البحث عن الحقيقة
—— كانت آخر كارثة نزلت خلال الأيام الأخيرة لنهاية العالم هي كارثة الصقيع.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
تمامًا هكذا ، تراجعت علاقته بالإمبراطورة.
عندما تم لعب 9 بستوني ، كان اللاعب التالي على وشك سحب بطاقة ، لكن تم قطعه من قبل اللاعب الذي سبق الإمبراطورة.
في الوقت الحالي ، حياة الإمبراطورة على المحك.
“سرقة!” نادى اللاعب السابق بسعادة.
مرة أخرى ابتلعوا الكؤوس بالكامل.
بعد أن سرقت الدور بـورقة 9 بستوني ، لعبت ورقة أخرى.
“مرحبا” تحدث الرجل العسكري.
كان دور الإمبراطورة مرة أخرى.
معظم الذين ما زالوا على قيد الحياة أصيبوا بالفعل بالجنون.
عندما سحبت ورقة جديدة ، وجدت أنها كانت ثمانية قلوب أخرى.
“إذن ماذا ستفعل الآن؟” سأل غو تشينغ شان.
شكلت ورقتان من 8 قلوب على التوالي زوجًا.
هز غو تشينغ شان رأسه.
عبست الإمبراطورة بشكل غير متوقع.
إذا كانت الكارثة هذه المرة حقًا هي كارثة الصقيع ، فهو يعرف بالفعل ما يريد الإمبراطور فعله.
جاء صوت غو تشينغ شان مرة أخرى.
هز غو تشينغ شان رأسه.
“لنفترض أن هذه نظرية —— إذا أصبح الوضع سيئًا للغاية لدرجة أن حياتك في خطر ، فرجاء إلعبي ورقة 2 الماس”
[فقط إلهة النزاهة يمكنها استعادة البيانات ، ولكن بما أن هذا مخالف لقوانين الكونفدرالية وليس لدي السلطة المناسبة ، فلن تقبل إلهة النزاهة طلبي]
وضعت الإمبراطورة الثمانية قلوب الثانية في يدها.
سحبت الإمبراطورة بطاقة أخرى ، ثم نظرت إلى الأسفل ، متفاجئة بعض الشيء.
بإلقاء نظرة خاطفة على بطاقاتها ، أخذت 2 الماس ووضعتها دون تردد.
تنهد الرجل العسكري: “هذا صحيح ، كمهني ، إذا كنت سأقوم بتحدي عامل عقلي ، سأكون أضحوكة للشهور القادمة”
“2 الماس”
تحدث غو تشينغ شان: “امنحه سلطة الوصول لمرة واحدة”.
جاء صوت غو تشينغ شان مرة أخرى: “إذن أنا أفهم الموقف ، سأعود بعد قليل”
لكن في الوقت الحالي ، كان ما يقرب من نصف موظفيه هنا.
هب نسيم لطيف في الغرفة.
كان غو تشينغ شان يتذوق النكهة ، مبتسمًا بكل فضول وهو ينظر إلى جميع المسؤولين في هذه المأدبة.
غادرت الرؤية الداخلية لغو تشينغ شان.
“أنا مدين لك بواحدة” قائلا ذلك أقفل لياو شينغ بسرعة.
على طاولة الورق ، أراد اللاعب بعد الإمبراطورة السحب ، لكن تم قطعه من قبل اللاعب السابق للإمبراطورة مرة أخرى.
كان دور الإمبراطورة مرة أخرى.
“سرقة! سموك ، أنت لطيفة جدًا معي اليوم
” ابتسمت اللاعبة السابقة وهي تسرق دورها.
لم يكن الإمبراطور يرتدي تاجه اليوم.
ثم لعبت بشكل عشوائي بطاقة أخرى.
ملأ لنفسه وأخذ رشفة.
لقد سرقت دورين متتاليتين ، مما أدى إلى عدم وجود فرصة للاثنين الأخريين للعب أي أوراق ، مع إعطاء الإمبراطورة دورًا آخر.
عندما سحبت ورقة جديدة ، وجدت أنها كانت ثمانية قلوب أخرى.
سحبت الإمبراطورة بطاقة أخرى ، ثم نظرت إلى الأسفل ، متفاجئة بعض الشيء.
كانت السيدة محمرة ، من الواضح أنهت كانت تستمتع بالشعور بأن يحملها الإمبراطور عن قدميها.
“هوه، سبعة كاملة – لقد فزت”
شكلت ورقتان من 8 قلوب على التوالي زوجًا.
وضعت كل الأوراق في يدها دفعة واحدة.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
تنهد الجميع ، وراحوا يخلطون أوراقهم من أجل لعبة جديدة.
“أنا أحترم قرارك؛ لا ينبغي استخدام القوة للتنمر على الضعيف” أشاد به غو تشينغ شان.
أثناء اللعب ، تمتمت الإمبراطورة فجأة: “يجب أن أقول حقًا ، أحيانًا تكون عيون الفتاة الصغيرة هي الأكثر حدة”
أخذ غو تشينغ شان رشفة أخرى من كأسه.
لم يستطع زملاؤها اللاعبون فهم ما قصدته على الإطلاق.
…
خرج غو تشينغ شان من المرحاض ، وغسل يديه ووجهه ، ثم غادر المرحاض.
وجد نفسه مرة أخرى في مكان منعزل ، وحصل على زجاجة كاملة من الخمر القوي وكأس فارغة.
وجد نفسه مرة أخرى في مكان منعزل ، وحصل على زجاجة كاملة من الخمر القوي وكأس فارغة.
“لنفترض أن هذه نظرية —— إذا أصبح الوضع سيئًا للغاية لدرجة أن حياتك في خطر ، فرجاء إلعبي ورقة 2 الماس”
ملأ لنفسه وأخذ رشفة.
بدا غو تشينغ شان منبهرًا: “آه ، إذن الأمر هكذا”
كان غو تشينغ شان يتذوق النكهة ، مبتسمًا بكل فضول وهو ينظر إلى جميع المسؤولين في هذه المأدبة.
بغض النظر عن ظروف الإمبراطور ، أحتاج ذلك التاج. بغض النظر عن أي شيء ، أحتاج جوهرة دم الشمس والقمر.
لقد احتاج إلى بعض الوقت لفحص القصر بأكمله برؤيته الداخلية للتأكد من عدم وجود أي خطأ.
“ما الأمر؟” أجاب غو تشينغ شان بصوت منخفض.
رن هاتفه.
لكن في هذه الحياة ، لم يحن الوقت بعد لبدء اللعبة.
كان لياو شينغ.
أطلت عينا غو تشينغ شان على حلبة الرقص ، بحثًا عن جلالة الإمبراطور.
“ما الأمر؟” أجاب غو تشينغ شان بصوت منخفض.
بعد أن سرقت الدور بـورقة 9 بستوني ، لعبت ورقة أخرى.
[ليست هناك مشكلة في أي شيء آخر. أردت الآن رؤية البيانات من مختبر تانغ العجوز ، ولكن تم حذف جميع البيانات بالفعل]
في الوقت الحالي ، حياة الإمبراطورة على المحك.
“ماذا تحتاج مني أن أفعل؟” سأل غو تشينغ شان.
على طاولة الورق ، أراد اللاعب بعد الإمبراطورة السحب ، لكن تم قطعه من قبل اللاعب السابق للإمبراطورة مرة أخرى.
[فقط إلهة النزاهة يمكنها استعادة البيانات ، ولكن بما أن هذا مخالف لقوانين الكونفدرالية وليس لدي السلطة المناسبة ، فلن تقبل إلهة النزاهة طلبي]
فجأة ، اقترب منه رجل عسكري طويل القامة.
تحدث غو تشينغ شان: “امنحه سلطة الوصول لمرة واحدة”.
أن تصبح حارسًا ملكيًا هو شرف وامتياز ، وهو رمز للمكانة التي تمثل كرامة الإمبراطور.
[مفهوم يا سيدي] ردت إلهة النزاهة.
“ماذا تحتاج مني أن أفعل؟” سأل غو تشينغ شان.
“أنا مدين لك بواحدة” قائلا ذلك أقفل لياو شينغ بسرعة.
“مرحبا” تحدث الرجل العسكري.
ملأ غو تشينغ شان كأسا أخرى.
المشكلة الوحيدة هي أن هناك عددًا غير قليل من مسؤولي الإمبراطورية هنا.
لا يمكن لأي شخص في هذا العالم التعامل مع إمبراطور فوشي دون أن يلاحظ بالنظر إلى حجم قوته.
حتى أن البعض باعوا أرواحهم للانضمام إلى الكارثة.
لكن إمبراطورية فوشي لا تزال تعمل بشكل طبيعي دون أي تشوهات.
[مفهوم يا سيدي] ردت إلهة النزاهة.
في الوقت الحالي ، حياة الإمبراطورة على المحك.
“سرقة!” نادى اللاعب السابق بسعادة.
في كامل إمبراطورية فوشي، الشخص الوحيد القادر على مثل هذا العمل الفذ هو إمبراطور فوشي نفسه.
أخذ غو تشينغ شان رشفة أخرى من كأسه.
بعد هذا الوقت الطويل ، على الرغم من أن زواج الإمبراطور والإمبراطورة هو زواج سياسي ، إلا أنهما يبدو أنهما على ما يرام.
تحت رؤيته الداخلية ، لم يجد أي مشاكل في القصر بأكمله.
حتى في الحياة الماضية ، حتى العام الأخير من نهاية العالم ، كانوا لا يزالون يعيشون معًا في سعادة.
كانت السيدة محمرة ، من الواضح أنهت كانت تستمتع بالشعور بأن يحملها الإمبراطور عن قدميها.
نعم ، إمبراطور فوشي هو شخص طموح ، بينما تأمل الإمبراطورة في استمرار التوازن الحالي للعالم.
بعد هذا الوقت الطويل ، على الرغم من أن زواج الإمبراطور والإمبراطورة هو زواج سياسي ، إلا أنهما يبدو أنهما على ما يرام.
لأنه فقط عندما يكون الوضع العالمي مستقرًا يمكنها التفكير في طريقة لمساعدة آنا في استعادة الإمبراطورية المقدسة.
تغيرت أفكاره قليلا.
يرغب الإمبراطور والإمبراطورة في أشياء مختلفة ، لكنهما يمكنهما الإنسجام وقد انسجما.
بقول هذا ، دعى غو تشينغ شان خادما وطلب كأسا به ثلج.
في الحياة الماضية ، بعد حلول نهاية العالم ، ظهرت الكوارث الواحدة تلو الأخرى ، بعد إطلاق نهاية العوالم أونلاين ، كان الجميع مشغولين في أن يصبحوا أقوى.
من ناحية أخرى ، كان الرجل العسكري الشاب محمرًا قليلاً ، وشعر بالفعل بالسكرة بعد بضع كؤوس متتالية.
في ذلك الوقت ، أدرك إمبراطور فوشي أن قوته لم تكن شيئًا مميزًا في العالم الزراعي.
بعد هذا الوقت الطويل ، على الرغم من أن زواج الإمبراطور والإمبراطورة هو زواج سياسي ، إلا أنهما يبدو أنهما على ما يرام.
مثل أي شخص آخر ، بدأ الإمبراطور سعيه لإرواء عطشه للقوة.
—— كانت آخر كارثة نزلت خلال الأيام الأخيرة لنهاية العالم هي كارثة الصقيع.
بعد كل شيء ، مع زيادة زراعتك ، لن تصبح أقوى فحسب ، بل ستزداد أيضًا فترة حياتك.
لكن في هذه الحياة ، لم يحن الوقت بعد لبدء اللعبة.
يبلغ العمر الافتراضي لمزارع عالم التجديد 1,000 عام.
حتى في الحياة الماضية ، حتى العام الأخير من نهاية العالم ، كانوا لا يزالون يعيشون معًا في سعادة.
في مواجهة مثل هذا الاحتمال الجذاب ، تجاهل الإمبراطور مباشرة خططه السابقة لتوسيع حدود الإمبراطورية.
“مرحبا ، هل هناك مشكلة؟”
تمامًا هكذا ، تراجعت علاقته بالإمبراطورة.
“لا تقلق ، مهاراتها في الرقص كانت جيدة ——- بالحديث عن ذلك ، كلاكما عشاق ، صحيح؟”
لكن في هذه الحياة ، لم يحن الوقت بعد لبدء اللعبة.
مما يعني أن أفكار الإمبراطور لم تتغير.
مما يعني أن أفكار الإمبراطور لم تتغير.
في تلك اللحظة ، ومضت فكرة في عقل غو تشينغ شان.
لكن إمبراطور فوشي هو قوة معترف بها عالميًا.
—— كانت آخر كارثة نزلت خلال الأيام الأخيرة لنهاية العالم هي كارثة الصقيع.
إذا أتيحت له الفرصة لتدمير اللوردات التسعة ، فماذا سيفعل جلالة الإمبراطور؟
إذا كانت الكارثة هذه المرة حقًا هي كارثة الصقيع ، فهو يعرف بالفعل ما يريد الإمبراطور فعله.
أخذ غو تشينغ شان رشفة أخرى من الخمور ، واختتم تحقيقه.
بعد كل شيء ، كان لدى كارثة الصقيع أكثر من نقطة منشأ ، واحدة منها كانت داخل إمبراطورية فوشي.
كانت عيون غو تشينغ شان صافية ، موقفه غير رسمي وهادئ.
في الوقت الذي حلت فيه هذه الكارثة الفريدة من نوعها ، وقف إمبراطور فوشي في الحياة الماضية ، كمزارع ، إلى جانب الإنسانية.
“ماذا تحتاج مني أن أفعل؟” سأل غو تشينغ شان.
أخذ غو تشينغ شان رشفة أخرى من كأسه.
معظم المهنيين في العالم لا يستطيعون حتى أن يؤذوه.
تغيرت أفكاره قليلا.
لا يمكن لأي شخص في هذا العالم التعامل مع إمبراطور فوشي دون أن يلاحظ بالنظر إلى حجم قوته.
هذه ليست الحقيقة بالضرورة.
حتى اللوردات التسعة لم يكونوا قادرين على التعامل مع هذه الكارثة.
ظاهريًا ، وقف إلى جانب الإنسانية ، لكن من يدري ما كان يفكر فيه بالفعل في النهاية.
تحدث الرجل العسكري بلا حول ولا قوة.
في الحياة الماضية ، خلال الأيام الأخيرة من نهاية العالم ، كان العالم بالفعل في حالة خراب ، مات البشر في معركة واحدة تلو الأخرى.
تحدث الرجل العسكري بلا حول ولا قوة.
معظم الذين ما زالوا على قيد الحياة أصيبوا بالفعل بالجنون.
قال الرجل العسكري: “بالطبع لن أقاتل ، حتى لو كانت الأميرة ستغضب لاحقًا ، لا يمكنني التنمر على شخص مثلك”.
حتى أن البعض باعوا أرواحهم للانضمام إلى الكارثة.
قال الرجل العسكري: “بالطبع لن أقاتل ، حتى لو كانت الأميرة ستغضب لاحقًا ، لا يمكنني التنمر على شخص مثلك”.
ثم إذا اندلعت كارثة الصقيع الآن ، فماذا سيفعل إمبراطور فوشي الطموح؟
لم يستطع زملاؤها اللاعبون فهم ما قصدته على الإطلاق. …
حتى اللوردات التسعة لم يكونوا قادرين على التعامل مع هذه الكارثة.
ضحك كل من غو تشينغ شان والرجل العسكري الشاب.
إذا أتيحت له الفرصة لتدمير اللوردات التسعة ، فماذا سيفعل جلالة الإمبراطور؟
أن تصبح حارسًا ملكيًا هو شرف وامتياز ، وهو رمز للمكانة التي تمثل كرامة الإمبراطور.
أطلت عينا غو تشينغ شان على حلبة الرقص ، بحثًا عن جلالة الإمبراطور.
غادرت الرؤية الداخلية لغو تشينغ شان.
كان يمسك سيدة نبيلة بشدة ، ويرقصان.
في ذلك الوقت ، أدرك إمبراطور فوشي أن قوته لم تكن شيئًا مميزًا في العالم الزراعي.
كانت السيدة محمرة ، من الواضح أنهت كانت تستمتع بالشعور بأن يحملها الإمبراطور عن قدميها.
تحت رؤيته الداخلية ، لم يجد أي مشاكل في القصر بأكمله.
لم يكن الإمبراطور يرتدي تاجه اليوم.
غيّر غو تشينغ شان الموضوع فجأة: “عفوا عن السؤال ، لكن ما هو المنصب الذي تشغله؟”
كان لدى غو تشينغ شان أفكاره الخاصة.
“لنفترض أن هذه نظرية —— إذا أصبح الوضع سيئًا للغاية لدرجة أن حياتك في خطر ، فرجاء إلعبي ورقة 2 الماس”
بغض النظر عن ظروف الإمبراطور ، أحتاج ذلك التاج.
بغض النظر عن أي شيء ، أحتاج جوهرة دم الشمس والقمر.
بإخفاء أي أفكار إضافية لديه ، تحسن انطباع الرجل العسكري الشاب عن غو تشينغ شان.
أخذ غو تشينغ شان رشفة أخرى من الخمور ، واختتم تحقيقه.
لكن إمبراطورية فوشي لا تزال تعمل بشكل طبيعي دون أي تشوهات.
تحت رؤيته الداخلية ، لم يجد أي مشاكل في القصر بأكمله.
أخذ غو تشينغ شان رشفة أخرى من الخمور ، واختتم تحقيقه.
المشكلة الوحيدة هي أن هناك عددًا غير قليل من مسؤولي الإمبراطورية هنا.
معظم الذين ما زالوا على قيد الحياة أصيبوا بالفعل بالجنون.
عادة ، حتى لو كان في إجازة ، ستظل الإمبراطورية تجلب عددًا قليلاً من المسؤولين لرعاية الأعمال الوطنية بسهولة.
في تلك اللحظة ، ومضت فكرة في عقل غو تشينغ شان.
لكن في الوقت الحالي ، كان ما يقرب من نصف موظفيه هنا.
ملأ غو تشينغ شان كأسا أخرى.
هز غو تشينغ شان رأسه.
تلقى الرجل العسكري الكأس ونظر إلى غو تشينغ شان.
فجأة ، اقترب منه رجل عسكري طويل القامة.
المشكلة الوحيدة هي أن هناك عددًا غير قليل من مسؤولي الإمبراطورية هنا.
“مرحبا” تحدث الرجل العسكري.
قال “نخب إمبراطوركم القوي”.
“مرحبا ، هل هناك مشكلة؟”
“إذن ماذا ستفعل الآن؟” سأل غو تشينغ شان.
“أنت غو تشينغ شان؟ خبير الميكا المتنقلة في الكونفدرالية؟ “
تنهد الجميع ، وراحوا يخلطون أوراقهم من أجل لعبة جديدة.
“نعم إنه أنا”
ظاهريًا ، وقف إلى جانب الإنسانية ، لكن من يدري ما كان يفكر فيه بالفعل في النهاية.
“صاحبة السمو الأميرة لا تزال صغيرة ، لم تظهر لك الاحترام الكافي وقت رقصك ، لذلك أنا هنا لأعتذر بدلاً منها”
أجاب الرجل العسكري: “إنه أمر سهل حقًا ، ولكن حتى لو كان العرض فقط ، فلا يزال يتعين علينا الوقوف إلى جانب الإمبراطور كحراسه”.
“لا تقلق ، مهاراتها في الرقص كانت جيدة ——- بالحديث عن ذلك ، كلاكما عشاق ، صحيح؟”
غادرت الرؤية الداخلية لغو تشينغ شان.
“هذا صحيح”
ظاهريًا ، وقف إلى جانب الإنسانية ، لكن من يدري ما كان يفكر فيه بالفعل في النهاية.
“لسعادتك”
تبعه الرجل العسكري “إلى جلالته”.
بقول هذا ، دعى غو تشينغ شان خادما وطلب كأسا به ثلج.
نعم ، إمبراطور فوشي هو شخص طموح ، بينما تأمل الإمبراطورة في استمرار التوازن الحالي للعالم.
ثم سكب للطرف الآخر بعض الخمر وقدمه.
“اه شكرا لك”
تبعه الرجل العسكري “إلى جلالته”.
تلقى الرجل العسكري الكأس ونظر إلى غو تشينغ شان.
أن تصبح حارسًا ملكيًا هو شرف وامتياز ، وهو رمز للمكانة التي تمثل كرامة الإمبراطور.
كانت عيون غو تشينغ شان صافية ، موقفه غير رسمي وهادئ.
بدا غو تشينغ شان منبهرًا: “آه ، إذن الأمر هكذا”
بإخفاء أي أفكار إضافية لديه ، تحسن انطباع الرجل العسكري الشاب عن غو تشينغ شان.
تلقى الرجل العسكري الكأس ونظر إلى غو تشينغ شان.
طرقوا الكؤوس.
Dantalian2
كان الرجل العسكري الشاب يحاول عن قصد تكوين صداقة معه ، وبقي غو تشينغ شان في إمبراطورية فوشي لفترة طويلة خلال الحياة الماضية ، لذلك اختلطوا بسهولة دون أي مشاكل ، وسرعان ما تعرفوا على بعضهم البعض.
ضحك كل من غو تشينغ شان والرجل العسكري الشاب.
“الأميرة أرادت مني أن أتحداك علانية في مبارزة”
لماذا يحتاج مثل هذا الشخص القوي إلى حراس؟
تحدث الرجل العسكري بلا حول ولا قوة.
حتى في الحياة الماضية ، حتى العام الأخير من نهاية العالم ، كانوا لا يزالون يعيشون معًا في سعادة.
رد غو تشينغ شان على الفور: “أنا عالم ، ولست مهنياً”
لم يكن الإمبراطور يرتدي تاجه اليوم.
تنهد الرجل العسكري: “هذا صحيح ، كمهني ، إذا كنت سأقوم بتحدي عامل عقلي ، سأكون أضحوكة للشهور القادمة”
“صاحبة السمو الأميرة لا تزال صغيرة ، لم تظهر لك الاحترام الكافي وقت رقصك ، لذلك أنا هنا لأعتذر بدلاً منها”
“إذن ماذا ستفعل الآن؟” سأل غو تشينغ شان.
أنا قلق من أن بعضكم ستتغير نظرته عن الخمر بدون وعي بعد قراءة كل هذا مرارا وتكرارا ، الخمر سيء ، الرواية تجعله يبدو جميلا ولكنه ليس كذلك ، إنه سم لذيذ بطيئ المفعول ، بغض النظر عما تفكره به بشأنه ، فإنه يبقى سُما.
قال الرجل العسكري: “بالطبع لن أقاتل ، حتى لو كانت الأميرة ستغضب لاحقًا ، لا يمكنني التنمر على شخص مثلك”.
“هذا صحيح”
“أنا أحترم قرارك؛ لا ينبغي استخدام القوة للتنمر على الضعيف” أشاد به غو تشينغ شان.
بعد كل شيء ، كان لدى كارثة الصقيع أكثر من نقطة منشأ ، واحدة منها كانت داخل إمبراطورية فوشي.
“لا حاجة ، لا حاجة” شعر الشاب العسكري بالحرج بعض الشيء.
رد غو تشينغ شان على الفور: “أنا عالم ، ولست مهنياً”
غيّر غو تشينغ شان الموضوع فجأة: “عفوا عن السؤال ، لكن ما هو المنصب الذي تشغله؟”
أخذ غو تشينغ شان رشفة أخرى من الخمور ، واختتم تحقيقه.
نفخ الشاب العسكري صدره: “أنا حارس ملكي.”
هذا نوع قوي جدًا من الخمور ، لكن غو تشينغ شان معتاد عليه بالفعل لذا لم يُظهر الكثير من ردود الفعل.
بدا غو تشينغ شان منبهرًا: “آه ، إذن الأمر هكذا”
بغض النظر عن ظروف الإمبراطور ، أحتاج ذلك التاج. بغض النظر عن أي شيء ، أحتاج جوهرة دم الشمس والقمر.
في فوشي، يُسمح فقط للأحفاد من سلالات العائلة الذين يتمتعون بالولاء المطلق للسلالة الملكية بأن يصبحوا حرساً ملكيين.
كان يمسك سيدة نبيلة بشدة ، ويرقصان.
أن تصبح حارسًا ملكيًا هو شرف وامتياز ، وهو رمز للمكانة التي تمثل كرامة الإمبراطور.
حتى في الحياة الماضية ، حتى العام الأخير من نهاية العالم ، كانوا لا يزالون يعيشون معًا في سعادة.
إنه بالضبط بسبب أصله المتميز أن هذا الرجل العسكري الشاب سُمح له بصمت من قبل جهات متعددة أن يقترب من الأميرة ويواعدها.
بدا غو تشينغ شان منبهرًا: “آه ، إذن الأمر هكذا”
ابتسم غو تشينغ شان وسأل: “يجب أن تكون وظيفتك اليومية كحارس سهلة للغاية”
تنهد الجميع ، وراحوا يخلطون أوراقهم من أجل لعبة جديدة.
أجاب الرجل العسكري: “إنه أمر سهل حقًا ، ولكن حتى لو كان العرض فقط ، فلا يزال يتعين علينا الوقوف إلى جانب الإمبراطور كحراسه”.
غيّر غو تشينغ شان الموضوع فجأة: “عفوا عن السؤال ، لكن ما هو المنصب الذي تشغله؟”
ضحك كل من غو تشينغ شان والرجل العسكري الشاب.
“سرقة!” نادى اللاعب السابق بسعادة.
ملك الإمبراطورية المقدسة هو كازانوفا ، ويتم التصويت على رئيس الكونفدرالية من المواطنين ، وكلاهما ليسا بالضرورة شخصين أقوياء. {كازانوفا ، أشبه بزير نساء}
من ناحية أخرى ، كان الرجل العسكري الشاب محمرًا قليلاً ، وشعر بالفعل بالسكرة بعد بضع كؤوس متتالية.
لكن إمبراطور فوشي هو قوة معترف بها عالميًا.
كان غو تشينغ شان يتذوق النكهة ، مبتسمًا بكل فضول وهو ينظر إلى جميع المسؤولين في هذه المأدبة.
معظم المهنيين في العالم لا يستطيعون حتى أن يؤذوه.
عندما تم لعب 9 بستوني ، كان اللاعب التالي على وشك سحب بطاقة ، لكن تم قطعه من قبل اللاعب الذي سبق الإمبراطورة.
لماذا يحتاج مثل هذا الشخص القوي إلى حراس؟
فجأة ، اقترب منه رجل عسكري طويل القامة.
سكب غو تشينغ شان كأسا أخرى للطرف الآخر.
“مرحبا ، هل هناك مشكلة؟”
قال “نخب إمبراطوركم القوي”.
لم يكن الإمبراطور يرتدي تاجه اليوم.
تبعه الرجل العسكري “إلى جلالته”.
تنهد الرجل العسكري: “هذا صحيح ، كمهني ، إذا كنت سأقوم بتحدي عامل عقلي ، سأكون أضحوكة للشهور القادمة”
مرة أخرى ابتلعوا الكؤوس بالكامل.
“أنا مدين لك بواحدة” قائلا ذلك أقفل لياو شينغ بسرعة.
هذا نوع قوي جدًا من الخمور ، لكن غو تشينغ شان معتاد عليه بالفعل لذا لم يُظهر الكثير من ردود الفعل.
إذا أتيحت له الفرصة لتدمير اللوردات التسعة ، فماذا سيفعل جلالة الإمبراطور؟
من ناحية أخرى ، كان الرجل العسكري الشاب محمرًا قليلاً ، وشعر بالفعل بالسكرة بعد بضع كؤوس متتالية.
أنا قلق من أن بعضكم ستتغير نظرته عن الخمر بدون وعي بعد قراءة كل هذا مرارا وتكرارا ، الخمر سيء ، الرواية تجعله يبدو جميلا ولكنه ليس كذلك ، إنه سم لذيذ بطيئ المفعول ، بغض النظر عما تفكره به بشأنه ، فإنه يبقى سُما.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
لكن في الوقت الحالي ، كان ما يقرب من نصف موظفيه هنا.
أنا قلق من أن بعضكم ستتغير نظرته عن الخمر بدون وعي بعد قراءة كل هذا مرارا وتكرارا ، الخمر سيء ، الرواية تجعله يبدو جميلا ولكنه ليس كذلك ، إنه سم لذيذ بطيئ المفعول ، بغض النظر عما تفكره به بشأنه ، فإنه يبقى سُما.
أخذ غو تشينغ شان رشفة أخرى من كأسه.
بواسطة :
لكن إمبراطورية فوشي لا تزال تعمل بشكل طبيعي دون أي تشوهات.
“أنا أحترم قرارك؛ لا ينبغي استخدام القوة للتنمر على الضعيف” أشاد به غو تشينغ شان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
