى ساحة. فجأة اختفت الرائحة عند وصوله إلى الشارع.
كان الزبالون الأربعة في حالة عصبية شديدة و يأس. لوح أحدهم بخنجره لرده لكن اللآميت أمسك بذراعه. سحب الزبال الشاب وعض على حلقه.رش الدم على وجه اللآميت ولونه بالأحمر.
“دين ، هل هذا أنت؟” كان سكوت مرتعبا في المشهد، حيث قتل دوديان اثنين من اللآموتى.
ارتعش الزبالون الثلاثة الآخرين في خوف حيث استمروا في التراجع. واحد منهم حتى تخلى عنهم للهرب.
“سكوت؟ زاك؟” حددهم دوديان.
الفتى الجديد الزبال الذي كان مع زاك ، وقف هناك وجهه متوتر لأنه لم يكن يعرف ماذا يفعل.
المنطقة رقم 8 لم تكن آمنة وكانت موبوءة باللآموتى. قد يواجه مايسون والآخران وضعا خطيرا في أي لحظة. كان دوديان يلحق بسرعة بعد الرائحة حتى وصل إلى ساحة. فجأة اختفت الرائحة عند وصوله إلى الشارع.
نظر اللآميت الذي كان يعض الزبال إلى الصبي بالقرب من زاك.
“اركضوا!”زمجر سكوت.
“اركضوا!”زمجر سكوت.
تغير وجه سكوت أثناء ركله.
كان زاك شاحبًا ولكنه استدعى فجأة كل شجاعته وهرع حاملًا خنجره. بينما كان على وشك الوصول إلى اللآميت ، ثنى جسده وتدحرج. عندما كان على وشك الوقوف من الدحرجة ، استخدم الخنجر وضرب كاحل اللآميت. رطم! تعثر الجسم اللآميت.
كان الزبالون الأربعة في حالة عصبية شديدة و يأس. لوح أحدهم بخنجره لرده لكن اللآميت أمسك بذراعه. سحب الزبال الشاب وعض على حلقه.رش الدم على وجه اللآميت ولونه بالأحمر.
انتهز زاك الفرصة للنهوض وكان على وشك طعن الخنجر في رأس اللآميت عندما صدى هدير آخر من خلفه.
هدأ جوعه وهو يأكل الطعام الجاف. بدأت قوته الجسدية في التعافي وهو يأكل. بالإضافة إلى ذلك، وجد كرات زرقاء داكنة في مكان آخر. كما وجد قوس و سهام الصياد.
شحب وجه زاك عندما رأى أنه تأخر في تجنب الآميت. لكن حجر، طار وضرب رأس اللآميت.تم طرقه على الأرض كما توقف عن الحركة.
شحب وجه زاك عندما رأى أنه تأخر في تجنب الآميت. لكن حجر، طار وضرب رأس اللآميت.تم طرقه على الأرض كما توقف عن الحركة.
لم يستطع سكوت وميا وزاك سوى البحث عن مصدر الحجر. لقد رأوا شخصا يقترب بسرعة وهو يلحق باللآموتى الذي كانوا يهرعون إليهم.
بووم! سقط رأس اللآميت بينما انكسر محور الفأس.
كما وصل إلى لاميت، قفز وركل على عموده الفقري. سقط اللآميت أسفلا وتدحرج لكنه لم يتوقف ووصل اليه.
“سكوت؟ زاك؟” حددهم دوديان.
قبل أن يتمكن اللآميت من الوقوف ، استخدم هذا الشخص قدمه للإمساك به بينما ضربه بفأس نار ذو حدين على رأسه.
“دين ، هل هذا أنت؟” كان سكوت مرتعبا في المشهد، حيث قتل دوديان اثنين من اللآموتى.
بووف! الفأس حطم رأس اللآميت.
استفاد دوديان من الوقت و اسرع نحوه. أمسك بالفأس وقسم رأس اللآميت لقطع.
أصيب سكوت وميا وزاك بالصدمة. نظر اليه زبالة الإتحاد الثلاثة والمجنّد الجديد الذي فر إلى المتجر. لقد تفاجأوا من المشهد.
دون أن يضيع لحظة ، ركض دوديان نحو زاك. كان اللآميت على وشك الوقوف عندما ألقى الفأس. بووف! خفض الفأس رأس اللآميت من وراء عنقه.
رأى زاك أن الشخص الذي قطع رأس اللآميت كان دوديان.
أصيب سكوت وميا وزاك بالصدمة. نظر اليه زبالة الإتحاد الثلاثة والمجنّد الجديد الذي فر إلى المتجر. لقد تفاجأوا من المشهد.
دون أن يضيع لحظة ، ركض دوديان نحو زاك. كان اللآميت على وشك الوقوف عندما ألقى الفأس. بووف! خفض الفأس رأس اللآميت من وراء عنقه.
الفتى الجديد الزبال الذي كان مع زاك ، وقف هناك وجهه متوتر لأنه لم يكن يعرف ماذا يفعل.
ومع ذلك ، لم يكن كافيا لقتل اللآميت لأنها كانت تكافح من أجل الوقوف.
“رجوع ، رجوع!” همس سكوت.
استفاد دوديان من الوقت و اسرع نحوه. أمسك بالفأس وقسم رأس اللآميت لقطع.
“اركضوا!”زمجر سكوت.
بووم! سقط رأس اللآميت بينما انكسر محور الفأس.
لم يستطع دوديان إلا أن يفاجأ للحظة ثم ابتسم بقلق: “هل توصل هؤلاء الثلاثة إلى أساليبهم الخاصة وأزالوا روائح الجسم؟”
أخذ دوديان نفسًا خفيفًا: “لحسن الحظ ، استطعت اللحاق!” لم يستخدم قوس الصياد لإطلاق النار لأنه لم يرغب في كشف نفسه.
كانت ميا على وشك الانضمام إليه للدعم عندما اثنين من اللآموتى هرعوا إليها. استدارت ميا للصد. استطاعت إيقاف أحدهم بينما مر الثاني خلالها وهاجم زبالي الإتحاد الأربعة.
عندما رأى زاك والآخرين محاصرين ، أخفى على الفور قوس تحت هيكل السيارة المحطم. علاوة على ذلك ، تمكن من الاستيلاء على الفأس من صندوق خرطوم الحريق. لسوء الحظ ، محور الفأس قد تآكل بشكل سيء للغاية لدرجة أنه انكسر بعد ارجحات قليلة.
كما وصل إلى لاميت، قفز وركل على عموده الفقري. سقط اللآميت أسفلا وتدحرج لكنه لم يتوقف ووصل اليه.
“دين ، هل هذا أنت؟” كان سكوت مرتعبا في المشهد، حيث قتل دوديان اثنين من اللآموتى.
كان الزبالون الأربعة في حالة عصبية شديدة و يأس. لوح أحدهم بخنجره لرده لكن اللآميت أمسك بذراعه. سحب الزبال الشاب وعض على حلقه.رش الدم على وجه اللآميت ولونه بالأحمر.
“كن حذرا!” صرخ دوديان وهو يمسك برأس الفأس ويقذفه.
قبل أن يتمكن اللآميت من الوقوف ، استخدم هذا الشخص قدمه للإمساك به بينما ضربه بفأس نار ذو حدين على رأسه.
بووف! رأس الفأس مثل قرميدة معدنية تحطمت على صدر اللآميت الذي كان أمام سكوت. لقد أسقطته لكنه لم يسبب إصابة قاتلة.
كان زاك شاحبًا ولكنه استدعى فجأة كل شجاعته وهرع حاملًا خنجره. بينما كان على وشك الوصول إلى اللآميت ، ثنى جسده وتدحرج. عندما كان على وشك الوقوف من الدحرجة ، استخدم الخنجر وضرب كاحل اللآميت. رطم! تعثر الجسم اللآميت.
تعافى سكوت ، طعن الخنجر على رأس اللآميت على عجل.
أخذ دوديان نفسًا خفيفًا: “لحسن الحظ ، استطعت اللحاق!” لم يستخدم قوس الصياد لإطلاق النار لأنه لم يرغب في كشف نفسه.
قال دوديان لزاك: “اختبأ في الداخل”. أمسك بخنجر الشاب الذي تعرض للعض من قبل اللآميت. التفت نحو ميا وألقى الخنجر. طعن رأس اللآميت الذي كان يقاتل ميا.
بووف! خنجره قطع على ظهر اللآميت. لكن النصل لم يكن حادًا بما يكفي ، لذا فقد علق في العمود الفقري العنقي.
اخترق الخنجر اللآميت من فكه وتوغل في جمجمته.
…
اصدر اللاميت صوت “اه اه” مرتين وسقط.
أصيب سكوت وميا وزاك بالصدمة. نظر اليه زبالة الإتحاد الثلاثة والمجنّد الجديد الذي فر إلى المتجر. لقد تفاجأوا من المشهد.
“شكرا لك” ، قالت ميا لدوديان وهي تنظر اليه بفضول. القوة التي أظهرها لم تكن على مستوى زبال لكنها عرفت أنهم في موقف حرج ، لذلك لم يكن لديها وقت لطرح الاسئلة.
بووف! الفأس حطم رأس اللآميت.
…
بواسطة :
بواسطة :
سكوت هدر ، زمجر ولوح بخنجره.
استفاد دوديان من الوقت و اسرع نحوه. أمسك بالفأس وقسم رأس اللآميت لقطع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
