You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 487

㊎عَوْدَة رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ ㊎

㊎عَوْدَة رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

إصْطَدَم الهُجُوُمَان وَ أُجْبِرَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ عَلَيْ التَرَاجَع المُسْتَمِر . ظَهَرَ تَدَفُقٌ عَلَيْ وَجْهه الباهت كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ قَامَ بجلد خديه .

عَوْدَة رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بـــ?ــنْـغ!!

كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا فِيْ عَمَلِية الإنْدِمَاج مَعَ صَخْرَة أَلْفِوْضَي البِدَائِيَة . وَ بِمَا إِنَّ الإثْنَيْن مِنْ المَصْدَر نَفَسْه ، فَإِنَّ هَذِهِ العَمَلِية ، بِمُجَرَدِ أنْ تَبْدَأ ، لَا يُمْكِن وَقَفَها . إذن كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الدِفَاعِ عَن نَفَسْه؟ طَاَرَ عَلَيْ أَلْفِوْر إِلَي مَسَافَة كَبِيِرَةٍ مِنْ قُوَة الرَكْلَةً .

إصْطَدَم الهُجُوُمَان وَ أُجْبِرَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ عَلَيْ التَرَاجَع المُسْتَمِر . ظَهَرَ تَدَفُقٌ عَلَيْ وَجْهه الباهت كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ قَامَ بجلد خديه .

“أيُهَا الصبي البَشَرِي اللعِيِن ، فَقَطْ إنْتَظر ، سَأقْتُلُكَ بالتَأكِيد!” الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا صَاحَ فِيْ غَضَب . لَقَد كَانَ مَخْدُوُعاً بشَكْلٍ فَظِيِع .

“قُمْتُ بِقَمَعِ المشَكْلة بشَكْلٍ مُؤَقَت ، لَكِنَنِي أيْضَاً حَصَلْتُ عَلَيْ مشَكْلة جَدِيِدة . لَا أعْرِفُ مـَـا إِذَا كَانَ هَذَا صَحِيِحاً أم خَطَأ ” . كَانَ قَدْ الأنَ قَدِ إنْقَسَم رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ إِلَي قِسْمَيْنِ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ قُوَة الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا أصْبَحَت تَحْتَ السَيْطَرِة الأنَ , فَقَد تَحَوَلَ إِلَي جَسَدْ حَقِيْقِيْ غَيْرَ مُسْتَقِر ، فِيْ حِيِن تَمَ إحْيَاء رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . مَعَ حِمَايَة التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُونْزِيَة ، فَإِنَّه ، أيْضَاً ، يمتِلْكَ جَسَد لَا يَمُوُت .

“لَقَد قضيت أَخِيِراً ضَغِيِنَةً!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ . الأنَ , امتِلْكَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا وَاحَد فَقَطْ مِنْ القُوَة الَّتِي كَانَ يَمٍلِكُها فِيْ أقْوَي حـَـالاته عَلَيْ الأكثَرَ . حَتَي لـَــوْ كَانَ يمتِلْكَ جَسَدْاً خَالِداً ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ مِنْ المُمْكِن قَمَعَه ، وَ سيَكُوْن التَعَامل مَعَه بِهَذِهِ الطَرِيْقة أسهَل بكَثِيِر .

الصُخُوُر السَوْدَاء الصَغِيِرة التِي كَانَت بِدَاخلِ رَأسِ الثُعْبَان العِمْلَاق قَدْ سَقَطَت عَلَيْ الأرْجَح مِنْ الصَخْرَة السَوْدَاء الكَبِيِرة . هَذَا يعَني أَنَّه يُمْكِن تَحْطِيِم صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة .

و الأنْ بَعْدَ أَنْ أزيلت صَخْرَة المَصْدَر الرَئِيِسي أَلْفِوْضَي ، تشتت التشِي الشَيْطَاني فِيْ هَذَا المكَانَ بِبُطْءٍ حَتَي أصْبَحَ لَا شَيئِ . بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سَتَكُوُن هَذِهِ غَابَةُ شَيْطَانِ الظَلَامِ هَذِهِ مِن التارَيْخ .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَقَد تَمَكَن مِنْ إخضاع شَيْطَان قَدِيِم بِلَا رَحْمَة – وَ هـُــوَ وَحْشٌ خالدٌ مِنْ الأَلْفِيةِ المَاضِيَةِ – إِلَي الإحَسَاس بالالتزام مِنْ جَدِيِد . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي كلمة وَاحِدَة : تنشيط!

فيووووه – كَانَ فِيْ مَزَاج جَيْدَ .

“كَيْفَ يُمْكِن حُصُول هَذَا!؟” هَتَفَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ فِيْ صَدْمَة . لَقَد خَسِرَ فِعلَا أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ صِدَام بَيْنَ القُوَة .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَقَد تَمَكَن مِنْ إخضاع شَيْطَان قَدِيِم بِلَا رَحْمَة – وَ هـُــوَ وَحْشٌ خالدٌ مِنْ الأَلْفِيةِ المَاضِيَةِ – إِلَي الإحَسَاس بالالتزام مِنْ جَدِيِد . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي كلمة وَاحِدَة : تنشيط!

عرف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ جَسَدْه لَمْ يمت مِنْ قَبِلَ ، وَ لكنَّ تَمَ الاستيلاء عَلَيْه مِنْ قِبَلِ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، ألَمْ يَتِمُ مسح وَعْيِه ؟ مـَـتـَـي أصْبَحَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا طَيِبَاً”؟

“آآآآآآه!” سمَعَ أنِيِنَاً وَ رَأي أَنْ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ كَانَ فِيْ الوَاقِع وَقَفَ عَلَيْ قَدَمَيْهِ بشَكْلٍ مُذْهِل .

“لَقَد حَصَلْتُ بالفِعْل عَلَيْ صَخْرَة مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة وَ حَجَرِ الحَظْ السَمَاوِي ؛ الأنْ أنا فَقَطْ بِحَاجَة إِلَي الحُصُول عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) وَ سَوْفَ تنتهي هَذِهِ الرِحْلَة إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام)!”

اللعَنة ، كَانَ هَذَا الرَجُل لَا يزَاَلُ عَلَيْ قَيْد الحَيَاة؟

◉ℍ???????◉

عرف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ جَسَدْه لَمْ يمت مِنْ قَبِلَ ، وَ لكنَّ تَمَ الاستيلاء عَلَيْه مِنْ قِبَلِ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، ألَمْ يَتِمُ مسح وَعْيِه ؟ مـَـتـَـي أصْبَحَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا طَيِبَاً”؟

لم يَكُنْ لَدَيْه الأنْ جُثَة جُثَة لمسَاعَدته ، لذَلِكَ كَانَ مُجَرَدَ مزارع عَادِي فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هـُــوَ المزارع الذِيْ إخْتَرَقَ لَلتَوالي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . لَو وُضْعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَانِباً ، حَتَي شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قَتْله .

“لـَـمْ تَظُنَّ أبَدَاً أنَنِي سَأظَلُ عَلَيْ قَيْد الحَيَاة ، صَحِيِح !؟” حَدَقَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بِحَذَر فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَمْ يَكُنْ أبَدَاً عَلَيْ عِلَاقَة جَيْدَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ اللحَظْة الَّتِي إلتَقَيا فِيِهَا .

“كَيْفَ يُمْكِن حُصُول هَذَا!؟” هَتَفَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ فِيْ صَدْمَة . لَقَد خَسِرَ فِعلَا أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ صِدَام بَيْنَ القُوَة .

كَانَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ هـُــوَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ الأَصْلي ، وكذَلِكَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ الحَقِيْقِيْ .

لم يَكُنْ لَدَيْه الأنْ جُثَة جُثَة لمسَاعَدته ، لذَلِكَ كَانَ مُجَرَدَ مزارع عَادِي فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هـُــوَ المزارع الذِيْ إخْتَرَقَ لَلتَوالي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . لَو وُضْعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَانِباً ، حَتَي شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قَتْله .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “من المؤكد أَنَّ الَنَاس الطيبَيْنَ لَا يعيشون طَوِيِلَا ، فِيْ حِيِن إِنَّ الـشـرَّ يَنْجُوُ لأَلْفِ عَام . مـَـا زِلْتَ غَيْرَ مـَـيِّــت حَتَي مَعَ ذَلِكَ!”

بـــ?ــنْـغ!!

“هاهاهاها ، سَأَقُومُ بتنَقَية تشِي الجُثَة ، لذَلِكَ لَنْ أمَوْتِ بِهَذِهِ السُهُوُلة!” رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ حَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ بِبُرُوُدٍ : ” أنا فَقَطْ لَمْ أمت ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، قوتي أَفْضَل مِنْك!”

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَقَد تَمَكَن مِنْ إخضاع شَيْطَان قَدِيِم بِلَا رَحْمَة – وَ هـُــوَ وَحْشٌ خالدٌ مِنْ الأَلْفِيةِ المَاضِيَةِ – إِلَي الإحَسَاس بالالتزام مِنْ جَدِيِد . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي كلمة وَاحِدَة : تنشيط!

“آآي ، مَزَاجي السَابِقُ الجَيْدُ قَدْ دُمِرَ الأنْ” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه : “إِذَا كنا صادقين هُنَاْ ، فَأنَا منقذك عَلَيْ أقل تَقْدِيِر . هَل هَذِهِ هِيَ الطَرِيْقة الَّتِي سَتَقُوُمُ بِسَدَادِهَا لِي؟”

لم يَكُنْ لَدَيْه الأنْ جُثَة جُثَة لمسَاعَدته ، لذَلِكَ كَانَ مُجَرَدَ مزارع عَادِي فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هـُــوَ المزارع الذِيْ إخْتَرَقَ لَلتَوالي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . لَو وُضْعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَانِباً ، حَتَي شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قَتْله .

“سَأقُوُم بصَقْلِكَ إِلَي جُنْدِي جُثَة وَ أسْمَحُ لـَـكَ بِالتَوَاجُدِ إِلَي الأبد – هَذَا سيَكُوْن جَيْدَاً بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟” ضَحِكَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بِصَوْتٍ عَالِ وَ أَخَذَ زِمَامَ المُبَادَرَة للهُجُوُمٌ .

فيووووه – كَانَ فِيْ مَزَاج جَيْدَ .

ظَهَرَت إبتسامَة فِيْ زَوَايَا شِفَاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ ، “يَبْدُو أنَكَ مُتَعَجْرِفٌ” ! وَأضَاف : “تَقَدَمَ” لِيُقَابِلَ الهُجُوُمٌ القَادِم دُونَ أَيّ عَلَاْمَاتَ خَوْف .

كَانَ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا فِيْ عَمَلِية الإنْدِمَاج مَعَ صَخْرَة أَلْفِوْضَي البِدَائِيَة . وَ بِمَا إِنَّ الإثْنَيْن مِنْ المَصْدَر نَفَسْه ، فَإِنَّ هَذِهِ العَمَلِية ، بِمُجَرَدِ أنْ تَبْدَأ ، لَا يُمْكِن وَقَفَها . إذن كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الدِفَاعِ عَن نَفَسْه؟ طَاَرَ عَلَيْ أَلْفِوْر إِلَي مَسَافَة كَبِيِرَةٍ مِنْ قُوَة الرَكْلَةً .

بـــ?ــنْـغ!!

“هاهاهاها ، سَأَقُومُ بتنَقَية تشِي الجُثَة ، لذَلِكَ لَنْ أمَوْتِ بِهَذِهِ السُهُوُلة!” رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ حَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ بِبُرُوُدٍ : ” أنا فَقَطْ لَمْ أمت ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، قوتي أَفْضَل مِنْك!”

إصْطَدَم الهُجُوُمَان وَ أُجْبِرَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ عَلَيْ التَرَاجَع المُسْتَمِر . ظَهَرَ تَدَفُقٌ عَلَيْ وَجْهه الباهت كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ قَامَ بجلد خديه .

ظَهَرَت إبتسامَة فِيْ زَوَايَا شِفَاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ ، “يَبْدُو أنَكَ مُتَعَجْرِفٌ” ! وَأضَاف : “تَقَدَمَ” لِيُقَابِلَ الهُجُوُمٌ القَادِم دُونَ أَيّ عَلَاْمَاتَ خَوْف .

“كَيْفَ يُمْكِن حُصُول هَذَا!؟” هَتَفَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ فِيْ صَدْمَة . لَقَد خَسِرَ فِعلَا أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ صِدَام بَيْنَ القُوَة .

لَيْسَ فَقَطْ أنْتَهي – مُجَرَدَ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي جَعَلَ هَذِهِ الرِحْلَة أكثَرَ مِنْ يَسْتَحِق كُلْ هَذَا العَناء . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ تَستَطِع إِسْتِخْدَام الصُخُوُر البدائية المَصْدَر الصَخْرِية ، فَقَد قُدرت قِيِمَتِها بأكثَرَ مِنْ مَائَة ضعف ، أو حَتَي تضاعف قِيِمَة حَجَر الحَظْ السَمَاوِي .

“إِسْمَح لي أَنْ أشْرَحَ لـَـكَ بِلُطْفٍ” . إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا : “لَقَد تَمَكُنْتَ مِنْ الدُخُولُ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] بسَبَب التشِي الشَيْطَانِي ، لكنَّ الإمْبِرَاطُورِ شَيْطَان أشُوُرَا كَانَ يقود الأُمُوُر . أنْتَ نَفَسْك لَا تَزْرَعُ التشِي الشَيْطَاني ، فكَيْفَ يُمْكِنكَ الإسْتِفَادة الكَامِلِة مِنْ هَذَا النَوْعِ مِنْ القُوَة ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، أنْتَ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي فَقَطْ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ بِدُونَ التشِي الشَيْطَاني فِيْ هَذَا المكَانَ الذِيْ يَتَرَاكَمُ بِقُدُرَاتك الخَاْصة ، سَوْفَ أكُوُنُ قَادِراً عَلَيْ قَمَعَك سَبْعَة عَشَرَ أو ثَمَانية عَشَرَ مَرَّة بذِرَاْع وَاحِدَة . “

وبِمَا أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ التغلب عَلَيْ خِصْمهُ ، فَإِنَّه إِضْطَرَّ بِالطَبْع إِلَي الفِرَار… أو هَل يَبْقَي لتَنَاوُلِ العشاء؟

صَــرَّ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بغَضَبٍ . فِيْ الوَاقِع ، أَشَارَ شَقِي فِيْ المَرَحلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] إِلَي أنْفِه ، الذِي كَانَ فِيْ المَرَحلَة الأوَلي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ذَلِكَ مَنْطِقياً ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ شَيئِ وَاحَدُ أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ حَقْ ، وَ كَان مَعَروفا أنْ أعْضَاء (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ضُعَفَاءٌ بِقُدُرَاتِهِمُ الشَخْصِيَة ، وَ لكنَّ بدلَا مِنْ ذَلِكَ يَعْتَمِدُوُن عَلَيْ جُنُود الجُثَة الخَصَةِ بهم!” .

“الأنَ بَعْدَ أَنْ إسْتَعَدْتُ جَسَدْي ، سأبَدَاً زِرَاْعَة تشِي الجُثَة مَرَّةً أُخْرَي . عِنْدَمَا أحْصُلُ عَلَيْ جُنْدِي جُثَة قَوِي ، سَوْفَ أتَي لأطْلُبك مَرَّةً أُخْرَي!” رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ تَرَك وَرَاءَهُ الخَطَ الذي يُنَاسِب الوَضْع, وَ قَفَزَ إِلَي أحّدِ الثَلَاثَه صَنَادَيق . هونغ ، الأدَاة الرُوُحِيِة تَفَعَلَت و هَرَبَت .

لم يَكُنْ لَدَيْه الأنْ جُثَة جُثَة لمسَاعَدته ، لذَلِكَ كَانَ مُجَرَدَ مزارع عَادِي فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هـُــوَ المزارع الذِيْ إخْتَرَقَ لَلتَوالي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . لَو وُضْعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَانِباً ، حَتَي شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قَتْله .

كَانَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ هـُــوَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ الأَصْلي ، وكذَلِكَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ الحَقِيْقِيْ .

“الأنَ بَعْدَ أَنْ إسْتَعَدْتُ جَسَدْي ، سأبَدَاً زِرَاْعَة تشِي الجُثَة مَرَّةً أُخْرَي . عِنْدَمَا أحْصُلُ عَلَيْ جُنْدِي جُثَة قَوِي ، سَوْفَ أتَي لأطْلُبك مَرَّةً أُخْرَي!” رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ تَرَك وَرَاءَهُ الخَطَ الذي يُنَاسِب الوَضْع, وَ قَفَزَ إِلَي أحّدِ الثَلَاثَه صَنَادَيق . هونغ ، الأدَاة الرُوُحِيِة تَفَعَلَت و هَرَبَت .

ظَهَرَت إبتسامَة فِيْ زَوَايَا شِفَاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ ، “يَبْدُو أنَكَ مُتَعَجْرِفٌ” ! وَأضَاف : “تَقَدَمَ” لِيُقَابِلَ الهُجُوُمٌ القَادِم دُونَ أَيّ عَلَاْمَاتَ خَوْف .

وبِمَا أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ التغلب عَلَيْ خِصْمهُ ، فَإِنَّه إِضْطَرَّ بِالطَبْع إِلَي الفِرَار… أو هَل يَبْقَي لتَنَاوُلِ العشاء؟

كَانَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ هـُــوَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ الأَصْلي ، وكذَلِكَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ الحَقِيْقِيْ .

“قُمْتُ بِقَمَعِ المشَكْلة بشَكْلٍ مُؤَقَت ، لَكِنَنِي أيْضَاً حَصَلْتُ عَلَيْ مشَكْلة جَدِيِدة . لَا أعْرِفُ مـَـا إِذَا كَانَ هَذَا صَحِيِحاً أم خَطَأ ” . كَانَ قَدْ الأنَ قَدِ إنْقَسَم رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ إِلَي قِسْمَيْنِ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ قُوَة الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا أصْبَحَت تَحْتَ السَيْطَرِة الأنَ , فَقَد تَحَوَلَ إِلَي جَسَدْ حَقِيْقِيْ غَيْرَ مُسْتَقِر ، فِيْ حِيِن تَمَ إحْيَاء رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . مَعَ حِمَايَة التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُونْزِيَة ، فَإِنَّه ، أيْضَاً ، يمتِلْكَ جَسَد لَا يَمُوُت .

لم يَكُنْ لَدَيْه الأنْ جُثَة جُثَة لمسَاعَدته ، لذَلِكَ كَانَ مُجَرَدَ مزارع عَادِي فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هـُــوَ المزارع الذِيْ إخْتَرَقَ لَلتَوالي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . لَو وُضْعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَانِباً ، حَتَي شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قَتْله .

“ان مـَـا يسمي بجَسَدْ لَا يَمُوُت هـُــوَ نسبي فَقَطْ” سُرْعَانَ مـَـا إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بثِقَةٍ : “طَالَمَا أَنْ قُوَتِي تَصِلُ إِلَي حَدٍ مَعَيَنٍ ، حَتَي لـَــوْ كَانَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ يَخْتَبِئَ فِيْ التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُونْزِيَة ، ، مـَـازِلْتَ سأتَمَكَن مِنْ قَتْله بمَوْجَةِ الصَدْمَة ! أما عَن صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة ؟ إِذَا كَانَ هَذَا الشَيئُ غَيْرُ قَابِلٍ للتَدْمِيِر حَقَاً ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَدْ تَحَطَمَ فِيْ المقَامِ الأوَل؟”

لَيْسَ فَقَطْ أنْتَهي – مُجَرَدَ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي جَعَلَ هَذِهِ الرِحْلَة أكثَرَ مِنْ يَسْتَحِق كُلْ هَذَا العَناء . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ تَستَطِع إِسْتِخْدَام الصُخُوُر البدائية المَصْدَر الصَخْرِية ، فَقَد قُدرت قِيِمَتِها بأكثَرَ مِنْ مَائَة ضعف ، أو حَتَي تضاعف قِيِمَة حَجَر الحَظْ السَمَاوِي .

الصُخُوُر السَوْدَاء الصَغِيِرة التِي كَانَت بِدَاخلِ رَأسِ الثُعْبَان العِمْلَاق قَدْ سَقَطَت عَلَيْ الأرْجَح مِنْ الصَخْرَة السَوْدَاء الكَبِيِرة . هَذَا يعَني أَنَّه يُمْكِن تَحْطِيِم صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة .

“سَأقُوُم بصَقْلِكَ إِلَي جُنْدِي جُثَة وَ أسْمَحُ لـَـكَ بِالتَوَاجُدِ إِلَي الأبد – هَذَا سيَكُوْن جَيْدَاً بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟” ضَحِكَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بِصَوْتٍ عَالِ وَ أَخَذَ زِمَامَ المُبَادَرَة للهُجُوُمٌ .

“لَقَد حَصَلْتُ بالفِعْل عَلَيْ صَخْرَة مَصْدَر الفَوْضَي البِدَائِيَة وَ حَجَرِ الحَظْ السَمَاوِي ؛ الأنْ أنا فَقَطْ بِحَاجَة إِلَي الحُصُول عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) وَ سَوْفَ تنتهي هَذِهِ الرِحْلَة إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام)!”

إصْطَدَم الهُجُوُمَان وَ أُجْبِرَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ عَلَيْ التَرَاجَع المُسْتَمِر . ظَهَرَ تَدَفُقٌ عَلَيْ وَجْهه الباهت كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ قَامَ بجلد خديه .

لَيْسَ فَقَطْ أنْتَهي – مُجَرَدَ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي جَعَلَ هَذِهِ الرِحْلَة أكثَرَ مِنْ يَسْتَحِق كُلْ هَذَا العَناء . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ تَستَطِع إِسْتِخْدَام الصُخُوُر البدائية المَصْدَر الصَخْرِية ، فَقَد قُدرت قِيِمَتِها بأكثَرَ مِنْ مَائَة ضعف ، أو حَتَي تضاعف قِيِمَة حَجَر الحَظْ السَمَاوِي .

خَطَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَتْرُكَ وَرَاءه قِطْعَة صَغِيِرة لتَحْسِيِن حسُّهُ الإِدْرَاكيُ . وَ سَيَقُوُم (البُرْج الأسْوَد) بتَحْسِيِن البَاقِي ، الأَمْر الذِيْ سيُؤَدِي إِلَي إِسْتِخْرَاجُ مَصْدَر القُوَة فِيْ الدَاخلِ لإِصْلَاحُ نَفَسْه .

كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَفهَم أَنَّ هَذَا هـُــوَ أَحَدُ العَنَاصِر الَّتِي يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ مُفِيِدَة لِلْبُرْجِ الأسْوَد .

لم يَكُنْ لَدَيْه الأنْ جُثَة جُثَة لمسَاعَدته ، لذَلِكَ كَانَ مُجَرَدَ مزارع عَادِي فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ هـُــوَ المزارع الذِيْ إخْتَرَقَ لَلتَوالي الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . لَو وُضْعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَانِباً ، حَتَي شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قَتْله .

خَطَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَتْرُكَ وَرَاءه قِطْعَة صَغِيِرة لتَحْسِيِن حسُّهُ الإِدْرَاكيُ . وَ سَيَقُوُم (البُرْج الأسْوَد) بتَحْسِيِن البَاقِي ، الأَمْر الذِيْ سيُؤَدِي إِلَي إِسْتِخْرَاجُ مَصْدَر القُوَة فِيْ الدَاخلِ لإِصْلَاحُ نَفَسْه .

“أيُهَا الصبي البَشَرِي اللعِيِن ، فَقَطْ إنْتَظر ، سَأقْتُلُكَ بالتَأكِيد!” الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا صَاحَ فِيْ غَضَب . لَقَد كَانَ مَخْدُوُعاً بشَكْلٍ فَظِيِع .

تَقَدُمَ الإثْنَان فِيْ الإتِجَاه المُعَاكِس للوَادِي . لَمْ يَكُنْ يَرَيد أَنْ يُصَادِف أَيّ شَخْصاً أخَرَ فِيْ هَذَا الوَقْت . أَرَادَ فَقَطْ أَنْ يجمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) بهُدُوُءٍ ، ثُمَ يَعُوُدُ إِلَي مَدَيْنه اليـَـانْغ الأقْصَي . . عِنْدَمَا يَحَصَلَ عَلَيْ العُنْصُر الأَخِيِر ، الغُوَانْدِيِرْمَا ذَاتِ الألْوَانِ التِسْعَةِ ، فَإِنَّه فِيْ النِهَاية سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ حَبَة إسْتِعَادَة الرُوُح .

“لـَـمْ تَظُنَّ أبَدَاً أنَنِي سَأظَلُ عَلَيْ قَيْد الحَيَاة ، صَحِيِح !؟” حَدَقَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بِحَذَر فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَمْ يَكُنْ أبَدَاً عَلَيْ عِلَاقَة جَيْدَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ اللحَظْة الَّتِي إلتَقَيا فِيِهَا .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“قُمْتُ بِقَمَعِ المشَكْلة بشَكْلٍ مُؤَقَت ، لَكِنَنِي أيْضَاً حَصَلْتُ عَلَيْ مشَكْلة جَدِيِدة . لَا أعْرِفُ مـَـا إِذَا كَانَ هَذَا صَحِيِحاً أم خَطَأ ” . كَانَ قَدْ الأنَ قَدِ إنْقَسَم رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ إِلَي قِسْمَيْنِ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ قُوَة الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا أصْبَحَت تَحْتَ السَيْطَرِة الأنَ , فَقَد تَحَوَلَ إِلَي جَسَدْ حَقِيْقِيْ غَيْرَ مُسْتَقِر ، فِيْ حِيِن تَمَ إحْيَاء رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . مَعَ حِمَايَة التَوَابِيِت الثَلَاثَة البُرُونْزِيَة ، فَإِنَّه ، أيْضَاً ، يمتِلْكَ جَسَد لَا يَمُوُت .

ترجمة

إصْطَدَم الهُجُوُمَان وَ أُجْبِرَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ عَلَيْ التَرَاجَع المُسْتَمِر . ظَهَرَ تَدَفُقٌ عَلَيْ وَجْهه الباهت كَمَا لـَــوْ كَانَ قَدْ قَامَ بجلد خديه .

ℍ???????

“هاهاهاها ، سَأَقُومُ بتنَقَية تشِي الجُثَة ، لذَلِكَ لَنْ أمَوْتِ بِهَذِهِ السُهُوُلة!” رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ حَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ بِبُرُوُدٍ : ” أنا فَقَطْ لَمْ أمت ؛ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، قوتي أَفْضَل مِنْك!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط